أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - السياسة والعلاقات الدولية - خالد ممدوح العزي - لقاء بوتين السنوي: برنامج انتخابي تصعيدي لدغدغة الشعور القومي...!!!















المزيد.....

لقاء بوتين السنوي: برنامج انتخابي تصعيدي لدغدغة الشعور القومي...!!!


خالد ممدوح العزي

الحوار المتمدن-العدد: 3633 - 2012 / 2 / 9 - 11:39
المحور: السياسة والعلاقات الدولية
    


لقاء بوتين السنوي: برنامج انتخابي تصعيدي لدغدغة الشعور القومي...!!!
لقد تورطت روسيا بالتصعيد الدولي من خلال التمسك بالملف السوري الذي أخذته على عاتقها في محاولة لقبض الإثمان الدولية من خلال التمسك بنظام الأسد الذاهب لمزابل التاريخ، فروسيا بدأت تعلم جيدا بأنها راهنت على نظام فاشل ومجرم سوف يعرض مصالحها في المناطق العربية لخسارة جسيمة في المستقبل القريب،فالملف السوري أضحى مهم للرئيس بوتين الذي يخوض حربا خارجية للمحافظة على مصالح روسيا الخارجية ،وحربا داخلية ضد معارضة أضحت ذو أنياب تواجه بوتين ونظامه القادم ،سورية سيف ذو حدين لم يحد يستطيع التخلي عنه لكونه يريد بان روسيا تحافظ على مصالحها الخارجية، ويجب ان لا يعطي ورقة ضغط للمعارضة الداخلية الروسية من خلال الضغط عليه بأنه يترك أصدقاه ...فالسؤال الذي يطرح نفسه على الساسة الروس ماذا بعد الفيتو الروسي الذي وضع روسيا ومصالحها بموجها مع العرب والعالم وبالتالي هي لا تستطيع أبقى الأسد حتى لو تدخلت عسكريا ،وإنما تشتري وقت للنظام الاسدي الذي أضحى عبئا على بوتين ،لذلك كانت زيارة لافروف وفرادكوف إلى سورية لكونها زيارة الوداع،كما كانت زيارة بريماكوف الوادعية لصدام حسين بالرغم من التصاريح والحركة الدبلوماسية والفيتو في مجلس الأمن لكن روسيا خضعت للأمر الواقع.
لقاء بوتين السنوي :
في 15 "كانون الأول" ديسمبر من العام الماضي ،كان لقاءا انتخابيا بامتياز هذه السنوي من خلال الصحافة لمخاطبة الجماهير الروسية والنخب السياسية والاجتماعي المثقفة والعامة،في لقاء دام لمدة 5 ساعات متواصلة،تلقى خلاله معدو المقابلة أكثر من مليون سؤال جاء بعضها على الهواء مباشرة،وأكثرها على الشبكة العنكبوتية وعبر الرسائل القصيرة
جوهر المقابلة الإعلامية:
نستطيع أن نقول بان المقابلة لم تكن مقابلة عادية يجريها رئيس الوزراء الروسي، وإنما كانت برنامج انتخابي كامل بحد ذاتها، تأتي من مرشح حزب السلطة وبظل تراجع شعبية بوتين إلى نسبة 30% بالوقت الذي كان يحتل نسبة 60-70% من الأصوات الروسية ،والتي أكدت تراجع جماهيره بعد الانتخابات البرلمانية، والذي شابها نوع من التشكيك والاعتراض على نتائجها.
لقد شملت المقابلة شرحا كاملا لكل المسائل والأحدث والأفكار التي تجوب أفكار المواطن الروسي من" السياسة الخارجية، الأزمة الاقتصادية العالمية،الصحة، التعليم، التوظيف، الرشوة، الفساد، الجريمة، والبطالة التي تسود المجتمع الروسي".
مفاصل المقابلة التلفزيونية:
تتكون المقابلة من جزاءين أساسيا من حيث الاستعراض للمواضيع والمشاكل التي تم تدولها أثناء العرض الطويل أو الإجابة عليها من خلال عرض كامل لمشروع قادم يحاول الرئيس تسويقه من اجل الوصول إلى سدة الرئاسة، بوتين لم يعد يخاطب الجماهير الروسية بمزيد من الثقة والافتخار بالنفس كما كان الحال سابقا ،وإنما بحذر وترقب أيضا، هوغير مبالي للإحداث التي تعصف بروسيا،لان حركة الاحتجاج كانت ضد الانتخابات التي ثمت ولا عودة عن نتائجها، و هذه الحركة ا ما هي إلا عرض عضلات للمعارضة ،وهي حركة عادية ،كانت وستبقى شرطا أن لا تخرج عن الحدود والقانون اللذان يحددانها.لقد خفف بوتين من الحدث الاحتجاجي بالرغم من اعترافه بعملية الخرق والتزوير الذي ساد بها جو الانتخابات مما دفعه باقتراح تركيب كاميرات داخل مركز الاقتراع مرتبطة بالانترنيت لكي يتمكن الجميع من متابعة سير العملية الانتخابية ،ومنع أي عمليات تزوير مقبلة.هذا التخفيف من حدة الأزمة الجديدة،لأنه المرشح القادم للسلطة في آذار "مارس" القادم،لقد أصر بوتين خلال مقابلته على عودته الأكيدةإلى قصر الكريملين،لانعودته إلى سدة الرئاسة يجب أن تهتم بمسائل مختلفة تنظيم جهاز الدولة الرسمي .
لقد اعتاد بوتين على الشتائم التي يتلقهامن قبل كاهل المواطنين الروس وان هذا النوع من التعاطي يواكبهمنذ 10 سنوات ،فالغرب صوره بأبشع الصور ونعته بأغرب النعوت وخاصة في بداية عهده أعقاب حرب الشيشان .
القوميةتدغدغ شعورالجميع :
الرئيس بوتين الذي أضحى اقل قوة في الداخل يحاول تصعيد الموقف السياسي من خلال فتح معركة خارجية قد تعجب مزاج المواطن الروسي الذي لايزال يرى بشخصية بوتين المواطن الروسي القومي الشوفاني الذي يدافع عن مصالح روسيا الخارجية والوقوف وراء اخذ دورها الريادي في مجتمع متعدد الأقطاب بظل حصر أمريكا لموقفها القطبي الأحادي.
في المقابلة فتح النار بوتين على أمريكا التي حاولت أن تسعر نار الهشيم في المجتمع الروسي الملتهب ،واستغلال الانتخابات الداخلية وأخطائها في تسجيل أهداف في المرمى الروسي من اجل إحكام الضغط على مواقفها في المجتمع الدولي وإدخالها في مشاكل داخلية بعيدة عن لعب دورها الخارجي ،لقد رد على تصريحات وزيرة الخارجية الأمريكية التي كانت تصريحاتها قاسية ضد موسكو في تعاملها مع الانتخابات الداخلية ،متهما أمريكابأنها لا تريد حليفا دوليا وإنما تريد إتباعا لها وهذا ما لا تريد أن تمارسه روسيا،بل تعدى ذلك باتهام أمريكا باغتيال العقيد ألقذافي من خلال ضرب موكبه بطائرات خاصة دون طيار ،إضافةإلى مشاركة قوات النخبة في التورط في قتل العقيد في نفق المياه ،كما شاهده العالم الصورة،مما أدى بوزارة الخارجية الأمريكية فورا بالرد على كلام بوتين معتبرته سخيفا للغاية.
