أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - اليسار , التحرر , والقوى الانسانية في العالم - جريس الهامس - على جدار الثورة المصرية الرائدة - تقدم التيار الإسلامي في الإنتخابات حصيلة الإستبداد المزمن والمال الأمريكي - لايخيفنا -16















المزيد.....

على جدار الثورة المصرية الرائدة - تقدم التيار الإسلامي في الإنتخابات حصيلة الإستبداد المزمن والمال الأمريكي - لايخيفنا -16


جريس الهامس

الحوار المتمدن-العدد: 3569 - 2011 / 12 / 8 - 08:34
المحور: اليسار , التحرر , والقوى الانسانية في العالم
    


على جدار الثورة المصرية الرائدة – تقدم التيار الإسلامي حصيلة نظام الإستبداد المزمن والبترو دولار في مصر وتونس وغيرها ..لا يخيفنا ؟؟رقم - 16-
تهنئة حارة لنجاح الإنتخابات الديمقراطية الأولى في تاريخ مصر ؟؟
الإنتخابات البرلمانية أو الرئاسية أو انتخاب أية هيأة قيادية مسؤولة في الأحزاب أو النقابات أوسائر مؤسسات المجتمع المدني الديمقراطية في إنتخابات شفافة وديمقراطية وبإشراف مباشر من القضاء المستقل ومن السلطة الرابعة الحرة – الصحافة -- بل المعركة الإنتخابية الديمقراطية السلمية نفسها , لاأبالغ إذا قلت إنها نبض الحياة والترابط في المجتمع تشكل حبل سرّة الإرتباط الحميم بالوطن وتطوره وحمايته ,, وتنمي الشعور والإعتزاز بالمواطنة وبالنفس .. وأذكر جيداً في العهود البرلمانية السورية التي كان اّخرها في خريف 1954 بعد إسقاطنا ديكتاتورية أديب الشيشكلي التي صنعتها شركة نفط الأرامكو – التابلاين الأمريكية – السعودية - وتشكيل برلمان 1954-- 1958 الديمقراطي والجمهورية التي إغتيلت وجرى الإلتفاف عليها بإسم الوحدة العربية , والحرية ,, والإشتراكية ألكاذبة وسلمت سورية الديمقراطية رهينة للنظام الشمولي وحكم المخابرات الناصري ثم لنظام البعث الشمولي الدموي الفاشي ,, ثم لنظام الطاغية حافظ بائع الجولان وعائلته وطواقمه الطائفية من القتلة واللصوص حتى اليوم,..
وكانت سورية البرلمانية الجمهورية الديمقراطية قبل عام 58 منارة الحرية والديمقراطية والوحدة الوطنية في المنطقة والعالم ..أسقطت جميع الأحلاف الإستعمارية في المنطقة وأبرزها – حلف بغداد - حلف شرقي المتوسط – مشروع سورية الكبرى – مشروع أيزنهاور – الفراغ في الشرق الأوسط – وغيرها .. وكانت وحدة الجيش مع الشعب وطيدة فمهمته الأولى والأخيرة الدفاع عن خيارات شعبنا الديمقراطية وحماية حدود الوطن والتصدي المستمر للعدو الصهيوني وإعتداءاته على حدودنا ومنعه من تحويل نهر الأردن لإعمار النقب الذي إغتصبه من الأردن الذي كان تحت وصايته بعد هدنة 1948 -- ملاحظة هامة : لم يستطع العدو تحويل نهر الأردن طيلة العهد البرلماني الديمقراطي السوري حتى في عهد الإنفصال فشل العدو من تنفيذ مشروعه الإستعماري – لأن مدفعيتنا كانت تمنع أي تحرك صهيوني لتنفيذه على الحدود – ولم ينفذه إلا عام 1964 بعد إغتصاب العسكرالسلطة من الشعب في إنقلاب 8 اّذار 1963 و في عهد حكومة صلاح البيطار –
... وفي هذا العهد الديمقراطي ترسّخت قيم المجتمع المدني ومؤسساتة الديمقراطية التي سبقت جميع الأقطار العربية ,ففي دمشق الديمقراطية ولدت أول رابطة للأدباء والكتاب العرب ضمت أبرز الأقلام النظيفة والوطنية انضم لها أبرز الأدباءوالشعراء السوريين و اللبنانيين قبل تشكيل / إتحاد الكتاب العرب / بعشرات السنين كما تشكلت أول رابطة للطفولة والأمومة في سورية – وغيرها إلى جانب المقاومة الشعبية التي شملت جميع بنات وأبناء الوطن للدفاع عن الوطن ضد الحشود التركية والعراقية وغيرها ..
وبنيت في البلاد أهم مشاريع التنمية الإقتصادية ووسائل الإنتاج الحديثة إلى جانب التوقيع على بناء سد الطبقة الذي وقعها المرحوم خالد العظم رئيس الوزراء ..ثم إغتصب المجرم حافظ اسم – سد الطبقة – وأطلق عليه إسم سد الأسد وبحيرة الأسد – إلى بناء صوامع الحبوب – إلى سد مزيريب على البرموك --
إلى مصفاة حمص وغيرها من مشاريع التنمية الإقتصادية والثقافية والسياسية – المعذرة أكتب من الذاكرة –
