أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - ديانا أحمد - خواطر من مفكرتى 6 : رسالة مهمة إلى النازلين للتحرير يوم 25 يناير القادم .. أرجو أن تصلهم .. لن أكف عن الإخوان والسلفيين أبدا















المزيد.....

خواطر من مفكرتى 6 : رسالة مهمة إلى النازلين للتحرير يوم 25 يناير القادم .. أرجو أن تصلهم .. لن أكف عن الإخوان والسلفيين أبدا


ديانا أحمد

الحوار المتمدن-العدد: 3603 - 2012 / 1 / 10 - 18:33
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


- أرجوكم يا كل من ستنزلون يوم 25 يناير القادم من أجل ثورة جديدة .. أقول لكم ولكل واحد منكم :


لا تستدعى الاخوانى والسلفى لثورة 2012.. كفاكم ما سببه تحالفكم الشيطانى مع الاخوان والسلفيين العام الماضى والى اليوم.. اعيد عليك مرة اخرى.. لا تستدعوا الافعى الاخوانية السلفية.. ولتكن ثورتكم ثورتنا علمانية صرفة حقيقية.

ثورة يكون مطلبها الاول والاساسى حل الاحزاب الدينية جميعها من نور و حرية وعدالة ووسط وكرامة وفضيلة واصالة وبناء وتنمية.

ثورة يكون مطلبها الثانى الغاء نتيجة الانتخابات البرلمانية وعزل الاخوان والسلفيين سياسيا.. هذا ان كنت تريد مصر بلدا متقدما تنويريا حقا لا بلدا يستبدل دولته الدينية العابدة لامون فى الماضى.. بدولة دينية عابدة لحسن البنا ولابن عبد الوهاب وال سعود وحازم ابو اسماعيل وعبد المنعم ابو الفتوح وغيرهم من اصنام الاخوان والسلفيين.

ثورة تحافظ على علم مصر الثلاثى الالوان الجمهورى ونسره.. اتمنى ان تعقل كلامى وان تنقله الى ثوار التحرير ليعقلوه ويضعوه فى اعتبارهم.



- العراق عايز يغير علمه الشبيه بعلم مصر

واسلاميو سوريا وشهرتهم الثوار عايزين يغيروا علم سوريا الشبيه بعلم مصر ويرجعوا علم الانتداب الفرنسى

والنازلون 25 يناير 2012 فى مصر عايزين يغيروا علم مصر ويرجعوا علم الاحتلال والملكية والعثمانية

كده يبقى فاضل اليمن بس


- المطالبون بتطبيق الحدود والشريعة والأفكار الاخوانية والسلفية = المطالبون بتغيير العلم المصرى والسورى والعراقى واليمنى .. نفس التخلف ونفس الرجعية





- السعودية اخطر من امريكا واسرائيل علينا ..

لماذا ؟

لان الكل مجمع على ان امريكا واسرائيل اعداء لنا

لكن القلة المثقفة فقط هى التى تعلم ان السعودية عدوة مبينة لنا .. والباقون دايبين فى دباديبها وفى سيفها وعلمها وشرطتها الدينية وال سعودها


 

- لقد ذقتم أعزائى المصريين والتونسيين والليبيين عسل الإسلام فاستعدوا لتتجرعوا سمه

لقد ذقتم أعزائى المصريين والتونسيين والليبيين الوجه الوسيم للإسلام فاستعدوا لتتلقوا وجهه القبيح


- كمية الاستسلام والانبطاح اللى عند بعض المسيحيين - مش هاقول كلهم لان فيهم من اصدقائى شجعان ومحترمين - ..... كمية الاستسلام والانبطاح للاخوان والسلفيين وباسم الدين .. تخلينى اقول يا ريت تعدادهم كان يهود مصريين .. عشان اليهودية عقيدة قتالية هجومية .. ساعتها كنا تحالفنا معاهم وحاربنا الاخوان والسلفيين
 

- فليذوق المصريون والتونسيون والليبيون ما اختار الغرب لهم من الاخوان والسلفيين حميما وغساقا


