أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - ملف - حول دور القوى اليسارية والتقدمية ومكانتها في ثورات الربيع العربي وما بعدها - بمناسبة الذكرى العاشرة لتأسيس الحوار المتمدن 2011 - أحمد راهي صالح - هل نحن على اعتاب خريف عربي















المزيد.....

هل نحن على اعتاب خريف عربي


أحمد راهي صالح

الحوار المتمدن-العدد: 3567 - 2011 / 12 / 5 - 18:46
المحور: ملف - حول دور القوى اليسارية والتقدمية ومكانتها في ثورات الربيع العربي وما بعدها - بمناسبة الذكرى العاشرة لتأسيس الحوار المتمدن 2011
    



منذ اندلاع الثورة في تونس ووسائل الاعلام لاتنفك في اطلاقها مصطلح الربيع العربي على الاحتجاجات الشعبية ،ضد الانظمة الدكتاتورية، فهل نحن على اعتاب ربيع ونهضة عربية جماهيرية واعية ،ام اننا امام خريف لايعرف له حدود!

من خلال قرائتي للاحداث ، منذ اندلاع شرارتها الاولى في تونس، رايت ولازلت ارى، ان تلك الثورات ،سوف لن تصب في مصلحة الشعوب المقهورة ، وان ثمار تلك الثورات ،سوف لن تكون لغير شركات النفط الاحتكارية، ولتجار الطائفية، والانفصالية، والقبلية، اما الشعوب المنتفضة ،فسوف لن تجني غير المزيد من الجوع ،والعوز ، والاحتراب الداخلي ، وان المنطقة في طريقها الى الفوضى ،وبالتالي فهي مقبلة على خريف طويل الامد .

كيف؟

بادءا ذي بدء ،لايختلف اثنان من ان دكتاتوريات المنطقة، كانت والى حد قريب ،تحضى بدعم لامحدود من قبل الامبريالية العالمية ،وعلى راسها امريكا ،والكل يعلم بان ليس لامريكا اي تاريخ مشرف في المنطقة، فما من انقلاب اسود ، او مجازر بحق شعوب المنطقة ،الا وكانت لامريكا ، وتوابعها من الدول الامبريالية يد فيها ، وبقدرة قادر ، نرى اليوم السياسة الامريكية تنقلب راسا على عقب، لتتحول الى راع للديمقراطية ،ولمصلحة شعوب المنطقة ، ومن هنا نحن امام خيارين، فاما ان نصدق بان امريكا (الممثل الاعلى للامبريالية ) قد غيرت سياستها ،وتخلت عن اطماعها التوسعية في المنطقة ، وهذا مالا يمكن لعاقل تصديقه ، ذلك ان ترك شعوب المنطقة تقرر مصيرها ، يعني تحررا سياسيا واقتصاديا ،وهذا ما يتعارض والمبادئ الراسمالية، والتي يعتمد انتعاش اقتصادياتها على استغلال الدول الضعيفة سياسيا واقتصاديا . او ان نصدق بان لامريكا مطامح غير معلنة في المنطقة ، وانها تستخدم الهيجان الشعبي لتحقيق مآرب خفية ،وهذا ما نرجحه.

ولكن وبالمقابل ، اوليست اغلب الحكومات العربية ،خاضعة ومنقادة لامرة السياسات الامريكية ، وان تاريخها يشهد لها في تمريرها للمخططات الامريكية طوال العقود الماضية ، فما الذي يدعوها للتخلي عن تلك الانضمة الحليفة، والمغامرة بسياسيين جدد ،ربما تفرضهم صناديق الاقتراع؟

بطبيعة الحال فان الامبريالية ليست بهذا الغباء ،كي تغامر مثل هذه المغامرة ، مالم تكن قد استعدت لها وحسبتها جيدا ، لتكون مطية تنعش بها اقتصادها المتهاوي ، فالاقتصاد العالمي وهنا بيت القصيد ،قد دخل مرحلة الركود منذ العام 2008 ،وهي تعلم قبل هذا التاريخ من ان الاقتصاد العالمي في طريقه الى الانكماش، وربما الانهيار، وبالتالي فان ماتجنيه من المنطقة لم يعد يكفي في ترميم اقتصادها المتهاوي ، وعليه لابد من مراجعة مدخراتها من سيناريوهات احتياطية ،وبما ان المنطقة ترزح ومنذ منتصف سبعينيات القرن المنصرم تحت وطاة النعرة الطائفية، او ثقافة التطرف الديني ، (والتي هي احد اسبابها لمحاربة اليسار في المنطقة) ، فبالتالي من الممكن اللعب بهذه الورقة ،دون عناء التدخل المباشر مثلما حصل مع افغانستان والعراق، فمن خلال سيناريو اشاعة الديمقراطية ،ودعم الانتفاضات الشعبية، من الممكن بمكان فرض مقايضات غير متكافئة بينها وبين المجالس الثورية، وعلى قاعدة النفط مقابل السلاح ،بمعنى ادق النفط مقابل رأس الدكتاتور ، وهذا ما جرى تطبيقه في المحور الليبي ،اما الديمقراطية التي ستجنيها المنطقة ، فانها وبكل تاكيد لن تكون على شاكلة ديمقراطيات الدول الغربية قطعا ، وانما ستكون ديمقراطية من نوع خاص ، يمكن ان نطلق عليها ديمقراطية استحقاقات ، بمعنى ادق لابد وان تحصل كل طائفة دينية ،او عرقية ،او قبيلة ما ،على حصتها من كعكة الديمقراطية ،وهنا بيت القصيد ،من الاولى بتلك الكعكة؟ ومن الاولى بتزكية الغرب؟

