أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - محمود سلامة محمود الهايشة - فضفضة ثقافية (204)















المزيد.....

فضفضة ثقافية (204)


محمود سلامة محمود الهايشة
(Mahmoud Salama Mahmoud El-haysha)


الحوار المتمدن-العدد: 3564 - 2011 / 12 / 2 - 23:31
المحور: الادب والفن
    


قصص قصيرة جدا (ق ق ج) بقلم/ محمود سلامة الهايشة
۝ ثورة رقمية!!
كان يفضل أن يذبح ويموت، على أن يتنحى على يد شعبه، حتى ولو دخل جهنم دون توبة!

۝ هدم وبناء!!
ظلوا يهدمون في القصر لمدة 18 يوم، أعادوا بنائه في 18 شهر، فكان أوسع وأشمل ومريح.


۝ البيت يريد إسقاط النظام
اشتعلت المظاهرات والاعتصامات والاحتجاجات في كل الأركان والغرف، رُفعت ألافتات مطالبة بزيادة سرعة الإنترنت والحريات والمصروف والتجمع السلمي بأي ممر أو زنقة داخل البيت دون إذن مسبق من الحاكم العسكري للبيت، بعد تأخر شديد جاء الاستجابة بعد أن تأكد أنها الثورة:
- أولادي الأعزاء، الآن فهمتكم..فهمتكم، كم يحز في نفسي سماع كلامكم، فقررت وبكامل قواي العقيلة الانصياع لمطالبكم المشروعة والتخلي عن بعض صلاحياتي لكم.

۝ ما وراء ذلك؟!
اختفت منذ عدة أيام، قطع أهالي القرية الطريق وخط السكة الحديد، تتبعت المباحث خط سيرها، وجدوها بالإسكندرية، تزوجت من طالب مثلها بكلية أخرى تعرفت عليه من خلال الإنترنت، أفرجت عنهم النيابة.

۝ مشهد الأمل!
يجاهد ليرى النور، يخرج منها مبللاً بشهد الأمومة وماء الحياة، يتشبث بضوئها الذي يكتشفه فجأة، مشهد رائع يعطينا مثالاً حياً للأمل.


# مؤتمر المثقف وثورة 25 يناير
# مؤتمر دور المثقف بعد 25 يناير بالمنصورة
# مؤتمر اليوم الواحد باتحاد كُتّاب المنصورة: دور المثقف بعد 25 يناير
# هل للمثقف دور في ثورة مصر؟ بمؤتمر اتحاد كُتّاب الدقهلية ودمياط
تحت عنوان "دور المثقف بعد 25 يناير" جاء مؤتمر اليوم الواحد لاتحاد كتاب مصر فرع الدقهلية ودمياط:
متابعة وتغطية: محمود سلامة الهايشة-المنصورة:
عقد اتحاد كُتّاب مصر فرع الدقهلية ودمياط مؤتمره السنوي لليوم الواحد يوم الأربعاء 23 نوفمبر 2011 بإستاد المنصورة الرياضي، وكان عنوان تلك الدورة "دور المثقف بعد 25 يناير"، حيث طبع كتاب المؤتمر بهذا العنوان، ولكن المشاركين بالمؤتمر أضافوا لهذا العنوان كلمة (وأثناء) كي يصبح العنوان (دور المثقف بعد وأثناء 25 يناير) على اعتبار أن الثورة لم تنتهي بعد، حيث واكب انعقاد المؤتمر الجولة الثانية من الثورة والتي اندلعت يوم التاسع عشر من نوفمبر، فالثورة مازالت مستمرة والمشوار طويل. وفي بداية المؤتمر وقف جميع الحاضرين دقيقة حداد على أرواح جميع شهداء الثورة، كما نعى المؤتمر الشاعر الفذ الذي رحل أن دنيانا منذ أياماً قليلة الأستاذ/ أحمد عقل.

ترأس المؤتمر المؤرخ والناقد الكبير الأستاذ الدكتور/ محمود إسماعيل – أستاذ التاريخ بجامعة عين شمس، أما الرئيس الشرفي للمؤتمر فكان الأستاذ الدكتور/ جمال التلاوي، أمين عام المؤتمر الشاعرة/ فاطمة الزهراء فلا – رئيس اتحاد كُتاب مصر فرع الدقهلية ودمياط.

