أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - اراء في عمل وتوجهات مؤسسة الحوار المتمدن - سعيد مضيه - الحوار المتمدن في العاشرة من عمره المديد















المزيد.....

الحوار المتمدن في العاشرة من عمره المديد


سعيد مضيه

الحوار المتمدن-العدد: 3576 - 2011 / 12 / 14 - 16:01
المحور: اراء في عمل وتوجهات مؤسسة الحوار المتمدن
    



كان ضرورة وتحققت . المجتمعات العربية كافة متورطة في مأزق الحيرة والارتباك. ..الفجوة واسعة ، بل هوة عميقة تعزل قوى التغيير التقدمي عن الجماهير الشعبية. . سقط الطرفان ـ الجماهير الشعبية وقوى التغيير التقدمي ـ ضحية تداعيات الثورة المضادة التي أنعشت الانقسامات الطائفية والعرقية بهدف حرف اهتمام الجماهير عن عدوها الرئيس. طوفان مرعب لثقافة منحطة من الميديا الامبريالية استهدفت تدمير المراكز الأمامية للمقاومة دفاعا عن إنسانية الإنسان، دفعت الممانعة إلى نشدان الخلاص الفردي والحماية بالتدين السلبي والعبادات.
المأزق الاجتماعي جوهره ثقافي، تتحمل قوى التغيير بعض المسئولية في تشكله ، ويتحمل الوزر الأكبر الأوضاع الناجمة عن تطبيق برامج التكيف الهيكلية، بموجب مخططات الليبرالية الجديدة. والدولة تحمل تأثيرا إيديولوجيا يشمل التفكير والسلوك والمثل والعلاقات الاجتماعية، لاسيما وهي تحتكر الإعلام وتنفرد بتوجيه عملية التعليم . كما فعَل الفساد والإفساد في النفسية الاجتماعية عامل تقويض ذاتي، مستظلا بالطغيان وتكميم الأفواه. واقع مأزوم اختلت فيه القيم والمعايير، حين بات الاغتناء السريع هو القيمة العليا الموحية . تيار الثقافة المضادة يكتسح منابر ميديا العولمة، تنوس حياله نشرة سرية تصدر مرة أو مرتين كل شهر.
في حمى الاضطراب برز الحوار المتمدن. كان خشبة الإنقاذ. يصعب تقييم صنيع الموقع الإليكتروني " الحوار المتمدن". فهو لم يقتصر على التنوير وتبديد حلكة الظلام، منارة أضاءت الدرب المعتم ، حيث الإعلام المدجن اقتصرت وظيفته على ترويج الوعي الزائف وقلب الوقائع وتشويه الحقائق، يسنده نظام تعليمي يعيد إنتاج التخلف والجهل.
ظهر الحوار المتمدن في مرحلة باتت الحاجة ملحة لتعاون قوى التغيير الاجتماعية على نطاق إقليمي، وبرزت ضرورة إجراء تبادل للآراء والخبرات متواتر فيما بينها. ادخل القائمون على الحوار برامج محاور حوارية مع شخصية مرموقة في ميدان الفكر والثقافة . مقابل الرأي الواحد والمسلمات النازلة من فوق طرح الحوار المتمدن لأول مرة بين الماركسيين تقليد الحوار القائم على تعميد الأفكار من خلال احتكاكها ببعضها البعض ثم احتكاكها بالواقع. لأول مرة بتنا حيال تضارب آراء لا تستعين ـ في معظمهاـ بتهم التحريفية والخيانة والعمالة. ربما مضى حين من الدهر على الماركسية تطفل عليها مدعون أو ممن استجابوا لضغوطات الامبريالية وإغراءاتها . وهناك أيضا من دفعهم الرعب من الرأسمالية إلى التمترس خلف مقولات جامدة وتخلّوا عن الجوهر الديالكتيكي للماركسية.
الماركسية تخوض نهر الحياة مرة تلو الأخرى ، وفي كل مرة يتغير النهر و تستحث المرحلة إمعان النظر في الواقع وتقديم الأجوبة على تساؤلاته. كيف تستعاد الوظيفة الديمقراطية للهيئات التمثيلية والمنظمات الشعبية؟ كيف تصمد الحداثة بوجه عصبيات القرون الخوالي، تضيق أطر الانتماء والولاء ضمن عشائر وطوائف وأعراق تقدم الولاء والانصياع على الكفاءة والإنجاز؟ من يتصدى لهذا النهر المتدفق من الأكاذيب والزيوف التي تزخر بها ثقافة العولمة؟ وقدمت مقالات الحوار المتمدن التي حررها ماركسيون مجربون يستلهمون قيم التقدم وحاجاته وضروراته البوصلة الهادية في مناخ مضطرب ومشحون تضخ فيه شواحن الكذب والتزييف أطنان المعلومات والأفكار والتقييمات والمعايير المضللة والمحبطة.
