أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - عبد الحسين سلمان - نقد الخطاب الاسلامي السياسي 1-3















المزيد.....

نقد الخطاب الاسلامي السياسي 1-3


عبد الحسين سلمان
باحث

(Abdul Hussein Salman Ati)


الحوار المتمدن-العدد: 3620 - 2012 / 1 / 27 - 14:39
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


نقد الخطاب الاسلامي السياسي 1-3
الحاكمية للة

و بأي شئ يشنع هشام على الوليد حتى ينفر الناس منه, إلأ بالدين...........طه حسين

مصطلح الخطاب discourse: يعرف بأنه كل نطق أو كتابة تحمل وجهة نظر محددة من المتكلم أو الكاتب , وتفترض نية التأثير على السامع أو القارئ , مع الاخذ بعين الاعتبار مجمل الظروف والممارسات التي تم فيها.

الإسلام سياسي:
مصطلح سياسي وإعلامي وأكاديمي استخدم لتوصيف حركات تغيير سياسية تؤمن بالإسلام باعتباره "نظاما سياسيا للحكم"...

ومن شعارات هذا الخطاب:
• تقول المادة 2 من الباب الثاني لجماعة الاخوان المسلمين في مصر
الإخوان المسلمون هيئة إسلامية جامعة، تعمل لإقامة دين الله في الأرض، وتحقيق الأغراض التي جاء من أجلها الإسلام الحنيف،
• يعرف حزب النور نفسه:
انطلاقاً من الفهم الشامل لمبادئ الإسلام دينا ودولة
• من المعلوم أن الدين الإسلامي خاتم الأديان الذي ارتضاه الله لعباده ؛ كما قال تعالى : ( ورضيتُ لكم الإسلام دينًا ) قد جاء كاملا شاملا لكل نواحي الحياة : الاجتماعية والاقتصادية والسياسية .. الخ (سليمان بن صالح الخراشي )
• مصطلح الإسلام السياسي يُستخدم الآن ، ومنذ العقود الثلاثة الماضية وصعود المد الإسلامي والظاهرة الإسلامية ، بمعنى : الحركات الإسلامية التي تشتغل بالسياسة ، وفي هذا المصطلح " الإسلام السياسي " شبهة اختزال الإسلام في السياسة ؛ لأنه ليس هناك إسلام بدون سياسة ) .محمد عمارة)
• أما المراقب العام للاخوان في سوريا , فيقول: إن الإسلام دينٌ شاملٌ لكل جوانب الحياة: السياسية والاجتماعية والاقتصادية..

يرتكز الخطاب الاسلام السياسي على عبارة : الحاكمية للة
من ميزات هذا الخطاب انه حاد, قاطعا, يستهدف اعادة انتاج العالم وفقا للنموذج الالهي.
لكن هذا الخطاب ليس له جوهر ثابت , فما اكثر التيارات و الاتجاهات المتعارضة و المتصارعة التي تشكله, ووفقا لتعبير الشهيد حسين مروة : اتفقوا حول الاصول واختلفوا حول الشريعة. ومن ظمنها المفهوم المركزي الحكمية للة , حيث رؤية الشيعة تختلف عن السنة و السنة تختلف عن الاباضية .

ما ذا تعني الحاكمية للة ؟
عرف الآمدي الحاكمية بأنها :" طاعة الله وحده , و الالتزام بأوامره , ولا طاعة و لا التزام بأمر أحد إلا بأمر الله.

وعرف سيد قطب الحاكمية بأنها :" إفراد الله سبحانه بالإلوهية , والربوبية , والقوامة , و السلطان ؛ إفراده بها اعتقاداً في الضمير , وعبادة في الشعائر , وشريعة في واقع الحياة ".... فلا يكون إنسان عبداً إلا لله ، ولا يتجه بالعبادة إلا لله ، ولا يلتزم بطاعة إلا طاعة الله ، وما يأمره الله به من الطاعات . وعن هذا التصور تنشأ قاعدة : الحاكمية لله وحده . فيكون الله وحده هو المشرع للعباد؛ ويجيء تشريع البشر مستمداً من شريعة الله.

