أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - علاء الصفار - العلماني و الرجعي و الشيوعي













المزيد.....

العلماني و الرجعي و الشيوعي


علاء الصفار

الحوار المتمدن-العدد: 3586 - 2011 / 12 / 24 - 21:30
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


العلماني و الرجعي و الشيوعي
*والقرابة الفكرية*

العلمانية كما معروف ما مرتبظ بالعالم و ما يفرز من معرفة حياتية ارضية زمنية عبر المشاهدة والممارسة و العقل النقدي لكل ما يجري في الحياة اليومية للخروج برؤى جديدة عصرية تلبي احتياج التطور المعرفي الذي تراكمه الحياة اليومية. فاكبر حدث بارز بمثابة ثورة اجتماعيماعية غيرت الحياة في كل اوربا. حين خرج الشعب الاوربي كما انتفاضة الربيع العربي لا زاحت سيطرة الكنيسة او بكلمة اخرى فصل الدين عن و الدولة .ليقودها الرجل السياسي العادي اي اللا كهنوتي بعد المعاناة الرهيبة للعلماء و المفكرين و المثقفين وحتى القساوسة المتنورين اذا ما انحاوزا او طرحوا اراء جديدة تخالف الموروث الكنسي الكهنوتي. وهي تعني ان الاهتمام بالامر الارضي و الابتعاد عن السماوي اللاهوتي. اول من اشار لها الفيلسوف سبينوزا من 1700م اذ راى ان الدول تحتاج الى قوانين ديناميكية غير القوانين الدينية التاديبية الجامدة وان القوانين الطبيعية من الاخاء و المساوات تحتاجها الدولة اذ هي جهاز متطور ويتغير و يتطور باستمرار لا يتمكن الدين القيام بعملية التحديث.
العلمانية طبعا تقر المساوات و العدل للمواطنين امام القانون ولا تفضيل احد على اخر و ضمان الحرية الدينية و المعتقدات و الشرائع بما فيه الالحاد و الحرية الشخصية و الفكرية و الاجتماعية و كل شيء جائز من تغير في المعتقد و استحداث الاديان وضمان كل شيء بالقانون المحمي بدستور البلد.

الا ان ليس الجميع عندنا متفهم لامر العلمانية او بكلمة اخرى يريد تطبيقها اذ اننا للان لم نرى نزول الشعب من اجل عزل الدين عن الدولة. صاراخيرا الربيع العربي من اجل ابعاد الدكتاتور عن السلطة. ان الكتاتور العربي كان شكل غريب انتاج اجتماعي مشوة فهو اعتلى السلطة في واقع اجتماعي مختلف عن قرينه الاوربي. فاذا كان النظام الاوربي القروسطي يحمل شرعية الكهنوت الكنسي ويمثل الحكم الديني للحكم الالاهي على الارض. فان الدكتاتور العربي جاء على السلطة من خلال الصراع ضد الاحتلال الاستعماري بنضالات الشعب ليقطفها الضباط العسكر. وهذه الفئة هي شيء غريب غير متجانس من جميع النواحي فهم اكيد سرقوا السلطة في غفلة من الزمن و اّبوا تسليمها للشعب اي للاحزاب السياسية التي هي عبئت وخاضت النضال السياسي ضد المستعمر. الدكتاتور العربي قام باول جريمة بعد التحرير بفض بكارة الشرعية للسلطة فاذا حكم الكنيسة له الشرعية المطلقة من الله, فالرئيس العسكري العربي تربع بلا حياء على السلطة. فقدّ رجل الدين السلطة السياسية في اوربا. لكن لم يفقد الاحترام في المجتمع اذ قبل بالدور الديني في الكنيسة. هرب زين العابدين كاي سارق للثروة ومغتصب للسلطة اعتزل حسني مبارك نزولأ عند امر السيد اوباما مات القذافي الثري و المغتصب للسلطة في الشارع وقبلهم سقط الدكتاتور المدني العسكري بطل التحرير القومي صدام حسين بتعربض العراق الى الاحتلال الامبريالي.

