أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العولمة وتطورات العالم المعاصر - وليد مهدي - من يقود الحرب الامبريالية ؟ آل الصباح وشل الانجلوسكسونية اُنموذجاً















المزيد.....

من يقود الحرب الامبريالية ؟ آل الصباح وشل الانجلوسكسونية اُنموذجاً


وليد مهدي

الحوار المتمدن-العدد: 3565 - 2011 / 12 / 3 - 15:43
المحور: العولمة وتطورات العالم المعاصر
    


(1)


الخطأ المفهومي الشائع عن " مركزية " تاثير الحكومات الغربية في صناعة القرار السياسي يمكن عده اكبر تمويه " معرفي " تمارسه ، ومن غير قصد ، دوائر الوعي الثقافي والاجتماعي في الفضاء الثقافي العربي من احزاب وتيارات سياسية ، ومن بينها اليسار ، عن طبيعة وماهية " النظام السياسي الاميركي " و النظم السياسية الغربية بصورة عامة .. وذلك لاسباب سنذكرها بعد قليل ..

فما هو شائع ان النظم الاستبدادية العربية ، ومن بينها مشيخات الخليج الإسلامي ، هي نظم عميلة وتابعة للغرب ... لكن ... ماهو هذا " الغرب " ؟

ولكي نجعل السؤال اكثر دقة :

من يصنع القرار السياسي في الغرب ومن يقود الحرب الامبريالية الشاملة ضد العالم الإسلامي اليوم .. وضد الصين غدا .. وروسيا بعد غد .. ؟؟

الاشكالية الكبيرة التي تعترض طريق اي باحثٍ ومستقصٍ عن الغرب هو وجود نخب ثقافية عربية تعيش في اوربا والولايات المتحدة تعتبر من نفسها امينة على ايصال فهم طبيعي وواقعي للجمهور العربي عن هذا " الغرب " ...لكونها تعيش في الغرب واصبحت هي الادرى بشعابه ، في الوقت الذي تمارس هذه النخب من حيث لا تدري صناعة هذا التمويه المعرفي عن الغرب للاسباب التالية :

1. عدم تمكنها من رؤية التحولات الجذرية على واقع الحكومات الغربية وعلاقاتها بالشركات العالمية الكبرى منذ انهيار الاتحاد السوفييتي ، فحين تكون الدولة في حالة حرب او مشرفة على الحرب ، اي بوضع الدفاع العقائدي والامني و حتى " العسكري " احياناً كما في الحرب الباردة ، تكون سلطة الحكومة ونفوذها بالنسبة للنظم الراسمالية وخصوصاً النيوليبرالية هي الاقوى والارجح مقارنة بنفوذ وسطوة الشركات والقوى الاقتصادية المالية .. ، لكن حين يزول خطر التهديد بالحرب على بوابات والاسوار للوطن .. تصبح الحكومة هي الاضعف والقوى الاقتصادية والمالية تؤول اليها محورية اتخاذ القرارات ورسم السياسة الخارجية للدولة مثل الولايات المتحدة الامريكية ، وهو ما جرى فعلياً نتيجة تفكك الاتحاد السوفييتي ..

2. كون هذه النخب منبهرة بالاداء السياسي هناك حين تقارنه مع اوطانها الام ..

3. هي في الغالب نخب لا تشارك في الحياة الاقتصادية الغربية فترسم الصورة عنه كتحصيل حاصل تبدو فيه الدولة الغربية هي الاساس في صياغة الحياة الاجتماعية والسياسية ...!

فما لا يعرفه هؤلاء هو ان الشركات المتعددة الجنسيات ، العابرة للقارات companies intercontinental وشركات السلاح والبترول هي التي تصيغ القرارات في حالة " الهجوم " والتوسع الاستعماري و التي يوقع عليها الرؤساء وترفعها إلى البرلمانات عبر جماعات الضغط و الامبراطوريات الاعلامية التي يمكنها حتى ان تتجسس على اجهزة المخابرات وحتى الاسر والشخصيات الحاكمة في هذه الدول الغربية ( كفضيحة " مردوخ " التي طويت صفحتها ما ان ظهرت ) ... فتظهر العملية للفهم الساذج وكأن الحكومة الامريكية ( على سبيل المثال ) هي التي تمارس العدوان وتحمي " اسرائيل " وتوجه الكويت للتآمر على العراق ..

