أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - ملف - حول دور القوى اليسارية والتقدمية ومكانتها في ثورات الربيع العربي وما بعدها - بمناسبة الذكرى العاشرة لتأسيس الحوار المتمدن 2011 - احمد القاضي - اليسار .... الخروج من الأطلال؟















المزيد.....

اليسار .... الخروج من الأطلال؟


احمد القاضي

الحوار المتمدن-العدد: 3567 - 2011 / 12 / 5 - 19:28
المحور: ملف - حول دور القوى اليسارية والتقدمية ومكانتها في ثورات الربيع العربي وما بعدها - بمناسبة الذكرى العاشرة لتأسيس الحوار المتمدن 2011
    


اليســــــــــــار .... الخـــروج مــن الأطــلال؟



1ــ هل كانت مشاركة القوى اليسارية والنقابات العمالية والاتحادات الجماهيرية مؤثرة في هذهِ الثورات؟ و إلى أي مدى؟



الحركات الإحتجاجية التي شهدتها ما يسمى بـدول الربيع العربي كانت، كما هو معروف، نتاج، إتفاق مجموعة من الشباب مجهولي الهوية السياسية عبر الفيس بوك على تنظيم مظاهرات إحتجاجية ضد وقائع قمعية محددة ...في تونس إحتجاجا على انتحار بوعزيزي اثر ما تعرض له من صفع واهانة...وفي مصر ضد موت خالد سعيد تحت التعذيب ...وفي ليبيا ضد مجزرة سجن ابي سليم.....ولم يكن أحد من منظمي تلك المظاهرات يأمل في أن تكون اكثر من مظاهرة ناجحة ولكن إندياح الماء في البركة الآسنة فاق توقعاتهم حيث تحولت الى إحتجاجات شعبية واسعة عمت المدن بسبب الاحتقان السياسي والاقتصادي والفساد وتعاظم القمع ضد المعارضين الفاعلين.... وقد تم كل ذلك في غياب كامل للتنظيمات اليسارية المدجنة...أما النقابات العمالية فلم تكن أحسن حالآ من الاحزاب والتنظيمات اليسارية، وهي نقابات مطلبية بلا أفق سياسي.....قرأنا عن إضرابات واعتصامات وبيانات نقابية تأييدآ للحركات الإحتجاجية ولكن لم يكن لها اي دور في مسارها وفي توجيه الشارع والتأثير عليه.



2- هل كان للاستبداد والقمع في الدول العربية الموجه بشكل خاص ضد القوى الديمقراطية واليسارية دوره السلبي المؤثر في إضعاف حركة القوى الديمقراطية واليسارية؟



