أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - اليسار , الديمقراطية والعلمانية في المغرب العربي - محمد فكاك - البكاء بين يدي حمراء مراكش منارة البلاشفة الشيوعيين الماركسيين اللينينيين سعيدة الشهيدة في سجون النظام،الأرض















المزيد.....

البكاء بين يدي حمراء مراكش منارة البلاشفة الشيوعيين الماركسيين اللينينيين سعيدة الشهيدة في سجون النظام،الأرض


محمد فكاك

الحوار المتمدن-العدد: 3574 - 2011 / 12 / 12 - 19:28
المحور: اليسار , الديمقراطية والعلمانية في المغرب العربي
    


سعيدة الشهيدة في سجون النظام،الأرض للفلاحين ،والسلطة للعمال.
لقد مررت على غابة الزيتون والزيزفون ،وقد ضمت بظلالها الوارفة السامقة،فتاة كوبية وفتى سوفيتي ،يتعاطيان كؤوس الحب والغرام ويتساقيان ثمرات الخمرة، فهاجت بي ذكرى سعيدة العاشقة التي لا تزال تغذي العشق والحب في النفوس والقلوب العطشى والولهى لشاباتنا وشبابنا،الذين لا يعيشون من الخبز وحده،بل من الشعر والفن والعشق والجمال.
فوجدتني منساقا وراء ترديد والتغني بهذا البيت العلائي الخالد:
هذا ما جناه علي عشقك يا سعيدة وما جنى عشقي أنا على أحد.
وبسرعة خفيفة ،تخلص الفتيان من اشتباكهما الغرامي،وذوبانهما وتناوح أرواحهما،ليسألاني وبراءة السذاجة الطفولية في أعينهما:
يا أبا سعيدة، من هذه السعيدة الشهيدة العلياء الفيحاء الهيفاء التي تغني لها دمعتين ووردة؟
-فقلت والنشوة الحزينة تملأ نفسي ووجداني:إذا كنتما وأهلكما في كوبا الأبية ،وروسيا العملاقة ،قد ابتليتم بآفة وجريمة نسيان سعيدة الشهيدة الفياضة عشقا وحبا وحرية وشيوعية وبلشفية ،فلهنكم لأنتم نسيتم الحقيقة الشيوعية البلشفية العظمى التي كان منبعها ومصبها بلادكم وعمالكم وفلاحوكم.
-أصحيح يا أبا سعيدة ،أن بلادنا قد شهدت نشوء الشيوعية والبلشفية والماركسية اللينينية؟
-إذا كان الكوبيون والروس ومنهم أنتم الشباب،قد ابتليتم بمعصية النسيان والنكران والجحود وإعطاء الظهر للشيوعية والماركسية اللينينية، فسيروا عراة حفاة منكسفين مدحورين تحت عتمات الامبريالية واحتكاراتها وعنجهيتها.
إن سعيدة لم تستسلم ولم تعرف هزيمة الروح ولم تسقط،بل هزت باستشهادها الأعلى والأرفع،جحور مافيات وعصابات الجلادين والجزارين في حكم الحسن الثاني الاستبدادي الديكتاتوري الهمجي التتاري.بل رسمت برحيلها أفقا و نجما،في "ليل كموج البحر أرخى سدول الفقر والقهر والعهر والمباغي والمواخير. ولا يزال هذا الأفق البلشفي الشيوعي الماركسي اللينيني يمتد في مراكش العزة والرفعة والسمو إلى الغور والعمق.
-"إن منتهى دائرة النسيان
استدعاني إلى مبتدأ التذكار" على حد القول الشعري الفلسطيني الثوري
-إن سعيدة الشهيدة في سجون ومواخير السلطان أمير المؤمنين،لا يشق أفقها ظلام المغرب ،ينفجر شلالا ليعم فلسطين وكوبا وفيتنام وافريقيا الجنوبية وظفار والعراق.
- يقول مبدع القول الشعري الفلسطيني "يوسف الخطيب"
"قلت يوما لابن خلدون:
(بالقشلة كنا قد تعارفنا)
-ترى ،ما موجز التاريخ "في مرحلة البنزين"
لما قال لي ،ممتعضا..." شاه...وباه "
-وكيف بحق سعيدة استطاعت سعيدة أن تدك وتحطم وتدمر أركان ودياجير الجلاد الحسن ،وتسخر وتهزأ وتهزم الزنازين والقلاع الحصينة؟
-إن المعنى الفلسفي الماركسي للهدم والتدمير هو كما قالت في رسالتها من السجن إلى ابنتها بعنوان"حلم في وضح النهار"

