أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - سائس ابراهيم - مداخلة السيد جميل المجدلاوي، حضور التأريخ وغياب التحليل















المزيد.....

مداخلة السيد جميل المجدلاوي، حضور التأريخ وغياب التحليل


سائس ابراهيم
باحث في الأديان

(Saiss Brahim)


الحوار المتمدن-العدد: 3593 - 2011 / 12 / 31 - 22:05
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


أسئلة لا بد منها في البداية
لماذا الاقتصار على السرد التاريخي البارد الذي نجده في أي موقع على الانترنت، ونجد أكثر وأغنى منه في المجلدات الأربع للموسوعة الفلسطينية؟
لماذا غابت القراءة الماركسية والتحديد الطبقي لطرفي الصراع : فتح وحماس. هل نسي المتدخل أن القضية الوطنية هي قضية طبقية بالأساس رغم منحى البرجوازية التقليدية العرفاتية في قبولها المذل بأي شكل من أشكال البانتوستانات؟
لماذا لم يتطرق المتدخل إلى أولوية الأولويات وهي إصلاح منظمة التحرير؟
لماذا لم يتطرق إلى دور اليسار؟
لماذا اختزل الآفاق في عملية المصالحة؟
ما هو برنامج المصالحة، وما هو سقفها، وما هو برنامجها، وما هي الخطوط الحمر، وما هو وزن اليسار فيها وموقفه؟
هل هناك فقط "شريحة من البرجوازية البيروقراطية والطفيلية" أم هناك طبقات برجوازية مرتبطة بالرأسمال الخليجي ومن ثم الامبريالي؟
لماذا غاب البرنامج اليساري –إذا كان ثمة من برنامج- لتجاوز الواقع الحالي ولبناء المستقبل؟
لماذا غاب واقع الهزات الشعبية الحالية وتدخل الغرب والولايات المتحدة السافر بتنسيق وثيق مع الرجعيات العربية وتأثيرها على القضية الفلسطينية، خاصة وأن أخوات حماس في الرضاعة يتنمّرون الآن على رؤوس العديد من الأنظمة في المنطقة؟
لماذا تراجع سقف البرنامج الوطني الفلسطيني من التأكيد على تحرير فلسطين وإقامة الدولة الديموقراطية، إلى اعتماد برنامج العودة والدولة وتقرير المصير الذي انتهى سريعًا إلى برنامج الدولة مع حل عادل متفق عليه لقضية اللاجئين، ثم تحوّل إلى دولة مع تبادل للأراضي وتقسيم الضفة الغربية، بما فيها القدس الشرقية؟
لماذا لم يتكلم ويحلل مواقف التيار العرفاتي من انتفاضة 1987، هل حقاً عملوا جاهدين على تحجيمها وخنقها، ولماذا؟

الحركة الإسلامية
بعد أن كتب السيد المجدلاوي ما يلي : "فلم يكن للإخوان كحركة أو كجماعة دوراً ملموساً في الحركة الوطنية الفلسطينية... فهم لم يشاركوا في المقاومة، وكان لهم موقفاً سلبياً في جوهره من منظمة التحرير الفلسطينية... وأكثر من ذلك فقد لعب الإخوان المسلمون دوراً سلبياً في مسيرة المقاومة الفلسطينية سواء في الأردن بعلاقتهم المميزة مع النظام... أو في الضفة والقطاع تحت الاحتلال... ولعل تشكيل وتنامي دور وسطوة المجمّع الإسلامي في فلسطين تحت مرأى ومسمع الاحتلال، وبتشجيع منه... وشجعوا تعديات المجمع في أواسط الثمانينات على الرموز والأطراف والمؤسسات الوطنية في قطاع غزة

يصل إلى نتيجة غريبة عن مسار التحليل : "كنا من المرحبين بهذا التطور "تأسيس حماس في 1987" في موقف ودور ومساهمة الإخوان المسلمين وحاولنا إقناعهم بالانخراط في القيادة الوطنية الموحدة للانتفاضة إلا أن قيادة حماس حرصت على العمل منفردة

علاقة الحركة بجماعة الاخوان المسلمون
في البيان الأول للحركة أعلنت أنها جناح من أجنحة الإخوان المسلمون بفلسطين وجاء في المادة 2 من ميثاق حركة حماس : حركة المقاومة الإسلامية جناح من أجنحة الإخوان المسلمون بفلسطين. وحركة الإخوان المسلمين تنظيم عالمي، وهي كبرى الحركات الإسلامية في العصر الحديث، وتمتاز بالفهم العميق، والتصور الدقيق والشمولية التامة لكل المفاهيم الإسلامية في شتى مجالات الحياة، في التصور والاعتقاد، في السياسة والاقتصاد، في التربية والاجتماع، في القضاء والحكم، في الدعوة والتعليم، في الفن والإعلام، في الغيب والشهادة وفي باقي مجالات الحياة
وبالتالي فإن ارتباطها بها يعتبر ارتباطا فكريا وعضويا كما صرح بذلك مرشدو الجماعة المتعاقبين

