أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - مجدى نجيب وهبة - -النداهة- .. والقس -السياسى-















المزيد.....

-النداهة- .. والقس -السياسى-


مجدى نجيب وهبة

الحوار المتمدن-العدد: 3603 - 2012 / 1 / 10 - 16:07
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


** لقد تذكرت موقف الشيخ الراحل "متولى الشعراوى" ، عندما صلى ركعتين لله شكرا على هزيمة الجيش المصرى فى يونيو 67 .. تذكرت موقف شيخنا الراحل وتأكدت مدى حكمته .. رغم أن الكثيرين أدانوا موقفه .. وقالوا "هذا نوع من الشماتة لا يصح أن يصدر من شيخ وقور له كل الحب والتقدير" .. ولكن يبدو أن شيخنا الجليل كانت له رؤية مستقبلية لأحداث مستقبلية التى لا نستحق فيها إلا العودة لأجواء نكسة يونيو 67 من الإنكسار والذل والهوان ...

** نعم نحن شعب يكثر علينا الإحساس بالنصر ، ولكننا أدمننا المصائب والنكسات .. نعم .. شعب أدمننا الفوضى وقلة الأدب .. "زمارة تجمعنا وعصايا تجرينا" ...

** لم يختلف إثنين فى مصر عن تأييده للإنقلاب المحدود السلمى للمجلس العسكرى ضد النظام السابق ، ورغبته الكامنة فى التغيير من أجل مصر التى فقدت ربيع عمرها مع حكم شاخ وفقد صلاحيته .. ولكن الشعب لم يرغب فى ذلك .. فالنسبة الكبرى فضلت الصمت وتركت مصير شعب بأكمله فى أيدى حفنة ضالة تضم منظمات إرهابية ، وأفكار دموية تخلفية ، وجماعات إسلامية يؤيدها إعلام خائن مأجور ، باع الوطن من أجل الحصول على الثمن .. من الإخوان ، ومن الدول الغربية ، والإدارة الأمريكية والتى إنحصرت مهمتهم فى التلميع الإعلامى لجماعة الإخوان ، وتهيئة الرأى العام لقبول إستيلائهم على الحكم فى مصر تحت أى مزاعم حتى لو كانت مزاعم إنتخابية ، والعودة بمصر إلى نكسة 67 .. بعد أن أصاب الشعب كله أعراض مرض النداهة ، وتحولوا إلى مجموعات من الدراويش تائهين وهم ينادون على الوطن الذى خرج ولم يعد ..

** لن أتحدث عن الإعلام العفن .. الذى تعدى كل الخطوط الوطنية ، وتحول إلى إعلام فج رخيص مضلل خائن ، باع مصر وقبض الثمن .. بل سأتحدث عن واقعتين حدثوا بالأمس قد يجد بعض الكتاب المسلمين التحرج فى التعرض لهم ، ولكننى لا أجد أى تحرج فى أن تعرض لأى فوضى أيا كانت .. وقد قرأنا جميعا البيان الذى أصدره شيخ الأزهر بإحالة خطيب التحرير "مظهر شاهين" للتحقيق معه بسبب إنحرافه عن الرسالة التى وكل إليها من طرف الأزهر وعن خطابه المرسوم من قبل هذه المؤسسة العريقة ....

** الواقعة الأولى التى إستفزتنى .. صدرت عن أب كاهن ، قام أثناء إلقاء العظة الروحية بالقداس الإلهى بالإعتذار ، لأنه سلم على "بدين" .. ويصف العسكريين بـ "الظلمة" .. حيث اعتذر القس يوحنا فؤاد ، راعى كنيسة العذراء بالدمشيرية بمصر القديمة ، لشعب كنيسته من الأقباط ، لأنه قام بالسلام وتقبيل اللواء حمدى بدين رئيس الشرطة العسكرية ، فى ليلة رأس السنة ، ووصف العسكريين بالظلمة والكاذبين ، وطالب الأقباط بعدم التخوف من أى شىء لوصول الإسلاميين للحكم ، لأنهم لن يكونوا أسوأ من عهد مبارك ، ورفض قيام بعض الأقباط بالهجرة خوفاً من الإسلاميين ، مشيرا إلى أن كندا وأمريكا لن تقدم شيئاً ، و"يجب اللجوء إلى الله بعد أن فسد القضاء المصرى الذى لم ينتقم لدماء المصريين فى ماسبيرو ومحمد محمود ومجلس الوزراء".

