أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - أحمد الناجي - النص الكامل لقصيدة فتاوى للإيجار للشاعر المبدع موفق محمد















المزيد.....

النص الكامل لقصيدة فتاوى للإيجار للشاعر المبدع موفق محمد


أحمد الناجي

الحوار المتمدن-العدد: 1070 - 2005 / 1 / 6 - 10:13
المحور: الادب والفن
    


لقد امتلك موفق محمد الشاعر الستيني المبدع، خصوصية في تجربته الشعرية، فهو المتفرد في تفوقه على الذات قبل الأخر في سني المكابدات المريرة بالابتعاد عن الملاذات الآمنة، الصمت والانتظار والخوف، مغامراً وحاملاً صليبه، واقفاً بكل جرأة على منصة مهرجان المربد سنة 1999، يقرأ قصيدته الرائعة (بالتربان ولا بالعربان)، لاسيما بعد أن فاض بهمومه وما يختلج في جوانح عموم أبناء البلد المظلومين، أمام البعض من أزلام النظام البائد من الحاضرين، وأمام نخبته المتسيدة على الثقافة، غير أبه بالشلة المتحفزة للإشارة، الوثابة للقمع، ولا بأدوات الجلاد، أعراف كاتم الصوت وفحيح التقارير وغلاظة مقص الرقيب، وهو الواقف على منصة محفل كان يعقد محض مراسيم للتطبيل والتهليل، وقد لخص ذلك الناقد حسين سرمك في لقاء على صفحات جريدة الصباح الجديد قائلاً بما معناه، أنه شاعر الكوميديا السوداء في العراق الذي تحدى الظلم والطغيان، وظل يقرأ قصائده الانتحارية من على منصة المربد.
وعلى مدى السنين الماضية، ظل صوته أميناً، متوكأً على رؤية ثاقبة، مراقباً تراكم المواجع والأنين لأهله وناسه العراقيين، لم يته وسط الزحام، ولم يصبه داء النرجسية والتعالي، ولا داء التسور بالجوامد، وها هو اليوم يستعيد مرارات الزمن الاستثنائي، والعراق الجريح ما زال موشحاً بدماء أبناءه في خضم المعترك الدامي بين السنبلة والجدب، بين الحياة والموت، بين بقايا الاستبداد المتهالك ونسائم ولادة الديمقراطية، في زمن موحش يطحننا فيه الاحتلال والإرهاب والتقتيل باللثام على الهوية، يقبض على أزميله بقوة العارف بمعاني الأشياء الحقيقية، وينحت لنا ما يعتمل في صدره من هواجس، يصيرها ملحمة صبر، خليط من الحزن والألم والامل، أصوات وحوارات وصور، كلها تقف شاهدة على حقيقة مأساة لازالت فصولها لم تنتهِ بعد، فجاد لنا وهو المتمكن من تطويع وتوظيف أدواته الشعرية، منجزه الأخير قصيدة فتاوى للإيجار، وهي بمثابة الصرخة والاستنكار والإدانة لكل ما يقترفه صناع الهزيمة الذين استحثوا منازلة الأوهام، واختبوا لحظة استعر الأوار، وراحوا اليوم باللثام وسط الظلام يدافعون عن المنجزات بأعراف الاحتراب، مع مناصريهم من الوافدين الأجلاف طارقي باب جنة الله بالمفخخات، انهم يشيعون أعراف التقتيل وسنن الافتراس على أديم أرض الفراتين.
إن صرخة موفق محمد في قصيدة فتاوى للإيجار، إبداعٌ جماليٌ يصور لنا باختصار، معاناة بلد، وقصة شعب صابر، ما عاد يحتمل اللظى، ففي هذه القصيدة يجنح الشاعر الى التناص مع عديد من فضاءات المعرفة، الفكر والموروث والمقدس، ويجنح في مقاطع عديدة الى الفنتازيا أداته الطيعة، يروم محاكمة القتلة، وكل المساهمين بالجرم، والمناصرين بالأقوال، والمزايدين النابحين من خلف الحدود، وأنه إذ يعقد جلسات المحاكمة لكل أولئك المجتمعين على خراب العراق، فأنه يعري بالكلمة الصادقة فكرهم المتصحر، وكل أدواتهم، ويعري كل طقوس التنويم، ابتداءاً بالفقه التغريبي، والفكر المأزوم، والإرث التاريخي المحرف، والشعارات الجوفاء، وانتهاءاً بطنين الثوريات، يفضح بالصوت الواثق مرامي كل الحالمين في الضحى باستعادة المجد الزائف، ويشيح بالضوء الساطع ما يرتكبه الملثمون من جرائم ضد الإنسانية، وإشاعة فوضى الدم والآثام والفظائع في حق العراقيين الأبرياء.

