أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع - مروان هائل عبدالمولى - الابتسامه والسعاده هما الافضل















المزيد.....

الابتسامه والسعاده هما الافضل


مروان هائل عبدالمولى
doctor in law Legal counsel, writer and news editor. Work / R. of Moldova

(Marwan Hayel Abdulmoula)


الحوار المتمدن-العدد: 3599 - 2012 / 1 / 6 - 06:45
المحور: الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع
    


يحتاج الإنسان عادة إلى الراحة الجسدية والنفسية، وبخاصة في حياتنا المعاصرة، حيث تشابكت سبل الحياة وتعقدت، وأمست المزعجات والمُنغِصات تطاردنا في كل مكان، وعلينا أن نرضخ للأمر الواقع، ونرتفع فوق هذه المنغصات ونرسلها ابتسامة هادئة ساخرة من كل هذه الأحداث، حتى تحفظ توازننا العقلي، والسكينة لأنفسنا.
الابتسامة هي: تعبير وجهي يتشكل من خلال ثني العضلات الأكثر وضوحاً التي تكون قريبة من طرفي الفم. الابتسامة توجد أيضاً حول العينين. بين البشر، تستعمل الابتسامة عادةً للتعبير عن المتعة، أو السعادة، أو التعجب، ولكن يمكن أن تكون تعبير لا إرادي عن القلق وفي هذه الحالة تُسمى تكشيرة. هناك الكثير من الأدلة التي تؤكد أن الابتسام هو ردة فعل طبيعية لمحفز معين الذي ينتج بغض النظر عن الثقافة أو المجتمع. السعادة هي عادة المحفز الذي يُنتج الابتسامة في غالب الأحيان. لدى الحيوانات، الكشف عن الاسنان الذي يمكن أن يعبر عن ابتسامة، يستعمل غالباً كتهديد أو كعلامة تحذير - المعروفة بالزمجرة - أو كعلامة خضوع. لدى الشمبانزي، تعبر الابتسامة عن الخوف. علم دراسة الابتسامة يشمل عدة علوم منها: الفسيولوجيا وعلم اللغة.
والابتسامة أفضل وأصعب من الضحك؛ لأن الابتسامة هي رد فعل للسرور، بينما الضحك هو رد فعل للألم أحياناً، والابتسامة هي فعل إرادة واقتناع وقناعة ورضا، أما الضحكة فهي تتفجر للحظة أو لحظات كما يتفجر البالون، وما تلبث أن تتلاشى.
لقد أثبت الطبيب الأميركي «وليم فرابي» أن الجانب الأيمن من المخ يحتوي على الأحاسيس والانفعالات التي تساعد الشخص على الضحك، والذي يعتبره الطب من أهم التمرينات الرياضية للجسم بصورة عامة وللقلب بصورة خاصة، حيث أن الضحك يعمل على زيادة نسبة بنية القلب.
وقد أجريت أبحاث كثيرة عن تأثير الضحك، وتأثيراته المفيدة على القلب، فالضحك يحرِّك عضلات البطن والصدر والكتفين، وكذلك ينشط الدورة الدموية بصورة عامة، والضحكة الواحدة تعادل ممارسة الرياضة لمدة عشر دقائق، ولقد شبَّه أحد العلماء الضحك بالهرولة وأنت جالس.
ويقول علماء النفس، إن الأشخاص الذين يضحكون عادة مسالمون طيبو القلب لأنهم يفرجون عن طاقتهم العدوانية بالضحك.
فالحياة مليئة بالجد والجهد والتعب والمشاكل المعقدة، والآلام والآمال والمآسي، ولابد من منقذ للشد وللضغوط النفسية والعصبية، وللناس أن يستريحوا للتغلب على مآسي الحياة بالضحك البريء كي يستعيدوا توازنهم.
الابتسامة تسارع في التماثل إلى الشفاء من الأمراض وهي خير علاج لقلب الإنسان , لأن الابتسامة هي غذاء للنفس والروح، لأنها تساعد على الهضم وتحفظ الشباب وتزيد العمر، وتنعش الابتسامة عملنا وتدفعه إلى الأمام وتجعله محبباً إلينا.
وتعتبر الابتسامة شعاعاً من أشعة الشمس، وبلسماً حقيقياً للشفاء من الأمراض، ومتنفساً هادئاً لأصحاب التوترات العصبية والاضطرابات النفسية، وكم يود المريض أن يرى وهو جالس على سرير المرض، ابتسامة الطبيب المعالج له أو الممرضة المشرفة على علاجه، أو حتى على شفاه أحد أصدقائه وأهله ومحبيه.
-السعادة: هي "شعور بالبهجة والاستمتاع منصهرين سوياً"، والشعور بالشئ أو الإحساس به هو شيء يتعدى بل ويسمو على مجرد الخوض في تجربة تعكس ذلك الشعورعلى الشخص، وإنما هي حالة تجعل الشخص يحكم على حياته بأنها حياة جميلة ومستقرة خالية من الآلام والضغوط على الأقل من وجهة نظره.