أو ان هذه الحكومة هي صاحبة القرار الاساس في توجيه قطر لتعيد صياغة جبهة " سلفية جهادية " تمتد من مراكش وحتى الخليج تقاتل عن جيش الولايات المتحدة الامريكية واسرائيل بالنيابة ضد ايران وسوريا وحزب الله في منطقة عازلة مرتقبة طالبت بها جماهير " الثوار " في سوريا في الجمعة الماضية تحديداً ، كي تفصل سوريا عن لبنان ، اي عن حزب الله ،

(( حتى تدور بها رحى حرب " هرمجدون " التلمودية الموعودة .. كما تبنى آل سعود في القرن الماضي تاسيس مثل هذه الجبهة في بلاد الافغان ضد " الكفار " السوفييت ..

فالجبهة الجديدة باتت واقعاً فعلياً بعد احداث سوريا الاخيرة ، وطبولِ حربٍ شاملة جديدة في الشرق الاوسط اليوم تقرع ..

وهو ما سنناقشه في مواضيع قادمة ، اما موضوع اليوم فهو تمهيد لتلك التي ستاتي ، من الاولى ان نسلط الضوء فيه على " انموذج " واقعي لماهية العلاقة بين مشيخة الخليج وبين من يصنعون القرار فعلياً في الغرب ... وهو نموذج العلاقة بين شيل العابرة للقارات وآل الصباح حكام الكويت .. ))


(2)


يبدو ان حكام الكويت قد بنوا مستقبل وجودهم على استراتيجية مفادها :

• الشعب العراقي عبارة عن قطعان من الاغنام تساق إلى حتفها دوماً ، وهي لا تمتلك مصيرها وقرارها ويمكن استعبادها والضحك على ذقونها لمئة سنة قادمة بمساعدة الاميركان والانجليز عبر الحكومات الكانتونية الفاسدة التي ستتعاقب على حكم العراق للمئة عامٍ القادم ...!

• الجيش الامريكي هو جيش الرب العزيز .. سيبقى مالكاً للخليج واهل الخليج حتى يوم القيامة ...!


ان حكام الكويت ، وبسبب ضعف دولتهم من الناحية الجيوسياسية ، وربما لاستمرار التهديد الايراني الماثل في المنطقة وشبه المستديم ( حسب قناعاتهم وخبرتهم منذ الشاه والخميني وايران العسكرية القوية الجديدة ) مالوا ، وبمشورة وتخطيط المصالح الامبريالية الكبرى ، لاستنزاف العراق واضعافه ومحاولة الاعتماد على الانقسامات الداخلية في هذا البلد لتشتيت الانظار عن المخطط الاستراتيجي بعيد المدى لربط الاقتصاد الكويتي مع " البصرة " تمهيداً لعزلها مستقبلاً عن جسد الدولة العراقية ... ولتقوية الكويت وتحويلها إلى محمية انجلو - عربية ذات نفوذ نسبي كما هو الحال مع قطر ...!

وبدلاً من ان يلتفت الشعب العراقي إلى اعداءه الحقيقيين الساكنين بين ظهوره ، يتم الهاؤه وعبر دوائر اعلامية كبرى متنوعة تضخم دور القاعدة والميليشيات التي تدعمها ايران والترويج لاسطورة " النفوذ الايراني " على حساب النخر الفضيع الذي يأكل الدولة العراقية لحساب مشايخ الخليج التي تعمل لحساب من يقف خلفها في الظل ..!

حكام الخليج لا يمكنهم البقاء اذن إلا اذا بقيت الحكومة العسكرية المخابراتية في اسرائيل ..

