أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - سلام الاعرجي - الكتابة و مفهوم التناص















المزيد.....

الكتابة و مفهوم التناص


سلام الاعرجي

الحوار المتمدن-العدد: 3573 - 2011 / 12 / 11 - 22:16
المحور: الادب والفن
    


اشارة : يحاول المتلقي ان يفكك لغز النص مستخدما كودة مغايرة لتلك التي يستخدمها منتجه ويحاول المتلقي ان يفهم النص وفقا للقوانين التي يعرفها ولكنه يقتنع من خلال منهج التجربة والخطأ بضرورة توليد كودة جديدة لايزال يجهلها ... يوري لوتمان .
مدخل : التناص حسب ( مارك انجينو ) مصطلح نقدي ما بعد حداثوي , قنن وقعد له الشكلانيون الروس بدأ (1) بشالوفسكي مرورا بمايكل باختين الذي عده الاتجاه نحو النص او الحوارية – الوحدات الخطابية للثقافة – . بمفهوم آخر أن باختين في مؤلفه ( فلسفة اللغة ) لم ولن يشير بشكل واضح وصريح الى مفهوم التناص بل تحدث عن مفهوم الحوارية كادات نقدية في الدراسات الادبية تعنى بقراءة العلاقة بين معنيين لفظيين دخلا في علاقة دلالية ذات صلة بكافة التعبيرات التي تقع في محيط دائرة التواصل اللفظي , بمعنى ان النصوص الادبية تقيم حوارا فيما بينها وان النصوص ليست ثابة الدال بل هي ابدا تتوفر على حركة خطابية بين خطاب الآخر وخطاب الانا , والقارىء هو الذي يمارس لعبة القراءة بين النصوص انطلاقا من قدراته الذاتية , كما يرى في الحوارية امكانية اكتشاف قوة وحجم العلاقة والتفاعل الحاصل في النص كبنية منجزة – اسلوبية و دلالية و درامية – مع مجموعة من البنيات النصية الاخرى كاملة كانت او مجتزأة موظفة عبر اسلوبية يمكن توصيفها بالمحاكاة او الاستعادة وهذا يعني ان لكل نص قدرته على انتاج نمط من العلاقات وليس ( التعالقات ) النصية , والتعالقات حسب ( جيرار جينت ) (2) الفعاليات النصية او التفاعل النصي اي كل ما يجعل نصا يتوالف مع نصوص اخرى بشكل مباشر او ضمني ويقع ذلك التعالق في عدة مستويات انتاجية كالتناص والمتناص والنص اللاحق في اشارة منه الى (البويتيكا ) اي معمار النص الحداثوي . ان مايكل باختين لم يكن يعني بقوله العلاقة بمفهوم التعالقات , ذلك ان التعالقات , تعني الدخول في علاقة تماثل او تماهي , انسجام او تناقض مع مجموعة من النصوص الاخرى تحت العديد من العنوانات : اعادة القراءة , تكثيفها , ومن ثم أعادة انتاجها عبر آلية الازاحة والاحلال والتاويل عند المتلقي والمؤلف على حد سواء , اما تعريف (جيرار جينيت ) الاجرائي فقد جاء بعد ان اصبح المصطلح اكثر جاهزية على يد (جولياكرستيفا ) التي استمدته بدورها عن مايكل باختين الذي كان يطلق على تلك الآلية بالحوارية البوليفونية او تعددية الاصوات وهذا ما سنتحدث عنه لاحقا . يعتقد باختين ان الرواية اكثر انواع المنجز الادبي استعدادا لاحتواء الحوارية – التناصية - بسبب بنيتها القادرة على دمج عدد كبير من المكونات اللسانية والاسلوبية والثقافية المختلفة على وفق تعددية صوتية وهذا الدمج سيولد نمطا من التآلف بين كل تلك التعدديات الكيانية وقدرات التلقي القرائية التقليدية كالسمع والقراءة والمشاهدة تلك القدرات التي ستعمل بقوة على تأويل القصد أو الدال المعنياتي للمنتج النصي عبر كودات مقاومة تتوفرعلى قدرة أبطال وأختراق مناعة ومقاومة الكود المؤسس للدالات المعنياتية لذلك المنتج او المنجز الادبي , ذلك ألتاويل ألذي سيقوم باعأدة أنتاج ألمعنى أو ألقصد ألدلالي على أساس ما يتوفر عليه من خزين معرفي وخبرات ثقافية ومهارية مكتسبة او ذاتية يضاف أليها موحيات ألنص قيد ألقراءة . ويرى باختين أن ألحوارية وألتاليف وتعالقهما – على صعيد الرواية – هما وحدهما من يوصل ألتلقي بألقدرات أللازمة لأختراق الكودات وأعادة أنتاجها . أن ما يشير اليه باختين نمط آخر من التناص - البينصية – وان لم يسمه بألأسم , ألا أنه يغفل قدرات قرائية اخرى تضاف الى موحيات المنجز الادبي و هي المؤسسة النقدية التي تشكل المساحة الاكبر من الخزين المعرفي لدى المتلقي او القارىء, بمفهوم آخر ان ثمة تاثيرات خارج قرائية تعمل على اختراق الكودات والشفرات المرسلة من المنتج الى المتلقي للنص , كألناقد و المخرج المسرحي والسينمائي و الاعلامي وغيرها من مؤسسات المنظومة القرائية المغذية لمعرفية التلقي – كير ايلام / سيمياء المسرح والدراما - , كما ان موحيات المنجز الادبي – النص – او كوداته المعول عليها في انتاج اثره حسب باختين ستخضع لفعل انزياح معنياتي حتمي وبقوة اشتغال المؤثرات الخارج قرائية أولا , مثلا : في انتظار كودو مؤثر ما قبل قرائي لمسرحية ترنيمة الكرسي الهزاز / عوني كرومي , الفرويدية مؤثر ما قبل قرائي لعقدة هاملت الشكسبيري , الفلسفة الماركسية – الملكية المنتجة – مؤثر ما قبل قرائي لدائرة الطباشير القوقازية / برشت . ثانيا بفعل التبادلية او التعالقية البينصية المتنافية معنياتيا (3 ) ( ففي فضاء نص مفرد تتقاطع الفاظ كثيرة من نصوص اخرى فيبطل بعضها بعضها الآخر / جوليا كرستيفا ) . ولكن الى اي مدى يمكن للتناص ان يغيب المنتج ؟ على صعيد الرواية سيبدو لنا ان المنتج – المؤلف – مشارك في روايته , كلي الحضور فيها الا انه اسقط من حيازته اللغة الخاصة والمباشرة ذلك ان لغة الرواية والدراما الاكبر من دراما – كوركنيان – نظام من التحولات يفصح عن ذاته عبر ترابط الاصوات المتعددة وتنضج معالمه بمشاركة الوحدات الثقافية الخطابية في اطار الحوارية ذاتها
من الحوارية الى التناص :
