أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - دراسات وابحاث في التاريخ والتراث واللغات - نضال سعيد - الثائرُ المُرغم وَالثورة الفَاشِلة ... قِراءة عقلانية ومُحايده لِمعركة كَربلاء ( الطّف )















المزيد.....

الثائرُ المُرغم وَالثورة الفَاشِلة ... قِراءة عقلانية ومُحايده لِمعركة كَربلاء ( الطّف )


نضال سعيد

الحوار المتمدن-العدد: 3568 - 2011 / 12 / 6 - 23:16
المحور: دراسات وابحاث في التاريخ والتراث واللغات
    


بعد مقتل علي بن أبي طالب على إثر ضربة عبد الرحمن بن ملجم في الحادي والعشرين من رمضان عام ( 40 هجرية ) دَبتّ الفِتنة بين المسلمين حيث أستلم الخلافة الحسن بن علي أبن أبي طالب - بين مؤيد ومعارض - حيث بايعهُ أهل الكوفة وأستمرت خلافته ستة أشهر وقيل ثمانية وأنتهت خلافته بما سُميَّ ( بعام الجماعة ) حيث عقد الصلح بينه وبين معاوية بن أبي سفيان وتنازل عن الحكم له حقناً لدماء المسلمين - حسب الرواية التاريخية الإسلامية - وكانت الأسباب التي أدت إلى عقد هذا الصلح بين الحسن وبين معاوية عديدة ولعل أبرزها ضعف الموالين للحسن بسبب الحروب الذي خاضوها لقتال الخوارج وأسباب أخرى - وإن كانت غير مقنعة !! - ويُذكر أن الحسين بن علي كان معارضاً لتنازل أخيه الحسن بالحكم والخلافة لمعاوية ، وكان الحسن أشترط على معاوية بإرجاع الخلافة له ومن بعده لأخيه الحسين بعد وفاته - أي وفاة معاوية – ولكن لم تجري الأمور حسب الإتفاقية لان الحسن توفي قبل معاوية وذلك في عام ( 50 هجرية ) حيث بقي معاوية على سدة الحكم لحين وفاته عام ( 60 هجرية ) وقبل وفاته عهد بالخلافة لأبنه ( يزيد ) مما أثار سخط الحسين بن علي ومواليه وأشتعلت الفتنة بين المسلمين ، بعد إستلام يزيد بن معاوية للحكم أرسل في اخذ البيعة من الحسين بن علي إلا ان الأخير رفض ذلك ولم يعترف بخلافته لانه خلاف ما أتفق عليه الحسن ومعاوية وكانت الإتفاقية تنص - كما أسلفا - إلى رجوع الخلافة للحسن ثم للحسين من بعد وفاة معاوية إلا أن ما فعله معاوية قبل وفاته نقض الشرط والإتفاقية ، وفي خضم هذه الأحداث أنقسم معسكر المسلمين إلى قسمين منهم ساند الحسين ومنهم من بايع يزيد وأستمرت الخلافات والصراعات بين الفريقين ، وبعد حوالي خمسة أشهر من خلافة يزيد قرر الحسين الخروج من مكة والذهاب إلى العراق وتحديدا ( الكوفة ) حيث جاءته آلاف الرسائل من الكوفيين ان أقدم ونحن نبايعك ونناصرك وتقول الروايات - الشيعية نقلاً عن الشيخ المفيد - أن الرسائل والكتب التي جاءت من الكوفة وصلت عددها إلى إثنا عشر ألفاً ، حيث أرسل الحسين أبن عمه ( مسلم بن عقيل بن ابي طالب ) إلى الكوفة لأخذ البيعة له وتقول الروايات أن الذين بايعوا مسلم بن عقيل وصل عددهم إلى عشرين ألفاً ، مما شجع الحسين على الذهاب إلى الكوفة آملاً المعونة والنصرة لإسترداد الخلافة المسلوبة منه ، بلغ الخبر ليزيد بن معاوية وأمر على الفور بعزل والي الكوفة ( النعمان بن البشير ) وتنصيب ( عبيدالله بن زياد ) والياً لها ، وقام الوالي المنصّب حديثا بتهديد أهل الكوفة بالعدول عن قرارهم وبالتراجع عن بيعتهم للحسين ووعدهم بعاقب اليم أن لم يمتثلوا لأمرهِ وإن الجيش الأموي قادم ليبيدهم عن بكرة أبيهم ، ( حسب المصادر الشيعية ) .
على الأرجح كان التهديد الذي أطلقه عبيد الله بن زياد ذا وقع كبير في نفوس الكوفيين مما أدى إلى إنشقاق صفهم وبدأ الكوفيون المناصرون والمبايعون لمسلم بن عقيل بالتفرق والإنسحاب من حوله إلى أن أدى ذلك إلى إعتقاله وقتله من قبل أعوان عبيد الله ، - ولن ندخل في تفاصيل مقتله - وكان الحسين بناءاً على رسالة قديمة من مسلم بن عقيل في طريقه إلى الكوفة خارجاً من مكة ولم يعلم بمقتل مسلم وتراجع الكوفيين عن البيعة والنصرة ، ويذكر أن أصحاب وأتباع وأقارب الحسين قاموا بأسداء النصيحة له بعدم الخروج ومنهم : عبد الله بن عباس وعبد الله بن جعفر بن أبي طالب وأبو سعيد الخدري ومحمد بن الحنفية وعمرة بنت عبد الرحمن وغيرهم ، وسار الحسين بقواته وأتباعه وأهل بيته نحو العراق رافضاً النصائح مُتقوياً