(مع فائق احترامي للشعب اليهودي كشعب شرقي ينتمي بجذوره لهذه " الحضارة " ذات السبعة آلاف سنة)

والعكس صحيح ايضاً ، غياب هؤلاء " الخرفان " عن سدة السلطة يعني وقوع موارد كبيرة بايدي مناوئين سيهددون امن حكومة اسرائيل الحامية لمصالح الغرب ( وليس الشعب اليهودي ) بشكل مباشر ..

حتى مصر وسوريا المجاورة لاسرائيل .. لن تشكلا تهديداً لها مثل الدول البترولية في الخليج وكذلك العراق فيما لو استقر واصبح دولة طبيعية ، لهذا السبب ، المخطط الامبريالي يهدف إلى اضعاف العراق وتقسيمه بالدرجة الاساس لعزل الموارد التي من المحتمل ان تصبح يوماً بايدي غير امينة ..

اما دول الخليج حالياً .. فهي لا تزال بايدي " امينة " ..!!




(3)


اوردت صحيفة الشاهد المستقل في عددها الصادر في 15 نوفمبر 2011 تحقيقاً خبرياً حمل عنوان :

لماذا تبني الكويت ميناء مبارك وتحارب العراق جهراً ..؟؟

وقد كتبت هذه الصحيفة عن مؤامرة " عابرة للقارات " ترأستها شركة " شيل " الفرع الامريكي من شل البريطانية الهولندية المعروفة ، و تهدف إلى استحواذ هذه الشركة وبشكلٍ حصري على جميع حقول الغاز الرئيسية في الخليج , حتى تمسك بصنبور الغاز المسوق للعالم عبر هذه المنطقة ، وإن القضية تتجاوز " ميناء مبارك " والحقد على الشعب العراقي ، القضية هي قضية ارتباط مصير الكويت حكومة وشعباً بشركة شيل الامريكية ومطامعها الاستعمارية في العراق وعموم المنطقة ...!!!

اذ ذكرت هذه الصحيفة ان نفوذ الولايات المتحدة الامريكية في العراق هو الذي دفع الحكومة العراقية للموافقة على توقيع عقد صوري مع هذه الشركة يتضمن حصة 51 % للحكومة العراقية و 44% لشركة شيل ... و 5% لشركة ميتسوبيشي اليابانية لتطوير حقول الغاز في " البصرة " ، التي ستصدر الغاز عبر الحدود الكويتية وصولاً لميناء " الاحمدي " الكويتي ...!!

فالعراق ، وحسب الشاهد المستقل وما ترويه عن استراتيجية شيل الامريكية لن يستطيع امتلاك محطات توليد الطاقة الكهربائية حتى العام 2030 ....!!

هل هناك عاقل في العالم يصدق بان دولة مثل العراق بما تمتلكه من طاقات وموارد لا يمكنها انشاء محطات كهربائية يمكنها المساعدة بضخ الغاز عبر " الفاو " إلا بعد العام 2030 ...؟؟!


(4)


يبدو بان جهات نافذة في الحكومة العراقية تتعمد ابقاء البنى التحتية ضعيفة في العراق ، وبضمنها الكهرباء الوطنية ( المملوكة للدولة ) ومسار تطوير محطات توليد الطاقة فيها بدفع وضغط من شركة " شيل " وذراعها العسكري الاميركي الرسمي في العراق .. ممثلاً بالجيش الامريكي والشركات الامنية وما اسسته من دوائر امنية استخبارية سرية تتخلل الدولة العراقية وشركات القطاع الخاص المملوكة بالخفاء لمؤسسات خارجية ..

السبب هو ، كما اوردته الشاهد المستقل هو انشاء امبراطورية غازية في الخليج تربط مصير البصرة بميناء الاحمدي الكويتي ومحطة كهرباء " الدوحة " الواقعة في شمال الكويت .. حيث وقعت شركة شيل على مشروع انشاء خزانات للغاز في ميناء الاحمدي وكذلك انشاء انابيب لنقل الغاز من الحقول العراقية " المسروقة " في السيبة وبقية مناطق العراق التي ستبقى رهينة ابتزاز الحكومة الكويتية التي ستبقى الآمر الناهي في تقرير مصير الغاز العراقي ..