يرى (ميخائيل ريفاتيير ) ان التناص مفهوم ادخلته جوليا كرستيفا الى حقل الدراسات الادبية وكانت قد استمدته من باختين مكتشف مفهوم الحوارية البوليفونية او تعددية الاصوات وحركته من حوارية باختين الى تناصية وضائفية تتقاطع فيها نصوص عديدة في المجتمع والتاريخ وأجترحت له مسما اصطلاحي ( الأديولوجيم ) . نعتقد ان (ميخائيل ريفارتيير ) يحاول جاهدا توظيف مفهوم جوليا كرستيفا للعلاقة بين النص وقدرته على تشرب نصوص اخرى ذلك انه يعرف التناص على انه الآلية الخاصة للقراءة الادبية اذ هي وحدها فقط التي تنتج الدلالة , او ان التناص ما هو الا ملاحظة القارىء للعلاقات بين عمل ادبي واعمال اخرى سابقة او لاحقة عليه ويؤدي اجراء ريفاتيير على الاقل مبدئيا الى المطابقة بجرأة بين التناص وألأدبية ذلك ان التناص آلية خاصة للقراءة الادبية اذ هي وحدها فقط التي تنتج الدلالة . ان ريفاتيير يباعد جولياكرستيفا في مطابقته بين التناص والادبية حتى انه يجرد المصطلح من خصوصيته المعنياتية لسببين : الاول مقاربته من مفهوم المتعاليات النصيةالمصطلح الذي اجترحه الشعري (جيرار جينيت ) – فرطاس نعيمة / ادبية النص عند ميخائيل ريفانتيير - , اما السبب الثاني يكمن في مفهوم الادبية ذاتها حيث يعرفها ( جاكوبسن ) بانها مجموع الخصائص التي تجعل من عمل ما عملا ادبيا على حين ان كرستيفا غادرت مفهوم العمل وعنيت بالمنتج ومن ثم النص , ثم ان العلاقات التي يسعى ريفانتيير الى دراستها تنتمي الى البنيات الدلالية الدقيقة والاسلوبية اي انها شعرية ولاعلاقة لها بالتناص . لقد اشتغلت جوليا كرستيفا على مفهوم التناص مذ استثمارها للحوارية البوليفونية حتى عملها مع جماعة ( تيل كيل ) ومن ثم استثمار منهج التحليل التحولي لنعوم جومسكي , لقد عرفت جوليا كرستيفا التناص على انه الانتاج مع اهمال التلقي والقارىء وفي كتابها ( ثورة اللغة الشعرية ) عرفت التناص بالتفاعل النصي في نص بعينه ... ان كل نص يتشكل من تركيبة متنوعة من الاستشهادات , والاستشهاد وجه من اوجه التناص الذي من خلاله تنكشف قضية اعمق لايمثل هو فيها غير اثر من آثارها المميزة وهذه القضية هي اشكال الكتابة وقوة القصد السارية في البنية الجديدة المتحركة والمتحولة – انطوان كومبانيون - بمفهوم آخر ان التناص تفاعل نصي يحدث تحولات لمتتاليات ورموز ماخوذة من نصوص او يمكن فهمه على انه تقاطع تحويلات متبادلة لوحدات تنتسب الى نصوص مختلفة . وتاسيسا على ما تقدم يمكننا القول ان جوليا كرستيفا كانت تنطلق من مفهوم التحليل التحولي لدى جومسكي لتجد (للاجتماعي والتاريخي ) اثرا في ثنائية الدال والمدلول وبذلك يصبح التناص مجالا لتحرير الدال من قيد المدلول الثابت – لاكان – ذلك ان النص ازدواجية جواهرية يعرض معنى ويشير الى معنى آخر – تيرانز هوكس / البنيوية وعلم الاشارة - ومن الطبيعي جدا ان تنتج حركية المدلول وتغيرها المستمر شرخا بين الحقيقة واللغة ذلك اننا في مواجهة سيل من الاشارات العائمة في مرجعيات نصية لانهائية من الدوال ذات العلاقة اللعبية بمدلولاتها وما تؤسسه من نظم هلامية تكتسب اثر ذلك فضائها الرمزي المفتوح , لأن النص تمددي مجاله هو مجال الدال – درس السيميولوجيا / رولان بارت – ولايمكن ان يكون النص قصدي الاثر كما لايمكن ان يكون منطقا افهاميا يتقوقع في اثره ويسجل موته كما لايمكن ان يقترن وجود النص بما ينتجه من معنى بل هو مقترن بالتعددية المضخمة للدوال التي تنتجه , ذلك ان تفاعل الانا مع عوامل النص بمعنى خضوع الانا للنظام الرمزي الذي يؤسسه ذلك النص , منذ اللحظة التي اقبل فيها ان اسجل قرائتي في فضاء الرمز , فالرمز لايعترض على المعنى الذي اعطيه اياه - موت المؤلف / رولان بارت – وتاسيسا على فهم جوليا كرستيفا ورولان بارت المباعد للادبية والعمل الادبي والمعني بالتناصية والنص على انه منطلق التلقي جاء دور ( البنيوية التشريحية ) الداعم والساند لبارت وكرستيفا – جدير بالذكر ان بارت في كتابه الكتابة في درجة الصفر ولذة النص اصبح اهم رواد البنيوية التشريحية على حد تعبير جيرار جينيت – والقائل ان النص اساس النقد ومنطلق عملية التلقي لاوجود لشيء خارج النص اما اللغة – دريدا – فهي دوال حرة ولانهائية من المعاني , ذلك ما اكده ( ليتش ) بقوله التشريحية تعمل من داخل النص للبحث عن الاثر كذلك التناصية .
تحديد موطن التناص وآلياته : لاشك ان وعي المتلقي وسعة اطلاعه وثقافته الذاتية والمكتسبة هي الطريق الاول والمنفذ الاوسع في تحديد التناص ذلك ان التماثل الدلالي بين دال النص والتخيل التصوري للمتلقي لايحدث الا ذهنيا بالتالي فان محركه الاول والاخير ومنتج التناص هو وعي التلقي وسعة ثقافته ونشاط الخزين الذاكراتي لديه . اما آليات التناص فهي القدرة على الغاء الحدود الفاصلة بين النص الام وباقي النصوص المستعارة على وفق استشهاد صريح او ضمني , على وفق مقاطع او عنوانات , على وفق شخصيات او مسميات دلالية ايحائية اخرى (4 ) , الا ان تلك الاستعارات والاستشهادات لابد لها من ان توظف في النص الجديد لتنفتح على تعددية قصدية معنياتية او اثرية ادبية او اجتماعية سياسية او دينية واقعية او اسطورية تاريخية او مستقبلية وبذلك يكون المنتج الجديد – النص – الاكثر غنى دلالي من سابقاته . أيضاحات : (1 ) يرىالاستاذ ( محمد بوب ) ان التناص مصطلح نقدي أبتكره الشكلانيون الروس وهو احد مميزات النص التي تحيل على نصوص سابقة عليها او معاصرة لها وعلى هذا الاساس يقول الشكلانيون الروس بان النص ليس انعكاسا لخارجه او مآة لقائله وانما فاعلية المخزون التذكري لنصوص مختلفة .
(2) : التناص حسب جيرر جينيت بنية النص هي عالم النص وبنية المتفاعل النصي هي البنيات المستوعبة من قبل بنية النص .
(3) : حسب محمد جبار عباس , التناص اعتماد نص من النصوص على غيره من النصوص النثرية او الشعرية القديمة او المعاصرة الشفاهية او الكتابية العربية او الاجنبية ووجود صيغة من الصيغ العلائقية والبنيوية والتركيبية والتشكيلية والاسلوبية بين النصيين .
( 4 ) د. احمد الزعبي التناص يضمن نص ادبي ما نصوصا او افكارا اخرى سابقة عليه عن طريق الاقتباس او التضمين او الاشارة او ماشابه ذلك من المقروء الثقافي لدى الاديب بحيث تندمج هذه النصوص او الافكار مع النص وتندغم فيه ليتشكل نص جديد واحد متكامل .



