أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - دراسات وابحاث في التاريخ والتراث واللغات - شامل عبد العزيز - بدايات الإسلام بين الروايات التقليدية والمعطيات الأثرية ج2















المزيد.....

بدايات الإسلام بين الروايات التقليدية والمعطيات الأثرية ج2


شامل عبد العزيز

الحوار المتمدن-العدد: 3629 - 2012 / 2 / 5 - 14:07
المحور: دراسات وابحاث في التاريخ والتراث واللغات
    


هناك أناس يصنعون الأحداث ,, وهناك أناس يتأثرون بما يحدث ,, وهناك أناس لا يدرون ماذا يحدث ( جورج برنارد شو ) .
في خاتمة رسالة الأستاذ محمد عثمان دريج ( نشأة الإسلام ,, قراءة مغايرة ومدهشة ) يقول :
تعاني الفترة الممتدة من السنة الأولى للهجرة حتى سنة 72 للهجرة غيابا للوثائق التي تدل على الإسلام ، وأحداث الجزيرة العربية ونشوء الدعوة فتبقى منطقة مظلمة تماما، بالمقابل تتأخر الرواية الإسلامية المدونة لها بما ينوف القرنين عن زمن الحدث الأصلي ، وتعاني من كثير من الثغرات مما يدفع الكثيرين إلى استبعادها، مما يعني أن أية رواية لما حصل تبقى رواية مفترضة حتى تظهر أدلة تثبتها أو تدحضها ... انتهى ..
لنبدأ من حيث انتهينا في مقالي ( بدايات الإسلام بين الروايات التقليدية والمعطيات الأثرية ) ..
http://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=283033
كما هو معلوم هناك فترة الدعوة والتي امتدت 23 عاماً ثم الخلفاء الأربعة فالعصر الأموي وختامها مسك مع العصر العباسي ( في بدايته تمّ التدوين لكل ما نقرأه الآن ) ,, هذا التسلسل حسب الروايات الإسلامية التقليدية ..
خلال الدعوة :
الحدث الأول : فتح مكة - الثاني البيعة – الثالث مفهوم الهجرة ,, هنا سوف لن نتناول الروايات التقليدية المبثوثة في كتب التراث بل حسب تحليل وتفكيك تلك الروايات لما يكتنفها من غموض أي سوف يكون هناك قراءة معكوسة ليس حسب ما نتمناه أو حسب ما جاء عند كتاب السيرة بل على حقيقة حصول تلك الأحداث من عدمه ..
بمعنى آخر وحسب صاحب الرسالة :
التاريخ المدون للبدايات الضبابية التي تسم الأديان جميعها ليس تاريخا للأحداث كما حصلت ، إنما تاريخ للأحداث كما يجب أن تكون قد حصلت ، تاريخ تدخله علاقات القوة وحاجات الشرعيات السياسية ، تاريخ للمتعالي والمقدس والأبطال، ومهمته إعطاء المعنى للعالم الذي يعيشه البشر، تاريخ منتخب واختراع للأصول ، وليس رواية لما حصل فعلا ( انتهى ) .
هكذا دراسات قام بها علماء ليس بالضرورة أن تؤدي إلى إقناع الناس للتخلي عن إيمانهم ( فهذه ليست غايتنا ) ولكن وعلى ضوء علم الحفريات الذي يسعى إليه هؤلاء العلماء من الممكن أن تكون اللبنة الأولى لتغيير بعض المفاهيم مستقبلاً ودراسة التراث من منظور يختلف عن منظور السرديات وترديدها بدون وعي أو فهم ..
فتح مكة : 20 رمضان سنة 8 هجرية ( حسب الروايات معروف للجميع ) ولكن هل هناك علاقة بين هذا الفتح والقضاء على أبن الزبير في ثورته حيث قُتل في جمادي الأولى سنة 73 هجرية ؟
نعود لصاحب الرسالة :
