أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق - خالد يونس خالد - القضية العراقية قضية الشرق الاوسط الاولى في التوازن الأقليمي















المزيد.....

القضية العراقية قضية الشرق الاوسط الاولى في التوازن الأقليمي


خالد يونس خالد

الحوار المتمدن-العدد: 1059 - 2004 / 12 / 26 - 11:02
المحور: اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق
    


العراق بلد الخيرات والحضارات حيث شهد أعرق الحضارات الانسانية من بابلية وآشورية وميدية وعربية اسلامية عباسية. كما تمركز الأسكندر المقوني في بابل، وتمركز اليهود بعد السبي البابلي، بعد أن حرق نبوخذ نصر مدينة أورشليم قبل الميلاد (القدس بعد مجئ الإسلام)، وقاد الربانيين اليهود الى بابل بعد أن كتبوا هناك التلمود البابلي.
ولقد كان الشعب العراقي يعيش بهذا الفسيفساء المتنوع الذي لا مثيل له في أي بلد آخر في العالم. حيث العرب والكرد والكلدوآشور والتركمان والأرمن والمسلمون والمسيحيون واليهود والصابئة والأيزيديون. ولم يحدث ولا مرة واحدة أن تعرضت شريحة من هذه الشرائح الى عملية إبادة على أيدي الشعب العراقي، إنما الذي حدث من عدوان ضد هذه الفئة أو تلك كان من قبل الأنظمة الشوفينية التي سلطت على الشعب العراقي منذ تأسيس العراق الحديث في عشرينات القرن الماضي والى اليوم. فالعراق هو البلد الوحيد الذي عاش فيه اليهود ثلاثة آلاف سنة دون أن يتعرضوا فيه للإبادة. والعراق هو البلد الوحيد الذي سكن فيه الفلسطينيون المهاجرون في البيوت والقصور داخل المدن العراقية بعيدا عن المخيمات. ولم تحدث ولا مرة حربا طائفية بين السنة والشيعة في العراق الحديث لحد اليوم. كما لم تحدث حربا أهلية بين الكرد والعرب أو بين المسلمين والنصارى أو بين المسلمين والصابئة أو بين المسلمين والأيزيديين. ففي كل ذلك كان الشعب العراقي بهذا الفسيفساء، ذات طاقة بشرية هائلة، وخيرات كثيرة وتوافق وانسجام. أما الحروب التي حصلت في العراق ضد هذه الفئة أو تلك او ضد دول الجيران فقد كانت تشنها الأنظمة الشوفينية الدكتاتورية، ولا سيما نظام البعث الصدامي ضد الشيعة يوما، وضد الكرد يوما آخر، وضد العرب السنة من الديمقراطيين يوما ثالثا، وضد الأيزيديين أو الكلدوآشور أو التركمان أو غيرهم أياما. فتلك الأنظمة الفاسدة كانت تضطهد الشعب العراقي كله، والشعب برئ من سفك دماء أبنائه.
أما الذي يحدث اليوم في العراق من عمليات ارهابية ضد أبناء الشعب العراقي فمرده عناصر أجنبية من مرتزقة مأجورين وبقايا عصابات بعثية مهنتهم القتل وأكل لحوم البشر، تحت واجهات إسلامية وقومية، والإسلام برئ من كل ذلك. وعليه لابد من إجتثاث البعث الصدامي بشكل كامل وبدون رحمة ليعود العراق الى صفائه وهنائه وخيراته، واخوته ومحبته. إنه شعب عظيم وحي وخالد.
إننا نرفض هذه الزمرة المأجورة من الإرهابيين الأجانب والبعثيين، وندعو كافة القوى بإجتثاثهم وتصفيتهم ليعم السلام والإستقرار والمحبة في العراق، وفي المنطقة بأسره. حتى يبني الشعب عراق العراقيين بكل شرائحه وتوجهاته وقومياته وطوائفه، فالشعب العراقي لم يكن ابدا طائفيا، ولن يكون. والشعب لا يخشى من حكم الأغلبية الشيعية، إذا كانوا ديمقراطيين، ومن حقهم حكم العراق الديمقراطي إذا فازوا في الانتخابات وحكموا العراق حكما ديمقراطيا يعترفون فيه بحقوق الجميع على قدم المساواة. والشعب لايخشى حكم السنة إذا فازوا في الانتخابات الديمقراطية بنفس المقاييس المذكورة. ولا يخشى من أن يحصل الكرد على كامل حقوقهم في عراق ديمقراطي فدرالي تعددي برلماني فهم من الشعب والى الشعب. والشعب يقبل بحقوق التركمان والكلدو آشور والايزيديين والصابئة والمسيحيين وغيرهم في عراق الديمقراطية والاستقرار. ولايمكن تحقيق ما يصبو إليه الشعب العراقي، بعربه وكرده واقلياته، وبالشيعة والسنة والأديان الاخرى إلا بالقضاء على الارهاب وباجتثاث جذور البعث الصدامي الذي تلطخت اياديه الآثمة بدماء العراقيين الشرفاء. فالشعب العراقي بحاجة الى التكاتف والتأزر والتعاون، ونبذ الخلافات، والابتعداد عن المذهبية والقومية المتشنجة، والعيش بسلام وحرية. ولن يتحقق السلام، ولن يعيش أبناء الشعب أحرارا إلا بالديمقراطية والاعتراف بالآخر وعدم إلغائه، والتمسك بعقائدهم وثوابتم وأساسياتم إيمانا بالله وبالوطن والشعب.
الوطنيون العراقيون من ديمقراطيين وليبراليين وراديكاليين، حريصون على العراق الديمقراطي التعددي الفدرالي البرلماني، لأن أي اخلال في أية نقطة من هذه النقاط الأساسية يعني زعزعة الاستقرار في العراق، وظهور توجهات أخرى لا تخدم الوحدة العراقية. إذ لايمكن في عراق اليوم الرجوع الى لغة العنف والتهديد تحت واجهة الديمقراطية، لأنه من الصعب استخدام سلاح الديمقراطية لضرب الديمقراطية كما فعل هتلر في الثلاثينات من القرن الماضي. نحن في زمن العولمة، والشعب العراقي بلغ درجة النضوج السياسي والفكري في استيعاب حقوقه، وحجم هذه الحقوق. وصدق لينين حين قال: إذا اردت أن تعبأ الجماهير فعليك أن تعدهم بالإستقلال. وأعتقد بأن الشعب العراقي مستعد للدفاع عن حقوقه من اجل تحقيق الاستقلال. فبدلا من أن يهدد بعض السياسيين الإسلامويين وبعض الكتاب العروبيين الشوفينيين الشعب العراقي بخطورة الدعوة الى الاستقلال في اطار المجتمع الدولي، فإنني أنصح هؤلاء أن يفهموا المعادلة الدولية فيما يتعلق بالقضية العراقية، من أنها قضية الشرق الاوسط القادرة أن تقوم بدور توازن حقيقي لصالح الاطراف المتنازعة في المنطقة. وسيجد المجتمع الدولي ضرورة معالجة القضية من باب الحفاظ على المصالح الدولية والسلم والأمن الدوليين. لذلك ينبغي، لا بل يجب التفكير الف مرة من أن المساومة أو المراوغة في موضوع القضية العراقية تعني خيارات صعبة للغاية للعراق والانظمة الاخرى. فهل نقرأ ما ينبغي ان نقرأ بوعي حضاري لحل الأزمات، لنتعلم من تاريخ الفشل الذي أصابنا جميعا من عرب وكرد وفرس وترك؟ فإذا فشل خيار عراق ديمقراطي فدرالي تعددي برلماني، وفشل العراقيون ومعهم الأنظمة العربية، ولا سيما تلك الأنظمة الشوفينية التي تخطط لاستعباد الشعب العراقي والشعب الكردي والأقليات القومية والدينية وحرمانهم من حقوقهم، فعليهم تحمل المسؤولية، ودراسة الواقع العراقي المأساوي منذ تأسيس دولة العراق في العشرينات والى اليوم.

