أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - اسماعيل شاكر الرفاعي - خارطة الشرق الأوسط ومسألة الأقليات / 2 من 6















المزيد.....

خارطة الشرق الأوسط ومسألة الأقليات / 2 من 6


اسماعيل شاكر الرفاعي

الحوار المتمدن-العدد: 3592 - 2011 / 12 / 30 - 08:07
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    




مفهوم القوة ومفهوم الوحدة الوطنية

ينطوي عصيان العسكر بالسلطة السياسية على افتتاح مرحلة جديدة من مراحل علاقة الدولة بساكنيها ، تتمثل باجبار السكان على الولاء المطلق للسلطة التي يفرضها العسكر، والأيمان المطلق بتعريف العسكر لمفهوم المواطنة ، ولمفهوم الوحدة الوطنية . تلك كانت لحظة مفصلية من لحظات تطور الوعي السياسي في العراق . اللحظة التي صار فيها العسكر يضع تعريفه الخاص لمفهوم الوطنية ، ولمفهوم الدولة ، ولنوع العلاقة التي تربطها بساكنيها . ومن هذه اللحظة يمكننا ملاحظة التشابك في الوعي السياسي بين فترة ما قبل الثورة ، وفترة ما بعدها ، في ما يخص نظرة الفترتين لمعنى ولمفهوم القوّة . لقد كان الوعي السياسي لكلا الفترتين يمجد القوّة بمعناها القديم ، صحيح انّ فترة الثورة وما بعدها ضجت بالتهليل لمفهوم الشعب ، الاّ انّ الشعب لا يتكامل مضمونه من غيراجراء انتخابات ، ومن غير كفالة الحريّات من قبل الدستور . ومن غير ذلك تظل القوّة بمعناها القديم هي المتحكمة بآليات اشتغال مؤسسات الدولة . على المستوى العملي لا شئ كان يشير الى انّ زعامة الثورة كانت تعي الأنقلاب التاريخي الذي حدث لمعنى القوة ، والأنزياح العميق في دلالتها من الأشارة الى القوات المسلحة ، الى ألأشارة الى معنى جديد في الدلالة : متمثلاً بالشعب . وهذا الأنزياح في المعنى يعكس حقيقة من حقائق التاريخ الحديث ، تراجعت فيه القوّات المسلحة [ القوة الأساسية في تأسيس الدول في عصور ما قبل الثورة الصناعية1750م ، وما قبل الثورتين : الأميركية 1776م ، والفرنسية1789م ]، من واجهة الدولة الى الظل ، اي الى مؤسسة من مؤسسات الدولة ، حدد لهاالشعب ــ القوة الجديدة في تأسيس الدولة الحديثة ــ وظيفة جديدة في ان تكون ، الى جانب المؤسسات الأمنية الأخرى : حارسة لمفهوم أمني جديد يقوم على التعددية السياسية والفكرية التي يتضمنها معنى الشعب [القوّة الجديدة ] ، والتي من دونها لا يوجد شعب بل كتلة صماء . انطلاقا من هذا المعنى جاء نقدنا لمفهوم الوحدة الوطنية [ في ملابسات صناعته عراقياً ، وليس باطلاق ] كمفهوم امني لدولة اقلية ، [ فلقد تخلّق على مستوى الدولة العراقية كعلاقة محددة بينها وبين ساكنيها ] .لم يكن مفهوم الوحدة الوطنية معادلاً موضوعياً لحقيقة الوجدان الشعبي لعموم التجمعات السكانية ، وبالتالي لم يكن تعبيراً صادقاً عن حقيقة نظرتها الى الدولة . كان الى حد كبير مفهوما خادعاً ، ارادت من خلاله دولة ألأقلية التغطية على حقيقة استبدادها وانفرادها بالقرار ، والتغطية على الصراع القومي والطائفي الذي كان جاريا بين التجمعات السكانية الثلاث . وقد تكشّف هذا المفهوم على حقيقته بعد الأنقلاب العسكري الذي قاده حزب البعث عام1963، فباسم الوحدة الوطنية مارس حزب البعث تصفيات دموية لكل القوى والتيارات الأحزاب والتنظيمات التي لم تقر له بتفرده بالحيازة المطلقة للحقيقة ، وأجهز بهذه
الممارسة الدموية على نواتاة التاسيس لمنظمات مجتمع مدني ، رات النور بعد ثورة 14تموز .