ببيعة أهل الكوفة ، وفي عرض الصحراء وبمكان تسمى ( الطف ) أعترضه الجيش الأموي والذي قُدر قوامه بثلاثين ألف مقاتل يقودهم عمر بن سعد بن أبي وقاص ، ووصل هذا الجيش الأموي بالقرب من خيام الحسين وأتباعه في يوم الخميس التاسع من شهر محرم ، وفي اليوم التالي عبأ عمر بن سعد رجاله وفرسانه فوضع على ميمنة الجيش عمر بن الحجاج وعلى ميسرته شمر بن ذي الجوشن وعلى الخيل عروة بن قيس وكانت قوات الحسين تتألف من إثنا وثلاثين فارسا وأربعين راجلا من المشاة ، وأعطى رايته أخاه العباس بن علي وقبل أن تبدأ المعركة لجأ جيش ابن زياد إلى منع الماء عن الحسين وصحبه فلبثوا أياماً يعانون العطش ، بدأ رماة الجيش الأموي يمطرون الحسين وأصحابه بوابل من السهام وأصيب الكثير من أصحاب الحسين ثم اشتد القتال ودارت رحى الحرب وغطى الغبار أرجاء الميدان واستمر القتال ساعة من النهار ولما انجلت الغبرة كان هناك خمسين صريعا من أصحاب الحسين واستمرت رحى الحرب تدور في ميدان كربلاء وأصحاب الحسين يتساقطون الواحد تلو الآخر واستمر الهجوم والزحف نحو من بقي مع الحسين وأحاطوا بهم من جهات متعددة وتم حرق الخيام فراح من بقي من أصحاب الحسين وأهل بيته ينازلون جيش عمر بن سعد ويتساقطون الواحد تلو الآخر، ومنهم: ولده علي الأكبر، أخوته، عبد الله، عثمان، جعفر، محمد، أبناء أخيه الحسن أبو بكر القاسم، الحسن المثنى، ابن أخته زينب، عون بن عبد الله بن جعفر الطيار، آل عقيل: عبد الله بن مسلم، عبد الرحمن بن عقيل، جعفر بن عقيل، محمد بن مسلم بن عقيل، عبد الله بن عقيل .
بدأت اللحظات الأخيرة من المعركة عندما ركب الحسين جواده يتقدمه أخوه العباس بن علي بن أبي طالب حامل اللواء ، إلا أن العباس ذهب إلى بحر العلقمي وهو جزء من نهر الفرات ليأخذ الماء إلى الحسين واصحابه ولكن العباس لم يستطع ان يشرب شربة ماء واحدة إثاراً لأخوه الحسين وسرعان ما وقع صريعا من جنود العدو ولم يبق في الميدان سوى الحسين الذي أصيب بسهم فاستقر السهم في نحره، وراحت ضربات الرماح والسيوف تمطر جسده، وحسب رواية الشيعة فإن شمر بن ذي جوشن قام بفصل رأس الحسين عن جسده بضربة سيف كما وانهم جعلو خيلا تسمى بخيل الاعوجي تمشي وتسير فوق جسد الحسين بن علي وكان ذلك في يوم الجمعة من عاشوراء في المحرم سنة إحدى وستين من الهجرة وله من العمر 56 سنة ، ولم ينج من القتل إلا علي بن الحسين، بسبب مرضه وعدم خروجه للمعركة فحفظ بذلك نسل أبيه من بعده .
هذه هي قصة الحسين بن علي مع يزيد بن معاوية وكل ما أوردناه هي من الروايات التاريخية الإسلامية وهي قابلة للتكذيب والتصديق والزيادة والنقصان بين الفرق الإسلامية المتعددة وخصوصاً بين الشيعة والسنة ،
* رأيي الشخصي وتحليلي الخاص في هذه القصة التاريخية :
حسب البيئة التي أعيش فيها في العراق تراكم لدي الخبرة في القصص الواردة حول قضية الحسين واستطيع تلخيص القصة بشكل محايد وبعيداً عن التقديس والتبجيل في النقاط الأتية :
أولاً : المشكلة الرئيسية تكمن في النصوص وتحديداً النص القرآني !! حيث توفي محمد وبدأت الخلافات والإنشقاقات بين المسلمين وعلى رأسهم الصحابة - وأعتقد إن الإسلام كدين أنهار منذ تلك اللحظة ومابقي هي مجرد تجارة وسلطة - حيث تمت الشورى وأسندت الخلافة لصاحب محمد أبوبكر الصديق دون إتفاق ورضى الجميع وكان الهاشميون أول المعارضين وعلى رأسهم علي بن أبي طالب بإعتباره الاولى لإنه أبن عم محمد وصهره والمتربي في بيته ، ونرى أن المشكلة لم تحل بالرجوع إلى الدستور الأساسي لديهم وهو القرآن ، لأنه وببساطة لم تذكر أيّة تفاصيل عن من يخلف محمداً بعد موته ، والطامة الكبرى بعد فراغ الدستور من الإشارة للخليفة وهو سكوت محمد !! حيث لم يصرح ولم يُشّر الأخير إلى ذلك لحين موته - وإن كانت هنالك بعض المحاولات اليائسة لدى الشيعة لتأويل بعض الآيات والأحاديث وفبركتها لكي يثبتوا بأن علي بن أبي طالب كان الخليفة بعد محمد - وهذه اكبر أنتكاسة في التاريخ الإسلامي وإن دَلّ على شيء فأنه يدل على ضعف وسوء الرؤية السياسية لدى محمد فضلاً عن قرآنه ، ويشير بوضوح وجلاء إلى ضعف إيمان من كانوا يسمون باصحاب محمد لإنهم لم يستطيعوا التحكم بزمام الأمور وسارعوا إلى الإقتتال والتفرقة وجثمان محمد لم يدفن بعد ..!!
