أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية - مكارم ابراهيم - الماركسية والاسلام والعروة الوثقى















المزيد.....

الماركسية والاسلام والعروة الوثقى


مكارم ابراهيم

الحوار المتمدن-العدد: 3579 - 2011 / 12 / 17 - 22:46
المحور: ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية
    


في مقالة سابقة (1) وضحت أسباب فشل قوى اليسار في الوصول الى السلطة في تونس والمغرب وليبيا ومصربعد اندلاع الاحتجاجات فيها, في حين نجحت القوى الاسلامية لأسباب عديدة ومن ضمنها الدعم المادي والاعلامي الخارجي( الغربي والخليجي). واليوم ساناقش أحد أهم الأسباب في فشل اليسار من الوصول للسلطة.

أهم هذه الاسباب هي أن الانظمة العربية الديكتاتورية إعتمدت على دعم الحركات الاصولية والسلفية في تشويه الشيوعية والماركسية الى جانب ايجاد احزاب شيوعية تحريفية تقوم على تشويه الشيوعية والماركسية.

والجميع يعلم بأن الشيوعية كانت دوما العدو اللدود لامريكا وبمساعي حكومة رونالد ريغان الحثيثة الى جانب إعتماده على تنظيم القاعدة نجح في القضاء على الشيوعية وإنهيار الاتحاد السوفيتي وكل المعسكر الاشتراكي. علاوة على إعتماده على القوى الرجعية الإنتهازية التي تعمل على تشويه الافكار الشيوعية والماركسية وصم الاشتراكية والماركسية بالالحاد والزندقة والحرية الجنسية والميكافيلية وتحويل الماركسية من منهج علمي الى مذهب إلحادي بالقول ان اليهودي كارل ماركس المبشرلهذه العقيدة اللادينية كان يسعى لمحاربة الأديان بهدف إبعاد اكبر شريحة ممكنة في الشرق الاوسط والمتمثلة طبعا بالمسلمين عن التضامن مع قوى اليسار.
والحقيقة ان كارل ماركس اليهودي الاصل لم يعتبر الماركسية دين او عقيدة بل منهج علمي تحليلي وكان هدفه الاساسي هو القضاء على الفقر من خلال دراسة أنماط الانتاج ولم يكن هدفه محاربة الاديان.
ولكن أعداء الشيوعية والماركسية يرتكزون على مقولة " الدين افيون الشعوب" رغم إن الحقيقة في هذه المقولة تنطبق على الفئة التي تقبل الظلم ولا تتحرك من أجل تغيير أوضعها المأساوية, بل تصبر لانها تتأمل حياة أفضل بعد الموت في الجنة. ولكن هذه المقولة لاتنطبق على المسلم الذي يؤمن بان الله قال اسعى ياعبدي ويغيير وضعه دوما للافضل ويرفض الذل, كالمسلمون الذين خرجوا للشوارع والساحات سعيا لاسقاط الظلم والاستبداد وطلبا للحرية والعدالة والديمقراطية.
فالاسلام طالب بالتغيير " من راى منكم منكرا فليغيره بيده او بلسانه او بقلبه وذلك اضعف الايمان" فالتغيير واجب على المسلم ولم يقصد به مايفعله الارهابيون بقتل الابرياء بل يقصد يتغيير الواقع السيئ الذي يعاني منه الفرد في ظل حكومات فاسدة تسرق ثروات البلاد وتترك الشعب بلا ماء ولا كهرباء ولا مدارس ولا دواء او تعويضات للمعاقين والفقراء. هذا هو المنكر الذي يجب أن يستدركه المسلم اليوم.
فاذا مقولة "الدين افيون الشعوب" لاتنطبق على الثواروالمتظاهرين بل تنطبق على العبد الذليل.

