أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - ميس اومازيغ - 1948 والقنبلة الأنشطارية















المزيد.....

1948 والقنبلة الأنشطارية


ميس اومازيغ

الحوار المتمدن-العدد: 3628 - 2012 / 2 / 4 - 22:42
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


لا اعني من عنوان المقالة تلكم القنبلة التي قد تتبادر صورتها الى ذهن القارء, وانما قنبلة من نوع آخر, وهو ما سوف يتظح من خلال عرض الموضوع. اذ ان المهتم بالأحداث المؤثرة التي عرفتها المنطقة, سوف يلاحظ ان معظمها له صلة مباشرة بسلام وامن اسرائيل. وسوف اقتصر هنا على ثورات شعوب اقطارنا, سواءا تلكم التي اسقطت انظمتها او التي تنتضرنفس النتيجة بعد ما اعتبر تقديما لها , اسقاط النظام الصدامي في العراق. ذلك ان الموقع الرئيس للقنبلة الأنشطارية المراد توضيح معناها, انما كان هو العراق. وهو مكان مختار بدقة من قبل الحكيم الأسرائيلي, والتي وضعت بيد غير اليد الأسرائيلية, بعدما اختيرت هذه بذكائه الثاقب وبعد نظره.
قد يخال البعض ان امن الدولة الأسرائيلية سوف يحققه ويكفله حل الدولتين باتفاق الطرفين المعنيين, وهو فعلا ما يرغب فيه المفاوظ الفلسطيني ويعتقد بنجاعته, كما ان هذا الحل هو ايضا هدف المفاوظ الأسرائيلي, و ان كان هذا الأخير يعلم بانه بعيد المنال حاليا ,اذ ان الأمر اكبر واشد تعقيدا مما قد يعتقد. فالحكيم الأسرائيلي يعلم بحكم دراسته العميقة لمن يعتبر عدوا له ان مجرد الأتفاقيات مع الفلسطينيين لن تحقق لأسرائيل امنها ما دام ان اسباب وظع هذه الأتفاقيات في حكم العدم قائمة وعلى راسها الأسلام. فهذه العقيدة هي التي تجرع اليهود بسببها مآسي ما تزال سجلات التاريخ شاهدة على مرارتها. وبالتالي فان الحد من خطورته هو اساس تحقيق امن اسرائيل. ودون تحقيق هذا الهدف فلا مجال للحديث عن اتفاقيات مع الفلسطينين وبالتالي لا سلام.


