القرآن وخرافة نطق الجماد والحيوان

أنظر الى هذه الآية وهي تأكد بمالايقبل الشك والتبرير بأن الأرض والسماء لهما قابلية السماع ويبدو لهما أذنين لأن الله خاطبهما كما هو مذكور في الآية
**************
بل هى تؤكد بما لا يقبل ا لشك ان حضرتك فى حاجة الى كام حصة بلاغة ..لتعرف ان هناك ما يسمى بلسان الحال
وان من شئ الا يسبح بحمده ..ولكن لا تفقهون تسبيحهم

إرسال شكوى على هذا التعليق          99 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

بداية تحياتي لك ياعزيزي عبد الناصر وتعليقي ؟

1 : إن ما طرحته صدقني منه في القرأن كثير ، ، فكل ما يستطع المرء قوله هو أن على كل مسلم يدعي العقل أن يقرأ القرأن والأحاديث بتروي وعلى ضوء التاريخ ألإسلامي والسيرة والتفاسير ، ومن ثم يحكم هل يعقل أن يكون هذا كلام ألله ؟

2 : والسؤال ألأخطر الذي على كل مسلم أن يسأله كيف ألإله ينسخ كلامه ، والملوك على فنائها لاتفعله ؟

3 : وكمثال على التساءل ، كيف جبريل يقول لنبي إقرأ وهو لايعرف ولا إلهه أن نبيهم هذا أمي لايقرأ ، والسؤال هنا من الجاهل ، هل هو جبريل أم إلهه أم يصدق مثل هذا الكلام ، وما الذي كان بيد جبريل ليقول له إقرأ ؟

4 : مسك الختام ليعبد كل إنسان ما يشاء ، ولكن دون تكفير للأخرين أو تهديد بالسلب والنهب أو سفك الدماء ، أليس ألله من خلق الكل وهو الديان يوم الحشر والفناء ، فلما إصرار البعض على التخلف والجهل والغباء ؟

5 : أخر الكلام تحياتي لك والسلام ؟

إرسال شكوى على هذا التعليق          146 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

تحياتي أستاذ شاهر أرجو منك أن توضح لي وللقراء كيف ينطق لسان الحال وأين يوجد ؟ بدون عصبية من أجل الفائدة العامة
تحياتي للأخ العزيز س السندي على هذه المعلومات والرد الجميل وشكرا للمساهمة في نشر المعلومة

إرسال شكوى على هذا التعليق          144 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

نعم ايها الرجل المحترم لقد سمع سليمان وفهم تحذير النملة لجماعتها من جند سليمان فضحك نعم ضحك وابعد هذه الحشرات خطر خيله ورجاله ويا عجباه ثم ان عقبة بن نافع عند غزوه لأمازيغ شمال افريقيا نادى منادي من قتلته في حيوانات الغابة من سباع وافاعي وكل خطير عليهم ان التزموا جحوركم ان عقبة قادم فما لوحظ بعد ذلك لتلك من ظهور. انها غرابة الفكر العربي انه الكلام ثم الكلام الذي لا علاقة له بالعقل والمنطق الم يوصفوا اليوم بانهم مجرد ظاهرة صوتية؟

إرسال شكوى على هذا التعليق          141 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

اخي عبد الناصر...الفرق بين الدين والفلسفة هو ..ان الاول يتوجه الى السذج والبسطاء والجهلة ,بينما الثاتية تتوجه الى العلماء والواعين واصحاب العقول النيرة .تحياتي

إرسال شكوى على هذا التعليق          108 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

شكرا لكي أختي العزيزة أن ثقافة الغزو التي قام بها - خلفاء - الله أنعكست على هذه الأجيال ولازال الذبح ينبع من مصدره الأول من أيام الغزوات الى يومنا هذا نعم أنها ظاهرة صوتية ترافقها بحارمن الدماء والأنتهاكات تحياتي

إرسال شكوى على هذا التعليق          177 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