أن السعادة تنتقل بالعدوى ضمن أصدقاء أو أفراد الأسرة الواحدة لكن ليس بين زملاء العمل , وقد بينت دراستين أجريتا في الولايات المتحدة أن هناك ارتباط بين الشعور بالسعادة وبين حالة الزواج وهذا التأثير أعلى لدى الذكور منه لدى الإناث ولدى الأكثر شبابا , وهناك محفز للسعادة والذي يؤدى إلى نوعى السعادة:
-السعادة القصيرة أى التي تستمر لفترة قصيرة من الزمن
- السعادة الطويلة التي تستمر لفترة طويلة من الزمن (هي عبارة عن سلسلة من محفزات السعادة القصيرة)، وتتجدد باستمرار لتعطى الإيحاء بالسعادة الأبدية.
أما الوسيلة التي تحفز الإنسان على إحساسه بالسعادة هي كيفية التأمل لوضع أهداف للنفس ليتم تحقيقها: الشخص المشغول دائماً والمثقل بأعباء العمل، فالطريقة الأكثر فاعلية له لكى يكون سعيداً ويبتعد عن الاكتئاب الذي يكتسبه مع دوامة العمل هو إحراز تقدم ثابت ومطرد لأهداف وضعها لنفسه.
وهناك قصه تقول انه توفى شخص ولم يكن بتلك الشخصية الاجتماعية لكنه كان شخص هاديء جداً حتى انه قليل الكلام لكن يستحيل ان تسمع منه كلمة سيئة ابداً , و حين موته اتفق الجميع على قاسم مشترك في شخصيته وهو إنه رجل ” طيب اللسان ” حتى أنه حين يغضب على احد اولاده فأكثر مايمكن أن يفعله هو أن يدعو له بالهداية ..كان لسانه الطيب سر تلك الحشود التي حضرت لتقديم العزاء وكان ودون أن يعلم أحد يزرع رصيداً هائلاً من من الحب في قلوب الجميع بلسانه , ولأن ديننا عظيم ومن اخرجه لنا هو رب العالمين الذي يعلم دائماً وأبداً مايحبه عباده فقد جعل اجر الكلمة الطيبة مثل أجر الصدقة ، فهل نعجز أن نتصدق بألستنتا على كل من يقابلنا ؟ قال صلى الله عليه وسلم” الكلمة الطيبة صدقة “
-الحقد: قال ابن منظور: الحقد إمساك العداوة في القلب والتربص لفرصتها.اصطلاحاً: طلب الانتقام وتحقيقه. وقيل: هو سوء الظن في القلب على الخلائق لأجل العداوة.
الحقد هو إضمار العداوة في القلب والتربص لفرصة الانتفام ممن حقد عليه
وقد قال الغزالي ان سبب الحقد إن من آذاه شخص بسبب من الأسباب وخالفه في غرضه بوجه من الوجوه, أبغضه قلبه وغضب عليه ورسخ في قلبه الحقد عليه, والحقد يقتضي التشفي والانتقام, وقد يحدث الحقد بسبب خبث النفس وشحها بالخير لِعِبادِ الله تعالى.
الحقد مرض خبيث لو دخل قلبك استملكه اللهم وقد كتب شعر في الحقد مثل ;
إن نمتُ نمتُ قرير العين ناعمـها****وإن صحوت فوجه السعد يبسم لي
وأمتطي لمراقي المجد مركبــتي*****لا حقد يوهن من سعيي ومن عملي
مُبرَّأ القلب من حقد يبطئـــني*****.أما الحقود ففي بؤس وفي خطــل
وعن الحقد ايضا
الحقد داءٌ دفينٌ ليس يحمله*****إلا جهولٌ ملـيءُ النفس بالعلل
مالي وللحقد يُشقيني وأحمله*****إني إذن لغبيٌ فاقدُ الحِيَل
سلامة الصدر أهنأ لي وأرحب لي****ومركب المجد أحلى لي من الزلل
الحقد في الاساس ليس الا ردة فعل للمرء نتيجة لضعفه وجبنه وخوفه حتى وان كان بعضهم مظلوما او ضحية فالحقد ليس الا تعبيرا انفعاليا ناتجا عن الضعف وعدم القدرة على المواجهة الصريحة واخذ الحق المسلوب , الجميل في موضوع التحليل النفسي انك تعرف نوايا الطرف الآخر وتفهم شخصيته بحيث يصبح كل ماسيقدم عليه امرا متوقعا ومبرمجا سلفا وبهذا يصبح المحلل للوضع كباحث او دارس يجري تجاربه على مجموعة من الكائنات المحشورة اصلا في متاهة ذات منفذ وحيد ليعرف ايها اكثر ذكاء , هم يعبرون عن مدى الظغط الهائل الذي يواجهونه نتيجة عوامل داخلية او خارجية او عوامل من كلا النوعين .
