أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العمل المشترك بين القوى اليسارية والعلمانية والديمقرطية - شامل عبد العزيز - سؤال قديم , جديد , لماذا تخلّفنا ؟















المزيد.....

سؤال قديم , جديد , لماذا تخلّفنا ؟


شامل عبد العزيز

الحوار المتمدن-العدد: 3605 - 2012 / 1 / 12 - 19:54
المحور: العمل المشترك بين القوى اليسارية والعلمانية والديمقرطية
    


تعاني مجتمعاتنا العربية حالياً من مجموعة أزمات تتصل بملفات شائكة تنتقل من عام إلى أخر دون البحث الجدي عن حلول جدية ودائمة لها وإذا ما أردنا أن نكون أكثر دقة في توصيف المأزق الراهن الذي نعانيه فإنه يمكننا تحديده في الأمور التالية ( مجرّد وجهة نظر ) :
1. تغييب الثقافة النقدية التي يمكن من خلالها تسليط الضوء على مواقع الخلل والاهتراء في جسم الأمة .
2. عدم فهم الناس لمختلف أنماط وصور ومفاهيم الاستبداد الظاهرة والمخفية .
3. فقدان الإرادة السياسية والكتلة الجماعية * النوعية المؤثرة * التي تهدف إلى إصلاح وتغيير أرضية وقواعد العمل السياسي نفسه وإلى تكوين تاريخ سياسي وثقافي جديد تتفتح فيه كل ألوان الحياة وتجف معه كل منابع الاستبداد .
قد يوجد العقل لدى الإنسان ولكن ليس دائماً بشكل عقلاني ( كارل ماركس ) ..
العرب والحداثة .. قبل ذلك ما هي الحداثة وحسب الموسوعة :
تعبر كلمة حداثة Modernity (عصرنة أو تحديث) عن أي عملية تتضمن تحديث وتجديد ما هو قديم لذلك تستخدم في مجالات عدة ، لكن هذا المصطلح يبرز في المجال الثقافي والفكري التاريخي ليدل على مرحلة التطور التي طبعت أوروبا بشكل خاص في مرحلة العصور الحديثة . بشكل مبسط ، يمكن تقسيم التاريخ إلى خمسة أجزاء : ما قبل التاريخ ، التاريخ القديم ، العصور الوسطى ، العصر الحديث والعصر ما بعد الحديث ...
معظم الحياة الحديثة تغذت من مصادر متعددة : اكتشافات علمية مذهلة ، معلومات عن موقعنا من الفضاء وتصورنا عنه ، مكننة الصناعة التي حولت المعرفة بالعلوم إلى تكنولوجيا ، وغيرها. كل هذا يخلق بيئات جديدة للبشر ويدمر القديمة ، فهو يعجل حركة الحياة ، يبلور أفكارا واتجاهات اجتماعية وسياسية ودينية ، يكون قوى وسلطات جديدة ، يعقّد العلاقات بين الناس وبعضهم وبين الناس والمؤسسات المختلفة ، يزيد أو يغير اتجاهات الصراعات الطبقية ويفصل الملايين من البشر عن تاريخهم وعاداتهم الموروثة منذ الأزل ( انتهى التعريف ) ..
هناك سلبيات وإيجابيات لعصر الحداثة إلاّ أنّ هذا ليس موضوعنا ؟
لماذا لم يدخل العرب عصر الحداثة ,, بل لا زالوا يعيشون في القرون الوسطى ؟
عنوان قديم – جديد نقرأه كل يوم ونكتب عنه كل لحظة ولكن بدون أي نتيجة ملموسة .. لا الأحزاب ولا النُخب استطاعت أن تقدم لنا الأجوبة الحقيقية ولا الحلول ؟ ويبقى المواطن العربي حائراً لا يعرف لماذا ,, فقط يتساءل وهو مشوش الفكر لا يجد ضالته ,, هنا وهناك وفي كل مكان ..
لو حاولنا أن نُحصي العناوين المتعلقة بهذا الموضوع فأعتقد بأننا سوف لن نتوقف عند عنوان معين .. على سبيل المثال لا الحصر :
لماذا تخلف العالم العربي ؟ ما هي أسباب تخلف العالم العربي وتقدم الغرب ؟ مع العلم أن الفرق – نقطة - ؟ ما هو سبب تخلف العالم العربي ؟ ما هو سبب تخلف العالم العربي والإسلامي ؟ ما هي أسباب تخلف العالم العربي عن ركب الحضارات ؟ ما هي أسباب تخلف العرب عن ركب الأمم المتقدمة ؟ ما هي أسباب تخلف العرب والمسلمين ؟ ما هي أسباب تخلف العرب وتقدم الغرب ؟ منذ متى ونحن نقرأ هكذا عناوين ؟ ماذا تغير أو تبدل ؟ من استطاع سابقاً أو يستطيع حالياً أن يحدد لنّا الأسباب الحقيقة وما هي وكيف تتم معالجتها ؟ من يملك البرامج اللازمة لحل جميع مشاكلنا الاقتصادية – السياسية – الاجتماعية ( تخلفنا ) الكلمة الأفضل لجميع المشاكل ؟
لا تعليم – لا تنمية – لا صناعة – لا زراعة - لا مؤسسات مجتمع مدني لا نقابات لا اتحادات لا اقتصاد سوق - اشتراكي – حُرّ ,, لا حريات حقيقية لا مساواة – محسوبية – فساد في كافة مرافق الحياة - فوضى – جهل - فقر - أمية ,, الخ ..
