فلسفة الوجود النسبي للانسان وايدولوجية حياته

سامى:
ليس كل ما يتخيله الانسان موجود انما كل ما يدركه موجود
ليس كل ما نفهمه او نستوعبه موجود انما كل ما نميزه موجود
ليس كل شيء خال من الصفات الطبيعية موجود انما الشيء اللذي له صفات طبيعية موجود
**
أقول
وليس كل ما لا يراه الانسان بعينه ويجهل كنه ذاته .غير موجود بالضرورة
****

سامى:
واي عنصر لا يحمل صفات المادة يعتبر غير خاضع لبرنامج الوجودية المصمم عليه الجهاز العصبي للانسان
***********
أقول:
طالما هناك برنامج ..فلابد من وجود مبرمج
وطالما هناك تصميم ...فلابد من وجود مصمم
وطالما هناك وجود ...فلابد من وجود واجد
****

سامى:
الدين الذي ياخذ الانسان في اتجاه عكس الاتجاه الطبيعي لمسيرة الحياة حسب معادلة الوجود الكوني وبهذا يكون الدين اداة تدميرية لحياة الانسان كونها تسحبه باتجاه الموت والفناء والاندثار
*********
اقول:

كلامك صحيح
بشرط ان يطبق هذا الدين
دون تحريف
ودون مغالطات
ودون استغلال خاطئ من بعض رموزه
ودون جهل من العامة بمعناه الحقيقى
ودون تعمد تشويه ولبس الحق بالباطل من اعدائه
لان الدين جاء اساسا للارتقاء بالبشرولاعلاء كلمة الحق ولتحقيق العدالة بين البشر والقضاء على الطغاة واعوانهم

إرسال شكوى على هذا التعليق          77 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

انت قلت بشرط أن يطبّق الدين على أصوله . أسألك السؤال الذي تكرر مليون مرة, ما حكم الشرع في ملك اليمين بهذا الزمان؟؟؟ أرجوك لا تلف ولا تدور ولا تفوتني بمتاهة علي بابا وتدوخني السبع دوخات. السؤال مرة اخرى , ماحكم الشرع الإسلامي في ملك اليمين الآن؟؟؟يعني هل يحق لي أنا كمسلم الآن أن أذهب إلى أندونيسية وأدفع مبلغ ألف دولار إلى عائلة فقيرة وأشتري ابنتهم لتغسل ثيابي وتطبخ لي الطعام وتنظف البيت وفي الليل ماراثون الجنس... مع العلم أني متزوج حتى لا تقول لي تستطيع أن تتزوجها . أنا لا اريد زوجة أريد ملك يمين

إرسال شكوى على هذا التعليق          78 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

لا يوجد ملك يمين الان
الاسلام حرم استعباد البشر
الخدم فى الاسلام عقد مقابل عمل محدد وليس استخدام للجسد ذاته
ملك اليمين هذا المقصود به اسيرات الحروب زمان
قبل الاسلام كانت اسيرة الحرب او حتى السبايا يتم اهانتهن واجبارهن على ممارسة مهنةالبغاء وكان مالكها يقدمها لمن يشاء من الرجال
هكذا كان قانونهم فى الجاهلية
فلما جاء الاسلام هذب هذه الصورة تماما
لم يلغها مطلقا لان الاعداء ما كانوا ليلغوها هم الاخرين

فجعل الاسيرة التى قتل زوجها فى المعركة فى معية من اسرها او اصبحت ملك يمينه ليرعاها ويتولى امرها كزوجة
فمن يرعاها بعدان مات اهلها ؟
هل نتركها فى الصحراء
النظام وقتها والحياة كانت مختلفة تماما عن وقتنا الحالى
فاذا انجبت اصبحت حرة
اليس هذا خيرا لها
وحرم الاسلام استخدامها فى الزنا
وجعل لها عدة
وامر بحسن معاملتها

اما بيع وشراء الجوارى .فهذا امر انتهى عهده
وما يحدث الان اذا حدث على هذا الوجه الذى ذكرته فهوحرام ..لان الرسول يقول
من اشترى حرا اوباعه فقد برء من ذمة الايمان اوالاسلام ...حقيقة لا اذكر منطوق الحديث على وجه الدقة لكن هذا معناه

يشترى محمدالعبيد ليحررهم
وياتى اتباعه ليستعبدوا الاحرار
!!

إرسال شكوى على هذا التعليق          130 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

الاسلام حرم استعبادالبشر ... من امتى !!

وما رأيك فى فقه نكاح ملكات اليمين !!!

ايه لم تقراء ياعم الشيخ شاهر عن هذا الفقه من قبل !!!

اذهب لمواقعكم فى الانترنت ولاتخجل

إرسال شكوى على هذا التعليق          74 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

لايوجد ملك يمين الآن. اول جملة كتبتها وهذا يعني أنه كان يوجد من قبل . ثم قلت جعلها للسبية في معية من أسرها. والذي يأسرها يا شاهر هو حتماً الشخص الذي قتل زوجها . أي أن الصحابي الجليل يقتل الرجل وينهب منزله ويضاجع زوجته ومن ثم يسمّى بالعشرة المبشرين بالجنة . يعني والله كتر الله خير النبي شو كريم . من للأرملة ليرعى مصالحها وينكحها إلا قاتل زوجها . هذا هو الذل بعينه .أتمنى أن تتخيل هذا الموقف

إرسال شكوى على هذا التعليق          76 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

أعتقد أنك تتحدث عن دين غير الإسلام يا سيد شاهر . لإن من لا يعلم أن في الإسلام أحكام ملك اليمين وفي القرآن يوجد 24 آية عن نكاح الجواري . أنا متأكد انه يتحدث عن ديانة أخرى.

إرسال شكوى على هذا التعليق          66 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---