أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - اليسار , التحرر , والقوى الانسانية في العالم - علي الأسدي - كم من الحقيقة يشكله التهديد الايراني ... على أمريكا ... (1) ...؟؟















المزيد.....

كم من الحقيقة يشكله التهديد الايراني ... على أمريكا ... (1) ...؟؟


علي الأسدي

الحوار المتمدن-العدد: 3553 - 2011 / 11 / 21 - 22:51
المحور: اليسار , التحرر , والقوى الانسانية في العالم
    




How real is the Iran Nuclear Threat to the United States .. ??
Daily New Headlines Digest,
By: Ed Haas
20/1/2006

تتلاحق الأحداث ، وتزداد حدة تصريحات السياسيين في الادارة الأمريكية ، بينما تتنافس الصحافة الناطقة باسم المحافظين الجدد من فريق الرئيس السابق بوش للدفع بادارة أوباما لاتخاذ مواقف أكثر شدة ضد ايران ، دون أن تستثني القوة العسكرية لتدمير المنشآت النووية والعسكرية والاقتصادية الايرانية. ويظهر أن الدرس العراقي وما انتهى اليه من خراب تحت مبرر منع صدام حسين من استخدام اسلحة الدمار الشامل ومعاقبته على صلته بحادث 11 / 9 / 2001 ، قد تم نسيانه أو تناسيه. ومع كل الدلائل التي اشارت حينها أن ذلك غير صحيح وهو ما أكدته تقارير لجان التفتيش ، وما اثبتته الحرب فيما بعد أيضا ، لكن الادارة الأمريكية ، وكما نعرف جميعا أن اهداف الحرب كانت غير ذلك تماما. وكنا حينها في تماس مع ما نشر وينشر على مدار الساعات والأيام ، حتى أصبحنا نردد بدون وعي من ما تردده وسائل الاعلام عن الأسلحة البايولوجية والكيماوية والصواريخ البعيدة المدى التي تستطيع حمل رؤوس بايولوجية ضد بريطانيا خلال 45 دقيقة. أكثرنا الآن يتذكركيف أديرت الحملة الاعلامية في العالم ، وبخاصة في الولايات المتحدة وبريطانيا واسرائيل ، وها نحن شهودا مرة أخرى على ما ينشر هذه الأيام ، وخاصة بعد ما نشر بأن الوكالة الدولية للطاقة النووية قد اكتشفت في المنشآت النووية الايرانية أدلة على سعي ايران لانتاج سلاح نووي. لقد باشرت وسائل الاعلام الناطقة باسم المحافظين الجدد وكأنها على موعد مع الأخبار لتبدأ حملتها ، وهي نفس وسائل الاعلام التي قادت ومهدت للحرب على العراق ، وقبلها على افغانستان البلد الأفقر في العالم.
وللترويج لخيار الضربة العسكرية وكسب التأييد الشعبي لها في الولايات المتحدة واسرائيل خاصة ، قامت الصحافة الاسرائيلية بتدبيج المقالات عن شرعية قيام اسرائيل بتنفيذ عملية عسكرية ضد ايران لكسب الشعبية للعملية داخل وخارج اسرائيل. فخلال أسبوع واحد نشرت وسائل الاعلام الاسرائيلية وحدها أربعة مقالات حول ذلك الموضوع. فقد نشرت صحيفة أورشليم بوست في منصف نوفمبر الحالي مقالا بعنوان : " تحقيق السلام ينبغي أن يسبق بناء شرق أوسط خال من الأسلحة النووية. " بقلم : أفرام هالفي.
وكتبت صحيفة هآريتس ، مقالا بعنوان : " فشل الغرب في الشرق " ، بقلم أفرام هالفي أيضا
ونشرت صحيفة يدعوت أحرونوت ، مقالها الافتتاحي بعنوان : " موقف اسرائيل من السلام "
كما نشرت صحيفة اسرائيل نيوز ، مقالا افتتاحيا بعنوان ن " هل لدى العالم استعدادا لمواجهة ايران ؟ ".