الروايات تبدو غامضة ويحضر فيها أطراف ثلاثة ، الرسول وأبو سفيان والقرشيون، و يظهر الأخيرون وكأنهم مختلفون عن أبي سفيان ، زعيمهم المفترض، الذي فاوض النبي ..
ماذا حصل بعد الفتح ؟
تسلم الأمويون كافة مقاليد الدولة الإسلامية ، وشكلوا هم وحلفاؤهم قادة ألوية الجيوش التي حاربت القبائل المرتدة والتي كان من ضمنها قبائل مسيحية ، مما يناقض الصورة التي تقدمهم فيها الرواية الرسمية كمهزومين. بل أن حروب الردة والتجهيز الذي سبقها والأعداد التي خاضتها تجعلها غير مناسبة للفترة التي تتحدث عنها بل أقرب إلى أجواء احتلال منظم قام به الأمويون في الشام للحجاز وإخضاع القبائل العربية، بعد قضائهم على ابن الزبير ...
بما أن الرواية الإسلامية كُتبت في بداية العصر العباسي بعد القضاء على أخر خليفة أموي ( مروان بن محمد ) فهل حاولوا الانتقاص من الحكم الأموي ( مسألة سياسية بين الغالب والمغلوب ومحاولة تشويه لتلك الفترة) ؟
هي مجرّد أسئلة ؟
هل أضافت الرواية الإسلامية فترة الخلفاء الأربعة ولماذا ؟
حسب الدراسة نعم :
قامت بإضافة الفترة الراشدية إلى التاريخ الإسلامي من أجل الانتقاص من شرعية الحكم الأموي ومنجزاته في مجال الفتوحات وجمع القرآن وغيرها ، عبر إيجاد حيز تاريخي يمكن أن توضع فيه هذه المنجزات وهو ما تم بإضافة فترة الخلفاء الراشدين الأربعة ...
هل أدخل الأمويون بعض التعديلات على المسائل التشريعية وكيف وبموافقة منْ ؟
ربما وبشكل خاص تشير موافقات عمر إلى التعديلات التي أدخلها الأمويون على الصلاة وعبادات ومسائل تشريعية أخرى . وحشر الفترة الراشدية بشكل قسري بين الرسول من جهة والأمويين من جهة أخرى كان هو السبب في أكثر الظواهر اضطرابا. وهكذا علينا أن نعيد قراءة الأحداث ضمن إطار تاريخي مغاير للذي تقدمه الرواية السائدة ، وان يكن معكوسا بشكل ما ضمن أحداثها ..
إذن هذه هي الغاية ( قراءة الأحداث ضمن إطار تاريخي مغاير للذي تقدمه الرواية التقليدية أو السائدة ) ...
ما هي الاحتمالية حسب القراءة المغايرة ؟
الخلفاء الراشدون ربما عاشوا في المدينة بعد وفاة الرسول ومارسوا بعضا من الصلاحيات في المدينة ولكنها كانت صلاحيات وكان ذلك أساسا بموافقة الأمويين- ربما بسبب تحالف الرسول معهم- وتحت إشرافهم وهو الأمر الذي تنعكس ملامحه في الرواية الإسلامية. فعمر لا يسيطر على مواسم الحج ، وعثمان يستنجد بمعاوية مما يعني أن المدينة لم تكن تملك المقومات العسكرية كعاصمة ، بل أن هناك أدلة على أسبقية الشام فعثمان كان يرسل المعارضين إلى معاوية ( أبو ذر الغفاري على سبيل المثال ) ، كما أن معاوية خاطب علي "أهل الشام حكام لأهل الحجاز"، حتى انه تنسب إليه تهديدات للصحابة بشأن عثمان ...
الحدث الثاني – البيعة - :
سوف لن يكون حديثنا عن البيعة الأولى أو الثانية اللتين كانتا في حياة الرسول ولكن البيعة بعد وفاة الرسول وتولي أبو بكر الخلافة بعد – سقيفة بني ساعده – ؟
لماذا تخلّى الأنصار عن دعم سيد الخزرج ( سعد بن عباده ) ولماذا حصل خلاف بينه وبين عمر بن الخطاب حتى أن هناك شكوك باغتياله من قبل الفاروق عمر ؟
أما الروايات التي تتحدث عن البيعة بعد الرسول فهي تشير إلى دور أموي في اختيار أبي بكر تحت قوة الوجود العسكري للأمويين، مما اقنع الأنصار بالخلود إلى السكينة ..
