أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - جاك عطالله - مذابح الارمن ومذابح الاقباط - خطاب صريح للشعب القبطى















المزيد.....

مذابح الارمن ومذابح الاقباط - خطاب صريح للشعب القبطى


جاك عطالله

الحوار المتمدن-العدد: 3617 - 2012 / 1 / 24 - 19:10
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


باريس، فرنسا (CNN)-- أقر مجلس الشيوخ الفرنسي، في وقت متأخر من مساء الاثنين، مشروع قانون بتجريم إنكار الإبادة الجماعية للأرمن على يد "الإمبراطورية العثمانية"، أثناء اندلاع الحرب العالمية الأولى، في خطوة من شأنها أن تؤدي إلى زيادة التوتر القائم حالياً في العلاقات بين فرنسا وتركيا.

-------------------------------------------
مذبحة الارمن -ومذابح اقباط مصر
اخيرا انصف العالم اخوتنا الارمن والسريان والاشوريين الذين ذبحوا ذبح الدجاج والنعاج بالملايين والقيت جثثهم بالحفر والانهار
--------------
لمحة تاريخية صغيرة
المحرقة الارمنية و المذبحة الارمنية او الجريمة الكبرى، تشير إلى القتل المتعمد والمنهجي للسكان الأرمن من قبل الامبراطورية العثمانية خلال و بعد الحرب العالمية الأولى،[3] وقد تم تنفيذ ذلك من خلال المجازر وعمليات الترحيل، والترحيل القسري وهي عبارة عن مسيرات في ظل ظروف قاسية مصممة لتؤدي إلى وفاة المبعدين. يقدّر الباحثين ان اعداد الضحايا الأرمن تتراوح ما بين 1 مليون و 1.5 مليون نسمة.[4][5][6][7][8]. مجموعات عرقية مسيحية أخرى تم مهاجمتها وقتلها من قبل الإمبراطورية العثمانية خلال هذه الفترة كالسريان والكلدان والآشوريين واليونانيين وغيرهم، يرى عدد من الباحثين ان هذه الاحداث، تعتبر جزء من نفس سياسية الابادة التي انتهجتها الإمبراطورية العثمانية ضد الطوائف المسيحية.[9][10][11]

ومن المعترف به على نطاق واسع ان مذابح الارمن تعتبر من جرائم الإبادة الجماعية الأولى في التاريخ الحديث،[12][13]:177[14] والباحثين يشيرون بذلك إلى الطريقة المنهجية المنظمة التي نفذت من عمليات قتل هدفها القضاء على الأرمن، وتعتبر مذبحة الأرمن ثاني أكبر قضية عن المذابح بعد الهولوكست[15]. وكلمة الإبادة الجماعية[16] قد صيغت من أجل وصف هذه الاحداث.

المصدر ويكيبيديا
-----------------------------

نفس الطريقة ذبح وانكار و مظاهرات يقوم بها احفاد القتلة الهمج من الاتراك امام مجلس الشيوخ الفرنسى صاحب الريادة فى تجريم انكار المذابح الهمجية وقد حذا حذوه معظم العالم فنشكره على الريادة ونقول لاحفاد الهمج - الحق يعلو و الكذب سيظهر وشكلكو وحش قوى منفر وقمىء وادعو كل اهالى الضحايا الى مقاضاة الحكومة التركية لدفع المليارات التى سرقتها هى وهمجييها من هؤلاء الضحايا وتعويض اهاليهم تعويضات سخسة واعادة اراضيهم وحقوقهم المسلوبة
------------

اعرف ان الطريق وعر وشاق للاقباط ليصلوا لنفس النتيجة ولكن اتعشم ان يقوم الكونجرس او البودى السياسى القبطى سريعا بالانتخاب الحر ليكتسب شرعية اساسية لعمله ليسعى الى اعتراف دولى بمسئولية الجهات الرسمية المصرية عنمذابح البدو الغزاة وورثتهم الحكومات المصرية المتعاقبة

