أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - باسل بشنلق - الى السيد منذر الموصلي... كفى















المزيد.....

الى السيد منذر الموصلي... كفى


باسل بشنلق

الحوار المتمدن-العدد: 1070 - 2005 / 1 / 6 - 10:24
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


سوريا أنتجت بنظامها السياسي المستمر منذ عام 1963 جيلا خاصا له مفرداته وملامحه وطريقة معالجته لمن يقف بالطرف الآخر من السياج. ولا أدري حقيقة ان كان ذلك فخرا لي أن أكون من نتاج ذلك الجيل الممتد من آذار 63 (وقد ولدت ثمانية أعوام قبلها) الى 1982 عام الاجتياح المشئوم حيث كنت قد تخرجت مهندسا.

ولقد أعادني أحد كتاب هذه النشرة وهو السيد منذر الموصلي الى أجواء الخطاب السياسي والدائرة نفسها التي اعتدنا عليه ونحن في فصول المدرسة الابتدائية والاعدادية والثانوية. ذلك الخطاب السياسي المشلول و المختزل بفكرة واحدة. وأنا أعترف فأنا من نتاج ذلك الجيل الذي كان ضحية عقلية القطب الواحد والمخدوع بعجينة" ان ام تكن معي فأنت ضدي", وان لم تؤمن بالاشتراكية والحرية والوحدة أو تكن يساريا تقدس لينين وماركس وانجلس فأنت طابور خامس أو سادس أو عاشر متأمرك متصهين ملعون. قالوا لنا أن سوريا هي الكرامة, وهي الحرية, وهي التقدم . وقالوا أن المنظومة الاشتراكية هي عنوان الانسانية والتطور الطبيعي للمجتمع الصحي الخالي من شراذم الغرب .وقالوا أن من لايطرب لخطاب سوريا السياسي فهو مشبوه ملعون مسجون أو ربما مشنوق . هكذا علمونا منذ آذار 1963. كان علينا أن تصطف على قارعة الطريق لنحيي ضيفنا العظيم تشاوشيسكو وزملاءه من رموز ماكان يسمى بالمنظومة الاشتراكية, واللتي أكتشفت بعد زياراتي لللاتحاد السوفييتي وبلغاريا والمانيا الديمقراطية ورومانيا أن تلك المنظومة هي مفلسة بواقعها الأليم. ولم أنتظر طويلا حتى رأيت كيف كانت نهاية تشاشيسكو(صديق سوريا الصدوق) على يد أفراد شعبه وضباط أركانه. ولا بد أن البعض من رفاق السيد الموصلي كانوا ومازالوا يعتقدون أن الذين قاموا ضد تشاشيسكو ونظامه وماتوا بالشوارع,أو أؤلئك الذين أسقطوا انظام الشيوعي بألمانيا وبلغاريا وبولندا هم متهمون بنظر أصحاب المدرسة الفكرية القديمة بسوريا, بأنهم عملاء أمريكا . لابأس طالما أن الحرية هي ماآلت اليه الشعوب وبجدارة.

واني أعترف بأني لاأستطيع أن أمر مرور الكرام عندما أقرأ مقالة معنونة باسم الاستاذ منذر موصلي. لست لأني معجبا بكتابته,وليس لأنه تربطني به رابطة النسب عن طريق أحد أقاربي, ولكن لأن السيد الموصلي كان مقربا جدا بل جنديا من جنود الخطوط الخلفية لرجال المجموعة الحاكمة في سوريا عام 1963 واللتي أشرفت على رسم الهيكلية السياسية اللتي مر بها أبناء الجيل الذي أنتمي اليه, وبالتالي أحملهم جميعا مسؤولية العبث بمصالح الأمة والجيل. . والاستاذ منذر موصلي كان أحد معاوني الرئيس أمين الحافظ, وكذلك انتهى به المطاف الى اللجوء الى نظام الحزب العراقي البعثي لاحقا برئيسه هاربا من بطش زملاءه