إذن جميع الأحداث منذ بداية الدعوة لها قراءات مغايرة تختلف عن تلك الروايات التي نشأنا معها والتي تربينا عليها منذ نعومة أظفارنا ...
ماذا حدث في السقيفة وهل تشكلت المعارضة التي سوف تظهر بعد ذلك وهل خلقت تيارات كان لها الأثر في تشكيل الأحداث وحسب تطوّر الزمن ومن هي تلك التيارات وما هو الدور الذي لعبته ؟
في أحداث السقيفة ، ستظهر جميع التيارات التي ستشكل فيما بعد التيارات المعارضة للأمويين والتي ربما تمثل التيارات اليهودية – مما يلفت الانتباه في هذا الشأن هو أن الشوام كانوا يعيرون الأنصار خلال وقعة الحرة ( 63 هجرية ) بكونهم يهودا رغم أنه من المفترض أن اليهود في هذا الوقت كانوا قد أخرجوا من المدينة ، كما أن معاوية عير سعد بن عبادة احد قادة العلويين وابن زعيم الخزرج بكونه "يهوديا ابن يهودي" فكان أن رد عليه "وثني ابن وثني"- في المدينة التي التفت حول علي .
ملابسات مقتل عمر بن الخطاب "
كما هو معلوم أن عثمان هو الذي تولى الخلافة بعد عمر بن الخطاب فهل حقيقة تولاها بطريقة الانتخاب المعروفة بين الستة الذين اختارهم عمر بعد طعنه من قبل أبو لؤلؤة ؟
ملابسات مقتل عمر بن الخطاب تشير إلى معارضة قوية للأمويين من طرف العلويين والزبيريين والعناصر اليهودية في المدينة. مما دفع الأمويين على ما يبدو إلى تشديد قبضتهم بالانتقال إلى الحكم المباشر عن طريق العناصر الموالية لهم ممثلة بعثمان ؟
هل هناك غموض يحيط بالخليفة الثالث – عثمان بن عفان – وما هو ؟ هل هي السياسة والنفوذ والمصالح أم أن هناك أشياء أخرى ؟
الغموض يحيط بعثمان بن عفان نفسه والذي ربما شكل مخرجا راشديا - سلفيا للجوانب الايجابية في الدور الأموي ونوعا من حلقة تبريرية لانتقال السلطة إلى الأمويين ، إلا انه من جانب آخر يتقاطع كثيرا مع شخصية أخرى وهي عثمان بن محمد بن أبي سفيان عامل المدينة الأموي ، والذي وثب عليه أهل المدينة وأخرجوه منها، مما كان المقدمة لمعركة الحرة ، حيث دافع أهل المدينة عنها في خندق الرسول ، كما يشار إلى أن مروان بن الحكم وابنه عبد الملك كانا ضمن من أخرجوا من المدينة ، كما كانا سابقا ضمن من أخرج منها في الفتنة الأولى .
( هل هذا هو الصراع السُنّي – الشيعي الذي لازلنا نعاني منه ) ؟
ماذا فعل عثمان بعد توليه الخلافة وهل توسع الحكم الأموي بحيث أصبحوا هم السادة على كافة أنحاء المعمورة في تلك الفترة ؟
إنّ معارضة عثمان - عبد الله بن مسعود مثلا - سوغت موقفها بأمرين وهما توسع الحكم الأموي ، الذي أشير إليه عن طريق تولية عثمان لأقاربه عمالا وولاة ، والمعارضة لفرض صيغة موحدة للقرآن ما يوحي بدور عبد الملك في فرض صيغة نهائية للإسلام ، تلك التي دخلتها عن طريق الأمويين تأثيرات مسيحية ...
هل نستطيع أن نقول من هنا جاء تشكيل الإسلام وكتابة القرآن والتأثيرات المسيحية عليه وخصوصاً في بداياته ؟
من حلال طرح السؤال السابق يبدو ومن خلال التفكيك والتحليل بأن هناك إسلام مغاير للإسلام الذي عهدناه والذي نعرفه من خلال الروايات الكلاسيكية أي بمعنى أخر إسلام تمّ تشكيله بصورة معكوسة ؟
