أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - اراء في عمل وتوجهات مؤسسة الحوار المتمدن - هادي ناصر سعيد الباقر - مولود بالغ سن الرشد -- بمناسبة اطفاء الشمعة العاشرة على مولده














المزيد.....

مولود بالغ سن الرشد -- بمناسبة اطفاء الشمعة العاشرة على مولده


هادي ناصر سعيد الباقر

الحوار المتمدن-العدد: 3575 - 2011 / 12 / 13 - 16:06
المحور: اراء في عمل وتوجهات مؤسسة الحوار المتمدن
    


مولود في العاشرة من عمره كان قد بلغ سن الرشد يو م ولادته .. (( كيف نكلم من كان في المهد صبيا" )).. ذلك عيسى بن مريم عليه السلام .. يوم بعثه الله سبحانه وتعالى نيا" .. ورسولا" .. لاصلاح الانحراف الاسرائيلي الاضطهادي الدكتاتوري في المجتمع .. و هي ومعجزة من الله القادر .. ان يتكلم من في المهد صبيا .. ويبعث نبيا" ورسولا .. فعندما يبلغ الاضطهاد والدكتاتورية من القوة عندها يصبح الطغاة :.. صم .. بكم .. عمي .. فهم لايسمعون .. ولا يبصرون .. او ينطقون ة.. عندها يجب ان تكون . الكلمة الحرّة .. كبيرة وقوية . . قوة المعجزة .. فمعجزات الله سبحانه وتعالى .. هي التعميم . لامكانية التطبيق في زمان ومكان الارض ..
تلك هي معرفتي وتجربتي و خبرتي مع (( الحوار المتمدن )) .. الذي من يوم مولده وهو يفتح باب الحرية .. لافساح المجال للكلمة الحرّة ان تنطلق بموضوعية وبقوة .. هزت وتهز عروش وكراسي المتسلطين الظالمين الدكتاتوريين .. ولم يساو م وكان بامكانه .. ورغم ما يعرض عليه وحسب ما اخمن .. من المغريات والموارد .. ولو اراد لحصل على المليارات .. من الانظمة المتسلطة .. ولكنه يفضل ان يحث القراء على التبرع له ..
ومن ناحيتي او من جهتي وما يخصني .. فقد بنى (( الحوار المتمدن)) بلور شخصيتي العلمية .. والثقافية .. والادبية .. وفتح الابواب امامي مشرّعة واسعة للتنبأ بما هو آت .. فمن يقرأ في الحوار المتمدن ما نشرته فيه من بحوث .. وخصوصا" المتعلق بفضح الانظمة العربية .. وقوات الاحتلال .. وما يحصل في الربيع العربي .. والذي سيمر بفترات من الشتاء والخريف .. ولعلي كنت قد اطلقت على :.. النظام في سوريا :.. بالجمهورية الوراثية الاسدية .. فظهر هذا النظام (( اسد عليّ .. وفي الحروب نعامة )).. كذلك الجمهورية الوراثية النباركية .. والجمهورثية القذافية .. ذلك النظام الارعن .. ونظام ((امير المؤمنين ماك المغرب )).. ومشايخ الجزيرة ذات الا نظمة القبلية والعائلة التي تسمي ارض الجزيرة والحرمين .. باسم العائلة السعو دية .. ولا دستور او حقوق انسان .. او نظام مدني انساني .. و مع ذلك فهم يطالبون بحقوق الشعب السوري .. اليمني .. وليس البحريني .. واغربهم النظام القطري .. النظام الذي اصبح يفتخر بتبعيته في تنفيذ السياسة الاسر ائيلية .. فشبه الجزيرة القطرية كانت ضمن و لاية البصرة في العهد العثماني .. وامارة الكويت .. القاعدة التابعة للولايات المتحدة الامريكية .. اما البحرين التي اصبحت مملكة بارادة شيخ قبيلة .. والقاعدة للاسطول الامريكي بالخليج .. و حكومتها القبلية لا زالت تضطهد حقوق الانسان في شعبها .. والا مارات العربية المتحدة .. القبائل التي كانت (( متخاصمة )) وجعلتها بريطانيا (( متصالحة )) .. وستعود منفصلة .. والبناء عندهم قبلي مظهري قشري من القمة .. هذه المشايخ الخليجية اصبحت تمتلك الاموال الاسطورية .. و استخدمتها في دفع الرشاوي الضخمة في تشكيل سياسة المنطقة الاقليمية والدولية بخصوص السياسة الاقليمية .. هذه الدول (( ذات العقال )) .. تعتبر الديمقراطية وحكم الشعب ممنوع وحر ام.. ولا زالت تتعامل بتجارة العبيد .. بالرشوة واغداق الاموال .. اصبحت.. يقودها (( العقال والعباءة القبلية )) .. وتحت سيطرة ومشيئة شيو خ الخليج .. فهنيئا" للسادة الملوك والرؤساء العرب وخصوصا" الامين العام الجديد الجامعة العربية ودول (الربيع العربي ).. الذي سرعان ما سينقلب الى (( شتاءقارص )) .. (( وصيف لاهب حارق )) ..
هكذا تعلمت من (( الحوار المتمدن )) .. ان اكون ..حرا” وان اتكلم حرا" .. وان اشعر حرا".. وشعاري (( اللي يخاف من الموت يموت من الخوف ..)) ..
(( الحوار المتمدن )) .. في ذكرى مولده العاشر .. هزّ عروش الملوك .. وكراسي وانظمة الطغاة .. وان ما فعله ان هزّ الضمير العربي والا نساني .. واطلع وحثّ! الشعوب العربية على : .. الصحوة .. واليقظة .. وان يكونوا فعلا" جزء" من الانسانية الكبرى ..
ان بعضا" من اعداء (( الحوار المتمدن )) .. من ينعته بالشيوعية .. وليس كل من يكتب فيه شيوعيا"منتميا " " فالباب فيه مفتوحا" لكل الاتجاهات .. فقد درسنا في جامعاتنا . تطور الانظمة السياسية من : من الحكم الهي .. و الا ستبدادي .. واحكم الاستبدادي الو راثي .. ثم النظام الرأسمالي .. فالاشتراكي والشيوعي .. (( من كل حسب قدرته الى كل حسب حاجته )).. وفي الاسلام (( ليس للانسان الاّ ما سعى )).. .. ثم يقول علماء الا نظمة والسياسة .. ان الانسان يصل في نهاية تطوره الانساني والعقلي .. سيصل الى (( النظام الفوضوي )).. حيث سيبلغ الاتسان الى مرتبة السوبرمان .. ولا حاجة للحكومة .. ولا للدولة .. فالانسان سيبلغ من الحكمة والمنطق ولا حاجة للنقود والتجارة .. فكل يعرف عمله ومكلنه .. ويعطي كل قدرته من الانتاج .. ولا يأخذ الاّ ما يحتاجه من اماكن تواجد الحاجة دون رقيب ..
ولعل ي اذكر ا ن ا ول من ايد الثورة الشيوعية في روسيا .. كا ن هم كبار رجال الين الشيعة في لبنان .. الاّ ان الانحرافات الدكتاتورية .. صبغتها بالدم والسجو ن .. ولأني اكتب في (( الحوار المتمدن )) فقد ر فضت بعض الاتجاهات السياسية مساعدتي على الحق فيما لحقني من ظلم فادح .. لا لشيء الاّ اعتقادها باني شيوعي اكتب في الحوار المتمدن .. وانا لست كذلك ..
احر التهاني (( للحوار المتمدن وكتابه وقارئيه )) فغي عيد ميلاده العاشر حيث اطفىء الشمعة العاشرة من سنين عطاءه العشرة يوم 9/12/2011 .. سر على درب الحر ية المتعب المثمر وكل عام وانت بالف خير ...