** وأشاد القس ، أثناء عظته التى ألقاها فى عيد الميلاد بأحمد حرارة الذى فقد عينيه، متسائلاً كيف يصف المجلس العسكرى متظاهرى مصر بالبلطجية، ولهم أجندة خارجية، فأى أجندة تجعل الإنسان يفقد عينيه أو حياته، وأكد أن أحوال البلد لن تتحسن إذا لم تتحسن أحوال المسيحيين.

** ووجه كلمته للأقباط، بعد أن وجه شكره للمهنئين من الشرطة والإخوان المسلمين، وقال "فى الحقيقة لازم أعتذر إن فى ليلة رأس السنة وكانت الأضواء خافتة، وجاءت مجموعة من القيادات العسكرية وسلم على شخص وقبلنى، وعرفت أنه اللواء حمدى بدين، وأنا متأسف إن سلمت عليه وتصورت معه، وهو عمل كده علشان منظر ودول ناس ظلمة وكاذبين ماسكين الكراسى، وأنا بقول ده وممكن بكره مكنش موجود، والمسيح جاى علشان كلمة الحق والغلابة، وإحنا علشان كده مش بنخاف، وما حدث العام الماضى أحداث غريبة، ومش قادر أمنع نفسى، وأقول إن الحق حق والأبيض أبيض والأسود أسود، ومنزعلش على أولادنا الذين ماتوا فى ماسبيرو أو محمد محمود أو مجلس الوزراء اللى قتل هنا وهنا هم ظلمة".

** وتابع "الناس بتقول إحنا خائفين لأن الإسلاميين مسكوا البلد، مش عارف ليه بنخاف، هل هيكونون أسوأ من مبارك، فنحن ملح الأرض وإذا فسد الملح، فبماذا يملح، وترد الناس أن السلفيين بيقولوا علينا كفرة، ويقولوا لا يجوز أن نعيد عليهم، وهيمنعوا الخمر، وكأننا ماشين فى الشارع وماسكين زجاجات الخمر".

** وتابع "مش هيتعدل حال البلد إلا إذا تم تعديل حال المسيحيين بعيداً عن الكلام الكبير للمنظمات، فنحن ليس لنا سوى الله، لأن القضاء أصبح مضروباً، والمجلس العسكرى متواطئ، ويقول على الناس بلطجية، هل أحمد حرارة بلطجى ده زى ابنى، وهل يرضى أحد أن ابنته تعرى، فدم هؤلاء صوت صارخ، فلماذا قتل هؤلاء، هل كما يقال أجندة ويأكلون كنتاكى، هل معقولة يفقد عينيه، ويخسر حياته علشان أجندة.

** وطالب الأقباط بعدم التخوف والقيام بالهجرة إلى أمريكا وكندا، لأنهما لن يفعلوا شيئا، كما كرر طلبه للمسيحيين بعدم التخوف من السلفيين، لأنهم لن يكونوا أسوأ من عصر دقلديانوس، وعدم التخوف من الإخوان، لأنهم لن يكونوا أسوأ من مبارك، وإن كان لديهم أساليب ملتوية ولكنهم يملكون ضميرا".