لقد خاضت اسرائيل حروبا ليس مع الفلسطينيين لوحدهم, لكون هؤلاء لم يسمع يوما على انهم شعبا لدولة مستقلة باركان الدولة المعروفة في القانون الدولي, لها جيشها النظامي المجهزكيغرها من الدول. ذلك بغض النضر عن الأنتفاظات المعروفة و الأسلحة التي يتوفرون عليها حاليا والتي يعلم الحكيم الأسرائيلي مصادرها . وما مطالبتهم بدولة مستقلة حاليا الا دليلا على ذلك .فهذه الحروب كانت مع ما اعتبر دولا عربية بصفتها مناصرة للحق الفلسطيني. وكانت غايتها القضاء على اسرائيل قبل ان تتمكن من بناء دولتها. غير ان هؤلاء باؤوا بالفشل لأسباب لا مجال لذكرالا ما له علاقة بموضوع هذه المقالة .وكل ما استخلص منها من قبل الحكيم الأسرائيلي هو ان هذا الفشل العسكري لن يردع العرب ,ولن يحقق بالتالي امن اسرائيل, وما معاداة التطبيع معها الا دليلا صارخا على ذلك .ولما كان خبيرا في تاريخ هؤلاء خلص الى ان امن اسرائيل لن يتحقق الا بفظح ما يعتبر عالما عربيا بالشكل الذي سيرجع هذه الهوية الى مجالها الجغرافي التا ريخي. فعمد الى اظهاردموية العقيدة الأسلامية باعتبار كون هذه العقيدة هي التي اعتمدت لتوسيع الرقعة العربية. فلولاها لما كان لهم ان يفكروا يوما في مواجهة اسرائيل. ذلك ان هذه العقيدة جعلت من شعوب هي غير عربية بحكم التاريخ والجغرافيا شعوبا عربية بواسطة الأسلام . وبالتالي كون هذه العقيدة هي السبب في استقطاب انظمة هذه الشعوب لمؤازرة العرب لمواجهتها. دموية هذه العقيدة هو ما سوف يظهر للمجتمع الدولي نتيجة الأستفزات الأسرائيلية المتتالية والتي فعلها الحكيم الأسرائيلي للغاية المذكورة. فبفظح هذه الأداة المعتمدة من قبل من اعتبر عربا لتوحيد صفهم, يكون قد اسقط عصى محور الخيمة .ولما كان تاريخ النشر القسري لهذه العقيدة اهم وسيلة لأيقاض الشعوب وجعلها تقرأ تاريخها من جديد على ضوء ما توفره المصادر التي ارخت للغزواة العربية تحت المظلة الدينية, فان هذا الفظح سيفتح امامها الطريق للخروج من حالة الغيبوبة الدينية التي عمرت طويلا ولم تؤت اية نتيجة مفيدة لها على ارض الواقع. وحيث ان شعوب الدول المذكورة ترزح تحت الأستبداد والديكتاتورية لأنظمة تتولاها عصابات مهمتها الأساس نهب ثرواتها وتبديدها فيما لا فائدة لها فيه ,تعين ان تكون الدولة الأسرائيلية دولة ديموقراطية, تجعل من اولويا تها الى جانب الأستعداد لمواجهة كل خطر مهدد لوجودها مصلحة المواطن الأسرائيلي , الذي نجده اليوم ينعم بحريته وكرامته في دولة ديموقراطية علمانية خلاف من يزعمون انهم خير امة اخرجت للناس وان اليهود ماهم الا قردة خاسئين. فما كان من الحكيم الأسرائيلي الا ان حرك بذكائه اليد الحديدية الأجنبية لوظع قنبلته الأنشطارية في عقر دار العدو. واختار لذلك العراق للرجة العظمى لما يمثله هذا البلد من امكانية توالي الأنفجارات للقنبلة المذكورة في سائر الأقطار التي وقفت في مواجهة اسرائيل عسكريا وما تزال تفعل سياسيا, فاسقط نظام كان على راسه مستبد متهور. تصرفاته غير مامونة العواقب. رئيس مزاجي. اباد الافا من مواطنيه واعتقل وعذب ,مطلقا العنان لأفراد عائلته للتصرف في البلد ارضا وشعبا وفق ما يحلو لهم. فاختطفت بنات الشعب من المؤسسات التعليمية و اغتصبن وعذبن. حتى تطاول على القانون الدولي وضرب بنصوصه عرض الحائط بانقضاضه على دولة جارة ذات سيادة ومعترف بها دوليا فاعتبرها محافظة من محافظات العراق. نظام شكل سابقة فيما عرف عن الحروب تاريخيا بالنضر الى الفترة الزمنية الوجيزة التي تطلبها امرا سقاط العاصمة .هذه التي لم تصمد اكثر من ثلاثة ايام ليتجول المارينز الأمريكي في شوارعها. و هو ما يعبر عن ان المعتمد عليه من قوة عسكرية في الدول المناوئة لأسرائيل, ما هي الا فزاعة ليس في استطاعتها حتى المقاومة , كما قوامت الشعوب بابنائها العزل المستعمر الأجنبي السابق في اقطار شمال افريقيا والشرق الأوسط . العراق هذا المفروضة عليه العقيدة الأسلامية بالسيف , والذي يأوي طوائف واثنيات سيكون الصورة الأولى للحالات الاحقة في المخطط الموضوع بدقة و الذي اطلق عليه مفهوم الفوظى الخلاقة. هذه الفوظى التي ستفظي الى تاسيس دول تقبل في النهاية بالأمر الواقع بشان اسرائيل بشكل ارادي عقلاني, وظمان تبعا لذلك العيش سويا في امن وسلام متبادلين.
فكانت نتيجة اسقاط النظام في هذا البلد هي حالة الفوظى وعدم الأستقرار المفظية الى اراقة دماء المواطنين من قبل مواطنين انفسهم , لتسود العداوة وألأنتقام اوساط ما كان يعتبر شعبا واحدا موحدا. فقاتل المواطن الشيعي المواطن السني . وقاتل العربي الكردي. حتى تعالت المطالبة بتقسيم العراق. وهو المطلب الذي سيجيب عنه القادم من الزمن, وان كان امر استقلال الأكراد وتاسيسهم لدولة خاصة بهم امرا واردا وبقوة بعد اكمال الترتيبات الخاصة بالمخطط المتعلق باكراد سوريا ايران وتوركيا .ان تحقيق دولة للأكراد تظم اكراد المنطقة باسرهم امر واقع لا محالة , حتى يتم اخراجهم من العالم العربي الصطنع, وتقليم اظا فر العرب رويدا رويدا. لتبقى الكرة بين ارجل الطوائف الدينية باعتبار ثقلها السيا سي. مما سيؤدي الى تناحر ابناء الوطن الواحد بسبب اختلاف المذاهب في دينهم الواحد. الأمر الذي سيدفعهم الى اعادة النضر في امره .وما سيترتب عن ذلك من حالات الأرتداد او على الأقل تحييده من المجال السياسي باعتبار ذلك هو الحل الوحيد لتحقيق دولة المواطنة. مستغلة ما تحقق من انتشار التعليم وسرعة تداول المعلومة. عكس ما كانت عليه الحال فيما قبل واثناء الأستعمار الأجنبي. حالة العراق التي لعبت على ساحته كل عناصر اللعبة كما كان منتظرا, من مواطنين انفسهم الى جانب النظامين الأيراني والسعودي والمتشددين الأسلاميين المطاردين عالميا ,هؤلاء جميعهم بصفتهم اخوة اعداء لن يكون الا نموذجا لما سوف تعرفه كل الأقطار التي واجهت اقامة الدولة الأسرائيلية ممن يعتبرون عربا ومسلمين.