- الاسلام ليس فقط القرآن والسنة .. هو ايضا تفسيرات ابن تيمية وافكار ابن عبد الوهاب وكتبه .. السلفى والاخوانى لا يخترع شيئا من عندياته .. قطع اليد اية موجودة .. وكذلك الجلد والصلب والقطع من خلاف موجود .. وهيئة الامر بالمعروف موجودة ايضا باية ... وتحريم المعازف والصور موجود فى الاحاديث .. وتحريم الغناء موجود فى اية لهو الحديث .... كلها مومياوات كانت علمانية مصر تخفيها وتعطلها .. وها هى تصحو وتبعث من جديد .. لانه لا احد يملك الشجاعة لابطال مفعولها للابد واخماد انفاسها للابد
 



- ما دمتم تحاربون مصر والعلمانية بالاسلام ..

فإننى أدافع عن مصر والعلمانية مهما كان الثمن
إن العلمانية ومصر عندى أهم وأعلى .. وأضحى فى سبيلهما بكل شئ بما فيهم حياتى وإيمانى




- لو فني الاخوان والسلفيون كلهم اجمعون فى مصر .. او تم اعتقالهم وحل احزابهم ..

ستبقى الفرصة موجودة وقائمة لتكوين اخوان وسلفيين جدد طالما ان القنابل الموقوتة فى الدين لم يتم ابطال مفعولها للابد .. خصوصا الحدود وتحريم الفنون وفرض قيودد على ملابس وحريات المرأة والرجل

ابطال مفعول الغام الشريعة والافكار الاخوانية المستقاة من القرآن والسنة بالفعل .. هو عمل جرئ ولا شك .. وبحاجة الى ارادة جماعية .. ويجب ان تتحلى الشعوب العربية ومنها الشعب المصرى بشجاعة اكبر والا ينتظروا الافعى لتهجر سطح الكعبة كى يهدموها ويعيدوا بناءها ..

ونحن لا نطلب هدم الاسلام ولا الكعبة ولا اعادة بناءهما ..

بل فقط الشجاعة بان نكف عن مقولة "القرآن - بما فيه آيات حدود الحرابة والسرقة والزنا وآية الشرطة الدينية وآية لهو الحديث "الغناء" - صالح لكل زمان ومكان" .... لأنها مقولة هى السبب فى وجود الإخوان والسلفيين .. وبقاءهم للأبد واستمرارهم وخداعهم للشعوب العربية فى كل زمان ومكان

الأمر خطير ولا شك .. ولكن إذا بقينا على جبننا .. ستنهدم الكعبة من تلقاء نفسها لأننا خفنا من صيانتها ودعمها .. ولو لم يرى القرشيون إشارة الأفعى ما تحركوا ... فهل أنتم بانتظار إشارة إلهية وأنتم العقلاء فى قرننا هذا .. وقتها منحهم الله تلك الإشارة لأنهم أغبى منكم .. فكونوا الأذكى لأنه وضع فيكم عقولا أذكى من عقولهم




- اردوغان يسجن رئيس الاركان ..

عقبالك يا عنان لما يسجنك حبيبك محمد بديع او يسجنك العريان

او يسجنك ابو اسماعيل او يسجنك اى حد من الحكام الجدد السلفيين والاخوان
 




- اذا كان عام 2011 وما يتلوه هو عام انتصار الوجه القبيح للاسلام على وجهه العلمانى الوسيم الذى عرفناه فى القرن الماضى

وما دام قد تعذر القضاء على الوجه القبيح للاسلام بما فيه الحدود وتحريم الفنون وفرض الحجاب والنقاب وجميع الافكار الاخوانية والسلفية ... وما دام قد تعذر جلب النصر للوجه العلمانى للاسلام فليذهب ديني هذا الى الجحيم




- منذ 2011 ودينى الذى كنت أظنه صديقى وحليفى .. أصبح يحاربنى .. ويضيق حرياتى ويذلنى .. ويذل وطنى ويهدد بلادى وجمهوريتى وعلمانيتى ونسرى .. دينى جعل من نفسه عدوى .. وامتشق سيفا سعوديا سلفيا وخنجرا قطريا اخوانيا ليقتلني ويقتل بلادى


- الاسلام هو كبد مصر والمسيحية هى طحال مصر او كيفما اتفق .. والعلمانية هى مخ مصر ..

