أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - محمد حسين حبيب - جامعة بابل ودورها في تفعيل الوعي بالثقافة الرقمية















المزيد.....

جامعة بابل ودورها في تفعيل الوعي بالثقافة الرقمية


محمد حسين حبيب

الحوار المتمدن-العدد: 3566 - 2011 / 12 / 4 - 23:05
المحور: الادب والفن
    


القطاع الأكاديمي ودوره في تفعيل الوعي والثقافة الرقمية
تجربة (جامعة بابل العراقية) أنموذجا
د. محمد حسين حبيب
جامعة بابل – العراق
(( لا أريد أن يكون منزلي محاطا بالجدران من كل جانب , ونوافذي مسدودة , أريد أن تهب ثقافات كل الأوطان على منزلي , من جميع الجهات , وبكل حرية .. لكنني أرفض أن يقتلعني أحد من جذوري . )) .. المهاتما غاندي

إن أول ما تجدر الإشارة هنا الى الشخص ( صاحب القرار الرئيس ) أو مجموعة الأشخاص الذين تقع على عاتقهم المسؤولية الأولى على ( القطاع الأكاديمي ) بتعددية مسمياته المتقاربة في كافة المؤسسات الجامعية العربية وغير العربية , بان يكون هذا ( الشخص / الأشخاص ) من المنتمين الحقيقيين الى عالم تقانة المعلوماتية الجديدة وهم مؤمنون ايمانا غليظا بأهمية (الوعي الرقمي) و(الثقافة الرقمية) المرتبطين مباشرة بوعي المجتمع وتحضره بالتعامل مع الحاسوب الآلي والمرتبط ايضا بفضاء شبكة الانترنت المعلوماتية . لان ذلك الانتماء والإيمان ينعكس مباشرة في آلية عمل قيادة هؤلاء التنفيذية لمؤسساتهم الجامعية , والتي تعكس هذه المؤسسات في ذات الوقت حضارة ورقي وتقدم ذلك المجتمع , بمعنى آخر ان مقولة ( الرجل المناسب في المكان المناسب ) هي ضرورة حتمية بل وقصوى وفق هذا التقديم .
وبايجاز نشير الى البدايات الاولى للثقافة الانسانية الاولى , وعبر تعاقب حقب تاريخية عديدة وبمختلف الازمنة والامكنة اذا ما تتبعناها سنجد انها بدأت بمرحلة ( الشفاهية ) قبل اكتشاف الورق , ومن ثم مرحلة ( الكتابية ) المرتبطة بالتدوين الورقي , وصولا الى المرحلة الاخيرة وهي المرحلة ( الرقمية ) حيث الاستغناء عن كل ما هو ورقي والاعتماد على اجهزة الكومبيوتر الحديثة بمختلف أحجامها وأنواعها الكبيرة والمتوسطة والصغيرة جدا في جميع تعاملاتنا الحياتية وفي كافة المجالات العلمية والثقافية والإنسانية .
ويمكن تقديم تعريف أولي للثقافة الرقمية وهي : " الثقافة الوافدة علينا من خلال ما يُعرف بعصر الموجة الثالثة الذي يعيشه الإنسان حاليا، وهو العصر ألمعلوماتي الذي رافقته ثورتان تكنولوجيتان هما: ثورة الاتصالات، وثورة في تقنية المعلومات من خلال الأجهزة الإلكترونية المختلفة، سواء كانت هذه الأجهزة حاسبات آلية، أو أجهزة أتاري، أو أجهزة فيديو، أو أجهزة إذاعية وتلفزيونية تستقبل الإرسال المحلي، أو تستقبل محطات الأقمار الصناعية التي تبث عروض القنوات الفضائية المختلفة والمنتشرة في شتى بقاع العالم الآن. " .. وهي ايضا : ( كل ما يمكن ان يطلع عليه الفرد من معلومات علمية وثقافية وفنية وادبية واعلامية وغيرها عبر شاشة الحاسوب المرتبطة اصلا بشبكة الانترنت وفضائها المعلوماتي , وليس هذا وحسب , شريطة ارتباط هذا الاطلاع بصفة ( التفاعلية ) ما بين الشخص المتصفح المطلع وبين وافر المعلومات التي أمامه , تفاعلا فكريا متبادلا , (اخذ و عطاء) , كل بحسب تخصصه و اهتماماته .
يوما بعد يوم تتسارع الاكتشافات الحاسوبية الجديدة , بل وتتنافس الشركات ذات العلاقة – لا بالأيام حسب بل بالساعات - بالترويج لكل ماهو جديد ومتطور ومكتشف , الامر الذي يجعلنا مباشرة نتامل المستقبل وبما سوف تحيطه هذه الرقمية عبر جميع قنواتها المعرفية الانفجارية المنطلقة بسرعة صاروخية هائلة, يشير الخبير بشؤون المستقبل الامريكي هرمان كوهين ومدير مؤسسة هوديسون في نيويورك , في كتاب له بعنوان ( المائتا سنة المقبلة ) : " ان الاقتصاد العلمي سيواصل ازدهاره وسيتمتع اكثر البشر بالعيش بمستوى اكثر بكثير مما هو راهن , وسينعمون بالانجازات المعيشية المتزايدة مع دخول القرن الحادي والعشرين . ويصرح بأن الإنسان سيشهد تحقق ( مدينة فاضلة ) في عام 2176م . وسيأتي تحقق تلك المدينة الفاضلة لا على أساس الأخلاق والفضيلة والإنسانية , بل في ضوء تطور التكنلوجيا واتساع استعمالها واكتشاف طاقة ووقود اكثر وفرة وأيسر استحصالا , ووفرة الغذاء والملبس والمسكن والمواد الأولية للجميع . "