معاهدة سيفر 1920

شكل الكرد امتحاناً عسيرا لمفهوم الوحدة الوطنية لدولة العراق ، منذ تاسيسها في عشرينيات القرن المنصرم وحتى الآن . فقبل وأثناء تأسيس مملكة العراق 1921 ، ساد مناخ ثقافي مشحون بالمفاهيم التحررية كمفهوم حق تقرير المصير للشعوب والقوميات التي كانت تضمها الأمبراطورية العثمانية . أسهمت اطراف متعددة في التبشير به ، منها الجمعيات السرية والعلنية التي سبقت ، او ولدت بعد ثورة تركيا الفتاة 1908 ، والتي نادت باستقلال ناجز عن كيان الأمبراطورية ، او بحكم ذاتي ضمن اطارها . ومنها بريطانيا وفرنسا اللتان روجتا لهذا المفهوم لكسب شعوب الأمبراطورية الى جانبها في حربهما ضد الأمبراطوريةالعثمانية . ومنها نجاح ثورة اكتوبر الأشتراكية في روسيا التي كان مفهوم حق تقرير المصير، واحدا من مفاهيمها المركزية الذي لوحت به لشعوب وقوميات الأمبراطورية القيصرية كحق من حقوقها المشروعة في البقاء ضمن الهيكل القديم للامبراطورية ، او الأنفصال عنها . ومنها اعلان مبادئ الرئيس الأميركي ، وكانت في عمومها تدور حول حق الشعوب في تقرير مصيرها . في مثل ذلك المناخ السياسي استطاع الكرد ان يقوموا بانتفاضة عام 1919 بقيادة محمود الحفيد ، وأن ينالوا اعترافا علنيا بحقهم في تقرير مصيرهم ، اذ اعترفت لهم معاهدة سيفر 1920م بحقهم في الأستقلال الذاتي بوجودهم على ارض كردستان الجنوبية . لكن ثنائي كوكز ــ مس بيل ، الحاكمان الفعليان لعراق ما بعد الأحتلال البريطاني 1914 ـــ 1918م ، تبنيّا رأيا مخالفا ، أقنعا به دوائر صنع القرار في وزارة المستعمرات البريطانية . مفاده : ة الشيعة وبين الأقلية السنية . ويتم ذلك من خلال ضم كردستان الجنوبية ــ كون الكرد من الطائفة السنية ــ الى دولة العراق الوليدة ، لخلق عملية الموازنة الطائفية المطلوبة . تخبرنا الوقائع الحيّة وليس مفهوم الوحدة الوطنية الذي ارتبط تنفيذه بعنف المؤسسات الأمنية ، بأن الكرد رفضوا هذا الدور المرسوم لهم في قانون الموازنة الطائفية ، الذي يختزل وجودهم في الدولة الى مجرد رقم ، يُضاف الى عدد السكان السنة . وجسدوا رفضهم بانتفاضات وحركات مسلحة استغرقت عمر الدولة ، الى ان ساعدت الأنعطافة الجديدة في التاريح العالمي التي احدثتها ثورة المواصلات والاتصالات ، على إنجاح انتفاضتهم الأخيرة عام 1991م ، فاستقلوا بوجود خاص بهم عن حكومة صدام حسين .

