أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - فؤاده العراقيه - المسلم وحقيقته المزيفه













المزيد.....

المسلم وحقيقته المزيفه


فؤاده العراقيه

الحوار المتمدن-العدد: 3614 - 2012 / 1 / 21 - 11:26
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    



أحتجت بوقت من اوقاتي العصيبه لشخص اشكو له همومي في مجتمعي الخرب ألذي اعيشه , شخص يستوعب ويتفهم سواء كان امرأه او رجل فلا فرق عندي ولا انظر للرجل كما تنظر اليه اي امرأه تعيش في ظل مجتمع يعزلها فكرياً وجسدياً تحرم من حريتها فيه ومعزوله عن اغلب الامور الحياتيه مثل هكذا مجتمع ينظر الى الاختلاط بين الجنسين على انه مجلب للفساد (والعكس هو الصحيح ) فالكبت طالما يولّد الرغبه بعمل ما مُنع منه وعادةّ ما يكون بالخفيه , فتظل مثل هذا النوع من النساء تلهث وراء رغباتها المكبوته "وما اكثرها " ولا تتوانى اذا أتتها فرصه لان تطلق رغباتها تلك , لكني بالرغم من نشأتي وسط هكذا مجتمع استطعت ان انسلخ من جزء منه لكن آثاره قائمه ومن الصعوبه ازالتها .
فلم أجد احسن ولا اريح من مجال النت الذي اصبح المتنفس الوحيد للكثير من الاشخاص ومن ضمنهم المثقفين حيث يكون هو المتنفس الوحيد لهم وفيه مجال واسع الحريه والتي حُرِمنا منها في ظل هكذا مجتمعات , وبعد ان يأست من محيطي الذي يسعى الى اشباع حاجاته الاساسيه فقط ولا يأخذ في حساباته أي تغيير حاصل ليس لسنين مضت بل ولقرون مضت , محيط يجمع من ريّحوا عقولوهم كأي حيوان يغادر ولا يترك وراءه ما ينفع للبشريه سوى ابناء العن منه , هؤلاء يمضون ايامهم يحمدون بربهم ويشكرون فلا يتذمرون من واقعهم مهما بلغت قساوته عليهم , ويعتبرون فعلهم هذا من اجمل صفاتهم , وأستسلامهم هذا ينعتوه الى صبرهم وحكمتهم , تعوّدوا ان يحمدوا ربهم بتكرار دون أي تفكير وعلى الرغم من انهم يرون بأن ما يأتون به من شكر لا يأتي لهم بنتيجه ما , ويعزوه الى أن الرب يختبر بذلك صبرهم , ليس هذا فقط بل ويعيشون طمأنينه وسعاده مزيفه , وأقول مزيفه حيث السعاده الحقيقيه هي ان نعيش الحياة على حقيقتها مهما كانت حقيقتها مّره وان نعلم بها الجزء الاكبر ويكون وعينا قد وصل الى جزء من حقيقتها فننجح بالامور الحياتيه , فالذين لا يهمهم الفكر ويتوصلون الى القناعه الكامله بما هم عليه من حال سيصلون الى الركود الكامل بمعنى الموت , هذا هو سر سعادتهم الزائفه فيا لهم من اغبياء حيث { كلما ازداد الانسان غباوه كلما ازداد يقينا بانه افضل من غيره }وبكل شيء وكلما كان اكثر انعزالا كلما كان اضيق فكراً واكثر تعصباً فمعرفة الناس نوعاً من الحكمه لكن معرفة الذات هي الحكمه بذاتها .
فحاولت الاستعانه بزميل لي باحدى المنتديات كنت قد تصورت بأنه يمتلك وعي لا بأس به من خلال نشره لمقالات تحمل فكر نال من اعجابي , وهذا جزء من ازدواجيته " ألتي سأذكرها لاحقاً "فهو ينشر في المنتدى ما لم يمت بصله لفكره ولقناعاته , فأستعنت به علّّه يسعفني بفكره بعد ان نفذت كل السبل , لكن وبعد نقاش لم يدم طويلا اكتشفت من خلال بعض من كلامه بأنه يحمل فكراً دينياً ومؤمن بديانته جداً , فلم ابالي بالبدأ وقلت لنفسي ربما القي عنده ما يسعفني ويعينني , وتجاوزت تجربتي من معاشرتي لهؤلاء المتزمتين دينياً لكني بالنهايه تلمست منه تفكير ضيق جداً كعادة هؤلاء جازمين ومتزمتين دون اي تشكك بأفكارهم يعيشون بأيمان موروث لا تفكير به , فشعرت بأن لا نفع يذكر منه وخصوصاً أنه يسكن محافظه متعصبه دينياً ومكبوته فكرياً شوارعها تزكم الانوف رجالها كاللصوص يقتنصون النظرات بعقول مريضه ونساؤها منقبات فيعيش رجالها بين ان يطبق ما جاء بالدين وبين رغباته الطبيعيه وهكذا الى ان تنفجر هذه الرغبات وهذا ما نلاحظه من فساد يسري ويعم في هذه المجتمعات , فلا أختلاط بين الجنسين فهي حاله من كبت لمشاعر انسانيه وطبيعيه لا حكم لنا عليها لكن ديننا يريد تشويهها لا بقصد ولكن هي تعاليم اتت بوقتها وكانت ذو فائده لانسان ذلك الزمان لكننا نسينا بان الزمن يتغير , فيكون الرجل ظاهره شيء وما يريده ويخبأه شيء فلا يترك اي فرصه الا واقتنصها .