أشرف على إعداد وتنظيم المؤتمر أسرة مجلس إدارة فرع الاتحاد بالدقهلية ودمياط من تمثلاً في رئيس الفرع، أ.السعيد نجم-نائب رئيس الفرع، أ.مصباح المهدي-السكرتير، أ.عبده الريس-أمين الصندوق، أ.فرج مجاهد-مقرر لجنة النشاط الثقافي، وجاءت كلمة مجلس إدارة الفرع تقول: "لا تزال الفرصة مواتية للإصلاح وتصحيح الموقف وتصحيح المسار واستعادة الثقة نقول ذلك لأن البديل مخيف وكارثي ولعلع من الأهمية بمكان أن نشدد على دور المثقف في هذه المرحلة الهامة من تاريخ مصر- مرحلة التحول الديمقراطي التي تحتاج منا إلى الوعي وإلى توعية هذا الشعب الصابر الصامد بدلاً من أن نعود إلى المربع الأول".
وقد حضر ممثلا لمجلس إدارة اتحاد كُتاب مصر بالزمالك كلا من الأديب الأستاذ/ جابر بسيوني- رئيس لجنة الفروع بالاتحاد والذي كان سعيداً جداً بعدم إلغاء هذا المؤتمر في هذا التوقيت الصعب الذي ينبغي أن يكون للأدباء والمثقفين والكُتاب موقف واضح من هذا الظرف الراهن، . كما حضر الشاعر والناقد الأستاذ/ محمود بطوش والذي قال: "نحن الآن كمثقفين لدينا فرصة العمر وفرصة ذهبية، فنحن أمام ثورة التحرير الثانية الأكثر ضراوة، كنت في الماضي انقد أي عمل أدبي من وجهة النظر الجمالية وفقد دون الالتفات للفكر الأيدولوجي الموجود به والدور الوطني الموجود به، الكتابة في الأصل هي ثورة حتى ولم تكن ناضجة".
وكان من المقرر أن يتم تكريم الروائي والقاص الأستاذ الكبير/ الحماقي المنشاوي في تلك الدورة من المؤتمر كأحد الأدباء المهمين في فرع الاتحاد بالدقهلية ودمياط، لكن قررت أسرة الاتحاد بتأجيل هذا التكريم في تلك الظروف الصعبة والدقيقة التي تشهدها مصر وأن لا يكون من ضمن فعاليات المؤتمر أي نوع من التكريم أو الفرح أو الاحتفال، وقد رحب أ.الحماقي المنشاوي بهذا الأمر تضامنا ومشاركتا منه في الأحداث التي يشهدها الشارع المصري، وفي هذا الشأن أكد الأديب الأستاذ/ جابر بسيوني بأنه سوف يتم تكريم الأديب/ الحماقي المنشاوي في احتفالية كبيرة سوف يقيمها اتحاد كُتّاب مصر وسوف يكون واحداً من ضمن خمسة أدباء يتم تكريمهم على مستوى جمهورية مصر العربية.
تم توزيع بيان اتحاد كتاب مصر بشأن الممارسات الوحشية ضد المعتصمين في ميدان التحرير خلال المؤتمر، كما تم تشكيل لجنة من أعضاء الاتحاد من فرعي الدقهلية ودمياط لصياغة بيان عن أعضاء الاتحاد بحيث تكون منعقدة بصورة دائمة لصياغة موقف الكُتّاب مما يحدث أولاً بأول وفقاً لتطورات الأحداث مما يحدث في الموجة الثانية من ثورة 25 يناير، والتي بدأت منذ 19 من نوفمبر 2011.
وقال الشاعر/ سمير الأمير الذي قدم في كتاب المؤتمر قصيدة بالعامية بعنوان "أمك مش أمك": "لا يمكن اختصار الوطن في جماعات أياً كانت تلك الجماعات"، بينما يقول د.أشرف حسن عبد الرحمن صاحب دراسة "أنقذوا مصر والثورة من الفتنة الطائفية": "تم استبدال سلطة الأب القديم بأب جديد، وهناك أيدي خفية فيما يحدث الآن".
• (أن الأحزاب السياسية القديمة أو الجديدة والائتلافات التي تخرج علينا كل يوم، فقد انشغلت بعقد التحالفات فيما بينها وبالمفاوضات مع المجلس العسكري على حساب مخاطبة الجماهير وتوعيتها بمخاطر الوضع السياسي المتفجر، كل هذا في غياب غير مفهوم وغير مبرر للأمن مكن البلطجية من الاستيلاء على الشوارع ورفع رايات القرصنة، بل مازالت هناك مناطق يتحكم فيها ميليشيات مسلحة تمارس الترويع والسلب والنهب وسرقة السيارات واحتلال الشقق الخاوية وتفرض قانونها الخاص في غياب كامل لهيبة الدولة) [د.أشرف حسن عبد الرحمن – كاتب مصري].
"كان الفرد في العصر السابق وقبل السابق بلا قيمة" هذا ما قاله الناقد الأستاذ/ فكري داود صاحب دراسة "عندما عادت القيمة للفرد اندلعت الثورة (مجرد تعليق على بعض الظواهر)" وقد استشهد بقيمة الفرد لدينا في مصر وقيمته بإسرائيل وضرب مثل لصفقت الجندي "شاليط" الأخيرة.
يجب أن يكون المثقف صاحب فكراً تنويرياً، فعلى "المثقف أن لا يكتب بشكل مباشر لليوم وفقط بل عليه أن يمتلك نظرة مستقبلية للغد" جاء ذلك على لسان الأديب الكبير ابن محافظة دمياط الأستاذ/ سمير الفيل الذي كتب دراسة بعنوان "الثقافة المصرية:محاولات التنوير وآليات التثوير (محاولة لفهم ما يحدث وتبيان دور المثقف في الفعل الثوري)" وأبدى "الفيل" تخوفه وقلقه الشديد مما سوف تسفر عنه نتائج الانتخابات البرلمانية القادمة وما سوف تنتج عنه من تدهور وانحدار الثقافة ورجوعها إلى ما قبل عصر الغمام محمد عبده وما قبل عصر التنوير.
• (الكتابة الحقيقية هي فعل تغيير، وأن التغيير لابد أن يشمل النص نفسه ولبه الكامن، وأن يظل قابضا على جمر الدهشة في المعمار والبنية والصنعة بنفس الدرجة من التخصص والحرفية كما هو معمول به عند أسطوات "خان الخليلي") [سمير الفيل – أديب مصري].