سعيدة المنبهي
أشعار السجن

حلم في وضح النهار


هل تعلمين يا صغيرتي
لقد كتبت لك قصيدة
لكن لا تعاتبينني
ان انا كتبتها بهذه اللغة
التي لا تفهمينها
لا باس يا صغيرتي
عندما تكبرين
ستفهمين ذلك الحلم
الذي رايته في وضح النهار
وستحكين بدورك
قصة تلك المراة العربية السجينة
في وطنها
عربية حتى شعرها الابيض
وعيناها المخضرتين
يبدا الحلم يا صغيرتي
عندما -ارى حمامة
والطيور التي تبني أعشاشها
فوق سطوح السجون
انني احلم ببعث رسالة الى ثوار فلسطين
لا عبر لهم عن مساندتي
وحتمية النصر
احلم بان لي اجنحة
وكالحمام
كالخطاطيف
أعبر الاجواء
في طريقي الى اريتيريا
الى ظفار
اليدان محملتان بالسلاح
والاس بالاشعار
اريد ان اكون مسافرة
على ظهر السحاب
ببدلتي الحربية
فاقاوم "بينوتشي"
في ادغال الشيلي
التي تغنى بها نيرودا
اه يا حلمي
ارى افريقيا حمراء
ولم يبق فيها اطفال جياع
احلم بان القمر سيسقط من اعلاه
(لينزع من العدو)
احلم بالقمر سينزلني في فلسطين
انني اناضل من اجل نصرة
كل الشعوب المكافحة