السيطرة على مفاصل الدولة:
لقد أرسل بوتين رسالة واضحة للعالم الداخلي والخارجي بان مهمة ميدفيديف تكمن في ان يكون خليفته في رئاسة الوزراء وهذه،إشارة واضحة لمتابعة نفس النهج للمدرسة البوتنية في عملية لتبادل الادوار في الدولة .
بالإضافة الى حصول حزب بوتين على الاغلبية في البرلمان التي تساعده لا تخاد القرارات السياسية والاقتصادية والدولية في ادارة الدولة . لقد انتخاب سيرغي ناريشكين،والقريب من بوتين،رئيسا للمجلس" الدوما"في 21 كانون أول 2011 .
وكان سابقا في 18 أب أغسطس الماضي،قد تم انتخاب" فلنتينا متفينكو" صديقة بوتين ،و نائب سانت بطرسبورغ رئيسيا لمجلس الشيوخ الروسي .اضافة الى سيطرة بوتين على شركة غاز بروم للغاز . وجهاز الامن المخابرات ومحافظي موسكو "سرغي سبيانن" ،وسانت بطرسبورغ" جورجي بلطفشكل " وبالتالي بوتين سوف يحضر للامساك مجددا بزمام الأمور السياسية والأمنية والاقتصادية في الدولة الروسية.
برنامج بوتين الانتخابي:
لقد أراد بوتينمن هذه المقابلة أن تكون برنامجه الانتخابي القادم للرئاسة الذي يهدف منها إلى الوقوف أمام الوضع الداخلي بشقيه إلى نقطتين :
-النقطة الأول هي العملية الانتخابية التي خسر فيها حزب بوتين كمية كبيرة من المقاعد النيابية الذي قلص دور حزب السلطة ،وبروز معارضة حقيقية تحولت من معارضة تجلس وراء المواقع الالكترونية إلى ساحات المواجه في الشوارع،
-النقطة الثانية الذي يحاول بوتين الإضاءة عليها في المقابلة تكمن في متابعة الإصلاحات الاقتصادية والمعيشية التي تخص الشعب الروسي .
أما القسم الثاني فهو خارجي ممثل بالسياسة الخارجية لروسية وكيفية التعاطي معها بظل التطورات الدولية و التي تعصف بالعالم، وما هو دور موسكو القادم في هذه السياسة والذي يحاول بوتين في هذه المقابل تقسيمها إلى قسمين :
-الأولى تتركز على مواقف بوتين وحزبه في إدارة السياسة الخارجية للبلاد مستقبل ،والذي لا يريد المساومة عليها لأنها تخص روسيا ودورها ومستقبلها السياسي الدولي .
-الثاني الذي يعتبر تصعيدا في الخطاب السياسي في فترة انتخابية جديدة ،ضرورة العمل على رفع الصوت عاليا من اجل إعطاء الثقة للمواطن الروسي، الذي سوف يدلي بصوته لمن يمثله ومنحه ثقتهللذي سوف يقود البلاد لمدة 4 سنوات قادمة، تأهله من ممارسة مهامه بقوة لكون بوتين يعاني من انخفاض شعبيته .
بوتين ينتقد أمريكا الذي يختلف نظامه عنها:
انتقد بوتين السياسية الأمريكي نقدا ساخرا بعد النقد الذي وجهه المرشح للرئاسة السابق والسيناتور جون مكين الذي انتقد سياسة بوتين في تعطيه مع الانتخابات الداخلية الأخيرة،" بان على بوتين الانتباه لسياسته الداخلية كي لا يلقي مصير ألقذافي وان يصبح شتاء موسكو ربيعا عربيا" ،كان رد بوتين لأدع،"لمكين الحق القول ما يريد ،فمكين الذي كان محاربا قديم في حرب الفيتنام وقع في الآسر ووضع في حفرة تحت الأرض ومنذ وقتها فقد عقله ".
"في 8شباط فبراير 2012 يقول بوتين :"بان علينا أي روسيا بان لانتسمح للفيل"الفيل الحزب الجمهوري الذي يوجه انتقاداته المستمرة ضد بوتين"، بالدخول إلى محل الخزف وتدميره وتخريبه،وعلى المجتمع الدولي أن لا يتخذ قرارات دولية متهورة بالنسبة للملف السوري".
بالرغم من كل التفصيل الدقيقة وإعطاء الأرقام التفصيلية الذي لا يستطيع أي شخص يمارس السياسة أن يدلي بها ، و التعليق عليها .لكن الوضع يختلف مع الرئيس الروسي الذي تخرج من مدرسة المخابرات السوفياتية وتدرج في مناصب عديدة حتى توليه رئاسة الدولة ،فالصمد الذي جسده بوتين أمام الكاميرات والمشاهدين، والإجابة عن مليون سؤال والتكلم 5 ساعات كاملة دون توقف ،والتي تعتبر حالة غريبة لرجل قليل الكلام وكثير الأفعال .
بالرغم من أن بوتين أجاب عن معظم الأسئلة الذي سئل عنها بكل اللغات "الروسية ،الألمانية ،الانكليزية ،وحتى الفرنسية"، لكن الأسئلة العربية كانت غائبة بالرغم من أنها كانت كثيرة وتبلغ مئات الأسئلة التي لم يستطع ان يعبر عنها المواطن العربي في الاستغراب من سياسة روسيا وحزب بوتين في تعطيهما مع شعوب هذه الدول.
فالدول الكبيرة تخطا أيضا كما هي الدول الصغيرة في تحليلها السياسي ورهانها على مواقف ،فالساسة الروس وضعوا نفسهم في مواجه مع العرب كلهم ودفعوهم للتوجه نحو الغرب لنيل حرياتهم والدفاع عن كرامتهم . فالأثمان الدولية الخاصة والحسابات الخاصة الدولية، لا تبنى على حساب شعوب منكوبة ومحاولة احتوائها بكلمات ملغومة وموقف ملتبس وغير واضح مغلف بكلمات غير منطقية وبعيدة عن الواقع ،كما يعبر ويصرح القادة الروس عندما يحشرون بالسؤال الذي يربكهم لماذا تدافعون عن الأسد وغيره من الدكتاتوريين العرب ،فالإجابة تكون دائما بأنهم يدافعون عن القانون الدولي الذين هم أكثر من كل الناس يخرقونه في ممارستهم مع الأنظمة والشعوب في الشيشان وجورجيا وأفغانستان والقوميات الأخرى في قلب روسيا ودعم السلاح للنظام الليبي والسوري والإيراني، وإمدادهم بأطنان السلاح والعتاد العلني.
د.خالد ممدوح ألعزي
كاتب إعلامي،مختص بالشؤون الروسية ودول الكومنولث
[email protected]