وعلينا من الان تجميع سى ديهات وفيوهات للمذابح ووثائق و شهادات احياء لتوثيق هذه المذابح المستمرة وخصوصا اننا كلنا عشنا معظمها بالتاريخ الحديث من مذبحة السويس بيد الاخوان المسلمين وحرق وصلب الاقباط احياء هناك مع حرق الكنائس والممتلكات - الى مذابح الزاوية والخانكة و ابو قرقاص والمحرق و المنيا و الكشح و القديسين و ماسبيرو ومئات غيرها موثقة

ان فوائد قيام المجلس او البودى السياسى القبطى جمة و استغرب من عدم اجماع قادة الاقباط عليها ولهذااسحب ثقتى بهم جميعا و اثير الامر امام القاعدة القبطية من الشباب وبالذات شباب ماسبيرو وشباب الاقباط خارج مصر و كلهم فاهمين سياسة ولا توجد لديهم عقد ولا خلافات شخصية تمنعهم من العمل للصالح العام - مع احترامى لكل اساتذتى الذين اتعلم منهم لليوم معنى النضال - اسحب ثقتى فيهم واطلب من الشباب بداية العمل الحقيقى من اجل توحيد وضيط بوصلة واتجاهات العمل القبطى على الطرق الصحيحة الت ى استخدمها اخوتنا الارمن -

الان يمكن للارمن رفع قضايا دولية واستلام المليارات ونحن مازلنا فى الخطوة الاولى حضانة بالسياسة لمن ننسق ولم نجتمع ببودى سياسى واحد ومازلنا نتفرج واوراقنا تحرق واحدة تلو الاخرى بمصر من عدم تقديم احد للعدالة بكافة المذابح الى تصفية الاقتصاد القبطى الى تمثيلنا الفضيحة بمجلس الشعب الجديد مجلس قندهار وتورا بورا بقيادة اصحاب الزبيبة والمسواك وشرع الله الذى اتوا به على اسنة الرماح الاسرائيلية الامريكية بتزوير الانتخابات الصارخ وتغيير الصناديق ليلا والتصويت المفتوح للمنقبات بمئات بطاقات الرقم القومى المباعة بفرخة ومائتين وخمسين جنيه للواحدة وبتدليس قضاة وموطفى اللجان من اخوان وسلفيين ومباركة المجلس العسكرى السلفى -

83 عاما يحاول الاخوان والسلفيين الانقضاض على الحكم بكافة الطرق غير الشرعية ولم يفلحوا الا بعدما تبنوا المصالح الاسرائيلية والامريكية صراحة وتبنوا امن اسرائيل وتصفية حماس و بيع ثلث سيناء للغلسطينيين لتصفية قضيتهم على حسابنا وليس على حساب اسرائيل -

لقد مسحوا الاحذية الامريكو صهيونية و مسحوا مقاعد اوباما الخليفة الجديد ونتنياهو عدوهم بالكلام وحبيبهم الان

الان وضع الارمن بعملهم الجاد الكرة بملعبنا ولدينا العديد من الاوراق القوية التى يمكننا بها تحقيق عمل ناجز للقضيةالقبطية ودفعها للامام اهمها التفكير الصحيح والتجمع السياسى بعد ان يطهر المجتمع القبطى نفسه من صداع اصحاب الخلافات المزمنة والتى حاول العديدين من مخلصى الاقباط ومنهم المرحوم البطل عدلى ابادير تسويتها ففشلوا -

