أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - جميل السلحوت - تكريم نسب ومروة في ندوة اليوم السابع















المزيد.....

تكريم نسب ومروة في ندوة اليوم السابع


جميل السلحوت
روائي

(Jamil Salhut)


الحوار المتمدن-العدد: 3605 - 2012 / 1 / 12 - 23:27
المحور: الادب والفن
    


تكريم نسب ومروة في ندوة اليوم السابع
القدس:12 كانون ثاني-يناير 2011- أقامت ندوة اليوم السابع الأسبوعية الدورية في المسرح الفلسطيني في القدس حفل تكريم للكاتبتين الشابتين نسب أديب حسين ومروة خالد السيوري، لنشاطهما الدؤوب في الحراك الثقافي في القدس، ولمبادرتهما الطيبة بتأسيس لقاء"دواة على السور" الثقافي الشهري.

بدأ الحديث جميل السلحوت فقال:
نسب أديب حسين: ذات مساء خميس قبل حوالي أربع سنوات، وبينما كنا في احدى جلسات ندوة اليوم السابع الأسبوعية الدورية في المسرح الوطني الفلسطيني، دخلت صبية حسناء تسأل عن الندوة وتستأذن بالدخول والمشاركة...رحبنا بها وتعرفنا عليها...انها نسب أديب حسين التي تدرس الصيدلة في الجامعة العبرية...ابنة قرية الرامة الجليلية، ابنة أخ الناقد الأدبي المعروف الدكتور نبيه القاسم، وهو ابن عمّ الشاعر الكبير سميح القاسم...والقاسم من سلالة عائلة حسين، لكنه اشتهر اكثر من الجد الأكبر لاقترانه بالشاعر الكبير سميح القاسم، لكن نسب أديب اختارت اسم العائلة(حسين) وكأني بها تختار الجذور والأصول كي لا يقرن قارئ ابداعاتها الأدبية بصلة قرابتها بالمبدعين الرائعين سميح ونبيه، بل تريده أن ينظر للابداع بغض النظر عن كاتبه، فهل ترسخت لديها "نظريتها النقدية هذه بالفطرة ؟...ربما.
جلست نسب أديب حسين في الندوة...استمعت...واستفسرت....وفكرت....وقررت المواصلة....وما لبثت أن بدأت تطرح آراءها في حلقات النقاش، تطرحها بثقة واضحة وبأدب جمّ....تدافع عنها بدون تعصب، فلفتت انتباه رواد الندوة بأن ثقافة ووعي وطريقة تفكير هذه الفتاة التي لم تكن قد وصلت العشرين من عمرها، أكبر من عمرها الزمني... فهي شديدة الإعتزاز بفلسطينيتها وعروبتها، وتحمل هموم شعبها الذي تعرض ولا يزال لنكبات تنوء بحملها الجبال...لكنها على ثقة بأن ظلام الليل سيتلاشى أمام ضوء الفجر القادم لا محالة.
ونسب التي تتمتع بخلق عظيم تعرف حدودها تماما وتقف عندها، كما تعرف حدود الآخرين في التعامل معها وتوقفهم عندها أيضا...وبهذا نالت احترام جميع من عرفوها بمختلف أعمارهم...ونسب طالبة الصيدلة مسكونة بالأدب، وموهبتها ظاهرة، وقد استطاعت أن توفق بين دراستها وتفوقها، وبين شغفها بالأدب، فبعد أن تنتهي من واجباتها الدراسية، تباشر مطالعاتها وكتاباتها الأدبية، وتواصل مسؤوليتها تجاه والدتها وشقيقتها الصغرى "جنان" فنسب والدها متوفى قبل أن تبلغ السادسة من عمرها..وهي سعيدة بدورها الحياتي وراضية عنه رغم ثقل مسؤوليتها لأنها تحقق ذاتها.