#سلام_الاعرجي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- حول دور القوى اليسارية في الربيع العربي
- ج2 -2 عدنان الصائغ .. سيروان ياملكي .. نادين عامر وملتقى الا ...
- عدنان الصائغ ... سيروان ياملكي ... ونادين عامر وملتقى الابدا ...
- ثورات العرب ... بين الشك واليقين
- من هبات الثورات ... تعددية الزيجات !!!
- ربيع العرب الدامي ومفهوم الثورة
- النخيب الجريمة والاثر ... قراءة شوارعية
- مفاهيم وآراء ... على هامش امسية الكاتب صباح عطوان
- اردوكان ... سليل عثمان خطيبا على العربان
- الكتابة ومفهوم الادب
- الدراما ومستويات النص الدرامي
- التيار الصدري والموقف الامني ,, تصريحات غير مسؤلة
- الكويتيون الجدد .. من الزهايمر الى النرجسية
- ثلاثة مواقف واقعية .. الاطلاع عليها واجبا شرعيا !!!
- الهروب من نفق مضيء بين واقعية الرؤيا وأزمة القراءة
- بيدر البصري من اوركسترا( بروميناد ) في لاهاي الى ملعب برشلون ...
- الحزب الشيوعي العراقي ... ثورة تموز ... ساعة الصفر
- الشيوعي العراقي وثورة 14 تموز الخالدة
- القوات الامريكية بين البقاء والرحيل
- جاسم المطير الرواية اعادة انتاج التاريخ


