أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق - سامي فريدي - عروبة ساسة العراق















المزيد.....

عروبة ساسة العراق


سامي فريدي

الحوار المتمدن-العدد: 3598 - 2012 / 1 / 5 - 21:57
المحور: اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق
    


سامي فريدي
عروبة ساسة العراق
تصنف كتب الانساب القديمة العرب تقسيمات ثنائية إلى عرب عاربة/ وعرب غاربة..
والعرب العاربة تنقسم إلى عاربة ومستعربة..
وتحت كل منها يتم ذكر جملة من قبائل، جميعها مستوطنة في شبه الجزيرة التي تحمل اسم العرب. ويرى بعضهم أن أمرا ما دفع بعض عرب (مستعربي) اليمن للهجرة شمالا، وأبرز هؤلاء الغساسنة واللخميون (المناذرة). والمعروف أن كلا منهما كان على دين (المسيح)، وكان أصل سكان اليمن يهودا وهم أهل ممالك سبأ ومعين وحمير المعروفة في باب حضارات اليمن السعيد. وفي أعقاب ما دعي بحروب الردة تم تهجير سكان المناطق التي ارتدت نحو الشمال وخاصة العراقين –حسب تصنيف مؤرخي العرب القدماء-، أي عراق شرق دجلة وعراق غرب دجلة. وكان قيام دولة بني أمية في دمشق ودولة بني العباس في بغداد مدعاة لاستقطاب مزيد من هجرات أهل الجنوب إلى الشمال. الغريب في الأمر أن مصادر التراث العربي وهي تسرد حركة الهجرات والاستيطان الجديد تفوتها الاشارة إلى طبيعة سكان البلاد الأصليين، وفي أفضل الأحوال تصفهم بالنصارى الذين أقسم خالد بن الوليد أن يجعل دماءهم تسيح كماء النهر (أي الفرات يومذاك). يومها كان القسم الغربي من ايران امتدادا للعراق (واليوم الجزء الشرقي من العراق امتداد لايران)!.*
دول الشرق الأوسط التي أنشأتها كل من انجلتره والفرنجه في بداية القرن العشرين خرجت من معطف العثمانيين، ويقال أن هؤلاء مارسوا سياسة التتريك في القرن الأخير (18) قبل زوالهم. وما بين الفرس والترك عداء وتربص. ولذلك حرص الغرب على قطع شأفة الترك والفرس بالبلدان الجديدة. وجرى التأكيد على عروبة العراق دستورا وملكا واسلاما. فكان الناتج مثلث اسلامي مستعدي سياسيا متعدد لغويا وثقافيا. ولكن القرن العشرين انتهى، وانقرضت الدولة العراقية (مملكة وجمهورية)، وبدأ فجر جديد تجلله الرايات السود والنجمات الخمسون. أما حكم البلاد فقد انقسم بين أغلبيتين (الشيعة والكرد).
ينتمي الكرد للقومية الكردية التي ينتشر سكانها في المناطق الجبلية المتوزعة بين شمال العراق وغرب ايران وجنوب تركيا نزولا في سوريا. ويمتاز الكرد بلغتهم وثقافتهم وتقاليدهم وفلكلورهم. أما الشيعة فهم طائفة دينية تتضارب المصادر في أصولها التاريخية والقومية ومدى صلتها بالاسلام. ويتوزع أهلها بكثافات متباينة تمتد من الهند حتى تركيا وسوريا والعراق جنوبا. ويشهد ايران والعراق اليوم أكبر تركزين للشيعة، تحكم كلا منهما حكومات شيعية. وينقسم الشيعة إلى طوائف وجماعات متعددة يصل الخلاف فيما بينها حد التنافر.