يقابل ذلك :
كتابات – مقالات – نقاشات – حوارات - اجتماعات – ندوات - ويبقى الوضع على ما هو عليه , بل ويزداد سوءاً .. هل هناك سبب حقيقي أم عدة أسباب ؟
هناك من يقول الابتعاد عن الدين هو سبب تخلفنا وهناك من يقول بأن الدين هو السبب ؟ هناك من يقول الاستبداد وهناك من يقول الدكتاتور ؟ هناك من يقول بأن رجال الدين هم السبب ؟ هناك من يقول أن الإنسان العربي هو السبب وهناك من يقول بأن النفط هو السبب وهناك من يقول أن الصحراء هي السبب ؟
هناك من يقول بأن الحاكم هو السبب وهناك من يقول الاستعمار والاحتلال وهناك من يقول إسرائيل ,, هناك من يقول التعليم و هناك من يقول الإعلام وهناك من يقول النُخب هم السبب بجميع أطيافهم لأنهم أصحاب شعارات وأقوال بدون أفعال ؟
هناك من يقول بأن الأحزاب الشمولية هي السبب وهناك من يقول بأن القومية هي السبب والعادات والتقاليد والقبلية والعشائرية والأعراف وهناك من يقول بأن الخنوع والخضوع للغرب هو السبب .. الخ . إذن ما هو السبب الحقيقي ؟
هل لديكم إجابات حقيقية ؟
هل الإيمان هو الحل أم الإلحاد على سبيل المثال وهل هناك علاقة بين اعتقاد الشخص وتنمية المجتمع وتطوره ,, هل الحاكم هو السبب ؟
لتقريب الفكرة أقول : هل الحاكم هو السبب ؟ لنبدأ بالعراق :
العراق ومنذ عام 2003 ولحد الآن وبعد التحرير والتخلص من الطاغية ماذا تغير أو تبدل في العراق ؟ الآن في العراق لا بعث ولا فاشية ولا قمع ولا إرهاب ولا إقصاء ولا صدام ؟ الحاكم في العراق حالياً : ليبرالي – علماني – ديمقراطي ( حسب ما يقولون ) – مدعوم أمريكياً ولكن إلى الوراء سر ؟ إذن لماذا ؟
لنعود إلى الإيمان والإلحاد :
لنفرض بعد شهر تحوّل العالم العربي دون العالم الإسلامي إلى العالم الملحد ( بفضل المقالات التنويرية في الحوار المتمدن ) فهل سوف يتغير الوضع وكيف ؟ هل لديكم إجابة حقيقية ؟
ما هو الحل ؟ من لديه البرامج الجاهزة والكفيلة بمعالجة هذا التخلف ؟
أحزاب ليبرالية – شيوعية – يسارية – قومية – إسلامية ؟ هل تملك هذه الأحزاب برامج كاملة لمعالجة كافة أنواع التخلف ؟ ماذا نفعل ؟ نستورد حكومات أم نستورد شعوب ؟
هل هو اليأس ؟ لا ,, أبداً بل هو الواقع . سوف لن نذهب بعيداً ( إسرائيل ) في منطقة الشرق الأوسط لماذا هناك فرق ؟ هل أمريكا فقط والدعم الغربي , ولكن هناك دول عربية مرتبطة ارتباطا وثيقاً مع أمريكا ؟ فلماذا هناك فرق ؟
هل فعلاً هم شعب الله المختار كما يقول – يعقوب ابراهامي - ؟
( كلما أريد أن أخرج من مأزق ألقِ باللوم على عاتق المعلم يعقوب ) ؟
يقول الأستاذ نبيل علي صالح في مقاله : العرب بين الحداثة والتحديث : أسباب تخلف العرب عن مواكبة الحداثة الحقيقية :
العقل هو محك الفكر والعمل .. التجربة هي مقياس الصدق والنجاح في المستوى العلمي ..
محاولة بسيطة من خلال قراءة أفكار الأستاذ نبيل علي صالح لعلنا نضع بصمة :
لم تتمكن النخب السياسية العربية – التي استلمت الحكم بعد عهود الاستقلال الشكلي ، وكونت دولاً تحديثية قامت على منطق الغلبة وعقلية الهيمنة والاستئثار - من ولوج طريق الحداثة بمعناه الحقيقي المرتكز على بنى مفاهيمية ثقافية بعد ، بالرغم من كثرة ما اشتغلت وما قامت به تلك النخب – ومعظمها ذات طابع أمني أو ذات خلفية وامتداد عسكري بحث - من محاولات التحديث القسري القشري الفارغ التي أدخلوا فيها مجتمعاتهم وشعوبهم منذ أكثر من ستين سنة ، ولم تنجح إلا بتكوين دولاً متشظية الانتماءات المذهبية والطائفية والجهوية ، مغطاة بحجاب بسيط من علمنة مستبدة فارغة من مضمونها ومعناها الحقيقي القائم على الحرية والديمقراطية والتعددية ..الخ .. سرعان ما تلقي ( تلك المجتمعات المقموعة ذات الانتماءات القبلية المتناحرة ) حمولتها العفنة ، وتتقيأ موروثاتها الفكرية الصراعية ، كما ظهرت لنا في المثل العراقي الذي قامت أمريكا – كبلد محتل - بكشف الغطاء ( قسرياً لا طوعياً ) عن المعالم والمواصفات والطبائع الحقيقة التي يتقوم بها وعليها المجتمع العراقي ، والتي انفجرت إلى السطح ، وتمظهرت في خلافات مذهبية وتناحرات وصدامات طائفية وحالة الحرب الأهلية شبه الدائمة المتنقلة من مدينة إلى مدينة ، ومن حي إلى آخر، ومن مسجد ومعبد وكنيس إلى آخر .. انتهى ..
