أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - بندر الفارس - خرافة الأخوة بالرضاعة‏















المزيد.....

خرافة الأخوة بالرضاعة‏


بندر الفارس

الحوار المتمدن-العدد: 3590 - 2011 / 12 / 28 - 01:15
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


في الإسلام هناك ما يُسمّى بـ"أخوة الرضاعة" أي أن يرضع الطفل من أم أخرى، كجارة لها خمس رضعات مشبعات، ومفصلة تفصيلا مملاً في كتب الفقه، فتصبح أمه، وبناتها أخواته يُحرم عليه الزواج منهن ومن مرضعته بنص ثابت من القرآن، {حرمت عليكم أمهاتكم وبناتكم وأخواتكم وعماتكم وخالاتكم وبنات الأخ وبنات الأخت وأمهاتكم اللاتي أرضعنكم وأخواتكم من الرضاعة} النساء 23
وفي السنّة المحمدية فقد قال صاحبها (( يحرم من الرضاعة ما يحرم من النسب)) وقال أيضا: ("إن الرضاعة تحرم ما تحرم الولادة" متفق عليه). وشرط التحريم أن تكون الرضعات خمسة فما فوق، وما دون ذلك لا تعتبر المرضعة وبناتها محرّمات عليه لقول الرسول (" لا تحرم الرضعة ولا الرضعتان ، والمصة ولا المصتان )

وأما ما دعاني للكتابة عن هذا الموضوع، فهو الخبر المنشور في مواقع إخبارية كثيرة، تدّعي أن بحثاً علمياً أجري في أمريكا، أثبت وأكّد الحكمة الإلهية من عدّة المرأة وتحريم زواج أخوة الرضاعة! الخبر:
http://www.alarabonline.org/index.asp?fname=%5c2011%5c06%5c06-26%5c434.htm&dismode=cx&ts=27/12/2011%2010:56:22%20%D5

ولست هنا بصدد تفنيد الحكمة الإلهية المزعومة من عدة المرأة، بل التعليق على خرافة أخوة الرضاعة وتفنيد تلك الحكمة في الدراسة التي لم تذكر لا اسم الباحثين ولا مركز الأبحاث الأمريكي ولا اسم ذلك الفريق. يقول جزء من الخبر:( أشار الدكتور جمال الدين إبراهيم الذي يزور مصر حالياً إلى أن الدراسة للجهاز المناعي للمرأة كشفت أن لبن الأم يتكون من خلايا جذعية تحمل الصفات الوراثية المشتركة للأب والأم وبالتالي تنتقل تلك الصفات للطفل الذي تقوم الأم بإرضاعه، مما يعلل حكمة التشريع في تحريم زواج الأشقاء بالرضاعة والذي يترتب عليه حدوث خلل في الجهاز المناعي للأطفال الناتجة عن تلك الزيجات، بالإضافة إلى الأمراض الوراثية الأخرى الخطيرة. )

التعليق:
أولاً، إن الحكمة الإلهية لم تكن بسبب الخوف من الأمراض الوراثية، وإلا لجاز لنا أن نحتج بكثرة المواليد الذين ولدوا غير أصحّاء، إذ أثبتت الدراسات الطبية والعلمية أن السبب الرئيسي لإعاقتهم هو زواج الأقارب، أليس من الحكمة تحريم زواج الأقارب؟ هل فات المشرّع الإلهي ذلك؟ ألم يكن يعرف الغيب؟
http://www.gulfkids.com/ar/index.php?action=show_art&ArtCat=24&id=538

ثانيًا: بحسب قراءتي وبحثي في مواقع كثيرة، توصلت بأن مادة الكولستروم أو ما يسمى بالمادة الصمغية- التي تتكون في حليب الأم في الأيام الأخيرة من الحمل وتتواجد في حليبها في الأيام الأولى للإرضاع فقط، فالكولستروم هو مادة صفراء نوعا ما ولزجة قليلا وقليلة جداً في الدهون، نسبةً لحليب الأم فيما بعد ولكنه مركز جداً في القيمة الغذائية مثل البروتين ونسبة مضادات الحيوية الموجودة فيه أكثر من أي نسبة في حليب الأم خلال الأشهر الثلاث الأولى، كما أنه يحتوي على مادة مسهلة، هذه المادة حيوية جداً حتى أنه يقال أن النعاج تموت لو حرمت منها، أما عند الإنسان فإنها ضرورية للأسباب التالية: أمعاء المولود الجديد غير قادرة على هضم الدهون الموجودة في حليب الأم في آخر الأسبوع الأول، المادة المسهلة تساعد الأمعاء على التخلص من المواد السامة، وهي عبارة عن البيليروبين أو المادة الصفراء على حمراء الناتجة عن تكسرات خلايا الكريات الحمراء بسبب انخفاض عددها السريع في الدم في أول 12 ساعة من الولادة والتي إن بقيت في أمعائه تسبب الصفراء أو الصفيرة - يعني يصبح لون الجلد والعينين أصفراً.