ليس للقمع أيّ دور في ضعف اليسار في بلدان ما يسمى بالربيع العربي ...فاليسار منذ ستينات القرن العشرين أصبح شريكآ ديكوريآ لانظمة قومية شوفينية ترفع شعارات يسارية واشتراكية وتخصص نصف مقاعد ما يسمى مجلس الشعب (البرلمان) للعمال والفلاحين وتنتهج نهج رأسمالية الدولة كما كان الأمر في الاتحاد السوفيتي....ففي مصر بعد فترة من القمع في الخمسينات، واثر ما يسمى بقرارات يوليو الاشتراكية وتأميم البنوك والشركات والمصانع في اوائل الستينات حل الحزب الشيوعي المصري نفسه وإندمج في الاتحاد الاشتراكي؛ وانتشر اليساريون في الصحف ووسائل الاعلام المؤممة، وبالاضافة الى ذلك كان لهم مطبوعتهم الخاصة وهي مجلة (الطليعة)....وعندما ورث السادات الحكم العسكري استمر في الاستخدام الديكوري لليسار بأن اتاح له منبرآ ومطبوعة ( حزب التجمع ) وصحيفته (الاهالي) تحت مسمى هامش الحريات رغم فكره الاخواني ومعاداته وكراهيته لليسار... ولم يختلف الحال في زمن الوريث الاخير للنظام العسكري مبارك...وفي سوريا ما يزال الحزب الشيوعي السوري حتى هذه اللحظة حليفآ لحزب البعث السوري الحاكم والباطش تحت مظلة ما يسمى بــ (الجبهة الوطنية التقدمية)...وفي العرآق تحالف الحزب الشيوعي مع حزب البعث الحاكم طوال عقد السبيعنات، وأيضآ تحت مسمى (الجبهة الوطنية التقدمية) وكانت صحيفة الحزب الشيوعي (طريق الشعب) تصدر بانتظام آنذاك ولم يحظر الحزب الشيوعي العراقي الا بعد انهيار الاتحاد السوفيتي في اوائل التسعينات ...وما كان يكمل المشهد اليساري الديكوري هو أن الانظمة الحاكمة في سوريا ومصر والعرآق والجزائر وليبيا كانت ترتبط بعلاقات سياسية وافتصادية وعسكرية قوية ووثيقة مع الاتحاد السوفيتي طوال عقود الستينات والسبعينات والثمانينات وكان لبعضها معه معاهدة تعاون وتحالف، وعلاوة على ذلك كانت جميعها تنتهج، كما اسلفنا، نهجآ اقتصاديآ شبيهآ بالنهج الاقتصادي السوفيتي من حيث هيمنة الدولة على البنوك والمؤسسات الانتاجية والخدمية وقطاعات التصدير والاستيراد (رأسمالية الدولة)...وحتى تونس رغم ان صداقتها كانت مع الدول الغربية إلا ان نظامها الاقتصادي كان اشبه بالسوفيتي بل انها طبقت في الستينات فكرة المزارع الجماعية التي فشلت...ما نود أن ننتهي اليه هو أن ضعف اليسار في ما يسمى ببلدان الربيع العربي وعدم قدرته على مواكبة الحركات الاحتجاجية والتأثير عليها ليس ناجمآ عن قمع تعرض له؛ صحيح انه كان هناك سقف لحركته ولكنه لم يكن مقموعآ ....فضعف اليسار هو نتاج ازماته الذاتية والموضوعية حيث يتحمل تبعات تحالفاته السابقة مع الانظمة التي أتينا على ذكرها ...كما أن إنهيار نموذجه الأمثل للاشتراكية (الاتحاد السوفيتي) أصابه بالغيبوبة إذ لم يعد لديه شيئآ جاذبآ ...وليس لديه الآن ما يقوله غير ترديد شعارات قديمة سقيمة ومستهلكة.



3- هل أعطت هذه الانتفاضات والثورات دروساً جديدة وثمينة للقوى اليسارية والديمقراطية لتجديد نفسها وتعزيز نشاطها و ابتكار سبل أنجع لنضالها على مختلف الأصعدة؟



الدرس الاول الذي يمكن أن يستخلصه اليسار من هذه الحركات الاحتجاجية هو انه في حاجة ماسة الى تغيير أطره التنظيمية وأطروحاته الفكرية، وحتى إسم الحزب الذي ارتبط بالفشل...فاليسار هو نفسه يحتاج في داخله الى ثورة تجديدية شكلآ ومضمونآ...لقد مضى الآن عقدان منذ إنهيار الاتحاد السوفيتي وبقي اليسار كما هو في البلدان المعنية دون تجديد حتى جاءت العاصفة فلم تجد غير موقف المتفرج...هل كان من المصادفة ألا يفوز الحزب الشيوعي العرآقي ولو بمقعد واحد في إنتخابات العام 2010؟!...هل من المصادفة أن تنتهي انتخابات ما يسمى بالربيع العربي هذه النهاية التراجيدية؟!...والآن قد افرزت الحركات الاحتجاجية في ما يعرف ببلدان الربيع العربي واقعآ جديدآ هو هيمنة الحركات الاسلامية الرجعية الظلامية على المشهد السياسي بوصولها للسلطة، واليسار لن يتمكن من التعامل مع هذا الواقع الجديد دون أن يجدد نفسه أولأ.