شتنبر197726

إن ما قوضته سعيدة الجميلة هو ما مسحته من مسخ للتاريخ وما أزالت من ماضينا لكل الأشياء المزبلية والمشينة.
-لقد علمتنا سعيدة باستشهادها ،أن لا سبيل إلى ثورة حقيقية إلا بهدم النظام القائم على البطش والفتك والقتل والسحل والتشويه والخيانة والعمالة والزيف والتضليل والقمع وذهنية التحريم وعقلية التكفير وشريعة القمع إنه نظام لا وطني لا ديمقراطي لا شعبي لا إنساني لا عصري لا عقلاني.إن كل من يساهم في كتابة تاريخنا ودستورنا انطلاقا من مفاهيم التلمود "المخزني" الملكي،يكون قد خان مبادئ وروح سعيدة الشهيدة،بل الحاجة اليوم ضرورية ضرورة حياتية لممارسة نقد نقدي متفجر نقضيا لا مهادن ثوريا صارما للملكية الفردية الوراثية المطلقة،هؤلاء وأولائك،الذين يتملقون الملكيةأكثر من الملك نفسه،إنما يحطمون مغربيتهم وإنسانيتهم ونسرهم الأحمر،رمز مراكش الحمراء.
-لقد استشهدت سعيدة في يومها 11.1201977 دفاعا عن الشرف والمقدس والمبجل والنبيل فينا:الحرية والكرامة والديمقراطية والعدالة الاجتماعية والانسانية والمساواة الوطنية. استشهدت راضية مرضية وبنزاهة كاملة وإيمان فياض ومبادئء انسانية كونية..
-قتلوها وعذبوها عذابا ما عذبت به واحدة من نساء العالمين.إنها فتاة من أرض مراكش الحمراء،منحوتة من بيت عز وعلو وشموخ وإباء،فكيف تأتي أنت يا شرذمة من عفونة التاريخ،وما يعاف الضبع وابن أوى،لتنصيبه "عريس مراكش السينمائي"؟وسع..وسع ..وسع سيدة العرس المراكشي مقدود ومخصوص ومنذور لعروس مراكش:سعيدة المنبهي،ولا يشرك بعروسيتها وأولويتها وتصدرها وأنثويتها الفاخرة البادخة ،إلا فاجرة بغية سياسيا وفنيا وإشهاريا حتى ولو جاءت من الصين وأمريكا والسعودية الرجعية.
-هكذا عندما نكتب عن سيدة الكفاح والاستشهاد والبطولات والصمود والاستبسال والتحدي ،حين نحتفي ونحتفل ونحيي ذكرى سعيدةأم الأمجاد والمعالي والمفاخر،فلأن لها الكلمة الأخيرة والصولة الأخيرة والصولجان الأخير.
ولأننا نجدد أكبر جريمة معاصرة ستبقى تقبح الوجه الحسن ، وتلوث تاج وعرش نظام " الذلمقراطية" والعبودية والتبعية الأبدية للاستعمار والصهيونية والأمبريالية والرجعية الخليجية المستعربة المستمركة.
-إن استحضار روح وريحان سعيدة الشهيدة هو رسالة واضحة لكل الأمهات المغربيات الجبارات لكي يتنبهن وينتفضن ويتمردن ويثرن ،فلا يذعن ويستسلمن ويخضعن ويستنكحهن فيتحملن المذلة وقتل أولادهن وبناتهن خشية الثوره والعصيان وفي عز شبابهن وشبابهم،ولمن لنظام سامهن وأبناءهن كل ألوان الخسف والكسف والمسخ والعسف والطغيان؟
.لقد قال لي زين الشباب الثوري تشي غيفارا،"على سعيدة الشهيدة البلشفية ،فلتبكي البواكي،وليبك البكاة،وليقولوا جميعا في صوت منغم جميل أملود:سعيدة الشهيدة ،زينة الشباب،لم تتمتع بالشباب..جناها مجرم ولوع بقطف الأرواح والزهور ،جلاد مجوف من أثر الرحمة الانسانية،ثم يأتي المقبوحون المبطلون المداحون المأجورون ،ويضعوا على رأسه تاج إمارة المؤمنين وما هو على خلق علي وعمر ومروءتهما من شئء إلا من باب "الصلاة على النبي وسنة النفط السعودي المقدس الممهور والمدعوم أمريكيا وصهيونيا ."
لقد حملت سعيدة الصليب الأحمر فداء لشبها المحبوب وللأنثى المبهدلة والصغيرة ومصيرها البشع المرسوم والمقدرلها في سوق الرجعية الملكية وحلفائها من فقهاء دم الحيض والنفاس والنكاح والوطء.
إن سعيدة الشهيدة هي مدرسة ثورية تخرج ويتخرج منها عشرات المناضلات والمناضلين،وهي مفتوحة لكل الناس إلا من رغب عنها وسفه نفسه ،إنها لا إصلاحية ولا انتهازية ولا نصف ثورية ولا شبه ثورية ،ولا انتظارية ولا ارتدادية،بل إنها العمق الثوري وسؤال الفكر الثوري البلشفي الماركسي اللينيني.إن اسمها وحده يبعث البهجة والفرحة الكبرى فيهيج عنفوان الشباب وهيجان الثورة.
وهي تقول على لسان القول الشعري الثوري الفلسطيني،لأن سعيدة فلسطينية بامتياز فائق:
قل للجبان ،لغيرنا الأصفاد.........لك ،للعبيد سترفع الأعواد
قد كان جلاد سواك فلم ننم........حتى تجرع كأسه الجلاد.
ومن يهاجر إلى نظام القتل والغيبوبة الوطنية والتعميرة المخزنية و"التحميرة الحريمية والجوارية والغلمانية والعبيدية والإمائية وحثالات وبقايا وقطعان ورعاة ورعايا السلطان،فإننا نقول له ومن باب الحرية الشخصية،تلك حياتك وذاك جسدك وهذه نفسك،"ومن يضلل المخزن ويستغوه ويستهوه ،فلن تجد له من منبه أو موقظ أومرشد.
إن استشهاد سعيدة والمهدي ببنبركة وعمر بنجلون ودهكون وزروال وكل الشهيدات والشهداء لا نفرق بين أحد منهم ونحن على طرقهم مواصلون للكفاح والنضال من أجل تمتيع المغاربة في المشاركة الكبرى في صنع مستقبل بلادهم ورفاهيتهم الاقتصادية والاجتماعية والسياسية والثقافية والحضارية واللغوية،
عبر ثوره عارمة ثورية حداثية عقلانية سلمية لا يسفر فجرها وصبحها وضحاها وظهرها إلا عن سيادة كاملة واستقلال تام للمغرب وإنسانية كونية وكرامة وحرية وديمقراطية وحقوق المواطنة وحقوق الانسان وحق تقرير المصير للشعب والمرأة والطفل ثورة لا تبقى القضايا والمشاكل متراكمة كالبطالة والفقر والأمية والجهل والمديونية والعنصرية والعرقية والدونية التي عانى منها المغاربة ويعانون.
إنه لا بديل عن نظام ديمقراطي وطني شعبي جماهيري تقدمي ثوري ومستقل.
فعيشي يا سعيدة الشهيدة آمنة مطمئنة ،والسلام عليك يوم ولدت ،ويوم استشهدت ،ويوم تبعثين حية واقفة سامقة شامخة.
فلا وقوف بالثورة أمام عتبة الامبريالية ،ولن نقف بها إلا حيث تقف حمامة السلام بجناحي العدل والمساواة والنظام الديمقراطي الشعبي وإرادة الشعب.
وتحية لبطن أم انفجر ت منه أنثى ثورية ثرية اسمها :سعيدة.
محمد فكاك ...المغرب خريبكة