إذن ( يبدو أن الإسلام تشكل بشكل معكوس لما تقدمه لنا الرواية السائدة فهو لم يخرج من الصحراء إلى الهلال الخصيب ، بل يجب النظر إليه على انه نشأ كحاجة لحماية وتثبيت الاستقلال الذي قام به الأمويون في الشام عن البيزنطيين ، وتوسيع سلطانهم باتجاه شبة الجزيرة وتوحيدهم الهلال الخصيب ) ..
ماذا نلاحظ من جراء ذلك أي الاختلاف بين القراءة التقليدية والقراءة المغايرة ؟
هنا نلحظ فترتين متمايزتين في الإسلام ، الأولى والتي تعكس تأثيرات يهودية وهذا ما أشار إيه كثير من الباحثين كاسم الرحمن وصيام عاشوراء (والذي سيكون يوم مقتل الحسين) . وربما أثرت على محمد في الفترة المبكرة من دعوته مجموعة يهودية ذات معتقدات يغلب عليها طابع التصوف والرهبنة مخالفة بذلك اليهودية الرسمية التي كانت سائدة في المدينة ..
كما أن هذا الإسلام الأولي حمل معه عداء صريحا للأعراب وهناك آية تقول بذلك ( الأعراب أشد كفرا ونفاقا ) ..
الحدث الثالث – مفهوم الهجرة - ؟
هل كان واضحاً ,, هل كان هناك تمييز بين ( المهاجرين والأعراب ) الخاص والعام ثم هل أصبحت الهجرة للجميع ومتى وهل كان هناك مراحل ؟
مفهوم الهجرة المرتبط بالإسلام الأولي كان مفهوما غامضا ، وربما يدل على فئة اجتماعية متمايزة ، فالرسول كان يميز في رسائله إلى أمراء السرايا بين المهاجرين وأعراب المسلمين ، لكن ومع تحول الإسلام إلى دين الدولة توجب فتح باب الهجرة للجميع كما فعل عمر بن عبد العزيز ....
ما هي الفترة الثانية وما هي التأثيرات المسيحية ؟
أما الفترة الثانية والتي بدأت مع تبني الإسلام من قبل الأمويين ، فقد أدت إلى بروز تأثيرات مسيحية فيه ، كما في تعبير "الرسول" وهو تعبير مسيحي ظهر إلى جانب تعبير النبي . بل أن كلمة "حنيف" والتي أشير عبرها للإسلام كدين العرب الحنيف الذي أسسه إبراهيم ، هي بالأصل كلمة أرامية تعني "وثني"، وقد استخدمتها الكنيسة البيزنطية للدلالة على المذاهب المنحرفة والمنشقة ...
معاوية وعمر بن عبد العزيز :
أما معاوية فقد توج على جبل الجلجلة عند موقع كنيسة جيتسمياني، وعمر بن عبد العزيز لقب بالراهب واختار دير سمعان مدفنا له ، كما كني الأمويين من قبل خصومهم ببني الأصفر، ومما يلاحظ انه في الشام لم تكن هناك معسكرات لجيوش الفتح كما في العراق أو مصر، بل كانوا يعيشون في المدن القديمة مع أهلها الأصليين- وربما كانوا هم من أهلها الأصليين- وكانوا يشاركونهم دور عبادتهم –كنائسهم- وذلك بتحويل نصفها إلى مساجد لهم ...
وهناك واقعة مهمة في هذا الصدد، وهي الحرب التي استأنفها الروم مع العرب بسبب ضرب عملة خاصة بهم بحسب ثيوفانس، إلا أن الرواية الإسلامية تؤكد أن ما أثار حفيظة الأخيرين هو ذكر عبد الملك للرسول في افتتاح مراسلاته معهم ..
ختاماً أيضاً مع جورج برنارد شو :
لو كان لديك تفاحة ولديّ تفاحة مثلها وتبادلناهما فيما بيننا سيبقى لدى كل منا تفاحة واحدة ,, لكن لو كان لديك فكرة ولديّ فكرة وتبادلنا هذه الأفكار فعندها كل منا سيكون لديه فكرتين ..
للحديث بقية ..
/ ألقاكم على خير / ..