والجدير بالاشارة بأن الليبراليين الذين يدٌعون الالحاد ومعهم غالبية شيوخ الاسلام أصحاب الفتاوي المتطرفة لجؤا الى تحويل الدين الاسلامي من مادة روحانية الى ايديولوجيا سياسية بحيث يؤكدون على انه لايمكن للاسلام ان يلتقي بالماركسية ولايمكن للاسلام ان يلتقي بالديمقراطية رغم أن الاسلام يقول(انما أمرهم شورى بينهم).
إن عداء المسلمين للماركسية يجعلهم يقفون جنبا الى جنب مع الليبراليين الذين يعادون الماركسية ويؤكدون على انها لاتلتقي بالديمقراطية. ولهذا لابد من نأخذ هذه المسالة بجدية كبيرة فالتكفيريين من الاسلاميين والليبراليين يساهمون في تشويه الماركسية والشيوعية وتشويه كل القضايا القومية بتحويلها الى قضايا دينية.

والامر لاينحصر فقط على شيوخ الاسلام وأخص المتطرفين الذين حولوا دين الاسلام الى ايديولوجيا ( اسلام سياسي), فهناك أيضا اليهود الذين حولوا الدين اليهودي الى ايديولوجيا ( الدولة اليهودية) بحيث لايتم التفريق بين اليهودية كدين واليهودية كقومية والتي كانت حجتهم في إحتلال أرض فلسطين.

إن عملية المبادلة بين مفهوم الدين والايديولوجية هي مسألة خطيرة للغاية لانها تستخدم من قبل الانظمة القمعية لتشويه القضايا القومية. على سبيل لمثال يمكن ان يكون هناك شعب أُحُتلت ارضه فقضيته هنا قومية بحتة, إلا إنه يحولها الى قضية دينية ولهذا يخسر التضامن العالمي لقضيته أو حدوث العكس.

ولكن السؤال هنا: لماذا يعادي شيوخ الاسلام الاشتراكية والماركسية (رغم إنها تضمن العدالة الاجتماعية والاقتصادية للجميع أي مثل دعوة الاسلام ) ولماذا لا يعادون الرأسمالية (التي تزيد الفجوة بين الفقراء والاغنياء وتلغي العدالة الاجتماعية)؟
وماهو سبب توافق شيوخ الاسلام مع الليبراليين العرب الذين في الاصل يعادون المسلمين فكيف يلتقون في معاداة الماركسية والشيوعية رغم انهما فريقين ضدين؟ وكيف يكون عدوهم واحد؟

إن عامة الليبراليين يعادون الشيوعية لانهم يساندون النظام الرأسمالي والخصخصة (الملكية الفردية لوسائل الانتاج) دون الاخذ بنظر الاعتبار ازدياد البطالة وازدياد عدد الفقراء في المجتمع.
فالليبرالييون يؤمنون بان الغني يكسب ثروته بذكائه وهو ليس مسؤول عن الفقراء. في حين أن الاسلام طالب المسلم بان يفكر بالفقير ولهذا امره بصيام شهر رمضان وطلب منه بان يحب لاخيه مايحبه لنفسه. وهناك العديد من الأيات التي تطالب المسلم بالاهتمام بالفقراء والمحتاجين والمضطهدين : «ما آمن بي من بات شبعان وجاره جائع، وما من اهل قرية فيهم جائع ينظر اللّه اليهم يوم القيامة",: «من كسا اخاه كسوة شتاء او صيف كان حقاً على اللّه ان يكسوه من ثياب الجنة" الخ...
علاوة على أن الاسلام حرم اكتناز المال والربا, في حين أن النظام الرأسمالي يرتكز على الاحتكار والربا الفوائد ,ولهذا فمن المفروض على المسلمين معاداة الرأسمالية وليس الاشتراكية.