هذه الصورة عن العراق صورة حقيقية لِمّا حصل ويحصل في العراق ومنذ عام 2003 دون أدنى شك .. بالقياس على العراق نستطيع أن نصل لحقيقة المجتمعات العربية حتى لو كان هناك إرهاصات مختلفة بينه وبين باقي الدول ..
( السياسي هو المتلاعب بحياة الشعوب فإذا كان التدجيل في الطبابة والكهانة يقتل الأفراد ويقضي بالضلالة على المجموع فتدجيل السياسة صواعق تنقضّ على الأمم فتهدمها من أساسها ) فليكس فارس –أديب وشاعر لبناني ..
في 3 نوفمبر 2009 كَتَبَ الأستاذ صالح مقالاً لنقرأ منه بعض الفقرات :
( المسؤوليات الكبيرة تتطلب قيادات نوعية – أخلاقية – مضحية – مؤمنة * عملاً لا قولاً * بمسؤولياتها تعمل بوحي مبادئ وقيم وغايات إنسانية لا مصلحية – نفعية , وهذا التاريخ كله يشهد على أنه لم تنطلق أمة أو شعب من سباته من دون وجود هذه الطبقة القيادية المضحية والمنكرة لذاتها في سبيل بناء الصالح العام والحفاظ عليه وتطويره ,, الأمر الذي تنعقد عليه الآمال في هذا المجال تكمن في دفع القوى الحية والجماهيرية الواسعة صاحبة * المصلحة الحقيقية في الإصلاح والتغيير السلمي الديمقراطي * إلى أن تؤمن بأن الهدف الكبير دونه أثمان وتكاليف وتضحيات جسام * وما اعنيه هنا هو ثمن الحرية حتماً * ) انتهى ..
هل هي رؤية صائبة أم لا ,, أين الأفعال ,, أين هي تلك الطبقة القيادية الأخلاقية – المضحية - المؤمنة ,, ومن هي بعد الربيع العربي وكأنه يتحدث عنه قبل بداياته ؟
حسب رؤية الأستاذ نبيل تعثر الحداثة يعود إلى :
( عدم توفر بنية تحتية ثقافية ) .
( اقتصار الموضوع على محاولات استهلاكية من هنا وهناك لنقل وشراء منتجات ومظاهر الحداثة الغربية ) .
( عدم فهم وإدراك المعطى والمناخ الثقافي وجدلية الأفكار التي رافقت التطوّر الغربي منذ بداياته الأولى ) .
( عدم حدوث أي مساجلات معرفية أو شعورية وحفريات نقدية حقيقية جزئية في مجمل التراث الهائل من الأفكار التراثية والآداب والفنون والنصوص والوقائع والأحداث والتواريخ التي لا تزال تتحكم بمصائرنا ووجودنا ) .
من وجهة نظر شخصية أنا متفق مع أسباب تعثر الحداثة بدون أدنى شك ..
أما في الغرب :
فلقد كان التراث بمثابة الوقود الحقيقي لقطار الحداثة الغربية الذي انطلق بقوة بعد صدام معرفي وعملي واسع حدث مع الثقافة التقليدية ( الدينية ) وانتهى الأمر إلى انتصار قيم الإنسان والعقل وتحقيق حضارة مشدودة إلى قيمة الإنسان كفرد مقدّس وليس من خلال النص الديني ..
على المستوى السياسي :
كان هناك الديمقراطية كآلية سياسية لإدارة الشأن العام وتسير مختلف شؤون المجتمع بصورة سليمة بعيدة عن العنف المادي والرمزي وإقامة نظم سياسية على أساس تداول السلطة وليس تأييداً ( للمالكي أو علاوي ) ؟
على المستوى العملي :
ركزت الحداثة على – الليبرالية – من حيث كونها إطلاق لحريات الناس بصورة كاملة على مستوى التعبير عن الرأي وعلى مستوى حقهم في التنظيم السياسي وعلى مستوى إفساح المجال للحافز الفردي لكي ينطلق في مختلف مجالات التنمية الاقتصادية ..
بينما المجتمعات العربية على العكس لم ينفتحوا على الحداثة بمعناها الحقيقي تحت حجج وذرائع وتبريرات واهية لا أساس لها من الصحة العقلية – العلمية - الواقعية
السبب الحقيقي هو ( عدم الدخول المباشر إلى جوهر الحقيقة الحداثوية وهو * العقل والحرية * ) ..
الاستبداد أصل كل فساد – الكواكبي – لقد بقي الاستبداد حاضراً بقوة في كل مظاهر وأنماط وأشكال التحديث القسرية التي تبنتها وأقامتها الدول العربية الحديثة .
الاستبداد يضغط على العقل فيفسده ,, يلعب بالدين فيفسده ,, يطالب بالمجد فيفسده ويُقيم مكانه التمجد ( الكواكبي ) ..
/ ألقاكم على خير / .
http://minbaralhurriyya.org/index.php/archives/5804



