أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - ملف - حول دور القوى اليسارية والتقدمية ومكانتها في ثورات الربيع العربي وما بعدها - بمناسبة الذكرى العاشرة لتأسيس الحوار المتمدن 2011 - بدر الدين شنن - إعادة الاعتبار - للثورة - .. واليسار .. والاشتراكية















المزيد.....

إعادة الاعتبار - للثورة - .. واليسار .. والاشتراكية


بدر الدين شنن

الحوار المتمدن-العدد: 3567 - 2011 / 12 / 5 - 20:20
المحور: ملف - حول دور القوى اليسارية والتقدمية ومكانتها في ثورات الربيع العربي وما بعدها - بمناسبة الذكرى العاشرة لتأسيس الحوار المتمدن 2011
    


منذ أوائل العام الجاري وحتى اللحظة ، لم تتوقف التسميات التي تطلق على ما حدث من متغيرات سياسية عبر الشارع في عدد من البلدان العربية ( تونس . مصر . سوريا . اليمن . البحرين ) . ومن المتوقع ، لتماثل الأوضاع في البلدان العربية ، أن تنتقل هذه المتغيرات إلى بلدان أخرى ، وخاصة الجزائر والسودان . أولى تلك التسميات والأكثر شعبية وتداولاً ، كانت " الثورة " . كل ما حدث ويحدث في البلدان المذكورة سمي " ثورة " ، وجرى تعميم نفس المعايير " الثورية " في كل مكان حطت فيه رحال الثورة . ورغم التراجع عند عدد لابأس به من الكتاب عن التسارع بإطلاق توصيف الحركات الشعبية إجمالاً بالثورة ، واستخدام تسميات أخرى ، مثل الانتفاضة الشعبية أو الحركات الاحتجاجية .. ألخ .. إلاّ أن المتحمسين ، وأطراف محلية ودولية لها برامجها الخاصة ، تصر على استخدام مصطلح " الثورة " لجذب أوسع القوى الشعبية إلى الشارع ..

في حين أن الواقع الموضوعي يتطلب قراءة متأنية ونوعية علمية لكل حدث تغييري في كل بلد عربي ، قبل إطلاق التسميات والمصطلحات السياسية عليه ، لاسيما وأن التطورات اللاحقة لأهم ثلاث " ثورات " تقدم الدلالة ، على أن من المستحيل نعتها بالثورة وفقاً للمفاهيم الثورية ، التي تؤكد على أن هبة الغضب الشعبي الناقمة على النظام لاتكفي لاكتساب اسم الثورة . وإنما تحتاج إلى توفر مجموعة من العوامل والفعاليات والقيم ، التي تعبر عنها قيادات الثورة وخلفياتها وبرامجها وأهدافها مجتمعة .

تأكيداً على ذلك ، يكفي أن ننظر إلى التناقضات والتجاذبات الدامية اللاحقة في مشهد الثورة التونسية والمصرية .. حيث يبرز السؤال : من هم الثوار .. وأين هم الثوار .. ومن اختطف أو حصد ثمار الثورة . أما في ليبيا فالمسألة في غاية الوضوح والمأساوية . فالثورة في بني غازي تحولت إلى أداة للقوى الدولية وحلف الناتو .. وإلى أداة تدمير كياني للوطن . والسؤال المشروع هنا ، هل يبقى الثوار كقوى تحررية تغييرية ضد الاستبداد ثواراً عندما يتحولون إلى أداة للقوى الامبريالية للسيطرة على بلدانهم ومقدراتها . وهل يصح أن نطلق بعد ذلك على الحدث الليبي مصطلح الثورة ؟ كذلك الأمر في اليمن حيث تستثمر " القاعدة " الإرهابية الدولية تستثمر الزخم الغاضب في الشارع لفرض سطوتها وسيطرتها على مساحات متزايدة من الأراضي اليمنية ، وحيث تنهش مخالب القبلية والطائفية الجسد اليمني ؟ وفي سوريا الأمر يدعو إلى التبصر والتأني في اعتبار أن مسارالخط البياني للوقائع فيما يحدث فيها هو خط " ثورة " . خاصة وأن قيادات " الثورة " الأكثر ظهوراً تحت الأضواء الدولية ، لم تخف تبنيها للبرنامج الأميركي الأطلسي الإسرائيلي في الشرق الأوسط ، وجهرت بطلبها السافر لكل أشكال التدخل الخارجي وأولها التدخل العسكري لإيصالها إلى سدة الحكم ، الأمر الذي لن يمر إلاّ على أشلاء ودماء مئات الآلاف من السوريين .