الولاء للعصبيات يهمش حق المواطنة ؛ كما أن تقديم عديمي الكفاءة يغرب أصحاب الكفاءة وينبذهم ويضطرهم للهجرة، فقد أجدبت المواهب والإبداعات، كما صودر حق المواطنة.
والامبريالية هي التي تؤجج لهيب الصراع مع الخطر الإسلامي وحولت عامدة الوجود الإسلامي في أوروبا إلى التطرف السلفي وأججت السلفية في الأقطار العربية ـ الإسلامية. والسلفية في البلاد المقهورة غيرها في البلاد القاهرة . في الثانية ترتدي السلفية قناع الفاشية المرتدة عن قيم الفكر التنويري وديمقراطية العلاقات الدولية ؛ بينما في البلدان المقهورة برزت السلفية محفزا للمقاومة في بلد لم يتحرر بعد من علاقات العصر الوسيط وقيمه؛ ظهرت سلفية هندوسية وأخرى كونفوشية إلى جانب الإسلامية . حيال الغزو الاستعماري كان طبيعيا الاحتماء بقيم التراث. ولما فشلت المقاومة اضطلعت شرائح سلفية بدور التصدي لفكر الحداثة، وبعضها انتهج طريق السلفية الجهادية المعتمدة أسلوب العنف المسلح .
بوجه النفوذ المتعاظم للسلفية بأجنحتها المتعددة، ولمجاراة "ليبرالية" التكيف الهيكلي تفضلت الأنظمة بنماذج ديمقراطية كسيحة منحت حرية مقيدة للنشاط الحزبي العلماني المروض. أبقت القضايا المركزية بأيدي قمة السلطة بعد أن انتزعتها من الهيئات التمثيلية ، وأطلقت أيدي الأمن المركزي للتحكم في العمليات الانتخابية، فجاءت البرلمانات ديكورات تجميلية مخصية . وهذا التغيير في خريطة المجتمع المدني عطل مؤسسات المجتمع المدني عن دورها الأساسي كجزء من المجتمع الديمقراطي، وحولها إلى ملطف ومخفف لحدة المشاكل الاجتماعية والاقتصادية والثقافية الناجمة عن سياسات العولمة وتأثيراتها على المجتمعات العربية؛ وهى تكرس في نفس الوقت الحكم الاستبدادي.
برزت الماركسية، من خلال الحوار المتمدن، فكرا جدليا يستوعب الواقع وتحولاته وتنوع ظاهراته، يطرح نواميس حركة المجتمع المتطبع إلى الديمقراطية، وجوهرها حركة الجماهير المنظمة . الماركسيون انفردوا بالتمسك بخيار الديمقراطية ، وتعرضوا لاضطهاد قوى قومية وليبرالية، ثم النعرات الطائفية التي تحجز حق المواطنة عن الطوائف والأقليات العرقية . وهنا يكمن جوهر الديمقراطية المتصل بحق المواطنة المتكافئة. يحتفظ هذا المضمون بأهمية فائقة في عالم عربي تسلطت عليه نخب دخلت طائعة في حلف امبريالي ـ إسرائيلي. النخب لم تستوعب قيم الثقافة الغربية المنحطة وحسب، بل استوعبت أيضا روح الحقد على الجماهير المحلية "المتخلفة" المغلوبة على أمرها. تضافر الرضى الذاتي ل"المنتصرين" مع الازدراء ل "المهزومين"، فشكلا المعيار الأخلاقي للمجتمعات العربية. تراءى للنخب أن موقعها الجغرافي محض صدفة، فانعزلت عن قضايا شعوبها ومارست نهج الهدر تقوض من خلاله التفكير والعقل والإرادة والأخلاق في المجتمع ولدى أفراد المجتمع ، وخذلت المقاومة الفلسطينية.
وحيث تتغرب الجماهير وتفقد وعيها تميل باتجاه السلفيات الدينية، التي أمدتها العولمة بطاقة التمدد والانتشار. السلفيتان ، التوأمان السياميان، اليهودية والمسيحية تساندتا منذ أواخر القرن التاسع عشر ووضعتا فكرهما وثقافتيهما في خدمة التوسع الكولنيالي للامبريالية . وفي مرحلة الأزمة البنيوية للرأسمالية في سبعينات القرن الماضي سُخرتا قناعا للمغامرات العدوانية تنفذ لصالح الاحتكارات فوق القومية، ومسوغا لقطاع الطرق الدوليين كي ينتهكوا القانون الدولي الإنساني. ونظرا لغياب قطب الحرب الباردة كان لا بد من اختلاق خطر الإسلام و"إرهابه البربري". ومنذ قرون والدول الامبريالية تنصب لشعوبها مصدر شر تبرر به المبادرة بشن عدوان عسكري أو التحضير له والتهديد به كرد وقائي.