بعد أن كشفت عنه غطاء ازدواجيته من خلال كشفه لوجه ألمسلم وحقيقتة المزيفه فيحاول ان يظهر وجههُ المحجوب الذي يجمع أشكال الزيف من خلال الانترنيت , فأنسحبت منه بهدوء مع استغرابي على ادبه فعزوته الى ايمانه بتعاليم دينيه التي ترعبه فيتجنب لو سولت له نفسه بأن يلاطف أي امرأه حتى ولو كانت بمجال النت , فمسحت ايميله فلم يكن هو مطلبي ليقيني بأن لا جدوى في من خمد فكره وبقى متمسك بأفكار قديمه , مرت أيام ولم يضايقني منه شيء الى ان بدأ بعد ذلك بأقتحاماته المستمره وعلى حين غفله لكن بحدود الادب وعندما لا يجد الترحيب من قبلي يضطر للاعتذار والانصراف , لكنه استمر وبدأ يُكثر من دخوله وأتضح السبب بعد أعترافه بأنه قد رأى صوره لي كنت قد وضعتها في البروفايل لأريها لصديقه لي فابدى اعجابه بشكلي وهذا ما يهتم به اصحاب العقول الخاويه " الشكل والقشره فقط "هي التي تجذبهم للاشخاص , وبالرغم من ذكري له باني مسحت ايميله وليس لي الرغبه بالتواصل معه وعليه ان يمسح ايميلي ايضاً لكنه كان يتملص من الكلام وينصرف ثم يعاود الكره فأتجاهله وهكذا .
بدأ يقتحم كل ما يجدني لكنه لا يجد الاجابه , تصورته سيمل ويفهم بأنه غير مرغوب به , لكن لا حياة ولا حياء لمن عاش مكبوت في ظل مجتمع اسلامي دخل الى ادق تفاصيل حياتهم وتدخل بها فاصبحوا مشوهين النفسيه والعقليه ليس لديهم أيمان شامل بشيء كونهم لا يقيمون عمل الخير من دون ان يتوقعوا مكافأه في الجنه ولا يتجنبون الشر "هذا اذا تجنبوه فعلا " من دون خوفهم من النار وهذا ما يسبب لهم هذه الازدواجيه بالاضافه الى ما رسخه الدين بهم .
أضطر أحيانا للاجابه على ألحاحه ولكي أرى طريقه حتى يكف كوني لا استطيع تغيير ايميلي وذلك بسبب موقع الحوار الذي اعتز به كثيرا , فبدأت بمحاوله لفهم هذا الكيان العديم الاحساس وهذه محاوره بيني وبينه كوني أمرأه لا تهتم بعاداتنا الجامده ولا تؤمن بخرافات نشأ بها مجتمعنا ومحصور بها .....لا ترضى لنفسها العمل بجزأيه لم اتتنع بها ... لا ارتدي الحجاب لكي أرضي أناس هم بألاصل فاسدون ولا يعون الحقيقه كما تفعل الكثيرات اليوم .... وهو كونه مسلم مؤمن بأسلامه يلهث وراء مظاهر تافهه ويهتم لشكليات مجتمع اتفه منه ....
انا في محاوله مني لاجعله يخجل : أتحب زوجتك ؟
هو: نعم
انا : اذن لماذا تخونها وتنتهز اصغر الفرص لذلك ؟
هو: انا لم اقصر معها بشيء وهذه ليست خيانه !
انا :هل تقبل بأن زوجتك تتكلم مع أي رجل على النت كما تفعل الآن ؟ ( هذا أذا سمح لها بأن تستخدم النت دون محرم)
هو: لا طبعا !
انا : اذن لماذا تسمح لنفسك ولا تسمح لها ؟
هو : انا رجل وهي أمراه !
أنا : وهل يحق للرجل ان يفعل اي شيء وعلى حساب زوجته وهي لا يحق لها ؟
هو: هي خلقت لاجل اسعادي وتلبية رغباتي وأنا بالمقابل اوفر لها كل ما تحتاجه بالبيت فماذا تريد أكثر من هذا تأكل وتلبس والخ ....خليني أعيش أليوم وأقتليني غداً !!!
الزوجه هنا تمكث بالمنزل وتربي الاولاد ولا حيله لها رضخت لمجتمع لم يعتبرها انسان كامل وليس لها حقوق امتلكت فكر ضيق بسبب انعزالها عن المجتمع , واستغل الرجل جميع ما لديه من حقوق اعطاها اياه مجتمع يراوح مكانه وهنا مثال لرجل متزوج ويحب زوجته ومقتنع بها , لكن رغبته بالتعدد ناتجه من تأصل مفهوم الرجوله بتعدد النساء وهو بذلك بدل من ان يخجل من تصرفاته تكون له فخر بين اقرانه من الرجال هي مساله تافهه بالنسبه للبعض لكن لها دلائل كثيره "فمن صغائر الامور ممكن ان نعلم كبائره "وما محاولاتي هذه الا لاكشف مدى الازدواجيه وبأن الخيانه طعمها لاذع ومحدوده للرجل فقط والقانون اباح له ذلك وما قانوننا الا من ديننا فيعطي للرجل ما لا يعطيه للمرأه من حقوق فالرجل لا يعيبه شيء وعلاقاته مباحه متى ما أحب ذلك .
