أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - القضية الفلسطينية - حسين عوض - أين القدس من التحركات الفلسطينية















المزيد.....

أين القدس من التحركات الفلسطينية


حسين عوض

الحوار المتمدن-العدد: 3605 - 2012 / 1 / 12 - 00:26
المحور: القضية الفلسطينية
    



لقد اقدمت إسرائيل على إلغاء الهوية الإسلامية للقدس منذ سنوات, وبعد الاحتلال الإسرائيلي للقدس عام 1967 عملت على فصل هذه المدينة عن بقية الضفة الفلسطينية, ولتحقيق ذلك باشرت إسرائيل بعد احتلالها للضفة إلى الغاء الأسماء العربية لأحياء القدس, والغاء البرامج التعليمية الأردنية التي كانت مطبقة في مدارس المدينة, ولكن هذا الاجراء لم يطبق على باقي مدن الضفة الفلسطينية.
لقد كشفت مؤسسة الأقصى للوقف والتراث في تقرير اخباري لها في شهر مارس 2011 بأن الاحتلال يسارع خطواته بتدمير قصور الخلافة الأموية جنوب المسجد الأقصى المبارك, ويقوم بمد شبكة من الجسور للمنطقة الملاصقة للمسجد بهدف تحويل المنطقة إلى مرافق (للهيكل المزعوم) كما أن إسرائيل قد خططت لتقسيم المسجد الأقصى, كما تم سابقا تقسيم المسجد الابراهيمي في مدينة الخليل على أثر المجزرة التي ارتكبها غولد شتاين يوم 25 فبراير 1994 وذهب ضحيتها 29 من المصلين وجرح 150 آخرين, وبعد ذلك استمرت إسرائيل بالحفريات تحت المسجد الأقصى, وتسببت الحفريات بتشققات في جدار المسجد, ولتنفيذ مخططها وضعت بما يسمى قانون التنظيم والتخطيط, وفي عام 1993 بدأ التخطيط للقدس الكبرى والتي حمل لواءها بنيامين اليعازر وزير الاسكان أنداك, وابتدعت إسرائيل ما يسمى رسم حدود جديدة لمدينة القدس.
إن المشاريع الاستيطانية التي تقوم فيها حكومة العدو تتم بالتنسيق مع واشنطن " وقد صرح مسؤول مكتب رئيس الوزراء الإسرائيلي نتنياهو يؤكد على أن المشاريع الاستيطانية في القدس تتم بالتنسيق بين نتنياهو وواشنطن".
إن ما تقوم به إسرائيل من أعمال تطوير للبيئة التحتية في الظاهر (حدائق وشوارع...) هي في الحقيقة من أجل طمس هوية المدينة المقدسية وتزوير تاريخها ومحو هويتها. لقد سحبت إسرائيل عشرات آلاف الهويات من أبناء القدس من أجل الاستيلاء على منازلهم, وخلال أعوام 2008 و 2009 استولت مجموعات استيطانية على العديد من منازل الفلسطينيين في القدس, وفي عام 2010 قامت بلدية الاحتلال الإسرائيلي بتحويل 660 دونما من اراضي القدس وحولتها إلى حديقة يهودية, والعديد من احياء القدس ما زالت هدفا للاحتلال الإسرائيلي.
في عام 2010 رفض رئيس وزراء الاحتلال الإسرائيلي اقترح الرئيس الفلسطيني محمود عباس بوقف البناء في القدس, مقابل استئناف المفاوضات بين الجانبين نقلا عن صحيفة معاريف الإسرائيلية. في مؤتمر القمة العربية الذي عقد في مدينة سرت الليبية عام 2010 قرر المؤتمرون العرب في القمة مبلغ نصف مليار دولار كدعم مالي لصمود أهل مدينة القدس المحتلة, وبالمقابل صرف الإسرائيليون مئات المليارات من الدولارات من أجل تغيير معالم القدس, وتغيير التركيبة الديمغرافية للمدينة, وعملت إسرائيل لتهويد مدينة القدس منذ احتلالها عام 1967, وعلى مدار عقدين تعمل لعرقلة كل الجهود التي تبذل من اجل السلام لتحويل فلسطين إلى دولة يهودية.
