أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - نوري جاسم المياحي - الدين بين الهوية الوطنية والقومية للامة العراقية















المزيد.....

الدين بين الهوية الوطنية والقومية للامة العراقية


نوري جاسم المياحي

الحوار المتمدن-العدد: 3622 - 2012 / 1 / 29 - 19:22
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


بالامس نشرت افكاري في مقال عنونته (الاسلام السياسي والعلمانية القومية ) ويبدو لي انني لم اوفق بتوضيح الفكرة التي ادعو لتبنيها للخروج من الواقع المر والمأساوي الذي يعيشه الشعب العراقي ...وقد لفت نظري الى هذه النقطة اخي واستاذي الاستاذ سليم شاكر الامامي ...في نقاش هاتفي دار بيننا ...
حيث بادرني بلهجة لاتخلو من عتب الصديق ...حيث سألني وبلا لف ودوران ... انت تدعوا لاستنهاض الفكر القومي العربي من جديد وكانك لاتعرف ان عرب وسط وجنوب العراق ...كرهوا وكفروا بكل مايمت للاحزاب القومية العربية بصلة ...وبسبب التجربة القاسية التي عاشوها خلال حكم حزب البعث العربي الاشتراكي ..مما دفعهم الى العودة للتمسك بالعشائرية وحمل راية الدين ...وانت اليوم تدعوهم للعودة وللتمسك من جديد بالقومية العربية ؟؟؟ وهنا لابد لي من التوضيح . ..أنا محصور بين دعوة الجماهير العراقية( ذات التوجهات السياسية الاسلامية )0ّ للانضمام الى التيار اليساري الليبرالي العلماني (وهذا ما انا مؤمن به وعادة ادعوا له ) وللاسف هذا التيار اثبت عجزه عن اقناع الجماهير ذات التوحه الديني من القبول به او مناصرته ..اما الخيار الثاني فهو الرجوع للفكر القومي التقدمي كمنافس مقبول للتيار الديني ... فرجحت الخيار الثاني ..لانه اكثر مقبولية بين الدعوة لاقامة الوحدة العربية الشاملة بين اقطار الامة العربية ( التي اكل الدهر عليها وشرب وكفر بها المواطن العربي بسبب ممارسات الانظمة القمعية العميلة الحاكمة )...كما كان يدعوا لها القوميون العرب والبعثيين والناصريون ...او الوحدة الوطنية للخروج من الازمة السياسية والاجتماعية والمحاصصة الطائفية التي يعيشها الشعب العراقي والتي تفجرت واحياها الاحتلال الامريكي ...
كلنا نعلم ان النسيج الاجتماعي العراقي مكون من عدة اديان اهمها الاسلام والمسيحية في الدرجة الاولى ..والاسلام مكون من طائفتي السنة والشيعة ...ومن قوميات عربية كردية وتركمانية واخرى ...
في العهد الملكي لم تبرز الخلافات بين هذه المكونات ..وتعايشت فيما بينها بأخوة وطنية في ظل نظام حكم ملكي دستوري ديمقراطي برلماني مدني ...ولا اقول انه كان مثالي مئة بالمئة ولكننا تعايشنا بامن وسلام ووئام تحت خيمة نظام الحكم المدني ...ولم يستغل السياسيين انذاك هذه التباينات والاختلافات لاغراض سياسية وانما كانت هناك محاولات حثيثة لمحاربتها والقضاء عليها ...ولاسيما في المجال الطائفي الموروث من الصراع بين الدولتين العثمانية والايرانية ... لقد كانت النار موجودة خافتة تحت الرماد ..ولو عدنا لمتابعة ما حدث في العقود الماضية ...نجد اول طائفة مورس الضغط ضدها هم طائفة يهود العراق بحيث اجبروهم للهجرة عن بكرة ابيهم (وكان وراء هذه الحملة الاضطهادية ...المنظمات الصهيونية العالمية ولصالح دولة اسرائيل ) ... أعقبها حملة الضغط والترغيب التي مورست مع الطائفة المسيحية (وكان وراءها حملات التبشير المسيحي وكنائسهم ) مما دفع غالبية المسيحين العراقيين للهجرة برغبتهم الى امريكا ودول الغرب ... مما انعكس سلبا على النسيج الاجتماعي العراقي ..وخلق حساسيات غير مبررة ..
ولابد لنا ان نرجع بالذاكرة ...كيف تعرض اكراد العراق للقمع والاضطهاد ...مما دفع القيادات الكردية الى التركيز على بعث الوعي القومي عند الشباب والدعوة للوحدة القومية وتوجيه مشاعرهم القومية لانشاء الدولة القومية الكردية وقد نجحوا الى حد بعيد ولاسيما بعد ظهور اقليم كردستان العراق للوجود ...