ونسب أديب حسين التي صدرت لها رواية وهي طالبة في المرحلة الثانوية، واصلت كتابتها القصصية وهي في مرحلتها الجامعية، قرأت علينا في الندوة أكثر من مرة خواطر وقصصا قصيرة فأدهشتنا، وبدا واضحا شغفها بالقدس التي تعرفت عليها بعد أن سكنتها عندما التحقت بالجامعة، وأخذت تجوب حواريها وأزقتها وتستطلع معالمها التاريخية والحضارية، وكأنها تدرس عبق تاريخ مدينة هي رمز وجود شعبها الفلسطيني العربي، منذ أن بناها الأجداد اليبوسيون قبل أكثر من ستة آلاف عام، فهالها ما تتعرض له عروس المدائن من سرقة لجغرافيتها ولتاريخها...وعبرت عن هموم المدينة والشعب والوطن بكتاباتها....
وما لبثت نسب تواصل ابداعاتها حتى أتحفتنا بمجموعتها القصصية "مراوغة الجدران" والتي بدا فيها نفس روائي لافتا لانتباه النقاد والقراء الجادين، وبدأ المهتمون بالأدب يتساءلون عن الأديبة الواعدة صاحبة المجموعة القصصية، عمّن تكون ؟ وكم عمرها؟ الخ من الأسئلة التي تحمل الإعجاب والتقدير، فحَقّ لنا في ندوة اليوم السابع أن نفاخر بوجود نسب بيننا...
لكن نسب المبدعة لم تتوقف عند دراسة الصيدلة وكتابة القصة والمشاركة في ندوة اليوم السابع، فهي تطمح بترسيخ حراك ثقافي يبدأ من القدس ويمتد الى بقية أرجاء الوطن، ففاجأتنا بنشاط ثقافي جديد، ابتدعته مع زميلتها ومجايلتها مروة خالد السيوري بجمع المواهب الشبابية، وكانت"دواة على السور" نشاطا شهريا يعقد جلساته في منطقة معينة كل مرة، لم تستشيرا به أحدا، فمرة في القدس القديمة، ومرة في بيت حنينا، وأخرى في أريحا، وفي بيت صفافا...الى أن وصلت في 25 تشرين ثاني-نوفمبر- الى بلدتها الرامة، مصطحبة معها رواد "دواة على السور" ورواد ندوة اليوم السابع ليكون اللقاء الرائع مع الشاعر الكبير سميح القاسم في بيت الأديب نبيه القاسم، ولتكون أمسية ثقافية في قاعة حنا مويس في الرامة، يلتقي فيها عدد من كتاب وشعراء القدس مع أشقائهم في الداخل الفلسطيني...ويتم هناك تقديم درع "ندوة اليوم السابع" لنسب تكريما لها على ابداعها ونشاطها الثقافي.
وفي زيارتنا للرامة فاجأتنا نسب مرة أخرى بمتحف أسسته في البيت القديم الذي ولد المرحوم والدها فيه، وأسمت المتحف باسم المرحوم والدها تخليدا لذكراه، ويحوي عددا من المأثورات الشعبية، وتعتبر نسب هذا المتحف نواة لمتحف كبير سيحوي كنوز مأثورات شعبنا الشعبية، وواضح أن نسب تدرك تماما ما يتعرض له تراثنا الشعبي من طمس وسرقة وتشويه، وهي تريد حفظه خوفا عليه من الضياع.
وتواصل نسب مسيرتها نجمة في سماء القدس بشكل خاص وسماء الوطن بشكل عام.
مروة خالد السيوري:
دأب زميلنا الأديب ابراهيم جوهر على توجيه طالباته الموهوبات في كلية هند الحسيني في القدس للمشاركة في ندوة اليوم السابع الثقافية في المسرح الوطني الفلسطيني في القدس.
