عيب عليك يا شعب

حصد.... كان و ما زال مسؤولوا البلد يتغاضوا عن اكبر كارثة تهدد الوطن عندما تركوا و يمكن حرضوا عقول بالية معفنة تطعن و تهين وتبيح دم جماعة من ابناء الوطن مدعين بانهم يحملون امانة من رب العباد بابادة بعض من مخلوقاته (هو يخلق و هم يعدمون)... لك اجمل التحايا لخروجك عن مورووث هذا الوطن من تفنن في زرع الكراهية بين ابنائه.... كفى فنحن في العقد الثاني من القرن الواحد و العشرون و نعيش ثورة الاتصالات

إرسال شكوى على هذا التعليق          150 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

هذه الأحداث التي تحدث في السعودية
وغيرها كثير يندى لها الجبين
يدل على أشياء محددة وهي

شعب متخلف ومحكوم بالحديد والنار
نظام بدوي عائلي طائفي لا يعرف إلا بتر الرؤوس لمن يخالف المألوف والسائد
إنعدام الحرية والديمقراطية واستحالة وجود حركة تحررية
تنقذ البلاد والعباد

إرسال شكوى على هذا التعليق          116 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

ياسيدتي تفكيرك طائفي وادعاءك بالحرية والمساواة غير صحيحة ويبدو انك تخافين من قول الحقيقة .فيما يخص الشيعة في السعودية اين الحرية في المعتقد والدين وحرية التعبير وحقوق المراة و..و..

إرسال شكوى على هذا التعليق          152 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

لكني اختلف معك في نقطة وهي قولك ان النظام يستمد بقاءه من توحدكم....اي نظام ديكتاتوري في العالم لا يستمد يقاءه من توحد لشعب الا اذا كان هذا التوحد ضد عدو خارجي ...ما عدا ذلك فليس لاي ديكتاتور مصلحة في توحد شعبه...وتحية

إرسال شكوى على هذا التعليق          153 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

الكاتبة الكريمة :
عبء مسؤولية الحرف وقدسية الكلمة تعدل وزن الارض ذهباً فاين التوعية والتثقيف حول المواطنة -لا المذهبية

إرسال شكوى على هذا التعليق          164 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

انها افضل وسيله لبقاء الديكتاتور , سياسة فرق تسد , وسياسة الهاء الشعوب فى امور غيبيه . اضم صوتى لصوتك ولكنى اقول برافو عليك ياديكتاتور .

إرسال شكوى على هذا التعليق          144 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

قبل فترة صدر في البحرين تقرير ما يسمى بلجنة التحقيقات المشكلة بقرار من ملك البحرين للتحقيق في أحداث الإنتفاضة برئاسة القاضي العالمي محمود بسيوني، نفى القاضي صلة إيران بأحداث البحرين، كان صفعة عظيمة لإدعاءات السلطة إضطر السفاح ملك البحرين بعدها لألقاء كلمة يقول أن البحرين تعرضت لهجمة إعلامية من إيران! هكذا كان تدخل إيران؟! أنا أيضا أقول ما حاجة الشعب ( الشيعة) الذين صوتوا في السبعينات لعروبة البحرين و عدم إنتمائها لإيران ليمكنوا العائلة الخليفية من الحكم لأن يلجئوا لإيران و إعلامها لو كان وضعهم الحياتي المعيشي راق و مقبول.
في السعودية و عند زياراتي لها- دائما بالمنطقة الشرقية لقربها- ألاحظ نفس المستوى المعيشي للشيعة في القطيف و سيهات إلخ، إنهم فقراء، و يشكلون الطبقة الكادحة في عموم الشرقية، حتى نسائهم يشتغلون للرزق،، (و هذا هو سبب إنتفاضهم على الحكم لأسباب مادية و معيشية) و هم أيضا وقفوا مع آل سعود ضد الإستعمار
طالما كانت الدولة رسميا تدعي أن الدين ( السني) هو قانونها فلا يحق لها لوم الأخر إن حارب سنتيتها بشيعيته و إسلامها بمسيحتة و شريعة محمد بشريعة كرشينا!

إرسال شكوى على هذا التعليق          108 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

هناك لا أحد له حقوق لا الإنسان و لا الحيوان و لا حتى الآلة السيارات،، فهم الشعب الوحيد الذي يدع إبن العاشرة يسوق سيارة و يلعب بها برضى أباه و أمام عينيه! فلا قانون و لا وعي و لا ثقافة! لديهم أخر تكنولوجيا العالم، و لكنهم لا يقدرون منها شيء،، ربما لأنهم لم يصنعوها،، دائما أقول لو لا البترول لأصبحت هذه البلد جحيم لا أحد يعيش فيه و لا يرغب بوجودها على الكرة الأرضية!
مرة قبيل صلاة العصر و قبل الأذان في الدمام، شريت غدائي إستعدادا للهروب من الشارع أثناء الصلاة و ذهبت للشاطئ، الكورنيش، جسلت وحيدا، أتغدى أتى متسول، من لهجته و سحنته السمراء جدا عرفت أنه سعودي. طلبني قلت الله يعطيك! كان هناك شخص سعودي أخر، إقترب منه و نهره، قال إن كنت فقير فإذهب للجمعيات، هيا إرحل و إلا بلغت عنك.
بلد عجيب مليء تناقضات لا لون و معنى لها! سوى أن أبشع دكتاتورية رجعية على وجه الأرض كانت محظوظة بإكتشاف البترول بأرضها، فسخرت ملايين البشر لخدمتها و إستعبادها، بالمال و الدين و الجهل و البداوة
تحية للأخت نادين