#محمد_فكاك (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- لمن الملك والحكم والجلالة والمال يا بنكيران؟
- رسالة ثورية إلى الرفيقات والرفاق في الاتحاد الاشتراكي للقوات ...
- السوق السينمائي بمراكش والموقف الثوري
- محمد الصبار شاهد زور ماشافش حاجة
- الحقيقة وحدها ثورية لينين
- الحقيقة الثورية في مقابل الأكاذيب الانتخابية الرجعية للنظام ...
- أختي المواطنة ،أخي المواطن،إن مقاطعتك لانتخابات التزوير والت ...
- إلى الشهيد العمالي العظيم فرحات حشاد
- عباس الفاسي ينسخ حزب علال الفاسي من حزب استقلالي سياسي ،إلى ...
- جامعة القبائل والطوائف الرجعية العربية ،تمهد للتدخل الأمبريا ...
- رسالة إلى السيد عميد الكلية متعددة الاختصاصات-الحسن الأول..ت ...
- الشعب الليبي بين مطرقة نظام القذافي الديكتاتوري الفردي المطل ...
- يا عمال العالم اتحدوا .
- في الذكرى السادسة والأربعين لعريس الشهداء ،المهدي بنبركة
- رسالة غضب وتنديد واستنكار ،إلى السيد أوباما براك الذي سماه و ...
- -توكل كرمان- سليلة بلقيس و سيف ذي يزن امرأة أجدر بالإمامة ال ...
- في ذكرى سيد الشهداء:محمد جمال الدرة الذي انتهت حياته وزهرة ش ...
- حقوق الانسان بين الخيارين الظلاميين السيئين: الحكم الاستبداد ...
- في البيان والتبيين ،في تعيين البصراوي والبصريين رئيسا لجهة ب ...
- آخر رسالة إلى المرتد عبد اللطيف المنوني


المزيد.....




- تمساح ضخم يقتحم قاعدة قوات جوية وينام تحت طائرة.. شاهد ما حد ...
- وزير خارجية إيران -قلق- من تعامل الشرطة الأمريكية مع المحتجي ...
- -رخصة ذهبية وميناء ومنطقة حرة-.. قرارات حكومية لتسهيل مشروع ...
- هل تحمي الملاجئ في إسرائيل من إصابات الصواريخ؟
- اللوحة -المفقودة- لغوستاف كليمت تباع بـ 30 مليون يورو
- البرلمان اللبناني يؤجل الانتخابات البلدية على وقع التصعيد جن ...
- بوتين: الناتج الإجمالي الروسي يسجّل معدلات جيدة
- صحة غزة تحذر من توقف مولدات الكهرباء بالمستشفيات
- عبد اللهيان يوجه رسالة إلى البيت الأبيض ويرفقها بفيديو للشرط ...
- 8 عادات سيئة عليك التخلص منها لإبطاء الشيخوخة


المزيد.....

- عن الجامعة والعنف الطلابي وأسبابه الحقيقية / مصطفى بن صالح
- بناء الأداة الثورية مهمة لا محيد عنها / وديع السرغيني
- غلاء الأسعار: البرجوازيون ينهبون الشعب / المناضل-ة
- دروس مصر2013 و تونس2021 : حول بعض القضايا السياسية / احمد المغربي
- الكتاب الأول - دراسات في الاقتصاد والمجتمع وحالة حقوق الإنسا ... / كاظم حبيب
- ردّا على انتقادات: -حيثما تكون الحريّة أكون-(1) / حمه الهمامي
- برنامجنا : مضمون النضال النقابي الفلاحي بالمغرب / النقابة الوطنية للفلاحين الصغار والمهنيين الغابويين
- المستعمرة المنسية: الصحراء الغربية المحتلة / سعاد الولي
- حول النموذج “التنموي” المزعوم في المغرب / عبدالله الحريف
- قراءة في الوضع السياسي الراهن في تونس / حمة الهمامي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - اليسار , الديمقراطية والعلمانية في المغرب العربي - محمد فكاك - البكاء بين يدي حمراء مراكش منارة البلاشفة الشيوعيين الماركسيين اللينينيين سعيدة الشهيدة في سجون النظام،الأرض