أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مقابلات و حوارات - حلمي محمد - شهود يهوه .. والمهاجر / اللقاء الثاني [مجموعة روايات من مواقف في حياة مهاجر]















المزيد.....

شهود يهوه .. والمهاجر / اللقاء الثاني [مجموعة روايات من مواقف في حياة مهاجر]


حلمي محمد

الحوار المتمدن-العدد: 3586 - 2011 / 12 / 24 - 01:14
المحور: مقابلات و حوارات
    


مقدمة: نص ثابت يتم إدراجه في مقدمة كل لقاء, لأهمية ترتيب االلقاءات وربط الأحداث وتسلسلها.

هذه هي تجربتي الشخصية للتعرف على جماعة " شهود يهوة, لم يكن لدي أي علم بهم ولم يسبق لي أن قرأت ,ولم يحدثني أحد من قبل عن هذه الجماعة ولا عن نشاطاتهم او منهجيتهم ولا إلى أي عقيدة دينية ينتمون.

التقيت ببعض أفراد هذه الجماعة ثلات مرات في أماكن وأزمنة مختلفة متفرقة. كان اللقاء الأول في أواخر عام 1998, ثم تبعه اللقاء الثاني في منتصف عام 1999, وكان اللقاء الثالث في نوفمبر 2011 أي أنه كان هناك فترة زمنية بين اللقاء الثاني والثالث تقارب الإثنا عشر سنة وفي اللقاء الأول والثاني لم أستطع أن أتعرف على تلك الجماعة جيدا ولم أتمكن من الحصول على معلومات تساعدني على تحديد هويتهم الدينية العقائدية ولكن في اللقاء الثالث الذي كانت بدايته في آواخر شهر نوفمبر 2011, علمتُ عنهم الكثير والهام جداً, ولا يزال اللقاء مستمرا حتى هذه اللحظة التي عزمت فيها أن أدون لقاءاتي بهم, ضمن عددة مقالات مدرجة تحت تصنيف [مواقف في حياة مهاجر], كي أروي ما علمته وما جمعتُ من معلومات هامة جدا حصلت عليها عن قرب وعن مناقشات شخصية ولقاءات, وليس فقط من خلال ما بدأتُ اقرأه أيضا وما كتبه الآخرون عن شهود يهوة.

فقد كانت تجربة فريدة وثرية وخاصة جدا وكان من أهم ما يميز هذه التجربة أن اللقاءات الثلاثة بأفراد من جماعة "شهود يهوه", كانت قدرية ولم تكن عبثية أو كما يقول البعض ويطلقون عليها (الصدفة).

من هم شهود يهوه وما هي منهجيتهم ؟
وما هي عقيدتهم؟ وبماذا يؤمنون وما هي غايتهم ؟
هذا ما سوف نتعرف عليه في اللقاء الثالث تفصيلا مرورا باللقاء الاول والثاني.


اللقـاء الثـاني:


أشخاص الرواية

حلمي محمد: المهاجر

الشهود: أفراد من شهود يهوه


... ذات يوم, وبينما كنت بداخل مسكني, إذا بطارق يطرق الباب.
ففتحتُ, وإذا بشخصين أمامي ـ رجل وامرأة ـ يسألاني عن الساكن الذي كان يقطن قبلي هنا بذات المسكن.
وحين اخبرتهما بانه قد غادر وبأنني الساكن الجديد هنا. علمت بعدها بأنهم كانوا على موعد للقاء في ذات التوقيت من ذلك اليوم. فعرَّفاني بنفسيهما وقالا لي بأنهما من جماعة "شهود يهوه".

فسمعت منهما نفس العبارة التي استرجعتها سريعا.. ذكرتني باللقاء الاول والذي كان قد مضى عليه زمنا طويلا ألا وهي " ان القدر هو الذي ارسلهما كي يلتقيا بي " هنا في هذا المسكن بعد أن غارده الساكن الذي كان يقيم فيه قبلي, وسريعا أيضا قمت بالربط بين نفس العبارة المتكررة بنفس الالفاظ تقريبا وبين الفترة الزمنية التي انقضت على العبارة التي سمعتها في اللقاء الأول.
فقلتُ لنفسي, ولمَ لا .. أن تكون حقا تلك اللقاءات قدرية وليست عبثية.
فقد قدرها الله عز وجل لحكمة أو لأخرى لا يعلمها إلا هو سبحانه. وأجهلها أنا, ولا علم لي بما قد تنم عنه تلك اللقاءات من فائدة. ثم سمحت لهما بالدخول لأستمع لما يُريدان قوله. وقد شجعني على ذلك ما قد أدركته مؤخراً, أنه لا يوجد في تعاليم الدين الإسلامية ما يمنع او يحظر الحديث مع الآخرين.