ثمة ظروف تاريخية شائكة جعلت من العراق مركزا لاجتماع الشيعة فيه، يعود بعضها لأيام بني أمية وبعضها لأيام بني العباس. وقد ارتبطت تلك الحركة منذ أقدم جذورها بدعاوى السلطة وشرعية الصراع في سبيلها. الأمر الذي جعلهم طرفا معارضا وخصما للدولة الاسلامية في عهديها الأموي والعباسي. ولا يعرف تماما لماذا سكت الصراع في أيام بني عثمان، ليعود ثانية في القرن العشرين في كل من ايران والعراق. ويمكن القول أن نقطة القوة في الفكر الشيعي لا تتمثل في الصراع السياسي العسكري كما عند الكرد، وانما في جانب الثقافة الاجتماعية ممثلة في مراسيم الطقوس والاحتفالات الدينية المتكررة سنويا في شهر محرم، ذكرى أول مواجهة عسكرية مع الدولة للمطالبة بالحكم (61هـ).
رغم مرور قرون على ظهور حركة الشيعة، فهي ليست شعبية بين المسلمين، فيما يختلف معظم مفكري الاسلام في صلتها بالاسلام، وتطلق عليهم أسماء مثل: رافضة/ قرامطة/ صفويين. والمتعاطفون مع بعض افكارهم ومراسيم طقوسهم الحزينة لا يؤيدون دعاواهم السياسية مهما كانت مبرراتها الدينية.
إذا كان الاسلام قد اقتبس بعض الافكار والفروض من ديانات توحيدية، فأن الفكر الشيعي وطقوسه أكثر تعرشا في ثقافات وديانات الشرق الأوسط القديم. يختلف الفقه الشيعي عن فقه العامة . وهو يختلف بحسب مراجعه وشيوخه (المجتهدين). يعتمد الشيعة فكرة الأئمة (مفردها إمام) تشبّها بأسباط اسرائيل، ونظام الآيات كمراجع دينية زمنية تشبّها بأحبار اليهود.
كما يتشبّهون بالمسيحيين في أمور منها، المبالغة في تقديس مقتل الحسين بن علي بن ابي طالب تشبها بفكرة صلب المسيح التي يفندها القرآن، وفكرة المهدي المنتظر تشبّها بفكر المجيء الثاني للمسيح في آخر الأيام. وبينما يحتفل المسيحيون بأعياد الميلاد في بداية كل سنة ميلادية، يحتفل الشيعة ببداية كل سنة (هجرية) باحياء طقوس عاشوراء. ومن الشيعة من يغالي في مكانة علي ابن ابي طالب ويرفعها فوق درجة محمد (رسول الاسلام) بدعوى ان جبريل أخطأ في تبليغ الرسالة، وهناك من يرفعها فوق درجة يسوع المسيح الذي تعترف المسيحية والاسلام أنه (كلمة) الله وروح منه، "هذا كان في البدء عند الله. كلُّ شيء به كان، وبغيره لم يكن شيء مما كان"*، فيقولون أن (علي) كان عند الله في البدء ومن أجله تم خلق هذا الكون. والمعروف أن غلاة الشيعة هم أول من شكّك في صحة القرآن بقولهم أن خلفاء محمد حذفوا منه نصوصا كانت تؤكد دعاواهم حول مكانة علي الحقيقية.*
ينظر العراقيون إلى الشيعة جماعة وفكرا باعتبارهم جزء رئيسا من المكون الاجتماعي والثقافي لتراث البلاد. رموز الشيعة وقصصهم موضع حفاوة الأدب العراقي الحديث، في مختلف حقب الانظمة العراقية السابقة. وقد عمد الشاعر والمسرحي العراقي إلى تطوير بعض رموز الشيعة النضالية وفق مفاهيم الثورة على الظلم والفساد. لابد من إشادة بموقف المثقف العراقي العلماني وجهده في ترسيخ هوية وطنية غنية ومتسامحة، علما ان هؤلاء ليسوا من فئة المتدينين، وقسم منهم غير مسلمين أو عرب. بيد أن جماعات الشيعة لم يكترثوا او يقيموا تلك الجهود، ولم يخففوا من درجة الحنق الداخلي في نظرتهم للآخر، ضمن شعورهم المركز بعقدة التهميش والمظلومية التاريخية المتجددة بشكل دوري وسنوي. وإزاء القطيعة العربية الاسلامية مع الشيعة، ظهر من يرد أصل الشيعة إلى السومريين أقدم سكان العراق،ويربط بين طقوس عاشوراء وبعض مراسيم الحزن السومرية القديمة.وهو اجتهاد مضاعَف لتعريق الجذر العراقي للشيعة إزاء ادعاءات ايرانية، أو شيء آخر. أما الشيء المفقود خلال ذلك فهو الدراسة العلمية المحايدة للفكر الشيعي والمناقشة الموضوعية لطقوس عاشور الغريبة والقائمة على ايذاء الذات وتقريعها العنيف.
