أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - فرج الله عبد الحق - سورية بين الحقائق و المؤامرة















المزيد.....

سورية بين الحقائق و المؤامرة


فرج الله عبد الحق

الحوار المتمدن-العدد: 3563 - 2011 / 12 / 1 - 15:18
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


قد يكون مقالي هذا جزء من سلسلة مقالات كتبتها عن سوريا منذ شهر ايار من هذا العام ،بدأتها بمقالي حول واجب كل التقدميين الدفاع عن سورية ،واليوم اضع تصور شمولي لمجمل الاحداث منذ انطلاقة اول مظاهره في درعا إلى يومنا هذا محاولاً ان اكون موضوعيا و شموليا دون ان اخفي موقفي المدافع عن سورية الشعب و سورية الممانعة .
بداية يجب ان نحلل الظروف التي اوصلت سوريا إلى ما هي عليه اليوم لأن معرفة الواقع ستوصلنا إلى الاستنتاج السليم و الموقف الواضح. بناء عل ما سبق فإني أناقش سلبيات و إيجابيات الحكم في سورية وما هو الواجب عمله للخروج من ألازمة، ذلك من أجل الحفاظ على سورية دولة ممانعة.
سلبيات الحكومة السورية أو إذا شئت النظام السوري هي
1ـ سياسية
2ـ اقتصادية
3ـ اجتماعية
1ـ سياسية
إن تتابع الإحداث في المنطقة منذ الاجتياح الأمريكي للعراق تشير أن المنطقة تتعرض لهجمة شرسة، فمذ زيارة كولن باول إلى دمشق و تهديداته لسورية، بدء يتضح معالم مخطط جديد للمنطقة يهدف إلى شق جبهة القوى الممانعة الرافضة للاحتلال الإسرائيلي وللتدخلات الخارجية في المنطقة. كان هذا المخطط على مراحل أذكرها شارحاً أبعاد كل منها.
أ) منذ مطلع هذا القرن وبعد الانسحاب الإسرائيلي تحت ضربات المقاومة ألبنانية من جنوب لبنان عام 2000 بدئت إسرائيل ومع دعم أمريكي مباشر تضغط على لبنان من أجل سحب السلاح من المقاومة ألبنانية بأشكالها و ألوانها، متذرعة بالانسحاب ، وعندما رفض الرئيس ألبناني ألعماد لحود الرضوخ لهذه الضغوطات أعدت و نفذت عملية مقتل الحريري ومن ثم هذا الكم من القرارات المتعلقة في لبنان، كان نتائجها انسحاب الجيش السوري من لبنان.
رغم ذلك لم تنكسر إرادة ألمقاومة للعدوان وتجلت بالصمود البطولي للشعب ألبناني إبان حرب 2006، هذا الصمود الذي دمر أمرين أولهما أسطورة الجيش ألذي لا يقهر، وثانيهما مخطط الشرق الأوسط الجديد ـ الكبير ـ هذا لم يرق للإمبريالية و ربيبتها إسرائيل فأعدت العدة لهذه ألهجمة، وكان لابد لكل القوى و من بينها سورية أن تتحمل عبئها في المواجهة.
ب) ألمرحلة الثانية بدئت بعد فشلهم في تحقيق أهدافهم عام 2006 حيث عدت العدة من اجل تغير الحكم في سورية، وكما هو ظاهر فإن هذا الكم من السلاح و الرجال المدربين تدريباً جيداً ليست من نتاج تطور الحركة الجماهيرية، بل كل هذا هو نتاج تدبير مسبق و مبرمج منذ فترة.
كما يبدو للعيان أن مجموع عناصر الحراك المسلح كانت خلايا نائمة استيقظت مع أول نفير أطلقة أمراء الحرب أزلام الامبريالية من شيوخ، أمراء وملوك العرب وتيار المستقبل ألبناني المرتبطين ارتباطاً مباشراً بالإمبريالية ومخططاتها، مستغلين المطالب الحقيقية و الملحة للشعب السوري وأخطاء النظام في عملية مواجهة الأحداث و اختياره الحل الأمني.
ج) ألمرحلة الثالثة بدئت بعد اندلاع الانتفاضات الجماهيرية في المشرق العربي، فبعد تونس ومصر و بعد اتساع الحراك في اليمن و البحرين أدركت الامبريالية أن مراكز نفوذها تتعرض للخطر قامت بإيقاظ خلاياها النائمة في سورية. بدئت بتنفيذ الخطة البديلة ألا وهي تسليم السلطة للقوى الإسلامية على غرار تركيا. خطاب أوباما في ألقاهرة كان بداية السير في هذا المخطط.