** وهنا لنا عدة ملاحظات على كلمات القس ، والتى يطالب فيها الأقباط بعدم التخوف من أى شئ لوصول الإسلاميين للحكم .. لأنهم لن يكونوا أسوأ من عهد مبارك ... وسؤالى هنا للقس السياسى .. ياترى كم يبلغ عمرك الأن ، وهل ذهبت إلى الصعيد لتتعرف على كيفية معاملة الجماعات الإسلامية للأقباط ، رغم مطاردة النظام السابق لهم .. وكيف سيتعاملون مع الأقباط بإعتبارهم كفار الأن بعد سيطرة من لطخت أيديهم القذرة بأرواح ودماء الأقباط .. يبدو أن الأب الكاهن لا يعلم شئ عن مذابح الأقباط فى الكشح ، وفى الزاوية ، وفى العياط ، والمنيا ، وأبو قرقاص ، وبنى والمس ، والأسكندرية ، والعديسات ، وقنا ، والأقصر ، وأسوان .. وهو يطالبهم بعدم التخوف .. وتساءل القس السياسى كيف يصف المجلس العسكرى متظاهرى مصر بالبلطجية ، ولهم أجندة خارجية .. ويبدو أن السياسة طقت فجأة فى عروق جناب القس ، فلم يرى أى أحداث بلطجة أو فوضى فى ربوع "مصر" منذ 25 يناير .. فهو يرى الدنيا وردية ، وإن كل المتظاهرين بما فيهم شباب 6 إبريل والحركات الجهادية والسلفيين وكوادر حماس ، وحزب الله التى إندلعت فى أرجاء المحروسة .. هم مجموعات وطنية ولا تمت بأى صلة للإرهاب أو للذين يحاولون إسقاط مصر .. ولم يعد يشعر أو يؤمن أن هناك مجموعات أصبحت لا عمل لها إلا تنفيذ سيناريو الفوضى وهدم مصر المحروسة لتنفيذ أجندات أمريكية أعلنت بجميع وسائل الإعلام بما فيهم أمريكا نفسها ، والتى اعلنت مرارا وتكرارا أنها ترحب بوصول الإخوان المسلمين للحكم ، وقامت بتدعيمهم ماليا وسياسيا ، بل وأمدت بالأموال جميع المنظمات الحقوقية التى تنهش فى عرض الوطن وتحاول أن تمزقه لتتصيد كل الجرائم ضد الشرطة أو الجيش المصرى ، لكى يتم نشرها على العالم حتى يتم إسقاط هذه المؤسسات .. يبدو أن جناب القس السياسى لم يرى كل ذلك .. لأن النداهة سيطرت على تفكيره .. وسار يبحث عن المجهول ..

** ثم يعود القس السياسى ليتأسف على سلامه على أحد قيادات المجلس العسكرى ، الذى حدده بالإسم وقال أنه اللواء "حمدى بدين" .. وقد خدع فيه لأن الأخير قام بتقبيله ، وتهنئته ، وكانت الأضواء خافتة .. وذلك ليلة رأس السنة ، وكرر القس السياسى أسفة لأنه سلم عليه وتصور معه ... ووصف القس السياسى المجلس العسكرى بأنهم جماعة ظلمة وكاذبين ماسكين الكراسى .. ويواصل القس هذه الكلمة سياسية ليخلطها بكلمة دينية .. فيقول أن المسيح جاى علشان "كلمة الحق والغلابة" ، وإحنا عشان كده مش بنخاف .. لقد إختزل القس السياسى كل تعاليم السيد المسيح ، فى كلمتين هى كلمة "الحق والغلابة" .. ويواصل كلامه ليطالب الأقباط بعدم التخوف والقيام بالهجرة إلى أمريكا وكندا .. وإختتم عظته الروحية بأن الإخوان لديهم أساليب ملتوية ولكنهم يملكون "ضمير" ...