ومن العبارات التي استوقفتني في كتاب المؤتمر كلمات الأستاذ/ إبراهيم جاد الله الذي كتب دراسة بحثاً بعنوان "مثقف ثورة أم ثورة مثقف؟ خيانة، واحتواء، واستشهاد" إذ يقول: "فما فعله نظام مبارك لم يفعله نظام عبد الناصر ولا حتى السادات، فقد نجح هذا النظام فير المثقف في إفساد الجميع، وكان المثقفون في العربة الأولى من قطار الفساد".
• (ما فعله نظام مبارك لم يفعله نظام عبد الناصر ولا حتى السادات، فقد نجح هذا النظام غير المثقف في إفساد الجميع، وكان المثقفون في العربة الأولى من قطار الفساد) [إبراهيم جاد الله –أديب مصري].
وقسم الكاتب الأديب "إبراهيم جاد الله" المثقفين قبل 25 يناير إلى ثلاثة أقسام:
1- مثقف متعاون بالكامل مع السلطة والنظام سواء أكان سياسيا أو ثقافيا.
2- ومثقف معارض غير فاعل، يكتب تعبيرا عن أحزاب متهرئة.
3- ومثقف صاحب موقف وتشغله أسئلة.
وهذا الأخير كان على مدى سنوات يلاحق بالمصادرة والمنع، هذا المثقف هو من انتقلت رسالته لهؤلاء الشباب وشارك في وسائطهم الحديثة ليكون فاعلا في تكوين وعيهم وهو من أمضى معهم 18 يوما في ميادين التحرير يكتب ويدعم ويهتف ويحلم بوطن جديد، وهو الذي مارس دورا إيجابيا مع شباب الثورة، هذا المثقف الآن بعد 25 يناير يمتلك رؤيته وأسئلته ولن يفرط في مكاسب ما جرى.