أما من الناحية السياسية فنتوقف عندما ثبته كوفي عنان في ( تقريره بمناسبة الألفية حول تحديات القرن الحادي والعشرين ) .. حيث جاء ما نصه : " هناك اشياء كثيرة توجب علينا الاحساس بالأمتنان . فبأمكان معظم الناس اليوم ان يتوقعوا العيش مدة اطول من المدة التي عاشها ابواهم , ناهيك عن المدة التي عاشها اسلافهم الابعد فهم يحصلون على تغذية افضل وينعمون بصحة احسن ويتلقون تعليما افضل ويواجهون اجمالا احتمالات اقتصادية افضل . " كما ويذهب الى القول : " ولكن يجب ان لا نكتفي بالكلام عن المستقبل . اذ يجب ان نشرع في تهيئة ذلك المستقبل الان . وليكن مؤتمر قمة الالفية ايذانا بتجدد الدول الاعضاء تجاه اممها المتحدة ... " ويضيف : " ولاثار ثورة الاتصالات صور اخرى ايضا . فشبكة الانترنت هي اسرع ادوات الاتصال نموا في تاريخ الحضارة , ولعله اسرع الادوات من أي انوع الانتشارات . وانما يؤدي بالفعل اقتران تكنولوجيا المعلومات وشبكة الانترنت والتجارة الالكترونية الى إحداث تحول العالم مثل التحول الذي أحدثته الثورة الصناعية ... " الى ان يقول عن بناء الجسور الرقمية ما نصه : " واود ان اركز هنا على نقلة تكنولوجية تُحدث بالفعل تحولا في الحياة الاجتماعية والاقتصادية , وهي ( الثورة الرقمية ) اذ تشهد صناعات الاتصالات والمعلومات تغيرات اساسية بسرعة تقارب سرعة البرق ... فقد استغرق وصول المذياع الى خمسين مليون شخص 38 عاما , والتلفزيون 13 عاما اما الانترنيت فقد اصبح يستخدمها عدد مماثل من الناس في غضون اربع سنوات فقط . وفي عام 1993م كانت هناك 50 صفحة على الشبكة العالمية , اما اليوم فهناك مايزيد على خمسين مليون صفحة . وفي عام 1998م كان عدد الموصولين بشبكة الانترنت 143 مليون شخص فقط , ولكن بحلول عام 2001م سيرتفع هذا العدد الى 700 مليون شخص . وفي عام 1996م بلغت معاملات سوق التجارة الامريكية 6,2 بليون دولار , وبحلول عام 2002م من المتوقع ان ترتفع الى 300 بليون دولار . واصبح للانترنت بالفعل نطاق من التطبيقات يفوق في اتساعه أي وسيلة اخرى سبق اختراعها من وسائل الاتصال" .
لقد تقصد الباحث في ايراد هذه المقولات والارقام كما هي بهدف مقارنتها بالزمن الحالي حيث نتلمس بوضوح مضاعفة الاهمية للمقولات الى جانب مضاعفات كبيرة للارقام الواردة فيما لو توفرت لنا احصائيات جديدة آنية . وبالفعل لقد اشارت الاحصائيات والدراسات المختصة الان الى وجود (اكثر من مليار) شخص يكتبون في مواقع الانترنت وابرزها موقع الفيس بوك اضافة الى مواقع التواصل الاجتماعي الاخرى .
ويمكن المرور على ادلة اخرى دامغة تؤكد مستقبلنا الرقمي الذي لا مناص منه ,ونكتفي اخيرا الى الإشارة هنا الى زمن وفرة الشرائح الدقيقة وتداولها بين الناس بشكل طبيعي وبحسب اشارة ميتشيو كاكو في كتابه ( رؤى مستقبلية ) حيث يشير ان هذه الشرائح " ستندس بخفة وبالآلاف ضمن نسيج حياتنا وستدخل ضمن الجدران والاثاث وادواتنا وسياراتنا وحتى مجوهراتنا . وقد تحتوي ربطة عنق بسيطة في المستقبل طاقة حاسوبية اكبر من ( سوبر كومبيوتر ) اليوم . وقد صنعت حتى الان نماذج اولية من هذه الاجهزة تتابع بصمت تحركاتنا من غرفة لأخرى ومن بناء لآخر , تنفذ اوامرنا خفية " .
ويورد كاكو قول فايزر الذي ينص : " لن يكون هناك غضاضة يوما ما في المستقبل , ان نذهب الى البقال ونشتري( 6 حزم ) من الكومبيوتر , تماما كما نشتري البطاريات اليوم " .. كما يؤكد كاكو أن الانترنت جاءت لتبقى لأنها الآن وستبقى ضرورة ملازمة لمجالات حياتنا كافة , أعمالنا تجارتنا علمنا فنوننا وتسليتنا الى الأبد . وبسبب الانترنت تتحطم القيود ويشترك الجميع – بل يكادوا – يتوحدون في ثقافة عالمية مشتركة بقيمها ونشاطاتها أخبارها واتصالاتها .