يكفي لمعرفة الإبن أن نرى مواقف الأم تاريخياً وتعاملها مع المستعمر رغم ثرثرتها الاستقلالية
يذكر محمود عساف (سكرتير حسن البنا وأحد قيادات وأعضاء مكتب الإرشاد الإخواني)، في كتابه ( مع الإمام الشهيد حسن البنا) ص 13 : " أرسل فيليب أيرلاند السكرتير الأول للسفارة الأمريكية مبعوثاً من قبله للأستاذ الإمام كي يحدد له موعداً لمقابلته بدار الإخوان، وافق الأستاذ على المقابلة، ولكنه فضل أن تكون في بيت أيرلاند حيث أن المركز العام مراقب من القلم السياسي وسوف يؤولون تلك المقابلة ويفسرونها تفسيراً مغلوطاً ليس في صالح الإخوان. اصطحبني الأستاذ معه... وذهبنا إلى دار أيرلاند في شقة عليا بعمارة في الزمالك... قال إيرلاند : لقد طلبت مقابلتكم حيث خطرت لي فكرة وهي لماذا لا يتم التعاون بيننا وبينكم في محاربة هذا العدو المشترك وهو الشيوعية ؟ ... قال الإمام : فكرة التعاون جيدة ... نستطيع أن نعيركم بعض رجالنا المتخصصين في هذا الأمر على أن يكون ذلك بعيداً عنا بصفة رسمية ولكم أن تعاملوا هؤلاء الرجال بما ترونه ملائماً دون تدخل من جانبنا غير التصريح لهم بالعمل معكم ولك أن تتصل بمحمود عساف فهو المختص بهذا الأمر إذا وافقتم على هذه الفكرة
‬ ‮
ومن الأمور شبه المؤكدة أن «تريفورا ايفانز» مستشار السفارة البريطانية لشؤون الشرق طلب مقابلة الهضيبي وقابله بالفعل، في فبراير أو أبريل 1953 بهدف ظاهري هو استطلاع رأيه في المفاوضات المقبلة من أجل جلاء القوات البريطانية وليس معروفًا على وجه اليقين ما دار في هذا الاجتماع إلا أن كل من الحكومة والجماعة كان لهما تعليقهما على الموضوع

محمد عبده إسلامي وأب روحي إلى جانب رشيد رضا للإخوان صادق الانجليز وأيدهم واستعان بهم للرجوع من منفاه في بيروت وفي تولي القضاء والإفتاء والتدريس في الأزهر، كما عادى كل الأحزاب الوطنية ووقف ضد ثورة عرابي الشعبية، وأصدر فتوى لتبرير الإستعمار الإنجليزي : "قد قامت الأدلة من الكتاب والسنة وعمل السلف الصالح على جواز الاستعانة بغير المؤمنين وغير الصالحين على ما فيه خير ومنفعة المسلمين

حماس وسكان غزة
رصد تزايد وملحوظ في تبني الملامح الدينية الشكلية باعتماد الزي والمظهر الإسلاميين بما في ذلك من إطلاع اللحى والتحجب والاحتشام في الملبس واستخدام (الآيات القرآنية والمجاملات وتعابير التسبيح والتحميد) وإبراز نمط الحياة الديني من الصلاة في المساجد وغير ذلك
قرار حكومة غزة منع مزاولة الرجال مهنة الحلاقة النسائية

فهل هذه الإجراءات هي الهموم والمطالب اليومية للجماهير

في السطور التالية نلاحظ أن العدو الصهيوني في الوقت الذي كان يوجه قمعه الأسود لكوادر ومناضلي الجبهة الشعبية، كانت حماس تقدم العرض بعد العرض لوقف إطلاق النار