في القرن السادس عشر أعلن العثمانيون اتخاذ اسلام العامة مذهبا رسميا للبلاد، فردّ سلطان فارس باتخاذ الشيعة مذهبا رسميا لايران، وانتشر التشيع فيها. وزادت مع الوقت حركتهم في زيارة العراق حيث أضرحة عديد رموز الشيعة، والتي هي بمثابة الحج عند الشيعة. ويستقبل العراق حجاج الشيعة من ايران والهند وباكستان وافغانستان وسواها، بما يشكله الحج من ايراد مالي للمراكز الشيعية والقائمين عليها من مراجع دينية للشيعة.
يشتهر الشيعة بأعمال التجارة وما تقتضيه من حركة تنقل وانتشار. كما أن المراكز الدينية تمثل مراكز جاذبة للتجارة وتحقيق المكسب الوفير. وعلى مدى الزمن استقرت اعداد من الحجاج، لأغراض تجارية أو دينية أو دراسية في العراق. ويرى مؤلف تاريخ العراق الحديث* ان الطابع الايراني لمدينة النجف هو السائد، ما يميزها عن الطابع العروبي لمدينة كربلاء*. (لكن الأمر تغير تماما في واقع ما بعد الغزو الأمريكي الايراني، وانتشار نظاهر العجمة والتشيع في انحاء العراق). أما السبب الآخر لانتشار التشيع في العراق فيعود إلى نظام التجنيد العثماني وكثرة حروبهم في شرق أوربا، مما جعل البعض يسجلون أنفسهم ضمن (الجالية) التبعية الايرانية*، حيث تحظر الاتفاقيات سوقهم للحرب. وقد برز الأثر السلبي لهذا السلوك حين اعتبر قانون الجنسية العراقية التبعية العثمانية أساسا لحيازتها.
مع وصول مشايخ الشيعة لحكم ايران تجدد شباب الأماني لاحداث تحول سياسي في تاريخ الشيعة، وانتقالهم من دور المحكوم إلى دور الحاكم. ويمثل العراق البلد الثاني في نسبة المكون الشيعي لسكانه. وشكل ذلك ضغطا استثنائيا على العراق وتزايد أثر الدعاية الايرانية في جنوب العراق وعلى حدوده الشرقية، مما اسفر عن حرب دولية طاحنة استمرت ثماني سنوات، انتهت بتصالح الحكومتين. لم ينكسر العراق، ولم يسقط النظام الشيعي في ايران. في حرب العراق مع ايران وقف العرب جميعا في صف العراق، ما عدا حكومة سوريا التي تجمعها خلافات حزبية مع حكومة العراق. وعندما انجرف العراق في حرب مع بلد عربي وقف جمع العرب ضدّ العراق، ولم يجد عمقا ستراتيجيا ولوجستيا له في الحرب غير جارته الشرقية ايران. في حربه الثانية انكسر العراق ووضعته منظمة الأمم المتحدة* تحت طائلة عقوبات اقتصادية وحصار دولي، انتهى باجتياح القوات العسكرية الأمريكية للعراق* والقضاء على نظامه وحلّ جيشه ومؤسساته الرسمية، أي إلغاء الدولة والبدء بإقامة نظام حكم بدائي يديره موظف* في وزارة الخارجية الأمريكية، انتهى بتسليم الحكم للشيعة.