#شامل_عبد_العزيز (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- منهجان مختلفان ,, العلم والدين ؟
- داليا وصفي ..
- من الاستقلال إلى الربيع العربي !!
- ما بعد الربيع العربي ,, هل هي الطائفية ؟
- كيف يكون النقد وهل هناك سبب واحد للتخلف ؟
- هل إله القرآن فقط ( تاه في الجبال ) ؟
- زنار مريم العذراء والتنمية ؟
- مانيفستو الحضارة الديمقراطية !! قراءة في كتاب عبد الله أوجال ...
- الغرب , الربيع العربي والموارد الطبيعية ؟
- دور اليسار في الربيع العربي بين النظرية والتطبيق
- الشيوعيون .. والقضية الفلسطينية ؟
- الجدل العقيم حول الحجاب !!
- بدايات الإسلام بين الروايات التقليدية والمعطيات الأثرية !!
- نقد التراث إلى أين ؟
- راشد الغنوشي ,, من الحظر إلى الحُكم !!
- هل ستأكل الثورات أولادها ؟
- الربيع العربي وتطبيق الشريعة ؟
- المثليّة الجنسيّة حريّة شخصيّة ..
- الدولة الدينيّة من وجهة نظر ماركسيّة ؟
- عواقب 1917 ودوافع 1991 / ردود , شذرات / .