ان الحكيم الأسرائيلي باعتماده اللعب بورقة اعادة كتابة التاريخ في المناطق التي تناوء اسرائيل وتكن لها العداء, يكون قد انتبه الى الأداة الفعالة لتحقيق غايته , لعلمه ان آخر ما تفكر فيه انظمتها هو هذا التا ريخ , لكونها في الغالب انظمة مفصولة عن الواقع لدرجة محاولتها صنع شعوب على المقاس بدوافع ايديولوجية تم تبنيها دون ايلائها ما تستحق من دراسة . فعمد ت الى تزكية ما يخدم اهدافها كانظمة من تاريخ شعوبها, واظحت تدير امور شعوب لدول مفترضة غير واقعية . اصبحت بمقتضى هذه الأدارة اللاواقعية اقطار شمال افريقيا الأمازيغية اقطارا عربية منظوية تحت لواء جامعة الدول العربية. كما خرجت السودان من عبائتها الأفريقية الملونة لتصبح ايضا قطرا عربيا ضدا على التا ريخ والجغرافيا. وتصبح مصرما اطلق عليه بقلب العروبة النابض بالرغم من اعتراف العرب انفسهم بانها ام الدنيا. ذاع صيتها في وقت لم يكن للعرب من وجود على مسرح الأحداث التاريخية , لتتخلى بقدرة قادرة عن هويتها الحقيقية وتدخل الخيمة الصحراوية العربية لسبب وحيد هو العقيدة الأسلامية, التي فرضت على احفاد الفراعنة بالسيف.هكذا سيتم خلط الأوراق في شان شعوب هذه المناطق, حتى يظهر للعيان ان الأسلام المفروض بالسيف ليس له من موقع الا ما قد تسمح به علاقة الفرد بمعبوده ان قبل به طبعا, بعد ان يتظح له ان الغاية من فرضه انما هي سياسة استعمارية عربية ليس الا. و هو ما تفصح عنه بجلاء المصادر التي ارخت لنشره ليس فقط في شبه جزيرة العرب وانما خارجها ايضا.