تركمان العراق ايضا تعرضوا لمضايقا ت الاكراد والعرب بسبب التواجد في نفس المناطق السكنية والصراع على الوجود والسلطة ...ويحملونهم المسؤولية نيابة عن تركيا كرد فعل لمواقفها السياسية بصفتها الحامية لهم ...
من هنا نجد ان مسيحي العراق الباقين رصوا صفوفهم بحكم الضرورة ..وكذا فعل اكراد العراق وتركمانيه بينما العرب فقد بقوا غارقين في مشاكلهم الطائفية ...ان هذه الظروف يمكن سحبها على بقية الاقليات الاثنية والعرقية العراقية ...
لنعد الان الى الغالبية العظمى من الشعب العراقي وهم المسلمون العرب ...وهم يقسمون الى طائفتين ... الشيعة الاثنى عشرية هم الاكثرية الغالبة ل9 محافظات والسنة العرب ويمثلون الغالبية العظمى لخمسة محافظات ...ومن سوء حظ الشعب العراقي ...ان الاحزاب الاسلامية تبنت المذهبية الطائفية لكسب الجماهير متناسين قواعد اللعبة ومخاطرها على النسيج الاجتماعي والانساني ...مما دفع المواطن العراقي اما ان يؤيد هذا الحزب السني او ذاك الحزب الشيعي ,,,والرابح الوحيد هو السياسي والخاسر الوحيد هو المواطن المسكين ...السبب الرئيسي في هذا الاصطفاف هو التجربة البعثية (ذات الطابع القومي ) وعلى اساس ان حزب البعث العربي الاشتراكي (بقياداته السنية كما يؤكد الطائفيون الشيعة ) مارس القمع والاضطهاد والقتل ضد القاعدة الجماهيرية الواسعة من الطائفة الشيعية وبشكل جماعي...فتولد الكره للدعوات القومية العربية ...مما يهدد اليوم وحدة الوطن العراقي بالتمزق والتشعب بالتشرذم ...بسبب صراع طائفي محموم اججته اطراف عديدة لمصالح واهداف استعمارية انانية قذرة ...اولها المحتل الامريكي ودول الجوار الطائفية (تركيا وايران والسعودية ) او بدفع من رجال دين طائفيون ...اوتجار سياسة مصلحيون ومنافقين ...كل هؤلاء ركزوا جل اهتمامهم واسلحتهم لتمزيق عرب العراق طائفيا بهدف اضعاف المكون العربي حتى يتمكنوا بنهاية المطاف من اضعاف شعب العراق ككل ...
في اشارة سابقة وعابرة اشرت الى ان عرب الجنوب والوسط اعطوا الهوية القومية للعرب السنة (حسب قناعتهم وكما روجوا).. وبدلا من الوعي وادراك خطورة المرحلة التي يمر بها شعب العراق ووحدته نجد (بعض المتعصبين طائفيا وبعد استلام المالكي الرئاسة )من قادة السنة العرب يكيلون الاتهامات للعرب الشيعة باتهامهم انهم صفويون وانهم تبعية لآيران الفارسية ..وهذا اعتبره غباء سياسي مطبق و مطلق بحيث هم بهذه الطريقة وبشكل غير مباشر...يجبرون العربي الشيعي للتمسك بطائفته التي ورثها عن عائلته وبالحزب الطائفي حتى لو كان تابعا لايران فعلا رغما عن قناعاته الفكرية التي ترفض ذلك...وكنوع من التحدي الشخصي كسلوكية عراقية ...
والغريب في موقف هذه القيادات ان هذا الانطباع قد تغير وانقلب 180 درجة .بعد الاحتلال والسقوط .. في البداية رفع العرب السنة الشعارات العروبية والوحدوية واستمروا في ذلك حتى انتهاء الانتخابات الاخيرة وتشكيل حكومة نوري المالكي الاخيرة ... وكانوا يحاربون وبشدة فكرة الفيدرالية والاقاليم ..وبعد ان حدث الخلاف وتفجر بين كتلة العراقية برئاسة علاوي وكتلة دولة القانون برئاسة المالكي (وفي الحقيقة هو خلاف شخصي على منصب رئاسة الوزراء بين المالكي وعلاوي )...انقلبت الاية ...كتلة العراقية الممثلة للطائفة السنية بدات تطالب بتشكيل الاقاليم لاحراج والضغط على المالكي وبذلك اتجهت للدعوة لتقسيم العراق وهذا يتناقض مع الفكر القومي الوحدوي لتراب العراق ...في نفس الوقت تصدت كتلة المالكي لهذا التوجه التقسيمي بعنف وقوة لها ممثلة بكتلة دولة القانون (التي يتهمونها بالطائفية والصفوية والعميلة لايران )..
ومن هنا يمكنكم ملاحظة المفارقات السياسية العجيبة والغريبة ..والتي تؤكد ان مواقف شاهبندرية تجار السياسة العراقية في هذه المرحلة ليست مبدأية ولا عقائدية ولا لها قاعدة فكرية وانما مواقف سياسية تحددها او توجهها مصالحهم الانانية والولاء لدول الجوار ...وبالتاكيد نجد من يدفع ثمن هذا الصراع السخيف هم جماهير شعبنا المسحوقة الفقيرة والبريئة وعلى شكل جثث واشلاء ممزقة بالشوارع يوميا وعوق وحرمان وبطالة وجوع ومخدرين بشعارات طائفية لاتسمن ولا تغني عن جوع ...