يفوق كل هذه التعارضات والتجاذبات الذاتية البائسة في الثورة على اختلاف تموضعها ، هو التدخل الدولي الأميركي الأوربي ، السري والعلني ، المسبق واللاحق ، في حراك هذه الثورات ، الذي تمثل في إصدار الإملاءات وأوامر العمليات العلنية إليها ، لتسييرها حسب مصالح تلك القوى الدولية ، بمشاركة دول الخليج النفطية القبلية المفوتة والخاوية من أي مؤسسة تمثيلية ديمقراطية ومن حقوق الإنسان ، والتي ينتشر فوق أراضيها القواعد والقوات الأجنبية ، فهل تظل " الثورة " ثورة عندما يوجهها أوباما من واشنطن وساركوزي من باريس وكاميرون من لندن وحمد آل ثاني من الدوحة وأردوغان العثماني الأطلسي من أنقرة ؟

هذا لايعني بأي حال التشكيك باستحقاق الثورة . فحيثما هبت الجماهير لتصنع ثورتها ، كانت هذه الجماهير تملك كل أسباب الشرعية لثورتها ضد الاستبداد والقمع والتهميش الاجتماعي والإفقار ، وتملك في آن حق حصاد ثمار ثورتها نظاماً بديلاً مغايراً ديمقراطياً وعادلاً . كل الذين سقطوا في غمرة صنع الثورة وصولاً للحرية والعدالة هم شرفاء شهداء صادقون . لكن ما لم يكن في الحسبان جدياً ، هو أن المجتمع يضم إضافة إلى قوى الثورة ، يضم قوى سياسية واجتماعية ذات وزن ولها علاقاتها وارتباطاتها المصليحة دولياً ، لاتقبل بالثورة ولا بطموحاتها في إسقاط النظام كلياً . وقد وظفت هذه القوى ثغرات وقصور الثورة في إعداد قواها وبرامجها وعقيدتها الثورية المتكاملة ، لتعمل على اختراقها وتحويل مساراتها نحو إجهاضها . بمعنى ، لم تكن الثورات كاملة البنية والمفاعيل والاستراتيجيا . وحدث ما حدث من التآمر والألاعيب السياسية ، كي لاتتحول إلى ثورات حقيقة تحمل برنامج وطني ديمقراطي على أنقاض إسقاط النظام من رأسه إلى قواعده ومقوماته .

واللافت هنا ، أن موجات الثورات لم تبلغ ، باستثناء البحرين التي تملك إرثاً سياسياً متميزاً ، لم تبلغ المغرب وشواطيء دول الخليج تحديداً التي تمثل أسوأ أنواع الأنظمة امتهاناً للقيم الإنسانية والديمقراطية ولتوزيع الثروة وأسوأها ارتباطاً مع الدول الامبريالية والكيان الصهيوني . ففي قطر تقبع أهم قاعدة عسكرية للولايات المتحدة في العالم . وفي البحرين تتمركز قيادة الأسطول الخامس الأميركي . ويتوزع نحو مئة ألف جندي أميركي وفرنسي وبريطاني في قواعد عسكرية في الكويت والإمارات المتحدة وعمان والمملكة السعودية . والمغرب يحكمه أمير المؤمنين بسلطات دستورية ودينية مطلقة مباركة من الدول الغربية هي أكثر تشدداً ، حتى في تعديلاتها الأخير ، من السلطات التي تتمركز بيد الرئيس السوري المطلوب من نفس الجهات الدولية إسقاطه بذريعتها . وحسب آخر الإحصائيات فإن الأمراء السعوديين يعود إليهم ’ثمن العائدات النفطية في المملكة ، وفوق ذلك يتقاضى كل أمير من الأمراء البالغ عددهم ستة آلاف أمير ( 275 ) ألف دولار شهرياً . وإحدى شركات المجموعة الاقتصادية لملك المغرب حققت أرباحاً عام 2010 ( 5 , 2 ) مليار دولار ، في وقت ’يدفع فيه فقراء المغرب إلى مزيد من التهميش والفقر والهجرة في قوارب الموت نحو آفاق مجهولة بحثاً عن اللقمة الكريمة . كما لم تصدر من أوباما وساركوزي وكاميرون وأردوغان إملاءات التنحي عن الحكم لأي أمير أو ملك ، مثلما صدرت إلى رؤساء تونس ومصر وليبيا وسوريا واليمن . ما يستدعي بحق إعادة الاعتبار إلى المفهوم السياسي الاجتماعي للثورة ، وحماية مفهوم الثورة من العبث به واستخدامه في غير محله .