انذرت القوات الإسرائيلية سكان قرية العراقيب في منطقة النقب بالرحيل, وقامت بهدم القرية للمرة الرابعة, وفي أواخر العام الماضي هدمت إسرائيل العديد من قرى النقب, وتقوم بإلغاء ملكيتهم وحقوقهم في التعويض.
تقوم إسرائيل بزج عشرات الآلاف من المستوطنين الإسرائيليين في مدينة القدس من خلال بناء المستوطنات التي تنشئها في محيط المدينة المقدسة, بالإضافة إلى سريان (قانون الغائبين) على اراضي الفلسطينيين في القدس الشرقية, وتضع إسرائيل يدها على أكثر من 85% من مساحة القدس الشرقية حيث ارتفعت عدد الوحدات السكنية في المستوطنات الإسرائيلية التي تم بنائها عام 2010 أربعة اضعاف مقارنة بعام 2009 . وفي عام 1993 اطلقت إسرائيل مشروع القدس الكبرى, ولذلك اقامت جدار الفصل العنصري الذي يضم مساحة 230كم من اراضي الضفة الفلسطينية, ومن خلاله يتم عزل 130 الف مقدسي, ويضم بالمقابل 120 ألف مستوطن, ولم يبق للفلسطينيين سوى 10% مما كانوا يملكون عام 1967, وقد هدمت إسرائيل 3500 منزل فلسطيني منذ عام 1967.
تعني القدس الكبرى هو تطويق الأحياء العربية في البلدة القديمة وفصلها عن الأحياء العربية خارج السور, ويتبع ذلك ازالة المعالم والاثار التاريخية العربية والإسلامية للمدينة, وتعمل إسرائيل لصنع هوية جديدة يتم من خلالها أن تكون الاغلبية السكانية للمدينة من اليهود, وتتبع إسرائيل هذه السياسة لفرض واقع استيطاني جديد على الضفة الفلسطينية والقدس, حيث يصعب التخلي عنها في حال تمت مفاوضات الحل النهائي.
تعمل في القدس عصابات استيطانية خطيرة ومن هذه العصابات (عطيرت كوهنيم, وإلعاد, وإيمونا) وتعمل هذه العصابات من أجل تزييف وتزوير وثائق الملكية, وقد استولت على العديد من البيوت داخل البلدة القديمة, وبالتحديد في محيط القدس الشريف, وحظيت هذه العصابات بغطاء قضائي من جهاز محاكم الاحتلال. ومن جرائم الاحتلال الإسرائيلي تدمير (مقبرة مأمن الله) في القدس هذه المقبرة التي دفن فيها علماء من العهد الإسلامي, ويذكر أنها أكبر مقبرة إسلامية دفن فيها عدد من صحابة النبي محمد صلى الله عليه وسلم والتابعين والعلماء, وقامت إسرائيل بتنفيذ ذلك تحت جنح الظلام, وكشفت مؤسسة الأقصى أن عملية الجرف جرت في ثلاث مناطق متفرقة تقدر مساحتها 200 دونم, إذ تم تحويل اغلب مساحتها إلى حديقة سميت (حديقة الاستقلال) وبنت فيها الفنادق وشقت فيها الطرق ومواقف السيارات.
وقد وسعت إسرائيل حدود بلدية القدس بعد اتفاقية أوسلو من 112 كم2 إلى 130كم2 , وازدادت مساحة المستوطنات من 25069 دونما في عام 1994 إلى 44684 دونما عام 2007.
مع بداية الاحتجاجات والمظاهرات في العالم العربي خرج الآلاف من الفلسطينيين في الضفة الفلسطينية وغزة يتظاهرون ويهتفون (الشعب يريد إنهاء الانقسام) عندها ادركت قيادة الفصائل الفلسطينية أنها أمام مرحلة تستدعي العودة إلى توحيد فصائل العمل الفلسطيني, وإنهاء الانقسام ما بين فتح وحماس وتوحيد الجهود الفلسطينية لاستعادة الحقوق المسلوبة منذ ما يزيد عن عقود.
جرت اللقاءات المتواصلة لإنهاء الانقسام الذي دام ما يزيد عن أربع سنوات, وفي الرابع من شهر مايو 2011 وقعت فتح وحماس في القاهرة بإنهاء الانقسام بحضور الرئيس الفلسطيني محمود عباس ورئيس المكتب السياسي لحركة حماس خالد مشعل, وبحضور العديد من وزراء الخارجية العرب, ووزراء خارجية روسيا والصين وتركيا, وعدد من الدول الأوروبية, والأمين العام السابق لجامعة الدول العربية السيد عمر موسى, وبالرغم من التوقيع على إنهاء الانقسام الذي مر عليه قرابة ثمانية اشهر ما زال ينتظر التنفيذ, والسبب المراهنة على الحل التفاوضي مع إسرائيل, والبعض يأخذ بتوجهات غير فلسطينية, ولكن الشعب الفلسطيني لن ينتظر طويلا, لأنه لم يعد يحتمل سياسة القيادات الفلسطينية التي لا تتطابق مع طموحاته.