ولا بد لي هنا الا أن أتوجه بتحية الاعجاب لالتزام السيد موصلي بتلك النبرة والخطاب السياسي الملتزم الذي فرض علينا منذ أربعين سنة. علمونا منذ القدم أن نتهم كل من لا نتفق وبرنامجه السياسي بأن له أطماعا بالعروبة وبالتالي مساسا بالقومية وبكرامة الأمة.ولعل السيد موصلي, وبناء على مقالاته المنشورة في "كلنا شركاء" يعتبر أن جميع أفراد الحكم الانتقالي هم جواسيس للصهيونية والامبريالية الامريكية. هنا لابد أن ألفت النظر لنقطة هامة وهي أن تقاطع المصالح مع أمريكا لاتعني الخيانة. وان المجاهدين الأفغان هم أفضل مثل يطرح حيث أنهم تعاونوا مع أمريكا "الشيطان الأكبر" ضد "الكفرة" السوفييت. وبن لادن نفسه كان يستفيد من المعلوماتية التجسسية الأمريكية ضد السوفييت, وايران أشترت قطع تبديل من اسرائيل"السرطان " عن طريق طرف ثالث لاصلاح مقاتلاتها في حربها مع صدام. . وبما أني أكتب من أمريكا "عرين الامبريالية" فأرجو أن لا أسمع الرد بأني امبريالي ومنبطح و...و... ... الخ..

ٌكتب السيد الموصلي في نشرة "كلنا شركاء" عدد 30 كانون أول 2004 عن حرب ايران والعراق ليستعدي القراء ضد ايران.واني استراتيجيا لا أر سببا لاستعداء ايران في هذه الفترة ولاسيما أنها (ايران) قاب قوسين او أدنا من حيازتها على السلاح النووي الذي سيجعل اسرائيل تراجع حساباتها التكتيكية العسكرية. فقد ذكر قائلا عن حرب العراق مع ايران: "وقد تكون تلك الحرب مرفوضة لدينا نحن العرب ويستفيد منها كل عدو لامتنا ولشعوب المنطقة جمعاء ,لكنها كانت حربا اضطرارية وقائية " يقول هذا مع العلم أن أول سفارة سمح بها الخميني كانت سفارة فلسطين وبنفس بناء السفارة الاسرائيلية في عهد الشاه المخلوع.والحقيقة أني عندما قرأت تلك الكلمات ظننتها قادمة من صدام حسين نفسه. واني أعلم أن لا يمكن للمرء أن يعيش بالعراق وتحت كنف البعث العراقي ورعايته الا ويكون متأثرا بالنبرة البعثية العراقية فلعل نبرة السيد الموصلي هي نتيجة طبيعية للود القديم للنظام العراقي السابق. وأنا أطلب من السيد الموصلي أن لايتجاهل الحقيقة بأن صدام هو الذي بدأ بالمعركة وهو الذي بالنهاية اشترى الوسائط لانهائها بعدما أدرك(بعد أن تسبب بمقتل مايقرب من مليونين من المسلمين والعرب) أن الخميني لا يؤكل لحمه. وأن ايران لم يكن لها أية مطامع بالدول العربية وانها لم تتعرض لأي دولة عربية قتاليا رغم أن تمويل العراق كان جملة وتفصيلا من مال دول الخليج (اللتي لم يتردد صدام باحتلال أحداها خسة ونكرانا للجميل). ثم يستطرد السيد موصلي قائلا بأن الحرب "فرضتها مطامع الخميني في ارض العروبة والإسلام وتحريضه السافر ضد العراق او ضد الحكم القومي العربي في العراق , الذي ظل مستهدفا من الفرس ومن الصهيونية ومن الإمبريالية الاميركية ", ثم يستمر السيد موصلي ليشكك بعروبة القادة الشيعة بالعراق قائلا " السيد السيستاني وهو إيراني الجنسية والأصل والانتماء وكذلك الحكيم فهو عبد العزيز الحكيم الطباطبائي , ينتمي لأسرة فارسية إيرانية اكتسبت الجنسية العراقية وكان والده هو المرجع الشيعي الأسبق في الستينات وهناك نائب رئيس العراق حاليا إبراهيم الجعفري وهذا من اصل أفغاني نزح جده وأقام في كربلاء "

, ولا أدر ان كان السيد الموصلي سيوافق وبجرة قلم كما هي العادة في المدارس الحزبية من تجريد المواطنين السوريين من حقوقهم السياسية والوطنية لمجرد أنهم يعودون لأصول غير عربية وغير سورية كالشراكس والأكراد والأرمن والششان,والتركمان والاتراك (ومثلي أنا شخصيا)... ولعل الحبل جرار ليصل لمن هم من أصول عراقية ومن الموصل وبالتحديد.. ان هذه الدعوات التي أقرأها ليست بغريبة علي. فأنا, كما قلت, من نتاج هذا الوطن . ونشأت على صدى خطابات سياسية كتلك التي أقرأها بقلم السيد الموصلي