2) ألنظام السوري و في محاولة منه تفادي الضغوطات الموضوعة عليه لم يتوجه إلى شعبه ويحسن مقاومات الصمود من أطلاق الحريات الديمقراطية والسياسية، ألسماح بالعمل الحر للقوى الوطنية في سورية، إطلاق حرية الصحافة، السماح بتشكيل الاحزاب، وأخيراً التنازل عن سياسة الحزب الواحد وقيادته للمجتمع، بل قام بإدارة المعركة من خلال دعم الإسلاميين في المقاومة العراقية فتح لهم حدود سورية مع العراق،وقدم لهم المال و السلاح، ظناً منه بأن تحالفه هذا يدرأ الخطر القادم عليه، آمن بأن دعمه لهذا ألجزء من المقاومة العراقية ستحميه من المخططات الرامية إلى تدميره و تدمير سورية من بعده. في الوقت الذي كانت فيه المقاومة الإسلامية في العراق تنعم بملاذ آمن في سوريا كان رفاقنا الشيوعيين السوريين يطاردون رغم أنهم حلفاء حزب البعث في الجبهة.
3) الارتباط بل العناق السياسي و الاقتصادي بين البرجوازية المتنامية بشكل سريع وواضح و أجهزة الحكم أدى إلى نمو شريحة من المستفيدين من هذا العناق، فظهرت المحسوبية و الرشاوى من أصغر موظف إلى موظفين على مستوى عالي في الجهاز الحكومي في سورية، أصبح ألفساد مؤسسة داخل النظام يصعب اجتثاثه إلا من خلال تغير النهج السياسي و الاقتصادي .
اقتصادية
سورية وبعد قدوم ألبعث إلى السلطة قامت بتأميم الاقتصاد فيها، فكان هناك قطاعان، الأول القطاع العام ألذي كان يسيطر على الجزء الأكبر و الأهم من الاقتصاد السوري أما الثاني فكان القطاع الخاص الذي كان محكوماً بقوانين تحد من إمكانياته بأن يلعب دوراً مؤثراً في الحياة الاقتصادية و بالتالي في الحياة السياسية في سورية.
بعد رحيل الرئيس حافظ الأسد تمكنت المجموعة المؤيدة للتغير في القاعدة الاقتصادية في سورية بالسيطرة على مقاليد الأمور، فبدئت خصخصة القطاع ألعام وبدء رويداً رويداً تغير الطابع الاقتصادي في هذا البلد، نشئت شريحة اجتماعية ارتبطت بعملية الخصخصة وبدئت تجمع بل تنهب أموال الشعب من خلال هذه العملية.
في نفس الوقت لم تقم هذه الشريحة باستثمار أموالها في القطاع الاقتصادي الحقيقي كالصناعة بأشكالها بل حولت استثماراتها إلى قطاع الخدمات، الأبنية السكنية، ألفنادق، و الاتصالات المحمولة، وأهم جزء من استثمارها كان في المضاربات المالية من خلال السوق المالي السوري أو الأسواق العالمية. حتى استثمارها في قطاع الاتصالات كان هدفه خدمة مصالحها لا مصالح الشعب.
ببطء وخطوات محسوبة أُجلبت الاستثمارات الأجنبية لدعم مثل هذه الاستثمارات وأصبح جزء لا يستهان به من الاقتصاد السوري تحت رحمة الأتراك أو ألسعوديين أو حتى شيوخ ألهم و الغم النفطية، ولو كانت هذه الاستثمارات تصب في عجلة الاقتصاد الحقيقي المنتج لغضينا النظر لكن هذه الاستثمارات كانت تصب في الاستثمار الخدماتي والمالي فارتفعت نسبة البطالة وانخفض معدل دخل الفرد، أصبحت سورية من دولة تستقبل العمالة إلى دولة مصدرة لها، من منا ينسى كم كان عدد العمال و المثقفين العرب العاملين في سوريا تحت مسمى ألاجئين ألسياسيين.
بالإضافة لتكوين طبقة اقتصادية تتحكم في الواقع السياسي في سورية تكونت ومن جراء التحولات الاقتصادية فيها طبقة من العاطلين عن العمل ألمهمشين الساكنين في الاحياء الشعبية المحيطة بدمشق وسائر المدن الرئيسية السورية ، هؤلاء هم جمر تحت الرماد تم استغلالهم كوقود لهذا الحراك المسلح.
إن الاستثمارات القادمة من الدول الخليجية وغيرها من الدول المرتبطة بالنظام الرأسمالي تحولت من استثمارات إلى سلاح في أيدي هؤلاء تم تجيره للمعارضة الإسطنبولية ، ها هي الدول و المؤسسات المالية والإعلامية التابعة لهذه الدول تتهدد و تتوعد سورية حتى وصل الامر إلى ابعادها عن مركز القرار العربي جامعة الدول العربية، و فرض عقوبات اقتصادية عليها.
اجتماعية
عندما ينتشر الفقر في أي مجتمع تنتشر الآفات الاجتماعية فيه، فالجائع يُشرع لنفسه السرقة و النصب و الاحتيال حتى بيع الحم الابيض في بارات ومراقص سورية انتشرت بشكل كبير. تشكلت مافيا على غرار المافيا الإيطالية ، كل هذا الانحطاط الاخلاقي كان وما يزال تحت حماية قوى مرتبطة مباشرة مع اجهزة الامن و شخصيات في مراكز مهمة.