أن مصدر الأحكام في الشريعة الإسلامية هو الله, و الحاكمية لله وحده ,
وهي مقولة أيديولوجية , واول من صاغها هو أبو ألأعلى المودودي, ونقلها الى الثقافة العربية سيد قطب , لتصير فيما بعد عقيدة مشتركة لجميع التيارات الاسلاموية.
ومصدر هذه المقولة هي الآيات القرأنية التالية:
1. المائدة 43
2. الانعام 57
3. يوسف 40 و 67
4. غافر 12
5. الممتحنة 10

1. في سورة المائدة الاية 43 : وَكَيْفَ يُحَكِّمُونَكَ وَعِنْدَهُمُ التَّوْرَاةُ فِيهَا حُكْمُ اللَّهِ ثُمَّ يَتَوَلَّوْنَ مِنْ بَعْدِ ذَٰلِكَ ۚ وَمَا أُولَٰئِكَ بِالْمُؤْمِنِينَ
وتفسير هذه الآية كما يقول الطبري في تفسيره الكبير :
الْقَوْل فِي تَأْوِيل قَوْله تَعَالَى : وَكَيْفَ يُحَكِّمُونَك وَعِنْدهمْ التَّوْرَاة فِيهَا حُكْم اللَّه يَعْنِي تَعَالَى ذِكْره : وَكَيْفَ يُحَكِّمك هَؤُلَاءِ الْيَهُود يَا مُحَمَّد بَيْنهمْ , فَيَرْضَوْنَ بِك حَكَمًا بَيْنهمْ , وَعِنْدهمْ التَّوْرَاة الَّتِي أَنْزَلْتهَا عَلَى مُوسَى , الَّتِي يُقِرُّونَ بِهَا أَنَّهَا حَقّ وَأَنَّهَا كِتَابِي الَّذِي أَنْزَلْته عَلَى نَبِيِّي , وَأَنَّ مَا فِيهِ مِنْ حُكْم فَمِنْ حُكْمِي , يَعْلَمُونَ ذَلِكَ لَا يَتَنَاكَرُونَهُ , وَلَا يَتَدَافَعُونَهُ , وَيَعْلَمُونَ أَنَّ حُكْمِي فِيهَا عَلَى الزَّانِي الْمُحْصَن الرَّجْم , وَهُمْ مَعَ عِلْمِهِمْ بِذَلِكَ يَتَوَلَّوْنَ .

فقد نزلت هذه الآية في يهود المدينة عندما قَّدِم على الرسول وفدُّ منهم يطالبه بأن يبين لهم ما هو حكم رجل و أمرأة يهوديين ضبطا في حال الزنى, فأستغرب الرسول أن يحكمّوه مع علمهم ماهو حكم الزنى في التوراة.

2. أما الآية 57 من سورة الانعام
قُلْ إِنِّي عَلَىٰ بَيِّنَةٍ مِنْ رَبِّي وَكَذَّبْتُمْ بِهِ ۚ مَا عِنْدِي مَا تَسْتَعْجِلُونَ بِهِ ۚ ِنِ الْحُكْمُ إِلَّا لِلَّهِ ۖ يَقُصُّ الْحَقَّ ۖ وَهُوَ خَيْرُالْفَاصِلِينَ .
المسألة تدور هنا حول الشرك من الاعراب وليس لها علاقة بالحكم البشري ومعنى توحيدي رافضا لشرك المشركين.