** ومن خلال متابعتى لكلمة هذا القس .. أستطيع أن أجزم أن هناك خداع فى نقل الصورة .. فكلمة الكاهن قالها ، والكنيسة ليس بها أحد ، وتم عمل خلط الكلمة بدون تحديد شكل الكاهن فى صورة جماعية للمصلين داخل الكنيسة من زاوية أخرى للتصوير .. يعنى بالعربى .. هذا الموضوع مدبر ، ولكن ، لماذا هذا التوقيت بالذات .. وقد مضى أكثر من أسبوع على هذه الواقعة التى تذكرها الأب الكاهن فجأة ، ليتم تداولها فى جميع وسائل الإعلام المأجور وعلى صفحات الإنترنت ، لتهيص الدنيا ، ويرحب الإعلام بكلمة الكاهن السياسى ، ويصفق لها المحامى "أمير سالم" ، وهو عضو فى منظمة حقوقية ، وطالب أكثر من مرة بتحطيم جهاز الشرطة .. وصفقت لها صاحبة الفم المفتوح "هالة سرحان" .. التى حتى الأن لا نعلم ما هو الدور القذر الذى تباشره هذه السيدة .. ولحساب من تقوم بإحراق وإشعال الحرائق فى برنامجها الخاص جدا .. كما صفق له الجميع ، وخرج الأب الكاهن بعد نشر هذه الكلمات ، ليعبر عن سعادته .. فقد وصلت رسالته لأمريكا ، والمتنطعين من مجالس خراب الإنسان الذين إنطلقوا فى مقالات وقحة للتعبير عن سعادتهم وفرحتهم بالكاهن السياسى ، الذى ترك تعاليم المسيح ، وبحث عن الزعامة السياسية ..

** وسؤالنا هنا للكنيسة ولقداسة البابا .. هل قداستكم فقدتم السيطرة على بعض الأباء الكهنة ، وتحولت الكنائس إلى منابر كفاح ضد المجلس العسكرى .. هل الكنائس فى حاجة إلى مزيد من الإحتقانات وإشعال الحرائق .. لسنا هنا ندافع عن المجلس العسكرى ، ولكننا ننبه ونحذر أن كل هذه الأحاديث والحوارات والوقائع بما فيهم مجزرة ماسبيرو ، هى عبارة عن سبوبة لبعض المنظمات وبعض الأفراد لتحقيق مأربهم ليس إلا .. ويمكن العودة للإعتداءات التى نالت الأقباط فى الإعتداء عليهم بكنيسة العمرانية ، ومجزرة القديسين .. خرجت معظم الأقلام تدين الأقباط ، بل قال بعض المتنطعين أمثال محامى الإخوان "منتصر الزيات" ، وصحيفة "صوت الأمة" ، و"محمد عبد القدوس" .. كيف يتجرأ الأقباط ويرفعون الصليب فى سماء مصر الإسلامية ، ويتظاهرون ضد رجال الشرطة الشرفاء .. ولم نسمع كلمة واحدة تداوى جروح الذين سحلت أجسادهم برصاص الشرطة وإعتدى عليهم داخل وخارج الكنائس .. ونحن نتذكر المذبحة البشعة التى حدثت فى أوائل عام 2010 وهى مذبحة "نجع حمادى" ...



** موضوع أخر .. لشخصية المفترض أنها نائبة برلمانية سابقة ، وهى السيدة "جورجيت قللينى" .. فقد إنتقدت الكاتبة د. لميس جابر على موقفها وتعليقها على أحداث حرق المجمع العلمى .. وقالت "جورجيت قللينى" فى مداخلة ببرنامج "مصر الجديدة" ، مع الإعلامى "معتز الدمرداش" خلال إستضافته للكاتبة "لميس جابر" ، لا يوجد مقارنة بين شرف الفتاة التى سحلت بالتحرير ، والكتب التى إحترقت .. لو لم يكن هناك الإنسان ، لما كان هناك علم ، وبالتالى لا يمكن السماح بإنتهاك كرامة البنت ...

** وهنا لست أدرى ما علاقة موقف حدث ، نتيجة الإحتكاك بين الشرطة العسكرية ، وبعض أفراد القوات المسلحة المجندين ، وبين المتظاهرين أثناء أحداث شارع الوزراء .. وحرق تراث علمى يحكى عن حضارة مصر ، لا يقدر بمال ، وليس كما وصفته النائبة السابقة أنه مجموعة كتب إحترقت ..

** يبدو أن النائبة قد إستاءت من موقف الكاتبة التى بدأت تدرك خطورة الموقف الذى تتعرض له مصر من العاهرة أمريكا ، فكتبت أكثر من مقال تهاجم فيه "أوباما" ، و"كلينتون" على صفحات "المصرى اليوم" .. وبدلا من أن يحتسب للكاتبة هذا الموقف الوطنى المشرف للدفاع عن مصر .. تقوم سيادة النائبة السابقة لمهاجمتها والدفاع عن الفتاة المسحولة التى مللنا من الكتابة عنها .. ولا تعليق .. وأكتفى برد الكاتبة "هذا هو المطلوب كمؤامرة" ...

