أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - كتابات ساخرة - خالد عبد القادر احمد - خربشة خالد عبد القادر وتنميق ابن الجنوب















المزيد.....

خربشة خالد عبد القادر وتنميق ابن الجنوب


خالد عبد القادر احمد

الحوار المتمدن-العدد: 3556 - 2011 / 11 / 24 - 14:36
المحور: كتابات ساخرة
    


يصر ابن الجنوب على جر الكتاب الذين يختلف مع وجهات نظرهم الى حوار ثنائي شخصي, مما يجر معه انتباه القاريء بعيدا عن التركيز على القضايا العامة, الى التركيز على الشخوص والرموز, وهو نوع من نفس اعلامي ينتهي بوعي القاريء الى السطحية والثانوية...الخ,
ان حرية الراي لا تنطوي على تحليل شخصيات الكتاب الاخرين, ولم نكن لنلجأ هنا الى هذا الامر إلا مجبرين لتبيان خطأ هذا النهج في الكتابة الذي يصر ابن الجنوب على جرنا اليه عبر الملاحظات والاتهامات الشخصية التي يوجهها لنا ولغيرنا من الكتاب, والذي يبدو معها انه مصر على اقصاء غيره من الكتاب بغض النظر عن صحة او خطأ ما يعرضون,
ان المقصود من حرية الراي هو خلق مجتمع راقي الوعي عالي الانتباه يتمتع بالقدرة على ملاحظة قضايا المجتمع العامة ومتابعة معالجتها والقدرة على الرقابة على كيفية ادارة الشان العام بعيدا عن التاجيج العاطفي, ولا يتاتى ذلك الا بحرص الكاتب على استقلال وعي القاريء وسيادته الذهنية, دون التاثير على نفسيته والا اصبح الامر تحريضا سياسيا
ان عرض قناعاتك الفكرية الخاصة التي يستنتجها تحليلك المستقل للقضايا العامة هو الاسلوب العلمي لممارسة حرية الراي, حتى في نقد _ وجهات نظر الغير_ بشرط ابتعادها عن توصيف شخصيات ونفسيات واتهام اصحابها خاصة ان الاتهامات اصبحت على قفا من يشيل, اما ولوج هذا الحيز فهو يعني ممارسة تسويق للانغلاق الحزبي الفصائلي لحرية الراي, وهو خطأ تمارسه القوى السياسية في المنطقة بغض النظر اكانت رسمية او مجتمعية او كانت علمانية او رجعية, فهذه مهمتها ابقاء العقل مغلق على الولاء, الامر الذي يعني دفع الهدف السياسي الى الاولوية بغض النظر عن مقدار صوابيته واقصاء الحقيقة لثقافية رغم ضرورتها الثقافية الحضارية,
ان الحركة الصهيونية ربت المجتمع الصهيوني سياسيا على هذه المنهجية الميكافيلية الثقافية فافقدتهم انسانيتهم واستنسخت نازية جديدة فيهم لا تهتم الا بالفوز السياسي, وهو ايضا ما تحاول بصورة فاشلة كل قوانا السياسية السلطوية و بعض الانتفاضية ان تجر مجتمعاتنا لممارسته تبعا لمقاصدها السياسية ضيقة الافق, حيث لا يسقط الفرق بين الاعلام السلطوي واعلام بعض المعارضة,
ان من حق المظلوم ان يثور على ظلمه, لكن اليس ؟ من حق المجتمع عليه ان يعلم ماهية هذا الظلم وكيفيته وما هي حاجات المجتمع وكيق سيستكمل المجتمع بثورته مسار تطوره الحضاري, وما الفرق؟ اذن بين جندي النظام وجندي الاحتلال والشرطي من جهة والثائر من جهة اخرى اذا كانوا جميعا مجرد ( شيء) بين البسطار والبيريه كما يقول الجنرالات العسكريون؟
انتفاضة الاحساس بالظلم العاطفية هي اقرب ما تكون الى حالة الغضب وفش الخلق منها الى الثورة, فالثورة استجابة عملية لحال معرفية لمطلب تطور حضاري انساني مرشده موضوعية العلم والادراك والمعرفة بمعيقات مسار التطور, فما الذي قدمه على هذا الصعيد الى شعوب المنطقة مثلا اعلام قناة الجزيرة الذي لا يعدو قلم ابن الجنوب ان يكون اداة من ادواتها بغض النظر اكان بثمن او بدون ثمن.
ان اللعب اعلاميا بلا مبدئية ثقافية على حبال التناقضات المجتمعية له نتائج سياسية مدمرة, حين يكون الكاتب غير مؤهل بكتسب ثقافي بطبيعة وماهية ما يكتب عنه فتتقافز مواقفه وكتاباته وافكاره بحسب مقدار رضاه الشخصي عن مواقف الاطراف الاخرى ووجهات نظرهم, وبعد ان يكون ضرر مواقفه السابقة لحق فعلا بوعي القراء والمشاهدين والمتابعين,
ان قناة الجزيرة تدعي انها مع الموقف الشعبي, وهو نفس ادعاء ابن الجنوب, لكننا نجد ان ابن الجنوب الان غير راض عن نتائج الانتفاضات وبات يشكك بهذا النتائج, مبررا ذلك ان الشخوص والرموز الجدد يستلهمون منهجية الشخوص والرموز القديمة المسقطة, مبتدئا اطلاق النار عليها دون ان يكلف نفسه مراجعة مواقفه القديمة ودون ان يملك جرأة اطلاق النار على مسلكيته الثقافية السياسية الخاصة في التاييد والتعارض,
ان حجم ونوعية ومستوى التوافق والتعارض السياسي مع طرف ما يجب ان يستند الى ادراك موضوعي وعلمي ورزين لطبيعة وماهية هذا الطرف, وحينها يكون الموقف من الديكتاتور الوطني هو التعارض مع ديكتاتوريته, اما الموقف من الديكتاتور الخائن فيكون التعارض مع وجوده, والثورية السليمة لا تسمح بالاطاحة بالانجاز الوطني ( وضع الاستقلال والسيادة الوطنية) في سياق الاطاحة برموز الديكتاتورية, كما حصل حتى الان في بعض المواقع, كما ان الثورية السليمة لاتنزع السلطة من ديكتاورية ليبرالية لتسلمها الى ( ديكتاتورية محافظة) رغم ان كلاهما رجعي, فليس مهمة الثقافة السياسية هو ملاحظة الفرق بين الاشياء شديدة الاختلاف فحسب بل ملاحظة الفرق بين الاشياء شديدة التشابه بصورة اعلى, وتبعا لذلك نجد اكثر كتابنا لا يميزون ثقافيا مثلا بين جامعة الظاهرة القومية وجامعة الظاهرة العرقية, مما ينتج عنه ارتباك سياسي كما نراه الان في ادبيات وبرامج قوى المعارضة والقوى الوطنية اقليميا والتي باتت المصطلحات عندها بلا مضامين ثقافية عن الابعاد الحضارية التاريخية او الموضوعية الراهنة