على أن يلتزم كل منا بآداب الحديث ولا يتعدى حدود آداب الحوار وأن يحترم كل منا عقيدة الآخر التي يؤمن بها وكان ذلك بعد أن أخبرتهما بأنني أدينُ بدين الإسلام, حتى يكونا على علم ودراية بعقيدتي الدينية قبل أن يشرعا في الحديث معي. ثم تبع اللقاء الاول عدة لقاءات أخرى حاولت فيها أن أتعرف على فكرهم وعن منهجهم وعن عقيدتهم وإلى أي شيء يدعون.


■ خلاصة الحوارات:


وفي آخر مقابلة وبعد عددة لقاءات كنتُ فيها مستمعاً جيداً ومصغياً لما يقولان ...., قلتُ لهما:

۩ المهاجر: ما الذي تنتظرانه مني؟... هل تتوقعان أن أقول لكما, أنني أريد أن أنتقل من الإسلام إلى المسيحية وأبدل عقيدتي؟

■ الشهود: لا, ليس هذا هو ما نسعى إليه. إننا نحترم حرية العقيدة, ولا نُريد منكَ ان تتركَ الإسلام وتدخل المسيحية. نحن نسعى لأن نحقق السلام على الأرض, وأن تنتهي الحروب بين الدول والشعوب, هدفنا هو أن نتعايش جميعاً في سلام ووِئام, رغماً عن اختلافاتنا في العقيدة والعِرق والثقافات والحضارات.

۩ المهاجر: هي أمنية رائعة وجميلة وغاية سامية, ولكن ما هي وسيلتكم ومنهجيتكم التي تستندون إليها لتساعدكم في تحقيق تلك الأمنية السامية.؟

■ الشهود: وسيلتنا .. هي "الكتاب المقدس" الذي نحمله ونسعى لتطبيق ما جاء به من تعاليم دينية وعقدائية, تحث على الصدق, الأمانة, الإخاء, السلام, والطهارة الروحية ... وغيرها كثير من الأخلاقيات التي ترتقي بالعلاقات الانسانية.

۩ المهاجر: حسناً .. وهل هذا "الكتاب المقدس" الذي معكم, هو هو ذات الكتاب الذي يؤمن به وتحمله كل "الطوائف المسيحية" الأخرى, أم أنه يختلف عن الكتاب الذي معهم؟

■ الشهود: إن الكتاب [الإنجيل] الذي نحمله ونؤمن به, يختلف عن الكُتب الإنجيلية الأخرى. فهو كتاب تم (ترجمته) عن الاسفار الـ 39 الأولى التي كُتب معظمها بالعبرانية وبعضها بالارامية تُعرف بالاسفار العبرانية او "العهد القديم". وكذلك أيضاً عن الاسفار الـ 27 الأخيرة التي كُتبت باليونانية تُعرف بالاسفار اليونانية المسيحية او "العهد الجديد". وهذه الاسفار [الأجزاء], خُطت بيد أناس كثيرين ... حوالي 40 رجلا على مدى 1,600 سنة تقريباً.

۩ المهاجر: إذا .. فهي كتابات ـ وترجمات ـ خُطت وكُتبت (باليد), ومن المحتمل أن تكون [مؤلفات] أو قد تكون نصوصاً أصلية تم تحريفها (بالحذف او بالإضافة) أو إدخال الآراء ووجهات النظر الشخصية على تلك الترجمات من قِبل الأشخاص الذين قاموا بعمل الترجمة. وهذا أمر وارد جداً حدوثه.

■ الشهود: (...........) !!, ولكن هؤلاء الرجال لم يزعموا أنهم مؤلَّفو "الكتاب المقدس". فكتب [بولس الرسول الثانية إلى تيموثاوس] 16:3 " كل الكتاب هو موحى به من الله و نافع للتعليم و التوبيخ للتقويم و التاديب الذي في البر". وذُكر في سفر [صموئيل الثاني] 23: 2 "روح الرب تكلم بي و كلمته على لساني". إذا فقد أكّد الكتبة أن الله (يهوه) حاكم الكون الاسمى, هو من وضع الكتاب المقدس.

۩ المهاجر: هكذا يقولون .. ولكن لم يخبرنا أحد منهم كيف أوحى الله إليه أو عن طريق إي ملاك. ففي القرآن الكريم يخبرنا الله عز وجل أنه أوحى للنبي محمد "صلى الله عليه وسلم" وأنزل عليه آيات القرآن الكريم عن طريق "الروح الأمين جبريل عليه السلام". ثم أن الكتاب المقدس [القرآن الكريم] الذي هو كلام الله, والذي أنزله على نبيه عليه السلام. لم يتبدل ولم يتغير ولم يجرؤ أحد أن يحرف فيه ولو حرفا واحدا, مازال محفوظاً كما هو. فكيف لنا أن نؤمن بما يكتبه البشر وتخطه أيديهم, ولا نؤمن بما هو من عند الله حقاً ويقيناً ولا ريب فيه. هل يُعد ذلك منطقياً. ؟!!!