هذا اضافة إلى تصريحات العسكريين والسياسيين الاسرائيليين عن الموضوع ، كانت رئيسة حزب كاديما ووزيرة الخارجية الاسرائيلية في حكومة شارون السابقة واحدة منهم ، حيث كتبت مقالا في صحيفة الفاينانشال تايمز البريطانية ربطت فيه بين الربيع العربي وضرورة التصدي للخطر الايراني. ويمكن فهم معنى ومغزى هذا الصراخ على السلام من جانب اليمين الاسرائيلي سافك دماء الشعب الفلسطيني ، فهم يتحدثون عن التهديد النووي الايراني غير الحقيقي وغير الموجود ، وربما غيرالممكن أيضا ، بينما هم مسلحون حتى الأسنان بمختلف أسلحة التدمير الشامل ، ليس الآن بل منذ عقود. ولمعلومات القراء الأعزاء فان الاعلام الأمريكي مهيمن عليه من قبل احتكار اعلامي قريبا من اللوبي الصهيوني في الولايات المتحدة ، وينطق باسم اليمين المتطرف في أوساط الحزبين الجمهوري والديمقراطي في مجلسي الكونغرس فيها ، ويحرض على الحرب والعدوان على الدول العربية. والمقال أدناه يلقي بعض الضوء على نفوذ ذلك الأخطبوط الاعلامي ودوره في الترويج للحرب على العراق قبل 2003 وحاليا للحرب على ايران.
وعودة إلى مقال الأستاذ هاس حول حقيقة التهديد النووي الايراني الذي يبدأه بالاشارة إلى اباطرة الاعلام في الولايات المتحدة فيقول : اذا حصل وأهتديت إلى الأخبار من الخمسة الكبار في وسائل الاعلام العالمية ، Th Walt Disney Company , Time Warner , Viacom , Bertelsman AG , and News Corporation. التي أن جمعتها فستجدها تهيمن على 90 % من عناوين الأخبار العالمية ، وعندها سيكون من المشكوك فيه أن لا تصدق ما تبثه من قصص حول طموح ايران لبناء ترسانة نووية ، وما يشكله هذا من تهديد للولايات المتحدة الأمريكية. وفي غياب الواقعية في التفكير فان عناوين الأخبار تلك ، ليست أكثر من نشر الخوف ، وتضخيمه في عقول الناس ، لتشجيع المواطنين الأمريكان على دعم بنك الاحتياطي الفيدرالي ومجلسي الكونغرس ، والادارة الأمريكية لدفعها مرة أخرى للقيام بعملية عسكرية استباقية جديدة في الشرق الأوسط بمبررات مفتعلة وزائفة.
الحقيقة ، هي أن ايران تريد أن تحصل على الطاقة النووية لتنضم إلى قائمة الدول التي تتزايد باستمرار والتي قامت بالانتفاع من الطاقة النووية ، فكم هي الدول التي تنتفع فعلا من الطاقة النووية داخل حدودها؟
القائمة ربما تفاجئ الجميع ، فالارجنتين ، وأرمينيا ، وبلجيكا ، والبرازيل ، وبلغاريا ، وكندا ، والصين الشعبية ، وجيكيا ، وفنلندا ، وفرنسا ، وألمانيا ، وهنغاريا ، والهند ، واليابان ، وكوريا الجنوبية ، وليتوانيا ، والمكسيك ، وهولندا ، والباكستان ، ورومانيا ، وروسيا ، وسلوفاكيا ، وسويسرا ، وسلوفينيا ، وجنوب أفريقيا ، واسبانيا ، والسويد ، وتايوان ، وأوكرانيا ، وبريطانيا ، والولايات المتحدة. وبحسب المركز الدولي للمعلومات عن اليورانيوم فان هناك 441 مفاعلا نوويا قيد العمل في هذه الدول. وهناك دولا في انحاء العالم تعمل على حيازة الطاقة النووية ، مثل مصر ، أندونيسيا ، ايران ، كوريا الشمالية ، تركيا ، فيتنام. اما الدول المعروفة بحيازتها على السلاح النووي ، فهي روسيا ، والولايات المتحدة ، فرنسا ، الصين الشعبية ، بريطانيا ، الباكستان ، الهند ، وتعتبر اسرائيل واحدة من الدول الثابت أنها دولة نووية ، لكنها في واقع الحال لا تعترف ، ولا تنفي حيازتها على اسلحة نووية ، اضافة الى كوريا الشمالية المصنفة أمريكيا على أنها دولة تحوز على الطاقة النووية منذ عام 2005. جنوب أفريقيا كانت في فترة سابقة ذات قدرات نووية عسكرية ، لكنها أعلنت عن تخلصها منها. وفي واقع الحال أن المنشآت النووية العاملة حاليا تتواجد في 31 بلدا ، وأن سبعة دول في طريقها لانتاج الطاقة النووية ، فهل حقا أن الولايات المتحدة مهددة بحيازة ايران على الطاقة النووية؟