علينا سرعة دراسة وتنفيذ الفكرة بوجوه جديدة شابة و قادرة على العمل الجماعى وانكار الذات ولن يتم هذا العمل الجبار الا باعلام قوى يتبنى الفكرة وتمويل جيد من اغنياء الاقباط بتكوين الصندوق القبطى -- اننى ادعو لقيام لجنة حكماء من الاقباط الكبار الغير حزبيين والغير منتمين لاى كتلة او هيئة تعادى غيرها تقوم بتبنى الدعوة ولا تشترك فى التنفيذ وتشرف فقط على الصندوق القبطى و طريقة التمويل والصرف وتترك العمل اليومى بمطبخ الكونجرس القبطى لدماء شابة وعقليات منفتحه تتكلم لغة العصر و تنجز ما عجز جيلنا والاجيال السابقة من اساتذتنا عن انجازه

لقد سبق وان فكر وانجز نيوت جنجريش الامريكى زعيم الاغلبية بالكونجرس خطة كونتراكت وذ امريكا CONTRACT WITH AMERICA وحقق به نصرا ساحقا غير متوقعا بمقاييس عصره

والان علينا ان نفعل كونتراكت وذ كوبتس CONTRACT WITH COPTS - عقد مع الاقباط - لتكوين البودى القبطى وصندوق التمويل وتحقيق انجازات دولية تتضمن الاعتراف بمسئولية الحكومة المصرية عن مذابح الاقباط منذ الغزو البدوى وحقنا بتعويضات باهظة واعادة ممتلكاتنا وحقوقنا المسروقة والمغتصبة من سياسية واقتصادية واجتماعية دينية مع النص على كوته جامعة مانعة يمنع بها تخاذ اى قرار سياسى يغير من المعادلة التى تقسم السلطات بيننا على كل المستويات

اننى اعتذر مقدما لكل اساتذتى الذين تعلمت منهم اساسيات القضية القبطية واقدر انجازاتهم و اعلن اعتذارى عن اى منصب تنفيذى بالبودى السياسى الذى يجب ان نسلمه الراية على يد شباب الجيل الثانى والثالث من اقباط الخارج ومعهم نخبة شباب ماسبيرو ليحققوا ماعجزنا جميعا جيل الكبار اساتذتى و جيلنا التالى لهم عن تحقيقه للاقباط فهيا يا شباب الى حمل الراية وعار علينا جميعا السكوت ونحن نرى تمثيلنا الهزيل بمجلس الشعب واحد بالمائة بعضهم يهوذات واضحين للعميان و نرى تصفية اقتصادنا القبطى و جرائم الحرق والسرقة والقتل والاغتصاب المتتالية والمنسقة والمنفذة بواسطة الحكومة المصرية الرسمية ولا نفعل شيئا

قاطعوا الانتخابات والعملية السياسية برمتها ومجلس الشعب لحين تمثيلنا بعشرين بالمائة على الاقل بكل المناصب والمجالس
اعلنوا العصيان المدنى عند اللزوم

اطعنوا بهذه الانتخابات المزورة واعلنوا رفضكم للدولة الدينية والمادة الثانية والذمية والجزية العلنى الواضح ببيان جامع مانع - هناك ثمانية مليون مقين بالخارج لم يستطع التصويت بخطة حكومية جهنمية فعلينا الطعن ووقف نتيجة الانتخابات حتى ينتخب هولاء و للاسف الثمانية ملايين مثلوا بالمجلس بشخص واحد لايمثل الخارج ولم يصوت على اختياره احد
سكوت الاجيال السابقة وعدم فاعليتها اوصلنا لمهازل مجلس قندهار الحالى

وسكوتنا سيؤدى الى دفع الجزية عن يد ونحن صاغرون

فهل صحيح ماقاله المتندرين ان الاقباط يستعذبوا الاضطهاد و يطلبوه??????

والسؤال الملح الذى يجب على قادة كنيستنا ان يجيبوا عليه واضحا بلا لبس

هل طلب الله من ابنائه ان يكونوا مذلولين مهانين و يستعذبوا الاضطهاد ولا يدافعوا عن حقوقهم دينيا وسياسيا فى دول لا تحترم ادميتهم وتكفرهم وتغتصب بناتهم وتقتلهم جماعيا وتحرق كنائسهم بلا حياء ???

