أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - السياسة والعلاقات الدولية - خالد ممدوح العزي - الفيتو الروسي ضد العرب وليس لحماية الأسد...!!!















المزيد.....

الفيتو الروسي ضد العرب وليس لحماية الأسد...!!!


خالد ممدوح العزي

الحوار المتمدن-العدد: 3630 - 2012 / 2 / 6 - 19:53
المحور: السياسة والعلاقات الدولية
    


الفيتو الروسي ضد العرب وليس لحماية الأسد...!!!
"الجزاء الخامس "
طبعا الموقف الروسي كان موقف لا أنساني ولا أخلاقي وموقف مادي بحت ،وكل ما تحاول موسكو ان تبرر موقفها لا يعتبر إلا لف ودورا وكذب بكذب من اجل تقطيع الوقت وشراء الوقت لنظام الأسد ،فالمواقف التي تحاول ان تطلقها روسيا ما هي الزوبعة في فنجان ،لان روسيا منذ 18 يناير "كانون الثاني "2012 كان تصريح وزير خارجية روسيا سيرغي لافروف بالتهديد باستخدام الفيتو وهي قلقة على الشعب السوري من الانزلاق في حرب أهلية ولكنها تزود النظام السوري بالعتاد والسلاح ،فروسيا التي تقول بأنها تخاف من حرب طائفية ولا تريد السماع بتنحي الأسد مبررة بان تنحي الأسد يعني انزلاق المنطقة في حرب مذهبية وطائفية .
طبعا روسيا التي كانت تعول على المبادرة العربية وتشجيع العرب بالخروج بمبادرة تشبه المبادرة اليمنية ،وضمان الانتقال السلمي للسلطة السورية وتنحي بشار الأسد عن السلطة وإعطاء الضمانات الرسمية له،ولكن الروس عند صدور المبادرة العربية أرعبتهم واخذوا يتجهون نحو التطرف في موقفهم،فالروس يبررون بأنهم لا يردون تكرر سيناريو ليبيا ،ولكن السؤال ماذا كان بإمكان الروس فعله في ليبيا وخاصة أنهم لم يطلقوا أي مبادرة ولم يحموا ألقذافي ولم يستطيعوا إقناع ألقذافي من التخلي،فماذا يقصدون بعدم تكرار مأساة ليبيا هل إبقاء ألقذافي ونظامه في حكم ليبيا ،فروسيا التي تطالب بلجنة دولية تحقق بجرائم حلف الأطلسي في ليبيا ،هذا عظيم جدا ومحاذاة لهذه اللجنة يجب تشكيل لجنة دولية عن دور الروس في الحرب الليبية ومساعدتهم لكتائب الموت الليبية وأولاد ألقذافي وخاصة عميلهم الأبرز خميس ألقذافي وجحافله....الخ. فالروس الذين خاطبوا العالم كله بلسان وزير خارجيتهم لن تصوت روسيا على القرار في مجلس الأمن ،بل سيكون فضيحة هذا القرار للعالم .فالروس الذين رفضوا كليا تنحي الأسد وفرض عقوبات اقتصادية على نظام الأسد وعدم فرض عقوبات تحذر من تزويد السلاح إلى سورية وتحديدا السلاح الروسي.
المبادرة العربية نحو روسيا:
لقد كنت مهمة الوفد العربي إلى نيويورك لشرح التفاصيل الدقيقة لعمل الجامعة العربية وتعاطيها مع الملف السوري والخوف من انزلاق سورية نحو الحرب الأهلية الذي يدفع بها النظام السوري من خلال استخدامه للعنف المفرط ضد أبناءه مما دفع العديد من هؤلاء برفع السلاح ضد عنف الأسد وقواته للدفاع عن النفس ولكن مع استمرار مجازر النظام الذي حذرت منها اللجنة سوف تذهب سورية في حرب داخلية لذلك تطلب اللجنة العربية يتأيد دولي من خلال إدانة عنف النظام ومطالبته بتطبيق المبادرة العربية التي تنقذ الوضع ، فالجامعة العربية تدرك بأنها سوف تلاقي اعتراض روسيا من خلال استخدامه للفيتو مرة ثانية من خلال عرقلة أي مشروع أممي.
العرب يحرجون شريك القتل في موسكو :
الدول العربية منظمة إقليمية ذات حقوق دولية، يمكنها الخروج بمبادرة معينة والعمل على تسويقها دوليا ،وهي اليوم تطلب الدعم الدولي لمبادرتها المطروحة دوليا ، فالجامعة العربية في توجهها إلى مجلس الأمن حولت إحراج روسيا التي كانت تطالب وتحث الدول العربية على الخروج بمبادرة تشبه المبادرة اليمنية لحل الملف اليمني ،ولكن اليوم موسكو تهرب إلى الأمم من خلال عرقلتها حتى للمبادرة العربية التي كانت تطمح إليها سابقا,وكان روسيا دخلت في مزاد داخلي من خلال تعويم أزمتها الداخلية بين المعارضة والرئيس الحالي على أبواب الانتخابات الرئاسية القادمة للتمسك أكثر بالملف السوري ،ودفع الدول العربية بالخروج والتفتيش عن حلول أخرى تتخطى موسكو .وخاصة بان خطوات الجامعة العربية السريعة باتت تضيق الخناق على الأسد وروسيا التي كانت تشتري له الوقت لحل أزمته مع شعبه ،لم تكتفي الجامعة بطرح المبادرة العربية بتاريخ يناير "كانون الثاني "2012 بل اتخذت قرارا سريعا فيما بعد بإيقاف مهمة المبعوثتين العرب في سورية بتاريخ يناير 28"كانون الثاني "2012 بعد انسحاب دول عربية كثيرة من هذه المهزلة والجريمة التي كانت تمنح الأسد حق القتل الشرعي والرسمي والتي عولت موسكو عليها كثيرا في إنقاذ النظام من خلال الإطالة في عمر النظام ومحاولة الانقضاض على الحراك الشعبي من خلال المجازر اليومية والتي كانت روسيا مصدر سلاحها الفعال. فهذه الخطوات العربية السريعة التي اتخذت في معالجة الأزمة السورية أزعجت روسيا وأربكتها في التعامل مع سير الأزمة بظل فتح ملف إيران النووي والعقوبات الأمريكية والغربية على قطاع النفط والمال الإيراني.