هناك حقيقة ، وهي وجود 31000 ألف رأس نووي موزعة أو مخزونة لحين الطلب في ثماني دول ، هي الصين ، وفرنسا ، والهند ، والباكستان ، واسرائيل ، وروسيا ، وبريطانيا ، والولايات المتحدة. فهل يعقل أن تقوم ايران باستهداف الولايات المتحدة أو أحد حلفائها ، فهي لن تقوم بذلك حتى لو امتلكت 20 رأسا نوويا ، وهي تعرف أنها لو قامت بذلك فستتحول إلى رماد ؟؟ وسواء كانت ايران نووية أو لا فانها لن تشكل خطرا نوويا للولايات المتحدة ، فهذا غير ممكن حتى في الرياضيات. ووفق منظمة الذرة من أجل السلام ، أنه من مجموع 31000 رأسا نوويا ، هناك 13000 رأسا نوويا موزعة وجاهزة للعمل ، وأن 4600 رأسا نوويا آخر تحت الانذار ، حيث يمكن أن تطلق خلال دقائق. القدرة التفجيرية لهذا السلاح هي 5000 ميغا/ طن، ما يعني أنها أكثر تدميرا من القنبلة الذرية التي ألقيت على هيروشيما بمائتي ألف مرة. ليس لايران القدرة لامتلاك واحدة منها. بناء على ذلك أو بسببه هل من الممكن أن تكون الولايات المتحدة مهددة من قبل الطموحات الايرانية؟ لا يبدو ذلك ممكنا ، غير أن الماكنة الاعلامية التي تصرخ يوميا تحاول اقناعنا بذلك بما لا ينسجم مع الواقع ، لكن هذا هو ديدن الدعاية ، ومن اجل هذا أوجدت مهنة تصنيع الأقاويل على أنها اخبارا لدحض وتكذيب الحقائق. الواقع أنه مهما قيل فان ايران سواء طمحت لحيازة الطاقة النووية للأغراض السلمية أو لا ، لا تشكل أي تهديد للولايات المتحدة. وقبل أن تصبح باكستان دولة نووية كانت الدول الاسلامية محاطة بدول نووية غير مسلمة. لذلك وبدءا من عام 1970 كانت باكستان تفكر بحيازة السلاح الذري كخيار أخير في حال تعرضت لغزو من جانب الهند أو من الاتحاد السوفييتي. وهناك عدة أدلة على أن باكستان كانت محقة في ادعاءاتها وحساباتها ذات العلاقة بحيازة السلاح النووي. ففي عام 1979 عندما زحفت القوات السوفييتية على أفغانستان المجاورة دب القلق في باكستان ، فيمكن أن تكون هدفا تاليا للاتحاد السوفييتي. ومما زاد باكستان قلقا ، أن قامت الولايات المتحدة باعلامها أنها لن تتمكن من ارسال قواتها للدفاع عنها في حالة تعرضها للغزو السوفييتي. وفي حالة غياب الدعم من قبل الولايات المتحدة يصبح أي ادعاء بوجود تحالف بين الباكستان وأمريكا مشكوكا فيه في عيون وقناعة الحكومة الباكستانية والشعب الباكستاني ، وهذا ما دفعها أكثر نحو ضرورة أن تكون دولة نووية.
ومع أن العلاقات الباكستانية الأمريكية قد تحسنت كثيرا منذ 11 / 9 / 2001 ، لكن الحقيقة الثابته أن باكستان لعبت دورا بمساعدة ايران وكوريا الشمالية في التقدم في برنامجهم النووي منذ 1990. بكلمة أخرى من دون مساعدة باكستان فانه من غير الممكن لايران أن تصل إلى ما وصلت اليه ،وأن تبدي هذا الحماس في تنفيذ برنامجها النووي. وبصرف النظر عن التعاون السابق بين باكستان وايران وكوريا الشمالية ، فان الافتراض بان قوة ايران النووية المستقبلية تشكل خطرا بينا على الشرق الأوسط والولايات المتحدة ، هو ببساطة غير واقعي ويصعب قبوله ، وبخاصة عند مقارنتها بالولايات المتحدة التي تنشر رؤوسا نووية حول العالم.