من الناس من يحمل نفساً مظلمة، وقلبا أسود، لا يعرف للعفو طريقا، ولا للصفح سبيلا، فبمجرد أدنى إساءة تقع في حقه من أحد إخوانه تجده يحقد عليه ولا يكاد ينسى إساءته مهما تقادم العهد عليها، فتجده يتربص بصاحبه الدوائر، وينتظر منه غرة، لينفذ إليه منها، ويصيبه من خلالها، فيشفي غيظه ويروي غليله.
قال تعالى: {وَمِنَ النَّاسِ مَن يُعْجِبُكَ قَوْلُهُ فِي الْحَيَاةِ الدُّنْيَا وَيُشْهِدُ اللّهَ عَلَى مَا فِي قَلْبِهِ وَهُوَ أَلَدُّ الْخِصَامِ وَإِذَا تَوَلَّى سَعَى فِي الأَرْضِ لِيُفْسِدَ فِيِهَا وَيُهْلِكَ الْحَرْثَ وَالنَّسْلَ وَاللّهُ لاَ يُحِبُّ الفَسَادَ}.
إن الحقد حمل ثقيل يتعب حامله، يحمله الجاهل في صدره فيشقي به نفسه ويفسد به فكره، ويشغل به باله، ويقض به مضجعه، ويكثر به همه وغمه .
-الشر ; هو مصطلح يُقصد به في الدين وفي الأخلاقيات الجوانب السلبية في تفكير بني البشر وسلوكهم، وهو يتطرق إلى أولئك الذين يكفرون عمدا بضميرهم ويُظهرون رغبة في التدمير. تستخدم الكلمة في كثير من الثقافات لوصف الأعمال والأفكار التي تتطلع بشكل مباشر أو غير مباشر إلى التسبب بالمعاناة أو بالموت.
تنظر بعض الديانات إلى الإنسان باعتباره شريرا في طبعه، وأهم صفاته وخصاله الطبيعية عزة النفس والأنانية (وهما تعتبران ميلا سلبيا) مع ان بمقدوره التحكم بهما. وفي تقاليد أخرى يعتبر بنو البشر أخيارا بطبعهم غير أن الشر يغويهم فيبعدهم عن الوضع الطبيعي. قد يتجسد الشر على شكل الشخصية التي تجسده، كالشيطان مثلا , ويتجسد الشر في نوع شخصية غير اجتماعية أو المريضة نفسيا. يمتاز المريض نفسيا بالسلوك المتطرف، وبعدم الضمير، أو عدم القدرة على إبداء التعاطف، وكبح جماح النفس، أو الإحساس بالندم، بسبب ضرر تسبب به للآخرين.
الشر هو كل ما نفكر به من سوء واحتقار للاخرين واذية للغير, هو احاسيس سيئه وافكار دنيئه ومدارك عقلية مؤذيه غير ملموسه ,
هو الحيد عن طريق الخير, الشر فكره لا فعل عليه فان غياب الحنان هو نوع من الشر. تجاهل مشاعر الاخر , حبيبا كان او شريك حياه نوع اخر لهذا الشر , القسوه شر,البخل شر،التسليم بهذا التصنيف للشر سيكشف ان كلا منا يحمل جانبا من الشر بقدر ما يحمل من الخير.
لقد قلت السعاده والابتسامه بعالمنا لانتشار لغة الترهيب و التخويف التي تمثلان اساس الشر لغة التشدد التطرف وبث ثقافة الكراهيه ليل نهار الاختلاط حرام والموسيقى حرام واعياد الاخرين حرام والحب الطاهر حرام والتصوير حرام والتعلم حرام والمرأه عوره وحرام عليها ان تشتري الفواكه والخضروات وخاصه الموز ووالخيار والجزر , والابقار يجب ان تغطى خلفياتها بقماش لان عورتها مكشوفه , كلما زاد التعصب كلما زاد الشر اما الحلال فهو طفله يتم تعليمها لغة الحجاب و الصلاة في عمر لا يمكن اساسا ان تفقه وجود شيء اسمه دين ورب بالمقابل تتعلم هذه الطفله ان شعرها عار جسدها عار و ان الولد يتميز عنها في انه يمكنه ان يكشف عن شعره و يلعب بكل حريه باي نوع من اللباس و لكن هي متقيده باوامر من رب لا يمكنها حتى ان تترجم ماهيته و لكنه تهز رأسها بالموافقه لان امها تلقنها هذا الشيء وتجهزها للزواج ليدخل عليها شرا اخرمعفن يكبرها بعشرات السنين وهكذا تدور اغلب العقليات السوداء والنفوس المريضه في دائره مغلقه تدور في فلكهاوتتوارثها اجيال متجاهيلين قوله تعالى: (إن الله لا يظلم الناس شيئا ولكن الناس أنفسهم يظلمون).
ان الشر هو صناعه افكار جذوره نفسيات سيئه للغايه مقرها صدور بعض البشر خرجت عن حدود العيش بسلام ولاتستطيع ان تعيش إلا في بيئة الكذب والنفاق والخداع بيئة اللاحب وإن حبت فهي تحبك لتدمرك وخيرها في جمعيات خيريه تجمع المال لتشتري رصاصه لتقتلك الطريق الذي يؤدي الى الشر سهل ومختصرعند ضعفاء النفوس فقط. واختتم بمقولة حكيم هندي يقول فيها
( ان الاحساس بالعدل معطى للانسان وحده لكى يستطيع تقييم افعاله هو فقط)