هل طلب الله منا ان نصبر ونتحمل اليهوذات الذين صعدوا على دماء شهدائنا ويبيعونا للمستعمر البغيض ???



#جاك_عطالله (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- نتنياهو -عبدالله- اوباما-بديع الخامنئى - طنطاوى - اتفاق سايك ...
- الاسلامويين وساويرس وحكمة الحيات - زفرات قبطى حزين
- اية الله بديع و غزوة الكاتدرائية و الدستور الجديد والاقباط
- الامر بالمعروف والضرب بالشباشب
- فلنقاوم التزوير و هيئة النهى عن المعروف المصرية كمشروع قومى ...
- اخر نكت 2011 الاخوان سيحموا كنائس الاقباط بقداس الميلاد ؟؟!!
- القرداتى وصل : استعدوا يا مصريين لنومة العازب وعجين الفلاحة
- احزاب ديوثة ومجلس ديوث
- اتحاد مشايخ الجاز و سحل المصريين
- الى متى يتحمل الجيش المصرى النتائج الكارثية لمؤامرات قياداته
- احذروا يا مصريين : الانتخابات طبخة مسممه ومميته
- جبتك يا عبد المعين الجنزورى تعيننى لقيتك يا عبد المعين بكيت
- دستور الخرفان ودستور الجزارين - مجلس الشعب المصرى الجديد
- انتخابات حلال حسب الشريعة والاخوان والمجلس السلفى !!!!!
- الاعيب الاخوان و النظام البرلمانى- تحذير للشعب المصرى
- يموت الزمار وايده بتلعب :الشعب المصرى لايص بين الحاكمية لله ...
- الخط طنطاوى يستخدم الانتهاك الجنسى للصحفيات و المتظاهرات لار ...
- الخبير طنطاوى يساعد صديقه اوباما لهدم ثورة شباب وول ستريت
- دولة بنى سلف ستقوم بعد
- -قصة الحاجة سنية السلفية مع انتخابات مجلس الشعب بدولة مصر ال ...


المزيد.....




- مصر.. الإفتاء تعلن موعد تحري هلال عيد الفطر
- أغلق باب بعد تحويل القبلة.. هكذا تطورت أبواب المسجد النبوي م ...
- -كان سهران عندي-.. نجوى كرم تثير الجدل بـ-رؤيتها- المسيح 13 ...
- موعد وقيمة زكاة الفطر لعام 2024 وفقًا لتصريحات دار الإفتاء ا ...
- أسئلة عن الدين اليهودي ودعم إسرائيل في اختبار الجنسية الألما ...
- الأحزاب الدينية تهدد بالانسحاب من ائتلاف نتنياهو بسبب قانون ...
- 45 ألف فلسطيني يؤدون صلاتي العشاء والتراويح في المسجد الأقصى ...
- استعدادا لذبحها أمام الأقصى.. ما هي قصة ظهور البقرة الحمراء ...
- -ارجعوا إلى المسيحية-! بعد تراكم الغرامات.. ترامب يدعو أنصار ...
- 45 ألفا يؤدون صلاتي العشاء والتراويح في المسجد الأقصى


المزيد.....

- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل
- الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5 / جدو جبريل
- جمل أم حبل وثقب إبرة أم باب / جدو جبريل
- سورة الكهف كلب أم ملاك / جدو دبريل
- تقاطعات بين الأديان 26 إشكاليات الرسل والأنبياء 11 موسى الحل ... / عبد المجيد حمدان
- جيوسياسة الانقسامات الدينية / مرزوق الحلالي
- خطة الله / ضو ابو السعود
- فصول من فصلات التاريخ : الدول العلمانية والدين والإرهاب. / يوسف هشام محمد


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - جاك عطالله - مذابح الارمن ومذابح الاقباط - خطاب صريح للشعب القبطى