اذ ستقوم حكومة آل الصباح بتحويل جزء كبير من النشاط التجاري من ميناء الاحمدي إلى ميناء مبارك لقطع اي امل باي نشاط تجاري للعراق مستقبلاً على البحر وليبقى ميناء الاحمدي " غازياً صرفاً " في العقد المقبل الذي ستبني فيه " شيل " خزانات اضافية وشبكات كبرى لانابيب نقل الغاز ..

( ربما لتحويل الكويت والبصرة والبحرين وقطر إلى اتحاد " إمارات " جديدة يحكمها آل الصباح أو آل ثاني وبعض العملاء للامبريالية من " مشايخ " البصرة ووجهائها المطالبين بالفيدرالية ، اقترح عليهم تسميتها بإمارات انبوب ستان العربية المتحدة .. )


(5)


مشروع تقسيم العراق اذن ، هو مشروع شركات عالمية كبرى مثل اكسون موبيل تستخدم النفوذ العسكري لجيش الولايات المتحدة في تحقيق مطامعها البترولية في كردستان العراقية .. والجنوب العراقي ، ومن ناحية عملية ...

وجود العراق ككيان موحد يقف في الضد من مصالح هذه الشركات الساعية لتشظيته إلى وحدات اصغر يسهل التحكم بها وتطويعها عبر العلاقات التجارية والاقتصادية المختلفة ... ويتحمل ساسة العراق الجدد وعلى راسهم نوري المالكي و حسين الشهرستاني والعصابة التي تقود الحزبين الكرديين اضافة " للمرجعية الدينية الرشيدة في النجف " مسؤولية تسهيل نفوذ هذه الشركات البترولية وكذلك الشركات الامنية سيئة الصيت المرتبطة بشركة شيل خصوصاً وبشكل مباشر ... سواء كانت هذه التسهيلات مباشرة او غير مباشرة بالتغاضي عن فعائلها وهي تسرح وتمرح في ارض الرافدين ..

( أقسم بان هؤلاء سيحاسبهم الشعب العراقي والتاريخ .. ) ..

العراق الجديد ، عراق ما بعد الانسحاب الامريكي بحاجة إلى توجيه " ضربة قاصمة " لظهر الامبريالية في العراق عبر اخراج هذه الشركات وسواها بالقوة ... حتى لو كان مثل هذه الراي غير واقعي وخيالي في الوقت الحاضر نظراً لحجم الصفقات والعقود والمشاريع التي وقعت معها بموجب اتفاقيات دولية ...

لكن ، وعلى سبيل المثال ، شركة الاتصالات " زين Zain " الكويتية ..

( يقال بان اسمها المستفز هو تصحيف عن " زايون Zion " أو صهيون ) ..

والتي سبق وان اتهمها بعض اعضاء البرلمان في بغداد بالتآمر على الدولة العراقية عبر التجسس على المسؤولين العراقيين لصالح الكويت !

( مع ان الشركات تتجسس لصالح ارتباطاتها الدولية العابرة للقارات اساساً وهو بديهي جداً )

وكذلك شركة " شيل " العابرة للقارات اضافة للشركات الامنية الخاصة بحمايتها هي شركات تتآمر على وحدة الدولة العراقية وتسعى لتحطميها بكل ما اوتيت من قوة ولا تدخر جهداً في قتل العراقيين وانهاكهم بالحروب والنزاعات والفتن .. وهذا لا ينتظر من العراقيين ان يثبتوا هذا ..!!

طلب الاثبات يعني الاستهانة بامن العراقيين ووحدة وطنهم لحساب " الاثبات " الذي ليس من السهولة العثور عليه ، لكن ، اليس من الحكمة الابتعاد عن كل ما نشك بانه موبوء وكما يقول المثل العراقي :

الباب التجيك منه ريح سده واستريح ..!
فهذه كلها .. وببديهية منطقية ، يمكنها أن تتعاضد في مخطط امبريالي يهدف إلى بناء كانتونات اقتصادية ضعيفة في نفس الوقت حول الخليج ، في " عربستان " في ايران ، وجنوب العراق في البصرة على غرار ما موجود في الخليج من دول ضعيفة دائمة الحاجة للوجود العسكري الامريكي والمساعدة الامنية الاسرائيلية .