المزيد.....




- الوقت ينفد في غزة..تح‍ذير أممي من المجاعة، والحراك الشعبي في ...
- في ذكرى 20 و23 مارس: لا نفسٌ جديد للنضال التحرري إلا بانخراط ...
- برسي کردني خ??کي کوردستان و س?رکوتي نا??زاي?تيي?کانيان، ماي? ...
- صدور أسبوعية المناضل-ة عدد 28 مارس 2024
- تهنئة تنسيقيات التيار الديمقراطي العراقي في الخارج بالذكرى 9 ...
- الحرب على الاونروا لا تقل عدوانية عن حرب الابادة التي يتعرض ...
- محكمة تونسية تقضي بإعدام أشخاص أدينوا باغتيال شكري بلعيد
- القذافي يحول -العدم- إلى-جمال عبد الناصر-!
- شاهد: غرافيتي جريء يصوّر زعيم المعارضة الروسي أليكسي نافالني ...
- هل تلاحق لعنة كليجدار أوغلو حزب الشعب الجمهوري؟


المزيد.....

- مَشْرُوع تَلْفَزِة يَسَارِيَة مُشْتَرَكَة / عبد الرحمان النوضة
- الحوكمة بين الفساد والاصلاح الاداري في الشركات الدولية رؤية ... / وليد محمد عبدالحليم محمد عاشور
- عندما لا تعمل السلطات على محاصرة الفساد الانتخابي تساهم في إ ... / محمد الحنفي
- الماركسية والتحالفات - قراءة تاريخية / مصطفى الدروبي
- جبهة المقاومة الوطنية اللبنانية ودور الحزب الشيوعي اللبناني ... / محمد الخويلدي
- اليسار الجديد في تونس ومسألة الدولة بعد 1956 / خميس بن محمد عرفاوي
- من تجارب العمل الشيوعي في العراق 1963.......... / كريم الزكي
- مناقشة رفاقية للإعلان المشترك: -المقاومة العربية الشاملة- / حسان خالد شاتيلا
- التحالفات الطائفية ومخاطرها على الوحدة الوطنية / فلاح علي
- الانعطافة المفاجئة من “تحالف القوى الديمقراطية المدنية” الى ... / حسان عاكف


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العمل المشترك بين القوى اليسارية والعلمانية والديمقرطية - شامل عبد العزيز - سؤال قديم , جديد , لماذا تخلّفنا ؟