احد كاتبي وقارئي الحوار المتمدن
الخبير الايكولوجي / هادي ناصر سعيد الباقر



#هادي_ناصر_سعيد_الباقر (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- المالكي وفدرالية : الوعي ... و اللاوعي
- ما اشبه اليوم يالامس __هل هناك مؤامرة ؟؟
- صديقي العزيز ابا عمر علي المياحي التقدم بيئي ويأتي من الجيب
- تهنئة الى (( الحوار المتمدن)) (( وعقبال المليو نين )) وفي ...
- (( شيكيك )) الامام على------ وتصدع سد حديثه
- الزعفرانية وقصص من وحيها
- ع شوائية الفساد والاستهانة بحقوق الشعب
- طبقة المنبوذين في الهند وطبقة المهجرين في العراق
- اساس تطور العراق يبدأ من الريف باسلوب المزرعة المتكاملة
- مفهوم التنمية البشرية المتوازنة والمستديمة – وتوازن النظام ا ...
- تظلم وبحوث الى رئيس الوزراء العراقي
- الى / سمو امير دولة الكويت الشيخ الصباح المحترم
- اقامة الدعوى القضائيه على السيد رئيس الوزراء العراقي الاستاذ ...
- رواية قصة (( دموع الحب في ملجأ العامريه ))
- منظمات نساء الأعمال غير ألحكوميه
- الى من تريد ان تكون ابنتي؟!
- من الذي يريد تمديد بقاء القوات الامريكيه في العراق ؟؟!!
- هور الدلمج والمسطحات المائيه
- من مهرجان الزهور ---- الى مهرجان الازبال
- سماحة السيد سامي البدري – والذكرى الحاديه والثلاثين لاستشهاد ...


المزيد.....




- نقار خشب يقرع جرس منزل أحد الأشخاص بسرعة ودون توقف.. شاهد ال ...
- طلبت الشرطة إيقاف التصوير.. شاهد ما حدث لفيل ضلّ طريقه خلال ...
- اجتياج مرتقب لرفح.. أكسيوس تكشف عن لقاء في القاهرة مع رئيس أ ...
- مسؤول: الجيش الإسرائيلي ينتظر الضوء الأخضر لاجتياح رفح
- -سي إن إن- تكشف تفاصيل مكالمة الـ5 دقائق بين ترامب وبن سلمان ...
- بعد تعاونها مع كلينتون.. ملالا يوسف زاي تؤكد دعمها لفلسطين
- السيسي يوجه رسالة للمصريين حول سيناء وتحركات إسرائيل
- مستشار سابق في -الناتو-: زيلينسكي يدفع أوكرانيا نحو -الدمار ...
- محامو الكونغو لشركة -آبل-: منتجاتكم ملوثة بدماء الشعب الكونغ ...
- -إيكونوميست-: المساعدات الأمريكية الجديدة لن تساعد أوكرانيا ...


المزيد.....

- الفساد السياسي والأداء الإداري : دراسة في جدلية العلاقة / سالم سليمان
- تحليل عددى عن الحوار المتمدن في عامه الثاني / عصام البغدادي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - اراء في عمل وتوجهات مؤسسة الحوار المتمدن - هادي ناصر سعيد الباقر - مولود بالغ سن الرشد -- بمناسبة اطفاء الشمعة العاشرة على مولده