الأمر الغريب المركب في الحدث " الثوري " المتداعي في البلدان العربية يكشف أوضاع اليسار البائسة الراهنة .. ودور اليسار الغائب أو يكاد فيما يحدث . مرارة واقع اليسار العربي ، بعد انهيار المعسكر الاشتراكي وانفراد الولايات المتحدة الامبريالية الأميركية بالقطبية الدولية وانتشارثقافة العولمة الرأسمالية الفاسدة ، تلزمنا أن نسمي الأشياء باسمائها ، من خلال مجموعة من الأسئلة .. هل يمكن اعتبار كل من يزعم أنه منتم إلى اليسار هو يساري ؟ .. هل يمكن أن يقوم يسار دون الانتماء إلى نظرية ثورية وبخاصة النظرية الماركسية ؟ .. وأن كل من بدل جلده وعقيدته السياسية وتحول إلى خادم لسادة الرأسمال محلياً ودولياً يبقى يسارياً ؟ .. وأن اليسار الذي يتخذ الآن برنامج العولمة الامبريالية لتأبيد الهيمنة الرأسمالية على العالم ، وتأبيد تهميش وعبودية أربعة أخماس البشرية إلى ما شاء الله ، الذي يتطلب عربياً إضافة إلى مستلزمات العولمة الدولية بعامة ، يتطلب إجراء صفقة خيانية ذليلة تكرس الكيان الصهيوني وتشرد الشعب الفلسطيني خارج وطنه ، كما يتطلب الانغماس في مشروع الشرق أوسط الجديد ، الذي لايتورع عن استخدام أكثر الآليات تدميرية ودموية ، ليضع كل الكيانات العربية وثرواتها الوطنية والمالية وأسواقها تحت تصرف الإدارة الأميركية والصهيونية ، بديلاً لبرنامج الوحدة الوطنية والديمقراطية والعدالة الاجتماعية والمقاومة للهيمنة الأجنبية ، يمكن أن يحسب يساراً في حسابات ومفاهيم اليسار ؟

الإجابة على هذه الأسئلة بصدق ، تظهر جزءاً هاماً من حقيقة ضعف اليسار فيما سمي ثورات " الربيع العربي " والأجزاء الأخرى لحقيقة الضعف ، متروكة للتقييم التاريخي النقدي لحركة اليسار العربي في عهد السوفييت وما بعد السوفييت .
لقد فاجأ توقيت وحجم حركة الشراع العربي اليسار ، فهذه الحركة لم تكن بعامة من صنع اليسار وإن ساهم اليسار فيها بداية أو لاحقاً . لأن اليسار ، خاصة بعد انهيار المعسكر الاشتراكي ، لم يكن بوارد لديه العمل في الأوساط الشعبية والطبقة العاملة كما هو معروف سابقاً ، بل اقتصرت توجهاته نحو النخب الطلابية والثقافية . وهذه النخب عندما تتحرك ، كما حدث واقعياً ، لاتحمل برنامجاً سياسياً اجتماعياً جاذباً للطبقات الشعبية . وعندما تندمج شرائح من هذه الطبقات في حركة الشارع النخبوية لاتلبث أن تجد أن قضاياها لامكان لها وسط اهتمامات هذا الشارع ويغمرها الاحساس أنها هنا أيضاً مهمشة . وهذه المفاجأة جعل اليسار عاجزاً عن التقييم السياسي الاجتماعي لما يحدث . فالبعض من اليسار وضع كل بيضه في سلة " الثوار " والبعض الآخر وقف متردداً .

ما يمكن قوله بالمجمل ، أن رايات اليسار ونداءاته وشعاراته لم تظهر بوضوح في حركة الأحداث .. في " الثورة " .. وعجزه الذاتي والتاريخي وتردده في حسم الموقف المبدئي مما يجري حقيقة ، فتح في المجال للقوى الإسلامية ، التي عقدت صفقات مزدوجة مع الشارع الغاضب ومع اميركا والغرب ، لتقبض على مقود توجهات " الثورة " وتحصد لاحقاً ، عبر عملية الاقتراع المشحونة بالتواطؤ مع أركان النظام السابق والحارقة لفرص الحركة والوقت بالنسبة للآخرين ، تحصد المركز الأول ما بين قوى وتيارات " الثورة " لاسيما قوى اليسار منها . ولعل أكثر أخطاء بعض اليسار سوءاً ، هو فصل الوطنية عن الديمقراطية ، ما أدى إلى ارتهانه لطروحات الغرب الامبريالية حول حقوق الإنسان المزيفة بالرعاية الغربية . ومن ثم أدى بهذا البعض إلى منزلق التنسيق مع الغرب الأميركي لتحقيق الأهداف المشتركة ، دون التوقف عند حقيقة أن لا شراكة مع الامبريالية على المصالح الوطنية مهما حمل المقابل من تسميات وقيم ، ودون أي اعتبار إلى أن مثل هذه الشراكة تدخل في خانة الخيانة الوطنية . الأمر الذي يتطلب إعادة الاعتبار لمفهوم اليسار وقيمه الثورية الوطنية والسياسية والاجتماعية .