وقبل أن نختتم تلك التغطية الموجزة لابد وأن نذكر بعضاُ من كلمة الأستاذ الدكتور/ محمود إسماعيل – رئيس المؤتمر إذ يقول: "لعل من المفيد أن نحاول فض الالتباس حول مصطلح "الثقافة" ومن ثم تعريف "المثقف" بعامة "والمثقف الثور" علي نحو خاص. من الحقائق الدافعة- قبل قيام الثورة وإلى الآن – أن المثقفين يخلطون بين مصطلح "المفكر" أو الفيلسوف وبين مصطلح "المثقف" من ثم يختلفون حول دلالة مصطلح "الثقافة" بداهة وحسبنا أن المفكر المرموق "الأب قنواتي" قد أجرى استبيانا بين خمسمائة من أعلام المثقفين بصدد مفهوم "الثقافة" انتهى إلى أن اثنين منهما لم يتفقا على تعريف واحد. وإذا كان مفكر مرموق مثل المرحوم "زكي نجيب محمود" قد عرف الثقافة بأنها جماع معارف المثقف وحصاد تجاربه التي استقرت في ذاكرته" فإن معظم الأكاديميين يرون إن الثقافة ما هي إلا إبداعات عقلية ووجدانية وروحية وأخلاقية فهي من ثم تشكل جانبا من جوانب "الحضارة" التي تضيف إلى ذلك الإنجازات المادية. إما الانثروبولوجيون فيرون أن مصطلحي الثقافة والحضارة ذات دلالات واحدة خصوصا المجتمعات البدائية. على أن الفيلسوف المعاصر "هابر ماس" يعرف الثقافة بأنها "نمط حياة" ومن ثم تختلف دلالتها بين المجتمعات المختلفة. وإذ ينحاز المفكر والأديب المغربي "محمد براده" لهذا التعريف فقد أضاف إليه بأن "نمط الحياة" ما هو إلا ترجمة سلوكية لخيال المثقف بمعنى أن المثقف الحقيقي هو الذي تتسق أفكاره مع سلوكياته".
حضر المؤتمر كوكبة ونخبة كبيرة من الأدباء والشعراء والمثقفين من الدقهلية ودمياط والغربية والشرقية والقاهرة؛ نذكر منهم على سبيل المثال لا الحصر مع حفظ الألقاب: شوقي وافي، يوسف عبد الله، صفي الدين ريحان، محمد عبد المنعم عطا الله، علي عبد العزيز، علي عوض، محمد خيرت حماد، مجدي شلبي، أحمد الحديدي، حنان فتحي، فتحي البريشي، وحيد راغب، د.سمية عودة، د.علي السيد، محمود سلامة الهايشة، ممدوح صابر علوان، إبراهيم عطية، محمد الوصيف، ناجي الدسوقي... وآخرون.

۝ "أصبوحة شعرية في حب مصر"..لشعراء اتيليه المنصورة
متابعة وتغطية: محمود سلامة الهايشة-المنصورة:
نظم اتيليه المنصورة للفنون والثقافة أصبوحة شعرية بمشاركة مجموعة من شعراء الاتيليه بمدرسة المنصورة الثانوية المعمارية الزخرفية، جاءت الاحتفالية بعنوان "في حب مصر" برعاية الفنان التشكيلي الكبير أ. يوسف عبد الله- رئيس مجلس إدارة اتيليه المنصورة، والمهندسة/ شادية عزام – مدير عام مدرسة المنصورة الثانوية المعمارية الزخرفية.
استمع مجموعة كبيرة من طلاب المدرسة وأعضاء اتحاد طلاب المدرسة لشاعر العامية/ علي عبد العزيز (عضو اتيليه المنصورة وعضو نادي أدب قصر ثقافة المنصورة وعضو اتحاد كُتاب مصر)، لشاعرة العامية/ فاطمة الزهراء فلا (عضو مجلس إدارة الاتيليه ورئيس اتحاد كٌتّب مصر فرع الدقهلية ودمياط)، لشاعر العامية الكبير/ صفي الدين ريحان عضو (اتيليه المنصورة وعضو نادي أدب قصر ثقافة المنصورة وعضو اتحاد كُتاب مصر)، والشاعر الكبير/ محمد محمود عبد العال (الذي كتب ديوانين فصحي عن كوكب الشرق السيدة أم كلثوم). وقد تفاعل الطلاب والمدرسين والموظفين بالمدرسة مع ما ألقه الشعراء من قصائد في حب مصر.
وفي لافته مبدعة من الفنان/ يوسف عبد الله ، قد مجموعة من ضيف الاحتفالية الشعرية من المواهب التي تكتب الشعر، بأن يلقوا بعضاُ من قصائدهم تشجيعا لهم وللتعرف على مدى موهبتهم، لذا ألقت الشاعرة الأستاذة/ رشا الفوال (المعلمة بمدرسة الالكترونية بنات بالمنصورة)، الشاعر الأستاذ/ السيد أحمد عبد الحفيظ (الموظف بمدرسة المنصورة الثانوية المعمارية الزخرفية)، وفي النهاية ألقى الطالب/ السيد محمد الضيف (الطالب بالصف الثاني بالمدرسة بقسم الإنشاءات المعمارية).
وقد حضر من الأصبوحة الشعرية من أعضاء اتيليه المنصورة للفنون والثقافة الأدباء أ.شوقي وافي، أ.علي علي عوض، أ. محمود سلامة الهايشة، وقد أشاد وشكر الفنان/ يوسف عبد الله أسرة المدرسة على تعاونهم المثمر في إقامة تلك الاحتفالية في حب مصر والتي دعا لها في نهاية هذا اللقاء.