#مروان_هائل_عبدالمولى (هاشتاغ)       Marwan_Hayel_Abdulmoula#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- انا فقط لن انساكي
- اجمل احتلال
- مفهوم الشريعة الإسلامية و القانون الوضعي
- لا غرور في الحب
- التسامح مفتاح راحة البال
- انا سامحتِك ...كل سنه وانتي طيبه
- شهادة ميلاد جديد
- حبيبتي المتقلبه
- رحلة جسد عاديه
- الوسواس في الصحه النفسيه
- رائعة انتي في الاحلام
- ارجوك إبتسمي
- اهم التحديات الحاضره في اليمن
- ساكنة الذاكره
- الرجل الترانزيت
- لن يكسرني الزمان
- الاعدام شوقا
- تفاوض المعارضه اليمنيه مع الرياض وليس مع صالح
- إلا اربعة احرف
- القرار النهائي


المزيد.....




- -ضربه بالشاكوش حتى الموت في العراق-.. مقطع فيديو لجريمة مروع ...
- آلاف الأردنيين يواصلون احتجاجاتهم قرب سفارة إسرائيل في عمان ...
- نتانياهو يوافق على إرسال وفدين إلى مصر وقطر لإجراء محادثات ح ...
- الإسباني تشابي ألونسو يعلن استمراره في تدريب نادي ليفركوزن
- لأول مرة.. غضب كبير في مصر لعدم بث قرآن يوم الجمعة
- القيادة المركزية الأمريكية تعلن تدمير 4 مسيّرات للحوثيين فوق ...
- صاحب شركة روسية مصنعة لنظام التشغيل Astra Linux OS يدخل قائم ...
- رئيسا الموساد والشاباك يتوجهان إلى الدوحة والقاهرة لاستكمال ...
- مصر.. فتاة تنتحر بعد مقتل خطيبها بطريقة مروعة
- علاء مبارك يسخر من مجلس الأمن


المزيد.....

- فيلسوف من الرعيل الأول للمذهب الإنساني لفظه تاريخ الفلسفة ال ... / إدريس ولد القابلة
- المجتمع الإنساني بين مفهومي الحضارة والمدنيّة عند موريس جنزب ... / حسام الدين فياض
- القهر الاجتماعي عند حسن حنفي؛ قراءة في الوضع الراهن للواقع ا ... / حسام الدين فياض
- فلسفة الدين والأسئلة الكبرى، روبرت نيفيل / محمد عبد الكريم يوسف
- يوميات على هامش الحلم / عماد زولي
- نقض هيجل / هيبت بافي حلبجة
- العدالة الجنائية للأحداث الجانحين؛ الخريطة البنيوية للأطفال ... / بلال عوض سلامة
- المسار الكرونولوجي لمشكلة المعرفة عبر مجرى تاريخ الفكر الفلس ... / حبطيش وعلي
- الإنسان في النظرية الماركسية. لوسيان سيف 1974 / فصل تمفصل عل ... / سعيد العليمى
- أهمية العلوم الاجتماعية في وقتنا الحاضر- البحث في علم الاجتم ... / سعيد زيوش


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع - مروان هائل عبدالمولى - الابتسامه والسعاده هما الافضل