الموقع الرئيسي
لمؤسسة الحوار
المتمدن
يسارية، علمانية، ديمقراطية،
تطوعية وغير ربحية
"من أجل مجتمع
مدني علماني ديمقراطي
حديث يضمن الحرية
والعدالة الاجتماعية
للجميع"
حاز الحوار المتمدن على جائزة ابن رشد للفكر الحر والتى نالها أعلام في الفكر والثقافة
الصفحة الرئيسية - كتابات ساخرة - جاسم المطير - في الفيليبين يتحرر القادة العراقيون من مشاكلهم ..!! | ||||||||||||||||||||||||
|
في الفيليبين يتحرر القادة العراقيون من مشاكلهم ..!!
| نسخة قابلة للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد | حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة عدد الموضوعات المقروءة في الموقع الى الان : 4,294,967,295 |
-
بلاد بلا موسيقى وغناء مثل رجل بلا امرأة ..!
- وزيرة المرأة العراقية : الرجال قوّامون على النساء ..!! - عقبات حقيقية أمام المثقف والحرية - سر العلاقة بين بشار وهوشيار ..! - عن المحور الرئيسي الذي نحتاج إليه - منتهى محمد رحيم شمعة مسرحية لا تذوي - جياب .. جنرال شعبي اكتحلت عيناه بضوء الشمس والحرية - الدكتور علي الدباغ يتحدث عن الدستور العراقي بالأوكرانية ..! - الكردي محمود عثمان مثل الهولندي فان كوخ ..! - نوري المالكي وطارق حرب يفتشان في الفضلات..! - أفسدوا حتى اللغة يا هاشم العقابي..! - الباحثون عن الحقيقة يعصفون بها.. - شكيب كاظم يكسر قارورة النقد على رأسه بعصبية..! - يا صباح الساعدي: نوري المالكي تمساح ..! - عنف (أبو طبر) حيوان وحشي مركب في مرحلة دولة العنف - أنا أغيّر إذن أنا موجود..! - فلسفة مؤيد اللامي: أنا نقيب إذن أنا موجود..!! - عن الفن والفنانين العراقيين في المسلسلات الرمضانية - تصريحات نوري المالكي نموذج للعمى السياسي - صفحة من تاريخ النضال الطلابي في مدينة البصرة المزيد..... - وفاة الفنان المصري المعروف صلاح السعدني عن عمر ناهز 81 عاما ... - تعدد الروايات حول ما حدث في أصفهان - انطلاق الدورة الـ38 لمعرض تونس الدولي للكتاب - الثقافة الفلسطينية: 32 مؤسسة ثقافية تضررت جزئيا أو كليا في ح ... - في وداع صلاح السعدني.. فنانون ينعون عمدة الدراما المصرية - وفاة -عمدة الدراما المصرية- الممثل صلاح السعدني عن عمر ناهز ... - موسكو.. افتتاح معرض عن العملية العسكرية الخاصة في أوكرانيا - فنان مصري يكشف سبب وفاة صلاح السعدني ولحظاته الأخيرة - بنتُ السراب - مصر.. دفن صلاح السعدني بجانب فنان مشهور عاهده بالبقاء في جوا ... المزيد..... - فوقوا بقى .. الخرافات بالهبل والعبيط / سامى لبيب - وَيُسَمُّوْنَهَا «كورُونا»، وَيُسَمُّوْنَهُ «كورُونا» (3-4) ... / غياث المرزوق - التقنية والحداثة من منظور مدرسة فرانكفو رت / محمد فشفاشي - سَلَامُ ليَـــــالِيك / مزوار محمد سعيد - سور الأزبكية : مقامة أدبية / ماجد هاشم كيلاني - مقامات الكيلاني / ماجد هاشم كيلاني - االمجد للأرانب : إشارات الإغراء بالثقافة العربية والإرهاب / سامي عبدالعال - تخاريف / أيمن زهري - البنطلون لأ / خالد ابوعليو - مشاركة المرأة العراقية في سوق العمل / نبيل جعفر عبد الرضا و مروة عبد الرحيم المزيد..... |
||||||||||||||||||||||
الصفحة الرئيسية - كتابات ساخرة - جاسم المطير - في الفيليبين يتحرر القادة العراقيون من مشاكلهم ..!! |