فشل الديمقراطية يقود الى تقسيم العراق
تحاول القوى الإرهابية الشريرة إفشال الانتخابات الديمقراطية المزمعة اجراءها في العراق في 31 كانون الثاني 2005، وهي تتجاهل مصير الشعب العراقي، وتنوي جعل العراق ساحة للإرهاب الدولي لتحقيق أهداف أعداء العراق، والعمل على تقسيم العراق لغرض استمرار الممارسات الارهابية، وخلق الطائفية والحروب المحلية. لذلك فعلى الشعب العراقي ودول الجوار والمجتمع الدولي العمل بكل الوسائل لتصفية الارهاب، وإنجاح الانتخابات والعملية الديمقراطية تحت اشراف المراقبة الدولية الصارمة لئلا يحدث أي تلاعب. وضرورة قبول نتائج الانتخابات بغض النظر عن أن يكون الفوز لإخواننا الشيعة أو السنة، ولكن على أساس عراق ديقراطي تعددي فدرالي برلماني، وتجريد جميع الميليشيات المسلحة، وبناء مجتمع مدني ديمقراطي قائم على الثوابت الإيمانية للشعب العراقي ككل. وإذا ما فشلت العملية الديمقراطية فإن النتائج ستكون مخيفة ومؤلمة للشعب العراقي، وتفسح المجال لتقسيم العراق.