3. وجاء في سورة يوسف الاية 40
مَا تَعْبُدُونَ مِنْ دُونِهِ إِلَّا أَسْمَاءً سَمَّيْتُمُوهَا أَنْتُمْ وَآبَاؤُكُمْ مَا أَنْزَلَ اللَّهُ بِهَا مِنْ سُلْطَانٍ ۚ إِنِ الْحُكْمُ إِلَّا لِلَّهِۚ أَمَرَ أَلَّا تَعْبُدُوا إِلَّا إِيَّاهُ ۚ ذَٰلِكَ الدِّينُ الْقَيِّمُ وَلَٰكِنَّ أَكْثَرَ النَّاسِ لَا يَعْلَمُونَ .
والاية 67 :
وَقَالَ َا بَنِيَّ لَا تَدْخُلُوا مِنْ بَابٍ وَاحِدٍ وَادْخُلُوا مِنْ أَبْوَابٍ مُتَفَرِّقَةٍ ۖ وَمَا أُغْنِي عَنْكُمْ مِنَ اللَّهِ مِنْ شَيْءٍ ۖ إِنِ الْحُكْمُ إِلَّا لِلَّهِ ۖ َلَيْهِ تَوَكَّلْتُ ۖ وَعَلَيْهِ فَلْيَتَوَكَّلِ الْمُتَوَكِّلُونَ.

في سورة يوسف ورد تعبير إِنِ الْحُكْمُ إِلَّا لِلَّهِ مرتين , وفي كليتهما لا يرد للتعبير أي معنى سياسي أو دستوري , بل فقط توحيدي , هذا في الاية 40 , اما الاية 67 فيرد التعبير إِنِ الْحُكْمُ إِلَّا لِلَّهِ لكن هذه المرة على لسان والد يوسف وهو يوصي أولاده بأن يعملوا ما بوسعهم لصون حياة أصغر أبنائه في رحلة العودة الى مصر.

4. اما في سورة غافر الاية 12


إِنَّ الَّذِينَ كَفَرُوا يُنَادَوْنَ لَمَقْتُ اللَّهِ أَكْبَرُ مِنْ مَقْتِكُمْ أَنْفُسَكُمْ إِذْ تُدْعَوْنَ إِلَى الْإِيمَانِ فَتَكْفُرُونَ * قَالُوا رَبَّنَا أَمَتَّنَا اثْنَتَيْنِ وَأَحْيَيْتَنَا اثْنَتَيْنِ فَاعْتَرَفْنَا بِذُنُوبِنَا فَهَلْ إِلَى خُرُوجٍ مِنْ سَبِيلٍ * ذَلِكُمْ بِأَنَّهُ إِذَا دُعِيَ اللَّهُ وَحْدَهُ كَفَرْتُمْ وَإِنْ يُشْرَكْ بِهِ تُؤْمِنُوا فَالْحُكْمُ لِلَّهِ الْعَلِيِّ الْكَبِيرِ .

و الآية تتحدث هنا عن سجال ديني مع مشركي مكة.

5. سورة الممتحنة 10
يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِذَا جَاءَكُمُ الْمُؤْمِنَاتُ مُهَاجِرَاتٍ فَامْتَحِنُوهُنَّ اللَّهُ أَعْلَمُ بِإِيمَانِهِنَّ فَإِنْ عَلِمْتُمُوهُنَّ مُؤْمِنَاتٍ فَلَا تَرْجِعُوهُنَّ إِلَى الْكُفَّارِ لَا هُنَّ حِلٌّ لَهُمْ وَلَا هُمْ يَحِلُّونَ لَهُنَّ وَآتُوهُمْ مَا أَنْفَقُوا وَلَا جُنَاحَ عَلَيْكُمْ أَنْ تَنْكِحُوهُنَّ إِذَا آتَيْتُمُوهُنَّ أُجُورَهُنَّ وَلَا تُمْسِكُوا بِعِصَمِ الْكَوَافِرِ وَاسْأَلُوا مَا أَنْفَقْتُمْ وَلْيَسْأَلُوا مَا أَنْفَقُوا ذَلِكُمْ حُكْمُ اللَّهِ يَحْكُمُ بَيْنَكُمْ وَاللَّهُ عَلِيمٌ حَكِيمٌ.