ومن بين هؤلاء الطالبات كانت مروة خالد السيوري، فتاة هيفاء حسناء حييّة متدينة قليلة الكلام وعلى خلق عظيم....شاركت في الكتابة عن الكتب التي كانت موضع نقاش، وكانت كتاباتها لافتة وتشي بلغة جميلة وبثقافة ملتزمة، قرأت لنا خواطر ونصوصا أظهرت قدرتها التي تنبئ بأننا أمام أديبة واعدة.
وفي الندوة وجدت مروة ضالتها في زميلتها نسب أديب حسين –خصوصا وأنهما بنفس العمر تقريبا، فتصادقتا وتشاركتا في الطموحات والهموم....واتفقتا على إقامة نشاط ثقافي شهري يجمع المواهب الشابة، فكانت"دواة على السور"تعدان لها ....وتديرانها بقدرة نالت اعجاب كل من حضرها....وكانت المفاجأة من مروة عندما عرضت علينا نصوصا أدبية تتوفر فيها شروط"قصيدة النثر" لما فيها من صور شعرية، وايقاع وموسيقى، وجرأة لافتة، وستصدر هذه النصوص في كتاب خلال الأسابيع القليلة القادمة..
ولإبداعهما ولدورهما هي وزميلتها نسب اديب حسين في "دواة على السور" ارتأت ندوة اليوم السابع أن تقيم حفلا تكريميا لهما مساء الخميس 12-كانون ثاني –يناير الحالي-
وقال ابراهيم جوهر:
... هل كبر الصغار يا أبي ؟ سألني طيف أبي ذات مساء مغبرّ .
ها هم قد كبروا حقا، أخذوا أماكنهم تحت الشمس وهم يستقلّون برؤاهم لحفر مكانتهم في واقع قاس .إنهم يبنون وطنا، وطن الجمال والكلمات المفتوح على آفاق الحرية والحياة المشتهاة .كبروا حقا يا أبتي ...خرجوا من معطفنا، ونسجوا لهم معطفا خاصا بهم من صوف البحر، وزرقة السماء، ورهافة الماء، وبياض الزنبق، وحمرة شقائق النعمان ونعومتها .
من صلابة صخور جبل المكبر ، وجبل حيدر ، والقرنطل ، والطور ، والمشارف . من شموخها وصلابتها جميعها نسجوا رداءهم الجديد .
كبرت الكلمات يا أبتي . حقا كبرت، وتميّزت . وها هي تواصل المسير بأفقها المفتوح على المدى بلا حدود تعيق، ولا قيود تحبط أو تكبّل .
على أيديهم، وأيديهن صارت الكلمات أشخاصا، وماء، وحياة . وصارت حنّونا حنونا واحتجاجا جميلا ، وبناء شامخا .
كبر الصغار يا أبتي، حقا كبروا ...وها نحن ننظر بفرح غامر إليهم وهم يتسابقون في الميدان حبا، وجمالا، ومضاء، وثقة، ورسوخ قدم .
إنها أقلام تجرّب وتبتكر . ترسل رسائلها وهي تلبس معطفها الجديد الجميل المبهر المتواضع تواضع الواثقين الطامحين البعيدين عن غبار ( الأنجزة ) وتلوّث فضاء العولمة ....إنها أقلام ترسم خارطة جديدة للأدب، والإنسان والقدس . تبقي الجميل الجميل، وتزيّن المغمور وتكشف المستور بثقة وبهاء .
رفعوا دواتهم فوق سورها، فكانت ( دواة على السور ) .
وغنّت أقلامهم لأرضها وتاريخها وناسها .
من ساحاتها وزواياها تجمّعوا ليصبّوا عشقهم فوق مصاطبها وحجارتها، وليشعلوا قناديلها بأرواحهم الغضة، ودفء قلوبهم العامرة بعشق السور والأبواب والجبال والطرقات المقدسية وهي تبهت من خارطة السياسة ، والتآمر، والمقامرة .