ثانياً : ضعف موقف الحسن بن علي بعد مقتل أبيه وتسليمه الخلافة لمعاوية بن أبي سفيان ومن ثم موته هو الآخر قبل معاوية مما أدى إلى عدم وفاء معاوية بالشرط حيث كان على معاوية إرجاع الخلافة لآل علي من بعد موته ولكن الآخير لم يفعل ذلك وأسند الخلافة لإبنه يزيد مما أدى نشوب الصراع بينه وبين الحسين وأدى إلى ما نحن بصدده حيث المعركة ومقتل الحسين .
ثالثاً : آرى أن الحسين وقع في ( الـفـخّ ) عندما خرج من مكة متجهاً إلى العراق وأكاد أجزم بانه لم يفكر أصلاً في الحرب وأكبر دليل على كلامي خروجه من دون جيش وسلاح وعتاد وزاد ومؤونة كافية وعدم تحضيره للحرب لا وبل تفاجئه بالأحداث ولا ننسى توسله بعمر بن سعد على تركه للرجوع إلى مكة ورفض الأخير طلبه لعلمه بالعاقبة الوخيمة التي ستحل على يزيد وعلى الأمويين لإن ترك الحسين والسماح له بالرجوع إلى مكة وخصوصاً بعد مقتل مسلم بن عقيل أمر يترتب عليه ما لا تحمد عاقبته ، لذا رضخ الحسين للأمر الواقع وبدأ يستعد للموت لإن الأمر واضح وكيف له أن يجابه ثلاثين ألفاً من المدججين بالسلاح ، وهنالك أمور صغيرة ولكنها مهمة على سبيل المثال الفترة التي حصلت فيها الأحداث أقصد وصول الحسين إلى كربلاء وبدء المعركة ومن ثم مقتلهِ حيث لم تتجاوز كل هذه الأحداث العشرة أيام ، والمدة التي أستغرقها الحسين للوصول من مكة إلى كربلاء كانت أكثر من عشرين يوماً ، أي أن الحسين كان آيساً من النجدة أو الهروب للأسباب المذكورة آنفاً ، والخصم كان مصمماً على إنهاء القضية مهما كلف الامر لانه لا سبيل إلى حلول أخرى ولاسيما بعد مقتل مسلم بن عقيل على أيدي أزلام عبيدالله بن زياد الوالي المُعيّن حديثاً من قبل يزيد على الكوفة كما أسلفنا ، فخاض الحرب الفاشلة وتسبب بمقتل جميع من كانوا معه من الرجال ماعدا ولده - علي الملقب بزين العابدين - لإنه كان مريضاً ولم يخرج للقتال وقتل هو الاخر في نهاية المطاف على يد ( شمر بن ذي الجوشن ) أحد قادة الجيش الأموي ، ويذكر أن شمر كان خال العباس بن علي أخ الحسين الغير الشقيق .
رابعاً : أدّت معركة كربلاء ( الطّف ) إلى أعظم وأكبر إنشقاق بين المسلمين حيث انقسموا إلى طائفتين منهم من بقوا على بيعتهم ليزيد وموالاتهم له ومنهم من سخطوا على كل من شارك او ناصر أو ساند الخلافة الأموية حيث سُموا بعدئذ بـ ( الشيعة الإثنا عشرية ) نسبة للإئمة الإثنا عشر أولهم علي بن أبي طالب وآخرهم محمد بن الحسن الملقب بالمهدي ، وبدأت الثأرات والأحقاد وسُميت تلك الحروب والإغتيالات بـ ( ثآرات الحسين ) ومنها الثورة التي قادها شخص يسمى ( المختار الثقفي ) حيث انتقم من بعض من ساهم بقتل الحسين ، ولازالت أثار تلك الواقعة حية وثائرة رغم مرور أكثر من ثلاثة عشر قرناً عليه ، وخير دليل على ذلك ماشهدته وتشهده الساحة العراقية من قتل وتهجير بعد سقوط نظام صدام - في نيسان 2003 - حيث الإنفلات الأمني والمهاترات السياسية الحزبية الطائفية الاسلاماوية .
وأخيراً رجائي من الإخوة والاخوات القراء والمعلقين عدم الإتيان بمصادر تاريخية مختلف عليها بين الخصمين قبل ألف وثلاثمائة وثلاثين سنة حيث الفبركة والتزوير نالت النصيب الاكبر منها وخصوصاً المصادر الشيعية التي جعلت من الحسين - جيفارا – لا وبل زعمت أن كل الثائرين أستمدوا عزمهم وثورتهم من ثورة الحسين ولاسيما - جيفارا - لإنني مطلع وعلى مدى سنوات عديدة على معظم هذه الروايات التاريخية السنية منها والشيعية والمقارنة بينها ... وكل ماكتبته يعبر عن رأيي الشخصي وتحليلي الخاص حسب قرآتي ومعرفتي بتلك القصة الغابرة .
وللحديث بقية ... من الناحية الآيديولوجية والسياسية ، وسبب تمسك الشيعة بتلك القضية وممارسة الطقوس الدوغمائية بذكراها وخصوصاً في العراق التي أصبحت تلك الطقوس تشكل كرنفالات ومهرجانات للطم والتطبير والعويل وإستنزاف الموارد البشرية والمادية للدولة بتعطيل الدوائر الخدمية وفرض حظر التجول وغيرها الكثير .