هل تعلم لماذا انتصر الدين على الفلسفة ؟ وذلك بسبب أبتعاد أصحاب الفكر الفلسفي عن الشارع مماسهل الطريق على المتدينين أن يحركوا الشارع كما يريدوا شكرا على التعليق وتحياتي لك

إرسال شكوى على هذا التعليق          114 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

لم ينشر التعليق لمخالفته القواعد

ياسيدي لنترك النمل والشجر والصخر الذي يحيي محمد ولنركز على يعفور هذا المخلوق العظيم الناطق الذي انتحر حزنا على صاحبه , وان كان خبيثا بعض الشيء حيث كان يوقع صاحبه اليهودي على الارض, وطبعا دائما يوجد يهودي شرير

إرسال شكوى على هذا التعليق          139 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

الأخ الكريم كاتب المقال ومن عقّب عليه من الكرام الأعزاء
تحيّة معطّرة وبعد لندع الآن الدين والفلسفة والسياسة وبودّي أن أسألك: لو رأيت كلبا يقدم عليك وهو يهزّ ذيله فماذا يمكن أن تفهم منه؟
ليس الكلام بالضرورة هو كلامنا العربي فحتّى لو لقيت من لا تفهم لغته وهو كذلك فستلجأ إلى الإشارة والحركات وبعض الإيماءات وسيفهم منك وتفهم منه بدون أي كلام ولكنه كلام حقيقي في النهاية لأنه أبلغ أو قد يكون أبلغ من اللغو كلّه
ثم من قال أن الدين خاطب البسطاء والجهلاء؟ هل كان إبن سينا أو الفارابي أو الخوارزمي أو جعفر الصادق أو الإمام مالك أو الشيخ عبد القادر الكيلاني أو سواهم ممن حفل بهم التاريخ على مدى أربعة عشر قرنا هل كانوا من البسطاء أو من الجهلة ؟ وكيف كانوا جميعا من المؤمنين ؟ بل أن حتّى إبن رشد وهو المفكّر المادّي الرئيسي في الفكر والحضارة الإسلاميّة والذي تتلمذ على يديه وعلى فكره غالبيّة الفلاسفة الأوربيين في عصر النهضة وما بعدها كان مؤمنا
ولم نجد معارضا واحدا للإيمان وناكرا له جملة وتفصيلا إلاّ هذه الأيام وليتنا نجد منهم واحدا قد قرأ ما كتب كل أؤلئك الفطاحل؟ ثم ليقل ما يحلوا له، ولنحترم التراث!يا ناس

إرسال شكوى على هذا التعليق          173 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

شكرا لك أخي العزيز تحسين لأنك أضفت شيء قد نسينا ذكره في المقال لكي نثبت بان هنالك أجماع أسلاموي على أمكانية أن يكون الحيوان ناطقا والجماد كذلك وقصة يعفورا هي أحدى القصص التي كانت تتحدث عن حمار يخاطب الرسول والرسول يخاطبه !
أما الاخ العزيزسنان فأنا أشكرك لتعلقك الجميل وأود أن أشير أن ماذكرتهم هم من عظماء التأريخ ولكن كانوا يعرفون الدين بمنظور آخر تسودة المصداقية والالتزام أما اليوم فالدين أنت تعلم كيف يتصرف فيه من يرفعون شعاراته

إرسال شكوى على هذا التعليق          146 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

