أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الشهداء والمضحين من اجل التحرر والاشتراكية - رفيق عبد الكريم الخطابي - كمال الحساني ومحمد بودروة: بين مفهوم الشهادة ...وجرائم الصحافة















المزيد.....

كمال الحساني ومحمد بودروة: بين مفهوم الشهادة ...وجرائم الصحافة


رفيق عبد الكريم الخطابي

الحوار المتمدن-العدد: 3582 - 2011 / 12 / 20 - 20:16
المحور: الشهداء والمضحين من اجل التحرر والاشتراكية
    


مدخل :
يوم 26أكتوبر 2011 بمدينة الحسيمة استشهد الرفيق كمال الحساني , قطفت وردة أخرى من باقة هذا الوطن , في هذا اليوم يأبى النظام اللاوطني اللاديمقراطي بالمغرب إلا أن يغرف مزيدا من دماء أبنائنا, الباحثين عن حرية عن لقمة عيش ,المناضلين من أجل استرجاع وطنهم ..في هذا اليوم امتدت أيادي القتلة لتقتل شهيدا آخر يضاف إلى قافلة الشهداء الذين سقطوا دفاعا عن حقنا كشعب في نظام يعترف بإنسانيتنا , وليلتحق في وقت وجيز برفيقه من مدينة آسفي محمد بودروة الذي اغتالته نفس الأيادي يوم 13أكتوبر 2011 ليعانقا معا من سبقهم إلى الشهادة . فإن كانت وجوه الشهداء دائما متشابهة مضاءة بحب شعبهم ووفاء رفاقهم.. فإن وجوه القتلة كالحة مسودة متعددة بتعدد الأقنعة التي يتقنع بها القاتل...والقاتل/المجرم ليس بالضرورة منفذ عملية القتل ولا الآمر بها ولا المستفيد المباشر منها , من أكبر لص في هرم السلطة وأجهزتها القمعية إلى أصغر مجرم فيهما,بل كذلك - وهو الأهم- من يغطي تلك الجريمة ويتنكر لها, ومحرفي مضمون الشهادة ,وطبيعة النظام اللاديمقراطية والذي تلازمه ممارسة القمع الرجعي الدموي والهمجي ضد كل مناهض لديكتاتوريته وضد كل مدافع عن حقوقه ...المقصود هنا حملة الأقلام المأجورة والمسمومة المدافعين عن القتلة والمجرمين من خلال محاولتهم إخفاء المجرم الحقيقي كما سنرى ...وتحريف الوعي الشعبي عبر تحريف بل إلغاء مضمون الشهادة , وهذه السطور إن ساهمت في فضح هؤلاء الكتبة المأجورين وخلفياتهم الفكرية نكون قد أسدينا بعضا من الدين الذي يطوقنا به الشهداء , وسوف نحاول فيها استعراض الكيفية التي تمت بها تغطية استشهاد الرفيقين من طرف جرائد الديكتاتور التي تدعي الديمقراطية ومنها من يدعي الاستقلالية وسنكتفي بالجرائد التالية : المساء , الصباح , الاتحاد الاشتراكي , الأحداث, أخبار اليوم...
ونعتقد أن شكل التغطية اعتمد من طرف كل الجرائد الصفراء الأخرى تقريبا ,البعيدة كل البعد عن هم الكادحين في هذا الوطن , فكيف تعاملت صحف النظام مع خبر استشهاد الرفيقين الشهيدين محمد بودروة وكمال الحساني:
1_نماذج من تغطية صحافة الديكتاتور لاستشهاد كمال الحساني:
- جريدة "الصباح" العدد3593 بتاريخ 31-10-2011عنونت تغطيتها ب: " تشييع جنازة الحساني ببني بوعياش"
لا وجود لكلمة شهيد كما باقي التغطيات الأخرى كما سنرى حتى عندما أشارت لمواقف بعض مناضلي الجمعية المغربية لحقوق الإنسان والجمعية و.ح.ش.المعطلين بالمغرب