فتاوى للإيجار
شعر: موفق محمد

من رأى منكم عراقياً فليذبحه بيده فان لم يستطع فبمدفع هاون وان لم يستطع فبسيارة مفخخة وذلك أضعف الأيمان
رواه القرضاوي وهو يكرع دماء العراقيين ويتمزز منتشياً أكبادهم
ففيها كما يزعم لذة للشاربين
هذه الدماء
وأنت تقرض بالكبود
أعراقي وحقود!؟
ونصبرُ
فلقد خلق الله العراقيين من طينة أيوب
مازجاً معها علم آدم
وحلم إبراهيم
هذا زمن أيسره موسى يتعشق في الزردوم
سلمت يداك
أتظل تحفر في القصيدة قبرك المذبوح من
حبل الوريد
وتقول لا
لمن يتاجر في الوطن
ويداك داميتان تقتربان من عين ستجدح
في الكفن
أجج بيديك العين
وأترك بياضك قرب دمعتها لتكتمل القصيدة
وخذ هذا الحديد وصيره مرقا
فالجياع لائبون
لا تنس
أطبخه على نار هادئة من لحمهم
لينضج آخر هذا القرن
وقدمِ الطبق ساخناً لأحفادهم
ونصبر
إن البلاد بلادنا
فهذا زمن أيسره أن فتاوى الذبح
توصي أن لا يرأفَ قلبُ الذابحِ إن كان له قلبُ بالمذبوح
وأعسره
لاشيء عسير بعد جهنم
ولقد ذقناها مفخخة
أنا الحريقُ فما خوفي من الشررِ
ومازال زفيرها يرنُ في أسماعنا وأبصارنا
ونحن نكنسُ لحمَ أبنائنا في الطرقات
فكومٌ هنا وكومٌ هناك
ودمٌ يرى
يحاورُ لحمَ صاحبه ويصعدُ للسماء
ألم ترَ أن الغيومَ قانيةٌ في سماء العراق
وأن الرياحَ تخرجُ نائحةً من صدور أمهاتنا
وتخبأُ أنينها في جناح الحمامِ الذي لا يطير
وأن دجلةَ والفراتَ جرحان يتسعانِ
يكتظانِ بالجثثِ الذبيحةِ
والطوفانُ يعصفُ بالجبالِ
ونحنُ لم نبنِ السفينة
لم نقلْ للأرضِ يا أمُ احملينا مؤمنين
كنا نسارعُ للغنيمةِ والهزيمةِ
فالعراقُ حقائبٌ زُمَّتْ وضاعتْ في المنافي
وما تبقى
أو
من تبقى
صارَ ثالثةَ الأثافي
ونصبرُ
إن النزيفَ نزيفُنا
والذابحون ومن تفيهقَ في الفتاوى يذهبونَ
الى الجحيم
فمن كان منكم مريضاً أو على سفر
فقتلُ عشرةِ عراقيين ذبحاً
فأن لم تجدوا سيفاً فتيمموا طبراً طيباً
وبشرِ الفضائيات
منو بيكم سيد؟
فقالَ شيخٌ أنا
فسحلوهُ وذبحوهُ
وتوضأوا بدمِه
وصلّوا الضحى
ورتَّلَ سيافهم الذي يولجَ السيفَ بالرقبةِ
ويولجُ الرقبةَ بالسيفِ
وهو على كل ذبح قدير
أصلّي فما أدري إذا ما ذبحته
أثنتينِ صليتُ الضحى أم ثمانيا
فيا أيها الذابحون
إن أرحام أمهاتكم تنسل داميةً من أجداثها
متعوذةً بالله من الشيطان الرجيم
ومستفسرةً عمن تكورَ فيها
هل كانَ مخلوقاً من ماء دافق
أم إن شيطاناً أتاها لحظةَ إنفتحَ العراقُ
على الجحيم
*****
وما ذبحناهم ولكنْ كانوا أنفسَهم يذبحون
قالها مُفت من اليمن السعيد
وقد سكنا مقابَرهم أيامَ هبل
وهو يخزّنُ القاتَ في قيلولة يقلبُ فيها
خصيتيه ذات اليمين وذات الشمال
وما من معين
فيدعو الى حملة للتبرعِ بالخناجرِ اليمنيةِ
المعقوفةِ
ليقدمها لاهثةً الى الملثمين
واعداً المتبرعين بالجنة
وبدنان من الدم العراقي تسكرُ الكافرَ قبلَ المؤمنِ
ونصبرُ
إن العراقَ عراقُنا
واللهُ يخزي النابحين عليه من خلف الحدود
ونحن نصلى في الجحيم
ويشد بعضٌ بعضنا
فهل لنا من شفعاءَ فيشفعوا لنا
أما من رجل في هذه الأمةِ التي تطلبُ القتلَ
من المهدِ الى اللحدِ
وتفتي مخالفةً أنبياءَها
أما من صالح في ثمود
ويصرخ إن رؤوسَ العراقيين على الرماح
وإن اللهَ بريٌ من الملثمين ورسوله
وإن دماءَ العراقيين الذي تهدرون
هو ما تبقى من دماء النبي وعلي والحسين
وإن جرحاً طوله خمسةَ عشرَ قرناً
ينزفُ وينزفُ
ومساحيكم تحرثُ فيه
أ للسلطةِ كلُ هذا السحرِ؟
أفمن كانَ قاتلاً ومهندساً للمقابرِ الجماعيةِ
بأخاديدَ عمقُها متران وعرضها نصفُ متر
حتى لا يرفسَ فيها المذبوح
صار مجاهداً وهو يقتلُ ما تبقى من العراقيين
أين كنتم أيامَ كانَ العراقُ ماكنةً للحم البشري
أ لم نكنْ وقتها عرباً أو مسلمين
أما سمعتم الجماجمَ والعظامَ وقد وصلَتْ
زمازمها الى السماء
وتشققتْ منها السماءُ وأمطرتنا بالقبور
أفما آنَ لمفكري هذه الأمةِ وأساطينها
أن يضعوا سيوفهم التي سلطوها على رقابنا جانباً
وأن يتخلصوا من هذه الأنا التي تصعرُ خدها للأنبياء