الشكل الأمبراطوري لدولة 1921 والفيدرالية

وخلال فترة العقود السبعة التي عاشها الكرد ضمن اطار دولة العراق ، لم تحض الدولة بطوريها الملكي والجمهوري بنعمة الاستقرار السياسي ، فأفقدها ذلك شرطا اساسيا من الشروط الواجب توفرها في الدولة الحديثة : شرط الاستقرار السياسي . وكان المفروض بالمؤسسين الجدد لدولة ما بعد سنة 2003 م الأسترشاد بمنهج يقوم على تلافي اخطاء التأسيس الأول لدولة عشرينيات القرن المنصرم . اي في عدم اعادة تجميع التجمعات السكانية الثلاث ، وحشرهم في اطار دولة واحدة ، واعادة بعث الشكل الأمبراطوري في دولة العراق الذي لا بدّ وأن تسود فيه واحدة من هذه التجمعات ، كما اثبت ذلك تاريخ دولة العراق نفسها ، وكما تكرّر ذلك في كل الأشكال الأمبراطورية من الدول ، نتيجة المركزية الشديدة ونتيجة غياب الحرية كمرجعية للدولة وبالتالي غياب مفهوم المواطنة ، [ وانا اقصد بالشكل الأمبراطوري هنا وجود اكثر من إثنية وديانة يضمها أطار الدولة اكانت صغيرة المساحة مثل لبنان ، ام كبيرة المساحة كالهند ] مما يعيد الى الأذهان المسار الذي سلكته امبراطوريات المنطقة كالفارسية والعربية والتركية ، التي فرضت كل منها ثقافتها ولغتها على القوميات التي ضمتها حدودها ، فتسببت في اندثار الكثير من ديانات وقوميات المنطقة . إنّ خطورة الشكل الامبراطوري للدولة في العراق ، يتأتى من كون التنظيم الاجتماعي للسكان يقوم على أسس قبلية وطائفية ، وهي تنظيمات اجتماعية مغلقة على ذاتها ، لا تسمح بناها الداخلية بتهديم اسوارها الخارجية . ووعي القبيلة لذاتها لايسمح بذلك ايضاً . لاعزتها بنفسها ، ولا فخرها المتوارث بدمائها الأصيلة تدفعانها الى الأنفتاح على وجود اكبر ، هو الوجود الوطني . يرفض الوعي القبيلي اية سيادة خارجية ، واذا ما اضطرتها قوة الدولة الى الأنصياع لسيادتها ، فلا يعني ذلك تقبلها للفضاء الجديد الذي يضم تشكيلات قبلية اخرى ، وانها بصدد مد اليد الى ذلك الوجود البشري [ الأقل شأناً ] والتعاون معه على تهيئة شعور عام يتقبل شراكة الآخر في وضع نظام محدد لتسيير الشؤون العامة . وقد انعكس ذلك الشعور بقوة على سلوكيات الكادر السياسي والوظيفي الذي عمل في مؤسسات الدولة الوليدة ، وجلهم من منطقة أعالي النهرين ، الذين حجزوا مناصب المؤسسات العسكرية والأمنية في الدولة الوليدة لأبناء قبائلهم وبلداتهم . أما على المستوى الطائفي فأنّ اعضاء الطائفتين : الشيعية والسنية يملأ وعيهم شعور ديني غامر بانتماء كل منهم الى الطائفة الناجية ، أي الفائزة بالجنة ، وباقي الفرق والملل والنحل الأسلامية على ضلالة . واذا ما أضفنا المناطقية الى الشعورين الطائفي والقبلي نصبح امام عراقين : للقبائل السنية العربية عراق اعالي النهرين ، وللقبائل الشيعية العربية الأرض الممتدة جنوباً حتى ملتقى النهرين ، والى مصبهما في شط العرب . لم توحد الأحداث الكبيرة التي مرّ بها العراق هذين المنطفتين على هدف مشترك . لقد تحالف السنة مع البريطانيين ضد الدولة العثمانية فسارع علماء الدين الشيعة الى اصدار فتاوى الجهاد ضد البريطانيين ، فنكل بهم البريطانيون بان اسندوا تشكيل اول حكومة عراقية قبل التأسيس الرسمي للدولة الى عالم دين سني هو عبد الرحمن الكيلاني نقيب أشراف بغداد . واستمرت الحكومات تتشكل بأغلبية سنية ويجئ اعضاء الحكومة من الشيعة ، في اسفل القائمة : وزراءاً لوزارة المعارف . وبعد مئة عام ، ومع احتلال آخر هو الأحتلال الأميركي ، يتعاون الشيعة مع المحتل الجديد ، فيصدر علماء الدين السنة فتاوى الجهاد . واسند الأميركيون مهمة تشكيل اول حكومة بعد الأحتلال الى الدكتور أياد علاوي الشيعي ، قبل الأنتخابات . لم يعبر العراقيون خنادقهم القبلية والطائفية ، الاّ حين تكوّن لديهم شعور وطني ، ارتبطت ولادته مع شروع الأحزاب الوطنية الديمقراطية كفاحها البطولي ضد الحكومة الملكية ، وضد المعاهدات والأحلاف الشبوهة . وفي حكومة الدكتور علّاوي كانت مواجهة الصدريين للوجود الأميركي مدفوعة بدوافع وغايات ، تختلف عن دوافع وغايات المواجهة التي جرت في اعالي النهرين . وهذا ما يفسر لنا لمَ لم تتوحد المواجهتان تحت قيادة واحدة ؟ مثلما يفسر لنا لمَ لم تستطع مقاومة اعالي النهرين المسلحة التحول الى مقاومة وطنية شاملة ؟ ذلك بسبب من انّ مكاناً واحداً من الوطن ، لا يستطيع القيام بمعجزة المقاومة الوطنية من غير شرط احتضان المكانين : المكان السني والمكان الشيعي لها ، لتحوز على شرعية وطنية . من دونها تعود الأمور الى سالف عهدها ، اذ سيكبل رموز المقاومة السنية ، شيعة العراق مرة اخرى بقيود الأدعاء بالمقاومة فيحتكروا السلطة مجدداً . لا مستقبل لمقاومة تحتكرها طائفة او قبيلة . لم يؤد احتكار حزب اللّه للمقاومة في لبنان ، الاّ الى تقليل مكاسبها في عيون الطوائف الأخرى التي خامر وعيها شعور بالأستلاب ، وهو ثمن باهظ دفعه اللبنانيون وما زالوا يدفعونه : قلاقل وعدم استقرار متواصل . فشلَ الشيعة في جهادهم ضد الغزاة البريطانيين عام 1917 بسبب من فشلهم في جر السنة الى الجهاد . مثلما فشلت مقاومة السنة للغزاة الأمريكيين بعد عام 2003 لفشلهم في جر الشيعة للألتحاق بكتائب جهادهم . صحيح انّ مؤسسي الدولة في التأسيس الثاني بعد 2003م ، اختاروا الشكل الفيدرالي ، الاّ انّ هذا التأسيس لم يجئ طوعاً . فكما اكرهت القوات البريطانية الكرد والشيعة على ان يكونوا جزءاً من سكان دولة1921 ، اجبرت القوات الاميركية السنة العرب على العودة الى حضيرة دولة 2003 م . الشئ الذي تسبب وسيتسبب بعدم الاستقرار السياسي والاجتماعي . وعلى عكس ما يرى الاعلام الحكومي في العراق ، نحن نرى بأنّ اسباب اللااستقرار ستتعمق اكثر ، ليس بسبب الانسحاب الاميركي لوحده ، بل وبسبب من صعود الاسلام السياسي السني : في تونس والمغرب ومصر أولا ، وبسبب من تدويل الصراع الطائفي السني ــ الشيعي ثانياً . اذ اصبحت دول مجلس التعاون الخليجي السنية ، طرفاَ في الصراع الدولي المناوئ لأمتلاك ايران الشيعية للسلاح النووي ، ثم تحول قضية الأنتفاضة البحرينية ، والأنتفاضة السورية الى ساحة للمواجهة السنية ــ الشيعية ، كل ذلك سيعمق من تصاعد لهيب المواجهة الطائفية في العراق ، لا ليخففها . لم يقم النظام الفيدرالي ــ كشكل مستحدث من اشكال العلاقة بين المركز والاطراف ـ على ايّ أساس من اسس القوة والعنف ، من اول نماذجه الناجحة [الولايات المتحدة الاميركية ] الى آخرنماذجه الناجحة ايضاً [دولة الامارات العربية المتحدة ] ، بل كان الحوار, وتقديم التنازلات المتبادلة ، هي السيرورة التي تم بموجبها تجميع القوى [ الحرب الاهلية التي قامت في الولايات المتحدة في مفتتح ستينيات القرن التاسع عشر كانت لاحقة لقيام الدولة الفيدرالية وليست سبباً في قيامها ] .ولقد تحقق مع هذا النموذج : الاستقرار ، وتقديم ضمانة للاجيال اللاحقة بالعيش على ارض خالية من براكين الهزات الاجتماعية والسياسية . انّ عملية البناء الفيدرالي كما أفرزتها التجارب التاريخية للامم في التاريخ الحديث ، تقوم على معادلة لا تقبل الخطأ : تجمع طوعي للقوى يقود الى استقرار سياسي . أما تجربة بناء الفيدرالية في العراق فلم تقم على رضا كامل من عموم السكان ، بل قامت على العنف والأكراه في عملية تجميع القوى ، مما سيقود بالضرورة الى عدم الأسستقرار . أنّ تجربة التحرر الكردية معرضة الى الكثير من العقبات وسط هذا الصراع الطائفي الذي يجتاح المنطقة ، ومن الضروري لها كتجربة تحرر ان تنأى بنفسها عن محيط ثقافي غير ديمقراطي . فمفهوم حق الأمم في تقرير مصيرها مفهوم ديمقراطي ، لا يمكن لثقافة قبلية او طائفية ان ترعاه او تساعد على تطبيقه .