بعشقهم لها يعيدون رسم خارطتها في قلوبهم . وبماء عيونهم يسكبون دمع الوفاء والعشق ....إنهم أبناء الدّواة وبناتها وهم يتزاحمون أمام بوابات عشق القدس .
والعاشقتان المحلقتان في فضاء القدس، مروة السيوري ونسب أديب حسين، وهما تواصلان مسيرة العشق الكبرى للحرف، والسور، والحضارة، والأدب ...تستحقان الإشادة والشكر والتأييد .
فهنيئا لك بناتك الصادقات يا قدس، وهنيئا لك صباياك العاشقات، وشبانك الولهون المتيّمون يا قدس، وهنيئا لنا هذا الدفق الشبابي الحالم بأصالة، العامل بصدق مقدسيّ أصيل بعيدا عن أنشطة (رفع العتب) التي ابتليت ساحتنا الثقافية بها، وبذيول (الأنجزة)-N.G.Os
التغريبية المشبوهة .
حمامتان تهدلان حنانا ، ومحبة ، وانتماء .
حمامتان سعتا للاستقلال سعيا لتحقيق حلم مغامر واثق .
حمامتان خرجتا من معطف (ندوة اليوم السابع ) لتحيكا معطفا خاصا بألوان مقدسية
وعزيمة شبابية، وأفق حالم بعيد تملؤه أحلام الشباب الواعي، المنتمي لوطنه، وقدسه وأدبه، وفنه .
حمامتان ؟!!بل زهرتان دائمتا التفتّح ، والعطاء ، والجمال ...لا بأس يا أبي...
نم قرير العين يا أبتي ...لا تقلق إذا ...
وقال نبيل الجولاني:
دواة على السور تبشر بالعيد.....
لا يسعني إلا أن أبوح بفخري واعتزازي ب(دواة على السور) هذه الفراشة التي لم تغادر شرنقتها(ندوة اليوم السابع) التي أسسناها في أذار 1991 نحن الكتاب الحريصين على حراسة الحلم وحماية الفكرة من الضياع. على دواة على السور إضاءة تنير فضاء الثقافة في القدس، وما بورك حولها بسواعد أقلام الكاتبتين نسب أديب حسين ومروة السيوري .
انها نقلة نوعية غنية تساهم في استمرار نُوار الأشجار العالية، التي تثمر الأفكار التي يَنتفع منها الجميع بالتوعية والتنوير والتغيير الى الأفضل والأشمل والأجمل .
هذه الدواة التي لونت ثوب الندوة، وطرزت الأبجدية، وزرعت الكلام المنمق فوق السور العتيق. ومما يدعو للغبطة أيضاً أن هذا الجهد يأتي في زمن اشتدت فيه حلكة الظلام، وابتعد فيه معظم الناس عن الكتاب خير جليس، وعن كل ما يمت للثقافة والقراءة والمعرفة والفن وعلوم الجمال والكمال بصلة، واتجهوا إلى التواكل والتراكل والتآكل والتراهل والتخاذل والجدل والجدال في القيل وما لا يُقال .
حتى سادنا الجهل، وسادنا عابروا الطرق الموحشة ومزيفوا التاريخ، وصانعوا زُمَر ومافيات الثقافة والسياسة والجهل والتيه والتبعية والعولمة والتعصب والشوفينية، ومروجوا البضائع الفاسدة، ومسوقوا التطبيع والتمييع والفراغ والتفكيك والفوضى والهوان.
والسماسرة والباعة المتجولون ببطاقات الـV I P الذين ساوموا على كل غالٍ ونفيس، وأفرطوا في التفريط حتى باتوا متطوعين بجمع القمامة في المحافل الدولية، وحراساً على أبواب مزبلة التاريخ.
مُدّعين ومرتزقة يَنضوون تحت سقف الجماعة لإرضاء نزقهم، ولتحقيق مصالحهم بخيانة أمهاتهم تارة، وتارة بقتلهم لآبائهم، وأخرى لإرضاء نزوات السلطان، وخصي عقولهم حتى لا تحبل ولا تلد إلا شياطين أو خصيان .
لك يا نسب...لكما دائماً أول الكلام، موقع النجوم، ينابيع المحبة وأبجدية الكتابة والتكامل والتواصل.
وللدواة معاني زغاريد الأعراس، ونداء المآذن وقرع أجراس الكنائس، وزركشات أسوار الأبواب والنقاط على الحروف، وعلامات الجمع المشترك، والقسمة على الجميع، والإرهاصات التي تبشر بالعيد.
لك فيروز العسل والقرنفل والقصب وحزمة من فضاء القمر...............
وتكلمت الروائية ديمة جمعة السمان وأشادت بالكاتبتين نسب ومروة.
وبعد ذلك تم تسليم درع ندوة اليوم السابع للكاتبتين نسب أديب حين ومروة السيوري.