المضادات الحيوية تساعد على حماية الجهاز التنفسي الضعيف لدى المولود الجديد وحماية حلقه وفمه وهو يمتص الحليب من ثدي أمه الملوث، فالتركيز الغذائي العالي يساعده على الحياة لأن يكون لا يزال يتعلم الرضاعة في الأسبوع الأول وكمية الحليب التي يرضعها ستكون غير كافية لغذائه لو لم يكن الغذاء فيه مركزاً بشكل أعلى.

مادة الكولستروم هي ذاتها لدى كل أم في أول أسبوع من الولادة، حتى المرضعات من الحيوانات الثديية يكون الكولستروم في حليبها في أول أيام الرضاع. يبقى السؤال العلمي وهو: هل يحمل حليب الأم جيناتها التي تورثها لمن يرضع منها؟ سألت طبيب أعرفه حول الموضوع وقال أبحث عن الإجابة لأسئلتك من موقع مختبرات مستشفى مايو كلينيك Mayo Clinic، وبحثت عن الموقع فوجدته، وبحثت فيه ولم أجد زعم الإعجازيون من المسلمين.
http://www.mayoclinic.com/

لكن من المعروف أن الأخوة البايولوجية تُحَدَدُ بواسطة فحص أحماض ال DNA.
فهل لو رضع طفل من حليب امرأة غير أمه يغير فيه الـ DNA الموروث من والديه إلى الـ DNA الخاص بالمرأة التي أرضعته؟ وهل يجرؤ الإعجازيون أن يقوموا بفحص الأخوة بالرضاعة لإثبات أنهما صارا يحملان نفس العناصر لكونهما رضعا من ثدي أم واحدة! ويثبتون إعجاز صلعم؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
وللعلم أن الـ DNA لا يوجد فقط عند البشر والحيوانات، بل أيضا لدى النباتات، وكل ما هو حي، كل نوع كنوعه ...

فلو كان الـ DNA الموجود في حليب الأم يُوَرَّث للرضيع لأنه يدخل معدته ويهضمه، لكنّا ورثنا أيضا الـ DNA الموجود في الخضار والفاكهة واللحوم والحليب أيضاً، وجميع ما يدخل معدتنا من طعام يحتوي على الـ DNA الخاص به، هذا من جهة ما ذكرته المراجع العلمية.


ثالثاً: أما من جهة المنظور الديني ومحاولة مصدر معرفة هذا التشريع، فالمفاجأة أعتقد ستكون مدوية لكم، إذ أن هذا الأحاديث المذكورة عن حرمة زواج النسب أو التشريع المحمدي الذي قاله، مأخوذة كما هي من العرب قبل الإسلام، وتم وضعها كأحاديث نبوية عن الذي لا ينطق عن الهوى، إن هو إلا وحي يُوحى! تلك الفترة التي يسميها المسلمين كذباً بالجاهلية!

فقد ذكر جواد علي، صاحب الموسوعة الضخمة تاريخ العرب قبل الإسلام "عن الرضاعة وقال، إن العرب كانت تقول نصاً: "حرمة الرضاعة كحرمة النسب" بينما الرسول محمد قال: (لا تحل لي، يحرم من الرضاع ما يحرم من النسب، هي بنت أخي من الرضاعة). الراوي:عبدالله بن عباس المحدث: البخاري - المصدر: صحيح البخاري- الصفحة أو الرقم:2645
خلاصة حكم المحدث:[صحيح]