لقد مر على احداث مايسمى بالربيع العربي قرابة التسعة اشهر، وبالتالي بات النهج الذي تتبعه دول الاستعمار الجديد واضحا ،ولا يحتاج الى محلل بارع، فاللعبة باتت مكشوفة للعيان، ويمكن ايجازها بالتالي:

1- بما ان شعوب المنطقة قد وصلت الى حافة الانفجار، كنتيجة حتمية للاستبداد الذي مورس ضدها لعقود ، من قبل الانظمة الدكتاتورية ، حتى باتت كالغريق الذي يتشبث بقشة للنجات، فبالتالي من الممكن اشعال لهيب الثورة في اي مكان تختاره ، وبالتوقيت الذي تراه مناسبا ، وعليه فالثورة لا تحتاج الا لعود ثقاب صغير ، وعود الثقاب هذا سبق وان تم الاعداد له ، وأُدخل دورات مجانية في عدد من الدول الاوربية، وبرعاية امريكية، تحت يافطة (حقوق الانسان) ، وقد جاء دوره الآن!

2- اللوذ بالصمت اتجاه ردة فعل النظام ، لتشجيعه على التمادي اكثر واكثر في قمع الانتفاضة، سبيلا في تلطيخ يده اكثر واكثر بدماء جديدة (طازجة) ،ومن ثم الدفع باتجاه تدويل المشكلة ، بحجة حماية المدنيين، مثلما حصل مع الملف الليبي ، وسيحصل قريبا مع الملف السوري ومن ثم الملف اليمني .

3- اجهاض اي مبادرة تقوم بها النظم المتهاوية لتسليم السلطة الى الثوار ، من خلال التلويح بمحكمة الجنايات الدولية في لاهاي ، مثلما حصل مع علي عبدالله صالح وبشار الاسد ، وهذا مامن شانه اجبار هذا الدكتاتور او ذاك، السير الاضطراري باتجاه التشبث بالحكم ، لكسب مزيداً من الوقت حفاضا على حياته ، مما يعني حاجة الثوار الملحة للتدخل الغربي وبأي ثمن .!

4- إستصدار قرارات اممية لفرض حضر جوي تحت يافطة حماية المدنيين ، والذي من خلاله يتم تدمير البنية التحتية للبلد المعني .

5- فرض اتفاقيات طويلة الامد، لاستغلال منابع الثروة في البلد المعني ، من باب النفط مقابل راس النظام!

6- تكريس سياسة الانفصال العرقي ـ الطائفي ـ القبلي ، لتفتيت الدول العربية مستقبلا الى دويلات عرقية ـ طائفية ـ قبلية ـ لضمان نفوذها في المنطقة الى امد طويل.





ولكن مهلا

هل كانت بدايات تلك الثورات ذات نزعة انفصالية طائفية ؟ الم نرى الجماهير برمتها تنتفض بالضد من اولئك الحكام ، خصوصا في تونس ومصر ؟ الم ينتفض المصريين مؤخرا بمضاهرات مليونية من دون مشاركة الاخوان ؟ لست هنا للقول من ان الثورات الحاصلة ذات طابع طائفي اطلاقا . فجل ماتريده الشعوب المستضعفة هو شيء من الحرية ورخاء اقتصادي وان كان محدودا ، الا ان هنالك من يدفع بهذا الاتجاه ،سيما وان الثوار لايحملون اي رؤية سياسية واضحة ، وغير مجتمعين على اي برنامج مستقبلي غير ازاحة النظام ،وبالتالي من السهولة بمكان قفز دعاة الاستحقاقات الطائفية والانفصالية والقبلية ،وبدعم من الدول الامبريالية للاستيلاء على الثورة ،وتغيير مسارها ،وبما يخدم المطامح الامبريالية في المنطقة، ناهيك عن مطامح دول الجوار كتركيا وايران ، كل هذه العوامل تؤكد لنا ان المنطقة برمتها ،مقبلة على خريف طويل الامد سيعصف بها ، خصوصا وان القوى التقدمية لاتمتلك الامكانيات الحقيقية للامساك بزمام الامور ، كما ولاتمتلك اي دعم حقيقي من الخارج ،ناهيك من ان وجودها في السلطة لايحقق مطامح الاستعمار الجديد ، على العكس من التيارات الاسلامية ، والتي والى جانب امتلاكها امكانيات هائلة من اموال وفضائيات ورهاب ديني فان وجودها يخدم المطامح الامبريالية في المنطقة .