فهذه كانت نظرته للحياة كما صورها له نبيه في حديثه ...( حبب إلي من دنياي ثلاثه النساء والطيب، وجعلت قرَّة عيني في الصلاة" ) أي " الغرائز فقط " والنساء قبل الصلاة وكأن النبي يقول بأن النساء خُلِقت له فقط ولم يضع بأعتباراته بأن المرأه انسان له مشاعر وأحساس كما هو الرجل ولا أعلم الدافع بهذا الحديث في قوله , هل ليشجع الرجل ويلهيه بالنساء ويجعلها أيضا العوبه بنفس الوقت بأيدي الرجال فلا يحق لها مثلاً الملل الذي يصيبه من سنين زواجهم أذا لم يجدوا الحب بينهم وكما لا يحق لها اشياء عديده , هذا هو الرجل الشرقي المسلم تحديدا يعيش بنفسيه مشوهه يتلصص ويعمل بعكس تعاليم دينه فيزداد بذلك تشويها .
هذا بالرغم من انني لم اعطيه القبول في المواصله معه ففكرت لو تعاطيت مع رغبات هذا ألمسلم المكبوت وتواصلت معه فماذا يمكن ان يحصل , فأنا على يقين بأنه سيأتي زحفا من محافظته الملتزمه بالدين ويترك أيمانه وكل ما امره به دينه لاجل غرائزه فهو يرد بذلك ما علمّه دينه فالنساء هن المحببات لرسوله .
هكذا هم اغلبهم
يتخلون عن ما آمنوا به لانه هش لا يستند الى دليل
قوم يدعون ويصدقون أنفسهم بأنهم بلا نفاق وهم اهله ....صادقين وهم يعيشون الازدواجيه في داخلهم بحيث صارت جزأ منهم .... فاسدون للنخاع جعلهم دينهم كالثيران تدور وتدور مبرمجه في دورانها هذا ومداره حدده لهم دينهم بأعين مغمضه واهمين بأنهم يسيرون مع الركب ويتطورون وهم في الحقيقه لا يباروحون اماكنهم ولا يأخذوا بحسبانهم متغيرات الزمن دون وعي منهم بأنهم يدورون في حلقه مفرغه تشوه انسانيتهم بأوهامهم ودون حتى أن يقفوا ويسألوا انفسهم : لماذا نحن بهذا التخلف ؟ فالكثير منهم من عاشوا وانتهت اعمارهم دون ان يحاولوا التغيير من واقعهم متأملين بأن يحيوا ويسعدوا بعد موتهم ( في الجنه ) ولا يحاولون أيضاّ حتى درأ المظالم عنهم وهذه مأساة حقيقيه لشعوب منقاده لغيبيات ولديانات تعمل على تخدير عقولها لا أكثر , وتوعدهم بسعاده في الآخره فقط لا يروها في الدنيا , وبذلك نرى أمثال هؤلاء الذين يعيشون في ازدواجيه لا يشعروا بحياة حقيقيه "متأملين فقط بالغيب" فيخسروا بذلك حياتهم , فلو كان الاسلام داعي للعداله والمساواة والقيم الانسانيه لماذا لا نرى منه أثراً حسناً ولا نرى أمته التي آمنت به تعيش هذه العداله ؟ حيث لا نرى سوى هذه النفوس المشوهه فكريا ؟؟؟
لماذا لا يعين الله امتنا ونحن نفعل كل ما طلب منا ؟.... لماذا لا يحق لنا التفكير بأدمغتنا التي خلقها لنا الرب فاعتمدنا بذلك على الغيبيات والحلول الموجوده بالقرآن فقط وبأن حياتنا مكتوبه على جبيننا فلماذا نرهقها بأيجاد حياة افضل ؟؟.....
الوهم الذي نعيشه وأستنادنا على الغيب فقط هوعلتنا وسبب تخلفنا عن الامم بحيث اصبحنا غير قادرين على اي عمل بعد ان كبلتنا الاديان وقمعت تفكيرنا .
فلم استغرب لقوم لم يتوقفوا لحظه قبل ان يسيروا كما امرهم رسولهم وقبل قرون مضت ويسألون أنفسهم ماذا سنجني من تكرارنا اليومي لعادات وعبادات سوى هدرنا لوقت من اعمارنا وبدون تفكير, بل ما هي فائدة وتبعات ما نفعله من هذه الحركات الروتينيه ؟ ....هل لنصدّق انفسنا بما لا تصدقه عقولنا ؟...
أسأله كثيره أوجهها للعقول المغيبه عليهم الاجابه عليها وعليهم ان يمتلكوا الشجاعه اللازمه لتحرير عقولهم قبل ان يجيبوا