للأسف تسللت العنصرية الدينية لليبرالية الجديدة إلى صفحات الحوار المتمدن. و تحت قناع التحديث تسللت تروج لصراع الحضارات في الثقافة الامبريالية الجديدة، وقوامها الهجوم على الإسلام ورموزه. ينبغي التمييز بين التأويل السلفي للدين وبين الدين نفسه، منقى من تشوهات فقه الاستبداد الظلامي، ووعاءً للفضيلة ولقيم الإنسانية الداعية إلى العدالة والمساواة والأخوة بين البشر. الإسلام عنصر رئيس في الثقافة العربية ـ الإسلامية والكيان الحضاري العربي.
الليبراليون الجدد يلصقون بالإسلام تشوهات قرون التسلط الظلامية وما أفرزته من فقه ظلامي خارج على صحيح الدين، ويعتبرونه جوهر الدين، يوظفونه لتحقير الشعوب العربية ويحرضون على كراهيتها وتبرير الحملات العسكرية ضدها . الليبراليون لا يقرون بالديمقراطية وحوارهم يستند إلى الإكراه والتهديد مثلما حصل مع الصحفية هيلين توماس والقاضي الدولي غولدستون والأكاديمي نورمان فينكلشتاين وعشرات الأكاديميين يطاردون حاليا بسبب آراء صرحوا بها بصدد ممارسات إسرائيل . نقل هؤلاء أفكارهم حول الإسلام عن البروفيسور المستشرق بيرنارد لويس، الذي برأ الامبريالية من جرائم العدوان والقرصنة وفسر العلاقة العدائية بحقد العرب على تقدم حضارة الغرب في الصراع المديد الذي دار عبر قرون خلت، وألهم لويس هنتنغتون مقولة صراع الحضارات . ويتبع أفكار لويس أكاديميون من أصل عربي أمثال فؤاد عجمي ووفاء سلطان .
من بين الليبراليين الجدد الأميركيين البروفيسور ألان ديرشوفيتس عميد كلية الحقوق بجامعة هارفارد الذي ألب ضد فينكلشتاين،" أجرأ من وطأت أقدامهم أرض الأكاديمية في الولايات المتحدة" حسب وصف زميل له في الجامعة . أسفر التحريض عن حرمانه من استحقاق الترقية إلى بروفيسور ثم فصله من التدريس بجامعة دي بول في شيكاغو.
ومنهم أيضا دانييل بايبس الذي نشر على موقع الحوار المتمدن مقالة قارن فيها بين تركيا وإسرائيل ، وبالطبع لا تخفى على أحد نتيجة المقارنة. رددت عليه بمقال نشر على الحوار المتمدن وحوى أحد التعليقات الواردة على المقال تهديدا صريحا. نظم البروفيسور شبكة مخبرين تشمل جميع الجامعات الأميركية مهمتها التجسس على الأساتذة ممن ينقلون أخبارا مشوهة عن الشرق الأوسط كأن " يتحدثوا عن اضطهاد إسرائيل للفلسطينيين". انتقد البروفيسور إدوارد سعيد في كتابه "على درب الله :الإسلام والسلطة السياسية" (1983) طروحات بايبس واعتبرها مواضيع " في خدمة دولة معتدية وتدخلية هي الولايات المتحدة ... تأكيد مسطح للكفاءة التي يمتلكها صانع السياسة الغربية أو خادمه الأمين ، بفضيلة كونه الغربي ، والأبيض وغير المسلم. وأشهد أنه هنا ليس بالعلم ولا المعرفة أو الفهم ؛ إنه إعلان قوة وزعم بالسلطة شبه المطلقة . وهو يتأسس من منطلق العنصرية." يمارس الأكاديمي دانيال بايبس دورا متميزا في الحملة ضد الإسلام. وقف بحكم العلاقة مع محرري الجريدة الدانماركية ييلاندس – بوستن،خلف نشر الرسوم الكاريكاتيرية الساخرة من النبي والإسلام في 20 أيلول (سبتمبر)2006 . وقدم دانييل بايبس البروفيسور من أصل عربي ، فؤاد عجمي ، وعرض في مجلة كومنتري الموروثة عن مرحلة الحرب الباردة كتابه "قصر أحلام العرب" فعقد مقارنة بين عجمي ومثقفين عرب آخرين أمثال خليل جهشان وجيمز أبورزق ورشيد الخالدي فقال أن البروفيسور عجمي يختلف عنهم أنه " وطني أميركي". كما اتكأ عليه ديك تشيني ك "خبير الشرق الأوسط يتوقع أن تشهد شوارع البصرة وبغداد البهجة لقدوم ’المحررين‘ الأميركان ".
للأفكار دور في التقدم الاجتماعي شريطة أن ترشد الممارسة العملية. لا يجوز أن تبقى حلية للزينة ، أو مجرد ممارسة لحق حرية التعبير. الفكر والواقع يتفاعلان من خلال حركة الجماهير. وتجلى قصور قوى التقدم في عجزها عن احتواء الانتفاضات الشعبية فسقط بعضها ضحية لمناورات الرجعية العربية وحلف الأطلسي . وفي سوريا تفلت انتفاضة الجماهير من سيطرة قوى التقدم والديمقراطية وتنزلق إلى أيدي عملاء الغرب ودعاة تدخله متناسين محنة ليبيا والعراق . وفي مصر، قاطرة الأمة، تحركات رومنسية انطلقت بصورة عفوية مدفوعة بشحنات السخط على الحكم؛ ا فتقرت إلى الفكر المرشد والموحد، وفقدت القدرة على الاستمرارية عبر المطبات؛ فأمسك بزمام الأمور حفظة النظام القديم وقوى ردة سلطوا إرهابهم على شباب الثورة، فسجن الآلاف بأحكام عسكرية وحدثت مواجهات استخدمت الشرطة والجيش السلاح ضد شباب الثورة وأنصارها وسقط شهداء وجرحى وفقئت عيون!! بات على الثورة أن تواصل اندفاعتها وسط مطبات وألغام وضد مكائد قوى عربية مناهضة للثورة تنشط بالتعاون مع التحالف الامبريالي ـ الصهيوني. في مصر وضع ينطوي على مفارقات: تمجيد الثورة والإقرار بضرورة استمراريتها بات موضع إجماع يكاد يكون تاما، بحيث لا تستطيع قوى الثورة المضادة الوقوف بوجهه . بينما تستلهم الجماهير الشعبية لدى ممارسة حق الانتخاب وعي اغترابها وردة فعلها العفوية غبر المرشدة على عنصرية الغرب الدينية. كيف سيتم فرز القمح من الزوان في مسيرة الثورة ؟ كيف يتم إدخال جماهير الشعب بصورة واعية في سيرورة الثورة ؟ كيف يتحقق إفشال مناورات القوى المناهضة للثورة؟ في مصر قامات فكرية وطاقات ثورية تحررت من الإحباط واللامبالاة والحيرة، وفي مصر قيادات فكرية قديرة كفيلة بتفكيك الألغام المطمورة في الطريق. الثقة عالية في مصر الثورة المستمرة. الشعب الفلسطيني يستوعب مثال انتفاضة الملايين،و يعول الكثير على نجاح الثورة المصرية.
إن استمرارية الثورة الوطنية الديمقراطية في مصر على وجه الخصوص يعطي دفعة للمقاومة الشعبية الفلسطينية ، ويصلب عودها . نأمل أن تقف جماهير الثورة في ميدان التحرير تندد بتصريحات غينغريتش وغيره من كواسر اليمين الأميركي المتوحش. نأمل أن تمتلئ ميادين المدن العربية بحشودات الجماهير في يوم الأرض الفلسطيني، الثلاثين من آذار . نأمل أن تشهد المرحلة الجديدة مأسسة النضال العربي المشترك لإحباط مخططات الاحتلال الاقتلاعية وإنقاذ شعب فلسطين من مؤامرة تشريد في ظروف حرب يخطط لإشعالها داخل المنطقة. إن تحرير فلسطين، أي تحويل المقاومة إلى فعل إيجابي يرغم الاحتلال على ترك أراضي الشعب الفلسطيني ، مهمة لا ينجزها سوى حركة شعبية عربية ديمقراطية وحدوية . إن تعاظم نفوذ الحركة الشعبية الديمقراطية في مصر ينشر مثاله الملهم إلى الأقطار المجاورة ويحكم دائرة الحصار حول إسرائيل . وما لم تتحقق هذه الخطوة ستسدر إسرائيل في مشاريع التهويد والتوسع الاستيطاني المستشرف أفق اقتلاع الشعب الفلسطيني من وطنه.