كان شعبنا خلية شغيلة واحدة ديمقراطية متحابة ,,وكانت كل أمراض التخلف والجهل في طريق الزوال وفي طليعتها الطائفية البغيضة , والنظرة الدونية للمرأة وحجابها ,,وغيرذلك كثير .. رغم وجود الإخوان المسلمين بيننا لإكمال الديكور الشعبي وفي إنتخابات برلمان 1954 نجح لهم نائبان من أصل 120 نائباً هما السيدان : محمد مبارك - وعمر عودة الخطيب –
وفي عام 1957 جرت معركة إنتخابات تكميلية لإملاء المقاعد الفارغة بالبرلمان السوري بعد المؤامرة الكبرى على سورية البرلمانية الديمقراطية التي حبكت خيوطها أمريكا نفسها (( صاحبة ديمقراطية مع الإخوان المسلمين في هذه الأيام – لئلا ينسى القارئ الكريم )) مع حلف بغداد والأردن وكميل شمعون في لبنان لإحداث إنقلاب عسكري في سورية وكان في طليعة المتاّمرين الحزب السوري القومي وعدد من العسكريين المسرحين وجماعة الشيشكلي وغيرهم من المأجورين المعامرين ,,مع مجموعة من النواب والوزراء من أحزاب - الشعب ,, والوطني ,, والقومي السوري - و معهم السيد منير العجلاني زعيم الكتلة الدستورية ونائب دمشق ...وبعد صدور الأحكام العادلة بحقهم فرغت مقاعدهم في البرلمان وأجريت إنتخابات تكميلية لإملائها في حمص والسويداء واللادقية وحلب ..
..وفي دمشق جرت معركة حاسمة وتاريخية على المقعد الشاغر ..فالإخوان المسلمون رشحوا مرشدهم العام / الشيخ مصطفى السباعي / وكان أستاذنا في كلية الحقوق بدمشق يدرسنا مادة الأحوال الشخصية والمواريث في الصف الثالث – وكنت من المتفوقين في مادته وكان سابقاً قد طرح مشروع الإشتراكية الإسلامية في الجامعة الأمريكية في بيروت لذلك كنا نطلب منه أن يشرح لنا ماهية هذه الماركة الأمريكية الجديدة للإشتراكية ,,لذلك كانت علاقتنا به علاقة صداقة كلما التقينا به.. ونحن كنا مع التجمع الوطني الديمقراطي الذي ضم الشيوعيين والبعثيين وكتلة خالد العظم وسائر الوطنيين الديمقراطيين المستقلين المدافعين عن النظام الجمهوري الديمقراطي ..؟؟ يومها رشحنا المحامي رياض المالكي شقيق الشهيد عدنان المالكي عن التجمع الوطني الديمقراطي ..
...حشد الإخوان المسلمون كل القوى الرجعية خلفهم من جميع الطوائف واستنجدوا بمشايخ الأزهر وأقاموا حفلاً خطابياً إنتخابيا في الحديقة العامة أمام ثانوية جودة الهاشمي على شارع بيروت – وأعلنوا أن معركتهم هذه بين الإيمان والإلحاد وبأن مرشحهم المؤمن المبشر بالجنة وهم المؤمنون الذين يملكون حاكمية السماء على الأرض كما علمهم شيوخهم ( المودودي – حسن البنا – وسيد قطب وعيرهم .. --
أما مرشحنا المناضل الوطني المخلص رياض المالكي - فهو ملحد وشيوعي ومن يؤيده هم الكفار الشيوعيون والبعثيون وغيرهم من أعداء الإسلام الحنيف وغيرهم ...
وجرت المعركة الإنتخابية في مناخ من الحرية والديمقراطية لامثيل لها .. صوّت يومها المسيحيون الغربيون في كنيسة الزيتون بدمشق بنسبة 80 % لصالح الشيخ مصطفى السباعي ,, ونال مرشح التقدمية والوطنية رياض المالكي من الأحياء المحسوبة لسيطرة التيار الديني كأحياء الميدان والشاغور والعمارة أكثر من 70% من الأصوات .. وكنت يومها وكيلاً للإستاذ المالكي في حي العمارة –
وسقط أستاذنا مصطفى السباعي سقوطاً مدوياً ,, وكان الفارق كبيراً لصالح القوى الوطنية التقدمية والديمقراطية ومرشحها رياض المالكي الذي أتمنى له طول العمر لنزوره في دمشق بعد تحريرها من عصابة القتلة واللصوص وزعيمها بشار الأفاك والجبان كمورثه بائع الجولان ..؟
.......... واليوم في الربيع العربي الذي فاجأ القوى الأمبريالية سابقاً ورأسها القطب الأوحد الأمريكي -- والتي لم يعتمد حتى الاّن تسمية طبقية وإقتصادية لها بعد سقوط النظام الرأسمالي فيها وفق القاعدة الماركسية العلمية الراسخة على أرض الواقع –وهي – رأسمال – بضاعة – رأسمال جديد ..- ليحل محله نظام طفيلي همجي غير منتج جديد بقيادة الطبقة الوسطى والعسكر وتجّار السلاح والحروب ضد الشعوب , نظام إستهلاكي لايقدم للبشرية سوى الخدمات ولا ينتج في أمريكا نفسها أكثر من 30 % من إستهلاكها المحلي وتقوده المقامرة في الرأسمال المالي وأسهم الشركات ( البورصة العالمية ) بعيداً عن الإنتاج والمنتجين ,, وتنهب العالم بواسطة الدولار الذي لايساوي سوى ثمن الورق والحبر الذي طبع فيه بعد إلغاء تغطيته الذهبية في إتفاقية ( رامبوية ) جنوب باريس التي وقعت عام 1975 من الخمس الكبار بزعامة ريغان , وميتران , وتاتشر .---