مصر تعانى الان من تضخم فى كبدها .. تضخم شديد جدا يضغط على الطحال وعلى الامعاء وعلى الرئتين .. يكاد يقتلها ويخنقها .. والفيروس الاخوانى السلفى الذى ضخم الكبد وجعله عضوا ضارا هو نفسه الذى يريد اقتحام المخ وتدميره واتلافه

 

- ما جرى فى مصر من فوز كاسح للاخوان والسلفيين فى البرلمان ما يزيد عن 70% .. وسكوت الشعب والثوار المزعومين .. هو التئام للجرح على الصديد .. مما سيؤدى الى غرغرينا وبتر للاطراف او الموت .. فلابد من فتح الجرح بثورة ضخمة او بقلاقل ضخمة .. وازالة الصديد الاخوانى السلفى بالمبضع والا ماتت مصر

 

- اذا كان راى المتواكلين من الدينين الاسلامى والمسيحى بانه علينا القعود على مؤخراتنا والدعاء الى الله بلا عمل ولا سلاح ولا كفاح ولا سعى منا ولا جهد فيستجيب لنا

رغم انه خلقنا بايدى وارجل وعقول ولا عاهة فينا .. من اجل ان نعمل ونسعى ونحمل السلاح ونمارس الكفاح

فليشترى كل منكم اعزائى 2 كيلوجرام دعاء وهو ذاهب للامتحان فسينجح دون مذاكرة ولا قراءة ولا دراسة
...
وليشترى كل منكم 10 كيلوجرام من الدعاء الان كي يبيد الله الاخوان والسلفيين ويعيد مصر وتونس وليبيا دولا علمانية

وليشترى كل منكم 10 كيلوجرام من الدعاء كي يسقط الكيان السعودى اللعين وتسقط سلفيته اللعينة .. ويتقوقع الازهر والكنيسة وتحل الاحزاب الدينية ويدخل الاخوان والسلفيون الى مكانهم الصحيح المعتقلات




- كل كلام المحلسة اللى اتقال ليل عيد ميلاد المسيح 7 يناير على القناة التانية من قبيل المسيحيين هو عمود الخميرة اللى بيخمر العجينة والعجينة هى المسلمين الخ .. ما يجيبش مع المصريين ..

العيدية الحقيقية لمصر كلها - مش لمسيحييها فقط - هى حل الاحزاب الدينية وعزل الاخوان والسلفيين سياسيا والغاء نتيجة الانتخابات البرلمانية والحفاظ على علمانية مصر

 
- العسكر يتلفعون بالافعى الاسلامجية اخوانية وسلفية ويظنون انهم لن يكونوا اول ملدوغ منها .. فذرهم حتى يلاقوا يومهم الذى فيه يُلدغون .. ومثلهم الكنيسة التى تتلفع بالأفعى الإسلامجية ستكون أولى ضحايا الأفعى .


- انا باطالب بفصل الاسلام عن السياسة .. وكذلك باطالب بفصل المسيحية عن السياسة .. يعنى ايه .. يعنى الحرب مع الاخوان والسلفيين لازم تكون بالسلاح وبالعنف لانهم زى الصهاينة لا يفهمون الا لغة القوة .. لو قعدنا بتسامح المسيحية ونقعد ندعى معلش مش هينفع .. الحرب والعنف لابد منهم حين تفشل الوسائل السلمية .. وقد فشلت فماذا تنتظرون ايها المضارون من الاخوان والسلفيين سواء كنتم ايها المضارون مسلمين ام مسيحيين

انا طبعا باقول المسيحية ككل كدين وليس البابا والكنيسة فقط .. والغرب ما هو مسيحى ليه ما قالش نقعد وندعى ونستسلم ولا نحارب ولا نقابل الشر بالشر .. يا ريت نتعلم من الغرب اللى هو مسيحى فى الاساس ازاى هو قوى عسكريا وازاى بيعمل ضربات استباقية حتى من قبل الخطر .. ومصر خلاص كانت الوجبة الثالثة لهذا العام فى بطن الوحش الاسلامجى الاخوانى السلفى بعد تونس وليبيا ..... لازم يكون معانا سكينة عشان نقتل الوحش واحنا فى بطنه .. ولا هتنتظروا زى يونس يونان يلفظكم الوحش بمعجزة

 

- اللهم إن كان الاخوان والسلفيون هم خزنة الجنة فأبعدنا عن الجنة وأدخلنا النار

وإن كان الإخوان والسلفيون هم زبانية النار فأبعدنا عن النار وأدخلنا الجنة

 

- نفسى يا سعودية أشبع وأنام وتغوري يا سعودية ويغور الصهيونى الكيان ..