ففي الحوار مثلا مع قوى مقولة السلطوية السياسية الدينية بصورة عامة والاسلامية بصورة خاصة لا نجد من يعرض المانع القكري السليم الذي يتعارض مع ان تصبح مقولة الدين مصدرا وحيدا للتشريع ويرفض استفراد قواه بالسلطة كما يرفض اقامة نظام سلطوي نوعي ديني الطابع والماهية, وذلك لان الاديان لا تقدم للصيغة الاجتماعية سوى مقولتها الاخلاقية عن العلاقات الانسانية, ولا ترى ان الاديان لا تشكل انعكاسا لصيغ بنيوية اقتصادية اساسية لبنية للصيغ المجتمعية رغم ان هذه الصيغ الاقتصادية هي الاساس الذي يحدد طبيعة وماهية العلاقات وجوهرها الاخلاقي النهائي وشارط وناظم دستوريتها وقانونيتها عمليا,
نعم ان الاديان تقدم للعلاقات الانسانية المجتمعية مظلة شفافية اخلاقية اساسياتها تناسب كل العصورغير انها تبقى غير تخصصية وقاصرة عن الاستجابة المرحلية وعلى وجه الخصوص في التعامل مع مرحليتها الاقتصادية ولذلك على قواها الاقرار بدور وضرورة الاستجابة لحاجات التطور الحضاري والتي تستجيب لها المنهجية ( العلمانية ) فقط, ان دور الاديان التشريعي يجب ان يكون له حجم محدد في البنية التشريعية والتنفيذية والقضائية في اطار نظام علماني لا ان يتم تحجيم العلمانية في اطار شمولية دور الاديان
ان ضررعدم الادراك المجتمعي للمحتوى الفكري لهذه المقولة الثقافية يوازي ايضا الضرر الناتج عن عدم الادراك المجتمعي للمحتوى الفكري للمقولة القبلية, والتي تنتطوي على مقولة تفوق العرق ومثالها التاريخي ادولف هتلر الذي احاله التاريخ الى مزبلته وها هي الصهيونية بصورتها ومنهجيتها العرقية تعيده مرة اخرى للحياة, وهو نفس ما تفعله ايضا المقولة القومية العربية التي لا تزال تحلم بامبراطوريتها البائدة من الاندلس للصين
ان الصورة الضرر الذي نتج عن هذا الخلل الثقافي هو ان مجتمعاتنا لا تزال تمنح لقوى الرجعية حجما رئيسيا في رؤية مجتمعاتنا الثقافية, الامر لذي يعيد توجيه مسار حركة العملية الديموقراطية فتجر معها حضاريا الى الخلف مجتمعاتنا عوضا عن ان تدفعه الى الامام كما هو مفترض وطبيعي.
ان ما يرفض عقلك الاقرار به يا ابن الجنوب هو ان الادراك الثقافي شارط للادراك السياسي لذلك كانت رؤيتنا سليمة دائما للانظمة والانتفاضات وكان مجال تذبذبها محدود تبعا لمحدودية اطلاعنا الاستخباراتي على الوقائع, في حين اتسم موقفك السياسي بوسع القفز بين اليسار واليمين رغم وفرة معلوماتك وسعة المامك بها موظفا اياها للاسف لهدف سياسي مخفي لا لهدف ثقافي حضاري انساني
اننا نحمد الله ان القراء مسلحون باحساس وطني وديموقراطي مرهف يحصنهم ضد الانعطاف مع كل انعطاف لك وللكتاب الذين هم على شاكلتك. لذلك لا داعي لاتهامنا زورا بثقتنا في الانظمة فان هذا يثبت صحة قولي بان من لم يكن فلسطينيا فلن يفهم فلسطين, فكيف اذا كان قوميا فلسطينيا؟ وكيف لو تعلم اننا منذ انقلاب حافط الاسد نعلم ان النظام السوري سيستمر من بين الانظمة الاكثر شراسة في عدائه للقوى الوطنية الفلسطينية, واننا نعلم علم اليقين ان القوى الفلسطينية الموجودة في سوريا لن يكون هذا موقفها من النظام السوري لو انها تحررت من اعتقاله لها.
اننا نميز دوما بين المجتمع والنظام, لذلك لا اظن ان المجتمع في سوريا وغيرها بحاجة الى مواساتي العاطفية في شهدائهم, كما هي كلمات تعزيتك لهم التي تخفي محاولة اعلامية منك لجرهم الى هاوية حرب اهلية تقودها اجندة اجنبية. فكثيرا ما يسير القاتل في جنازة القتيل,كما تفعل الان انت, لكن هذه المجتمعات هي احوج ما تكون لناصح امين ليست يده التي تمسك بلقلم ما يكتب بل ضميره, لذلك نستمر في شد انتباه المجتمع السوري الى حقيقة وجود اجندة اجنبية تتلاعب على تناقضات الازمة السورية, في حين ان الكتاب امثالك يعملون بجهد منقطع النظير على اخفاء وجود هذه الاجندة الاجنبية, فهل يعني التنبيه لوجود اجندة اجنبية معادة المطلب الشعبي والانحياز لاجرام النظام؟ اما هو دعوة للحرص على سلامة المسار الثوري, ودعوة لان يتخلص في ان واحد من عدو الداخل دون استبداله بعدو من الخارج؟
نعم انا احرص على ان اقرأ ما تكتب يا ابن الجنوب لكنني لا اقراه تحت المعطف كما تدعي ولا بغضب ايضا بل اضعه بهدوء وحرص امامي تحت انارة ساطعة على الجانبين والامام, وهذا طبعي وعادتي في القراءة, وهي عادة متعبة جدا لا تقف للعلم عند حد اخذ الانطباع النفسي بل تتخلل التضاريس الفكرية لما يكتب الكاتب, غير ان هذا التعب يبقى هينا قياسا بمعاناتي وانا اكتب وجهة نظري في الوقائع, واحمد الله انني اخربش ولا انمق
ان مشكلتك يا ابن الجنوب هي انك تملك _ثلاجة فكرية_ تستطيع العودة دائما لتلتقط منها البقايا التي سبق لك ان حفظت فيها بقايا مفهومك الخاص عن الفوضوية التي يجب ان تكون عليها حركة الشارع والعملية الثورية ان في المجالات الوطنية او في المجالات الديموقراطية, فتعيد مضغها وقذفها مرة اخرى على القراء, حيث لا جديد عندك تجت الشمس فانت لا تزال تقف على قمة وهمك القيادي وتلقي خطابات التحريض النارية فالمهم ان يكون تستمر في الواقع الحركة المناسبة لما يكتب ابن الجنوب, اما مصالح المجتمعات وشهدائها فالى حيث القت
ها نحن في هذا المقال نسلط الاضاءة عليك ونضعك امام الكاميرا ونشد انتباه القراء الى وجودك, فنرجوا ان يرضي ذلك غرورك, خاصة اننا لم نعيد نشر تعليقنا على مقالك السابق وما احتوى عليه من ملاحظات, عملت انت على تزييف اتجاه بعضها في مقالك الاخير
قرائنا الاعزاء اعتذر مسبقا لكم عن هذا المقال
ملاحظة : هذا رد منا سابق على شكل تعليق على تهجم ابن الجنوب السابق علينا في المقال الذي يفتخر فيه _ متاخرا طبعا_ بتاييده للثورة السورية