عوامل تقسيم العراق
- هزيمة امريكا بوجه الإرهاب في العراق تعني هزيمتها على مستوى النظام الدولي، وانتصار للإرهاب في نظام العلاقات الدولية، وهي بالتالي هزيمة لآمال الشعب العراقي. كما تعني فشل المشروع الدولي في جعل العراق مركز الإشعاع الديمقراطي والحضاري في مشروع الشرق الأوسط الكبير .
- فشل العملية الديمقراطية في العراق، وتحويل العراق الى فوضى يؤدي الى سيطرة قوة استبدادية، مما يجعل المجتمع الدولي مجبرا بعزل العراق، وتجديد العقوبات عليه.
- الحرب الأهلية، وتدخُل الدول المجاورة ولا سيما ايران وتركيا وسوريا، لإجهاض القضية الكردية، وضرب الشعب الكردستاني.
- تحويل العراق الى دولة ثيوقراطية او مذهبية لاتؤمن أساسا بالقيم الديمقراطية وحقوق الانسان وحق الشعوب في تقرير مصيرها.
- سيطرة قوة غوغائية قومية متطرفة على غرار الايديولوجية البعثية مما يهدد دول الجوار العراقي، ولاسيما الكويت والمملكة العربية السعودية وتركيا المرشحة للدخول في الاتحاد الأوربي.
- ضرب الحركة التحررية الكردستانية وتصفيتها اذا تعارضت مع المصالح القومية المتشنجة او المصالح الاسلاموية المتطرفة في المنطقة.
- فشل الخيار الكردستاني بالإتحاد مع العراق، رغم أن الكرد كانوا يديرون أقليم كردستان كدولة مستقلة تقريبا منذ عام 1992 من أجل بناء عراق ديمقراطي تعددي فدرالي برلماني يضمن حقوق الشعب الكردستاني في الحرية. ولذلك يتحول هذا الخيار الى تحالف الكرد مع القوى الدولية الاخرى لإثبات وجودهم وهويتهم، لأنهم على ما أعتقد، لا يتنازلون عن المنجزات التي حققوها في السنين الإثنتا عشرة الاخيرة في اقليم كردستان، ودورهم الرائد في اسقاط نظام صدام حسين، ومحاربة الإرهاب الدولي.

السيناريوهات المحتملة لتقسيم العراق
هناك سيناريوهات عديدة مطروحة في الساحة الدولية بصدد تقسيم العراق في حالة فشل الانتخابات الديمقراطية والإستراتيجية الأمريكية بتحقيق مشروع الشرق الأوسط الكبير، أهمها:
1- اعلان الشعب الكردستاني في كردستان العراق الاستقلال بدعم دولي، وتشكيل الدولة الكردستانية كحل أخير لا بديل له لإضعاف العراق الذي تحكمه القوى الإرهابية والدينية المتشددة التي تجعل الإسلام وسيلة لإضطهاد الشعوب، والاسلام براء من ذلك.
2- تقسيم العراق إلى ثلاثة أقسام: كردستان الجنوبية، المثلث السني، الجنوب الشيعي. واحتمال وضع الحصار على المثلث السني الذي يبدو في الوقت الحاضر تحت سيطرة القوى الارهابية الدولية التي تشوه الإسلام بأسم الإسلام.
3- إمكانية أن تكون الدولة الكردستانية في اتفاق استراتيجي مع إسرائيل وبعض دول الخليج ضمن التوجه الأمريكي لتمرير مشروع الشرق الأوسط الكبير .
4- إحتمال توحيد القسم الجنوبي من كردستان وعاصمته كركوك بالقسم الشمالي منها في إتحاد فدرالي تركي كردستاني، حيث يبلغ عدد سكان الكرد معا حوالي ثلاثين مليون نسمة، ولها قدرة اقتصادية، بحيث يمكن خلق مجتمع ديمقراطي مدني يمكنه من الدخول في الإتحاد الأوربي.
5- تثبيت النفوذ الغربي في المنطقة في إطار إحدى الاحتمالات أعلاه، ضمن جبهة دول الخليج في جوار الجنوب الشيعي العراقي لتحديد المد الإيراني السوري المعادي لتطلعات شعوب دول الخليج وكردستان وتركيا واسرائيل.
6- تحقيق مشروع الشرق الأوسط الكبير بدعم أوربي أمريكي لمواجهة المد القومي العربي المتشدد والمد الإسلاموي الارهابي المتطرف والمذهبية الايرانية، وبذلك ستشكل قوى جديدة في المنطقة تكون اسرائيل طرفا في المعادلة إلى جانب الدولة الفلسطينية التي تدخل في سلام مع اسرائيل وتكون طرفا في نفس المعادلة لصالح السلام والإستقرار في الشرق الأوسط.
7- مهمة الدولة الكردستانية والدولة الفلسطينية القيام بدور توازن بين التيارات القومية والمذهبية والدينية المتشددة والمتطرفة في المنطقة.
8- دراسة أوراق متناقضة بإيجاد أربع دول جديدة في المنطقة، كردستان الجنوبية، فلسطين، المثلث السني، الجنوب الشيعي، تكون في صراع مع بعضها البعض لتثبيت النفوذ الأمريكي. وهنا يدخل النفوذ السعودي والخليجي واليمني لمواجهة الخطر الإيراني السوري، والرابح تكون اسرائيل.
9- امكانية قبول العالم العربي وايران بتشكيل دولة كردستانية في كردستان الجنوبية، الى جانب دولة فلسطينية، لتكون ضمن الجبهة العربية الأسلامية لمواجهة الاحتلال الامريكي والمد الإسرائيلي في المنطقة.