ولو عدنا في التاريخ الى الوراء لوجدنا أن الدين المسيحي جاء حقيقة كثورة اشتراكية ضد الطبقة الحاكمة المستبدة (الرومان) وذلك بتضامن المسيح مع الفقراء والعبيد. وكذلك جاء بعده الاسلام بعد ذلك ليكون ثورة الفقراء والعبيد ضد طبقة الاغنياء المستبدة ( قبيلة قريش).
وقام المسلمون بثورات عديدة ضد الطبقة الحاكمة في العصر العباسي والاموي تعتبر في جوهرها ثورات اشتراكية لانها تحمل اهدافأ ماركسية لانها كانت ضد الطبقة الحاكمة المستبدة الفاسدة وكانت هذه الثورات تسعى للعدالة الاجتماعية والخبز تماما كإحتجاجات شباب اليوم.
ولابد لنا من الاشارة بثورة الزنج في البصرة جنوب العراق بقيادة علي بن محمد الذي لم يكن من طبقة الزنج ولايهمنا الجدال الذي دار حول نسبه. ما يهمنا في هذه الثورة هو مساندة علي بن محمد للفقراء ومعاناتهم من القمع من قبل طبقة الاثرياء الذين كانوا يمارسون عليهم التمييز العنصري وسرقة تعبهم.
وربما من أبرزالثورات الاشتراكية الاسلامية وذات البعد الماركسي للصراع الطبقي تجسدت في ثورة الامام الحسين عام (61 هجرية )لانها كانت تهدف الى العدالة الاجتماعية, الخبز, والمساواة ولكن تم تشويها بشكل عميق مثل تشويه الشيوعية والاشتراكية والماركسية من قبل الفئات البرجوازية الانتهازية. وتشويه الثورة الاشتراكية للامام الحسين كانت من قبل المذاهب الاخرى المناهضة للمذهب الشيعي باعتباران من قادها ينتمي لآل البيت.
تلتقي ثورة الامام الحسين بالماركسية في نقاط عديدة تتمثل بالتضامن مع الفقراء والمضطهدين والمطالبة بتساوي جميع افراد البشر أي الغاء التفاوت الطبقي وهذا هو جوهرالماركسية " الانسان اما اخ لك في الدين او نظير لك في الخلق" أي أن جميع الافراد متساوون بتحرير العبيد وتوزيع الاموال أي انتفاء التفاوت الطبقي فلاوجود لطبقة مُستغَلة وطبقة مستغِلة وهذا يمثل تطبيق حقيقي للشيوعية.

منذ اشهر ترجمت مقالة لكاتب دنماركي (2) يوضح فيها نقاط الالتقاء بين الدين المسيحي والماركسية وحينها واجهت المقالة انتقادات كثيرة بحجة انه لايمكن للمادية ان تلتقي بالروحانية. وهذا الطرح السلبي يثيره اعداء الماركسية وأعداء الاسلام . لان الحقيقة هناك عدد كبير من الشخصيات العراقية الدينية الاسلامية كانت شيوعية في نفس الوقت. ولهذا أود أن اناقش هذه المسألة من جانب الدين الاسلامي .

يعتبرالاسلام دين(عقيدة وشريعة ومادة روحانية) أي انه ليس ايديولوجية وبالتالي لاعلاقة للدين الاسلامي بالايديولوجيات, ولكن عندما يحول المتطرفين التكفيريين الدين الاسلامي الى إسلام سياسي فيكونوا بذلك قد حولوا الاسلام من مجرد دين الى ايديولوجيا وبالتالي من هذا المنطلق لايمكن للمسلمين أن يتبنوا اية ايديولوجيات فكرية تتناقض مع ايديولوجية الاسلام .