الحرب الباردة بين الاتحاد السوفييتي السابق والولايات المتحدة أظهرت بوضوح ايجابية وجود قوى نووية كل منها تخشى الأخرى من تعرضها لهجوم الطرف الآخر. واذا أيا من الاتحاد السوفييتي والولايات المتحدة لم يكونا قوى نووية خلال الحرب الباردة فمن المحتمل الافتراض أن أحد الطرفين ربما يهاجم الآخر. لكن لو أن أحد الطرفين قد حاز على السلاح النووي ، فربما يكون الطرف الآخر مهددا وعندها تتحول الحرب الباردة إلى حرب ساخنة. الحكومة الباكستانية والهندية لا تثق الواحدة بالأخرى ، لكن معرفتهما بحيازة كل منهما على السلاح النووي سيجعل كل منهما يتصرف بروية ، ولا يفكر أحدهما بالهجوم على الآخر. وقد سبقهم بّذلك الاتحاد السوفييتي والولايات المتحدة ، فكلاهما مسلحا نوويا ، وبفضل ذلك أمكن صيانة السلام في العالم.

ولعل من المفيد القول أنه خلال التسعينيات اعتبرت باكستان ايران كأقرب حليفاتها ، لكن الوقت قد تغير وتغيرت أيضا التحالفات. فايران الآن تعتبر ملاذا شيعيا محافظا ، بينما باكستان تنزلق باتجاه دولة عقائدية سنية ، وايران الشيعية غاضبة من تعاون باكستان الوثيق مع الولايات المتحدة ، حيث اعتبرت التحالف الأمريكي / الباكستاني كفرا. ايران تعلم ، والعالم كله يعلم ، أن اسرائيل دولة نووية وهي متفوقة تفوقا عسكريا حاسما على ايران ، لكن اسرائيل لا تعترف بذلك. يمكن لايران أن تطلق كلمات الكراهية تجاه اسرائيل ، لكنها لا تتسامح مع صواريخ تطلق ضدها ، فاسرائيل ليست كالولايات المتحدة التي تحارب من أجل النفط ، فهي تدافع عن وجودها من أجل البقاء. ولهذا فهي لا تتردد في تدمير المنشآت النفطية الايرانية اذا ما قررت القيام بعمل عسكري يحقق لها منافع تاكتيكية.
علي ألأسدي/ يتبع