۝ قالوا:
• "لن أنزل من درجة فنان لدرجة وزير" [الفنان/ محمد صبحي - في تصريح خاص لـ"اليوم السابع"، أنه رفض منصب وزير الثقافة في حكومة د.الجنزوري].

• "هي مصطلح وطريقة منهجية لتخطيط وتنفيذ وتقويم جميع عناصر العملية التعليمية وهي علم له مبادئه ونظرياته ودراساته ومدخلاته ومخرجاته ومصادره الإنسانية وغير الإنسانية (البشرية وغير البشرية/الآدمية وغير الآدمية) وتعمل تلك العناصر جميعا داخل إطار واحد في عملية مركبة متداخلة متكاملة في ضوء نظريات التعلم وفلسفة التربية لتحقيق أهداف تربوية محددة" [تعريف تكنولوجيا التعليم لـ محمود سلامة الهايشة El-Haysha, M.S.].

۝ سپاس اليوبيل الفضي 1986-2011:
قراءة وعرض: محمود سلامة الهايشة:
بهذا العنوان جاء غلاف مجلة "دواجن الشرق الأوسط وشمال أفريقيا"- العدد 221- سبتمبر/أكتوبر 2011، وهي مجلة علمية زراعية تصدر كل شهرين عن دار النشر الزراعي الغذائي للشرق الأوسط "ميب" بيروت - لبنان؛ المدير العام ورئيس التحرير م.غسان صايغ.
أطفأ معرض "سپاس" (SPACE) هذا العام شمعته الـ 25 واضعاً في أرشيفه يوبيلاً فضياً. كما جرت العادة كل عام. أقيم "سپاس" في رين – فرنسا من 13-16 سبتمبر 2011 وسط مشاركة كثيفة وصلت إلى 1300 شركة عارضة بينهم 380 شركة أجنبية معظمهم من الولايات المتحدة الأمريكية وكندا والصين والهند وتركيا... وجذب المعرض 109 آلاف زائراً بينهم أكثر من 10 آلاف أجنبي.
شارك "ميب" في هذا المعرض في جناح خاص وكان ممثلاً بكل من رئيس مجلس الغدارة م. أنطوان صايغ وعقيلته، ومديرة التحرير والمبيعات كرسيتان عون، ومديرة العلاقات العامة والتسويق جوويل كرم.
ويعطي "سپاس" موعداً لرواده العام المقبل من 11-14 سبتمبر 2012.

۝ الاثنين القادم افتتاح معرض الإبداعات الشبابية لرواد الورشة الفنية بقصر ثقافة المنصورة
كتب: محمود سلامة الهايشة –المنصورة:
بمشيئة الله وفضلة يتم افتتاح معرض الإبداعات الشبابية لرواد الورشة الفنية بقصر ثقافة المنصورة تحت إشراف الفنان / حمدي الزينى وذلك مساء الاثنين الموافق 5 / 12/2011.
يقام المعرض تحت رعاية الشاعر/ سعد عبد الرحمن- رئيس الهيئة العامة لقصور الثقافة، الدكتور/ رضا الشينى- رئيس إقليم شرق الدلتا الثقافي، الدكتور/ محمود الشافعى- مدير عام فرع ثقافة الدقهلية، ويدعو الأستاذ/ سامح العطروزى- مدير عام قصر ثقافة المنصورة جميع الفنانين ومحبي الفنون التشكيلية بالمنصورة ومن جميع أنحاء مصر لحضور هذا المعرض المتميز.
الأسماء المشاركة بالمعرض:
الفنان/ احمد زكى
الفنانة شاهيناز طارق
الفنانة/ سارة سليمان
الفنانة د . سارة حورية
الفنانة / الشيماء إبراهيم
الفنان/ رامي عبد الحميد
الفنانة/ رحاب تغيان
الفنانة/ هاجر إبراهيم عبد اللطيف
الفنانة / منى كمال عبد الحميد
الفنان/ سعد باغا
الفنانة/ سالى العطار
والفنانة/ لمياء عبد الرحمن
ويقول ضيف شرف وقومسيير عام المعرض الفنان/ حمدي الزينى أنه سيشارك بـ عدد 6 لوحات منها ثلاث لوحات عن الثورة إحداها تحكى الأحداث مكتوبة داخل علم مصر والأخرى فعاليات الثورة ومواجهة الغدر وقنابل الغاز وطلقات الرصاص والأخيرة بورترية لأحد ابرز ثوار هذه الثورة وهو الدكتور محمد غنيم والذي أتمنى أن يكون ضيف تشريف المعرض، بالإضافة إلى ثلاث لوحات أخرى يتنوع معها الأداء بما يتناسب مع الهارمونى المطلوب فيما تلك النقلات النوعية بين مستوى الأداء المتفاوت وجميع الفنانين والفنانات المشتركين على اختلاف قدراتهم وأعمارهم ومستوى دراستهم.



