ليندا خالد
الحوار المتمدن-العدد: 3575 - 2011 / 12 / 13 - 11:43
المحور:
الادب والفن
وفي جامعه.... الصومعة ....الجمهورية ....العربية!
صرخَ أطرش
وناحَ أبكم!
فحمل برأسهِ الأحمقْ
وقال:
لا أسمع !
لكني أرى!
وهل النظر نعمه!
فقررت في داخل نفسي
عزل نفسي عن نفسي
و إصدار قرار عربي
معلقٌ المرسوم ....جمهوري!
مُرقعٌ بحُكمِ الدفِ الخارجي
أني لا أرى
لكن من كثر ما رأيتْ
عُميتْ
فضحك من حولي!
فقررت سحبَ اعترافي
مُعللاً
أنَ التُهمه ما تحت القبر
كانت.....كأنها لم تُثبت بعدْ!!!!!
#ليندا_خالد (هاشتاغ)
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