في ضوء ما تقدم , ما الذي يمكن ان يقدمه ( القطاع الاكاديمي ) والقائمين عليه للعاملين فيه من ( اساتذة وموظفين وطلبة ) من اجل اللحاق بهذا الصاروخ الرقمي الآن ومستقبلا , بهدف تفعيل الوعي والثقافة الرقمية بوصفهما ضرورة من ضرورات العمل الأكاديمي الجديد الحالي والمستقبلي ؟
قبل الاجابة على هذا التساؤل , يمكننا حصر بعض من معوقات انتشار الثقافة الرقمية بهدف إزاحتها الآن ومستقبلا , نذكر منها :
1 – انتشار ألامية الهجائية في التعامل مع الحاسوب والانترنت .
2 – تدني مستوى الطلاقة باللغة الإنجليزية .
3 – تشوش هدف المستخدم لشبكة الانترنت , بمعنى آخر غياب ( ثقافة الاختيار ) .
4 – ضعف إدراك الكاتب او الأديب ( صاحب النتاج الفكري او الفني ) أهمية نشر مادته رقميا .
فالقضاء على مثل هذه الأمراض والعلل الاجتماعية أصبح من الأهمية بمكان ما يمكن تطوير العمل الالكتروني وإشاعة الثقافة الرقمية بشكل أوسع مستقبلا .
تجربة جامعة بابل العراقية :
من اجل تفادي بعضا من معوقات انتشار ثقافة الانترنت واشاعة التعامل المجتمعي قبل الجامعي مع الفضاء المعلوماتي , سعت ( جامعة بابل العراقية ) وعبر موقعها الالكتروني : الرابط http://www.uobabylon.edu.iq/ -والمتفرع الى جميع مواقع الكليات التابعة لجامعة بابل - الى حث اكبر عدد ممكن من المنسبين للقطاع الجامعي خاصة , وعدد اخر مهم من افراد المجتمع عامة , حثهم للتعامل مع شبكة الانترنت من خلال فرض اليات عمل منظمة ومحسوبة جعلت الجميع – سواء كرها او اختيارا – الى اللجوء لهذه الشاشة الزرقاء والتفاعل معها ومتابعة مجرياتها يوما بعد يوم بحسب التحديثات الجارية والحالة المراد التحقق منها او متابعتها .
فعمدت الجامعة الى توجيه الاساتذة بنشر جميع محاضراتهم العلمية وفق المفردات المنهجية الوزارية عبر موقع الجامعة , وعبر فتح حساب خاص لكل تدريسي , مع التاكيد على عدم إعطاء المحاضرات ورقيا , وتوجيه الطلبة الى اخذ المحاضرات ونسخها من الموقع ذاته , هذا الى جانب نشر جميع الاعلانات والجداول الاسبوعية ومواعيد الامتحانات الشهرية والفصلية والقرارات الصادرة والانذارات والتشكرات والعقوبات وكل ما يتعلق بسير الاقسام العلمية وواجبات الطالب وحقوقه ( ما له وما عليه ) .. كل ذلك يتابعه الطالب عبر الموقع وبشكل يومي متواصل . هذا الى جانب فتح حساب خاص بكل طالب بهدف تسهيل مناقشة مدرس المادة وعبر الموقع ايضا , اضافة الى نشر البحوث والدراسات التي من شانها ان تفيد الطالب والاستاذ على حد سواء للاطلاع عليها ايضا , وحتى ما