اسئلة الملف:


1ــ هل كانت مشاركة القوى اليسارية والنقابات العمالية والاتحادات الجماهيرية مؤثرة في هذهِ الثورات؟ و إلى أي مدى؟

نعم كان لنقابات العمال والاتحادات الجماهيرية دورا في استنهاض الثورة خصوصا في تونس ومصر الا انه كان محدودا ذلك ان تلك الثورات كانت عفوية والدليل ان الجموع الغاضبة لم تطرح اي برنامج سياسي غير اسقاط النظام .


2- هل كان للاستبداد والقمع في الدول العربية الموجه بشكل خاص ضد القوى الديمقراطية واليسارية دوره السلبي المؤثر في إضعاف حركة القوى الديمقراطية واليسارية؟

بكل تاكيد فقد كان للانضمة الدكتاتورية في المنطقة الدور الفاعل في اضعاف قوى اليسار وباسناد مباشر من قبل امريكا واعوانها من دول الغرب من خلال استخدام ابشع آلات التعذيب والاغتصاب وهل ننسى شعار القوميين واعوانهم البعثيين في شباط الاسود (يا اعداء الشيوعية اتحدوا ) كم من العذراوات اغتصبن وكم من الشباب عذبوا وقتلوا لقد تحالفت كل القوى القومية والرجعية والاسلامية آنذاك وبدعم غير محدود من قبل اميريكا والغرب للقضاء على التيارات اليسارية في المنطقة لانهم يعلمون جيدا ان قوى اليسار اذا ما استلمت السلطة فانها ستنتشل المنطقة من براثن التخلف الى مطاف الدول المتقدة وهذا مايشكل خطرا حقيقيا على مصالحها.

3- هل أعطت هذه الانتفاضات والثورات دروساً جديدة وثمينة للقوى اليسارية والديمقراطية لتجديد نفسها وتعزيز نشاطها وابتكار سبل أنجع لنضالها على مختلف الأصعدة؟

قوى اليسار بحاجة ماسة الى مراجعة خطابها الجماهيري وبما ينسجم وثقافة الجيل الجديد وارى من الضروري بمكان ايجاد جسور بين تنظيمات اليسار والاسلام اللاسياسي (الاسلام المعتدل) لابعاد شبهة عداء اليسار للدين والتي ماانفكت القوى الغربية تستخدمها لتشويه صورة اليسار في المنطقة والتي ساهمت الى حد كبير في تخويف الناس من الحركات اليسارية باعتبارها حركات تعمل على (تهديم قيم الدين).


4ــ كيف يمكن للأحزاب اليسارية المشاركة بشكل فاعل في العملية السياسية التي تلي سقوط الأنظمة الاستبدادية ؟ وما هو شكل هذهِ المشاركة ؟

من الصعب بمكان القول ان القوى اليسارية قادرة على الوصول الى سدة الحكم لعوامل عدة اهمها افتقارها الى الدعم المادي وفقر وسائل الاعلام من فضائيات وما شابه في الوقت الذي تمتلك فيه القوى الاسلامية اطنانا من الدولارات وعشرات الفضائيات ناهيك عن الرهاب الديني الذي تستخدمه كأدات فاعلة في تخويف الناس البسطاء من ان اليسار يشكل خطرا على قيم الدين .



5- القوى اليسارية في معظم الدول العربية تعاني بشكل عام من التشتت. هل تعتقدون أن تشكيل جبهة يسارية ديمقراطية واسعة تضم كل القوى اليسارية والديمقراطية العلمانية ببرنامج مشترك في كل بلد عربي, مع الإبقاء على تعددية المنابر, يمكن أن يعزز من قوتها التنظيمية والسياسية وحركتها وتأثيرها الجماهيري؟

من حيث الواقع فان قوى اليسار لاتمتلك الامكانيات اللازمة للامساك بزمام الامور لوحدها وبالتالي لابد من اجراء تحالفات مع القوى العلمانية في المنطقة لمواجهة مد الاسلام السياسي ـ الطائفي . مع التركيز على انتهاج سياسة توعية من خلال استغلال قنوات الاعلام ذات التكلفة الزهيدة كالفيس بوك والتويتر ،