ان الآية تشير الى حكم اللة في سياق الكلام عن النساء المؤمنات من المكيات اللاتي يأتين المدينة مهاجرات فرارا من كفار مكة.

و كلمة (حكم) في جميع هذ الايات لا تمت بصلة الى الحكومة و الحاكمية بالمعنى السياسي , وترجمتها الى الانكليزية judgment
وليس government , , فحكم اللة في الآيات الست هو أمره و قضائه و مشيئة كما تذكر جميع كتب التفسير.

الآية 44 من سورة المائدة : إِنَّا أَنْزَلْنَا التَّوْرَاةَ فِيهَا هُدًى وَنُورٌ يَحْكُمُ بِهَا النَّبِيُّونَ الَّذِينَ أَسْلَمُوا لِلَّذِينَ هَادُوا وَالرَّبَّانِيُّونَ وَالْأَحْبَارُ بِمَا اسْتُحْفِظُوا مِنْ كِتَابِ اللَّهِ وَكَانُوا عَلَيْهِ شُهَدَاءَ فَلَا تَخْشَوُا النَّاسَ وَاخْشَوْنِ وَلَا تَشْتَرُوا بِآَيَاتِي ثَمَنًا قَلِيلًا وَمَنْ لَمْ يَحْكُمْ بِمَا أَنْزَلَ اللَّهُ فَأُولَئِكَ هُمُ الْكَافِرُونَ.

هي التي يُشهرها دعاة الاسلام السياسي , خصوصا (وَمَنْ لَمْ يَحْكُمْ بِمَا أَنْزَلَ اللَّهُ فَأُولَئِكَ هُمُ الْكَافِرُونَ.) ليجعلوا من القرأن دستورا سياسيا وليطالبوا بتطبيق الحاكمية الإلهية, ولكي يبقوا منطقيين مع أنفسهم , يفترض أن يتخذوا دستوراً سياسيا لهم لا في القرأن وحده, بل كذالك في التوراة , ان الآية 44 تخص اهل الكتاب وليس في أهل الاسلام منها بشئ.

تفسير الطبري:
نزلت هذه الآيات في كفار أهل الكتاب ; لأن ما قبلها وما بعدها من الآيات ففيهم نزلت وهم المعنيون بها.

تفسير ابن كثير :
ومن لم يحكم بما أنزل الله فأولئك هم الظالمون قال هذا في اليهود ومن لم يحكم بما أنزل الله أولئك هم الفاسقون قال هذا في النصارى.

تفسير القرطبي:
واليهود الذين لم يحكموا بما أنزل الله فأولئك هم الكافرون ; فهذا من أحسن ما قيل في هذا ; ويروى أن حذيفة سئل عن هذه الآيات أهي في بني إسرائيل ؟ قال : نعم.



أن تعبيرات مثل نظام الحكم في الاسلام أو الحكم الاسلامي هي تعبيرات مضللة .
ويعتبر الشيخ الازهري علي عبد الرازق (1888-1966) أول من حطم هذه الاضاليل في العام 1925 بكتابة الاسلام واصول الحكم ولا يعتبر الكتاب بحثا اكاديميا و لا فقهيا بل هو بيان سياسي مهم في معركة سياسية ضد المالك فؤاد الاول الذي كان ينادي بالخلافة الاسلامية بعد سقوط العثمانيين, أشبة بمعركتنا الان مع التيارات الاسلامية والتي جاءت للبرلمان .أن الصندوق الأول هو جمجمة الرأس , و إن لم يتضامن صندوق الرأس مع صندوق الاقتراع , فإن هذا الأخير لن يكون إلا معبرآ إلى طغيان غالبية العدد.
إن الخطاب الاسلامي السياسي لا يطرح في الانتخابات برنامجا كما في اغلب الديمقراطيات في العالم , بل يدعو الى التصويت على نص مقدس , وهذه حيلة سياسية .
في الديمقراطية لا يصوت الفرد بوصفه منتميا الى دين او طائفة او عشيرة بل فقط بصفته مواطنا.