#خالد_ممدوح_العزي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- فلسطين : والفيتو في مجلس الامن ...!!!
- حرب الفيتو ضد العرب: الفيتو الروسي في سورية،لا يختلف عن الفي ...
- الفيتو الروسي ضد العرب وليس لحماية الأسد...!!!
- سورية الحرية:محور الممانعة تتجه نحو حرب طائفية، والشعب لايزا ...
- القضية الفلسطينية: مستقبلها السياسي بظل الثورات العربية، وأف ...
- روسيا و سياسة الدفاع عن دمشق للحصول على أثمان غالية ...!!!
- العلاقة الروسية -الإيرانية:
- سورية الأسد: المجزرة مستمرة والجيش الحر أضحى أمل الشعب...!!!
- شام شريف وشعب نظيف مصر على إسقاط الرئيس رغم- الفيتو والسلاح ...
- الأسد وثورة الحرية : في خطاب رابع وربما الأخير...!!!
- روسيا و المبادرة العربية في ظل ترأسها لجلسة الأمن...!!!
- سورية حرة بشعبها والنظام يلاحق صرخات الله واكبر بالدبابات ال ...
- قصة صمود: شعب في مدن...!!!
- لقاء الثقة بين اسلام اباد ونيودلهي يجدد الود...!!!
- لشعب السوري كفيل ب-بشار الأسد-، ومليشيات الجنجويد ...!!!
- روسيا لن تسمح بكتابة التاريخ بطريقة جديدة: بظل صعود البوتيني ...
- إعلام التواصل الاجتماعي: ودوره في الثورات الشعبية من صربيا إ ...
- عراق اليوم : ازمة كيان،او تصفية حسابات...!!!
- النظام السوري : توقيع البرتوكولات العربية ،إشارة مرور لاستمر ...
- العراق الجديد : مجدا يدخل في نفق المجهول ...!!!