المصادر : موسوعة ويكبيديا العربية ( بتصرف ) .

-------------------
نــضــال ســعـــيـد
6 / 12 / 2011
-------------------



#نضال_سعيد (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الشيوعيون المتشيعون والمتسننون ..!!


المزيد.....




- روسيا تعلن احتجاز نائب وزير الدفاع تيمور ايفانوف وتكشف السبب ...
- مظهر أبو عبيدة وما قاله عن ضربة إيران لإسرائيل بآخر فيديو يث ...
- -نوفوستي-: عميلة الأمن الأوكراني زارت بريطانيا قبيل تفجير سي ...
- إصابة 9 أوكرانيين بينهم 4 أطفال في قصف روسي على مدينة أوديسا ...
- ما تفاصيل خطة بريطانيا لترحيل طالبي لجوء إلى رواندا؟
- هدية أردنية -رفيعة- لأمير الكويت
- واشنطن تفرض عقوبات جديدة على أفراد وكيانات مرتبطة بالحرس الث ...
- شقيقة الزعيم الكوري الشمالي تنتقد التدريبات المشتركة بين كور ...
- الصين تدعو الولايات المتحدة إلى وقف تسليح تايوان
- هل يؤثر الفيتو الأميركي على مساعي إسبانيا للاعتراف بفلسطين؟ ...


المزيد.....

- تاريخ البشرية القديم / مالك ابوعليا
- تراث بحزاني النسخة الاخيرة / ممتاز حسين خلو
- فى الأسطورة العرقية اليهودية / سعيد العليمى
- غورباتشوف والانهيار السوفيتي / دلير زنكنة
- الكيمياء الصوفيّة وصناعة الدُّعاة / نايف سلوم
- الشعر البدوي في مصر قراءة تأويلية / زينب محمد عبد الرحيم
- عبد الله العروي.. المفكر العربي المعاصر / أحمد رباص
- آراء سيبويه النحوية في شرح المكودي على ألفية ابن مالك - دراس ... / سجاد حسن عواد
- معرفة الله مفتاح تحقيق العبادة / حسني البشبيشي
- علم الآثار الإسلامي: البدايات والتبعات / محمود الصباغ


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - دراسات وابحاث في التاريخ والتراث واللغات - نضال سعيد - الثائرُ المُرغم وَالثورة الفَاشِلة ... قِراءة عقلانية ومُحايده لِمعركة كَربلاء ( الطّف )