الانضمة الدكتاتوري قمعت كل عملية تطور في المجتمع وكرست القديم البائد ضربت كل انواع الحرية من السياسية و العقائدية الدينية و التنظيمات السياسية و النقبات العمالية و النسوية وحتى الحرية الشخصية اذ ساست الشعب باللاقانون وغياب الدستور. كانت هذه السلطة تناور من خلال الافكار السياسية للطبقة البرجوازية الطفيلية المتخلفة التي انصاعت للدكتاتور وقبلت اغتصابه للسلطة ما دام يحقق لها مصالحها الطبقية. الحلف المقدس للعسكر وهذه البرجوازية الوضيعة تناغم بقاسم مشترك يعضده الفكرالرجعي المتخلف للعسكر و الطبقة البرجوازية. مكونها الفكري مشوه من فكر قومية شوفيني و شعارت اشتراكية مزيفة عربية اسلامية. وكثير من الشريعة الدينية السلفية, وسلطة الرئيس والعشيرة و صولا لحكم العائله الغاشم. فكانت هذ السلطة مسخ تتاجر بكل شيء لاضفاء الجمالية على السلطة فهي شرعية بالاسلام دين الدولة لاسكات رجل الدين وهي اشتراكية لسحب البساط من تحت اقدام احزاب الطبقة العاملة وهي ديمقراطية فلا داعي للنضال ضدها من اجل العلمانية. خير معبر على نفاق وزيف سلطة دولة البرجوزية العربية الطفيلية هومعمر القذافي ب *الدولة الجماهيرية الليبية العربية الاشتراكية العضمى*. اذ كان الهم للقذافي يسقط في اللاوعي فلطخ الدولة بكل الكلمات الطنانة و الالوان الفكرية الصارخة في محاولة للتعويض عن فقدان الشرعية. فيذكر ذلك بالقّواد الذي يتحدث بحماس عن قيم الشرف والاخلاق والعفة. سقطت السلطة الدكتاتورية لكن خلف تركة و اثار تخلف عميقة في المجتمع, اذ كفر الشعب بكل القيم فالتشوية كبير, و الكلمات الجميلة من ديمقراطية و اشتراكية وعلمانية كانت قيء يومي من فم الدكتاتور وعلى مدى 60عام. الشعب فهم الممارسة للدكتاتور على اساس انه صادق في الطرح ومطبق للافكار الحقة. اذا فتباّ لهذه القيم و الافكار فقد عاشوها و جربوها من النظام السابق البائد. فالتخريب كبير والمهمه صعبه لتشذيب الارباك و سوء الفهم والقصد ,لايضاح مكر ودهاء الجلاد و تلاعبه وتقلبه بافكار الطبقة البرجوازية الوضيعة من اجل تحريف وتشوية فكر الاحزاب اليسارية والعلمانية. ان الانظمة العربية كلها تندرج و باختصار بكامة واحدة* رجعية * أذ على عقود كرست التخلف وفي جميع المستويات من اقتصادية و سياسية و اجتماعية وحضارية. المدافع عنها فهو رجعي معادّ للسيار للعلمانية.



العلماني يقبل الاخر من الاحزاب الدينية والاللحادية والقو مية و الاشتراكية و الشيوعية اذ هم مكون اجتماعي ضمن القانون حقه في العمل السياسي في البلد اذ الجميع متساوي و صمام الامان الكبير هو الدستور كما نراه في الدول الغربية. اذ البرلمان خير معبر عن تفهم الشعب للعلمانية فنجد كل الاحزاب تشارك في الانتخابات. وجميع الاحزاب موجودة من المحافظ القومي الى الاشتراكي و الديني الاحزاب و اليسارية و الشيوعية وحتى الحزب العنصري يشارك في الانتخابات والجميع يحترم نتائج الانتخاب لا ملاحقات و اعتقالات سياسية. فالصراع سلمي من اجل بناء البلد وكلّ ضمن برنامجه السياسي . حتى ليشعر الانسان انها عائلة واحدة تتصارع فيها الافكار. في مجتمعنا يحصل احيانأ ان هناك في عائلة واحدة يوجد الديني و القومي و الاشتراكي و الشيوعي يختلفون ويتابرون باظهار الحماس للفكره و النقد لكن يبقوا اخوان يحب بعضهم بغضا , هكذا هو البلد و الشعب العلماني اخوة مختلفون فكريأ لكن من اجل مصلحة الشعب.

