أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - اليسار , التحرر , والقوى الانسانية في العالم - محمود فنون - القسم الثالث من قوانين الثورات الاجتماعية والوطنية















المزيد.....

القسم الثالث من قوانين الثورات الاجتماعية والوطنية


محمود فنون

الحوار المتمدن-العدد: 3589 - 2011 / 12 / 27 - 10:00
المحور: اليسار , التحرر , والقوى الانسانية في العالم
    


القسم الثالث
ان الثورات الوطنية مثلها مثل الثورات الاجتماعية هي نتاج متطلبات الواقع الذي تعيشه الامة في بلد من البلدان وهي تتداخل مع الثورة الاجتماعية وتشترك معها في عناصر عديدة وبالاجمال فان كل ثورة وطنية تحمل معها مهام تغييرات اقتصادية واجتماعية تطال الهياكل الاقتصادية والتركيب الطبقي في البلد المعني.ولا مناص من ذلك موضوعيا وان كانت القوى قصيرة النفس تتوقف عند مهمة ترحيل الاحتلال والحلول محله قبل نهاية الطريق كما الثورة التونسية التي تسلط عليها بورقيبة وقبل بالحكم الذاتي مع تبعية لفرنسا ,مع ان القوى المناضلة التونسية استمرت بالقتال رغم مواقف بورقيبة .
وهناك حالات كثيرة استمرت فيها الثورة حتى نهايتها المظفرة وطرد الاستعمار دون معاهدات لصالحه وحظيت باستقلال تام مثل ثورة جنوب اليمن المحتل وادخلت تغييرات عميقة وبنيوية على التراكيب الاقتصادية وأخذت تؤسس لنظام اشتراكي .والمثال الابرز هو عن الثورة الفيتنامية التي كنست التدخل الامريكي ووحدت شطري فيتنام واقامت نظاما اشتراكيا .
التحالفات السياسية والقوى العظمى:
العالم الانساني لا يعيش حالة من الفوضى انه منظم في تكتلات وتحالفات كبرى تعكس نفسها بالضرورة على الدول المختلفة وتتاثر بها هذه الدول ارتباطا بثقلها وتحالفاتها .
فهناك منظمة الامم المتحدة التي يسيطر عليها مجلس الأمن ومجلس الامن تسيطر عليه امريكا ويتحالف معها من الدول الكبرى بريطانيا وفرنسا أي كبريات دول العالم الراسمالي .
وهناك حلف شمالي الاطلسي ,والاتحاد الاوروبي.
وسابقأوقبل سقوط الاتحاد السوفييتي كان هناك منظومة الدول الاشتراكية وحلف وارسو
وهناك ما تبقى الآن من دول عدم الانحياز والدول الاسلامية
وهناك الدول العظمى وتتزعمها امريكا ,والدول التابعة التي تدور في فلكها مثل مصر والباكستان والكثير من الدول العربية ودول العالم الثالث.
واذا اردنا ان نفهم اللوحة العالمية من خلال انتظامات الدول :نرى الدول منتظمة في هرم على رأسه امريكا ومعها الدول العظمى (بريطانيا وفرنسا والمانيا واليابان ) ثم تأتي بقية الدول الاوروبية ,ثم تأتي الدول المتقدمة في جنوب شرق أسيا وبعض دول امريكا اللاتينية ,ثم تأتي الدول التابعة والخاضعة والتي تشكل معظم دول العالم ومنها دول الخليج العربي وكل الدول العربية ,وكل الدول الافريقية ومعظم دول آسيا وجزء كبير من دول امريكا اللاتينية .
وقبالة هذا الهرم وعلى مسافة قصيرة منه تقف روسيا والصين وكوبا وفنزويلاايران وسوريا وعدد صغير من دول امريكا اللاتينية .
ان الناظم الاساسي لمجموعة الدول الكبرى هو:
"التحالف" دفاعا عن الرأسمالية وامتيازات هذه الدول في بقية انحاء العالم ,ومحاولات فرض ارادتها من أجل تيسير مصالحها من خلال مجلس الامن منظمة التجارة الدولية وصندوق النقد الدولي والبنك الدولي والعديد من منظمات الامم المتحدة وبالاعتماد على حلف الناتو والقوة العسكرية التي أخذ ظهورها بالتزايد.

