أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - التحزب والتنظيم , الحوار , التفاعل و اقرار السياسات في الاحزاب والمنظمات اليسارية والديمقراطية - مركز الشيوعية البروليتارية في العالم العربي - مشروع -اللائحة العمالية- لثورة مصر















المزيد.....

مشروع -اللائحة العمالية- لثورة مصر


مركز الشيوعية البروليتارية في العالم العربي

الحوار المتمدن-العدد: 3614 - 2012 / 1 / 21 - 01:30
المحور: التحزب والتنظيم , الحوار , التفاعل و اقرار السياسات في الاحزاب والمنظمات اليسارية والديمقراطية
    


مشروع "اللائحة العمالية" لثورة مصر
من "مركز الشيوعية البروليتارية في العالم العربي"

ملاحظة حول النشر العلني للائحة العمالية
قبل أكثر من شهر، طرح "مركز الشيوعية البروليتارية في العالم العربي" "لائحة عمالية" إلى القيادات والناشطين العماليين والأشتراكيين في مصر، بوصفها بياناً لأستمرار الثورة من زاوية مصالح الطبقة العاملة والجماهير الكادحة والشباب الثوري، ومن وجهة نظر الناشطين الاشتراكيين والشيوعيين للطبقة العاملة.
لقد جاء مقترح طرح "اللائحة العمالية" من قبل مركز الشيوعية البروليتارية أستجابة للنهوض المتجدد لثورة مصر (والتي برزت في التحركات الثورية الجديدة في 19 من نوفمبر 2011 ومواجهات ميدان التحرير وشارع محمد محمود)، كمحاولة لتعريف المحتوى السياسي لتصاعد وأنتصار الموجة الجديدة في مسيرة أستمرار الثورة. وقد اطلع العديد من الناشطين والقادة العماليين والاشتراكيين على هذا الطرح قبل طرحه العلني هذا.
و لذا فقد رأينا في المركز، ونحن مقبلون على الذكرى السنوية الأولى لثورة مصر، بأنه من المناسب نشر الطرح بصورة علنية والسعي لأجل نشره على مستوى أوسع بين القيادات والناشطين العماليين والأشتراكيين في مصر. أملين أن يأخذ مشروع اللائحة العمالية، الذي ينطلق من زاوية مصالح الطبقة العاملة والجماهير الكادحة المتعطشة للحرية والمساواة، مكانه المناسب في خضم النقاش الذي لامناص منه في ذكرى الثورة حول قضية "الأستمرار بالثورة"، قواها الأجتماعية واستراتيجها وأفقها.
المقترح أرسل لعدد من الناشطين العماليين في 15-12-2011 وكان مرفقاً برسالة خاصة إليهم يشرح ضرورته وأهميته وتصورنا للأسلوب الأمثل لطرحه على الجماهير من قبلهم. وفي ما يلي نص رسالتنا والنص المقترح للائحة العمالية:


الرفاق ..........
تحية طيبة و نشد على أيديكم
إن مركز الشيوعية البروليتارية، وأحساساً منه بالمسؤولية تجاه الحركة الثورية لطبقتنا في مصر والتزاماً بالواجبات التي أخذناها على عاتقنا للمساهمة في عملية تبلور البديل العمالي الأشتراكي في مصر وجعل الطبقة العاملة تظهر في الساحة السياسية المصرية كقوة سياسية مقتدرة و مؤثرة أرتأينا تقديم المقترح التالي وطرحه بين يديكم.
من الواضح إن الطبقة العاملة، رغم حضورها الميداني في الثورة وتصاعد أحتجاجاتها التي ما برحت تمد الثورة بقوة وطاقة متجددة، لا زالت غائبة بصفها الطبقي المستقل والموحد الأشتراكي والجذري (الراديكالي) في الساحة السياسية وفي الجدل والصراع الدائر حول مصير السلطة السياسية. إننا على قناعة بأن النضال الأقتصادي، مع أهميته وحيويته في الظرف الراهن، لا يمكن أن يعوض أبداً عن نضال العمال المستقل في ميدان حسم مصير السلطة السياسية أو على الأقل رسم ملامح المستقبل السياسي للدولة والسلطة في مصر. بل إن إنتصارات الطبقة العاملة في كفاحها من أجل لقمة العيش وتحسين ظروف حياتها وعملها الآن وفي المستقبل مرهونة بدرجة كبيرة بقدرتها على بلورة بديل سياسي واضح وحشد قواها الطبقية حوله.
هناك العديد من النشطاء، الشخصيات والقيادات العمالية البارزة على صعيد مصر علاوة على الصعيد المحلي والمعملي، بل إن شهرة بعضهم قد تجاوزت حدود البلد وأصبحوا معروفين على نطاق واسع في العالم بوصفهم ممثلين للحضور الطبقي للعمال في الحراك الثوري والمجتمعي في مصر. نعلم بأن بعضاً من هؤلاء الشخصيات ينتمون إلى أحزاب يسارية مدافعة عن حقوق العمال. ولكن معظم القيادات المحلية للعمال غير منتمين إلى أي حزب أو حتى غير مسيسين أساساً. نحن نقترح حشد تلك الشخصيات ومن بعدها المنظمات والأحزاب العمالية والطاقات المبعثرة حول لائحة عمالية وتشكيل ما يمكن تسميته مبادرة أو جبهة عمالية في مصر.
بإمكان تلك الخطوة أن تمثل تغيراً نوعياً في التدخل السياسي للطبقة العاملة وبلورة بديلها الطبقي الثوري على صعيد المجتمع بأسره كما سيمثل أيضاً إيذاناً ببدء أستقطاب جديد على أساس طبقي، والذي تطغي عليه الآن مع الأسف الأصطفافات الأخرى كالعلماني/ الديني أو اليساري / اليميني.
من المناسب أن يتحرك الرفاق من القيادات العمالية، بعد تبني هذه اللائحة، إلى الأتصال بالأوساط العمالية والأشتراكية وجذبها نحو المشروع ليتم إعلانه إما في مؤتمر يحضره ممثلوا المنظمات والأطراف العمالية بالإضافة إلى القيادات العمالية، أو يتم إعلان اللائحة بتوقيع القيادات العمالية مع توقيعات داعمة من قبل المنظمات والأطراف. لا يسعنا هنا ولا نحتاج لإطالة الحديث حول آليات حشد القوى، المهم والجوهري في هذا المشروع هو إبراز القيادات العمالية كمجموعة طليعية تمثل الطبقة على صعيد المجتمع و بوجه القيادات البرجوازية المختلفة الموجودة.
كلنا أمل بأن يلقى هذا الأقتراح والطرح الاستحسان والقبول من قبلكم، ونحن على أتم الأستعداد للمساهمة في هذا العمل حسب إمكاناتنا وطاقاتنا المتاحة. نحن نرسل لكم مع هذا الخطاب مقترحنا لنص اللائحة التي بوسعكم تعديلها والإضافة عليها حسب مقتضيات حشد أكبر ما يمكن من القيادات العمالية الأشتراكية والراديكالية.