وأن يميطوا اللثامَ عن عيونهم ليروا الخرابَ
الذي تفرُ منه الوحوش
والأرضةَ التي تنخرُ أجسادنا
أمتي
أين أنتِ الانَ بين الأممِِ
راوحي في العالم السفلي
وأفتي في دمِ البرغوثِ لا تستعجلي
وأركبي فوقَ ظهور القملِ
إن القملَ لا يصهلُ إلا في رؤوس القممِ
*****
فهنيئاً لكم وأنتم تكنزون الذهبَ والفضةَ من
دماء العراقيين
وهنيئاً لكم الولدان المخلدون وأنتم
تطرزون لهم مؤخراتكم بالذهبِ
والياقوتِ والمرجان في الدنيا قبلَ الآخرةِ
وتزودوا من متع الحياة الدنيا
فأنكم ملاقو أضعافها في الآخرةِ
قال القرضاوي
فمن يقتلْ عراقياً خيراً يرَ
ومن لا يقتلْ عراقياً شراً يرَ
ونصبرُ
إن الرقابَ رقابُنا
أوصيكم بالجارِ السابعِِ ورفقاً بالديكةِ
وما يجري عليها ليلة القدرِ
وعليكم برقابِ العراقيين
فبدمائها تتقربون الى السماء
فأذبحوا فأن الذبحَ ينهي عن الفحشاء والمنكر
وكونوا قوامين على أعراس الذبح
صلوا للذابح حينَ يجربُ سكيناً أعمى في قلبِ المذبوح
وأعينوه بالذَئابِ التي أستأجرتموها أنتم
وأجدادكم
وأطعموا الوحوشَ منهم
لكي لا يشفعَ لهم أحد
ولكي نلقى اللهَ بقلب سليم
*****
أنت لا تذبحُ الرأسَ العراقيَّ مرتين
لأنَّ دماءًا جديدة تجري من حولك أبدا
فلا تتركْ رأساً على رقبة
ولا حلمةً في فمِ رضيع
ولا طفلاً يذهبُ الى المدرسةِ
ولا أماً تؤرجحُ مهداً
وأنسفوا الدللولِ الذي يدعو علينا أن نسكنَ الجولَ
وفخخ الأرحامَ
وأغَرزْ خنجرك في عين المذبوح
فكم هو جميلٌ دمع العين المذبوحةِ في عيني ذابح
هيأ الكأسَ
وشعشعْ خمرَها من رقبة
دمُها كالمزن يِغري باقتحام العقبة
وما أدراك ما العقبة
ذبحُ رقبة
أو إطعامٌ في يوم ذي مسغبة
سكيناً ذا مقربة أو سيفاً ذا متربة
وأضرب العود وغنَّ
وإذا أنتَ لم تذبح ولم تدري ما الدما تبرأ منك الله إن كنتَ مسلما
*****
هذا زمنٌ أيسرُهُ موسٌ يتعشقُ في الزردوم
وأعسرُه أن البالعَ للموسِ يغني للطغيان
ويذبحُ من أجل الطغيان
ويخربُ البلدَ الذي ما عادَ يحتملُ الخرابا
لم يتركوا حجراً على حجر ولا شجراً ولا حلماً
وسدوا الرزق باباً ثم بابا
فيا أيها الأشاوسُ
لقد تركتم أطفالنا يتنشقونَ التنرَ والسكوتين
طلباً للراحة
وينامون في الأزقةِ التي هجرتها الكلابُ
بعد أن باعتهم أمهاتهم لمقاولي التسول
لم تتركوا غريزةً أو فطرةً إلا وسحقتموها ببساطيلكم
ذات الأنياب
وحولتم العراقَ الى مرحاض أثري
وما زلتم تذبحون دفاعاً عن المنجزات
وتفخخون السيارات
أفما كانَ من الأجدرِ أن تفخخوا مؤخراتكم
التي يستوطنُ فيها الدودُ
ورؤوسكم التي يفرُ منها البومُ
ويجعرُ فيها الجاموسُ
*****
يا علماءَ الامةِ
وزعوا العراقيين على العالم
كمحطات لتوزيع الصبر على العالمين
وأبنوا المقابرَ العموديةَ
ليسخر موتانا من ناطحات السحاب
فلنفرحهم أمواتاً
بعد أن أذقناهم الأمرينِ أحياءً
*****
أنتَ تذبحُ إذن أنتَ موجود
فالدينُ الذبح
قلنا لمن يا صاحب الجبةِ واللحيةِ ذات القملِ
قالَ للظلمةِ وهي تذبحُ النورَ بسيف أسود
هذا سيفٌ لم تعرفه الأمةُ يا مولاي ويا معتمدي
إقطعوا رؤوسَ الموتى وهم في توابيتهم
رقموا سكاكينكم وأقطعوا الرقابَ على أسماء
أصحابها
وأغتصبوا الثكالى العائدات من المقابر
وأجعلوا العراق تنوراً لشواء اللحم البشري
من شماله الى جنوبه
وأخبزوا الجماجمَ ليرى العالمُ صدقَ جهادكم
*****
ونصبرُ
إنَّ العراقَ أبو المصائبِ منذُ بدءِ الخلقِ
لم يأنسْ بنهريهِ
ولم يأمن من الخوفِ
ولم يطعم جياعَه
لكنّه وطنٌ وجذرُ
ونصبرُ
ونبقى نضمدُ جرحَ العراق
ونشدُ أزرَ بنيه
هذا الفتى الدامي سينهضُ ثم يرحمُ قاتليه
ويلمُ شملَ نخيله
ويزفُ دجلة للفرات
فالخصبُ آت لا محالةَ
تلكَ فرصتنا الأخيرة
فالآنَ تُعسّلُ السواقي أثداءَها
لتسكتَ صراخَ الحقول الرضعِ
لك اللهُ يا وطني وأنتَ تصارعُ لجَّ الوحوش
وتعبرُ طوفانَ الدم
إن السماءَ لتعروها رعشةٌٌ حينَ ترى
أشلاءَ بنيك
فتنفضُ قمَرها ونجومَها
وتمدُ يدها الى جبينك لتشرقً فيه
وتُري العالمَ
أن العراقَ حيٌ لا يموت