قد يعتقد البعض ان ثورات شمال افريقيا والشرق الأوسط ستنتهي باسقاط الأنظمة وما يستتبع ذلك من محاكمات لرموزها, واعادة بناء السلطة السياسية . وهو اعتقاد خاطء من اساسه. اذ الغاية من الفوظى الخلاقة ليس هو الهدم واعادة البناء فقط, وانما بناء دول بالمفهوم الذي يجد فيه المواطن موقعه كمواطن محترم. ينعم بما تحقق لغيره من مواطني الشعوب . هذه التي لا تخفى عنه من حياتها خافيه بفظل ما حققته البشرية من تقدم في سائر المجالات.

ان هيجان خدام العقيدة الأسلامية المثير لأنتباه شعوب العالم, هؤلاء الذين اعلنوها حربا شعواء على غيرهم , حتى ممن يعتبرون مسلمين في عرف المسلمين انفسهم , فاخذوا بتفجير الكنائس بمن فيها في مصر ونجيريا و الكارثة الصومالية . وكانوا سبب انفصال جنوب السودان عن ذويهم والأقربين في الشمال. لن يقفوا عند هذا الحد, مادام ان المنبع الذي ينهلون منه هو ايضا المنبع الذي ينهل منه غيرهم ممن يعملون على الوصول الى سدة الحكم في اقطار الثورات المذكورة. وبالتالي فان هذه العقيدة المهددة لأستقرار السلم والأمن العالميين هي الهدف . وبدون استئصالها ولو على المدى البعيد فان المجتمع الدولي لن يسلم من شرورها.و لتحقيق هذا الهدف فانه يتعين ادارة اللعبة بما يظمن الأبقاء على الحلفاء في الخدمة. لأنه بدونهم فان مآل المخطط لن يكون الا الفشل. وعليه يتعين الضرب على وتر المصالح من ظمان عدم عرقلة التزود بالنفط الى جانب التعويض عن كل الخسائر التي قد تلحق بهم في حالة الوقوف الى جانب الشعوب الثائرة. مع حصص لشركاتهم فيما قد يتطلبه النظام الجديد. هذا دون نسيان السبب الأنساني المتمثل في المساعدة على انعتاق شعوب بكاملها من نير الأستبداد والأعتراف بحقوق الأقليات التي تان تحت وطاة القمع والتاهميش والأقصاء.

