أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - حقوق الانسان - كاترين ميخائيل - ردا على مقال خليل كارده














المزيد.....

ردا على مقال خليل كارده


كاترين ميخائيل

الحوار المتمدن-العدد: 3577 - 2011 / 12 / 15 - 09:09
المحور: حقوق الانسان
    


كاترين ميخائيل
ردا على مقال خليل كارده
سبق وان نشرتُ مقال الاسبوع الماضي اوا بعنوان" المسيحيون واليزيديون الضحية في كردستان العراق" وأثار غضب حركة التغيير مما أدى بالكاتب خليل كرده بالرد على مقالي والان أرد عليه لتوضيح الامور للقارئ ولحركة التغيير .

نص بيان الرسمي لحركة التغيير كما نُشر في موقع الحركة نقلا عن موقع عنكاوا
نتابع عن كثب وبدقة الاوضاع المتشنجة والمتوترة في مناطق بهدينان , عشية المستجدات التي حدثت أمس الجمعة والتي بلغت حد مهاجمة مقرات الاتحاد الاسلامي وإحراقها في كل من " زاخو وسميل ودهوك وقسروك ".
إننا في حركة التغيير نعتقد بان مقار جميع الاحزاب السياسية لها حرمتها وحصانتها الخاصتين وينبغي لاجهزة حكومة الاقليم الامنية ضمان سلامتها وحفظ امنها على نحو تام, وحفظها من اي عبث الايادي المخربة .
أن هذه ليست المرة الاولى التي يتعرض فيها مقرات الاحزاب السياسية وخصوصا احزاب المعارضة الى الهجمات والاعتداءات تخريبا وحرقا , اذ ان مقرات حركة التغيير تعرضت لاعتداءات بالتخريب والحرق عقب احداث شباط الماضي , فيما اتخذت اجهزة حكومة الاقليم الامنية موقف المتفرج على الاحداث , ولهذا السبب تحديدا لم يتم حتى الان اعادة فتح مقرات الحركة في تلك المناطق . داعين في الوقت ذاته حركة التغيير تحمل الاجهزة الامنية الرسمية الى نبذ موقف المتفرج عند وقوع مثل هكذا احداث .
الدكتور شاهو سعيد
المتحدث الرسمي باسم حركة كوران
http://gorran.net/%28A%28luxrjoXozAEkAAAANWNhNDk5MmMtMWIxNi00Y2NmLWEwMzUtYzk3MmU5YzVmODk3G6-i-Qd9B04ypgfP0-2wxF8Au3k1%29%29/Ar/Detail.aspx?id=990&LinkID=44&AspxAutoDetectCookieSpport=1

أتسأل أين كلمة الادانة لاعمال التخريب ضد المواطنين في هذا البيان ؟
أين كلمة المسيحيين واليزيدين الضحية ؟
هل هناك اية كلمة تضامن مع الضحايا ؟
أخي الكاتب إدعيتَ ان حركة التغيير تأخذ العدالة الاجتماعية أحد أركانها الاساسية إذن اين العدالة في بيانكم عندما تُغيبون الضحية ؟
إنكم تذكرون الاصلاح الاداري والاقتصادي هل تهديم محلات أبناء الشعب ومصدر رزقهم تدخل في برنامج الاصلاح الاقتصادي ؟
علما في مقالتي وجهتُ إدانة للعنف ضد مقرات الاحزاب أياً كانت وأكيد كان يتضمن مقرات جميع الاحزاب دون إستثناء .
ذكرتَ في مقالتكَ إني عضوة في الحزب الشيوعي هذه معلومة خاطئة . أولا كنت عضوة في الحزب وحاربتُ سبعة سنوات ضد النظام السابق وكنت في بهدينان أيام الهجوم على مقرات بشتاشان . وأنا أعتز بتاريخي النضالي الذي أحمله على كتفي دون ان أمس أحدا غير النظام الدكتاتوري المقبور والان أكتب وأنتقد كل مَنْ يُحاول إضطهاد أية قومية من قوميات العراق ومنها قوميتي الصغيرة التي لم تقتل ولم ترتكب اية جريمة بحق أحد , كما أقف ضد التيار الاسلاموي المتطرف الذي يريد إرجاع البلاد الى زمن العصور القديمة .
وأقول لم يكن موقف حركة التغيير من هذا البيان غير كسب الحركة الاسلامية الى جانبها لاعلان جبهة ضد حكومة أقليم كردستان وأنا من حقي ان أدافع عن رأي .
14/ 12/ 2011