أن هذا الخطاب التخويني الذي يتفضل به السيد منذر موصلي ضد ايران باتهامه لها بالاطماع الفارسية ينعكس تلقائيا على المقاومة الاسلامية في لبنان واللتي أحرزت الانتصار الوحيد ضد دولة اليهود في التاريخ الحديث. أما ما اتهم به السيستاني فان مايقرب من 50% من أهلنا العراق شيعة وجلهم يخالف السيد موصلي رأيه, فهل هذا يعني شيئا لديه؟ ام أن أجواء الستينات مازالت تهيمن بروحها للاستهتار بملايين الشيعة العراقيين الذين يقفون وراء السيستاني والصدر وأمثالهم من علماء الشيعة المنحدرين من أصول غير عراقية. لقد ضرب صدام عرض الحائط بمشاعر كل الشيعة في العراق باعدام علمائهم, وها هو السيد منذر موصلي يتبع أسلوب التخوين ضدهم(العلماء). ولا ندري مالذي كان سيفعله لو كان الأمر بيده. . لقد أثبت التاريخ أن التخوين والصاق التهم الباطلة تنعكس سلبا على أصحابها. فأولئك الذين مارسوا القهر على شعوبهم وظنوا بأن الأرض لن تيد بهم, حاكمهم التاريخ وحاكمتهم الشعوب فكانوا أول المتهمين بالتسيب والفوضى والاستهتار بمصائر الأجيال والشعوب.


وأنا أتسائل.. ماذا كان يرمي اليه السيد الموصلي عندما قال "الحكم القومي العربي؟ ولا أدر ماذا يعني هنا بـ"أرض العروبة و الاسلام!!! هل هي العراق ؟ عراق حلبجة والمقابر الجماعية!!, واعدام العلماء والمفكرين؟واغتصاب الحرائر, وسرقة ثروات الأمة والمال العام وشراء الأقلام والضمائر!!... وهل نسى السيد الموصلي أم يتناسى أن أمريكا وقفت بكل ثقلها وراء صدام وأمدته بأحدث أجهزة التجسس وسخرت أقمارها الصناعية لخدمة جبروته وجبروت جيشه؟. هذا الجيش نفسه الذي سلم مؤخرا بغداد بلا مقاومة . . ثم يسنطرد قائلا " العراق مخترقا من هؤلاء جمعيا " أي الصهيونية والامبريالية .ان الذي سمح لكل هؤلاء باختراق العراق هو صدام نفسه بحزبه ونظامه. هوالذي فتح كل أبوابه, وفنح غرف نومه, ودمر صواريخه, وقال لهم قبل الحرب بأشهر هاهي العراق لكم فتفضلوا. ولكن هيهات فقد سبق السيف العذل وجاءت عقوبة الله بالظالم بمن هو أظلم منه. والذي توج نفسه بـ 100% بعد الانتخابات لم يجد جنديا واحدا ليقف معه. ولولا تللك الحفنه من المجاهدين بالعراق بل المقاومون العراقيون الذين أعلنوا البراء من صدام لما كانت هناك مقاومة ,

و أريد أن أوجه للسيد منذر موصلي كلاما أرجو أن يتسع صدره لقرائته. سيدي اني أحترم والله رأيك رغم معارضتي لـ99% من منهجك السياسي. واني لأدرك بأن لك كامل الحق بابداء رأيك والتعبير عنه كما أني أدرك بأن لي نفس الحق بأن أرفع لك الراية الحمراء عندما أرى مصيبة. والمصيبة التي أراها هنا أنكم فشلتم بادارة سوريا في الستينيات, وفشلتم بادارة أمور الشعب السوري في مجلس الشعب والجبهة الوطنية.. ومع كل ذلك مازلنا نسمع أصواتكم وخطابكم السياسي المعهود, ومازلنا نر اصراركم على العزف بنفس الوتيرة التي سأم منها الشعب السوري خاصة والشعوب العربية عامة.