إرسال شكوى على هذا التعليق          137 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

اتفق مع الكتاتور إن اتفق معك ؟ لا يوافقك هو على تحيته لانه لا يسمع سواه في كل مواقع الحكم الآن في مناطق التجبر ( الابوي ) بدل العدل السياسي والاجتماعي .
ولكنى اقول برافو عليك ياديكتاتور .

إرسال شكوى على هذا التعليق          111 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

عاشت ايدك واتمنى لك المزيد من النجاح والتالق في الحياة العملية ...فعلا المقال في محله ومصيب في كله نعم الشعب السعودي يعيش في تخلف فكري حر فهو مكبل بقيود العشيرة والدين والاستبداد من قبل العائلة الحاكمة..والغريب ان الاغلبية الساحقة ملكيين اكثر من الملك وكانهم هم الذين اخترعوا الاسلام اللعين وانجبوا محمد السارق الى متى تبقى العقول متحجرة وتكره التحرر من العبودية
ديار ستار عثمان

إرسال شكوى على هذا التعليق          114 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

عاشت ايدك واتمنى لك المزيد من النجاح والتالق في الحياة العملية ...فعلا المقال في محله ومصيب في كله نعم الشعب السعودي يعيش في تخلف فكري حر فهو مكبل بقيود العشيرة والدين والاستبداد من قبل العائلة الحاكمة..والغريب ان الاغلبية الساحقة ملكيين اكثر من الملك وكانهم هم الذين اخترعوا الاسلام اللعين وانجبوا محمد السارق الى متى تبقى العقول متحجرة وتكره التحرر من العبودية
ديار ستار عثمان

إرسال شكوى على هذا التعليق          113 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

بعد تعليقي على موضوعك، دخلت ملتقى البحرين لأفاجئ بهذا الموضوع الذي ينم عن الجهل و الفقر المعرفي لعضو من أكبر المنظرين بهذا الموقع الذي كان سبب إنطلاقة إنتفاضة البحرين ثم القطيف
تخيلي هذه العقول! هي بالفعل أسيرة دولة المهدي، و ظلامة الحسين و أل بيت محمد،، و هو حقا خطاب مؤثر جدا عندهم،، لكنه ينم عن الضياع و تشوش الفكر و ضبابية الرؤية، و حقا إيران تستغلة لا لأجل التقدم و الرقي سواء لشعبها أم لشعوبنا و إنما لأجل بث التخلف و الرجعية و الفكر الظلامي البائد.
الرجعية السعودية و دين عبد الوهاب في تحالف تام مع الرجعية الإيرانية الغبية لدين الولي الفقية كلاهما وجهان لعملة العصر الحجري ، و نحن الضحايا!!
قال ماذا قال يحارب أمريكا في البحرين و السعودية،، من أين يا حسرة و بماذا

http://bahrainonline.org/showthread.php?t=314822

إرسال شكوى على هذا التعليق          118 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

كل الأنظمة العربية بهذا الشكل فمتالنا في الجزائر كلما تحرك سكان منطقة القبائل اتهمهم البعض بالعمالة لفرنسا ... ولإسرائيل وحب الاستعمار. رغم أن التاريخ يشهد بأنهم المتضررون أكثر من الاستعمار... وحتى بعد التعددية ما زالت بعض الأحزاب تعزف على هذا الوتر... وكنا نظن أن السعودية بعيدة عن مثل هذا ولكن...السبب في رأيي هو الايديولوجيا العربيةالتي جعلت كل شخص لا يؤيدها عدوا لها وقادتها معرفون اصحاب الانقلابات العسكرية.

إرسال شكوى على هذا التعليق          102 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

اولا هي تظاهرات وليست شغب فلم يقوموا بتكسير او حرق وانما كانت سلميه بامتياز فان غابت عنك من الناحيه القانونيه وليس من الناحيه الدعائيه فلفتح صفحه للنقاش حولها.
ثانيا وقبل كل شيئ ما هو الوطن؟السؤال ليس من الناحيه العاطفيه وانما من الناحيه السياسيه. هل استطاع النظام اقامه وطن؟ انه لم يستطع اقامه دوله بمعاناها السياسي والقانوني فكيف بوطن؟
اما ان كان الانتماء العقائدي هو خيانه فهذا ادعاء رخيص ياتي ضمن التركيبه الهيكليه والتي لاتوجد في وطن.لم نسمع قط ان قامت دوله بتخوين شعبها لافي اوروبا ولا امريكا ولا حتى في افريقيا واسيا لممجرد ان المسحيين عقيديا يتوجهون للفاتكان في روما. فهل سمعتي انتي شيئا من ذالك القبيل؟
هذي ليست وطن ولا دوله انما هي مزرعه او قولي شركه تدار من قبل عائله حاكمه.فهل عرف الشركات يتحول الى وطن؟ليست اغنيه الصباح من يرسي الوطن وانما هو الانسان الحر وليس العبد . الحر في انشاء احزاب ومنظمات وانتخابات واختيار وليس التعين لمن اقترب من رأس السلطه هو من يصنع الوطن اما التحشيد من قبل بلطجيه النظام على جميع الاصعده ومطالبه البعض بترحيل السكان الاصليين فاقول من احتل من ومن اتى لمن.