المضحك أن المسلمون اعتبروا أن حديث محمد إعجازًا، اكتشفه الطب الآن! فلو اعتبرنا ذلك إعجازاً صحيحاً، فالإعجاز يُنسب للعرب قبل الإسلام لأن الرسول أخذ هذا القول أو العادة وجعلها حديثاً له! إليكم نصّ ما قاله العلامة العراقي جواد علي في كتابه "المفصل في تاريخ العرب قبل الإسلام". ( الرضاعة حالة غريزية موجودة عند الكائنات الحية ومنهم البشر، وفي حديث النبي (?) عن ابنة عمه الحمزة (ع) قال" ما حلت لي لأنها ابنة أخي من الرضاعة، أرضعتني وابا سلمة ثويبة"(6)، فلم تحل له للزواج وذلك بسبب أن العرب كانت تقول بحرمة الرضاعة كحرمة النسب(7)، وبذلك فلا يحق له الزواج منها كونها ابنة أخيه من الرضاعة، كما يخبرنا انس بن مالك في حديثة "أن أم أيمن كانت وصيفة لعبد الله بن عبد المطلب، فقد احتضنت الرسول (?) عندما ولدته أمه وتوفي أبوه "(1)، فقد كانت العرب قبل الإسلام ترتضع، وكانت تكره رضع الإماء، وكانت العربيات طلباً لنجابة الولد(2)، فقد كان العرب قبل الإسلام يحضنون ويربون أولادهم عند مرضعات وحاضنات غير أمهاتهم أو جداتهم(3) ومن أشهر من ارتضع عند العرب قبل الإسلام، أبناء الملوك، فقد أرسل المنذر ملك الحيرة ابنيه النعمان والأسود للإرضاع والتربية، فقد كان النعمان في حجر آل عدي بن زيد، فهم الذين أرضعوه وربوه، وأما الأسود فقد أسترضع في حجر بني مرينا(4) كما جعل الأسود بن المنذر، اخو الملك النعمان ملك الحيرة ابنه شرحبيل، في حضانة سلمى بنت ظالم، زوجة سنان بن أبي حارثة المري لترضعه وتربيه(5)، ويذكر أنه كان للملك ولد يرضعونه فنهشته حية فظن الملك أنهم اغتالوه(6)، كما ذكر أيضا رضاع رسول الله (?)، فبعد أن ولد أول من أرضعته بعد أمه ثوبية مولاه عمه أبي لهب وكان لثوبية ابن اسمه مسروح، فأرضعت رسول الله (?) بلبن ابنها مسروح ، وأرضعت أيضا مع رسول الله (?) ، عمه حمزة ، وأبا سلمة بن عبد الأسد المخزومي، فهما اخو رسول الله (?) من الرضاع(7)، وذلك قبل قدوم حليمة السعدية من البادية وأخذها للرسول (?) وإرضاعه، وذلك كما قلنا سابقاً بأنهم كانوا يفضلون رضاع العربيات على إرضاع الإماء، ثم رضع الرسول (?) عند حليمة السعدية.

إن الرضاعة عند العرب قبل الإسلام كانت يتخذنها بعض نساء البادية كمهنة او لطلب الأجر من أجل تفريج الشدة والأزمة التي هم فيها(1)، وان الرضاع أيضاً كان مقتصراً على أبناء الملوك والأشراف والميسورين(2)، وذلك لأنه يكلف ثمناً يدفع للمرضعة، وخير دليل على ذلك قول حليمة السعدية عندما رغبوا عن رضاعة الرسول (?) "لأنه كان يتيماً وكانوا يرجون المعروف من أبي الصبي "(3)، ويبدو أن الحالة الاقتصادية والمعاشية للعرب لها دخلٌ كبير في استرضاعهم، لأنها من عادة أشراف العرب.(4)

وهنالك أسباب عدة تدفع العرب لإرسال أبنائهم إلى البادية منها، تعليم الطفل الفصاحة، لأن البادية لا تنتشر فيها اللحن، فقد قال الرسول (?) لأبي بكر (رض) حين قال له: ما رأيت أفصح منك يا رسول الله، فقال (?) وما يمنعني وأنا من قريش وأرضعت في بني سعد، فهذا ونحوه كان يحملهم على دفع الرضعاء إلى المراضع الإعرابيات(5). وكذلك لينشأ الطفل صحيح البدن قوي الجسم، لأن البادية خالية من الوباء الذي يكون عادة متفشياً في المدن، وكثيراً ما يصيب الأطفال(6)، فقد بقي الرسول (?) عند مرضعة حتى غلظ، وذلك لأنها كانت تخشى عليه وباء مكة (7)، وكذلك عرفت العرب حمة يثرب وخيبر والحيرة (هذا إضافة إلى اكتسابهم الشجاعة والإقدام ، كما قال عمر (تمعدوا وتمعززوا واخشوشنوا) (9)، فتعلم خشونة العيش بالبادية والابتعاد عن الترف والدعة في المدن، فينشأ الصبي نشأة مبينة على القوة والجلد واكتسابه الصبر وقوة التحمل(10).

لقد كانت للرضاعة عند العرب قبل الإسلام دور مهم في تقوية الروابط والوشائج بين المرضعين من ثدي واحد، فقد تعقد تحالف بين الأولاد من الرضاعة، حيث يصبح راضعو المرأة إخواناً لبعضهم، وأولادا لها، ومن هنا يصبح زوجها أبا لهم، وهذه الظاهرة كانت موجودة في عصر ما قبل الإسلام (1)، وفي ذلك يقول الأعشى
وضيعي لبان ثدي أم تحالفنا بأسهم داج عوض لا نفترق(2) فيكون اللبن الذي أعطته الأم شيئاً مشتركاً للراضعين سرى بأجسادهم وربطهم ببعضهم بنوع من الذمة والتحالف (3)، وقد كانت مدة الرضاعة عند العرب قبل الإسلام سنتين(4)، وقد أقر الإسلام ذلك بقوله تعالى (والوالدات يرضعن أولادهن حولين كاملين لمن أراد أن يتم الرضاعة) (5).