أما الشباب فوجدوا بين السنديان و المطرقة بين الضياع و الدين، هنا دخلت الفرق الاصولية تحت مسميات عدة كلجان زكاة أو لجان صحية ، كانوا أوجه تغلغل التطرف الديني مستفيدين من هذا النهر الذي لا ينضب من اموال شيوخ الهم و الغم النفطية وملوك الاستغلال لثروات شعوبهم.
وبما أن النظام فرض قيود على عمل الأحزاب السياسية بما فيها الاحزاب المشاركة في الجبهة الوطنية التقدمية وجد المواطن السوري ملجأ لحمايته في الجامع و المؤسسات الدينية، هكذا أصبحت التيارات الدينية ملاذ للناس وقوة لا يستهان بها.
كل ما ذكر كان السلبيات الموجودة في سورية أما الايجابيات فتتلخص بالتالي:
1 ـ سورية اتخذت موقف مبدئي في معاداة إسرائيل ومن خلفها أمريكا، هذا الموقف ترتب عنه دعمها لقوى المقاومة البنانية والفلسطينية.
2 ـ رغم الانقلاب على الاشتراكية بقيت سورية مرتبطة بمجموع الدول المعادية للامبريالية علاقاتها مع كوبا و الجمهوريات التي نجحت في تغير توجهها الاقتصادي في جنوب أمريكا، هذه العلاقات نمت و تطورت بشكل أزعج الامبريالية.
3 ـ في المنطقة سوريا تشكل العامود الفقري لمجموع الدول المعارضة لإسرائيل و أمريكا ،فهي جزء من المحور الايراني السوري مع حركات المقاومة البنانية و الفلسطينية .
4 ـ رغم التحولات الاقتصادية التي ذكرناها سابقاً فمازالت سورية تأكل مما تنتج و تلبس مما تصنع كذلك هي الدولة التي لا يوجد لها مديونية ، هذا يجعلها أكثر قوة في مواجهة الضغط الاقتصادي ويساعدها على المواجهة.
هكذا كان الوضع في سورية قبل اندلاع الأزمة ، فهي مثل المصاب بمرض انفصام الشخصية ،هي من جهة تتبع التطور الرأسمالي في اقتصادها و من جهة اخرى تتخذ مواقف سياسية معادية للرأسمالية بصمودها في وجه المخططات الأمروإسرائيلية في المنطقة. هذان الموقفان لا يتلازمان وسورية اليوم على مفترق الطرق ، فإذا أرادت البقاء في صف القوى الممانعة فيجب عليها إجراء التالي:
أ ـ ايقاف عملية الخصخصة وإعادة سلطة الدولة على المؤسسات المخصصة.
ب ـ تنفيذ استثمارات في القطاع الصناعي و الزراعي لكي يتمكن المواطن من كسب قوته دون التوجه لهذه المؤسسات الدينية التي تسمم عقله.
ج ـ قطع العلاقة بل الطلاق من الرأسماليين الجدد و محاسبتهم على هذا الثراء الفاحش.
د ـ قطع دابر الفساد و إجراء تطهير في كافة المؤسسات من الفاسدين و المفسدين.
اما على الصعيد السياسي فلا بد من السير في جملة اصلاحات على رأسها :
أ ـ التعديلات الدستورية بما فيها الغاء المادة الثامنة.
ب ـ اصدار قانون احزاب جديد ،نعم صدر قانون جديد لكنه يشبه قانون تأسيس شركات لا أحزاب وقد اتخذ الرفاق السوريين موقفاً منه.
ج ـ قانون الاعلام يجب ان يعطي الصحافة حرية كاملة في نقل الخبر و حماية كاملة للصحفيين.
د ـ بعد كل هذا تجرى انتخابات ديمقراطية برلمانية و رئاسية تشارك فيها كافة الاحزاب و القوى التي تؤمن بالحلول الديمقراطية للأزمة.
بعد هذا العرض للوضع السوري نحدد موقفنا .
أولاً: نحن في نفس ألوقت ألذي نقف فيه إلى جانب سورية ألشعب و نرفض أن يتلاعب في مصيره أحد نرفض المؤامرة ونطالب كل ألشعوب ألوقوف إلى جانبها. نرفض الحلول الأمنية الذي يتبعها النظام، هذا يعني أننا لسنا مع النظام على طريقة انصر أخاك ظالماً أو مظلوما.
ثانياً: نحن نشدد على أن النظام يجب أن يعود عن سياساته الاقتصادية و إن يجد الحلول المناسبة مبتعداً عن الحل الأمني و استخدام القوة إلا في حالة الدفاع عن النفس.
ثالثاً: الديمقراطية ممارسة لذلك يجب إلغاء كافة القوانين المتعلقة بحربة الأحزاب و الإعلام و إجراء التعديلات ألدستورية ألازمة ومن ثم التوجه إلى انتخابات ديمقراطية يشارك بها كافة الأحزاب و القوى الوطنية.