■ الشهود: ولكن القرآن الكريم, كتبه أيضاً أشخاص بأيديهم, فهو لم ينزل من السماء مكتوباً, ولم ينزل جملة واحدة, ولكنه نزل على مراحل.

۩ المهاجر: نعم .. حقاً تقولان, ولكن القرآن الكريم, جُمع في كتاب واحد بالتواتر, وسوف يظل كتاباً واحداً إلى يوم القيامة مهما تُرجمت منه نسخ إلى لغات أخرى مختلفة ومتعددة, ستظل النسخة التي جُمعت بالعربية كما هي ولن تتبدل أبداً.

■ الشهود: ويوجد أيضاً في الإسلام شيوخاً ومفكرين يؤلفون الكتب ويسجلون آراءهم الشخصية ويتفلسفون في كتابتهم ويتشددون في خطاباتهم. وأنتم تصدقونهم وتؤمون بما يكتبون. .... (نفس الشيء ... الأمر واحد).

۩ المهاجر: لا .. الأمر ليس كما تقولان. يوجد في الدين الإسلامي علماء وفقهاء ودارسين, يعملون على شرح لآيات "القرآن الكريم" وتوضيح المعاني والكلمات والمواقف التي نزلت من أجلها بعض من "الآيات القرآنية" ليساعدوا الناس على فهم وتدبر الآيات. ولكن أحداً من هؤلاء العلماء والفقهاء لم يدعي يوماً ولم يزعم أنه يوحى إليه, ولم يقم أحد منهم بتعديل النص الأصلي من "القرآن الكريم" فالنص الأصلي ثابت كما هو منذ أن أنزله الله عز وجل, على النبي محمد "صلى الله عليه وسلم" منذ ما يزيد عن 1400 سنة. فهناك فرق كبير بين الشرح وتوضيح المعاني وتبيين أسباب نزول بعض الآيات ... وبين حذف أو إضافة الكلمات والعبارات في محتوى النص الأصلي.
فهل من الحكمة أن أؤمن بما كتبه البشر وقالوا كذباً أنه من عند الله. وأترك ما أنزله الله واطمأن له قلبي. لن يكون هذا أبداً.

■ الشهود: ولكننا لم نطلب منكَ أن تغير عقيدتكَ, ولم نطلب منك أن تتحول إلى المسيحية.

۩ المهاجر: حقاً .. هذا صحيح, ولكني أيضاً أحاول ان أوضح لكما الفرق بين أن يؤمن انسان ما, بكلام الله المحكم. وبين أن يؤمن بكلام البشر.
.... كم كنتُ أتمنى أن تجمعنا لقاءات أخرى وأن يطول بقائي هنا في أمريكا, ليمتد الحديث والتحاور بيننا, ولكن مع الأسف سوف أغادر في الأسبوع القادم.
شكرا لكما على تواصلكما معي.

■ الشهود: سعدنا باللقاء بكَ وبترحيبكَ بنا وحسن استقبالكَ لنا. فقد اعطيتنا على مدار الفترة القصيرة التي ترددنا فيها لزيارتكَ, صورة مختلفه غير التي كنا نسمع بها عن الإسلام والمسلمين, فقد وجدناكَ متسامحاً تتقبل الحوار والنقاش في هدؤ وبدون تعصب.
نتمنى لكَ رحلة سعيدة وحياة موفقة.

وعندما أخبرت بعض أصدقائي المسلمين عن لقاءاتي بهم عاتبوني وراحوا يوجهون إليَّ اللّوم لماذا استقبلتهم وتحدثت معهم واستمعت إليهم. ولكنهم لم يتفهموا ما قلته عندما حاولت أن أقنعهم أن ليس هناك ما يتعارض مع الدين الإسلامي في ذلك.

وأنه يجب علينا أن نستمع للآخرين ونتحاور معهم "بالحسنى" بل إنه من الواجب علينا ان نبادر نحن باتخاذ هذه الخطوة لا بهدف (المقارنة بين الأديان) أو لمجرد الجدال, كما يفعل الآخرون, فأنا أرفض هذا الأسلوب (الإعلامي, الاستعراضي, للمناظرات العقائدية) التي اتسعت دائرتها بين من هم أهل لذلك ومن هم ليسوا أهلا له, وهذا المسمَّى الخطأ الذي شاع انتشاره حديثاً (مقارنة الأديان), فإن الدين واحد, "إن الدين عند الله الإسلام". فأنا أعتقد أن التحاور يجب أن يكون بهدف التدارس ومحاولة مساعدة الآخرين للوصول إلى الحقيقة وليس لأي غرض آخر. وهذا بالفعل ما قد توصلت اليه من خلال لقاءاتي بهم ومحاولتي للإقتراب أكثر من دائرة منهجيتهم وفكرهم الديني.