هذا النظام الإستغلالي العالمي النهّاب بزعامة الولايات المتحدة عمد منذ إنطلاقة أول صرخة ثورية في تونس ,, لتوليف البديل عن عميلها ( بن علي ) الحاكم المستبد الطاغية الذي إعتمدته في تأمين نفوذها ومصالحها على أشلاء شعبه لسنين طويلة وكانت تدعمه وتعتم على كل جرائمه -- وكان البديل – الغنوشي - وزبانيته في لندن برعاية المخابرات البريطانية جاهزين لتمثيل دور البديل أضيف لهم عميلهم المكشوف منذ سنوات السيد – منصف المرزوقي -- المهم في سياسة أمريكا ضرب القوى الشعبية الوطنية والديمقراطية واليسارية قوى الشغيلة والتقدم التي فجّرت هذه الثورات وقدّمت التضحيات بدون حساب في سبيل الحرية والكرامة الإنسانية .. وهذا ما فعلته في مصر بواسطة العسكر والإخوان المسلمين والسلفيين وأشباههم من قوى التضليل والقطران الأسود ..
وهذا مافعلته أمريكا وحلفائها وفي مقدمتهم إسرائيل ومعهم الروس القدامى والجدد في سورية الذبيحة مع الخائن المجرم حافظ الأسد ووريثه ودعمهم والتعتيم على كل جرائمهم منذ عام 1970 حتى اليوم.
وبعد انطلاق الثورة السورية المجيد ة المعجزة ,,وتضحيات شعبنا وشبابنا وبطولاتهم التي كادت تعانق السماء , وفشل كل همجية ووحشية وحقد نظام القتلة واللصوص الأسدي في إجهاضها ومحاولات زرع جرثومة الطائفية من جديد ..لجأت أمريكاوحلفاؤها في الناتو منذ الشهر الأول إلى التيار الإسلامي المترعرع في أمريكا وكندا وأوربا والممول من المخابرات المركزية والبترودولار الخليجي وحزب العدالة والتنمية التركي الحاكم .. وتمت مصالحة زعاماته في بروكسل , وبعدها أنشأ الإخوان المسلمون ومن اعتمدتهم المخابرات المركزية مجلس إسطنبول الذي ٍسمي زوراً ( المجلس الوطني ) بعد أن أخذوا إسم حزب أردوغان التركي –العدالة والتنمية -- وإرتدوا عباءته ...وقدم لهم الذين إرتضوا الإنضواء تحت خيمتهم بعد فقدانهم هويتهم – زعامة إعلان دمشق في الداخل والخارج ولو كان الإعلان مومياء محنظة ,, ليكتمل عرس إسطنبول مع تشكيلة من المثقفين البورجوازيين المغرمين بالبراويظ وكان واجهتها السيد غليون وشلته وأعلن الإخوان المسلمون مراراً أن هذا المجلس هو الممثل الشرعي والوحيد للثورة السورية --- تشبهاً بما أعلن عن منظمة التحرير الفلسطينية تماماً--.وعلى نفسها جنت براقش ,,
.أكتفي بهذا وأقول كما قلت مراراً : الثورة وحدها صاحبة القرار والتشريع والهيأة العليا للثورة وحدها الناطقة الرسمية بإسم الثورة .. والثورة بمساعدة الجيش السوري الحر الذي ذفع جنوده وضباطه الوطنيين حياتهم دفاعاً عن شعبهم قادرون على إسقاط النظام الذي يترنح تحت ضرباتهم ومظاهراتهم السلمية وعصيانهم المدني على إسقاطه وماتصريح بشار المعتوه الأخير سوى تأكيد على انهياره ..
سيبني الوطنيون الديمقراطيون السوريون جمهوريتهم الجديدة تحت شعار روّاد استقلالنا الأول ( الدين لله والوطن للجميع )) على أرضنا وبهمة وسواعد جميع الوطنيين الديمقراطيين الغيورين الشرفاء من أبناء شعبنا بجميع قومياته وأطيافه.. لا في دهاليز وزارة الخارجية والمخابرات الأمريكية مع إبتسامات السيدة كلينتون وخلف صفقات الإخوان المسلمين السرية والعلنية معها ..
ولن يفرح طويلاً المتأسلمون التكفيريون في إستخدام المال في شراء الذمم والتضليل وإغتصاب السلطة في تونس ومصر ,, فالثورة لن تموت ومازالت ساحة بورقيبة وفرحات حشّاد في تونس , والتحرير في القاهرة تنبض بالحياة ..ولن يعود التاريخ إلى الوراء ,, ولن يعود الإستبداد الشمولي العسكري الذي ولّذ الأصولية الدينية ورعى الغيبيات كلها ومنظماتها ,, وسحق القوى العلمانية والتقدمية طيلة نصف قرن ,,كما لن تستطيع عصابات نظام الإستهلاك والكاوبوي الأمريكية أن تغتال الثورات العربية الديمقراطية ,,,بإعتمادها الإخوان المسلمين واستبدالها الإستبداد العسكري البوليسي بإستبداد خرافي ديني تدميري ضد الإنسانية .... وإن غداً لناظره قريب ,,



