أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العمل المشترك بين القوى اليسارية والعلمانية والديمقرطية - ايليا أرومي كوكو - الحوار المتمدن في عامها العاشر تتقدم بشموخ في موكب نصرتها














المزيد.....

الحوار المتمدن في عامها العاشر تتقدم بشموخ في موكب نصرتها


ايليا أرومي كوكو

الحوار المتمدن-العدد: 3572 - 2011 / 12 / 10 - 11:25
المحور: العمل المشترك بين القوى اليسارية والعلمانية والديمقرطية
    




لا أدري و لا اتذكر متي كان اليوم الاول الذي ولجت او دخلت فيه الي عالم مدينتي الفاضلة الحوار المتمدن .
لكنني في سياق حضوري المتواضع و اضافاتي الشخصية الضعيفة مقارنة بمنتدايات و صفحات جباهذة العلماء اشيد بكم و افتخر بجهدكم متمنياً لكم التوفيق و السداد
الحوار المتمد تعد صفحة من ايامي و ستبقي شاهدة لهمسات حياتي و عمري و ستبقي الحوار المتمدن صفحة بيضاء من صفحات هنا أزرف دمعات لوعتي و اسطر بحبر من دمي الآمي و مناجاتي .
اتاحت لي الحوار المتمدن فرص غالية و نادرة جداً وجلت خلالها الب باحات عوالم جديدة عامرة بشتي الابداعات الثقافية في الالفية الثالثة و ما قبله فهي أرشيف تحما بين طيأتها متاحف و مكتبات و معارض ابدعات .
انها مدرسة حديثة و هي مسرح اثيري وعلي خشبة هذا المسرح الاثيري صعد و سيصعد كثيرين من علماء و فنانين و دواوين كتاب و مؤلفين ادباء و سياسين و قانونيين ليدلو كل بدلوه .
من خلال الحوار المتمدن تعرفت علي شخصيات كثيرة في مجالاتها العلمية و الادبية و التاريخية او الجغرافية و الفنية .
الحوار المتمدن نهر من ينبوع المعرفة المتدفق بمياه الحرية و الديمقراطية .
الحوار المتمدن صوت منادي بالسلام و الامن لكل الشعوب التي تعشق الحرية و تحب السلام .
و الحوار المتمدن فضاء لا متناهي أرض خصبة انها وعد وعهد من البذل و العطاء و امتداد طبيعي للفكر الطليعي المستنير في محيط مقفول يغلقبابه امام تيارات الفكر الحديث المتحرر المستنير .
و علي امتداد مسار هذا النهر المتمدن العذب السلسبيل زرعت و غرست حدائق و بساتين من ورود و زهور تحمل للحالمين باقات الامل في ربيع من ثورات الغيير .
الحوار المتمدن تفسح مجال و تعطي ضوء أخضر في نفق ظلام المظلموين المعذبين في الارض بأن لا مستحيل تحت الشمس و تقول للبائسين لا تيأسوا بل اصبرو ثابروا و اجتهدوا فمشوار الالف ميل تبدأ بخطوة واحدة .
الحوار المتمدن روح وثابة و سفر من العزم و الصمود و الاصرار و هو فتح مبين من النصح و الارشاد و التوعية القومية و العالمية في عالم اصبح بحق قرية صغيرة بل غاية الصغر .
الحوار المتمدن عنوان و كتاب مفتوح يتحدث عن الذين لم تعرف اليأس و القنوط طريقاً الي قلوبهم المملؤة بالمستحيل و يدركون بأن لا مستحيل .
التحية للحوار امتمدن و هي تحتفل و تحتفي بعامها العاشر تمشي بأقدام ثابتة و تطلع الي المستقبل بعيون لا ترمش .
وكل عام و انتم بالف خير