#علي_الأسدي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- ما الأخطاء التي أفشلت اشتراكية شرقي أوربا ... ؟ ..... (2)
- ما الأخطاء التي افشلت اشتراكية شرقي أوربا ... ؟.....(1)
- هل حققت ثورات الربيع العربي أهدافها ....؟؟
- تقييم المغامرة الامبريالية الأمريكية ... في العراق ...؛؛
- هل العالم أفضل حالا ... بعد انهيار الاشتراكية ....؟؟ ....( ا ...
- حول الدولة المدنية وحقوق الأقليات في البلدان النامية
- هل العالم أفضل حالا.. بعد انهيار الاشتراكية...؟.....(1) ....
- حول - انهيار الاتحاد السوفييتي - ... ..(.الأخير).
- حول انهيار الاتحاد السوفييتي ...(1)
- خيانة الاشتراكية ... وراء انهيار الاتحاد السوفييتي..1917 - 1 ...
- هل تتحول ليبيا إلى ... عراق فاشل آخر...؟؟
- نظام القذافي ... من الداخل ... بعيون عراقية ...(الأخير) ..
- نظام القذافي ... نظرة من الداخل ... بعيون عراقية ... (2 )... ...
- نظام القذافي .. نظرة من الداخل .. بعيون عراقية....( 1) ..؛؛
- هل نحن أمام موجة جديدة من حروب الأفيون في العالم العربي. ..؟ ...
- ليحفظ الله أمريكا .... فهل يفعل ... ؟؟
- الاشتراكية واليسار .... ونظرية نهاية الرأسمالية ... (العاشر ...
- الاشتراكية واليسار .... ونظرية نهاية الرأسمالية .... ( التاس ...
- الاشتراكية واليسار ... ونظرية نهاية الرأسمالية ..... (8) ... ...
- الاشتراكية واليسار ... ونظرية نهاية الرأسمالية ... .(7 )...؛ ...


المزيد.....




- برق قاتل.. عشرات الوفيات في باكستان بسبب العواصف ومشاهد مروع ...
- الوداع الأخير بين ناسا وإنجينويتي
- -طعام خارق- يسيطر على ارتفاع ضغط الدم
- عبد اللهيان: لن نتردد في جعل إسرائيل تندم إذا عاودت استخدام ...
- بروكسل تعتزم استثمار نحو 3 مليارات يورو من الفوائد على الأصو ...
- فيديو يظهر صعود دخان ورماد فوق جبل روانغ في إندونيسيا تزامنا ...
- اعتصام أمام مقر الأنروا في بيروت
- إصابة طفلتين طعنا قرب مدرستهما شرق فرنسا
- بِكر والديها وأول أحفاد العائلة.. الاحتلال يحرم الطفلة جوري ...
- ما النخالية المبرقشة؟


المزيد.....

- يسار 2023 .. مواجهة اليمين المتطرف والتضامن مع نضال الشعب ال ... / رشيد غويلب
- من الأوروشيوعية إلى المشاركة في الحكومات البرجوازية / دلير زنكنة
- تنازلات الراسمالية الأميركية للعمال و الفقراء بسبب وجود الإت ... / دلير زنكنة
- تنازلات الراسمالية الأميركية للعمال و الفقراء بسبب وجود الإت ... / دلير زنكنة
- عَمَّا يسمى -المنصة العالمية المناهضة للإمبريالية- و تموضعها ... / الحزب الشيوعي اليوناني
- الازمة المتعددة والتحديات التي تواجه اليسار * / رشيد غويلب
- سلافوي جيجيك، مهرج بلاط الرأسمالية / دلير زنكنة
- أبناء -ناصر- يلقنون البروفيسور الصهيوني درسا في جامعة ادنبره / سمير الأمير
- فريدريك إنجلس والعلوم الحديثة / دلير زنكنة
- فريدريك إنجلس . باحثا وثوريا / دلير زنكنة


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - اليسار , التحرر , والقوى الانسانية في العالم - علي الأسدي - كم من الحقيقة يشكله التهديد الايراني ... على أمريكا ... (1) ...؟؟