لقد ترافق استحقاق ايلول العام الماضي (استحقاق الاعتراف بالدولة الفلسطينية المستقلة) أي التوجه إلى الأمم المتحدة للمطالبة بالاعتراف بدولة فلسطين كاملة العضوية والسيادة مع استمرار الاحتجاجات والمظاهرات في العديد من الدول العربية, وبالرغم من النتائج المترتبة على ذلك إلا أنها كانت مطلب فلسطيني بامتياز, وأعقب ذلك العضوية الكاملة لفلسطين في منظمة التربية والعلوم والثقافة (يونسكو) في 31 اكتوبر 2011 وأصبحت فلسطين العضو رقم 195.
إن البلاء الأكبر بالنسبة للوضع الفلسطيني يكمن في (اتفاق أوسلو 13 سبتمبر 1993) وقد سبق الاتفاق مباحثات سرية عام 1991 التي افرزت هذا الاتفاق السيء الصيت.
لقد اعطى اتفاق أوسلو لإسرائيل الكثير, البقاء والسيادة في الضفة الفلسطينية والقدس الشرقية, بالإضافة إلى إعفاء إسرائيل من الأعباء والتبعات المالية والأمنية...الخ أي أن يتم حفظ امن إسرائيل من قبل ... وبالمقابل أبرز الأضرار التي لحقت بالقضية الفلسطينية هي تأجيل القضايا الرئيسية القدس والحدود واللاجئين والاستيطان...إلى مفاوضات الحل النهائي, وساعد ذلك على البدء بتهويد مدينة القدس, وليتسنى لإسرائيل ضم ومصادرة الأراضي الفلسطينية في الضفة والقدس وبناء المستوطنات.
لقد تم عزل القدس كليا عن الضفة الفلسطينية بعد استكمال بناء جدار الفصل العنصري, واتبعت إسرائيل من أجل تهويد مدينة القدس مسارين, السيطرة على الجغرافيا من خلال مصادرة الأراضي من اجل بناء المستوطنات, والتحكم بالديمغرافيا أي جلب اليهود من روسيا وأوروبا الشرقية...الخ وسحب الهوية المقدسية, وقبل اتفاق أوسلو سحبت إسرائيل ثلاثة آلاف هوية مواطن مقدسي, وبعد اتفاق أوسلو وصلت إلى ما يزيد عن عشرة آلاف هوية مقدسية...الخ.
قسم اتفاق أوسلو المناطق الفلسطينية التي احتلت عام 1967 إلى منطقة ألف وباء وجيم ولكل من هذه المناطق خصوصيتها الأمنية والادارية, ولم تدخل مدينة القدس في هذا التقسيم, وفيما بعد قامت إسرائيل بإغلاق بيت الشرق والمؤسسات الوطنية الفلسطينية التي لها علاقة بمنظمة التحرير الفلسطينية.
إن ما فاجأ الشعب الفلسطيني اللقاء الذي جرى في عمان يوم الثلاثاء 3 يناير 2012 وحسب تبرير السلطة الفلسطينية هو كسر الجمود في عملية السلام, وقد حضر هذا اللقاء عن الجانب الفلسطيني صائب عريقات كبير المفاوضين الفلسطينيين, وعن الجانب الإسرائيلي اسحق مولخو مستشار رئيس الوزراء الإسرائيلي نتنياهو, وبمشاركة الرباعية الدولية ووزير الخارجية الأردني ناصر جودة. يقول الرئيس الفلسطيني محمود عباس: " جاء الاجتماع من اجل دفع العملية السلمية إلى الأمام وتقريب وجهات النظر". وقال أبو ردينة الناطق باسم الرئاسة الفلسطينية: "إن اللقاءات التي جرت هي استكشافية للعودة إلى المفاوضات". ويعتبر اللقاء في عمان الأول منذ ايلول 2010 أي بعد 16 شهرا, وقد حذر الرئيس الفلسطيني محمود عباس من أن القيادة الفلسطينية ستدرس كل الخيارات الممكنة إذا اخفقت الرباعية في استئناف مفاوضات السلام حتى 26 من شهر يناير الجاري.