اذا راقبنا خارطة العلاقات الدولية فاننا سنجدها تعتمد على الاغلب قانون التحالف والصراع .
فمنظومة الدول الراسمالية متحدة جميعها في الدفاع عن النظام الراسمالي وحمايته والوقوف في وجه الثورات الشعبية التي قد تستهدف الراسمالية في أي بلد من البلدان ,كما انها تقف متضامنة في وجه الدول ذات التوجه الاشتراكي كما حال فنزويلا وكوبا وكوريا الشمالية ...الخ.واذا تعرضت أي دولة منها الى مخاطر الانهيار والافلاس فانها تهب لدعمها وتصبيرها ولو اقتضى الامر دفع مبالغ كبيرة لميزانيتها كما الحال هذه الايام في اليونان وقريبا اسبانيا من اجل ان تبقى مثل هذه الدول ضمن التركيبة الرأسمالي وبعيدا عن رياح التغيير خارج نطاق النظام الراسمالي
ولكن هذه الوحدة لا تطغى على التنافس الذي قد يتحول في أي وقت الى صراع وربما صراع حاد كما حصل في الحربين العالميتين بين ضواري رأس المال في حينه المانيا وايطاليا من جهة وفرنسا وبريطانيا وامريكا من جهة ثم دخل الاتحاد السوفييتي اثر الغزو الالماني لبلادهم لاحقا(الحرب العالية الثانية)
ان الصراع على مناطق النفوذ هو الناظم الاكثر تأثيرا في العلاقات الداخلية بين مجموعة الدول السبعة العظيمة والتي انضمت لها روسيا قبل فترة .
ولكنها ومن اجل تنظيم هذا الصراع والتنافس وقوننته شكلت لنفسها اطر ناظمة لهذا الصراع ,وهذه الاطر اصبحت اداة سيطرة على بقية دول العالم مثل الجات وصندوق النقد الدولي والبنك الدولي بالاضافة الى منظمات الامم المتحدة وكل الكيانات الاخرى التي ساهمت في تعميم النموذج الراسمالي في كل الدول المتخلفة وتساهم في توجيه وهيكلة اقتاديات الدول التابعة و تساهم في ابقاء سيطرة الدول الكبرى وحماية مصالحها في بقية بلدان العالم ذات الصلة .
اذن لنقرأ لوحة التحالفات مجددا :
1-تحالفات الدول الكبرى من اجل الهيمنة على العالم وهي الثمانية العظام .
2-تحالفات التابع والمتبوع :
المتبوع هو دولة كبرى فأكثر من جموعة الدول الراسمالية العظمى وحصرا امريكا بريطانيا فرنسا واحيانا المانيا ,وتحاول اليوم روسيا استغلال علاقات الاتحاد السوفييتي سابقا لتجد لها موطيء قدم وهذا يسبب لفت انتباه امريكا ومزاحرتها
والتابع هو الدول الضعيفة التي ترى نفسها بشكل اعتيادي في فلك الدول الكبرى بحكم دوام هيمنة الدول الكبرى المستقلة اسميا مثل دول الخليج العربي والدول العربية وباكستان ومعظ دول العالم الثالث
واصبح اليوم من الممكن حصر الدول التي ترى نفسها خارج الهيمنة الامريكية مثل فنزويلا وبعض دول امريكا اللاتينية وايران وفيتنام وسوريا
ويمكن القول ان حالة التقاطب الدولي كما كان الحال زمن الاتحاد السوفييتي ,لم تعد قائمة كما كانت ,ومظاهرها اليوم ادنى من ذلك الوقت بكثير,وطابعه السائد هو بين ضواري رأس المال الذي يأخذ مداياته غالبا في اروقة معينة تلطف ظهوره الحاد.
فما دامت اللوحة بهذه الصورة(راجع مقالتي لوحة التناقضات العالمية واثرها على الثورات العربية)فان الثورات ضد رأس المال تصبح يتيمة وكذلك الثورات ضد الهيمنة الاستعمارية تصبح يتيمة بلا سنيد ,وثورات بلدان العالم الثالث او نزوعها الثوري من اجل اقتصاد وطني مستقل او أي برنامج يدعم الاستقلال الاقتصادي .او أي تحرك دفاعا عن الكرامة الوطنية ,ان أي توجه استقلالي سواءا من خلال الفعل الثوري او البرامج الوطنية التي قد تؤدي الى الاستقلال تصبح مستهدفة لا محالة .
انها تصبح مستهدفة لانها نوع من الصراع التحرري ضد النظام الراسمالي , كما حصل في العراق وكما هو الحال الآن مع ايران , وكما هو حاصل مع ثورات الربيع العربي.
ان الثورات وهي تستهدف التغيير الثوري: هي اختراق لمستوى الاستقرار النسبي القائم.وهي تدخل تأثيرا يترك اثره على شكل تراكم كمي على هذا التوازن النسبي ,وفي حال استمراره سيتحول التغيير(التراكم الكمي) الى تغيير نوعي يهدم هذا الاستقرار ليظهر بدلا منه توازنات دولية جديدة وصراعات جديدة .
ولذلك فان هذه الثورات وكما استدعتها الظروف الموضوعية والذاتية في البلد المعين ,فانها هي (الثورات )تستدعي الفعل الرجعي لقعمها او حرفها عن مسارها وتهبيط سقفها ان لم يمكن قمعها, وايجاد أي سبيل للتأثير في صيرورتها بهدف افشالها في المآل النهائي .انها حالة صراعية لا محالة.