إرسال شكوى على هذا التعليق          125 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

صدقت في قولك الاخير بالمداخلة.ان كان الوطن لمجموعة في داخله فلا عجب ان يطالب المسلوبون وطنهم بالمساواة
بدل التقدم الى حقوق كاملة للمواطنة ارى هذه الثورات تعود بنا الى حقوق الفئة الغالبة وهضم حقوق الباقين في وطنهم وفي كرامتهم بعدم المساواة بدل ان تكون هنالك مساواة لكل مواطن في الحقوق والواجبات بغض النظر عن المذهب والطائفة والعرق واللون..لكن للاسف العالم يسارع الخطى الى الامام الا من سلم الناس من يدهم ولسانهم وشرورهم فالى الخلف در

إرسال شكوى على هذا التعليق          113 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

آفة مشرقيةٌ ذي التي يشار لها دوماً : الفردية , الشمولية ؛ الابوية السياسية ... حتى إختراع ( الكاريزما ) المصطنعة لبطل شعبي و او قومي و مثالنا : الهند _ أكبر ديموقراطية في العالم _ مليار مواطن - كوبي بيست - في التصويت لحزب واحد ؟ غريبه وغريبه جداً !
نشرح : أنديرا غاندي ابنة لال نهرو ؛ ( لا تمت بصلة لغاندي السياسي الكبير ) .بسبب انها ابنة نهرو استمرت تحكم بالانتخاب ( الحر ) المباشر حتى قتلها بالتفجير ( متطرف متدين ) هندوسي , ثم ابنها الاول حتى قتل فالثاني حتى قتل ؛ وعادت الهند للعائلة _ النهروية _ بعجب اغرب من الغرابة ؛ أتت بسونيا ( الايطالية ) زوجة الابن الثاني ؛ وبالاقتراع الحر المباشر تم تنصيب سونيا الايطالية رئيسة للوزراء ...و لا تعرف بالحكم سوى أنها تمت بصلة ما لنهرو من خلال الزواج من حفيده؟.
وكذا ايران الخمينية بطريقة معدلة . والعرب منهم فهم في المشرق العربي من المشرق . الدين يجري تأويله لخدمة هذه العملية وليس للتفكر والتحول الابداعي مع جلال الاحترام للفكر الديني من الهند وايران والمشرق العربي : ألآفة فينا نحن المشرقيون .

إرسال شكوى على هذا التعليق          114 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

تحيه وتقدير
تلك صرخة كبيره في الوطنيه وحب الغير وقبوله وفضح الانحراف العائلي السعودي
انهم اي العائله سلبت الوطن بأن اسمته باسم العائله لذلك لا يرغبون و لا رغبوا بتعليم حب الوطن والوطنيه
لك الاحترام والى المزيد

إرسال شكوى على هذا التعليق          103 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

تمثل الكاتبة علامة بارزة ودعوة للتفاؤل على نمو الوعي لدى المرأة السعودية رغم الأقفال الثقيلة التي قرضتها الدولة الوهابية على العقول، وسجنت المرأة في محبسين: الحبس المنزلي، والحبس بالخيمة السوداء المتنقلة معها أي النقاب
لذلك يا سيدتي لن يرضى عنك الوهابيون إلا في حالة مشاركتهم في لعن الشيعة والمساهمة في إضطهادهم، وإذا لم تفعلي ذلك فأنت متهمة بالطائفية

إرسال شكوى على هذا التعليق          113 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

السعودية تتدخل فى شئون الدول الاخرى لنشر الفكر الوهابى المتطرف وانتجت لنا القاعدة واخواتها. وايران نفسها تفعل نفس الشىء بتدخلها لتشر التشيع ودعمه .فهل هو حلال على السعودية حرام على ايران؟ (هذا هو حال الدولة الدينية) و
لكن الدولة المدنية الحديثة هى التى تحترم كل مواطنيها ويتساوى فيها الجميع امام القانون ففيها حقوق المواطنة مطبقة .اما الدولة الدينية او ذات المرجعية الدينية فهى دولة عنصرية بلا جدال
شكرا على صرختك وهذه اول مرة اقرأ لك فيها -رغم متابعتى لك عبر الشاشة - ..

إرسال شكوى على هذا التعليق          119 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---