وبناء على ما تقدم ، أمام اليسار العربي مهام كبير ة لإعادة بنائه كحركة فاعلة في الشارع السياسي الاجتماعي . في مقدمة هذه المهام إعادة وضع الاشتراكية في صميم البناء الفكري والسياسي للحركة بشكل واضح وراسخ . وإذا كان للمرجعية الفكرية الثورية دور أ ساس في تشكل هوية اليسار ، فإن للبرنامج السياسي الاجتماعي الديمقراطي المتكامل دور لايقل أهمية بل هام جداً في حركة اليسار وفي اندماجها في أوساط الطبقات الشعبية .. التي لاتنتصر ثور شعبية بدونها .

وحسب تجارب المراحل الماضية ، فإن اليسار حتى يستعيد دوره التاريخي وألقه وفعاليته ، لابد من أن يتعامل مع استحقاقات الحاضر والمستقبل ، وفق جدلية تندمج فيها المهام ، الوطنية ، والديمقراطية ، والقومية التحررية ، والعدالة الاجتماعية ذات التوجه الاشتراكي . بمعنى أن " الثورة " لايمكن اختزالها بإ سقاط رأ س النظام وبعض معاونيه . ولايمكن في غمرة المواجهة المعقدة والصعبة مع الاستبداد استجداء التدخل الخارجي لاسيما التدخل العسكري . ففي الحالتين تفقد الثورة مضامينها ، بل وتفقد قيمتها الثورية ، وتسقط عندما تسقط رهينة لدعم وتوجهات وتخلات الخارج التي لن تكون إلاّ معادية للوطن وللأهداف الحقيقية للثورة . والتجربة من تونس إلى ليبيا ومصر وسوريا واليمن خير برهان على ذلك . ولايمكن للثورة الحقيقية أن تقف عند حدود صفقة تداول السلطة بين أوساط الطبقة السياسية المتصارعة على الحكم ، فهذا التوقف يقتل الثورة ويصادر حقوقها في متابعة الطريق لإنجاز تحولات اجتماعية سياسية باتجاه الاشتراكية ، التي وحدها توفر فعلاً كامل قيم الحرية والديمقراطية والعدالة والمساواة في المجتمع .. التي تندلع الثورات الشعبية من أجلها ..



#بدر_الدين_شنن (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- إنتهاء زمن الحزب القائد
- من سيحدد خواتم الأزمة السورية
- الباحثون عن الشرعية والدعم خارج القاعدة والوطن
- العناوين الغائبة في الحوارات والمؤتمرات
- الثورات السلمية المغدورة
- سوريا بين عهدين
- في الحوار واللاحوار
- إيقاعات رقصة الحوار المر
- بين حوار الدم وحوار العقل
- الخطوة الأولى لأي إصلاح أو حوار
- الوطن قبل وفوق الجميع
- أول أيار ومواسم الحرية
- سوريا جديدة ديمقراطية آتية ..
- السوريون على طريق الحرية
- ضد الاستبداد والتدخل الخارجي
- السوريون يتحفزون للثورة
- الثورة الليبية والتدخل التآمري الدولي
- الرئيس تشافيز : في ليبيا ثورة حرية
- على كل أنظمة الاستبداد أن ترحل
- وماذا عن الثورة في سوريا ؟


المزيد.....




- الطلاب الأمريكيون.. مع فلسطين ضد إسرائيل
- لماذا اتشحت مدينة أثينا اليونانية باللون البرتقالي؟
- مسؤول في وزارة الدفاع الإسرائيلية: الجيش الإسرائيلي ينتظر ال ...
- في أول ضربات من نوعها ضد القوات الروسية أوكرانيا تستخدم صوار ...
- الجامعة العربية تعقد اجتماعًا طارئًا بشأن غزة
- وفد من جامعة روسية يزور الجزائر لتعزيز التعاون بين الجامعات ...
- لحظة قنص ضابط إسرائيلي شمال غزة (فيديو)
- البيت الأبيض: نعول على أن تكفي الموارد المخصصة لمساعدة أوكرا ...
- المرصد الأورومتوسطي يطالب بتحرك دولي عاجل بعد كشفه تفاصيل -م ...
- تأكيد إدانة رئيس وزراء فرنسا الأسبق فرانسو فيون بقضية الوظائ ...


المزيد.....

الصفحة الرئيسية - ملف - حول دور القوى اليسارية والتقدمية ومكانتها في ثورات الربيع العربي وما بعدها - بمناسبة الذكرى العاشرة لتأسيس الحوار المتمدن 2011 - بدر الدين شنن - إعادة الاعتبار - للثورة - .. واليسار .. والاشتراكية