- جريدة "المساء" العدد 1588 نفس التاريخ أعلاه تحت عنوان "الحسيمة تواري الثرى جثمان قتيل حركة 20فبراير"
نقرأ ما يلي :" ووري جثمان كمال الحساني الناشط في حركة 20فبراير وعضو الجمعية المغربية لحملة الشواهد المعطلين بالمغرب الذي قتل على يد "بلطجي" مفترض ببلدته ببني بوعياش بالحسيمة . وحضر جنازته جمع غفير من الناس..من جهة أخرى أمر قاضي التحقيق بمحكمة الاستئناف بالحسيمة , أول أمس السبت بإيداع القاتل بالسجن المحلي للحسيمة ومتابعته في حالة اعتقال احتياطي,,"
باقي التغطيات في مجملها لم تخرج عن هذا الإطار لذلك سنكتفي بالعناوين .

- جريدة "الأحداث المغربية" لنفس اليوم أي 31أكتوبر2011 "تشييع جنازة الحساني ببني بوعياش"


2_ نماذج من تغطية صحافة الديكتاتور لاستشهاد محمد بودروة:
- جريدة "الاتحاد الاشتراكي"العدد9915:
تحت عنوان:"تشريح جثة محمد بودروة" نقتطف من تغطيتها ما يلي:" جثة الهالك محمد بودروة..الذي وافته المنية بعد سقوطه من أعلى مقر وكالة إنعاش وتشجيع الشغل إثر محاولة تنفيذ حكم قضائي بفض اعتصام مفتوح منذ الخامس من أكتوبر الماضي..البحث القضائي عهد به في النازلة إلى الفرقة الوطنية للشرطة القضائي بالدارالبيضاء تحت إشراف النيابة العامة لدى محكمة الاستئناف بآسفي.."
-جريدة "المساء" العدد1577
"في تطور لافت حول وفاة المعطل محمد بودروة بعد سقوطه من سطح وكالة"أنابيك" بآسفي إثر تدخل أمني ..نظمت التنسيقية وج.م.لحقوق الإنسان وتنسيقية المعطلين حاملي السواعد مسيرة شعبية من أمام بيت الضحية..
إلى ذلك أكدت مصادر مطلعة أن البحث في النازلة عهد به إلى الفرقة الوطنية..لضمان التجرد والحياد واستجلاء الحقيقة كاملة بدون تدخل وبعيدا عن أي تأثير,,"
-جريدة "أخبار اليوم" 14-10-2011
غاب الخبر بتاتا عن هذه الجريدة.بالنسبة لها لا وجود لشهيد بمدينة آسفي ومع ذلك لننظر إلى بعض عناوينها الرئيسية :" 20 فبراير ضحية تدخل الأمن والبلطجية بالرباط"
"ثورة الأئمة ضد وزارة الأوقاف"
"العدل والإحسان تتوقع هجوما شرسا من قبل الدولة على مناضليها وأنشطتها"
التسطير من عندنا.
هنا نسجل بعض الملاحظات الأولية على تغطية هذه المنابر الرجعية قبل نقض مضمونها السياسي , فجريدة "أخبار اليوم " تغطي في صفحتها الأولى توقع مجرد توقع لجماعة الغدر والإجرام في حين يستشهد فعليا وليس توقعا أحد مناضلي الشعب المغربي بدون أدنى تغطية وصفة "مناضل" التي أطلقت على منتسبي تلك الجماعة لم يحظ بها الشهيدان بل لم يوصفا بالشهداء.( نفس الأمر نجده في جريدة المساء حيث غطت اعتقال 19عضو بمدينة الناظور من جماعة الغدر والإجرام في الصفحة الأولى حيث اعتقلوا لمدة ساعة في حين أن معتقلي حركة 20فبراير بتادلة الذين حوكموا بسنتين سجنا فنجد الخبر صغير جدا وفي الصفحات الداخلية)(1)
لنلاحظ جيدا أن كل التغطيات بدون استثناء قد أجمعت على استعمال المصطلحات التالية:
الحادث أو النازلة عوض الجريمة
جثة الهالك أوالقتيل عوض جثة الشهيد
وافته المنية عوض استشهد
عائلة الهالك عوض عائلة الشهيد
قتل عوض اغتيال
المعطل عوض المناضل أو الشهيد
الضحية عوض الشهيد أو المناضل...
ولنكون موضوعيين أكثر نشير إلى أن جريدة "المساء" في عددها الصادر بعد دفن الشهيد الحساني نجد تغطية لأحد مراسليها المدعو نبيل الأندلسي بإحدى الصفحات الداخلية طبعا جاء فيه :"...وفي بيان له ,تشبث فرع الجمعية المغربية.. ببني بوعياش بكشف الحقيقة عن "ملابسات اغتيال من أسماه شهيد الجمعية" , ومعاقبة من كان وراءه .."
وهي المرة الوحيدة التي استعملت فيها كلمة شهيد وجاءت على شكل من أسماه شهيد...وبين قوسين رغم أن الخبر مقتطف من بيان للجمعية .(2)
خلاصة عامة:
إن ما يخيف النظام هو ما يخيف أجهزته الإيديولوجية , والصحف جزء منها , وهو استحضار مفهوم الشهادة الذي به نختم مقالتنا:
إن مفهوم الشهادة هو الوجه الآخر لممارسة القمع الرجعي الهمجي ضد ذات المناضل , فحين تعجز أجهزة القمع الأخرى الإيديولوجية من إعلام مرئي ومسموع وبرامج تعليمية ورجال دين وأسرة ..وغيرها من أجهزة الضبط والمسكنات عن لجم حركية الصراع الطبقي الدائرة رحاه بين من ينهب الأرض والبحر ويسرق العرق والخيرات وبين "عبيد العصر" منتجي الثروة , تخرج أجهزة القمع المباشر الأخرى في محاولة أخيرة للجم وضبط أو الحد من ذلك الصراع كي لا يتطور من مستواه الاقتصادي أو الإيديولوجي إلى المستوى السياسي الذي تصبح فيه سلطة الدولة ,كأداة للسيطرة الطبقية بيد الطبقات السائدة ,محل صراع مباشر . لهذا تلتجئ الدولة إلى قمع كل حركة احتجاجية قد تهدد استمرارية عملية الاستغلال هذه, عبر الاعتقال أو النفي أو الاغتيال ..ويبقى الهدف من وراء كل هذه الأشكال القمعية هو فصل جسد أو ذات المناضل عن مجال اشتغاله كي لا يساهم بدوره في تأطير وتوجيه نضالات الجماهير الساعية إلى كسر عملية الاستغلال الطبقي وبالتالي القضاء على شكل الدولة الحامية لمصالح البرجوازية والمنتفعين إلى شكل آخر للدولة , دولة في خدمة مصالح تلك الجماهير ذاتها. وفي هذا السياق تأتي الشهادة كضريبة من جانب المناضل وكأحد أكبر وأنصع تجليات التضحية من طرف من توحد بقضايا شعبه ومطالبه وساهم باستشهاده في خلق التراكمات النضالية اللازمة لأي عملية تغييرية , وهو من الجهة الأخرى من وجهة نظر القاتل المستغل إيقاف لحياة أحد الأفراد "المناضلين" المزعجين أو الرافضين أو الخارجين عن القانون أو المهددين لاستمراره ووجوده ككيان مستغل..فبالنسبة لهذا الفكر الممارس للقتل فإن كل حركة أو فعل احتجاج هما نتيجة لفعل شخص أو مجموعة أشخاص يكفي استئصالها /إبعادها عبر السجن أو المنفى أو الاغتيال حتى يقضي على تلك الحركة أو ذاك الاحتجاج , لأنه لا يمكن أن يرى أن ذاك الفعل الاحتجاجي أو الصراع هو نتيجة وجوده أصلا , أي لوجود عملية الاستغلال , وإلا كانت النتيجة قتل أو القضاء على عملية الاستغلال تلك بدل قتل جسد المناضل .
بهذا المعنى يتحول الموت من موت مجاني إلى حياة دائمة , إن الشهيد لا يتوقف عطاؤه بفعل الموت بل يخلد كفكر وكممارسة راقية للتضحية في قلب شعبه ورفاقه , وبالتالي فإن استحضار مفهوم الشهادة هو مجال صراع بين من يحاول إفناء المناضل عبر قتل الجسد وإلغاء تجربته أو قضيته, وبين من يستحضر الشهيد فكرا وقضية وأسباب استشهاد وجزء من تضحيات وتاريخ نضال شعب بكامله.. وهذا واجب المناضلين الذين أقسموا على السير على درب الشهيد .
فضمن هذا الصراع تتموقع كل أبواق النظام ومنها صحفه المنطلقة من فكر القاتل , ويمارسون هذا الصراع انطلاقا من رؤية سيدهم ,نرى ذلك جيدا من خلال عدم استطاعتهم توصيف بودروة والحساني ,وكل من اغتالته آلة القتل المستمرة منذ عقود ,بوصف شهيد , لأن ذلك يستوجب استحضار القضية التي من أجلها استشهدوا , مع ما يستلزمه ذلك من التموقع إما إلى جانب الشهيد أو إلى جانب المجرم...على كل فالشهداء لا ينتظرون ممن قتلهم أن يصفهم بالشهداء ولا ممن حولوا مهنة صاحبة الجلالة إلى خادمة لدى "صاحب الجلالة" أن يصفوهم بذلك , فالقاتل يقتل وأبواقه تعيد القتل وعلى كل متبني لقضايا الجماهير أن يعي ذلك ويسهم في محاربة القتل المستمر للشهداء عبر إحيائهم أي استحضارهم النضالي وفضح المتآمرين كيفما كانت ألوانهم.
في هذا الشهر شهر دجنبر شهر الشهداء بامتياز نحيي عاليا كل شهداء الشعب المغربي ممن تصادف ذكراهم هذا الشهر وكل شهداء حركات التحرر في كل مكان وزمان .
ملاحظة قد تكون لها علاقة بما سبق:

أرى أحسن ما أختم به هذا المقال التساؤل التالي الذي قد يكثف كل ما سبق:
إلى أي حد ساهم الرفاق في حزب النهج بتحالفهم مع جماعة القتل والإجرام في محاولة إعادة "اغتيال" ثانية للشهيدين المعطي بوملي وآيت الجيد بنعيسى , الجواب للقارئ الفطن ,مع الإشارة مجددا أن عدد شهر نونبر من جريدة النهج والذي تزامن مع ذكرى استشهاد الرمز والبطل عبد اللطيف زروال خال من أي إشارة في الصفحة الأولى , بل اكتفت الجريدة بتغطية مقزمة في إحدى الصفحات الداخلية .
إن مسار الشهداء بكل قاماتهم وعطاءاتهم وانتماءاتهم يجمعهم الانتماء للشعب ونضالهم ضد اعدائه وانخراطهم في قضية واحدة هي قضية الصراع الطبقي ضمن مسار طويل لحركة شعب طامح للتحرر والحرية وبالتالي فإن السير على درب الشهداء هو انتماء لقضية شعب وهو حمل لقضية الصراع الطبقي من موقع الشعب نفسه ومختلف كادحيه المنتجين للثروة .
هوامش:
(1) هؤلاء 19 معتقلا بالناظور تخصص لهم صورة من داخل سيارة الأمن ولم يقوموا بأي فعل نضالي بل اعتقلوا في إطار اجتماع بأحد المنازل والأغرب أن رجال الشرطة انتظروا أكثر من ساعة خارج منزل الاجتماع حسب التغطية ذاتها ولم يقتحموا المنزل حتى تجمع الناس وأتباع الجماعة ثم خرجوا بمحض إرادتهم وأخدت لهم الصور,,,أليست هذه مسرحية إشهارية للجماعة يشترك فيها النظام مع إعلامه
(2) الإعلام الإلكتروني لم يخرج عن السياق ذاته لمن يريد المزيد حول شكل تغطية hespress فلينظر للرابطين التالين: : http://hespress.com/societe/40417.html
http://hespress.com/societe/39554.html