#أحمد_الناجي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- همسة علها تجد آذاناً صاغية
- الانتخابات المقبلة جدلٌ بين الإستئثار والآمال الوطنية
- خطوات جدية على طريق إنجاز الانتخابات
- ديمومة الحوار المتمدن مفخرة لكل الحالمين بغد أفضل
- راهنية الانكفاء في العراق ما بعد انهيار الدولة
- لاعنون لإحتلال العراق وقانعون بالتواجد الأمريكي في الخليج عب ...
- أضواء على ندوة مركز الحوار الديمقراطي التي استضاف فيها مكتب ...
- وقفة مع قرار نادي باريس
- المؤتمر الدولي عن العراق في شرم الشيخ بين الذاكرة والطموح
- عرفات الوجدان الفلسطيني المُوَحِدْ
- مشاركة الناخبين العراقيين في الخارج نجاح للمفوضية في أول اخت ...
- مقاطعة الانتخابات تضع مستقبل العراق في متاهات اللاأفق
- من أوراق الاحتلال البريطاني للعراق- إضاءات على دكة عاكف في م ...
- من أوراق الاحتلال البريطاني للعراق- إضاءات على دكة عاكف في م ...
- من أوراق الاحتلال البريطاني للعراق- إضاءات على دكة عاكف في م ...
- نثار من ذكريات طريق الشعب لإشراقة العدد الألف من الحوار المت ...
- التحالفات.. خيار ستراتيجي أم مناورة تكتيكية
- من أجل انتخابات شاملة في موعدها المقرر
- الانتخابات المقبلة.. تطلعات مشروعة.. وأفاق رحبة
- مناشدة لإطلاق سراح الكاتب السوري جهاد نصره