في حين لو اخذنا الماركسية نجد بانها ليست دين( عقيدة وشريعة) بل هي منهج علمي تحليلي للاقتصاد السياسي وكانت انطلاقتها بالاساس كثورة تهدف لتحقيق العدالة الاجتماعية للمضطهدين بعد قيام الثورة الصناعية من خلال تحويل الملكية الفردية لوسائل الانتاج الى ملكية جماعية .وتهدف الماركسية بشكل أساسي الى محاربة النظام الرأسمالي الهمجي الذي سبب في زيادة الفجوة بين الاغنياء والفقراء وهذا مايرفضه ايضا الاسلام الذي يدعو للمساوة بين البشرومن هذا المنطلق المفروض على المسلمين أن يعادون النظام الرأسمالي وليس الاشتراكي.
فالمنهج العلمي الماركسي يحترم العقائد الدينية لانه ليس عقيدة ولايتناقض مع الاسلام كواقع مادي ينمي قيما اخلاقية للمسلم, ولكن المنهج الماركسي يناقض الاسلام السياسي المؤدلج الذي يعادي كل ماهو منهج مادي.
ولكن عندما يحول الليبراليين التكفيريين المنهج الماركسي الى عقيدة فهنا سيتناقض مع الاسلام كعقيدة.
ولهذا يعمل النظام الرأسمالي العالمي ومؤيديه بكل الوسائل على أدلجة الدين الاسلامي كي يصبح المسلمون اعداءا للماركسية وحلفاء للرأسمالية.
تعتمد الماركسية على الغاء الملكية الفردية لوسائل الانتاج وتحويلها الى ملكية جماعية . والبعض يعتبر هذه النقطة هي نقطة اختلاف وعدم تلاقي مع الاسلام على اساس أن الاسلام لم يلغي الملكية الفردية ولكن اذا عدنا للماركسية فانها جاءت بظهورالثورة الصناعية واضطهاد الطبقة العاملة, في حين ان الاسلام جاء الى مجتمع لم يكن فيه ثورة صناعية, ومع هذا فإنه تناول مسألة الملكية الفردية من خلال رفضه أن يكتنز المسلم الذهب والاموال وطالبه بدفع الزكاة يعني كان الاسلام يرفض الاحتكار. والنقطة الثانية هي ان الماركسية تدعوا الى الغاء الطبقات, والاسلام دين يشمل كل طبقات المجتمع, ولكنه في نفس الوقت يدعو لتساوي جميع الافراد والنظر الى الجميع بشكل متساوي حتى العربي والاعجمي أي ان جوهر الاسلام في انتفاء الطبقات يلتقي مع جوهر الماركسية في انتفاء الطبقات لكن يفترق عنه بان الماركسية تعتمد في انتفاء الطبقات على ثورة العمال او البروليتاريا في حين ان الاسلام لم يعرف ذلك الوقت بطبقة العمال فلم يعتمد عليها ولكن اعتمد على جميع الافراد بدون تحديد وكانها ثورة من مسؤولية الجميع وليس فقط طبقة العمال.
ومن هنا يمكننا ان نرى بان الدين الاسلامي كعقيدة والماركسية كمنهج علمي تحليلي يلتقون في هدف مشترك وهو تحقيق العدالة الاجتماعية بين الافراد والعدل والمساواة. فالماركسية لاتعادي الاسلام, ولكن الراسمالية تعادي الاسلام.
ولابد من الاشارة الى اننا نسحق يوميا كطبقات كادحة من قبل الحكومات البرجوازية والتبعية والنيوليبرالية التي تستند على استغلال الانسان لاخيه الانسان وهذا ماترفضه جميع الاديان.
لدينا تفاوت اقتصادي طبقي لدينا صراع طبقي حقيقي بين الطبقة الحاكمة المافيوية وبين الغالبية من الفقراء والعاطلين عن العمل, منهم من حرق نفسه ومنهم من انتحر ومنهم من لجأ الى الانحراف (الدعارة, الادمان على الكحول, المخدرات) ولهذا فعلى كل المسلمين ومعتنقي جميع الاديان أن يلتزموا بالحفاظ على دينهم كدين ومادة روحانية ولايحولوه الى ايديولوجيا سياسية لآنه بهذه الطريقة لن يتخاصموا مع الاديان الاخرى ولن يخسروا قضاياهم القومية كالاستقلال. واخيرا سوف يؤمنون بالماركسية والاشتراكية بانها الطريق الذي يوصل الى حياة افضل على سطح هذه الارض .
ويكفي أن يعلم المسلمون بانهم وضعوا مع الماركسيين في نفس المرمى أمام قناصة الارهابي المتطرف النرويجي اندرس بريفيك .
مكارم ابراهيم