#رفيق_عبد_الكريم_الخطابي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الشهيد عبد اللطيف زروال ...القائد الشيوعي والمعلم الأبدي
- العدل و الاحسان ...بين الشعار الديني و العمالة للامريكي
- من اجل مقاطعة : الحج الى مكة وآل سعود في السلطة..كما نقاطع ا ...
- تأملات أخرى حول الأضحى أو حين يتساوى الإنسان و الكبش... من ق ...
- الحج إلى مكة حلال أم حرام ، بوجود آل سعود في السلطة؟! من وجه ...
- من تفجير مراكش...إلى اعتقال رشيد نيني هل هي تكتيكات جديدة لل ...
- هل هي حركة تصحيحية من داخل حركة 20 فبراير موقع الدار البيضاء ...
- ليبيا ..هل هي محاولة لفرملة الثورة و.د.ش. في المغرب والجزائر ...
- رشيد نيني...حين يصبح خادم الديكتاتور منظرا للثورة
- انهيار الديكتاتور...ومهام الثوريين ............ تحية لشعب تو ...
- من أسياد الرومان...إلى أسياد الرأسمالية - من بيوت الدعارة... ...
- تأملات حول الأضحى أو حين يتساوى الإنسان و الكبش


المزيد.....




- غايات الدولة في تعديل مدونة الاسرة بالمغرب
- الرفيق حنا غريب الأمين العام للحزب الشيوعي اللبناني في حوار ...
- يونس سراج ضيف برنامج “شباب في الواجهة” – حلقة 16 أبريل 2024 ...
- مسيرة وطنية للمتصرفين، صباح السبت 20 أبريل 2024 انطلاقا من ب ...
- فاتح ماي 2024 تحت شعار: “تحصين المكتسبات والحقوق والتصدي للم ...
- بلاغ الجبهة المغربية لدعم فلسطين ومناهضة التطبيع إثر اجتماع ...
- صدور أسبوعية المناضل-ة عدد 18 أبريل 2024
- الحوار الاجتماعي آلية برجوازية لتدبير المسألة العمالية
- الهجمة الإسرائيلية القادمة على إيران
- بلاغ صحفي حول اجتماع المكتب السياسي لحزب التقدم والاشتراكية ...


المزيد.....

- سلام عادل- سيرة مناضل - الجزء الاول / ثمينة ناجي يوسف & نزار خالد
- سلام عادل -سیرة مناضل- / ثمینة یوسف
- سلام عادل- سيرة مناضل / ثمينة ناجي يوسف
- قناديل مندائية / فائز الحيدر
- قناديل شيوعية عراقية / الجزءالثاني / خالد حسين سلطان
- الحرب الأهلية الإسبانية والمصير الغامض للمتطوعين الفلسطينيين ... / نعيم ناصر
- حياة شرارة الثائرة الصامتة / خالد حسين سلطان
- ملف صور الشهداء الجزء الاول 250 صورة لشهداء الحركة اليساري ... / خالد حسين سلطان
- قناديل شيوعية عراقية / الجزء الاول / خالد حسين سلطان
- نظرات حول مفهوم مابعد الامبريالية - هارى ماكدوف / سعيد العليمى


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الشهداء والمضحين من اجل التحرر والاشتراكية - رفيق عبد الكريم الخطابي - كمال الحساني ومحمد بودروة: بين مفهوم الشهادة ...وجرائم الصحافة