وحيث ان الهدف كما ذكر هو تقويض بنيا ن ما يعرف بالعالم العربي والأسلامي. الذي يعلم واضعوا المخطط انه بنيان هش. لحمته الأساس عقيدة شرها اكثر من نفعها . فانه يكون من المفيد استعمال بعض اهل الدار ذاتها. وهو ما يلاحظ وبشكل بين في سلوك النظامين السعودي والقطري. وكم هو مضحك ان يدفع بالعدو الى الجري في كل الأتجاهات التي تنفجر فيها القنبلة باذلا جهدا فيما يضنه محاولة لأطفاءا الحريق, في الوقت الذي يقاد فيه الى حتفه. وقد كان ثمن اللعب بهذين الأرنبين البليدين هو ظمان تولية المسلمين كراسي المسؤولية في الأقطار المعنية بالفوظى الخلاقة. وكلنا يعلم ما يعنيه حكم هؤلاء بالنسبة للنظامين المذكورين, حتى ان الأمير القطرى لم يخفي ابتها جه و استعداده لتقديم المساعدات البترودولارية في سبيل انجاح مهامهم .الى جانب ظمان اتقاء شر الملالي الأيرانيين بوظع هؤلاء نصب العين بهدف اسقاط خيمتهم وتحرير الشعب الأيراني من براثين الخرافة واخراجه من مستنقعها.
ان الظما ن المعني لحكم الأسلاميين انما يرجع الى قناعة واظعي المخطط وألأرنبين المذكورين بان صناديق الأقتراع التي سيحتكم اليها لن تفرز الا فوزهم, وبالتالي فان العالم العربي الأسلامي سيتقوى ومكانة السعودية باعتبارها حامية الأماكن المقدسة سوف يرجع اليها في كل صغيرة وكبيرة من قبل الحكام الجدد.غير ان السفينة التي ينتظر النظامين المذكورين ابحارها في مياه هادئة انما يعلم واظعوا مخطط الفوظى الخلاقة انها ستحول دونها والأبحار رياح عاتية, ولن تستقر اوظاع اقطار الثورات الا بتحييد الدين عن السياسة كحد ادنى , وتحقيق المواطنة الحقة
في نظم يتساوى فيها الوزير والغفير امام قانون وظعي. يهتم بالحياة على كوكب الأرض ولا يهتم بالأنتظارات الغيبية .
ختاما اجد انه من البلادة بمكان الأنصياع الى صراخ ممثلي انظمة اقطارنا من انهم هدف مؤامرات خارجية, كمحاولة منهم اتقاء ثورات الشعوب للحفاظ على مصالحهم والأبقاء على دار لقمان على حالتها. لأن الفوظى الخلاقة لم تسمى خلالقة الا بعد ان علم المخططون لها انها الوسيلة الوحيدة والأنجع لتحقيق حرية وكرامة شعوبنا.
فهنيآ لشعوبنا بما ينتظرها من غد افظل مما مظى , وليعلمن الطامحون ان الثمن لابد ان يكون بقدر المرغوب فيه الذي لا يخرج عن الديموقراطية الحقة والعلمانية الظامنة للحرية والكرامة .



#ميس_اومازيغ (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- اليسار الديموقراطي والمظاهرات التظامنية
- التحية
- الفوضى الخلاقة والأسلام
- شالوم اسرائيل2
- ثورات البوعزيزي وحكم الأسلام السياسي
- مكارم ابراهيم و(تقرير المصير حقيقة وليس مؤامرة)
- الغزو العربي الثاني لشمال افريقيا
- ثورات 2011 واعادة تاسيس السلطة السياسية
- اسقاط النظام ومسح الطاولة
- المغاربة والأسلام السياسي
- الفاصل بين سقوط النظام والنظام الجديد
- اطول استعمار في التاريخ
- خطر النظام الجزائري على الأمن والسلم العالميين
- حقيقة اسرائيل التي يأباها العرب والمسلمون
- اسلام السيف واسلام القانون
- الديموقراطية والملكة السياسية
- ربيع الثورات والحنين الى قيادة الزعيم
- الأسلام ألألة الجهنمية للصهيونية العربية
- ثورات 2011والقيادة الجماعية
- الدولة والدين الخارجي


المزيد.....




- رئيس الوزراء الأسترالي يصف إيلون ماسك بـ -الملياردير المتغطر ...
- إسبانيا تستأنف التحقيق في التجسس على ساستها ببرنامج إسرائيلي ...
- مصر ترد على تقرير أمريكي عن مناقشتها مع إسرائيل خططا عن اجتي ...
- بعد 200 يوم من الحرب على غزة.. كيف كسرت حماس هيبة الجيش الإس ...
- مقتل 4 أشخاص في هجوم أوكراني على مقاطعة زابوروجيه الروسية
- السفارة الروسية لدى لندن: المساعدات العسكرية البريطانية الجد ...
- الرئيس التونسي يستضيف نظيره الجزائري ورئيس المجلس الرئاسي ال ...
- إطلاق صافرات الإنذار في 5 مقاطعات أوكرانية
- ليبرمان منتقدا المسؤولين الإسرائيليين: إنه ليس عيد الحرية إن ...
- أمير قطر يصل إلى نيبال


المزيد.....

- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - ميس اومازيغ - 1948 والقنبلة الأنشطارية