مما سبق شرحه نجد ان الامة العراقية اليوم مهددة بوحدتها وبالتالي وجودها ..بسلاح الطائفية البغيض وصراعات ومناكفات سياسية لاتخدم مصلحة الشعب...
ولكي نعيد للنسيج العراقي لحمتة ووحدته وبالتالي عنصر قوته ...علينا ان نتجاوز كل ما يفرق ونشجع كل ما يوحد صفوف الشعب ..
علينا ان نحترم (وانا احسدهم ) قوة الاكراد باخوتهم القومية وتعاون ورص النسيج القومي للاكراد يعتبر عنصر قوة للامة العراقية كلها وبكافة مكوناتها بشرط ان تسكت الاصوات المتعالية والتي تطالب وتهدد بالانفصال عن الجسد العراقي الام ...وهذا ايضا ينطبق على الاتراك الذين يتطلعون لتركيا العثمانية ...اما عرب العراق وهنا بيت القصيد...فان استمرارفرقتهم ونزاعهم و اصطفافهم الطائفي سيضع العراق على حافة بركان وسيكون التقسيم الى كانتونات صغيرة وهزيلة وضعيفة وتكون لقمة سائغة لدول الجوار ...من حسن حظ عرب العراق انهم ينتمون الى عشائر عربية اصيلة والكثير منها (مثلا شمر وربيعة وتميم وعنزة ) تجد فيها من يتبع المذهب السني وفصيل أخر ومن نفس العشيرة يتبع المذهب الجعفري ...بل توجد عوائل تتبع هذا النهج بل متصاهرة ولا تعترف حتى بفرقة المذاهب ...ما حدث خلال سنوات الاحتلال مقصود ومبرمج من اعداء للعراق وللاسف غذته عقول وايادي عراقية ..
من هنا ولتعزيز الحس الوطني بعد ان اختفى من الساحة واصبح العراقي غريب في وطنه .. وايمانا بوحدة المصير لعرب العراق وكافة القوميات المتاخية في العراق النضال من اجل الامة العراقية وتوحيدها ويتم ذلك بالرجوع الى الاعتزاز بعروبتنا وتوحيد صفوفنا كعرب (عراقيين ) ..موحدين بعيدا عن اصطفافات الاحزاب الاسلامية الطائفية والتي كانت اس نكبتنا وتخلفنا وضعفنا خلال السنوات الماضية ..مع التأكيد على وحدة المصير العراقي مع بقية القوميات العراقية ..
والتاكيد على احترام حقوق بقية القوميات المتاخية معنا في وطننا العراق الموحد ...من هنا نبعت دعوتي للعودة الى نبعنا القومي العربي (للعشائر العراقية العربية حصرا ولهذة المرحلة الخطيرة حتما والتي تمر بها الامة العراقية )والتخلص من ادران الاتهامات التي تكيلها كل طائفة مذهبية للاخرى ...وتحرض الاخ على قتل اخيه ...ولاسباب تافهة ماأنزل الله بها من سلطان ... انا ادعو للرجوع لجذور قوميتنا العربية (في قطر العراق بالذات ) ليس بالضرورة دعوة لتكرار الافكاروالتجارب التي تبنتها احزاب قومية سابقة واساءت للقومية اكثر مما نفعتها ...فوحدة العشائر العربية العراقية ..هوالوسيلة الوحيدة للتغلب على الاصطفاف الطائفي التي تروج له الاحزاب الاسلامية العراقية ... بالاستناد على الافكار القومية العلمانية ..التي تفصل بين الدين والسياسة عندما ترفع شعار (الدين لله ...والوطن العراقي للجميع ) ... اي كن شيعيا كما تشاء وابكي والطم براحتك . وكذلك انت السني .. اعبد كيفما تشاء ويعجبك ...بشرط ان لايكفراحدكم الاخر ويفتي بقتله ...وابعدوا الدين ورجال الدين عن السياسة .. هذا ما اعتبره طوق النجاة لانقاذ شعبنا من التفرق والتمزق وربما اشتعال حروب اهلية ... ان الاوان لنفكر وطنيا وبحس وطني عراقي ...ونرفض التعصب الديني الطائفي وندين التعصب القومي ...لنرفع شعار التاخي القومي لخدمة الوطنية العراقية ...وفقا للنهج العلماني والعدالة الاجتماعية لكل ابناء العراق الواحد الموحد فهو عنوان عزتنا وكرامتنا وقوتنا (عربا وأكرأدا وتركمان ) مسلمين ومسيحين ...
واختصر ما جاء اعلاه ..لنستخدم التوعية القومية وتحييد تدخل الدين بالسياسة لاحياء الحس الوطني العراقي للحفاظ على وحدة الامة العراقية بكافة اطيافها على اسس احترام وتكافىء القوميات المكونة للنسيج الاجتماعي العراقي
اللهم احفظ العراق واهله اينما حلوا او ارتحلوا