#سعيد_مضيه (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- مصر والثمار المرة للطغيان
- أشباح تحوم في فضاء مصر
- الخروج من متاهة التفاوض
- ردع تدخلات الامبريالية أولا
- بنية نظام الأبارتهايد الإسرائيلي وشروط تقويضه
- غولدستون المغلوب على أمره
- مأساة ليبيا بين آفات القذافي ونهم الاحتكارات النفطية ´- الحل ...
- ليبيا بين الآفات النفسية والذهنية للقذافي وبين نهم الاحتكارا ...
- الحق حين يسخره الباطل
- الدولة الوطنية من حلم إلى كابوس
- بعض الملاحظات على كتا ب -رؤية بديلة للاقتصاد الفلسطيني من من ...
- الديمقراطية الأميركية معاقة بالكساح
- أضواء العلم على تفجيرات نيويورك
- مزيد من الأضواء على أخطر مؤامرات اليمين الأميركي ضد البشرية
- إعادة القضية الفلسطينية إلى الأمم المتحدة
- سوريا ديمقراطية متحررة وتقدمية
- جريمة بريفنيك في النرويج نذير وعبرة
- كل شيء يهون حيال استقلالية القرار الوطني !
- فلسطين .. العراق وعالم الغاب
- لصراع تغذيه المصالح ويتفيأ بظلال الدين