* باحث أكاديمي وكاتب صحافي عراقي مستقل مقيم في السويد



#خالد_يونس_خالد (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- منبر الحرية والدفاع عن حقوق الانسان
- القيادات الكردستانية مطالبة باحترام ارادة الشعب
- الشعب الكردي جزء من الأمة الكردية والشعب العربي جزء من الأمة ...
- الورقة الكردستانية واثبات الوجود في الانتخابات العراقية - ال ...
- كردستان بين دساتير وقوانين الأنظمة العراقية وأفعالها 3
- كردستان بين دساتير وقوانين الأنظمة العراقية وأفعالها
- كردستان بين دساتير وقوانين الأنظمة العراقية وأفعالها - القسم ...
- للكرد حق تاريخي وقانوني اجراء استفتاء في كردستان الجنوبية
- العقلية الدينية السياسية الاسلاموية تسيء فهم التطورات على ال ...
- عجز العقل السياسي العربي في مواجهة الأزمات التي تحكم المنطقة ...
- العقلية التقليدية الكردستانية تخشى الوعي الاجتماعي
- خيارات كردستانية لمواجهة التحديات الراهنة
- كيف نواجه الإرهاب في كردستان ؟ القسم الاول
- مواقف متباينة من القضية الكردية في النظام الدولي
- تحطيم جدار الخوف لمواجهة الحرب النفسية ضد الشعب الكردستاني
- اشكالية مفاهيم تسييس الإسلام وحزب الله وفصل الدين عن السياسة ...
- الفقهاء يرفضون تسييس الإسلام وشرذمته إلى أحزاب إسلاموية - ال ...
- من سيد قطب وتسييس الإسلام الى الأحزاب الإسلاموية وشرذمة الإس ...
- سيد قطب وتسييس الإسلام ودحض أفكاره في التكفير والعنف - القسم ...
- حسن البنا والدعوة الإسلامية ضد السياسة الحزبية وتسييس الإسلا ...


المزيد.....




- هل تتعاطي هي أيضا؟ زاخاروفا تسخر من -زهوة- نائبة رئيس الوزرا ...
- مصريان يخدعان المواطنين ببيعهم لحوم الخيل
- رئيس مجلس الشورى الإيراني يستقبل هنية في طهران (صور)
- الحكومة الفرنسية تقاضي تلميذة بسبب الحجاب
- -على إسرائيل أن تنصاع لأمريكا.. الآن- - صحيفة هآرتس
- شاهد: تحت وقع الصدمة.. شهادات فرق طبية دولية زارت مستشفى شهد ...
- ساكنو مبنى دمرته غارة روسية في أوديسا يجتمعون لتأبين الضحايا ...
- مصر تجدد تحذيرها لإسرائيل
- مقتل 30 شخصا بقصف إسرائيلي لشرق غزة
- تمهيدا للانتخابات الرئاسية الأمريكية...بايدن في حفل تبرع وتر ...


المزيد.....

- الحزب الشيوعي العراقي.. رسائل وملاحظات / صباح كنجي
- التقرير السياسي الصادر عن اجتماع اللجنة المركزية الاعتيادي ل ... / الحزب الشيوعي العراقي
- التقرير السياسي الصادر عن اجتماع اللجنة المركزية للحزب الشيو ... / الحزب الشيوعي العراقي
- المجتمع العراقي والدولة المركزية : الخيار الصعب والضرورة الت ... / ثامر عباس
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 11 - 11 العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 10 - 11- العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 9 - 11 - العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 7 - 11 / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 6 - 11 العراق في العهد ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 5 - 11 العهد الملكي 3 / كاظم حبيب


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق - خالد يونس خالد - القضية العراقية قضية الشرق الاوسط الاولى في التوازن الأقليمي