#اسماعيل_شاكر_الرفاعي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- خارطة الشرق الأوسط ومسألة الأقليات 1 من 6
- الرحلة الى العراق


المزيد.....




- مجلس الشعب السوري يرفع الحصانة القانونية عن أحد نوابه تمهيدا ...
- تحذير عسكري إسرائيلي: إذا لم ينضم الحريديم للجيش فإن إسرائيل ...
- السفير الروسي ردا على بايدن: بوتين لم يطلق أي تصريحات مهينة ...
- بالفيديو.. صواريخ -حزب الله- اللبناني تضرب قوة عسكرية إسرائي ...
- وزير الدفاع الكندي يشكو من نفاد مخزون بلاده من الذخيرة بسبب ...
- مصر.. خطاب هام للرئيس السيسي بخصوص الفترة المقبلة يوم الثلاث ...
- -أضاف ابناً وهميا سعوديا-.. القضاء الكويتي يحكم بحبس مواطن 3 ...
- -تلغراف- تكشف وجود متطرفين يقاتلون إلى جانب قوات كييف وتفاصي ...
- إعلام سوري: سماع دوي انفجارات في سماء مدينة حلب
- البنتاغون: لم نقدم لإسرائيل جميع الأسلحة التي طلبتها


المزيد.....

- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل
- شئ ما عن ألأخلاق / علي عبد الواحد محمد
- تحرير المرأة من منظور علم الثورة البروليتاريّة العالميّة : ا ... / شادي الشماوي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - اسماعيل شاكر الرفاعي - خارطة الشرق الأوسط ومسألة الأقليات / 2 من 6