#جميل_السلحوت (هاشتاغ)       Jamil_Salhut#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- نسب ومروة نجمتان في سماء القدس
- رواية-عناق الأصابع- في اليوم السابع
- اللي فات مات
- -ورد القوافل- في اليوم السابع
- نفحات قلب ماجد الدجاني في اليوم السابع
- الحوار المتمدن والعلمانية
- بين التطبيع والتضبيع وأزمة المصطلح
- في فلسطين مافيا من نوع آخر
- -عناق الأصابع- ومعاناة الأسرى
- رحيل أمريكا عن العراق
- ندوة اليوم السابع تحتفي بالروائية ديمة السمان
- قلب ماجد الدجاني مليء بالحب والحزن
- ارهاب المستوطنين....صح النوم
- ديمة السمان الروائية المقدسية
- (سرير القمر)في ندوة اليوم السابع
- شتم الأنبياء والأديان
- بين التحرر والتعري
- رفعت زيتون يغرد على سور القدس
- الترانسفير أو الدولة الواحدة
- ثورة حكام قطر وقناة الجزيرة


المزيد.....




- المخرج الفلسطيني رشيد مشهراوي: إسرائيل تعامل الفنانين كإرهاب ...
- نيويورك: الممثل الأمريكي أليك بالدوين يضرب الهاتف من يد ناشط ...
- تواصل فعاليات مهرجان بريكس للأفلام
- السعودية تتصدر جوائز مهرجان هوليوود للفيلم العربي
- فنانون أيرلنديون يطالبون مواطنتهم بمقاطعة -يوروفيجن- والوقوف ...
- بلدية باريس تطلق اسم أيقونة الأغنية الأمازيغية الفنان الجزائ ...
- مظفر النَّواب.. الذَّوبان بجُهيمان وخمينيّ
- روسيا.. إقامة معرض لمسرح عرائس مذهل من إندونيسيا
- “بتخلي العيال تنعنش وتفرفش” .. تردد قناة وناسة كيدز وكيفية ا ...
- خرائط وأطالس.. الرحالة أوليا جلبي والتأليف العثماني في الجغر ...


المزيد.....

- صغار لكن.. / سليمان جبران
- لا ميّةُ العراق / نزار ماضي
- تمائم الحياة-من ملكوت الطب النفسي / لمى محمد
- علي السوري -الحب بالأزرق- / لمى محمد
- صلاح عمر العلي: تراويح المراجعة وامتحانات اليقين (7 حلقات وإ ... / عبد الحسين شعبان
- غابة ـ قصص قصيرة جدا / حسين جداونه
- اسبوع الآلام "عشر روايات قصار / محمود شاهين
- أهمية مرحلة الاكتشاف في عملية الاخراج المسرحي / بدري حسون فريد
- أعلام سيريالية: بانوراما وعرض للأعمال الرئيسية للفنان والكات ... / عبدالرؤوف بطيخ
- مسرحية الكراسي وجلجامش: العبث بين الجلالة والسخرية / علي ماجد شبو


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - جميل السلحوت - تكريم نسب ومروة في ندوة اليوم السابع