#كاترين_ميخائيل (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- المسيحيون واليزيديون الضحية في كردستان العراق
- مناهضة العنف ضد المرأة ثقافة قبل ان تكون معالجة
- متى نتبنى الجديد ؟
- سيدة النجاة حية في ضمائرنا
- الأرامل والأيتام قضية إجتماعية إنسانية
- أسئلة موجهة الى حكومة مالكي الموقرة
- لقاء مع وفد من بعض الحيئات السياسية العراقية المسيحية
- لماذا قتلو الشهيد هادي المهدي ؟
- SBS الاذاعة الاسترالية تلتقي مع محافظ نينوى السيد النجيفي
- التوجه الى المحكمة الدولية هو الحل الامثل
- القصف الايراني على الاراضي العراقية خرق دولي صارخ
- التيار الديمقراطي (البيت العراقي)
- العراق في مأزق إنقذوه
- لاارهاب ولاتكفير ..احنا نطالب بالتغيير
- رسالة مفتوحة الى السيد ميلكرت والسيدة هناء أدور
- حرية الكلام ممنوعة في العراق الديمقراطي
- إيجاد أفضل الطرق لابراز الجريمة عالميا لحصول إعتراف دولي بها
- لماذا الثورات في المنطقة ؟
- هل الحكومة العراقية مهتمة بمكافحة الفساد اللا أخلاقي في الدو ...
- هل أصاب البرلمان العراقي خلل صحي ؟


المزيد.....




- مسؤول أممي لبي بي سي: -المجاعة في غزة قد ترقى إلى جريمة حرب- ...
- الأونروا تدعو لرفع القيود عن وصول المساعدات إلى شمال غزة
- الأمم المتحدة: هناك مؤشرات وأدلة واضحة تثبت استخدام إسرائيل ...
- نادي الأسير: الاحتلال يستخدم أدوات تنكيلية بحق المعتقلين
- رفح.. RT ترصد أوضاع النازحين عقب الغارات
- ميدل إيست آي: يجب توثيق تعذيب الفلسطينيين من أجل محاسبة الاح ...
- بعد اتهامه بالتخلي عنهم.. أهالي الجنود الأسرى في قطاع غزة يل ...
- الوحدة الشعبية يوجه رسالة للمركز الوطني لحقوق الإنسان حول اس ...
- الوحدة الشعبية يوجه رسالة لمركز عدالة لدراسات حقوق الإنسان ح ...
- الوحدة الشعبية يوجه رسالة للمنظمة العربية لحقوق الإنسان حول ...


المزيد.....

- مبدأ حق تقرير المصير والقانون الدولي / عبد الحسين شعبان
- حضور الإعلان العالمي لحقوق الانسان في الدساتير.. انحياز للقي ... / خليل إبراهيم كاظم الحمداني
- فلسفة حقوق الانسان بين الأصول التاريخية والأهمية المعاصرة / زهير الخويلدي
- المراة في الدساتير .. ثقافات مختلفة وضعيات متنوعة لحالة انسا ... / خليل إبراهيم كاظم الحمداني
- نجل الراحل يسار يروي قصة والده الدكتور محمد سلمان حسن في صرا ... / يسار محمد سلمان حسن
- الإستعراض الدوري الشامل بين مطرقة السياسة وسندان الحقوق .. ع ... / خليل إبراهيم كاظم الحمداني
- نطاق الشامل لحقوق الانسان / أشرف المجدول
- تضمين مفاهيم حقوق الإنسان في المناهج الدراسية / نزيهة التركى
- الكمائن الرمادية / مركز اريج لحقوق الانسان
- على هامش الدورة 38 الاعتيادية لمجلس حقوق الانسان .. قراءة في ... / خليل إبراهيم كاظم الحمداني


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - حقوق الانسان - كاترين ميخائيل - ردا على مقال خليل كارده