يتعلق بدرجات تقييم الطلبة انفسهم يتم نشر نتائج الامتحانات عبر موقع الجامعة الامر الذي يسهل الاطلاع عليها , وكذلك كي يتسنى لاولياء امور الطلبة متابعة المستوى العلمي لابنائهم , فتتوسع هنا ثقافة الاتصال الرقمية اجتماعيا في حث الاخرين على توفر وعي رقمي مهما كان يسيرا , وهذا النشر الرقمي لكل هذه التفاصيل من شانه ان يعزز اهتمام الطالب بمستواه العلمي تجنبا لسمعته الشخصية خاصة اذا ما عرف الطالب ان جميع متصفحي موقع الجامعة سيطلعون على مستواه العلمي بشكل واضح .
ولعل من الامور التي تفكر بها ( جامعة بابل ) الان , من اجل تعزيز التفاعل الالكتروني ما بين المؤسسة الجامعة وشبكة الانترنت , وبهدف توفير عناصر تجذب انتباه الطلبة وتبعدهم عن الكثير من المواقع المسيئة أخلاقيا أو فكريا بعيدا عن قضاء وقت تهيمن عليه جعجعة بلا طحن, ودردشات ملهية لا هدف لها , تفكر الجامعة بإنشاء موقع اجتماعي للتواصل الجامعي قريب الشبه بموقع (فيس بوك) , كي يعزز التواصل الرقمي والاجتماعي والعلمي في ذات الوقت , ويكون عنصر جذب من شانه ان يفتح ابواب مستقبلية اخرى مشابهة تصب في ذات الاتجاه العلمي والثقافي الرقمي التوعوي , ونكون عندها ازاء وعيا رقميا بدرجة مقبولة الى حد ما .
مقترحات :
- تفعيل جميع سبل التواصل بين المؤسسة الاكاديمية والمجتمع الكترونيا من خلال تصميم مواقع الكترونية ديناميكية تكون هي البوابة الرئيسية بين المؤسسة والمجتمع.
- تفعيل مفهوم (الحكومة الالكترونية: حيث تقديم الخدمات على الموقع يؤدي بالنتيجة على ضرورة نشر الوعي الرقمي لكافة فئات المجتمع) .
- جامعة بابل: تتواصل مع طلبتها، باعتبارهم عينة من مجتمع، من خلال النشر على مواقع الكليات : ( المحاضرات / الاعلانات / النتائج الامتحانية / الاختبارات السابقة واللاحقة / المناهج الدراسية / الجداول الاسبوعية وغيرها ..
- مناقشة الطالب والاستاذ بخصوص محاضرة معينة.
- حث المؤسسات المختصة في ادراج (مادة الحاسوب) منذ مراحل دراسية مبكرة: هذا يساهم في بناء جيل واعي رقميا فضلا عن حث اولياء امور التلاميذ على الاطلاع ولو بدرجة ضئيلة نسبيا على (العالم الرقمي) .
- استعداد المؤسسة الاكاديمية في قيام دورات تدريبية لجميع منتسبي المؤسسات الاخرى: هذه التجربة معمول بها في العراق حيث يجبر موظف الدولة على الدخول في دورة حتمية في مجال الحاسبات حيث لايمكن ترقيته الا اذا اجتاز الدورة بنجاح.
- تبني المؤسسة الاكاديمية قناة فضائية متخصصة بنشر الوعي والثقافة الرقمية باسلوب مناسب لجميع فئات المجتمع.