على الشعب العراقي ان يستفيق قبل فوات الاوان ، عليه ان يضرب بقبضة من حديد ، فقد اجبر المحتلين للارض على ترك البلاد ، و حين يترك آخر جندي محتل ارض العراق تكون الساعة قد حانت لتحريرها من الوجه غير الرسمي الخفي الاخطر للامبريالية .. هذه الشركات وكل المتعاملين معها .



#وليد_مهدي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الوعي الثقافي الإنساني من ديكارت إلى ما بعد الماركسية
- الروحانية و العقل Spirituality and Mind
- الانوثة والروحانية Femininity and spirituality
- النبوة و العقلانية Prophecies and Rationality
- ثوار النيتو .. غرهم في - اميركا - الغرور
- وحيٌ من جهة موسكو ! تجربتي مع الزمن
- التاسع من اكتوبر
- متى ستنتهي الرأسمالية ؟
- العلم ورؤية في مستقبل الحضارة ..
- القومية والنجم الثقافي الإسلامي الجامع
- اغتيلَ المهدي .. وصح النوم يا وطن !
- فيزياء العالم الآخر - ج 2
- فيزياء العالم الآخر - ج 1
- ملامح من فيزياء العالم المنطوي Implicate World
- عالم ما بعد الموت و علم الفيزياء
- الوجود قبل خلق العالم رؤية لفيزياء جديدة
- روحانية الهرم وروحانية الكعبة
- بالماركسيةِ العلميةِ يُعرفُ الرجال !
- لا تُعرَفُ الماركسيةُ بالرجال !
- الماسونية و الدولار و الماركسيات البئيسة (5)


المزيد.....




- هل كان بحوزة الرجل الذي دخل إلى قنصلية إيران في فرنسا متفجرا ...
- إسرائيل تعلن دخول 276 شاحنة مساعدات إلى غزة الجمعة
- شاهد اللحظات الأولى بعد دخول رجل يحمل قنبلة الى قنصلية إيران ...
- قراصنة -أنونيموس- يعلنون اختراقهم قاعدة بيانات للجيش الإسرائ ...
- كيف أدّت حادثة طعن أسقف في كنيسة أشورية في سيدني إلى تصاعد ا ...
- هل يزعم الغرب أن الصين تنتج فائضا عن حاجتها بينما يشكو عماله ...
- الأزمة الإيرانية لا يجب أن تنسينا كارثة غزة – الغارديان
- مقتل 8 أشخاص وإصابة آخرين إثر هجوم صاروخي على منطقة دنيبرو ب ...
- مشاهد رائعة لثوران بركان في إيسلندا على خلفية ظاهرة الشفق ال ...
- روسيا تتوعد بالرد في حال مصادرة الغرب لأصولها المجمدة


المزيد.....

- النتائج الايتيقية والجمالية لما بعد الحداثة أو نزيف الخطاب ف ... / زهير الخويلدي
- قضايا جيوستراتيجية / مرزوق الحلالي
- ثلاثة صيغ للنظرية الجديدة ( مخطوطات ) ....تنتظر دار النشر ال ... / حسين عجيب
- الكتاب السادس _ المخطوط الكامل ( جاهز للنشر ) / حسين عجيب
- التآكل الخفي لهيمنة الدولار: عوامل التنويع النشطة وصعود احتي ... / محمود الصباغ
- هل الانسان الحالي ذكي أم غبي ؟ _ النص الكامل / حسين عجيب
- الهجرة والثقافة والهوية: حالة مصر / أيمن زهري
- المثقف السياسي بين تصفية السلطة و حاجة الواقع / عادل عبدالله
- الخطوط العريضة لعلم المستقبل للبشرية / زهير الخويلدي
- ما المقصود بفلسفة الذهن؟ / زهير الخويلدي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العولمة وتطورات العالم المعاصر - وليد مهدي - من يقود الحرب الامبريالية ؟ آل الصباح وشل الانجلوسكسونية اُنموذجاً