ويمثل حزب الدعوة الحاكم في العراق أحد اعرق التنظيمات السياسية الشيعية (تأسس سنة 1960). وقد بقي حزبا سريا محدودا ، نشط بشكل محدود عقب قيام دولة اسلامية في ايران وأعاد تشكيل تنظيماته في ايران خلال الحرب بين البلدين، إلى جانب أحزاب شيعية عراقية اخرى انشئت هناك باشراف المخابرات الايرانية. وفي المدة الأخيرة، حيث تراجع دعم السيستاني للحكومة، شهدت النجف ومدن عراقية أخرى، فتح مكاتب لصالح محمود الشاهرودي* – زعيم سابق لحزب الدعوة* وكان المكلف من قبل المحابرات الايرانية برعاية النشاط السياسي الشيعي في ايران، وتربطه علاقة خاصة بنوري المالكي زعيم حزب الدعوة الحالي-. والشاهرودي هو مرشح علي خامنئي زعيم ايران لخلافة السيستاني الذي قارب سنه التسعين، ولا يتعاون معهم.
انتقال الشاهرودي المؤمل أن يتم نهائيا خلال العامين المقبلين، ليس بداية الدور الايراني في العراق على صعيد السلطة والمجتمع، وانما تتويجا لدورهم المتصل منذ (2003) إلى جانب الاحتلال الأمريكي، وانتقاله من الظل إلى العلن. فالعنصر الايراني، الرسمي والشعبي موجود وبقوة استشارية وراء كواليس السلطة والمؤسسات الشيعية العديدة وحركة النشر والتداول الثقافي والديني والتي صارت لا تخفى عن العيان من خلال العجمة الثقافية المنتشرة في ألسنة (شيعة) العراق الممثلة في مـــطّ/ مـــدّ الحرف الأخير أو ما قبل الأخير مع كسره.
لقد كانت ثمة أصوات محدودة تكشف الدور الايراني في العراق سياسيا ودينيا، وذلك في ظل سيطرة سلطات الاحتلال على وسائل الاعلام، ولكن ملامح الواقع العراقي الجديد تفضح نفسها بقصد أو بغيره. ربما يتزايد عدد العرب والعراقيين المتحدثين انجليزية اميركانية، بعدما كانوا يتبعون المدرسة الانجليزية البريطانية، ولكن أن يتحدث العراقيون (الشيعة) اللغة العربية بلكنة أعجمية ايرانية، فأمر لا يحتاج إلى تفسير أو قفز عن الحقيقة.
سامي فريدي
ــــــــــــــــــــــــــــ
• عدم استقرار حدود سياسية لبعض الأقوام المتجاورة يعود في أصله إلى الطابع القبلي لتلك الأقوام، التي تتوسع وتنتقل حسب مستلزماتها الحياتية.
• انجيل يوحنا 1: 2-3
• يضنّ شيوخ الشيعة والدارسون منهم بتلك المعلومات ومصادرها عن العامة الذين يمزجون بين التدين الاسلامي العام ومحبة (أهل البيت) وحفظ شعائرهم، دون خصوصيات الفكر الشيعي واتجاهاته المتعددة.
• حنا بطاطو- العراق وأبرز التيارات السياسية والاجتماعية العاملة فيه.
• توجد أربعة مدن في العراق تطغى عليها مظاهر الشيعة، وهي النجف وكربلاء والكاظمية وسامراء، و113ي. بوجود أضرحة رموز الشيعة فيها. كلها في وسط العراق أثنان منها جنوبي وواحدة شمال بغداد والرابعة في بغداد.
• اسحق نقاش- كتابه عن الشيعة.
• مجلس الأمن التابع للأمم المتحدة (1990- 2003)- بند العقوبات الاقتصادية الدولية.
• خلال الاجتياح العسكري الامريكي للعراق في (2003) لم يجد النظام البعثي عمقا لوجستيا سياسيا وعسكريا لأركانه غير سوريا، فيما كان معظم جيرانه وتياراته السياسية إلى جانب المحتلّ. فيما كان الدور السوري مزدوجا.
• بول بريمر- الحاكم الأمريكي للعراق.
• أسامة فوزي- ايران تهيمن على مرجعية النجف/ موقع ايلاف- 21 نوفقمبر 2011
• الدكتور علي المؤمن- حول تاريخ حزب الدعوة- جريدة المواطن لصاحبها ابراهيم بحر العلوم- الثاني من نوفمبر 2011
يذكر ان الشاهرودي كان زعيم المجلس الأعلى، وذلك على ذمة المصادر.