العرب يحرجون شريك النظام في القتل :
الدول العربية منظمة إقليمية ذات حقوق دولية، يمكنها الخروج بمبادرة معينة والعمل على تسويقها دوليا ،وهي اليوم تطلب الدعم الدولي لمبادرتها المطروحة دوليا ، فالجامعة العربية في توجهها إلى مجلس الأمن حولت إحراج روسيا التي كانت تطالب وتحث الدول العربية على الخروج بمبادرة تشبه المبادرة اليمنية لحل الملف اليمني ،ولكن اليوم موسكو تهرب إلى الأمم من خلال عرقلتها حتى للمبادرة العربية التي كانت تطمح إليها سابقا,وكان روسيا دخلت في مزاد داخلي من خلال تعويم أزمتها الداخلية بين المعارضة والرئيس الحالي على أبواب الانتخابات الرئاسية القادمة للتمسك أكثر بالملف السوري ،ودفع الدول العربية بالخروج والتفتيش عن حلول أخرى تتخطى موسكو .وخاصة بان خطوات الجامعة العربية السريعة باتت تضيق الخناق على الأسد وروسيا التي كانت تشتري له الوقت لحل أزمته مع شعبه ،لم تكتفي الجامعة بطرح المبادرة العربية بتاريخ يناير "كانون الثاني "2012 بل اتخذت قرارا سريعا فيما بعد بإيقاف مهمة المبعوثتين العرب في سورية بتاريخ يناير 28"كانون الثاني "2012 بعد انسحاب دول عربية كثيرة من هذه المهزلة والجريمة التي كانت تمنح الأسد حق القتل الشرعي والرسمي والتي عولت موسكو عليها كثيرا في إنقاذ النظام من خلال الإطالة في عمر النظام ومحاولة الانقضاض على الحراك الشعبي من خلال المجازر اليومية والتي كانت روسيا مصدر سلاحها الفعال. هذه الخطوات العربية السريعة التي اتخذت في معالجة الأزمة السورية أزعجت روسيا وأربكتها في التعامل مع سير الأزمة بظل فتح ملف إيران النووي والعقوبات الأمريكية والغربية على قطاع النفط والمال الإيراني.
استخدام الفيتو الروسي:
فالروس الذين يستخدمون الفيتو بتاريخ 4 فبراير "شباط "2012 ، بسبب انزعاجهم من الموقف العربي الذي يدعوا الأسد للرحيل بطريقة مبطنة، وعدم رغبة موسكو بفرض عقوبات اقتصادية وتزويد سورية بالسلاح ،وتشكيل حكومة جديدة ،لأنهم يعتبرون أنفسهم بأنهم خسروا الورقة السورية التي راهنوا عليها،فذلك يعني الرحيل الروسي عن منطقة الشرق الأوسط،بسبب الغباء السياسي الروسي.
خيارات العرب وخيارات موسكو:
فالعرب قرروا خوض المعركة من بابها العريض مع النظام السوري لإسقاطه وإحراج روسيا في مجلس الأمن .
فالعرب سوف يستخدمون كل الوسائل المتاحة لهم في المعركة ضد روسيا وإيران من اجل سورية ،لقد بدأت المعركة مع روسيا في إحراجها السياسي والدولي وتغيب وزير خارجيتها عن جلسة مجلس الأمن ،والتفتيش عن احتمال أخر فالاحتمالات كثيرة أمام العرب للتخطي الفيتو الروسي من خلال عدة أبواب أهمها الجمعية العمومية لهيئة الأمم المتحدة والجامعة العربية،حلف الأطلسي ،الجامعة العربية نفسها ،منظمة المؤتمر الإسلامي،الجيش الحر في سورية ، والغاز القطري والنفط السعودي، تعزيز قدرت طالبان في أفغانستان ووسط أسيا ،تحريك العامل الإسلامي في روسيا وجمهوريات أسيا الوسطى، إلى الاعتراف بجمهورية كوسوفو .
بينما لا تملك روسيا سوى الدخول في حرب عسكرية مباشرة مع النظام السوري وهذا مستنقع خطير لا تقدم عليه روسيا لأنها تصبح في مواجهة عربية وإسلامية مباشرة تكرار لسيناريو أفغانستان سابقا،والحل الثاني ترك الأسد ونظامه لوحده والخروج من سورية دون أي مكاسب بعد أن تمكن الأمريكان من فتح ملف ايران النووي ووضع روسيا في أزمة حقيقية وخاصة بظل تصاعد الاعتراض السياسي والشعبي ضد نظام بوتين وخاصة بأنه يستعد لمعركة انتخابات جديدة ،وبالتالي روسيا سوف تخرج من سورية دون أية مكاسب وحتى ثمن السلاح الذي أرسلته للنظام لن تقبض ثمنه.
بالطبع روسيا سوف تستخدم الفيتو التي أضحت تلوح به ضد أي قرار لا يناسبها ويناسب طموحها .
الروس يعقون إعمال مجلس الأمن:
الروس يجمدون إعمال مجلس الأمن الدولي وهذه ليست المرة الأولى التي تقوم موسكو بالعرقلة ،في العام 1958 في إحداث شبه الجزيرة الكورية ،في العراق في العام 1991 -2003،وفي يوغسلافيا ضد صربيا في العام 1999 ولكن الأزمات كلها تم حلها دون التوقف أمام الفيتو الروسي الذي كان عائق فعليا في العمل الدولي والدبلوماسي ،
لكن المشكلة ليس الفيتو والموقف الروسي، وإنما ضرورة السرعة العربية بسرعة ،لكي يوازي تحركات وثورة الشعب السوري.
أما الموقف الإيراني ومواجهته بداء فعلا ولكن سوف يتم في المقال القادم.
الفيتو الدولي ضد الشعب السوري:
لقد استخدم الروس والصينيون للمرة الثانية الفيتو باستخدام،بتاريخ 5 شباط 2012 بالرغم من التعديلات لأربع مرات لكن الروس،الذين يخوضون حربا فعليا ضد العرب فالروس اخذوا موقف علني مع محور الممانعة ضد العرب نتيجة مصالح مادية واقتصادية وعد بها الروس من قبل إيران،التي تغريهم بمكاسب مالية خاصة ،وتحاول إيران أن تتمسك بهم لكونهم يؤمن الحماية لها، بسبب مشاريعها الخاصة المتعددة ،فالروس الذين يرفعون الفيتو في مجلس الأمن ليس لحماية بشار الأسد، وإنما ضد العرب،بتوجه إيراني ، لأنهم دخلوا في تحالف معها،الروس يبنون كل المفاعل النووية فيها و تصل أثمنها العديد من مليارات الدولارات،إضافة إلي التنقيب عن حقول النفط ،وتزويد ها بالأسلحة الروسية المختلفة الحديثة التي تستخدمها إيران في هيكلية جيشها وضد جيرانها العرب،إضافة إلى وعود إيرانية لروسيا، بإعطائها امتيازات في العراق في مجالات النفط والسلاح والتطوير في ألبنى التحتية للعراق، بعد أن فقدت فيها استثمارات كبيرة أثناء احتلالها من قبل الولايات المتحدة ،والى احتواء النظام السوري كاملة من خلال الدفاع عنه دوليا ومنع سقوطه وغض النظر عن كل جرائمه ،إضافة إلى محاولة روسيا بالدخول إلى منطقة الغاز الجديدة المكتشفة في حوض البحر المتوسط في لبنان بواسطة حزب الله الإيراني ،والغاز في إسرائيل التي تربط روسيا بعلاقة جيدة وتحالف جديد مع نتانياهو للحفاظ على نظام الأسد في سورية ،و قبرص الذي تربطها علاقة قربة مذهبية، والطالبة للحماية ضد تركيا العدو التاريخي لروسيا .من هنا الروس اخذوا قرارهم منذ القديم بحماية النظام السوري والدفاع عنه دوليا وتزويده بكل ما يحتاج، ولا ليس من العجب بادا أعلن خبر عاجل بان الجيش السوري الحر، بأنه تم اعتقال خبراء روس في سورية وليبيا تشهد على تورط الروس في المشاركة في القتال مع كتائب ألقذافي .
الروس رفعوا الفيتو ضد العرب:
الروس عمليا صوت ضد العرب وعلى العرب الذين أهانهم القرار الروسي بان يردوا لنفسهم الاعتبار من خلال الرد السريع على موسكو لان الطريق مفتوحة أمام العرب بالرد على الروس بطريقة موجعة فالروس لم يعودوا طرف يدافع عن القانون الدولي، وإنما طرف مشارك مباشر مع نظام الأسد في القتل ،وهذا مما دفع بالروس بالتوجه إلى سورية من خلال وفد رفيع المستوى مؤلف من وزير الخارجية سيرغي لافروف، ومدير عام المخابرات الخارجية الروسية ميخائيل فرافتكوف بتاريخ 7 فبراير "شباط"2012.
الروس بعد الفيتو :
ولكن ما هي الرسالة التي يحملها الوفد الروس الرفيع المستوى الذي يزور سورية بعد أن كان يقتضي إرسال مبعوث عن الرئيس الروس . فالوفد الروسي يحمل رسالة واضحة للأسد الذي يحاول إن يطالبه بالخروج ومحاولة تنظيم الجيش الحالي من خلال انقلاب يحافظ على طبيعة النظام الحالي والذي يخول لروسيا حرية الحركة والسيطرة في سورية ،لان الخيار الثاني غير وارد وهو التنسيق على إرسال قوات عسكرية إلى سورية للدفاع عن بشار الأسد،لان خيار الانخراط العسكري في المستنقع السوري سوف ينهي روسيا نهائيا من خلال إعلان العرب الإسلامية والعربية ضدها في الخارج ،وتحرك الوضع الإسلامي الداخلي والمعارضة الروسية التي تجهد في حراك شعبي وسياسي ضد بوتين،وبالتالي الروس لن يكرروا سيناريو أفغانستان من جديد وللتذكير بان مستنقع أفغانستان هو الذي أدى إلى انهيار الاتحاد السوفياتي والمعسكر الاشتراكي، وانتصار الإسلام السياسي السني والذي أدى إلى ظهور حركة القاعدة في جبال طورا بورا.
فروسيا التي تخاف من نقل العدوى الثورية العربية نحوها ونحو جمهوريات السوفيات السابقة الإسلامية والتي تدين بأغلبيتها بالإسلام السني ،فهي تتحالف من الإسلام الشيعي الذي دوما تنوه بخوفها من حرب طائفية ،فالملف السوري هو عامل ضغط داخلي من خلال الخلاف المتزايد بين النظام ومعارضته التي تخرج للتظاهر ضد الرئيس بوتين ،القادم للسلطة بظل اهتزاز بشعبيته وتزايد المعارضة الذي يحاول توظيف الملف السوري كنقطة ضغط في تهيج العامل القومي الروسي بعدم الرضوخ للغرب ولأمريكا
فإذا كانت حركة التنسيق الوطني التي تسعى للتحاور مع النظام السوري والتي تعتبر سقف مطالبها عادية رفضت التحاور مع موسكو التي قالت التحاور فقط على رحيل الأسد مما اجبر موسكو على إلغاء دعوتها للهيئة التي كانت مقررة في الأسبوع الأول من شباط "فبراير "الحالي.
فكيف سيكون رد العرب الذين أهانهم الفيتو الروسي وأعلن الحرب ضدهم ،بالوقت الذي يملكوا مجالات كثيرة للرد وبطريقة قانونية وفي الحرب كل الأبواب مفتوحة والحرب صولات وجولات والبقاء للأقوى.
د.خالد ممدوح ألعزي
باحث إعلامي وخبير بالشؤون الروسية ودول الكومنولث
[email protected]