(عزيزي ابن الجنوب
لا ارى لوجهة نظرك بي ذلك الوزن الذي يستدعي مني الرد عليك ولكن ادينك من قلمك فقط حيث تقول ( من وجد الأضواء خفت , و الستائر أسدلت عليه ,يذهب حتما إلى حد خيانة ضميره و العياذ بالله ,و هذا موقف حمدي قنديل و حسنين هيكل , هذا لا يجعلنا ننقص من مشاركاتهم في فضح المفضوح , و ننسى كل ما كتبوه و نشروه ,) وهذا بالضبط ينطبق عليك وهو ما يحاول كثير من المعلقين ان ينبهوك اليه.
كما انني لم ادعي كما ادعيت انت انك ملثم خوفا من التهديد والاغراء وحفاظا على الشفافية ومع ذلك انشر صورتي الشخصية مع الوزير التونسي
والى جانب ذلك هل تذكر اختلافنا في السيد حسن نصر الى جانب الاختلافات الاخرى,
وفي النهاية اشكرك انك ادعيت انني اشرب شاي مع المكسرات وحمدا لله انك لم تدعي انني اشرب شيئا اخر
اما ملامتك لي بانني اكتب من الاردن فانني ارجوا الله ان لا يضطرك الى اللجوء فالمثل يقول وظلم ذوي القربى اشد مضاضة على النفس من وقع الحسام المهند
ومن الواضح انني لو اختلفت معك اكثر لادعيت انني فلسطيني باع ارضه,
اما كارلوس فلعلمك كان ينام في خيمة في احراش جرش ومشاركته النضال الفلسطيني كانت مشاركة اممية وانت مخطيء اذا ظننت انه فهم الحالة الفلسطينية اكثر مما تفهمها انت
وتقبل احترامي)