4ــ كيف يمكن للأحزاب اليسارية المشاركة بشكل فاعل في العملية السياسية التي تلي سقوط الأنظمة الاستبدادية ؟ وما هو شكل هذهِ المشاركة ؟



اليسار في ما يسمى ببلدان الربيع العربي وغيرها مثقل بملف تحالفاته السابقة مع الانظمة القومية الشوفينية التي رفعت شعارات الاشتراكية ومعاداة الرجعية والامبريالية وصادقت الاتحاد السوفيتي...كما انه مثقل بفشل نظام التأميمات (رأسمالية الدولة) التي كانت تسمى اشتراكية...ومثقل بسقوط وانهيارالاتحاد السوفيتي الذي كان يشكل نموذجه لمجتمع المستقبل القائم على العدالة والمساواة...ولذا فإن اليسار في ظني ليس لديه ما يقوله غير ترديد الشعارات القديمة المستهلكة عن قرب سقوط الرأسمالية العالمية....الاحزاب الشيوعية الغربية تخلصت من عبء النموذج السوفيتي الفاشل ونأت عنه بإعلان نموذج جديد أسمته (الشيوعية الاوربية) منذ النصف الثاني من سبيعنيات القرن العشرين....وهو نموذج يؤمن بقيم الديمقراطية الغربية والطرق المتعددة لتحقيق الاشتراكية دون ديكتاتورية الطبقة العاملة...اليسار في البلدان الناطقة بالعربية ظل متعلقآ بذلك النموذج إلى أن سقط فأصبح هو بدوره ساقطآ في حساب الشارع بسقوط النموذج...وهذا كما يبدو هو سبب توهان اليسار ووقوفه عاجزآ على هامش العمل السياسي في البلدان المعنية...فاليسار لن يسعه أن يكون فاعلآ في الساحة السياسية ما لم يجدد نفسه أولآ كما أسلفنا.



5- القوى اليسارية في معظم الدول العربية تعاني بشكل عام من التشتت. هل تعتقدون أن تشكيل جبهة يسارية ديمقراطية واسعة تضم كل القوى اليسارية والديمقراطية العلمانية ببرنامج مشترك في كل بلد عربي, مع الإبقاء على تعددية المنابر, يمكن أن يعزز من قوتها التنظيمية والسياسية وحركتها وتأثيرها الجماهيري؟



الخطر الحقيقي الماثل الآن في ما يسمى ببلدان الربيع العربي هو خطر الدولة الدينية.......ولمواجهة هذا الخطر يتطلب الامر تحالف قوى الحداثة من يساريين وليبراليين وإبتداع مشروع تنويري تحديثي لإنتشال هذه المجتمعات من مستنقع القرون الوسطى.



6ــ هل تستطيع الأحزاب اليسارية قبول قيادات شابة ونسائية تقود حملاتها الانتخابية وتتصدر واجهة هذهِ الأحزاب بما يتيح تحركا أوسع بين الجماهير و أفاقا أوسع لاتخاذ المواقف المطلوبة بسرعة كافية ؟



أثبتت الانتخابات الاخيرة في تونس ومصر أن الاحزاب اليسارية وكذلك تلك التي ترفع شعارات الليبرالية والحداثة بعيدة جدآ عن قبول هذا الامر... ففي تونس رغم انها البلد الرائدة في الحداثة وحقوق المرأة في البلدان الناطقة بالعربية فقد همشت المرأة في القوائم الانتخابية للاحزاب المعنية التي. تجاهلت- ربما باستثناء حزب واحد- قانون مناصفة رؤساء القوائم ....وفي مصر كان الوضع اسوأ ..تقول أمينة الاتحاد النسائي بحزب التجمع اليساري لصحيفة الاهرام انها رفضت الاشتراك (في مسرحية تقضي على دور المرأة السياسي) وتضيف (لأن عدم ضم الأحزاب للمرأة في رؤوس القوائم لايمكنّها من الفوز وتصبح مجرد شكل لاستكمال القائمة وعموما أنا لست متفائلة بمستقبل مصر السياسي وصدمت في وضع المرأة في الأحزاب السياسية ومازال ينظر للمرأة على أنها كمالة عدد سواء في النظام السابق أو ما بعد الثورة.) أ. هــ....وأما الناشطة الحقوقية نهاد ابو القمصان مدير المركز المصري لحقوق المرأة فتقول في مؤتمر نظمه المجلس الثقافي البريطاني حول حقوق المرأة بدول الربيع العربي {إن دعم المرأة في مصر ما زال شكليا لارضاء العالم الخارجي وليس مشروعا نهضويا له رؤية واضحة}أ.هــ....فعلام نوجه الهجوم على الحركات الاسلامية إذا كانت الاحزاب اليسارية والليبرالية نفسها غير مهيأة لدفع المرأة الى مواقع القيادة؟!