هنا تنشط موضوعيا الرجعيات المحلية والقوى صاحبة المصلحة في بقاء الحال على حاله كما تنشط القوى الرجعية في المحيط لتقوم بدورها وهذا يكون بقيادة ونشاط الدولة او الدول الاستعمارية المهيمنة على البلد المعني .
لناخذ العراق مثالا :العراق دولة تدير علاقاتها مع دول الحلفين العالميين ,وعلى صلة مع الجهتين ,وفي سياق ذلك سعت لامتلاك برامج الاستقلال الاقتصادي علميا وعسكريا واقتصاديا ,ومهما كان رأينا في ادارة النظام لمثل هذا التوجه ,فانه يستهدف تثمير النفط وعائداته الهائلة في اقامة مؤسسة عسكرية قوية وفاعل نووي واستدل العلم وجمع اعدادا كبيرة من العلماء في شتى الميادين وتوجه لاحداث تنمية محلية على جميع الصعد .
ان هذا يعني تحول العراق الى قوة اقليمية مسيطرة في المنطقة ومؤثرة على مواقف وسياسات دول الخليج العربي وربما يهدد امن اسرائيل وربما يؤثر على مجمل علاقات دول المنطقة,وهو نظام يعتمد القطاع العام ويمتلك ثروات هائلة يسعى للسيطرة عليها .
هنا انتظم الحلف الغربي بقيادة امريكا, ومعه جملة من الاعوان العرب وغيرهم في صف واحد للقضاء على النظام وتدميره واعادة العراق عشرات السنين الى الوراء وتنصيب اتباع مرتهنين الى الادارة الامريكية .
اما مثال مصر :فان مصر هي دولة ذات بعد اقليمي تارخيا .وهي تمتلك مخزونا من القوى البشري والاقتصادية والتراث العلمي والثقافي ,وورائها التجربة الناصرية التي لا تزال في ذاكرة المصريين سواءا لجهة التحولات الاقتصادية والاجتماعية والكرامة الوطنية والقومية والمنجزات البارزة مثل تاميم قناة السويس وبناء السد العالي وكهربة مصر والاصلاح الزراعي والقضاء على الاقطاع وما شابه .
ان امكانية نجاح ثورة في مصر تعني ثورة وطنية واجتماعية في آن واحد كما كانت ثورة الضباط الاحرار التي تعهدت باستقلال مصر وطرد الانجليز ورفعت شعار الوحدة العربية كما قامت بالاصلاحات الاقتصادية والطبقية وحرضت على الثورة ضد الستعمار وساندتها في الدول الافريقية والاسيوية وخاصة ثورة الجزائر وساهمت في خلق اصطفافات عربية ودولية معاهدة الدفاع المشترك والوحدة الاقتصادية, ومجموعة دول عدم الانحياز ...الخ.
ان ثورة في مصر من هذا القبيل خطيرة وتسبب(وجع راس كبير) للغرب الاستعماري .ولأن الحالة الثورية في مصر كانت ناضجة للوصول الى هذه المديات ,فقد اضطر التحالف الرجعي الامبريالي الى:
1-تخلى عن مساندة مجموعة الحكم القائمة برئاسة مبارك وتعامل مع الثورة شكلا بمعنى اصدر ما يفيد انه مع التغيير.
لقد تدرج الموقف من تأييد مبارك ,الى المناداة بالاصلاح استجابة لنداء الثورة ثم تساوق مع فكرة التغيير واجراء اصلاحات دستورية بالحد الادنى بما يسمح بتداول السلطة وبعض الاصلاحات القانونية والسياسية الاخرى.
2-من جهة اخرى سعى لقمع الثورة ووقفها عند حد تغيير حسني مبارك وزمرته الظاهرة ,واجراء اصلاحات محدودة.ومن خلال رجالاته في الجيش تم انهاء حكم مبارك ولكن مبارك قبل اجباره على الانسحاب سلم السلطة للجيش رسميا مما يعني ان التغيير ظل في الحدود المقبولة التي لا تغير جوهر النظام وعلاقاته.
هي في حدود الاصلاح الديموقراطي محصورا في مؤسسة الحكم والاحزاب السياسية ومجموعة النظم والقوانين المتعلقة بذلك .
لقد سارع الحلف الرجعي لحماية النظام المصري على حساب المجموعة الحاكمة لتأتي مجموعة ومجموعات اخرى لتقوم بذات الادوار ولكن هذابسبب زخم الثورة الشعبية .
لقد استغلت الرجعية والامبريالية شبه الفراغ القيادي للثورة الشعبية الشبابية في مصر ,واستغل ترتيباته مع التيارات الدينية والتوافقات التي حصلت ,واعتمد على مؤسسة الجيش وما لها من احترام كما ظهر اثناء الثورة ,ووظفها لتعجيل ازاحة مبارك كي تقف الثورة عند هذا الحد ولا تتقدم لتحقيق اهدافها التي تتطلبها الحالة الموضوعية الخاصة بمصر على المستويين الاقتصادي الاجتماعي والمستوى الوطني.
اما الثورة فليس لها من حليف يدعمها ويساند توجهاتها غير ملايين الجماهير المصرية التي خرجت للشوارع والجماهير العربية المتضامنة بقلوبها. اما شباب الثوة الذين وثقت بهم الجماهير والتفت حولهم ,لم يتقدموا للقيادة السياسية , وكان هذا خطأهم الفاحش ,مما افسح المجال للاحزاب التقليدية للبروز لتصبح هي العنوان من جهة والجيش بوصفه الضامن من جهة اخرى.
اذن فان البيع العبي في هذه المرحلة قد يبست اوراقه قبل ان يحقق اهدافه ولا زالت الثورة مطلوبة ولا زالت الحالة تستدعي التغيير.