والسلفيين يا سعودية يغوروا كمان ويغور يا سعودية كل الإخوان




- مفيش فرق بين الجاهل والجامعى عندنا .. مهما ارتقى علميا .. لما تيجى سيرة الشريعة بيتبنج وقرونه تطلع من تحت الشعر .. وديله يلعب من تحت البنطلون


- كان الحكام المصابون بجنون العظمة يقولون : انا الدولة والدولة انا

واليوم الاخوانى والسلفى يقول : انا الاسلام والاسلام انا

ويقول : انا محامى الله ومحامى الله انا ..
...
انا حاجب باب الله وحاجب باب الله انا .. وهو اعتراف ضمنى منه بان الله بحاجة الى محامى وحارس .. وانه يضع حجابا وسدنة على بابه ..

ليس هذا الله الذى اعبده ايها الاخوانى والسلفى

بئس الاله الذى بحاجة لحاجب ومحامى ..

وبئس الدين الذى إن تجسم فى انسان يكون انت ايها الاخوانى والسلفى




- كانت الأديان

فاحترم الناس الأديان ولم يحترموا بعضهم البعض

واحترم الناس الله .. وقتلوا بعضهم البعض .. وسبوا بعضهم البعض .. وعادوا بعضهم البعض
... ...
كانت الأديان فى الاساس من اجل سعادة الانسان وسلام العالم ..

فاصبحت الاديان على ايدى الصهاينة والسلفيين والاخوان اداة ظلامية عدوانية تكفيرية تجهيلية معادية للمراة ومعادية للحضارة ومعادية للحريات ومعادية لحقوق الانسان ومعادية للعلمانية ومعادية للتنوير ومعادية للفنون ومعادية للاشتراكية ومعادية لليبرالية ..

واصبحت الاديان على ايدى الصهاينة والسلفيين والاخوان اداة قتل وسب وشتم وتخريب وتقسيم والقاء عداوة وبغضاء بين ابناء الوطن الواحد والقومية الواحدة


- الفرق بينى وبين كثير من مثقفى بلدى أنه :

لا يمكن شرائى

ولا يمكن تهديدى
...
ولا يمكن رشوتى

ولا يمكن إرغامى على السكوت على عدوى الاخوانى السلفى مهما تم سبى وتهديدى وتثبيطى

ولا يمكن أن أضعف وأتحالف مع عدوى الاخوانى والسلفى أو أبرر له أو أدافع عنه مهما علا نجمه

وأننى لا أخشى عاقبة كلماتى أبدا .. وأننى سأحارب الاخوان والسلفيين ولو كان نتيجة ذلك موتى .. ومثل الحسين بن على حاضر أمامى

وأننى لا أنحاز لدينى ولا أسب الأديان الأخرى

وأننى لا أنحاز لمذهبى ولا أسب المذاهب الأخرى من دينى

وأننى أفضل الموت وبلدى علمانية على الحياة فى بلد دينى فيها هو عدوى وقاتلى وشاتمى


- سيكون يوم سعدى حين يعلق عبد الحليم قنديل وحمدين صباحى وايمن نور والسيد البدوى شحاتة وايضا القسس الذين يؤيدون الاخوان والسلفيين .. وكل كلب ايا كان دينه يؤيد الاخوان والسلفيين او يدافع عنهم باى صورة من الصور ..