#خالد_ممدوح_العزي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- سورية الحرية:محور الممانعة تتجه نحو حرب طائفية، والشعب لايزا ...
- القضية الفلسطينية: مستقبلها السياسي بظل الثورات العربية، وأف ...
- روسيا و سياسة الدفاع عن دمشق للحصول على أثمان غالية ...!!!
- العلاقة الروسية -الإيرانية:
- سورية الأسد: المجزرة مستمرة والجيش الحر أضحى أمل الشعب...!!!
- شام شريف وشعب نظيف مصر على إسقاط الرئيس رغم- الفيتو والسلاح ...
- الأسد وثورة الحرية : في خطاب رابع وربما الأخير...!!!
- روسيا و المبادرة العربية في ظل ترأسها لجلسة الأمن...!!!
- سورية حرة بشعبها والنظام يلاحق صرخات الله واكبر بالدبابات ال ...
- قصة صمود: شعب في مدن...!!!
- لقاء الثقة بين اسلام اباد ونيودلهي يجدد الود...!!!
- لشعب السوري كفيل ب-بشار الأسد-، ومليشيات الجنجويد ...!!!
- روسيا لن تسمح بكتابة التاريخ بطريقة جديدة: بظل صعود البوتيني ...
- إعلام التواصل الاجتماعي: ودوره في الثورات الشعبية من صربيا إ ...
- عراق اليوم : ازمة كيان،او تصفية حسابات...!!!
- النظام السوري : توقيع البرتوكولات العربية ،إشارة مرور لاستمر ...
- العراق الجديد : مجدا يدخل في نفق المجهول ...!!!
- العراق الجديد : فوضى جديدة،أو انتصار حقيقي...!!!
- فدوى سليمان: الفنانة الثائرة، وكابوس الأسد الجديد...!!!
- الأسد : في مقابلته يتنصل من الجرائم السورية، ولجنة حقوق الإن ...