الشيوعي يناضل من اجل العدالة الاجتماعية ضد استغلال الانسان لاخية الانسان لتحقيق فردوس ارضي مرفوض دينينأ. وفيلسوفها ماركس من قرن 1800 اي فيلسوف العصر الحديث المتهم بالالحاد. لكن الالحاد بعيد وضارب بجذورة في التاريخ الانساني. فكل من يشك في وجود الله هو ملحد الشعراء عمر الخيام و ابو النؤاس شعراء العصور القديمة تحول الى نزعة الشك بالله بعد ان كانوا مؤمنين.الكنيسة في القرون الوسطى حاربت كل العلماء واي نزعة للتحديث والتطور بتهمة الالحاد ونال هذا الوسام الذي صار شرفا كارل ماركس. لكن المأساة ان العرب المسلمين لازالوا يتخبطوا في عصور التخلف الهمجية لال سعود السلفية التكفيرية. اذ هي تمثل الفكر الديني العربي الرجعي الموازي لفكر لاهوت القرون الوسطى في اوربا. لازالوا يهاجوا بطريقة لكنيسة القرون الوسطى بلغة سمجة ينضح منها قيح الزمن البائد في عصر الموبايل و الداته وغزو الفضاء. لكن اكيد بعد هذه المهزلة الدامية بالخرافة من كنس الفكر السلفي لتظهر لغة علمانية للمسلمين لتعانق العلماني في العالم ليضيف العربي شيء جديد للحضارة. فقد اخذنا من الغرب من بنطال الجينز الى الكمبيوتر من العلمانيين فنتجاوز الفكر الرجعي لنستطيع الاسهام الحضاري. قال ماركس الدين افيون الشعوب حين اكتشف ان رجل الدين يقود الناس للاستسلام. لا لصنع الفردوس على الارض. فوجد ان رجل الدين يحول الانسان الى هارب من الواقع. الدين لا فقط عزاء وتنهيدة الفقير بل بؤسه المحقق من اجل الفوز بالفردوس السماوي الالاهي. يدعو ماركس البشر الى النضال ضد المّستغل من اجل العدالة, يصبح ذلك كفرأ. اذ الحياة الدنيا هي لاشيء, و هنا ينبغبي فقط التعبد. اتهم في اللاحاد غاليلو بانه ضد الكنيسة وكذلك شارلز دارون و سيكموند فرويد.راى ماركس, الفكر الديني يحمي الاغنياء. اذ لهم فردوسين وهذا لا عدل في نظره. يّحارب الفكر الماركسي بتهمة الالحاد. فسرماركس فلسفيأ, ان سيطرة العقل الديني يخدر الانسان اذ يصبح مؤمن بضرورة وجود الظالم ويكرس بؤسه فتحقق ماّساته ويحلم بالخلاص من الحياة الدنيا للعبور الى الفردوس الالاهي بدل الانخراط في الصراع الطبقي لتغير الواقع. يتحقق ذلك الان, *اقصد الهرب للفردوس السماوي*, عندنا و بشكل صارخ للخلاص من الظلم الطبقي بشراء بطاقة وان واي الى العراق مع حزام ناسف. شهيد في الصباح وفي المساء بعد العشاء يقدمه النبي لحور العين.هذا ماعناه ماركس الدين تنهيدة الانسان وبؤسه في الان ذاته.لا ملك من ال سعود والخليج الامريكي عفوا العربي يفجر ذاته. فهم يعيشوا في الفردوس الارضي الحلال للسراق. سقط الاتحاد السوفيتي لكن في الحكم الشيوعي الذي عمره فقط 70عام غزى القمر ومن بلد متخلف اسقط الهتلرية الى دولة عظمى . لا ارى دولة عربية واحدة مطبقة للاسلام لكن فقط جاهزين لرجم زانية وجلد المخمور و مهاجمة العلمانية و الشيوعية و راية اليسار الحمراء كما في حلبة صراع الثيران. لا اعرف لم العرب تكره الراية الحمراء. سقطت الاشتراكية السوفيتية ولا يزال العرب في درك التخلف. الشيوعية تدافع طبقة البروليتارية و المراة, ضد كل انواع الاضطهاد القومي و الديني و العنصري, وتدعوا الغاء الاستغلال و للاخاء الانساني. و ليس كل من يقرأ كارل ماركس فهو شيوعي.