7- قوي اليسار معروفة بكونها مدافعة عن حقوق المرأة ومساواتها ودورها الفعال، كيف يمكن تنشيط وتعزيز ذلك داخل أحزابها وعلى صعيد المجتمع؟



كما أسلفت ان الانتخابات الاخيرة في تونس ومصر أثبتت ان هناك فرقآ هائلآ بين الاقوال والافعال....تحدثت الاحزاب اليسارية والليبرالية وغيرها ذات التوجهات الحداثية كثيرآ عن حقوق المرأة وعندما جاءتها الفرصة لتثبت حقها في القيادة والريادة فشلت هذه الاحزاب ولم تختلف قوائمها كثيرآ عن قوائم الاسلاميين....كان عليها أن تثبّت مبدأ المناصفة في رؤوس القوائم بغض النظر عن أية نتيجة متوقعة...إذا كانت هذه الاحزاب اليسارية والليبرالية جادة في إحداث نهضة نسائية عليها أن.تدفع بالمرأة الى مراكز القيادة داخل أحزابها ومنحها مساحة اوسع وأن تعلن التزامها التام بمبدأ المناصفة في رؤوس القوائم في أية انتخابات قادمة.



8ــ هل تتمكن الأحزاب اليسارية والقوى العلمانية في المجتمعات العربية من الحدّ من تأثير الإسلام السياسي السلبي على الحرّيات العامة وحقوق الإنسان وقضايا المرأة والتحرر ؟



من الممكن الحد ولو قليلآ من الاخطار التي تهدد قضايا المرأة وحرية التعبير والابداع الفكري والفني والحياة الثقافية عمومآ في ظل الدولة الدينية بتكوين جبهة عريضة من كل قوى الحداثة وتشكيل جمعيات مدنية حقوقية في القرى وكافة الاحياء بالمدن لمراقبة حالة حقوق الانسان بالبلاد يومآ بيوم وممارسة الضغط على الاسلاميين عند أيّ إنتهاك لحقوق الانسان وذلك بالتعاون مع المنظمات الحقوقية الدولية وتوثيق الروابط معها.



9- ثورات العالم أثبتت دور وأهمية تقنية المعلومات والانترنت وبشكل خاص الفيس بوك والتويتر..... الخ، ألا يتطلب ذلك نوعاً جديدا وآليات جديدة لقيادة الأحزاب اليسارية وفق التطور العملي والمعرفي الكبير؟



لعل اهم إنجاز لثورة المعلوماتية انها حطمت وإلى الابد إحتكار المعلومات ووسائل نشر الرأي من قبل أنظمة الحزب الواحد او الرجل الواحد ...لم يعد الناس تحت رحمة التلفزيون الحكومي والراديو الحكومي والصحيفة المملوكة للحكومة ...وحتى في الدول الديمقراطية العريقة لم يعد الناس تحت رحمة الجهة المالكة لهذه الصحيفة او تلك لترفض او تقبل نشر آرائهم وافكارهم.....بات في وسع أي فرد أن يخطاب ويتحاور مع الآخرين وهو جالس في غرفته من اية بقعة في العالم عبرالإنترنيت حيث عشرات المواقع او يصنع لنفسه مدونة...لم يعد بالامكان حجب المعلومة او منع الرأي الآخر...فعلى الاحزاب اليسارية في البلدان الناطقة بالعربية ان تعي أن التعريف اللينيني للصحيفة الحزبية قد انتهى... فقد عرّف لينين الصحيفة الحزبية الشيوعية بأنها آلة للدعاية للحزب وبرنامجه...وقد شكل هذا التعريف طابع الصحافة السوفيتية التي كانت تهيمن عليها دولة الحزب وسار على نهجها اليسار في البلدان المعنية حيث لم تخرج صحافته عن طابع الدعاية والشعاراتية وسارت عليه كذلك الانظمة التي كانت تتسلط في ما يسمى ببلدان الربيع العربي...وقد كان من اهم أسباب سقوطها هو فقدانها القدرة على التحكم في المعلومات نتيجة لثورة الانترنيت...واليوم تشكل ثورة المعلوماتية ونهاية عصر إحتكار الآلة الإعلامية تحديآ لليسار ليخرج من جلبابه القديم وليستفيد من ثمرات هذه الثورة وليغيّر من نهجه شكلآ ومضمونآ وليتحول من الاسلوب الدعائي الى الأسلوب الحواري وطرح الحقائق وتقديم المعلومة الصحيحة.