في 1 آذار 1996، قدمت حماس عرضاً جديداً لوقف إطلاق النار رفضته إسرائيل
بعد ثلاثة أشهر، في 20 حزيران من 1996، عرضت حماس على إسرائيل ورقة أخرى لوقف إطلاق النار
في أول تشرين الأول 1997، أطلقت إسرائيل سراح الشيخ أحمد ياسين
وفي تشرين الثاني 1997، جدد أحمد ياسين الدعوة إلى وقف إطلاق النار
في حزيران 2001، قبلت فتح وقف إطلاق النار وتبعتها حماس بالقبول أيضاً
في 28 آب 2001، اغتال الصهاينة أبو علي مصطفي عبر إطلاق صاروخ من مروحية أمريكية على مكتبه في مدينة البيرة
في 15 يناير 2002، اعتقلت فتح الامين العام احمد سعدات بعد صفقة بين رئيس السلطة الفلسطينية وكل من الولايات المتحدة وبريطانيا وإسرائيل تم بناء عليها سجن سعدات و4 من أعضاء الجبهة الشعبية بعد محاكمة صورية لهم اقامها عرفات ونقلوا تحت حراسة أمريكية بريطانية إلى سجن أريحا وبالمقابل فكت إسرائيل حصارها عن عرفات، في عام 2006، قامت القوات الإسرائيلية باقتحام سجن أريحا، ثم اختطفت سعدات، ومجموعة من السجناء الفلسطينيين، ليتم اعتقالهم في سجن عوفر
في حزيران من عام 2002 تمكنت قوات الاحتلال من اعتقال عبد الرحيم ملوح نائب الأمين العام بعد أن كانت اعتقلت 6 من أعضاء اللجنة المركزية للجبهة

الفكرة التي يعمل جميع الفرقاء على ترسيخها في أذهاننا، أن إسرائيل وُجِدت لتبقى. فلنتذكر جميعاً جهود الأمبرياليات الغربية والأمريكية وخيانات الدول المجاورة لجنوب إفريقيا والعلاقات المشبوهة بين نظام التمييز العنصري والعديد من الأنظمة العربية (استقبال الحسن الثاني لبيتر بوتا عندما كان ما يزال رئيساً لجنوب افريقيا العنصرية مثلاً)، لنتذكر جيداً التحاليل التي كانت تريد إيهامنا بأبدية نظام الفصل العنصري، بقوته الإقتصادية الضخمة، وبمتانة صناعاته وبجبروت قوته العسكرية ذات الأنياب النووية، لنتذكر الرفض القاطع والمستمر لرئيسة الوزراء البريطانية آنذاك مارغريت تاتشر بفرض المقاطعة الإقتصادية بحجة أن المقاطعة ستمس الجماهير الشعبية الضعيفة أساساً. فيا للسخرية المرّة ؟
لكن النضال الحازم والمواقف المبدئية الواضحة والقيادة الحكيمة، جعلت النظام العنصري العاتي يتهاوى كأوراق الخريف، ودفعت بنلسون مانديلا من زنزانة السجن حيث لبث 27 سنة، للخروج لبناء الدولة الجديدة المتعددة الجنسيات والألوان والأديان، حتى ولو بقيت دولة رأسمالية في الأساس، لكنهم انتصروا على أعتى الأنظمة العنصرية عنجهية وجبروتاً

قرأت تقريراً منذ سنوات أظنه لكريم مروة عن الإنسحاب الصهيوني من بيروت في 1982، تحت الضربات الموجعة للمقاومة اللبنانية المشكلة أساساً آنذاك من اليسار اللبناني، وفي فترة لم يكن لحزب الله وجود بعد في الساحة : خرجت سيارات الجيب العسكرية الصهيونية حاملة مكبرات الصوت وهي تصرخ في شوارع المدينة المقاتلة : "يا أهل بيروت الكرماء، لا تطلقوا النار على جيش الدفاع الإسرائيلي فإنه منسحب من مدينتكم

إن على اليسار الحقيقي بكل تلاوينه، أن يستنير ويستقرئ ويستنبط الخلاصات من خلال التجربتان اللبنانية في انتصاراتها المتعددة ضد الجيش الصهوني، والجنوب إفريقية في تحطيمها للدولة العنصرية وإقامة دولة جديدة أساسها الإنتماء فقط إلى الوطن الواحد

حدد لينين طبيعة الدعم الذي على الطبقة العاملة أن تمنحه للحركة الوطنية : " القضاء على كل ظلم إقطاعي وكل أشكال الاضطهاد القومي، وامتيازات أمة على أمم أخرى أو لغة على سائر اللغات. هو واجب الطبقة العاملة بصفتها قوة ديمقراطية، ولكن مساندة القومية البرجوازية في أمور خارج هذا النطاق معناها خيانة العمال ودعم البرجوازية. هذا هو الخط الفاصل الذي يكون أحيانا رفيعا جداً
إن الخط الفاصل الرفيع الذي تحدث عنه لينين قد تلاشى تماما في العلاقات مابين الأحزاب اليسارية الفلسطينية وبين البرجوازية الفلسطينية المتمثلة بحركة فتح. لقد غلب الفكر الوطني القومي على الفكر الطبقي، وكانت الثقافة الوطنية أقوى بكثير من الثقافة العمالية الأممية، الأمر الذي زاد نفوذ البرجوازية الوطنية في صفوف الطبقة العاملة الفلسطينية