ملاحظة : هذه الدراسة ورق عمل للكاتب نفسه مشاركة في ( مؤتمر الامن والسلامة في الفضاء المعلوماتي ) من 21- 23 / 11 / 2011م – عمان , التي تقيمه : الجامعة الاردنية مع المرصد العربي لامن وسلامة الفضاء السيبيراني .

د. محمد حسين حبيب
كلية الفنون الجميلة – جامعة بابل – العراق
الموقع الشخصي : http://www.mhhabeeb.com
البريد الالكتروني : [email protected]



#محمد_حسين_حبيب (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- مراكزنا المسرحية : بكم يمتد عمرنا المسرحي
- مسرحية (الحسين الآن)رؤية درامية مغايرة
- الشخصية الازدواجية من علل جامعاتنا العراقية


المزيد.....




- تابع HD. مسلسل الطائر الرفراف الحلقه 67 مترجمة للعربية وجمي ...
- -حالة توتر وجو مشحون- يخيم على مهرجان الفيلم العربي في برلين ...
- -خاتم سُليمى-: رواية حب واقعية تحكمها الأحلام والأمكنة
- موعد امتحانات البكالوريا 2024 الجزائر القسمين العلمي والأدبي ...
- التمثيل الضوئي للنبات يلهم باحثين لتصنيع بطارية ورقية
- 1.8 مليار دولار، قيمة صادرات الخدمات الفنية والهندسية الايرا ...
- ثبتها أطفالك هطير من الفرحه… تردد قناة سبونج بوب الجديد 2024 ...
- -صافح شبحا-.. فيديو تصرف غريب من بايدن على المسرح يشعل تفاعل ...
- أمية جحا تكتب: يوميات فنانة تشكيلية من غزة نزحت قسرا إلى عنب ...
- خلال أول مهرجان جنسي.. نجوم الأفلام الإباحية اليابانية يثيرو ...


المزيد.....

- صغار لكن.. / سليمان جبران
- لا ميّةُ العراق / نزار ماضي
- تمائم الحياة-من ملكوت الطب النفسي / لمى محمد
- علي السوري -الحب بالأزرق- / لمى محمد
- صلاح عمر العلي: تراويح المراجعة وامتحانات اليقين (7 حلقات وإ ... / عبد الحسين شعبان
- غابة ـ قصص قصيرة جدا / حسين جداونه
- اسبوع الآلام "عشر روايات قصار / محمود شاهين
- أهمية مرحلة الاكتشاف في عملية الاخراج المسرحي / بدري حسون فريد
- أعلام سيريالية: بانوراما وعرض للأعمال الرئيسية للفنان والكات ... / عبدالرؤوف بطيخ
- مسرحية الكراسي وجلجامش: العبث بين الجلالة والسخرية / علي ماجد شبو


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - محمد حسين حبيب - جامعة بابل ودورها في تفعيل الوعي بالثقافة الرقمية