إن الخطوة التي اقدمت عليها السلطة الفلسطينية لا تخدم قضيتنا الوطنية وإنما انعكست سلبياتها على الواقع الفلسطيني الذي يترقب أن تعيد السلطة حساباتها بعد أن هبت رياح التغيير على العالم العربي.
لقد ذكرت صحيفة الاندبندنت تكشف انتقادات الاتحاد الأوروبي لمحنة فلسطينيي 48 في مقال لها كشفت وثائق سرية تسلط الضوء على الفجوة المتزايدة بين الطوائف اليهودية في إسرائيل والمجتمعات العربية, وهذا يفتح افاقا جديدة تشير إلى أن للمجتمع الدولي دورا في ضمان " المساواة في المعاملة " للأقلية العربية في البلاد.
إن اللقاء الذي عقد في العاصمة الأردنية هو لإنقاذ إسرائيل بعد أتساع عزلتها الدولية, وازدياد التضامن العالمي مع القضية الفلسطينية, ويجري هذا اللقاء والمصالحة الفلسطينية لم تكتمل, وربيع الثورات العربية في اتساع, والقدس تشكو وقد اتسعت فيها المستوطنات والمستوطنين, يجري هذا اللقاء والأسرى مازالوا يعانون في معسكرات الاعتقال الصهيونية.
لقد اجتمعت الفصائل الفلسطينية تحت رعاية مصرية في القاهرة يوم 20 ديسمبر 2011 من أجل مناقشة العديد من القضايا التي تتمحور حول الوضع الفلسطيني, وفي مقدمتها تنفيذ اتفاقية الوفاق الوطني الفلسطيني التي وقعت عليها الفصائل في 4 مايو 2011, وحول عملية الانتخابات تم توافق الفصائل على الأسماء المقترحة للجنة الانتخابات المركزية, ومن ضمن ما اتفق عليه أن يتم تشكيل الحكومة الجديدة في 31 يناير 2012 بالإضافة إلى ما يتعلق بالحريات العامة وبناء الثقة والمعتقلون وضمان حرية العمل السياسي...الخ.
ما هي الخيارات الفلسطينية بعد هذه الاجتماعات, وبعد السادس والعشرين من شهر يناير الجاري.
هل يتم وضع استراتيجية جديدة تتناسب مع التطورات والتغيرات الجارية في العالم العربي. ارى أن المطلوب فلسطينيا بعد استعادة الوحدة الوطنية بين فتح وحماس وكافة الفصائل الفلسطينية أن يتم اعادة بناء وتفعيل منظمة التحرير الفلسطينية بكل مؤسساتها على اسس ديمقراطية والالتزام بالثوابت الفلسطينية, وبمشاركة واسعة لكل ابناء شعبنا الفلسطيني. أم أن يتم حل السلطة الوطنية الفلسطينية بعد استمرار إسرائيل في تعنتها ورفضها الانصياع للقانون الدولي, وإذا استمرت إسرائيل في ظل الدعم الأمريكي اللامحدود لها هل يتم طرح خيار الدولة الواحدة لجميع مواطنيها (أي فلسطين التاريخية) أم أن يكون الخيار الأفضل كما يقال " لكل شعب الحق في النضال من اجل استعادة اراضيه المحتلة بكل الوسائل المشروعة الذي يقرها القانون الدولي" وإذا لم يتم ذلك هل سيكون هناك ربيع فلسطيني في الضفة الفلسطينية يوجه البوصلة بالاتجاه الصحيح , أم أن يتم التوجه إلى محكمة الجنايات الدولية لمحاكمة العدو الإسرائيلي على جرائمه في غزة والقدس, ومحاسبة إسرائيل على انتهاكاتها وممارساتها العنصرية تجاه الاقلية الفلسطينية في الأراضي الفلسطينية 48 , أما العودة ثانية لمحكمة العدل الدولية في لاهاي لإزالة جدار الفصل العنصري, أما أن يتم ترك الوضع الفلسطيني للعرب بعد الربيع العربي, وهل هناك امكانية للبدء بانتفاضة فلسطينية ثالثة مدعمة من الشعوب العربية, ومن الأجدر أن يتم طرح كل خيارات النضال المشروعة قبل أن تستكمل إسرائيل تهويد القدس وأن يكون رأي الفصل والقرار للفلسطينيين