هوامش:
(1) http://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=284665
(2) http://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=268162



#مكارم_ابراهيم (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- المجد والخلود للشهيد محمد البوعزيزي
- علي الوردي بين القومية والعنصرية
- الربيع الاسلامي
- العصيان المدني
- دور القوى اليسارية والتقدمية ومكانتها في ثورات الربيع العربي ...
- هل الصراع جسدي أم طبقي؟
- الحرية وثقافة التعري لدى علياء المهدي
- المؤتمر التاسع للحزب الشيوعي الماركسي اللينيني الهندي
- كلنا عواهر !
- عاهرة واأفتخر
- ثورات أم مؤامرات؟
- نهاية القذافي طبيعية أم خيالية ؟
- الصحراء غربية أم مغربية؟
- أزمة الصحراء الغربية حلها بسيط !
- فلتسقط الرأسمالية
- عودة ماركس!
- دولة فلسطين, كردستان, الصحراء الغربية
- إعتقال الدنماركي انطون نيلسن لتضامنه مع حركات المقاومة !
- مفهوم التحرر عند المرأة!
- أسباب إنهيار الشيوعية السوفيتية من مناظير مختلفة !


المزيد.....




- غايات الدولة في تعديل مدونة الاسرة بالمغرب
- الرفيق حنا غريب الأمين العام للحزب الشيوعي اللبناني في حوار ...
- يونس سراج ضيف برنامج “شباب في الواجهة” – حلقة 16 أبريل 2024 ...
- مسيرة وطنية للمتصرفين، صباح السبت 20 أبريل 2024 انطلاقا من ب ...
- فاتح ماي 2024 تحت شعار: “تحصين المكتسبات والحقوق والتصدي للم ...
- بلاغ الجبهة المغربية لدعم فلسطين ومناهضة التطبيع إثر اجتماع ...
- صدور أسبوعية المناضل-ة عدد 18 أبريل 2024
- الحوار الاجتماعي آلية برجوازية لتدبير المسألة العمالية
- الهجمة الإسرائيلية القادمة على إيران
- بلاغ صحفي حول اجتماع المكتب السياسي لحزب التقدم والاشتراكية ...


المزيد.....

- مساهمة في تقييم التجربة الاشتراكية السوفياتية (حوصلة كتاب صا ... / جيلاني الهمامي
- كراسات شيوعية:الفاشية منذ النشأة إلى تأسيس النظام (الذراع ال ... / عبدالرؤوف بطيخ
- lمواجهة الشيوعيّين الحقيقيّين عالميّا الإنقلاب التحريفي و إع ... / شادي الشماوي
- حول الجوهري والثانوي في دراسة الدين / مالك ابوعليا
- بيان الأممية الشيوعية الثورية / التيار الماركسي الأممي
- بمناسبة الذكرى المئوية لوفاة ف. آي. لينين (النص كاملا) / مرتضى العبيدي
- من خيمة النزوح ، حديث حول مفهوم الأخلاق وتطوره الفلسفي والتا ... / غازي الصوراني
- لينين، الشيوعية وتحرر النساء / ماري فريدريكسن
- تحديد اضطهادي: النيوليبرالية ومطالب الضحية / تشي-تشي شي
- مقالات بوب أفاكيان 2022 – الجزء الأوّل من كتاب : مقالات بوب ... / شادي الشماوي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية - مكارم ابراهيم - الماركسية والاسلام والعروة الوثقى