المصادر
http://ar.wikipedia.org/wiki

الشيخ على عبد الرازق..الاسلام واصول الحكم
http://www.4shared.com/office/fA_z9p0-/______.html

المستشار محمد سعيد العشماوي: الاسلام السياسي

د. محمد حافظ دياب : سيد قطب الخطاب والايديولوجيا

جورج طرابيشي: هرطقات
http://www.saaid.net/Warathah/Alkharashy/m/55.htm

تفسير:
القرطبي , ااطبري, أبن كثير

http://www.ikhwanonline.com/new/Article.aspx?ArtID=58497&SecID=211

http://www.alnourparty.org/



#عبد_الحسين_سلمان (هاشتاغ)       Abdul_Hussein_Salman_Ati#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- ماركس يطرد بوش من مملكة اللة 2-2 ( انجلز و الدين)
- بروليتارية... أو طبقة عمالية
- ماركس يطرد بوش
- سلامات........ للزميلة مكارم أبراهيم
- أوهام الشيوعيين الكلاسيك ( النمري نموذجا) مناقشة التعليقات
- نداء تضامنا مع دعوة السيد حامد الحمداني
- الوصية السياسية أفكار بليخانوف الأخيرة 2-2
- أوهام illusion النمري
- الوصية السياسية أفكار بليخانوف الأخيرة 1-2
- جولة سياحية مع العدد 12
- وصية صديق قبل الاخيرة-1-∞
- الحوار مع السيد النمري-3
- الحوار مع الزميل فؤاد النمري-2
- الثورة من منظور ماركسي
- الحوار مع الزميل فؤاد النمري-1
- الزميل حسقيل قوجمان...الصراع الطبقي و قضايا أخرى 3
- الزميل حسقيل قوجمان الصراع الطبقي و قضايا أخرى - 2
- الزميل حسقيل قوجمان..الصراع الطبقي و قضايا أخرى.
- ديكتاتورية (البروليتارية) و ديكتاتورية فؤاد النمري.
- فؤاد النمري....و... إسحق دويتشر


المزيد.....




- “خليهم يتعلموا ويغنوا ” نزل تردد قناة طيور الجنة للأطفال وأم ...
- فيديو خاص عيد الفصح العبري واقتحامات اليهود للمسجد الأقصى
- “ثبتها الآن” تردد قناة طيور الجنة 2024 Toyor Aljanah لمشاهدة ...
- بعد اقتحامات الأقصى بسببه.. ماذا نعرف عن عيد الفصح اليهودي ا ...
- ما جدية واشنطن في معاقبة كتيبة -نيتسح يهودا- الإسرائيلية؟
- بالفيديو.. مستوطنون يقتحمون الأقصى بثاني أيام الفصح اليهودي ...
- مصر.. شائعة تتسبب في معركة دامية وحرق منازل للأقباط والأمن ي ...
- مسئول فلسطيني: القوات الإسرائيلية تغلق الحرم الإبراهيمي بحجة ...
- بينهم طلاب يهود.. احتجاجات مؤيدة للفلسطينيين تهز جامعات أمري ...
- أسعدي ودلعي طفلك بأغاني البيبي..تردد قناة طيور الجنة بيبي عل ...


المزيد.....

- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل
- الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5 / جدو جبريل
- جمل أم حبل وثقب إبرة أم باب / جدو جبريل
- سورة الكهف كلب أم ملاك / جدو دبريل
- تقاطعات بين الأديان 26 إشكاليات الرسل والأنبياء 11 موسى الحل ... / عبد المجيد حمدان
- جيوسياسة الانقسامات الدينية / مرزوق الحلالي
- خطة الله / ضو ابو السعود


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - عبد الحسين سلمان - نقد الخطاب الاسلامي السياسي 1-3