نأتي إلى مشكل المصالحة؟
في غياب الكلام من جانب السيد المجدلاوي عن أي مشروع يساري على صفحات الحوار المتمدن، ألا يعني هذا الغياب هو القبول الضمني بالسقف الفتحي وإضفاء الشرعية على الإتفاق الأوسلوي الاستسلامي ما دامت هناك سابقة من حماس تجعلنا نفهم أنها عملياً لا تعارضه، ففي خطاب تكليف إسماعيل هنية بتشكيل الحكومة الصادر عن محمود عباس (أبو مازن) رد عليه اسماعيل هنية بالموافقة رغم أن الخطاب يشير إلى احترام الالتزامات والاتفاقات التي وقعتها رئاسة منظمة التحرير الفلسطينية مع الجانب الإسرائيلي

إن تحول أطراف من اليسار الفلسطيني منذ عقود كالجبهة الديموقراطية وزعيمها نايف حواتمة إلى تابع مطيع لمواقف فتح رغم البرامج التقدمية للجبهة التي لم تطبق قط على أرض الواقع ورغم تغليف هذه التبعية بثرثرة يسارية مُعدة أساساً للإستهلاك، يجعلنا نتشاءم من دور اليسار

لكن الجبهة الشعبية رغم ضعفها الظاهر وتراجع شعبيتها ما تزال تحتفظ برصيد ضخم عند الجماهير العربية خصوصاً التي أعرفها حق المعرفة في المغرب وتونس، فعسى أن يكون لها موعد مع التاريخ –رغم خيبتي من مداخلة السيد المجدلاوي- وعسى أن تعمل على التجذر في أوساط الطبقة العاملة والشرائح والقطاعات التي من مصلحتها الثورة، وليتذكر الرفاق أن حماس قد بدأت تواجدها بهذا العمل القاعدي ذلك قبل تنمرها الحالي

كلمة أخيرة أهمس بها في أذن السيد المجدلاوي : من المؤكد إطلاقاً أن حماس ستلتحق بمنظمة التحرية الفلسطينة متى أحست أن الظرف موات للسيطرة والاستفراد بها





#سائس_ابراهيم (هاشتاغ)       Saiss_Brahim#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- القرامطة، شعاع نور في تاريخ الإسلام الأسود
- العنصرية والإسلام هل النجمة الصفراء نازية ألمانية، أم أن أصل ...
- هل حقاً أن القرآن لا يأمر بضرب النسوان ؟
- رد طلعت خيري على كامل النجار : شتائم وجهل وكذب قبيح..
- الربيع -العربي- يستحيل خريفاً .. الدين واليسار والصراع الطبق ...
- الجيلاني الهمامي ومداخلته : ملاحظات، ملاحظات
- السيرة الذاتية لسياف عربي... لنزار قباني
- أيمكن وصول لهيب الثورة إلى الجزائر والمغرب ؟
- قذافيات
- كل ثورة وإحنا دايماً فرحانين
- محمد، أبو لهب وشتائم الله


المزيد.....




- فيديو كلاب ضالة في مدرج مطار.. الجزائر أم العراق؟
- الناتو يقرر تزويد أوكرانيا بمزيد من أنظمة الدفاع الجوي
- طهران: لا أضرار عقب الهجوم الإسرائيلي
- آبل تسحب تطبيقات من متجرها الافتراضي بناء على طلب من السلطات ...
- RT ترصد الدمار الذي طال مستشفى الأمل
- نجم فرنسا يأفل في إفريقيا
- البيت الأبيض: توريدات الأسلحة لأوكرانيا ستستأنف فورا بعد مصا ...
- إشكال كبير بين لبنانيين وسوريين في بيروت والجيش اللبناني يتد ...
- تونس.. الزيارة السنوية لكنيس الغريبة في جربة ستكون محدودة بس ...
- مصر.. شقيقتان تحتالان على 1000 فتاة والمبالغ تصل إلى 300 ملي ...


المزيد.....

- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - سائس ابراهيم - مداخلة السيد جميل المجدلاوي، حضور التأريخ وغياب التحليل