سيكون يوم سعدى حين يعلق هؤلاء جميعا مصلوبين على جذوع النخل او حين تقطع ايديهم وارجلهم من خلاف تطبيقا لحد الحرابة المنصوص عليه فى القرآن .. حين يندمون ويقررون الثورة على الحكام الجدد الاخوان والسلفيين

- اولاد الدياثيث حين تفضح الاسلاميين اخوانا وسلفيين يقولون انك متطرف وعنصرى

يا اولاد الدياثيث لماذا لا نسمع اصواتكم واعتراضاتكم حين يلعن اهل دينكم واسلاميوكم العلمانيين والمسيحيين والليبراليين والاشتراكيين والناصريين والجمهوريين والتحرريين واللادينيين ..

حقا انكم اولاد دياثيث



#ديانا_أحمد (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- خواطر من مفكرتى 5 : دعوا المجلس العسكرى وحلفاءه الإخوان والس ...
- صفحة من كتاب التاريخ للصف الأول الإعدادى - مصر للعام الدراسى ...
- الفرق بين المسلم والمظلم
- يا أحمد فؤاد نجم .. الساكت عن فضح وهجاء الإخوان والسلفيين شي ...
- بقاء مصر بنسرها وجمهوريتها وتقدمها وحضارتها وعلمانيتها وحريا ...
- أردوغان وعبد الله آل سعود يتنافسان على منصب الخليفة وجعل مصر ...
- الرجعية العربية (الإخوان والسلفيون والملكيون والخليجيون) ينت ...
- يا جيش مصر ، تصدى لثورة الخونة رافعى العلم الأخضر الملكى الع ...
- يا شعب مصر استهدِفوا الإخوان والسلفيين ولا تستهدِفوا الجيش و ...
- يا ريت مصر زى فرنسا .. وعلاقة نوارة نجم بمحمد حسان ..
- طابع الحسن Cleft chin
- الأعمال الكاملة لنزار قبانى .. تحياتى لأمير شعراء العصر الحد ...
- التربوية السورية .. قناة علمية عربية جادة ومحترمة ، نحييها أ ...
- 23 ديسمبر وأشياء نسيناها ! .. نحو عودة الاحتفال والاهتمام ال ...
- إذاعة أم كلثوم .. إذاعة محترمة من عهد عبد الناصر إلى اليوم ن ...
- لن نرضخ للواقع القذر .. بل سنغيره بأيدينا وأقلامنا وأسناننا ...
- نحو إقامة حفل الزفاف صباحا أو ظهرا أو عصرا فى مصر والعالم ال ...
- نحو العلمانية المسلحة .. وأيمن نور نعجة الإخوان والسلفيين .. ...
- نحو إغلاق قناة وصال وقناة صفا على النايلسات والعربسات والأتل ...
- لا تسقطوا الشام أيها البقر


المزيد.....




- المقاومة الإسلامية في العراق تعلن استهداف موقع اسرائيلي حيوي ...
- المقاومة الإسلامية في العراق تعلن استهداف قاعدة -عوفدا- الجو ...
- معرض روسي مصري في دار الإفتاء المصرية
- -مستمرون في عملياتنا-.. -المقاومة الإسلامية في العراق- تعلن ...
- تونس: إلغاء الاحتفال السنوي لليهود في جربة بسبب الحرب في غزة ...
- اليهود الإيرانيون في إسرائيل.. مشاعر مختلطة وسط التوتر
- تونس تلغي الاحتفال السنوي لليهود لهذا العام
- تونس: إلغاء الاحتفالات اليهودية بجزيرة جربة بسبب الحرب على غ ...
- المسلمون.. الغائب الأكبر في الانتخابات الهندية
- نزل قناة mbc3 الجديدة 2024 على النايل سات وعرب سات واستمتع ب ...


المزيد.....

- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل
- الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5 / جدو جبريل
- جمل أم حبل وثقب إبرة أم باب / جدو جبريل
- سورة الكهف كلب أم ملاك / جدو دبريل
- تقاطعات بين الأديان 26 إشكاليات الرسل والأنبياء 11 موسى الحل ... / عبد المجيد حمدان
- جيوسياسة الانقسامات الدينية / مرزوق الحلالي
- خطة الله / ضو ابو السعود


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - ديانا أحمد - خواطر من مفكرتى 6 : رسالة مهمة إلى النازلين للتحرير يوم 25 يناير القادم .. أرجو أن تصلهم .. لن أكف عن الإخوان والسلفيين أبدا