#نوري_جاسم_المياحي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الاسلام السياسي والعلمانية القومية
- نحن حرامية بالفطرة
- اياكم والمساس بهيبة القضاء
- افلاس العراق ماليا ...خيانة وطنية
- سفارة امريكية مسدساتها كاتمة للصوت
- قلبي بحبكم مذبوح
- سيادتنا طلعت فاشوش وكطن منفوش
- توقفوا عن ابادة شعبنا
- كفاية ديكتاتورية راي وحمام نسوان
- اخر الصباحات
- المزور فرحان والوزير حيران
- أوصاية امريكية بعد انسحاب ؟؟؟؟
- هذا يحدث بالعراق وبس !!!
- انتصر الدم العراقي على جبروت الاحتلال
- حتى فرحتنا مخيفة ياناس ...
- من يكفكف دموعي ؟؟؟ويخفف من همومي ؟؟؟
- الرئيس اوباما ..والانسحاب من العراق .. اصاب او أخطأ ؟؟؟
- اليسار العراقي يصحوا وينتفض من جديد
- اللهم لاشماتة بمقتل الطاغية القذافي
- الدبلوماسية الامريكية تستفز مشاعر العراقيين


المزيد.....




- لماذا تهدد الضربة الإسرائيلية داخل إيران بدفع الشرق الأوسط إ ...
- تحديث مباشر.. إسرائيل تنفذ ضربة ضد إيران
- السعودية.. مدير الهيئة السابق في مكة يذكّر بحديث -لا يصح مرف ...
- توقيت الضربة الإسرائيلية ضد إيران بعد ساعات على تصريحات وزير ...
- بلدات شمال شرق نيجيريا تشكل وحدات حماية من الأهالي ضد العصاب ...
- أنباء عن -هجوم إسرائيلي محدود- على أهداف في العمق الإيراني و ...
- قنوات تلفزيونية تتحدث عن طبيعة دور الولايات المتحدة بالهجوم ...
- مقطع فيديو يوثق حال القاعدة الجوية والمنشأة النووية في أصفها ...
- الدفاع الروسية: تدمير 3 صواريخ ATACMS وعدد من القذائف والمسي ...
- ممثل البيت الأبيض يناقش مع شميغال ضرورة الإصلاحات في أوكراني ...


المزيد.....

- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - نوري جاسم المياحي - الدين بين الهوية الوطنية والقومية للامة العراقية