10- بمناسبة الذكرى العاشرة لتأسيس الحوار المتمدن، كيف تقيمون مكانته الإعلامية والسياسية وتوجهه اليساري المتفتح ومتعدد المنابر؟



إن النجاح الكبير والمتميزالذي حققه موقع (الحوار المتمدن) ما كان ليحدث لو لا نهجه الديمقراطي المنفتح وإفساحه المجال بلا سقف للرأي والرأي الآخر ...ولعل أهم ما يميزه بشكل حاسم هو جرأته في فتح الطريق لنقد الدين وتحطيم التابوهات التي تحول بين الانسان وحقه في إختبار صدقية معتقداته الموروثة...فتحية للحوار المتمدن وهو يشعل شمعة جديدة على طريق التقدم والحداثة والتنوير.



#احمد_القاضي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- مصر العليلة في مستنقع الدين
- تونس....الدين والتنوير والحداثة
- نادر قريط وغسيل السيرة المحمدية
- تديين كارل ماركس!
- توطين الماركسية بالخرافات الاسلامية !
- زوبعة دكتور حجي....يا قلبي لا تحزن !
- الآية التي سطا عليها محمد !
- متنكر في ثياب التنويريين....او اركلجة الخرافة
- المثقف المكي الذي هزم محمد
- محمد يحرق النخيل وعلي يجز الرؤوس !!
- ابن تيمية ام الضحوك القتّال !
- اولوية نقد الدين
- بائع الافيون الفلسطيني
- هل تراجع د. طه حسين عن اطروحاته في كتاب ( في الشعر الجاهلي ) ...
- ادونيس...اودكتور جيكل ومستر هايد !
- الشعر الجاهلي ام القرآن الجاهلي
- اول صوت في صندوق عمر البشير الانتخابي
- الكوميديا الالهية علي الطريقة المحمدية
- البيدوفيل واعتساف عائشة
- نبي يضاجع في الخلاء !


المزيد.....




- السعودية.. أحدث صور -الأمير النائم- بعد غيبوبة 20 عاما
- الإمارات.. فيديو أسلوب استماع محمد بن زايد لفتاة تونسية خلال ...
- السعودية.. فيديو لشخصين يعتديان على سائق سيارة.. والداخلية ت ...
- سليل عائلة نابليون يحذر من خطر الانزلاق إلى نزاع مع روسيا
- عملية احتيال أوروبية
- الولايات المتحدة تنفي شن ضربات على قاعدة عسكرية في العراق
- -بلومبرغ-: إسرائيل طلبت من الولايات المتحدة المزيد من القذائ ...
- مسؤولون أمريكيون: الولايات المتحدة وافقت على سحب قواتها من ا ...
- عدد من الضحايا بقصف على قاعدة عسكرية في العراق
- إسرائيل- إيران.. المواجهة المباشرة علقت، فهل تستعر حرب الوكا ...


المزيد.....



المزيد.....
الصفحة الرئيسية - ملف - حول دور القوى اليسارية والتقدمية ومكانتها في ثورات الربيع العربي وما بعدها - بمناسبة الذكرى العاشرة لتأسيس الحوار المتمدن 2011 - احمد القاضي - اليسار .... الخروج من الأطلال؟