#جريس_الهامس (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- على جدار الثورة السورية - رقم 15 - هستيريا نظام القتلة وملحق ...
- على جدار الثورة السورية المجيدة - رقم : 14 - مقترح وحوار ..؟ ...
- على جدار الثورة السورية - رقم 13 - شيء من التاريخ القريب ؟ د ...
- على جدار الثورة السورية المجيدة - 12 - شيء من التاريخ القريب ...
- على جدار الثورة السورية - وهلوسات نظام اللصوص والقتلة وقوائم ...
- أسئلة مصيرية على جدار الثورة السورية المجيدة -؟ رقم 10
- مصير نظام القتلة . و إبادة شعبنا الأعزل ؟؟ على صحيفة جدار ال ...
- تحت خيمة الردّة للمهادنة والتضليل .؟ على صحيفة جدار الثورة ا ...
- بين طلب حماية شعبنا المدنية وطلب التدخل العسكري ؟
- على صحيفة جدار الثورة السورية المجيدة - رقم 7
- الثورة السورية مصدر القرار والتشريع وليست إسطنبول أو غيرها - ...
- من أين نبدأ بعد رحيل العصابة الأسدية ؟ -مع الوطني الكبير خال ...
- المحامون السوريون روّاد الثورة على الإستبداد منذ عام 1978 -- ...
- المحامون السوريون روّاد الثورة على الإستبداد منذ عام 1978 -- ...
- المحامون السوريون روّاد الثورةعلى الإستبداد منذ عام 1978 - - ...
- أيها القتلة واللصوص إرفعوا أيديكم عن حماة . بل عن سورية كلها ...
- رسالة من قلب الثورة السورية المجيدة إلى المتاجرين بإسمها ؟؟
- على جدار الثورة السورية المجيدة - لاحوار مع نظام القتلة والل ...
- لاحوار مع الجلاد ..-- بشار الأسد يحاور ويفاوص بشار الأسد ..؟
- أكذوبة الشرعية والمصداقية , وتخاذل قادة البورصة الدولية ..؟ ...