#خالد_عبد_القادر_احمد (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- اهمية زيارة ملك الاردن عبد الله الثاني الى فلسطين:
- هل تنجح مصر في التخلص من اللوبي الامريكي بعد ان تخلصت من الل ...
- اجابة على سؤال طرحه البرنامج الفلسطيني مساحة حرة:
- اللعب بامن مصر.... لماذا؟
- الازمة السورية وصراع مرجعيات المنطقة:
- امام عباس ومشعل :موجه بوصلتنا الوطنية:
- من لم يكن فلسطينيا لن يفهم فلسطين: حول المصالحة الفلسطينية
- اي مصالحة نريد؟
- كيف يتفق عزام الاحمد مع شخصنة حماس للخلاف حول المصالحة:
- الاشقر: الوجه حماس واللسان ليبرمان:
- سوريا الى اين في ظل قرار جامعة الدول العربية:
- ضرب ايران عسكريا بين المبرر السياسي والمبرر التقني:
- وحدهم البلهاء يفرحون بخسارة الوطن:
- جدلية العودة للحظيرة الامريكية
- هل يجب ان تدفع الشرعية الفلسطينية ثمن مساومة النظام الاردني ...
- حتى لا نفع في المحظور:
- الرئيس ثقافته نزيهة وهو بخير ولن يحل السلطة:
- هل نحن على ابواب اعلان فلسطيني منفرد عن الدولة الفلسطينية:
- الولايات المتحدة امريكية عدونا الرئيسي:
- نظرة عاجلة على معنى فوز فلسطين بعضوية دولة كاملة في اليونسكو ...