****************
لكـــم منـي كـــل الحــــب
*******************
ولنـهزم التـخلف ولننـصر الانـسانيــه
********************



#فؤاده_العراقيه (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295


المزيد.....




- أوكرانيا: السلطات تتهم رجل دين رفيع المستوى بالتجسس لصالح مو ...
- “خليهم يتعلموا ويغنوا ” نزل تردد قناة طيور الجنة للأطفال وأم ...
- فيديو خاص عيد الفصح العبري واقتحامات اليهود للمسجد الأقصى
- “ثبتها الآن” تردد قناة طيور الجنة 2024 Toyor Aljanah لمشاهدة ...
- بعد اقتحامات الأقصى بسببه.. ماذا نعرف عن عيد الفصح اليهودي ا ...
- ما جدية واشنطن في معاقبة كتيبة -نيتسح يهودا- الإسرائيلية؟
- بالفيديو.. مستوطنون يقتحمون الأقصى بثاني أيام الفصح اليهودي ...
- مصر.. شائعة تتسبب في معركة دامية وحرق منازل للأقباط والأمن ي ...
- مسئول فلسطيني: القوات الإسرائيلية تغلق الحرم الإبراهيمي بحجة ...
- بينهم طلاب يهود.. احتجاجات مؤيدة للفلسطينيين تهز جامعات أمري ...


المزيد.....

- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل
- الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5 / جدو جبريل
- جمل أم حبل وثقب إبرة أم باب / جدو جبريل
- سورة الكهف كلب أم ملاك / جدو دبريل
- تقاطعات بين الأديان 26 إشكاليات الرسل والأنبياء 11 موسى الحل ... / عبد المجيد حمدان
- جيوسياسة الانقسامات الدينية / مرزوق الحلالي
- خطة الله / ضو ابو السعود


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - فؤاده العراقيه - المسلم وحقيقته المزيفه