#ايليا_أرومي_كوكو (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- النوبة شعب تحت الحصار قصف جوي و حرب بلا هوادة
- في اليوم العالمي للأيدز : صديقي المصاب بمرض الايدز سيظل صديق ...
- رسالة لصاحب السمو الشيخ حمد بن خليفة آل ثاني، أمير دولة قطر
- جبال النوبة : أرض الحروب و التشريد و النزوح ثم اللجوء !
- الغناء و الرقص فن أصيل في تراث و ثقافة شعب جبال النوبة
- عرض كتاب -الأرض والحكم والصراع ونوبة السودان- لمؤلفه : جمعة ...
- خمسة عشر نجمة : لو كان العالم امرأة لعم السلام الارض !
- سته عشر نجمة : لو كان العالم امرأة لعم السلام الارض !
- اقوال و مأثر الاديب البارع في أدب الرحلات أنيس منصور يوم رحي ...
- اسفار وترحال في حياة العقيد معمر القذافي نبذة و سيرة ذاتية
- هل كان العقيد معمر القذافي عبقرياً ام مجنوناً حقاً ؟
- الشاعر امل دنقل : اروع القصائد و اعذب الكلمات
- بعض من كلماتي أهمس بها لنفسي ...! ( 12 )
- ليما غبووي احدى الفائزات بنوبل تقول : القيادة هي أن تكون مع ...
- سلفا كير في الخرطوم لتأكيد حسن النوايا و بحث الجوار الامن بي ...
- لو صدق الرجال يوماً فكل جوائز نوبل للسلام ستؤول للنساء
- سطور من صفحة النساء الثلاث الفائزت بجائزة نوبل للسلام لعام 2 ...
- في رحيل العندليب الاسمر الفنان الانسان العظيم زيدان ابراهيم
- قبل أن يحترق السودان ... بقلم: الدكتور نائل اليعقوبابي
- كيف نصنع مأزقنا : هل كان المشير جعفر محمد نميري (الرجل و الت ...


المزيد.....




- غايات الدولة في تعديل مدونة الاسرة بالمغرب
- الرفيق حنا غريب الأمين العام للحزب الشيوعي اللبناني في حوار ...
- يونس سراج ضيف برنامج “شباب في الواجهة” – حلقة 16 أبريل 2024 ...
- مسيرة وطنية للمتصرفين، صباح السبت 20 أبريل 2024 انطلاقا من ب ...
- فاتح ماي 2024 تحت شعار: “تحصين المكتسبات والحقوق والتصدي للم ...
- بلاغ الجبهة المغربية لدعم فلسطين ومناهضة التطبيع إثر اجتماع ...
- صدور أسبوعية المناضل-ة عدد 18 أبريل 2024
- الحوار الاجتماعي آلية برجوازية لتدبير المسألة العمالية
- الهجمة الإسرائيلية القادمة على إيران
- بلاغ صحفي حول اجتماع المكتب السياسي لحزب التقدم والاشتراكية ...


المزيد.....

- مَشْرُوع تَلْفَزِة يَسَارِيَة مُشْتَرَكَة / عبد الرحمان النوضة
- الحوكمة بين الفساد والاصلاح الاداري في الشركات الدولية رؤية ... / وليد محمد عبدالحليم محمد عاشور
- عندما لا تعمل السلطات على محاصرة الفساد الانتخابي تساهم في إ ... / محمد الحنفي
- الماركسية والتحالفات - قراءة تاريخية / مصطفى الدروبي
- جبهة المقاومة الوطنية اللبنانية ودور الحزب الشيوعي اللبناني ... / محمد الخويلدي
- اليسار الجديد في تونس ومسألة الدولة بعد 1956 / خميس بن محمد عرفاوي
- من تجارب العمل الشيوعي في العراق 1963.......... / كريم الزكي
- مناقشة رفاقية للإعلان المشترك: -المقاومة العربية الشاملة- / حسان خالد شاتيلا
- التحالفات الطائفية ومخاطرها على الوحدة الوطنية / فلاح علي
- الانعطافة المفاجئة من “تحالف القوى الديمقراطية المدنية” الى ... / حسان عاكف


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العمل المشترك بين القوى اليسارية والعلمانية والديمقرطية - ايليا أرومي كوكو - الحوار المتمدن في عامها العاشر تتقدم بشموخ في موكب نصرتها