المزيد.....




- وفاة الفنان المصري المعروف صلاح السعدني عن عمر ناهز 81 عاما ...
- تعدد الروايات حول ما حدث في أصفهان
- انطلاق الدورة الـ38 لمعرض تونس الدولي للكتاب
- الثقافة الفلسطينية: 32 مؤسسة ثقافية تضررت جزئيا أو كليا في ح ...
- في وداع صلاح السعدني.. فنانون ينعون عمدة الدراما المصرية
- وفاة -عمدة الدراما المصرية- الممثل صلاح السعدني عن عمر ناهز ...
- موسكو.. افتتاح معرض عن العملية العسكرية الخاصة في أوكرانيا
- فنان مصري يكشف سبب وفاة صلاح السعدني ولحظاته الأخيرة
- بنتُ السراب
- مصر.. دفن صلاح السعدني بجانب فنان مشهور عاهده بالبقاء في جوا ...


المزيد.....

- صغار لكن.. / سليمان جبران
- لا ميّةُ العراق / نزار ماضي
- تمائم الحياة-من ملكوت الطب النفسي / لمى محمد
- علي السوري -الحب بالأزرق- / لمى محمد
- صلاح عمر العلي: تراويح المراجعة وامتحانات اليقين (7 حلقات وإ ... / عبد الحسين شعبان
- غابة ـ قصص قصيرة جدا / حسين جداونه
- اسبوع الآلام "عشر روايات قصار / محمود شاهين
- أهمية مرحلة الاكتشاف في عملية الاخراج المسرحي / بدري حسون فريد
- أعلام سيريالية: بانوراما وعرض للأعمال الرئيسية للفنان والكات ... / عبدالرؤوف بطيخ
- مسرحية الكراسي وجلجامش: العبث بين الجلالة والسخرية / علي ماجد شبو


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - سلام الاعرجي - الكتابة و مفهوم التناص