#سامي_فريدي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- العراق.. الجغرافيا السياسية
- العراق.. والثوابت الوطنية
- (سياسة التشيع في العراق)
- الثقافة والسيطرة
- التعليم والغربنة
- الشباب والقيادة
- تراجع النوع البشري
- 14 يوليو 1958 حاجة محلية أم ضرورة دولية (5)
- 14 يوليو 1958.. حاجة محلية أم ضرورة دولية (4)
- 14 يوليو 1958ن حاجة محلية أم ضرورة دولية /3
- 14 يوليو 1958 حاجة محلية أم ضرورة دولية.. (2)
- 14 يوليو 1958.. حاجة محلية أم ضرورة دولية (1)
- في ذكرى أنطون سعادة
- المركزية السورية أيضا..
- المركزية السورية ومشروع انطوان سعادة
- العراق في كتابات انطون سعادة
- القوي يكتب التاريخ
- هوامش على -قميص قلقميش-
- انحطاط القيم.. ظاهرة خاصة أم عامة؟..
- ماركس والعولمة


المزيد.....




- سقط سرواله فجأة.. عمدة مدينة كولومبية يتعرض لموقف محرج أثناء ...
- -الركوب على النيازك-.. فرضية لطريقة تنقّل الكائنات الفضائية ...
- انتقادات واسعة لرئيس الوزراء الهندي ناريندرا مودي بسبب تصريح ...
- عقوبات أمريكية جديدة على إيران ضد منفذي هجمات سيبرانية
- اتحاد الجزائر يطالب الـ-كاف- باعتباره فائزا أمام نهضة بركان ...
- الاتحاد الأوروبي يوافق على إنشاء قوة رد سريع مشتركة
- موقع عبري: إسرائيل لم تحقق الأهداف الأساسية بعد 200 يوم من ا ...
- رئيسي يهدد إسرائيل بأن لن يبقى منها شيء إذا ارتكبت خطأ آخر ض ...
- بريطانيا.. الاستماع لدعوى مؤسستين حقوقيتين بوقف تزويد إسرائي ...
- البنتاغون: الحزمة الجديدة من المساعدات لأوكرانيا ستغطي احتيا ...


المزيد.....

- الحزب الشيوعي العراقي.. رسائل وملاحظات / صباح كنجي
- التقرير السياسي الصادر عن اجتماع اللجنة المركزية الاعتيادي ل ... / الحزب الشيوعي العراقي
- التقرير السياسي الصادر عن اجتماع اللجنة المركزية للحزب الشيو ... / الحزب الشيوعي العراقي
- المجتمع العراقي والدولة المركزية : الخيار الصعب والضرورة الت ... / ثامر عباس
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 11 - 11 العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 10 - 11- العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 9 - 11 - العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 7 - 11 / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 6 - 11 العراق في العهد ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 5 - 11 العهد الملكي 3 / كاظم حبيب


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق - سامي فريدي - عروبة ساسة العراق