المزيد.....




- فادي جودة شاعر فلسطيني أمريكي يفوز بجائزة جاكسون الشعرية لهذ ...
- انتهى قبل أن يبدأ.. كوينتن تارانتينو يتخلى عن فيلم -الناقد ا ...
- صورة فلسطينية تحتضن جثمان قريبتها في غزة تفوز بجائزة -مؤسسة ...
- الجزيرة للدراسات يخصص تقريره السنوي لرصد وتحليل تداعيات -طوف ...
- حصريا.. قائمة أفلام عيد الأضحى 2024 المبارك وجميع القنوات ال ...
- الجامعة الأمريكية بالقاهرة تطلق مهرجانها الثقافي الأول
- الأسبوع المقبل.. الجامعة العربية تستضيف الجلسة الافتتاحية لم ...
- الأربعاء الأحمر -عودة الروح وبث الحياة
- أرقامًا قياسية.. فيلم شباب البومب يحقق أقوى إفتتاحية لـ فيلم ...
- -جوابي متوقع-.. -المنتدى- يسأل جمال سليمان رأيه في اللهجة ال ...


المزيد.....

- صغار لكن.. / سليمان جبران
- لا ميّةُ العراق / نزار ماضي
- تمائم الحياة-من ملكوت الطب النفسي / لمى محمد
- علي السوري -الحب بالأزرق- / لمى محمد
- صلاح عمر العلي: تراويح المراجعة وامتحانات اليقين (7 حلقات وإ ... / عبد الحسين شعبان
- غابة ـ قصص قصيرة جدا / حسين جداونه
- اسبوع الآلام "عشر روايات قصار / محمود شاهين
- أهمية مرحلة الاكتشاف في عملية الاخراج المسرحي / بدري حسون فريد
- أعلام سيريالية: بانوراما وعرض للأعمال الرئيسية للفنان والكات ... / عبدالرؤوف بطيخ
- مسرحية الكراسي وجلجامش: العبث بين الجلالة والسخرية / علي ماجد شبو


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - أحمد الناجي - النص الكامل لقصيدة فتاوى للإيجار للشاعر المبدع موفق محمد