#حسين_عوض (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- المشاكل التي تثير قلق الإنسان في عالمنا العاصر
- دور المرأة في المجتمع العربي
- ازمة المجتمعات العربية
- سقوط الطاغية
- نقرأ لدرويش
- الجريمة الإرهابية لليمين المتطرف في أوسلو
- المفاوضات والسلطة الفلسطينية
- فجر جديد آخر
- ذاكرة ثائر
- التحدي
- ثورات الربيع العربي
- الزنزانة أرحم
- الفلسطينيون يحيون الذكرى الثالثة والستين للنكبة
- الجذور
- الأقنعة المحروقة
- رياح التغيير
- الانتصار الكبير
- ثورة الشعب المصري
- ستون عامآ على النكبة
- يوم الأسير الفلسطيني


المزيد.....




- مكالمة هاتفية حدثت خلال لقاء محمد بن سلمان والسيناتور غراهام ...
- السعودية توقف المالكي لتحرشه بمواطن في مكة وتشهّر باسمه كامل ...
- دراسة: كل ذكرى جديدة نكوّنها تسبب ضررا لخلايا أدمغتنا
- كلب آلي أمريكي مزود بقاذف لهب (فيديو)
- -شياطين الغبار- تثير الفزع في المدينة المنورة (فيديو)
- مصادر فرنسية تكشف عن صفقة أسلحة لتجهيز عدد من الكتائب في الج ...
- ضابط استخبارات سابق يكشف عن آثار تورط فرنسي في معارك ماريوبو ...
- بولندا تنوي إعادة الأوكرانيين المتهربين من الخدمة العسكرية إ ...
- سوية الاستقبال في الولايات المتحدة لا تناسب أردوغان
- الغرب يثير هستيريا عسكرية ونووية


المزيد.....

- المؤتمر العام الثامن للجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين يصادق ... / الجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين
- حماس: تاريخها، تطورها، وجهة نظر نقدية / جوزيف ظاهر
- الفلسطينيون إزاء ظاهرة -معاداة السامية- / ماهر الشريف
- اسرائيل لن تفلت من العقاب طويلا / طلال الربيعي
- المذابح الصهيونية ضد الفلسطينيين / عادل العمري
- ‏«طوفان الأقصى»، وما بعده..‏ / فهد سليمان
- رغم الخيانة والخدلان والنكران بدأت شجرة الصمود الفلسطيني تث ... / مرزوق الحلالي
- غزَّة في فانتازيا نظرية ما بعد الحقيقة / أحمد جردات
- حديث عن التنمية والإستراتيجية الاقتصادية في الضفة الغربية وق ... / غازي الصوراني
- التطهير الإثني وتشكيل الجغرافيا الاستعمارية الاستيطانية / محمود الصباغ


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - القضية الفلسطينية - حسين عوض - أين القدس من التحركات الفلسطينية