المزيد.....




- مصدر إسرائيلي يعلق لـCNN على -الانفجار- في قاعدة عسكرية عراق ...
- بيان من هيئة الحشد الشعبي بعد انفجار ضخم استهدف مقرا لها بقا ...
- الحكومة المصرية توضح موقف التغيير الوزاري وحركة المحافظين
- -وفا-: إسرائيل تفجر مخزنا وسط مخيم نور شمس شرق مدينة طولكرم ...
- بوريل يدين عنف المستوطنين المتطرفين في إسرائيل ويدعو إلى محا ...
- عبد اللهيان: ما حدث الليلة الماضية لم يكن هجوما.. ونحن لن نر ...
- خبير عسكري مصري: اقتحام إسرائيل لرفح بات أمرا حتميا
- مصدر عراقي لـCNN: -انفجار ضخم- في قاعدة لـ-الحشد الشعبي-
- الدفاعات الجوية الروسية تسقط 5 مسيّرات أوكرانية في مقاطعة كو ...
- مسؤول أمريكي منتقدا إسرائيل: واشنطن مستاءة وبايدن لا يزال مخ ...


المزيد.....

- الجغرافيا السياسية لإدارة بايدن / مرزوق الحلالي
- أزمة الطاقة العالمية والحرب الأوكرانية.. دراسة في سياق الصرا ... / مجدى عبد الهادى
- الاداة الاقتصادية للولايات الامتحدة تجاه افريقيا في القرن ال ... / ياسر سعد السلوم
- التّعاون وضبط النفس  من أجلِ سياسةٍ أمنيّة ألمانيّة أوروبيّة ... / حامد فضل الله
- إثيوبيا انطلاقة جديدة: سيناريوات التنمية والمصالح الأجنبية / حامد فضل الله
- دور الاتحاد الأوروبي في تحقيق التعاون الدولي والإقليمي في ظل ... / بشار سلوت
- أثر العولمة على الاقتصاد في دول العالم الثالث / الاء ناصر باكير
- اطروحة جدلية التدخل والسيادة في عصر الامن المعولم / علاء هادي الحطاب
- اطروحة التقاطع والالتقاء بين الواقعية البنيوية والهجومية الد ... / علاء هادي الحطاب
- الاستراتيجيه الاسرائيله تجاه الامن الإقليمي (دراسة نظرية تحل ... / بشير النجاب


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - السياسة والعلاقات الدولية - خالد ممدوح العزي - لقاء بوتين السنوي: برنامج انتخابي تصعيدي لدغدغة الشعور القومي...!!!