بقلم الرفيق فرج(عضو اللجنة المركزية للحزب الشيوعي الفلسطيني)



#فرج_الله_عبد_الحق (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- بلا عنوان يا عربان الهم والغم النفطية
- ألشيوعية ما زالت تقض مضاجع العملاء.لماذا؟
- الاتفاق السوري مع جامعة الدول العربية
- ثقافة الدبسة في مؤخرة الشعوب
- السادس من أكتوبر النصر التاريخي لشعوب أمتنا العربية
- خطاب الرئيس عباس في الأمم المتحدة، ماذا بعد؟
- الموقف في الوضع السوري من بعض اليسار تأملات في موقف الرفيق ه ...
- استحقاق أيلول
- لما كل هذا يا رفاق حزب الشعب، يا لها من زوبعة في فنجان
- تأملات في مواقف حزب الشعب الأخيرة حول المقامة الشعبية
- عملية إيلات ماذا من ورائها؟
- فاتورة ألسلطة ألفلسطينية
- التكالب الإمبريالي على سوريا و الدور التركي في ذلك
- أوسلو و ألتهديد ألإسرائيلي بإلغائه
- أزمة ألرواتب في فلسطين
- ألفضيحة
- الأزمة الثقافية في المجتمع الفلسطيني (2)
- آلان كاردوخ ليست ألجريمة أن لا تعرف، ألحريمة أن تدعي ألمعرف ...
- سوريا أليوم
- دخول ألأردن و دول أخرى في مجلس ألتعاون ألخليجي


المزيد.....




- مراهق اعتقلته الشرطة بعد مطاردة خطيرة.. كاميرا من الجو توثق ...
- فيكتوريا بيكهام في الخمسين من عمرها.. لحظات الموضة الأكثر تم ...
- مسؤول أمريكي: فيديو رهينة حماس وصل لبايدن قبل يومين من نشره ...
- السعودية.. محتوى -مسيء للذات الإلهية- يثير تفاعلا والداخلية ...
- جريح في غارة إسرائيلية استهدفت شاحنة في بعلبك شرق لبنان
- الجيش الأمريكي: إسقاط صاروخ مضاد للسفن وأربع مسيرات للحوثيين ...
- الوحدة الشعبية ينعي الرفيق المؤسس المناضل “محمد شكري عبد الر ...
- كاميرات المراقبة ترصد انهيار المباني أثناء زلازل تايوان
- الصين تعرض على مصر إنشاء مدينة ضخمة
- الأهلي المصري يرد على الهجوم عليه بسبب فلسطين


المزيد.....

- في يوم العمَّال العالمي! / ادم عربي
- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - فرج الله عبد الحق - سورية بين الحقائق و المؤامرة