كما كان بعض العرب قبل الإسلام يعيب الإرضاع حتى أنهم قالوا " تجوع الحرة ولا تأكل بثدييها" أي أنها تجوع ولا ترضع لقوم على جعل فيلحقها عيب، كما يمكن تفسيره على أنه تجوع الحرة الكريمة ولا تكسب بالفحشاء لقمة عيشها (6)، وقد عبر حسان بن ثابت الأنصاري، الأقرع بن حابس بأنهم كانوا يرضعون (7)، ولذلك فقد كان التكسب من الرضاع مقتصراً على نساء لقبائل الفقراء اللواتي كن يفدن إلى المدن بحثاً عن الأطفال لإرضاعهم واخذ الأجرة على ذلك) انتهى كلامه.
*************

قام الرسول بشرعنة عادات عربية قديمة وجعلها حديثاً نبوياً لأن صلعم من هذه البيئة العربية ومتأثر بعاداتها التي قد يراها إيجابيّة ونقلها إلى دينه كما نقل الكثير عنهم
العرب تقول حرمة الرضاعة كحرمة النسب

محمد يقول: حرمة الرضاعة كحرمة النسب
العرب كانوا يرسلون أبنائهم للبادية ويرضعون من عربيات بظنهم أن ذلك يساعدهم على فصاحة اللسان، ولكي يكونوا أقوياء الجسم والبدن ويكتسبوا صفات الصبر والقوة! فتكون الأخوة بالرضاعة حلفاء لقبيلة من أرضعتهم وربطهم ببعضهم بنوع من التحالف.

أخيراً:
قال القران عن صلعم أنه لا ينطق عن الهوى وأن كلامه وحي يوحى!
هل يليق بالإله أن يكون وحيه مطابقاً لعادات اجتماعية غير موجودة إلا بمنطقة واحدة على الأرض؟!

هل الإله خاضع لمحمد وعاداته وتقاليده ورغباته؟!

إذًا، فالأخوة من الرضاعة ليست إلا خرافة لا تستند لحقائق علمية ومنطقية.



#بندر_الفارس (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- مذبحة بني قريظة
- الله واللوح المحفوظ
- ولو كره المشركون! طريقة الحوار مع الآخر الكافر في القرآن
- عاشوراء بين السنة والشيعة
- تعليق على آية: ( وَلَنْ تَرْضَى عَنْكَ الْيَهُودُ وَلَا النّ ...
- اللهم أهلك اليهود والنصارى والعلمانيين‏ والملحدين
- سحر عيناكِ
- الوهابية لا تمت للإسلام بِصلة!
- الحب
- كيف تعرف أنك مسلم؟‏


المزيد.....




- صلاة الجمعة الثالثة من شهر رمضان.. الاحتلال يعيق وصول المواط ...
- السعودية.. الأمن العام يوجه دعوة للمواطنين والمقيمين بشأن ال ...
- صلاة راهبة مسيحية في لبنان من أجل مقاتلي حزب الله تٌثير ضجة ...
- الإفتاء المصرية تحسم الجدل حول فيديو إمام مسجد يتفحّص هاتفه ...
- كيف يؤثر التهديد الإرهابي المتزايد لتنظيم الدولة الإسلامية ع ...
- دولة إسلامية تفتتح مسجدا للمتحولين جنسيا
- فيديو البابا فرانسيس يغسل أقدام سيدات فقط ويكسر تقاليد طقوس ...
- السريان-الأرثوذكس ـ طائفة تتعبد بـ-لغة المسيح- في ألمانيا!
- قائد الثورة الإسلامية يؤكد انتصار المقاومة وشعب غزة، والمقاو ...
- سلي عيالك.. تردد قناة طيور الجنة 2024 على النايل سات ولا يفو ...


المزيد.....

- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل
- الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5 / جدو جبريل
- جمل أم حبل وثقب إبرة أم باب / جدو جبريل
- سورة الكهف كلب أم ملاك / جدو دبريل
- تقاطعات بين الأديان 26 إشكاليات الرسل والأنبياء 11 موسى الحل ... / عبد المجيد حمدان
- جيوسياسة الانقسامات الدينية / مرزوق الحلالي
- خطة الله / ضو ابو السعود
- فصول من فصلات التاريخ : الدول العلمانية والدين والإرهاب. / يوسف هشام محمد


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - بندر الفارس - خرافة الأخوة بالرضاعة‏