المزيد.....




- تحويل الرحلات القادمة إلى مطار دبي مؤقتًا بعد تعليق العمليات ...
- مجلة فورين بوليسي تستعرض ثلاث طرق يمكن لإسرائيل من خلالها ال ...
- محققون أمميون يتهمون إسرائيل -بعرقلة- الوصول إلى ضحايا هجوم ...
- الرئيس الإيراني: أقل عمل ضد مصالح إيران سيقابل برد هائل وواس ...
- RT ترصد الدمار في جامعة الأقصى بغزة
- زيلنسكي: أوكرانيا لم تعد تملك صواريخ للدفاع عن محطة أساسية ل ...
- زخاروفا تعليقا على قانون التعبئة الأوكراني: زيلينسكي سيبيد ا ...
- -حزب الله- يشن عمليات بمسيرات انقضاضية وصواريخ مختلفة وأسلحة ...
- تحذير هام من ظاهرة تضرب مصر خلال ساعات وتهدد الصحة
- الدنمارك تعلن أنها ستغلق سفارتها في العراق


المزيد.....

- يسار 2023 .. مواجهة اليمين المتطرف والتضامن مع نضال الشعب ال ... / رشيد غويلب
- من الأوروشيوعية إلى المشاركة في الحكومات البرجوازية / دلير زنكنة
- تنازلات الراسمالية الأميركية للعمال و الفقراء بسبب وجود الإت ... / دلير زنكنة
- تنازلات الراسمالية الأميركية للعمال و الفقراء بسبب وجود الإت ... / دلير زنكنة
- عَمَّا يسمى -المنصة العالمية المناهضة للإمبريالية- و تموضعها ... / الحزب الشيوعي اليوناني
- الازمة المتعددة والتحديات التي تواجه اليسار * / رشيد غويلب
- سلافوي جيجيك، مهرج بلاط الرأسمالية / دلير زنكنة
- أبناء -ناصر- يلقنون البروفيسور الصهيوني درسا في جامعة ادنبره / سمير الأمير
- فريدريك إنجلس والعلوم الحديثة / دلير زنكنة
- فريدريك إنجلس . باحثا وثوريا / دلير زنكنة


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - اليسار , التحرر , والقوى الانسانية في العالم - جريس الهامس - على جدار الثورة المصرية الرائدة - تقدم التيار الإسلامي في الإنتخابات حصيلة الإستبداد المزمن والمال الأمريكي - لايخيفنا -16