6ــ هل تستطيع الأحزاب اليسارية قبول قيادات شابة ونسائية تقود حملاتها الانتخابية وتتصدر واجهة هذهِ الأحزاب بما يتيح تحركا أوسع بين الجماهير و أفاقا أوسع لاتخاذ المواقف المطلوبة بسرعة كافية ؟

من الضروري ادخال قيادات شابة بغض النضر عن الجنس مع الاستفادة من القيادات الكهلة كمستشارين ذلك ان لكل مرحلة ثقافتها الخاصة كما ان مفاهيم خمسينيات القرن المنصرف ليست كمفاهيم القرن الواحد والعشرين اكرر نحن بامس الحاجة الى قيادات شابة تعي متطلبات المرحلة .

7- قوي اليسار معروفة بكونها مدافعة عن حقوق المرأة ومساواتها ودورها الفعال، كيف يمكن تنشيط وتعزيز ذلك داخل أحزابها وعلى صعيد المجتمع؟

يمكن تنشيط ذلك من خلال اشراك العنصر النسوي في القيادة.عدى ذلك فاليسار مشهود له بدفاعه عن حقوق المراة.


8ــ هل تتمكن الأحزاب اليسارية والقوى العلمانية في المجتمعات العربية من الحدّ من تأثير الإسلام السياسي السلبي على الحرّيات العامة وحقوق الإنسان وقضايا المرأة والتحرر ؟

الاسلام السياسي يمتلك امكانيات هائلة من حيث التنظيم والاعلام من الصعب حده في الوقت الراهن الا ان ذلك لايعني التسليم فعلى قوى اليسار ايجاد وسائل للتنسيق فيما بينها وعلى مستوى اممي لتبادل الاراء مع ضرورة استغلال تقنيات الانترنيت والفيس بوك والتويتر اضافة الى الطرق التقليدية لتوعية الشبيبة من مخاطر الانزلاق نحو الاسلام السياسي.


9- ثورات العالم أثبتت دور وأهمية تقنية المعلومات والانترنت وبشكل خاص الفيس بوك والتويتر..... الخ، ألا يتطلب ذلك نوعاً جديدا وآليات جديدة لقيادة الأحزاب اليسارية وفق التطور العملي والمعرفي الكبير؟

كما ذكرت في اعلاه فان كل من الفيس بوك والتويتر يشكلان منفذا مهما للتواصل مع شباب الثورة وتثقيفهم بما يخدم قضية اليسار وضرورة الحفاض على الوجه العلماني للثورات للحيلولة دون انحراف هذه الثورات


10- بمناسبة الذكرى العاشرة لتأسيس الحوار المتمدن، كيف تقيمون مكانته الإعلامية والسياسية وتوجهه اليساري المتفتح ومتعدد المنابر؟


حقيقتا فان الحوار المتمدن قد اعطى زخم غير عادي ودفع بقوى اليسار خطوات مهمة الى الامام ويمكن الجزم من ان الحوار المتمدن استطاع وبكل جدارة ان يجمع قوى اليسار المتشتتة في بقاع مختلفة .

- عرض النص المقتبس -



#أحمد_راهي_صالح (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الامبريالية العالمية تلبس العمامة البيضاء
- انتفاضة الشعوب العربية الى اين تسير


المزيد.....




- في وضح النهار.. فتيات في نيويورك يشاركن قصصًا عن تعرضهن للضر ...
- برج مائل آخر في إيطاليا.. شاهد كيف سيتم إنقاذه
- شاهد ما حدث لمراهق مسلح قاد الشرطة في مطاردة خطيرة بحي سكني ...
- -نأكل مما رفضت الحيوانات أكله-.. شاهد المعاناة التي يعيشها ف ...
- -حزب الله- ينعي 6 من مقاتليه
- صفحات ومواقع إعلامية تنشر صورا وفيديوهات للغارات الإسرائيلية ...
- احتجاجات يومية دون توقف في الأردن منذ بدء الحرب في غزة
- سوريا تتهم إسرائيل بشن غارات على حلب أسفرت عن سقوط عشرات الق ...
- -حزب الله- ينعي 6 من مقاتليه
- الجيش السوري يعلن التصدي لهجوم متزامن من اسرائيل و-النصرة-


المزيد.....



المزيد.....
الصفحة الرئيسية - ملف - حول دور القوى اليسارية والتقدمية ومكانتها في ثورات الربيع العربي وما بعدها - بمناسبة الذكرى العاشرة لتأسيس الحوار المتمدن 2011 - أحمد راهي صالح - هل نحن على اعتاب خريف عربي