تقبلوا تحياتنا المخلصة
مركز الشيوعية البروليتارية في العالم العربي ‏15‏/12‏/2011



"اللائحة العمالية" لثورة مصر!
اوضاع الثورة في مصر تمر بمرحلة حساسة ودقيقة الى ابعد الحدود. اذ تقف الثورة على مفترق طرق تأريخي اليوم. ان الفرز والاصطفاف السياسي بين قوى الثورة وقوى الثورة المضادة بعد اشهر من الاطاحة بمبارك قد تبين باجلى اشكاله. انهما معسكران واضحان ينتصبان امام بعض. معسكر يريد إيقاف مسيرة الثورة و إختزالها في رحيل مبارك وحفنة من رجالاته، ويسعى الى الابقاء على آلة الدولة الرأسمالية القمعية ومؤسساتها دون ثلم من اجل خدمة عملية استحواذ الطبقة الحاكمة على السلطة والثروات، الابقاء على عتلات النظام الراسمالي وعبودية العمل الماجور والفقر والجوع والبطالة. انه معسكر قوى الثورة المضادة، وعلى رأسها المجلس العسكري والقوى السياسية المعادية للثورة وفي مقدمتهم الاخوان المسلمين والسلفيين وفلول نظام مبارك وغيرهم ومن خلفهم تقف الامبريالية العالمية والاقليمية ودول الخليج تحديداً. أنهم في سعي محموم لتنفيذ برنامج واضح نحو ايقاف عجلة الثورة بأي ثمن وإعادة الجماهير الثورية المحتجة ضد الفقر والجوع وإنعدام الحريات خالي الوفاض لبيوتهم. ان هذا كنه هدفهم.
من جهة اخرى، ثمة معسكر اخر، قوى اخرى، ثورية، تنشد عالما افضل، حياة لائقة بانسان القرن 21. معسكر لم يحقق بعد أبسط أمانيه وتطلعاته التي هب في ثورته من اجلها ودفع الدماء الغالية من اجلها، لم يحقق اي شيء من اهدافها المعلنة في شعار "عيش، حرية، عدالة اجتماعية". ليس هذا وحسب، بل جوبه بالقمع الدموي الشرس، بالبلطجة، بالبقاء على قوانين الطواريء، وبقرارات حضر التظاهر والإضراب والتجمع. ولهذا هب في ثورة اخرى، في 19 تشرين الثاني-نوفمبر امتداداً لـ25 يناير و بهمة نضالية مليونية، منازلاً هذه المرة المجلس العسكري نفسه ورافعاً لشعار "أرحل" بوجه الطنطاوي ومجلسه. انه معسكر قوى الطبقة العاملة، الشباب الثوريين، محرومي وكادحي المجتمع وسائر المتطلعين للحرية والرفاه.
لم تلجأ قوى الثورة المضادة إلى القمع الدموي فحسب، فهي لا تألواً جهداً في لملمة صفوفها واكتساب الشرعية لإنقاذ بقايا النظام وتعطيل عجلة الثورة، ولم تأت الانتخابات إلا ضمن هذا السعي المحموم. انتخابات مصر الراهنة هي محاولة لإجهاض الثورة. انها تكتيك ورد قوى الثورة المضادة، تسعى من خلاله إلى سلب حق الجماهير الثورية المحتجة في رسم المصير والمستقبل السياسي للبلد. ليست انتخابات مصر بأنتخابات. لقد غُيِبَت الجماهير و بُعدت عن اي دور واقعي فيها. لقد حُسِمَت نتائجها سلفاً بأموال الطبقة الحاكمة في الخليج التي اغدقتها على التيارات الاسلامية والسلفيين وغيرهم، و جَرَت في اوضاع يَرسِف اكثر من 13 الف ناشط سياسي لقوى الثورة في سجون المجلس العسكري، واجمالاً، في ظل اوضاع أمنية صعبة ومعقدة وانعدام اي أجواء حرة وهادئة لأنتخابات تتوفر فيها الحد الأدنى من الشروط المتعارف عليها في ظل الرأسمالية. أرادوا مشاركة جماهير مكبلة الايدي ومعصوبة الاعين للبصم على عملية حددوا كل مساراتها سلفاً والقوى المنتصرة فيها، الا وهي القوى التي تسعى لتأبيد نظام رأس المال وديمومة عجلة إنتاج الثروات لها على حساب العمالة الرخيصة، عديمة الحقوق والخانعة. إنها انتخابات لا مجال فيها لأي اختيار لقوى الثورة والقوى الثورية.
ثمة اختيار اخر، اختيار مهدنا له نحن العمال بنضالنا المتواصل منذ 2006 وشاركنا فيه وساهمنا في تحقيق النصر في خطوته الأولى وكان أول نتائجه المباشرة هو الإطاحة برأس السلطة البرجوازية الحاكمة. انه أختيار إدامة الثورة من أجل تحقيق المطالب العادلة التي انتفضت من اجلها القوى الثورية، ومن اجل ارساء البديل الثوري والتحرري للطبقة العاملة، البديل الاشتراكي. إن توحيد الصف المليوني للطبقة العاملة في منظماتها الجماهيرية، وفي هذا السياق، بلورة التيار السياسي الجذري للطبقة العاملة لقيادته الموحدة يتمتع بأهمية قصوى لتحقيق الأهداف المنشودة.
وعليه، نؤكد نحن الموقعين على هذا البيان، اللائحة التالية و التي تهدف إلى تحقيق مهمتين أساسيتين بوصفهما خطوات فورية ينبغي تحقيقها بإرادة القوى الثورية، وأولها قوى الطبقة العاملة والتيار الاشتراكي في المجتمع:

أولاً/ الانهاء الفوري لسلطة المجلس العسكري وأعتبار كل قراراته وترتيباته السياسية (مثل الانتخابات، الدستور وغيرها) عديمة القانونية والنفاذ. اعتبار كل الاتفاقات والصفقات والألاعيب السياسية التي عقدتها ولازالت مع القوى السياسية الأخرى لاغية وغير قانونية ومرفوضة جملة وتفصيلا،
ثانياً/ إقامة حكومة مؤقتة ثورية تمثل الثورة وأهدافها و تستند الى الإرادة المباشرة والحرة والواعية للجماهير والقوى الثورية والجماهير المنظمة في لجان المحلات وأماكن العمل، حكومة تتالف من ممثلي كل القوى السياسية المساهمة في الثورة وقيادات المنظمات والحركات العمالية والجماهيرية المعروفة والتي يقر لها الجميع بالدور الريادي والحاسم في الثورة وفي الاطاحة بنظام مبارك. حكومة تضع وتنفذ، في فترة محددة من الزمن لا تتجاوز السنة، الخطوات التالية بوصفها مهام فورية ينبغي تحقيقها دون ابطاء مما يوفر الفرصة المناسبة للجماهير لأختيار النظام السياسي المقبل بحرية:
1- تاجيل انتخابات المجلس التاسيسي و إلغاء نتائجها لحين توفر أرضية سياسية وامنية مناسبة وحقيقية لإجرائها، وتامين المستلزمات اللازمة وظروف متكافئة لمشاركة كل القوى السياسية
2- الحل الفوري للأجهزة القمعية والأمنية وإلغاء المحاكم العسكرية، قوانين الطواريء وقانون ممنوعية الإضراب والاحتجاج، والاطلاق الفوري لسراح السجناء السياسيين وناشطي الثورة على وجه الخصوص.
3- فصل الدين عن الدولة والتربية و التعليم، إبعاد الدولة عن الهويات الدينية لقطع السبل على محاولات تقسيم المجتمع وفق الهويات الدينية و الطائفية.
4- إقرار المساواة التامة بين المراة والرجل وإلغاء كل القوانين التي تستند على أساس التمييز الجنسي ضد النساء.
5- إقرار و تحقيق الحرية الغير مشروطة للتنظيم والاضراب والتجمع،
6- إقرار الحرية السياسية بدون قيد وشرط،
7- توفير العمل للعاطلين و تامين ضمان بطالة مناسب لكل المستعدين والمطالبين بالعمل من العاطلين.
8- تعيين الحد الادنى والاقصى للأجور بحيث يتناسب الحد الادنى مع حياة مرفهة ولائقة. و لا تزيد الحد الأقصى عن عشرة أضعاف الحد الأدنى.
9- إلغاء عقوبة الإعدام