انت ةتستدل على اؤلائك الاشخاص وعلى ايمانهم ولعل ايمانهم هو غير ايمان المتاجرين بالدين ولكن هل يصح بان تستدل بايمانهم على تعزيز فكرتك. اخي الكريم ان في معتنقي الديانة الهندوسية فطاحل في الفكر وفي كل العلوم ومع ذالك يسجدوا لصنم ويعظمونه. فهل هم على خطاْ؟؟.اخي الكريم ان ايمانك وايماني وايمان كل معتقد بدينه هو وراثة عبر التلقين منذ الصغر وعندما يصبح جزء من كيان المتلقي يصبح من العسير على المرء رفضه الا ما شاء الله لذى تراه يجد مبررات لاثبات صحة معتقده والقاء الجواب (ان الله على كل شيء قدير) مع ان قدرة الله لا ترتبط بالمحال لان الله سن قوانين غير قابلة للتغيير.لو ان ما يقال عن نظق الحمير والجماد صحيح لاستدل به الرسول عندما طلب منه قومه معجزة لاثبات نبوته وهذا لم يحصل بشهادة القرآن نفسه.
اما ما يسرد على مسامعنا الآن من تجار الدين من تكلم الحجر والمدر والشجر ماهو الا استهبال لعقولنا والمثل يقول (من احب شيئا اعشى بصره).اما اكثر المؤمنين هم السذج فهذا صحيح لانهم كما قال المعري:
لو قال سيد غضا بعثت بملة *** من عند ربي قال بعضهم نعم.

إرسال شكوى على هذا التعليق          162 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

أنا أرد على ما قاله الكاتب بأن الدين خاطب البسطاء والجهلاءوهذا ما أعتبره غير صحيح بتاتا
أمّا أنه يوجد بين الهندوس والسيخ من الفطاحل من يؤمن بدينه فهذا قد يوجد ولكنه لا علاقة له بمقولة الكاتب من أن الإسلام والدين خاطب الجهلاء فقط
حتّى في عهد صدر الإسلام كان هناك رجال عنيدون وليسوا بسطاء بل منهم من كان يوصف بالداهية كعمرو بن العاص ولم يكن إيمانهم غفلة أو يسيرا كما كان هناك أناس كعليّ بن أبي طالب وهو من الأذكياء وأصحاب الفطنة والنباهة فكيف كان مؤمنا وهو لم يكن من الجهلة والبسطاء بل كان يقرأ ويكتب
ثم أن عددا من العباقرة الذين ذكرناهم آنفا كانوا من الشجاعة والجرأة بمكان بحيث كان بإمكانهم المجاهرة برفضهم لو شاؤوا
فقد قال عليّ بن أبي طالب( ع) : اللهم إنّي ما عبدتك خوفا(من نارك) ولا طمعا(بجنّتك) ولكنني وجدتك أهلا للعبادة فعبدتك
أمّا عبّاد هذا اليوم الذين تصفهم بأهل الشعارات فلهم دينهم ولي دين ولا شان لنا بهم فنحن نتكلم عن الثريا وما لنا شان بالثرى

إرسال شكوى على هذا التعليق          132 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

وقالوا لما شهدتم علينا قالوا انطقنا الله الذى انطق كل شىء
الايمان بالله يا استاذ عبد الناصر هو الفرق الذى بيننا وبينك
عندنا الله الخالق القادر المقتدر خلق كل شىء وخلق امم امثالنا ولكل منهم لغته ولايعلمها الا الله ومن اراد الله له ان يعلمه لغتهم كما حدث مع سيدنا سليمان
وانت يا ابن ادم اليوم تتحدث عن لغة الجماد والحيوان والله هو من انطقك وكان من الممكن ان يجعلك اخرس او يخلقك كاى مخلوق لانعرف لغته
الم نجعل له عينين ولسانا وشفتين
يعنى كان ممكن يجعلك بدون لسان وشفتان
فلا تتعجب ولاتكفر وفى انفسكم افلا تبصرون
وبالمناسبة رايت فى التلفاز قطة تتحدث مع صاحبتها وتتحدث اللغة العربية فما هو رأيك ؟
وادخل على اليوتيوب وانت تلاقيها مع ان لغة القطط غير معلومة
والببغاء الذى يردد ما يقوله الشخص
فهل صعب على خالق السموات والارض والكون كله ان ينطق من يشاء
فان كانت عقيدتك عدم الايمان بالله
فنحن عقيدتنا الايمان بالله الخالق القادر على كل شىء

إرسال شكوى على هذا التعليق          118 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---