لا باس ان ناخذ فكره اوسع عن الالحاد فالتاريخ العربي له ادلة على وجود ملحدين . وجد أدلة على وجود ملحدين قبل الإسلام. يدعون بالدهريين كانوا يعتقدون بقدم العالم وأنه لا أول له وذكروا في القران بقوله "وقالوا ما هي الا حياتنا الدنيا نموت ونحيا وما يهلكنا الا الدهر وما لهم بذلك من علم ان هم الا يظنون(24)". الجاثية. ألف جمال الدين الافعاني كتاباً وأسماه "الرد على الدهريين". أما كلمة الإلحاد فكانت تستعمل فقط للأناس الذین كانوا لا یتبعون الدین وأوامره باعتباره منزلاً من لدن الإله. وردت كلمة الإلحاد ومشتقاتها في القرآن: في سورة النحل وفصلت.
الالحاد له اطياف من قوي و خفيف وهو يعتمد على استخدام او الاخذ بنظرية علمية فلسفية فهو ايجابي لنفي وجود خالق الثاني يقوم من منطلق ان المؤمن ليس له دليل و اثبات علمي لوجود خالق فهو سلبي. ارنست نيجل كتب ان اللايمان لايعني الالحاد اما جورج اسمث فقد راى ان الملحد الاصيل لابد ان يعتمد على التحليل الفلسفي و الموضوعية و يكن قادر على الحوار ويعتبر فكرة الاله غير منطقية و موضوعية و قد حسم طريقه في الحياة لكن موريس مونديل يرى لا يوجد ملحد تام الالحاد. لكن الملحد و الومؤمن ينبغي من مجتمعنا المتحضر ان يحترم قناعات الاخر و لا يجرح بعضهم الاخر.
مع بزوغ القرن السابع عشر وبدايات القرن التاسع عشر ومع التطور العلمي والتكنلوجي اقدم الغرب بنزعة الافصاح عبر التيارات باستقلالها عن فكرة وجود الخالق الأعظم. وهو زمن سيكموند فرويد ونيتشة وشارلز دارون وكارل ماركس. هؤلاء الرجالات قامت بدراسة الظواهر العلمية و الاجتماعية و الاقتصادية ة النفسية بعيدأ عن الدين و تدخل الاله فهي كانت رد فعل حاد لفعل القمع و الجرائم الهمجية للكنيسة. جاء الفيلسوف الألماني ارثور شوبانهاورعام1788 وقال ان الدين صناعة بشرية.
المصادر:* البيان الشيوعي وبعض كتب الادب الماركسي
* وكيبيدياء الموسوعة الحرة مع ملاحظاتي الخاصة المتواضعة



#علاء_الصفار (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- النفاق الاجتماعي
- الاخوة الاعداء
- سقوط حضارة عمالقة الموت *الامبريالية الامريكية*
- عند الساقية
- الانتفاضة بين الامال والاعمال
- الصراع الجنسي والطبقي للمرأة
- تخبط , استسلام ام خيانة تأريخية
- رحيل الاوباش الاشاوس
- الانتفاضة العربية والسلفية الوهابية
- الأزمة الاقتصادية للرأسمالية والاحتجاجات في العالم
- بالّون


المزيد.....




- -الأغنية شقّت قميصي-.. تفاعل حول حادث في ملابس كاتي بيري أثن ...
- شاهد كيف بدت بحيرة سياحية في المكسيك بعد موجة جفاف شديدة
- آخر تطورات العمليات في غزة.. الجيش الإسرائيلي وصحفي CNN يكشف ...
- مصرع 5 مهاجرين أثناء محاولتهم عبور القناة من فرنسا إلى بريطا ...
- هذا نفاق.. الصين ترد على الانتقادات الأمريكية بشأن العلاقات ...
- باستخدام المسيرات.. إصابة 9 أوكرانيين بهجوم روسي على مدينة أ ...
- توقيف مساعد لنائب من -حزب البديل- بشبهة التجسس للصين
- ميدفيدتشوك: أوكرانيا تخضع لحكم فئة من المهووسين الجشعين وذوي ...
- زاخاروفا: لم يحصلوا حتى على الخرز..عصابة كييف لا تمثل أوكران ...
- توقيف مساعد نائب ألماني في البرلمان الأوروبي بشبهة -التجسس ل ...


المزيد.....

- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - علاء الصفار - العلماني و الرجعي و الشيوعي