ايها العمال، ايتها الجماهير الثورية
لنوحد صفوفنا النضالية عن طريق تنظيم اللجان و المجالس المعملية و الشعبية التي تستند على أساس التجمعات العامة للعمال و الفقراء والجماهير الثورية في أماكن العمل و المحلات السكنية في كل مكان في مصر، ولنجعل من تلك التجمعات و المنظمات لبنات اساسية لحكومة ثورية مؤقتة تنفذ برنامج و أهداف ثورة 25 يناير.
من اجل انتصار القوى الثورية وتحقيق اهدافها، ينبغي اعلاء راية سياسية أشتراكية جذرية، وعليه نعلن نحن الموقعون عن طرح "اللائحة العمالية" اعلاه، ونناشد قوى الثورة، الطبقة العاملة وقادتها وناشطيها، ومجمل دعاة التحرر والمساواة للالتفاف حولها، وجعلها نبراس الحركة السياسية لقوى الثورة.
عاشت ثورة مصر من اجل الحرية والمساواة!
عاشت الاشتراكية!


الموقعون:


للأتصال بالمركز

هاتف: 00467626928178

e-mail: infoِ(AT)pcaworld.net



#مركز_الشيوعية_البروليتارية_في_العالم_العربي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295





- غايات الدولة في تعديل مدونة الاسرة بالمغرب
- الرفيق حنا غريب الأمين العام للحزب الشيوعي اللبناني في حوار ...
- يونس سراج ضيف برنامج “شباب في الواجهة” – حلقة 16 أبريل 2024 ...
- مسيرة وطنية للمتصرفين، صباح السبت 20 أبريل 2024 انطلاقا من ب ...
- فاتح ماي 2024 تحت شعار: “تحصين المكتسبات والحقوق والتصدي للم ...
- بلاغ الجبهة المغربية لدعم فلسطين ومناهضة التطبيع إثر اجتماع ...
- صدور أسبوعية المناضل-ة عدد 18 أبريل 2024
- الحوار الاجتماعي آلية برجوازية لتدبير المسألة العمالية
- الهجمة الإسرائيلية القادمة على إيران
- بلاغ صحفي حول اجتماع المكتب السياسي لحزب التقدم والاشتراكية ...


المزيد.....

- هل يمكن الوثوق في المتطلعين؟... / محمد الحنفي
- عندما نراهن على إقناع المقتنع..... / محمد الحنفي
- في نَظَرِيَّة الدَّوْلَة / عبد الرحمان النوضة
- هل أنجزت 8 ماي كل مهامها؟... / محمد الحنفي
- حزب العمال الشيوعى المصرى والصراع الحزبى الداخلى ( المخطوط ك ... / سعيد العليمى
- نَقْد أَحْزاب اليَسار بالمغرب / عبد الرحمان النوضة
- حزب العمال الشيوعى المصرى فى التأريخ الكورييلى - ضد رفعت الس ... / سعيد العليمى
- نَقد تَعامل الأَحْزاب مَع الجَبْهَة / عبد الرحمان النوضة
- حزب العمال الشيوعى المصرى وقواعد العمل السرى فى ظل الدولة ال ... / سعيد العليمى
- نِقَاش وَثِيقة اليَسار الإلِكْتْرُونِي / عبد الرحمان النوضة


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - التحزب والتنظيم , الحوار , التفاعل و اقرار السياسات في الاحزاب والمنظمات اليسارية والديمقراطية - مركز الشيوعية البروليتارية في العالم العربي - مشروع -اللائحة العمالية- لثورة مصر