المزيد.....




- -بنات ألفة- و-رحلة 404? أبرز الفائزين في مهرجان أسوان لأفلام ...
- تابع HD. مسلسل الطائر الرفراف الحلقه 67 مترجمة للعربية وجمي ...
- -حالة توتر وجو مشحون- يخيم على مهرجان الفيلم العربي في برلين ...
- -خاتم سُليمى-: رواية حب واقعية تحكمها الأحلام والأمكنة
- موعد امتحانات البكالوريا 2024 الجزائر القسمين العلمي والأدبي ...
- التمثيل الضوئي للنبات يلهم باحثين لتصنيع بطارية ورقية
- 1.8 مليار دولار، قيمة صادرات الخدمات الفنية والهندسية الايرا ...
- ثبتها أطفالك هطير من الفرحه… تردد قناة سبونج بوب الجديد 2024 ...
- -صافح شبحا-.. فيديو تصرف غريب من بايدن على المسرح يشعل تفاعل ...
- أمية جحا تكتب: يوميات فنانة تشكيلية من غزة نزحت قسرا إلى عنب ...


المزيد.....

- فوقوا بقى .. الخرافات بالهبل والعبيط / سامى لبيب
- وَيُسَمُّوْنَهَا «كورُونا»، وَيُسَمُّوْنَهُ «كورُونا» (3-4) ... / غياث المرزوق
- التقنية والحداثة من منظور مدرسة فرانكفو رت / محمد فشفاشي
- سَلَامُ ليَـــــالِيك / مزوار محمد سعيد
- سور الأزبكية : مقامة أدبية / ماجد هاشم كيلاني
- مقامات الكيلاني / ماجد هاشم كيلاني
- االمجد للأرانب : إشارات الإغراء بالثقافة العربية والإرهاب / سامي عبدالعال
- تخاريف / أيمن زهري
- البنطلون لأ / خالد ابوعليو
- مشاركة المرأة العراقية في سوق العمل / نبيل جعفر عبد الرضا و مروة عبد الرحيم


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - كتابات ساخرة - خالد عبد القادر احمد - خربشة خالد عبد القادر وتنميق ابن الجنوب