في آذار 63 كاننت الدبابات تقف على جانبي شارع بغداد, والجنود مدججين بسلاحهم يرقصون الدبكة بجانب دباباتهم ويهنفون للحزب العظيم. والله لو أحدنا عندئذ فتح فاهه بكلمة تنم على التذمر لانتهى الأمربه بطلقة من صبطانة الدبابة, أو على الأقل هكذا كنت أظن وأنا الطفل البرىء.. لقد كنت وأنا طفل عندئذ مسحورا بتلك الدبابات وكنت أرى فيها فلسطين. كنت واثقا أن علينا جميعا أن نصمت أمام هذا الجرف من الكلمات والشعارات العبثية والبعثية لأنها تأتي ممن يقودون الدبابات. وأن علينا أن نتوقع منهم ما لم يستطع عبد الناصر تحقيقه. ننترقب مجيء الكرامة اللتي كنا من المفروض أن تكون غائبة بعد الانفصال "الرجعي". تعلمنا في الستينات والسبعينات أن علينا أن نصمت و نصفق, وأن نقف الساعات الطوال شتاء وصيفا نستمع لخطب مطولة وشعارات والله ماكنا نستوعب منها الا صف الحروف والكلمات, وبالنهاية ما رأينا الا الهزائم وسوء الادارة والمصائب واستنزاف ثرات الأمة والوطن. وبالنهاية جائت النتيجة الطبيعية لكل ذلك, جاءت الهزيمة في 1967, هزيمة تتناقض مع كل ما كنا نسمعه عن البطولات والتضحيات. وتتالت الهزائم وبالكاد خرجنا عام حرب تشرين لا لنا ولا علينا. أخذنا قطعة صغيرة من الجولان مقابل نحويل جبهة الجولان الى جبهة هادئة. والى يومنا هذا ومدافعنا صماء خرساء, ودباباتنا أكلها الصدأ

بعد مرور سنين كثيرة طل علينا بشهادته على العصر أول رئيس بعثيي لسوريا (أمين الحافظ) وتبعه ألسيد أحمد أبو صالح . وقال الاثنان لنا أن حكام سوريا كانوا عابثين بمصيرنا ومصير الأمة, أبو صالح قال معترفا " لو كان الشعب يدري كيف كنا ندير سدة الحكم لسحلونا سحلا بالشوارع" هذا كان كناية عن المستوى المخزي لسوء اسنخدام السلطة ولعل السيد منذر الموصلي يفيض علينا بشهادته ومن موقعه في الصفوف الخلفية و المقربين للرئيس أمين الحافظ, بل جنديا من جنوده. فليكتب للشعب السوري عن اسرار حالة الفوضى التي كان أحد العاملين عليها وأحد أركانها. وليتفضل علينا بشفافية كاملة عن الحركات القمعية التي قام بها أمين الحافظ أبو عبدو والنظام لقمع الفتن و قصف واقتحام دور العبادة, والتعذيب بالسجون, وسجن المفكرين بكافة أطيافهم السياسية. هذا أولى من التهجم على دولة تقف بالمرصاد ضد العدو الصهيوني, وهذا أولى من التشكيك بوطنية علماء العراق واتهام الآخرين بالعمالة للامبريالية والصهيونية . وياليته يشرح لنا مشكورا كيف خرج من مهزلته بالاتجاه المعاكس بقناة الجزيرة وهو على شبه اتفاق تام مع مناظره.

بالنهاية فأنا لا أريد أن أختزل حالة التسيب والفوضى في سوريا بحقبة واحدة. فهؤلاء ولكي نقسطهم حقهم لم يحكموا ولم يتمكنوا من رقاب الشعب السوري الا لنحو أربعة أعوام من عمرنا السياسي, وقد صار واضحا للعيان أنه منذ عام 1963 الى الآن ونحن نعيش حالة مستمرة من الغوغائية السياسية اللتي ماتركت زاوية من زوايا المجتمع الا وعبثت بها الى درجة أنها امتدت حتى الى حجابات النساء بالشوارع.

هكذا افتعل بجيلنا, هكذا شوهت ذكريات وطننا, وهكذا تم القضاء على مدنية مجتمعنا. وهنا نقف في القرن الواحد والعشرين وجها لوجه. لنقول لكم يااستاذ منذر .ياأبو عصام... كفى .


. باسل بشناق
الولايات المتحدة



#باسل_بشنلق (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295





- القوات الإيرانية تستهدف -عنصرين إرهابيين- على متن سيارة بطائ ...
- الكرملين: دعم واشنطن لن يؤثر على عمليتنا
- فريق RT بغزة يرصد وضع مشفى شهداء الأقصى
- إسرائيل مصدومة.. احتجاجات مؤيدة للفلسطينيين بجامعات أمريكية ...
- مئات المستوطنين يقتحمون الأقصى المبارك
- مقتل فتى برصاص إسرائيلي في رام الله
- أوروبا.. جرائم غزة وإرسال أسلحة لإسرائيل
- لقطات حصرية لصهاريج تهرب النفط السوري المسروق إلى العراق بحر ...
- واشنطن.. انتقادات لقانون مساعدة أوكرانيا
- الحوثيون: استهدفنا سفينة إسرائيلية في خليج عدن وأطلقنا صواري ...


المزيد.....

- في يوم العمَّال العالمي! / ادم عربي
- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - باسل بشنلق - الى السيد منذر الموصلي... كفى