#محمود_سلامة_محمود_الهايشة (هاشتاغ)       Mahmoud_Salama_Mahmoud_El-haysha#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- دورة تدريبية في تسمين الحيوانات المجترة..الأجزاء 1-15
- مؤتمر دور المثقف بعد 25 يناير بالمنصورة
- فضفضة ثقافية (203)
- ألا يستحق مليون بلطجي إلى نقابة مهنية؟!
- سرقة البلدي المدعم!!
- دراسات على المنتجات اللبنية الجديدة ( الجبن الريكوتا )
- فضفضة ثقافية (202)
- فضفضة ثقافية (201)
- فضفضة ثقافية (200)
- التصميم والمنهج التكنولوجي..للدكتور جمال مصطفى الشرقاوي
- فضفضة ثقافية (199)
- فضفضة ثقافية (198)
- اقتصاديات القمح والأمن الغذائي
- فضفضة ثقافية (197)
- فضفضة ثقافية (196)
- فضفضة ثقافية (195)
- فضفضة ثقافية (194)
- فضفضة ثقافية (193)
- متى تتعلم الشركات؟!
- فضفضة ثقافية (192)


المزيد.....




- تابع HD. مسلسل الطائر الرفراف الحلقه 67 مترجمة للعربية وجمي ...
- -حالة توتر وجو مشحون- يخيم على مهرجان الفيلم العربي في برلين ...
- -خاتم سُليمى-: رواية حب واقعية تحكمها الأحلام والأمكنة
- موعد امتحانات البكالوريا 2024 الجزائر القسمين العلمي والأدبي ...
- التمثيل الضوئي للنبات يلهم باحثين لتصنيع بطارية ورقية
- 1.8 مليار دولار، قيمة صادرات الخدمات الفنية والهندسية الايرا ...
- ثبتها أطفالك هطير من الفرحه… تردد قناة سبونج بوب الجديد 2024 ...
- -صافح شبحا-.. فيديو تصرف غريب من بايدن على المسرح يشعل تفاعل ...
- أمية جحا تكتب: يوميات فنانة تشكيلية من غزة نزحت قسرا إلى عنب ...
- خلال أول مهرجان جنسي.. نجوم الأفلام الإباحية اليابانية يثيرو ...


المزيد.....

- صغار لكن.. / سليمان جبران
- لا ميّةُ العراق / نزار ماضي
- تمائم الحياة-من ملكوت الطب النفسي / لمى محمد
- علي السوري -الحب بالأزرق- / لمى محمد
- صلاح عمر العلي: تراويح المراجعة وامتحانات اليقين (7 حلقات وإ ... / عبد الحسين شعبان
- غابة ـ قصص قصيرة جدا / حسين جداونه
- اسبوع الآلام "عشر روايات قصار / محمود شاهين
- أهمية مرحلة الاكتشاف في عملية الاخراج المسرحي / بدري حسون فريد
- أعلام سيريالية: بانوراما وعرض للأعمال الرئيسية للفنان والكات ... / عبدالرؤوف بطيخ
- مسرحية الكراسي وجلجامش: العبث بين الجلالة والسخرية / علي ماجد شبو


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - محمود سلامة محمود الهايشة - فضفضة ثقافية (204)