#شامل_عبد_العزيز (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الربيع العربي من منظور * توماس فريدمان * ؟
- بدايات الإسلام مرّة ثانية !!
- روايات تراثية !!
- هل تستطيع الفيلة أن تطير ؟
- من رسائل الأصدقاء - الأخيرة - !!
- من رسائل الأصدقاء !!
- الثورة السورية والحرب الأهليّة !!
- سؤال قديم , جديد , لماذا تخلّفنا ؟
- منهجان مختلفان ,, العلم والدين ؟
- داليا وصفي ..
- من الاستقلال إلى الربيع العربي !!
- ما بعد الربيع العربي ,, هل هي الطائفية ؟
- كيف يكون النقد وهل هناك سبب واحد للتخلف ؟
- هل إله القرآن فقط ( تاه في الجبال ) ؟
- زنار مريم العذراء والتنمية ؟
- مانيفستو الحضارة الديمقراطية !! قراءة في كتاب عبد الله أوجال ...
- الغرب , الربيع العربي والموارد الطبيعية ؟
- دور اليسار في الربيع العربي بين النظرية والتطبيق
- الشيوعيون .. والقضية الفلسطينية ؟
- الجدل العقيم حول الحجاب !!


المزيد.....




- فيديو غريب يظهر جنوح 160 حوتا على شواطىء أستراليا.. شاهد رد ...
- الدفاع الروسية تعلن القضاء على 1000 عسكري أوكراني خلال 24 سا ...
- أطعمة تجعلك أكثر ذكاء!
- مصر.. ذعر كبير وغموض بعد عثور المارّة على جثة
- المصريون يوجهون ضربة قوية للتجار بعد حملة مقاطعة
- زاخاروفا: اتهام روسيا بـ-اختطاف أطفال أوكرانيين- هدفه تشويه ...
- تحذيرات من أمراض -مهددة للحياة- قد تطال نصف سكان العالم بحلو ...
- -نيويورك تايمز-: واشنطن سلمت كييف سرّا أكثر من 100 صاروخ ATA ...
- مواد في متناول اليد تهدد حياتنا بسموم قاتلة!
- الجيش الأمريكي لا يستطيع مواجهة الطائرات دون طيار


المزيد.....

- تاريخ البشرية القديم / مالك ابوعليا
- تراث بحزاني النسخة الاخيرة / ممتاز حسين خلو
- فى الأسطورة العرقية اليهودية / سعيد العليمى
- غورباتشوف والانهيار السوفيتي / دلير زنكنة
- الكيمياء الصوفيّة وصناعة الدُّعاة / نايف سلوم
- الشعر البدوي في مصر قراءة تأويلية / زينب محمد عبد الرحيم
- عبد الله العروي.. المفكر العربي المعاصر / أحمد رباص
- آراء سيبويه النحوية في شرح المكودي على ألفية ابن مالك - دراس ... / سجاد حسن عواد
- معرفة الله مفتاح تحقيق العبادة / حسني البشبيشي
- علم الآثار الإسلامي: البدايات والتبعات / محمود الصباغ


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - دراسات وابحاث في التاريخ والتراث واللغات - شامل عبد العزيز - بدايات الإسلام بين الروايات التقليدية والمعطيات الأثرية ج2