المرأة في بر مصر

أخي الكريم الأستاذ هاني شاكر
تحياتي لشخصكم الكريم
لقد قمت بحذف تعليقكم بطريق الخطا،
فأعتذر لكم عن ذلك الخطأ غير المقصود
وهآنذا أعيد نشر التعليق عبر هذا الرد
لك خالص تحياتي
ـــــــــــ
سيادة المشير

سيادة المشير
دا راجل امير
لا عمره يكذب
ولا له فى التزوير

الاسم طنطاوى
و السحنة غمقاوى
و الذمه سِماوى
و المخ فرافير

مشيرنا رايق
عجوز وعايق
فى الزى لايق
ميرى او كشمير

فى حكمه عادل
نزيه وفاضل
للخاين يغازل
وللشريفة جنزير


لك يوم ياظالم
والرب عالم
نهايتك يا فاهم
مشنوق فى التحرير

إرسال شكوى على هذا التعليق          104 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

إسمح لي ياأستاذ حسني أن أسالك ,أين هو هذا الإعتذار؟؟ هل معنى أن أأسف على حدث ما, أني أعتذر عنه؟؟؟.. عندما يعتذر العسكر.. سيعني هذا إعتراف بالخطأ ومن ثم نستطيع المطالبة بمحاكمة المخطئ
طبعا مكانة المرأة إهتزت منذ إختراع الاديان التي نالت من منزلتها على مدى اكثر من 2000 عام.. ليس العسكر فقط هو من نال من هذه الكرامة..المجتمع كله شارك في هذا..بعيد ثورة 25 يناير قام بعض المتظاهرين بالتحرش بالسيدات اللآتي كن يحتفلن باليوم العالمي للمرأة في ميدان التحرير..ولم يعلق أحد.. أ المرأة غير موجودة تقريبا في الوزارات المتعاقبة بعد الثورة؟؟ المراة غير ممثلة في مجلس الشعب الذي من المفترض أنه برلمان الثورة؟؟
من بين المصابات في الأحداث الأخيرة,( معيدة في كلية تربية., قامت بطرد المشير من غرفتها خلال جولته بإحدى المستشفيات العسكرية,, أمام عدسات التلقزيون المصري), هل تعلم أن أهل هذه المناضلة تبرأوا منها لمبيتها خارج منزلها, ويرددون أنها جلبت لهم العار... أي منزلة أصبحت فيها المرأة المصرية اليوم, عندما تنتهك آدميتها وكرامتها وشرفها من أقرب الناس إليها؟
العسكر جزء من هذا المجتمع الجاهل معظمه..فلا نستطع لومه

إرسال شكوى على هذا التعليق          95 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

معك حق سيدتي ، والحقيقة أن المأساة تكمن في دفاع بعض المثقفين عن المجلس العسكري فيما حدث للفتاة ، ولعلك قرأت ما كتبته لميس جابر في صحيفة الوفد بتاريخ 23 - 12 2011 تحت عنوان (تسقط حقوق الإنسان) ما نصه حاولت الفتاة ذات العباءة المفتوحة (أم كباسين)عمل نوع من الاستعراض و(الإستربتيز) حتي تنهمر الكاميرات فوق ملابسها الداخلية ليصبح جندي الجيش المسكين هو السفاح الذي يهتك الأعراض ويسحل النساء في الشوارع.. وحاول الاخوة الثوريون المحرضون أن يتم هذا الاستعراض ويتم تداوله وتوزيع آلاف الصور منه حتي نتلهي في أعراض حريم الشعب بدل حريق تراث الشعب وحتي تخرج علينا الست كلينتون وتهددنا بحقوق الإنسان
هكذا تتكلم كاتبة مثقفة في حق تلك الفتاة، فما بالنا بالعوام من الناس.
واسمحي لي أن أختلف معك فيما ذكرته عن تهميش الأديان للمرأة فالمشكلة يا سيدتي ليست فيما قالته الأديان - خاصة الإسلام - عن المرأة، المشكلة فيما فعله ومارسه الرجال بحق المرأة انطلاقا من تفسيراتهم الخاصة للنصوص، وانقيادا لأفكار متوارثة من أساطير قديمة.
دمتي بخير ولك تحياتي .

إرسال شكوى على هذا التعليق          122 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---