#محمود_فنون (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- برامج الثورات الاجتماعية والوطنية
- يسري حماد وصل مستعجلا في حضن اسرائيل وامريكا
- هل طبول الحرب تدق حقا
- صرخات مؤلمة في التحقيق
- من التحقيق
- من فكرتي 1
- عن اليسار رفيقي غازي الصوراني
- قوانين الثورات الاجتماعية والوطنية
- تعليق ورد على تعليق على مقالاتي عن الاسلاميين
- وجه الحويني وفرج المرأة
- الحزب: القيادة .القاعدة
- القرضاوي يضل السبيل
- الذكرى الرابعة والاربعون الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين
- رد على تعليق ابراهيم احمد
- امريكا ترعى كامب ديفد والربيع العربي في مصر
- حوار حول تعليقات على موضوع -سوريا والفتاوى الكافرة-
- سوريا والفتاوى الكافرة
- الذاتي والموضوعي في المعرفة الانسانية
- يوم التضامن مع الشعب الفلسطيني
- اين تصنع طرابيش الثورة العربية؟


المزيد.....




- بالأرقام.. حصة كل دولة بحزمة المساعدات الأمريكية لإسرائيل وأ ...
- مصر تستعيد رأس تمثال عمره 3400 عام للملك رمسيس الثاني
- شابة تصادف -وحيد قرن البحر- شديد الندرة في المالديف
- -عقبة أمام حل الدولتين-.. بيلوسي تدعو نتنياهو للاستقالة
- من يقف وراء الاحتجاجات المناهضة لإسرائيل في الجامعات الأمريك ...
- فلسطينيون يستهدفون قوات إسرائيلية في نابلس وقلقيلية ومستوطنو ...
- نتيجة صواريخ -حزب الله-.. انقطاع التيار الكهربائي عن مستوطنت ...
- ماهي منظومة -إس – 500- التي أعلن وزير الدفاع الروسي عن دخوله ...
- مستشار أمريكي سابق: المساعدة الجديدة من واشنطن ستطيل أمد إرا ...
- حزب الله: -استهدفنا مستوطنة -شوميرا- بعشرات صواريخ ‌‏الكاتيو ...


المزيد.....

- الديمقراطية الغربية من الداخل / دلير زنكنة
- يسار 2023 .. مواجهة اليمين المتطرف والتضامن مع نضال الشعب ال ... / رشيد غويلب
- من الأوروشيوعية إلى المشاركة في الحكومات البرجوازية / دلير زنكنة
- تنازلات الراسمالية الأميركية للعمال و الفقراء بسبب وجود الإت ... / دلير زنكنة
- تنازلات الراسمالية الأميركية للعمال و الفقراء بسبب وجود الإت ... / دلير زنكنة
- عَمَّا يسمى -المنصة العالمية المناهضة للإمبريالية- و تموضعها ... / الحزب الشيوعي اليوناني
- الازمة المتعددة والتحديات التي تواجه اليسار * / رشيد غويلب
- سلافوي جيجيك، مهرج بلاط الرأسمالية / دلير زنكنة
- أبناء -ناصر- يلقنون البروفيسور الصهيوني درسا في جامعة ادنبره / سمير الأمير
- فريدريك إنجلس والعلوم الحديثة / دلير زنكنة


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - اليسار , التحرر , والقوى الانسانية في العالم - محمود فنون - القسم الثالث من قوانين الثورات الاجتماعية والوطنية