فقد وجدتُ بعضهم يحاولون البحث عن الحقيقة وأنه ليس هناك ما يدعو للخوف من الحديث معهم ما دام أن الذي يتحدث معهم على ثقة وإيمان قوي وعقيدة راسخة وأنه بحديثه معهم يصحح لهم كثيرا من المفاهيم الخاطئة التي نُقلت إليهم عن الإسلام وتغذت بها عقولهم, وبالفعل قد كان ذلك ولكن مع الأسف لم يطل بقائي في الولايات المتحدة الأمريكية ولم يتسنَّ لي مواصلة الإلتقاء بهم.

ثم عدت إلى ألمانيا واستقرت بالاقامة بها وجاء اللقاء القدري الثالث بأفراد من نفس الجماعة.
ولكن هذه المرة كان اللقاء مختلفا كليا عن سابقيه, إذ أصبحتُ على دراية بمفهوم عقيدتهم واكتشفت مفاجآت لم أكن أتوقعها عن منهجية وعقيدة تلك الجماعة. سأتناولها بتفصيل دقيق في مرات قادمة (ان شاء الله), لنحاول التعرف على حقيقة جماعة "شهود يهوه".
ـــــــــــ
من مجموعة روايات: [ مواقف في حياة مهاجر ]
يكتبها: حلمي محمد | مهاجر عربي
من ألمانيا: في 23.12.2011



#حلمي_محمد (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- شهود يهوه .. والمهاجر [مجموعة روايات من مواقف في حياة مهاجر] ...
- إجراميات أساليب فض الاعتصامات ....!!
- تنبؤات المثقفين المصريين بالثورة ... ادعاءات باطلة..!!
- إن كانت هذه هي أخلاقياتكم ... فبئس الديمقراطيون أنتم !
- في الأدب العربي ... بعض الأدباء يعانون عدم القدرة على القراء ...
- تداعيات (الدانات العشر) ... قراءة (1)
- ألأني انسان ... من مجموعة ذكرى وأد الانسان


المزيد.....




- تمساح ضخم يقتحم قاعدة قوات جوية وينام تحت طائرة.. شاهد ما حد ...
- وزير خارجية إيران -قلق- من تعامل الشرطة الأمريكية مع المحتجي ...
- -رخصة ذهبية وميناء ومنطقة حرة-.. قرارات حكومية لتسهيل مشروع ...
- هل تحمي الملاجئ في إسرائيل من إصابات الصواريخ؟
- اللوحة -المفقودة- لغوستاف كليمت تباع بـ 30 مليون يورو
- البرلمان اللبناني يؤجل الانتخابات البلدية على وقع التصعيد جن ...
- بوتين: الناتج الإجمالي الروسي يسجّل معدلات جيدة
- صحة غزة تحذر من توقف مولدات الكهرباء بالمستشفيات
- عبد اللهيان يوجه رسالة إلى البيت الأبيض ويرفقها بفيديو للشرط ...
- 8 عادات سيئة عليك التخلص منها لإبطاء الشيخوخة


المزيد.....

- قراءة في كتاب (ملاحظات حول المقاومة) لچومسكي / محمد الأزرقي
- حوار مع (بينيلوبي روزمونت)ريبيكا زوراش. / عبدالرؤوف بطيخ
- رزكار عقراوي في حوار مفتوح مع القارئات والقراء حول: أبرز الأ ... / رزكار عقراوي
- ملف لهفة مداد تورق بين جنباته شعرًا مع الشاعر مكي النزال - ث ... / فاطمة الفلاحي
- كيف نفهم الصّراع في العالم العربيّ؟.. الباحث مجدي عبد الهادي ... / مجدى عبد الهادى
- حوار مع ميشال سير / الحسن علاج
- حسقيل قوجمان في حوار مفتوح مع القارئات والقراء حول: يهود الع ... / حسقيل قوجمان
- المقدس متولي : مقامة أدبية / ماجد هاشم كيلاني
- «صفقة القرن» حل أميركي وإقليمي لتصفية القضية والحقوق الوطنية ... / نايف حواتمة
- الجماهير العربية تبحث عن بطل ديمقراطي / جلبير الأشقر


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مقابلات و حوارات - حلمي محمد - شهود يهوه .. والمهاجر / اللقاء الثاني [مجموعة روايات من مواقف في حياة مهاجر]