** هل لا تعرف النائبة أن الرئيس "بوش" فى حرب تحرير الكويت فى التسعينات ، أعلنها صريحة وقال "أن أمريكا دولة موحدة ، ولن أسمح بشق وحدة الأمة" .. فى رسالة واضحة إلى الصحافة الأمريكية بضرورة الإلتزام بتأييد السياسة الأمريكية فى هذا المجال ، فالصحفى فى أمريكا ، يحصل على فيض هائل من المعلومات من مصادر أمريكية أو بريطانية حول النزاع بين أمريكا ، أو أى دولة عربية أو فارسية ، وحتى لو حصل على معلومات لا يستطيع أن يعرضها ، وإذا فعلها وخالف توجه الإعلام الأمريكي مرة سيعاقب عقابا موجعا على الطريقة الأمريكية أو الغربية .. فالمواطن الأمريكى العادى ، لا يقرأ فى صحف بلاده عن الحرب التى تشنها إسرائيل حاليا على الشعب الفلسطينى إلا وجهة نظر قادة إسرائيل ، وأمريكا .. أما الرأى الأخر فلا يهم .. المهم عندهم هو الإلتزام برأى رئيس الشركة التى تملك الصحيفة ورأى القادة السياسيين الذين يوجهون تلك الشركات .. تلك هى حرية الصحافة على الطريقة الغربية .. كما أن القانون الأمريكى يجبر فيه الصحفى على كشف مصادره ...

** نرجو من سيادة النائبة السابقة ، أن تقرأ لما كتبته الأستاذة الفاضلة والرائعة "لميس جابر" ، قبل أن تستهزئ بما تقوله ، لتنال إعجاب المغيبين والبلهاء ....



#مجدى_نجيب_وهبة (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- عندما تساءل البابا .. -مصر- بلادنا المحبوبة .. إلى أين؟!!!
- -مصر- .. تكون أو لا تكون
- أسرار الحرب على -العراق- .. وجنة -إسرائيل- 2010
- أقوال الصحف فى 28 يناير 2011 .. هل تبرئ -مبارك- و-العادلى-
- -مصر- .. خرابة هائلة تتصارع فيها الأشباح
- -مصر- ... تحتاج إلى -زعيم-
- أخر أسعار المزاد لبيع -مصر- .. 1.5 مليار دولار
- الكارثة القادمة فى -مصر- .. لو حكم -الإخوان-
- -المجالس الحقوقية- .. بوابة الجحيم -الأمريكى-
- -المجلس العسكرى- .. وميدان -الدعارة-
- -علياء المهدى- هى الحل
- السيناريو القادم .. إغتيالات لقادة -المجلس العسكرى- .. و-الش ...


المزيد.....




- -التعاون الإسلامي- يعلق على فيتو أمريكا و-فشل- مجلس الأمن تج ...
- خريطة لموقع مدينة أصفهان الإيرانية بعد الهجوم الإسرائيلي
- باكستان تنتقد قرار مجلس الأمن الدولي حول فلسطين والفيتو الأم ...
- السفارة الروسية تصدر بيانا حول الوضع في إيران
- إيران تتعرض لهجوم بالمسّيرات يُرَجح أن إسرائيل نفذته ردًا عل ...
- أضواء الشفق القطبي تتلألأ في سماء بركان آيسلندا الثائر
- وزراء خارجية مجموعة الـ 7 يناقشون الضربة الإسرائيلية على إير ...
- -خطر وبائي-.. اكتشاف سلالة متحورة من جدري القرود
- مدفيديف لا يستبعد أن يكون الغرب قد قرر -تحييد- زيلينسكي
- -دولاراتنا تفجر دولاراتنا الأخرى-.. ماسك يعلق بسخرية على اله ...


المزيد.....

- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - مجدى نجيب وهبة - -النداهة- .. والقس -السياسى-