المزيد.....




- أوروبا ومخاطر المواجهة المباشرة مع روسيا
- ماذا نعرف عن المحور الذي يسعى -لتدمير إسرائيل-؟
- من الساحل الشرقي وحتى الغربي موجة الاحتجاجات في الجامعات الأ ...
- إصلاح البنية التحتية في ألمانيا .. من يتحمل التكلفة؟
- -السنوار في شوارع غزة-.. عائلات الرهائن الإسرائيليين تهاجم ح ...
- شولتس يوضح الخط الأحمر الذي لا يريد -الناتو- تجاوزه في الصرا ...
- إسرائيليون يعثرون على حطام صاروخ إيراني في النقب (صورة)
- جوارب إلكترونية -تنهي- عذاب تقرحات القدم لدى مرضى السكري
- جنرال بولندي يقدر نقص العسكريين في القوات الأوكرانية بـ 200 ...
- رئيسة المفوضية الأوروبية: انتصار روسيا سيكتب تاريخا جديدا لل ...


المزيد.....

- الجغرافيا السياسية لإدارة بايدن / مرزوق الحلالي
- أزمة الطاقة العالمية والحرب الأوكرانية.. دراسة في سياق الصرا ... / مجدى عبد الهادى
- الاداة الاقتصادية للولايات الامتحدة تجاه افريقيا في القرن ال ... / ياسر سعد السلوم
- التّعاون وضبط النفس  من أجلِ سياسةٍ أمنيّة ألمانيّة أوروبيّة ... / حامد فضل الله
- إثيوبيا انطلاقة جديدة: سيناريوات التنمية والمصالح الأجنبية / حامد فضل الله
- دور الاتحاد الأوروبي في تحقيق التعاون الدولي والإقليمي في ظل ... / بشار سلوت
- أثر العولمة على الاقتصاد في دول العالم الثالث / الاء ناصر باكير
- اطروحة جدلية التدخل والسيادة في عصر الامن المعولم / علاء هادي الحطاب
- اطروحة التقاطع والالتقاء بين الواقعية البنيوية والهجومية الد ... / علاء هادي الحطاب
- الاستراتيجيه الاسرائيله تجاه الامن الإقليمي (دراسة نظرية تحل ... / بشير النجاب


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - السياسة والعلاقات الدولية - خالد ممدوح العزي - الفيتو الروسي ضد العرب وليس لحماية الأسد...!!!