المزيد.....




- جملة قالها أبو عبيدة متحدث القسام تشعل تفاعلا والجيش الإسرائ ...
- الإمارات.. صور فضائية من فيضانات دبي وأبوظبي قبل وبعد
- وحدة SLIM القمرية تخرج من وضعية السكون
- آخر تطورات العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا /25.04.2024/ ...
- غالانت: إسرائيل تنفذ -عملية هجومية- على جنوب لبنان
- رئيس وزراء إسبانيا يدرس -الاستقالة- بعد التحقيق مع زوجته
- أكسيوس: قطر سلمت تسجيل الأسير غولدبيرغ لواشنطن قبل بثه
- شهيد برصاص الاحتلال في رام الله واقتحامات بنابلس وقلقيلية
- ما هو -الدوكسنغ-؟ وكيف تحمي نفسك من مخاطره؟
- بلومبرغ: قطر تستضيف اجتماعا لبحث وجهة النظر الأوكرانية لإنها ...


المزيد.....

- الفساد السياسي والأداء الإداري : دراسة في جدلية العلاقة / سالم سليمان
- تحليل عددى عن الحوار المتمدن في عامه الثاني / عصام البغدادي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - اراء في عمل وتوجهات مؤسسة الحوار المتمدن - سعيد مضيه - الحوار المتمدن في العاشرة من عمره المديد